الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
الى حد الان القحبة الجزائرية ما زالت تنيك و تعرف بالرجال و نحب نيك قوصطو اكثر مما نحب نيك على جال الدراهم و اكثر حاجة تهمني هي الراجل النياك و ليوم نحكي على راجل صح نياك اسمو رضا تعرفت عليه في بيتزيريا . هذا رضا حطة بزاف و ابيض يبان قاوري يخدم في جيزي و حكة و تبادلنا النوامر تاع التلفون و خرجنا مع بعض و من اول يوم طحت فيه و ذبت و حبيت نيك معاه و كي خبرني بلي عندو ديكي رحت معاه نجري و هو ما كانش يظن بلي رايح يلقاني نياكة لهذيك الدرجة و كي لحقنا بداو الفنون تاع النيك تاوعي يبانو و خبطو باسخن بيبة
و غير مصيت لو شوية جابو و طير و هو حاير و ما علابالوش بلي القحبة الجزائرية كي تعطيك بيبة تروح تخلص و قعد و هو يتنفس و قلبو ما زالو يخبط و انا رحت نغسل فمي من الزن و رجعت ليه و قلت لو راك حاب تزيد تنيك و هو ضحك و قال لي عندك شك باينة بلي لازم نزيد نيك معاك عمري . و خليت رضا يحكم بلاصتو و فتحت ليه رجليه و بديت نلحس في قلاويه و حاكمة زبو بيد و القحبة الجزائرية تعرف مليح كيفاش تهيج الزب الراقد و رضا بلخف سخن و حب يوقف بصح انا ما خليتوش و قلت لو خليني نزهيك ابقى في بلاصتك و بقيت نرضع لو و نمص حتى هيجتو
و بدينا باول بوزيسيون و هي كنت مقابلاتو و هو يطبع في زبو و القحبة الجزائرية توحوح اه اه اه اه و هو يدخل حتى حكم الزب بلاصتو مليح في سوتي و طبعو للقلاوي و لتم حلات النيكة و بدينا نوحوحو . و من بعد انا سخنت و قلت لو ارفدني راني حابة نركب على زبك و قعدني رضا على حجرو و دخل زبو مليح و انا وحدي بديت ننازع و نطلع و نهبط و نعيط اه اه اح اح اح احو هو يكاريسي في الترمة و يخلط و يسخن فيا و زبو كي كان في سوتي هيجني و خلاني كي المهبولة و القحبة الجزائرية نياكة و تحب الزب و تحب لحظات النيك السخونة كي نكون راكبة فوق الزب الكبير
و هو كان مستمتع و مبسط بصح كي حس روحو حاب يزنن ركب فوقي و بدا يبومبي بقوة كبيرة و يطبع لي الزب و يدخل و يخرج و هو يوحوح اه اه اح اح اح و يبوس فيا و يخبش لي ريسان الزوايز و هذا الطريقة في النيك نحبها و نسخن عليها بزاف . و كي شفت الزب يزنن انا لتم زدت هجت اكثر و بديت نلحس فيه و نمص الراس و القحبة الجزائرية احلى لحظاتها هي كي تكون تلحس الزن السخون لي يخرج من الزب في وقت التطيار