• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

الخيار (1 مشاهد )

  • بادئ الموضوع عاشق الرومانسية
  • تاريخ البدء
تزوجت وانا في الرابعة والعشرين من عمري بفتح تصغرني باربع سنوات في السنوات الأولى كانت الأمور عادية غير اننا لم نرزق باولاد ليخرجونا من وحدتنا لكن كنا نسافر في أيام العطل ونغير الجو ثم نعود إلى نفس الروتين اكل وشرب ونيك فاحسسنا بكتابة في العلاقة الجنسية حيث أصبحت مملة ولا ترضينا نحن الاثنين فاقترحت علي زوجتي فكرة من نسج خيالها قالت بحماس لماذا لا نقلب الأدوار تبقى انت الست وانا الراجل اركبك وانيكك باي شيء يشبه الزب وحين تهيج نكني أعجبتني الفكرة وقلت في نفسي نجرب اي شيء المهم نكسر الروتين في العلاقة الجنسية لتصبح ممتعة بدأنا اولا بالدموع فكانت زوجتي تركبني وانا في وضعية السجود فتلحس طيزي حتى يبتل وينفتح خرم طيزي فتنيكني بالجمعة فأحس بنشوة عارمة ويقف زبي منتصب كالعود من شدة الشهوة فانيك زوجتي كأنني لم انك منذ أمد طويل انيكها بعنف من كسها وطيزها حتى نرتمي على السرير منهوكين كأننا كنا في حرب جنسية مرت الايام ولم تعد الشمعة تثيرني فمررنا اى شيء أطول منها واغلض الا وهي الخيارة ففي كل علاقة حميمية تنيكني زوجتي بخيارة من الحجم المتوسط فأحس بالاستراحة وانيك زوجتي كالفحل مرت الشهور وانا على هذه الحل حتى مرت إلى المرحلة الأخيرة انني في حاجة إلى الخيار ذو الحجم الكبير لينتصب قضيبي جيدا لقد أصبحت مدمن خيار لا للأكل بل لامتاع طيزي فكرت في ان اتوقف عن هذه العادة وأعود إلى طبيعتي الأولى لكن هيهات فقضيبي لم ينتصب رغم كل المحاولات من مصه ودعكه ولحس بيضانيمن قبل زوجتي ولكن دون فاءدة فقد نام على طول وعندما نستني بخيارة من الحجم الكبير وقف كالعمود لقد تعود زبي انيقف بعد ان اجيب شهوتي من طيزي أصبحت شاذا جنسيا ابحث عن فحل لي وزوجتي ومع مرور السنين صرت ديوث مراتي اتفرج عليها وهي تتناك وتستمتع بازبار عشاقها وانا العب في طيزي بالخيار
 
  • أعجبني
التفاعلات: كوكو التنين

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل