الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
<p dir="RTL"> قصتي هذه هي حول مشاهدة الجنس على المباشر في البيت و انا ارى النيك امامي و السكس بين امراة و رجل و اتلصص النظر و هي حول مربية الاطفال التي كانت ساخنة جدا حين رايتها تمارس الجنس مع رجل و لطالما كنت اقول أمي أنا لا احب المربيات … أرجوك لا تجلبي أي خادمة ***** …. فأنا لست طفلة لكي ترعاني امرأة أخرى ….فترد أمي كالعادة… أنت ابنة مسؤول كبير في الدولة …. لا يمكن أن تبقي في البيت وحدك … كانت هذه حواراتي مع أمي دائما قبل أن تذهب للحفلات و السهرات مع أبي و يتركونني في البيت مع مربية … أنا لا احب المربيات لأنهن متطفلات المهم في تلك الليلة جلبت أمي مربية كانت تكبرني بسنوات فقط …. كانت هادئة …. و مبتسمة و يبدو عليها أنها حسنة في كل شيء…. و بعد ان ذهبت امي جلست مع المربية و تعرفت عليها جيدا … و قد أحببتها فهي مضحكة و كلامها جميل و كانت تحكي لي القصص طوال السهرة ….و بعد مدة من الوقت قالت الان حان وقت نومك … اذهبي الى فراشك …كنت يومها نمت كثيرا معناها لا أستطيع أن انام في الليل جيدا … و لكني وافقت رأيها و ذهبت الى سريري لكني لم أستطع أن أنام … فذهبت الى المربية … لم أجدها …. فسمعت صوتا غريبا … قادما من الغرفة التي كانت تنام فيها …. و عندها ذهبت اليها ببطىء و رأيت من فتحة الباب مشهدا أفزعني … كان معها رجل … تلك المرأة العاقلة تنام و تقبل في رجل … فخفت و ظننت أنهما متفقان على أن يسرقا منزلنا … و لكن انتظرت لأرى ما سيحصل … كان الرجل يحتضنها و يقبلها …. بحرارة و يقول لها … لقد اشتقت اليك حبيبتي … و هي تقول و انا كذلك …. كانا يمارسان الجنس بحرارةكأن النيران أخذتهما … و ازدادت حرارة القبلة …. أعجبني هذا المشهد ….ثم و بعد هذه البداية المشتعلة … بدأ يلعب بثدييها و يعصرهما ….بشدة … و حلاوة …. بدأت تتحرك في داخلي مشاعر غريبة …. بعدها … نزع لها الرجل ملابسها ثم البيكيني كذلك…. فخرج ثدياها الصغيران … كانا صغيرين و لكن مشدودين … و منظرهما جميل … و كانت حلماتها منتصبة و بارزة بشدة …. و بدأ يرضع و يمص الحلمتين كالطفل الصغير …. و كانت المرأة تتأوه في الجنس المثير معه … و تتلوى من جهة لأخرى … كانت تبدو و كأنها تتألم و لكن لا … هي اللذة التي تجعلها تبدو هكذا … و بعدها نزل الى كسها الذي لم تكن فيه أي شعر .. كان لونه بني من الخارج …. و لكن بمجرد أن فتح لها شفرتيها كانت الأعماق حمراء اللون … و هنا بدأ يسخن الجنس بينهما حين قام بلحس كسها و تقبيله و اللعب به بلسانه ….و رأيتها تحك ثدييها …. و دون شعور مني وجدت أن يدي قد دخلت الى كسي و أنا أحكه بشدة … كنت مستمتعة للغاية … و بعدها …. فتح سرواله … نعم هذا ماكنت أنتظره كنت أنتظر هذه اللحظة …. لكي أرى القضيب الطويل و المصقول …. ذلك القضيب الذي دائما ماكنت أسمع عنه … و بعد أن فتح أزرار سرواله …خرج منه قضيب قصير و ضعيف … كان منظره ظريفا … و بدأت بمصه و لحسه في فمها ….و عندها لم أعد أقاوم أكثر …. ااااه اااااي و جائتني الرعشة و خرج مني الماء الحلو …. و بعدها قال لها سأبدأ بالإدخال و الاخراج …. و عندما وضع قضيبه في كسها …. سمعت صوتا قادما من الأسفل فعرفت أنهما أمي و أبي عادا من الحفلة …. فذهبت بسرعة الى غرفتي …و بعد أن سمعت صراخا عاليا في البيت و كل ذلك ,,, و جاءت الشرطة لبيتنا و أخذوهما … و في الغد … قلت لأمي هل ستذهبون الى حفل اليوم … قالت نعم … فقلت لها و من ستجلبين كمربية اليوم … قالت لا لن أجلب أي مربية بعد اليوم … فانزعجت وقلت لماذا لا يا امي؟ … حسنا حسنا …. سأعتني بنفسي …و عندما أصبحت وحدي في الليل كلمت صديقي لكي أطبق ما رأيته من مناظر الجنس الساخنة في الأمس ….و كم كانت رائعة تلك الليلة.