كنت كلما استقبلت زوجتي عشيقها تحضنه وتقبله قبلات حارة كأنه زوجها وتسحبه من زبه المتولي الضخم وتدخله غرفة نومنا ليلبيا نداء الجسد اما ان اما ان ابقى في الصالة أشاهد التلفاز وانا ادخن الحشيش او احتسي كؤوس الخمر وانا اسمع ضحكتهم او تاوهات زوجتي من شدة الشهوة واللذة وذات ليلة بينما كانت زوجتي تمارس الجنس مع عشيقها نادتني ان افتح الباب واشاهدها وهي تتناك من عشيقها من دون خجل فقالت لي تفرج كيف تتناك زوجتك من فحلي ايها الخول يابو زب صغير اتحسب نفسك رجل انت منيوك قرب ومص زب سيدك الا يقدر فمك ان يحتويه اقتربت منهما وبدأت امص زب عشيق زوجتي وهو يقول لي مص ايها المنيوك تذوق طعم زبي لا تراه لذيذا فاستمر في المص حتى أصبح زبه منتصبا كالعمود وقال لي ضعه في كس زوجتك العاهرة ايها الديوث المنيوك فيبدا في النيك وهو يقولي مص بيضاني حتي أمتع زوجتك نيكا فانفذ اوامره اما زوجتي فهي في عالم ثاني عالم اللذة والنشوة والزب يدك كسها دكا وما هي إلا دقايق حتى أتى العقيق شهوته وقذف منيه في أعماق كس زوجتي وهي تلاوه وتنغج من الشهوة وقد خرج من كسها منيه عندما اخرج العقيق زبه من كسها فقالت لي هيا نظف كسي الحس مني سيدك من كسي واحرص على ان تبلعه حتى آخرة قطرة منه لانه غني بالبروتين الذي سوف يقوي عضلاتك ايها الديوث المنيوك وهما يضحكا ويستهزءا بي لقد مررت بهذه التجربة القاسية علي ورغم ذلك انتصب زبي من هذه المشاهد فتوجهت إلى الحمام وقمت بالعادة السرية وانا اتخيل زب عشيق زوجتي الضخم يخترق كس زوجتي وطيزها حتى قذفت حليبي وارتحت وعندما خرجتم الحمام كان عشيق زوجتي قد غادر المنزل وزوجتي مستلقية على السرير ملط تدخن سيجارة وهي في عالم آخر عالم المتعة والشهوة ولم تكثرت لوجودي جنبها في السرير
