• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم المدرس الخصوص (1 مشاهد )

ن

نارتجي

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:4 مارس 2023
المشاركات:80
مستوى التفاعل:6
نقاط سكس العرب
556
منال طالبه في ثانيه دبلوم تجاره وكان جسمها متقسم كانت بيضا وشعرها محمر وكان اهم مايميز ها ان طيزها ملفوفه ومدوره وكانت من النوع الساقط لتحت شويه كانت واخده من امها الكتير امها عفاف كانت مشيبه المنطقه كلها والكل كان يتمناها وكان ليها علاقات مع العيال الاغنياء وهي صغيره وكانت بتتناك من طيزها مقابل الفلوس أو هدايا من الشباب لحد مافيوم رجل داخل لقى ابنه ماسكها بينها في طيزها وكانت البت موطيه واول مالواد شاف ابوه راح ناط جري من الشباك وابوه شاف عفاف وشاف طيزها لقاها لسه موطيه راح رافع الجلابية ومطلع زبه وراح راشق زبه في طيزها وهي لقت زب ضخم كانت حاطه الوكمان اول ماطلع سمعته في ودانه مكنتش حاسه بأن الواد نط ولا لي حاجه انما حست بقي بحجم الزب الجديد شالت الوكمان واتلفتت لقت الرجل الكبير اللي اول ماحط زبه مكنش واقف قوي انما لما رشقه بدا يشد ويقف وهي كانت أول مره ليها مع رجل كبير اللي فضل ينيك فيها ونزل في طيزها مرتين وبعدها راح واخدها مقعدها وقالها شوفي بقي ياكسمك شغل العيال ده تبطليه انتي منا ورايح ياكسمك هتبقي بتاعتي انتي عندك كام سنه يابت انتي قالت له ١٥ سنه قالها طيب كويس بس ١٥ سنه وبزازك كده يابت راحت ساكته قالها هو انتي العيال بيرضعو لك فيها يالبوه عشان كده كبرو اقولك تعالي انقلعي كده خالص وقعدها على رجله وفضل يرضع في بزازها قالها شوفي يابت ابوكي رجل خول بيتناك وموته في الفلوس واخواتك كتير فانا خليه هو اللي يجيبك بكره ليه بايده عشان انيكك براحتي ولما تيجي تتجوزي احوزك اي عيل شغال عندي وساعتها ماتقلقيش خدي الجنيه ده ليكي وتروحي تنضفي كسك كويس وطيزك ديه تنضفيها وتروحي حمام يكبسك فاهمه و اح ضاربها على طيزها وقالها لو الخول ابني سالك قوليله اني ضربتك وادبتك قرشين وقولت لك لو شفتك هموتك فاهمه قومي البسي ومشيت عفاف روحت وجابت من الصيدليه غسول و روحت عملت حلاوه ونضفت نفسها ونامت صحيت كان ابوها خرج ورجع على بعد الضهر قالها تعالي عاوزك المعلم ابو يحيى عاوزك عنده تشتغلي عنده قالت له انا مبشتغلش عند حد قالها يابت افهمي تعيشي عيشه حلوه تاخدي فلوس وهو غني جدا وهتنبسطي احلى اكل واحلى شرب وفعلا اقنعها وقالها روحي نضفي حالك كده عشان الرجل ده نضيف راحت الحمام ونضفت نفسها وقالها هرجعلك على المغرب ورجع قالها المعلم ابو يحيى مابيحبش لا النكد والدوشه وأهم حاجه انك تبسطيه قالت له ابسطه يعني ايه يابا قالها يعني ذي ماهو عاوز تعملي اقولك يابنت المتناكه ذي العيال بيعملوا فيكي ياكسمك هو انا مش عارف وعموما راح ماسك راسها منزلها مقعدها وقالها شوفي ياكسمك انا لازم. ادوق انا كمان واقولك انزلي ارضعي يابنت المتناكه عشان اشوفك بترضعي كويس ولا لاه وراح مطلع زبه كان متوسط بس كان تخين وراحت عفاف نازله رضاعه اللي مستحملش وراح منزل لبنه وقفل بوقها وشربت اللبن قالها قومي يابنت المتناكه عشان الرجل مستعجل وخدها من ايدها وداها للمعلم ابو يحيى اللي قاله تعالي اقعد شويه خد واجبك وراح مطلع حشيش وفضل ا يشربوا كان الرجل تاه والمعلم شاور لعفاف جات قالها انقلعي ملط وارقصي بتقوله وابويا قالها خليه يمسك زبي يحطه في كسمك اول مره يا لبوه وقامت رقصت ملط وكان ابو يحيى قلع وراح مشاور لابوها اللي جه مص زبه وهي بترقص وقالها تعالي وجات قال لابوها اظبط زبي على خرم كسها ياكسمك فاهم ولا لاه قاله كسها ناشف قالها الحسه لها طريه وابوها كل كسها وراح راشق زب ابو يحي في كسها ابو يحيى قاله اقولك تعالي نيك طيزها راح قايم جري حط زبه في طيزها وكانت البت بتصرت من فتح كسها ونزلت ددمم بس لا ابوها رحمها ولا ابو يحيى سابها وابوها نزل في طيزها وابو يحيى قالها خلاص ياكسمك ابقي عدي على بكره هنا ياللاه غور وقالها وانتي يامتناكه قومي اغسلي نفسك مده عشان نبدأ اليوم ونستمتع ببعض والبت قامت بالعافيه بس هو كان واخد افيون وزبه قايم قومه جامده وشويه البت جات قالت له انا كسي يموتني قالها زبي ده هو اللي هيعالج وجع كسك وشالها وفضل ينيك فيها لحد ماهي نسيت وجع فتح كسها وبدأت تتمتع وكسها بدا يرمي شهوتها وكان ابو يحيى نييك معلم نيك والبت فضلت تتناك منه فتره كبيره وكانت بتروح ساعات ابوها كان ينيكها وفعلا المعلم جوزها واحد شغال عنده كان خول من اللي عنده وكانت بتبات مع المعلم في شقه الزوجيه اللي كان جايبها المعلم وكان جوزها بيستني لما المعلم ينزل ويطلع هو وساعات كان يطلع يقعد في المطبخ أو أي حته لحد المعلم يخلص وكان عندها ساعتها ١٧ سنه لما حملت في منال وكان جوزها مش فارق معه بنته ولا بنت المعلم ولا بنت ابوها ولا اي حاجه المهم انها سبب سعده وفلوس واكل والمعلم راضي عنه لحد ماهي ولدت البت والمعلم جهه نقطها وقالها كفايه مده بقي ولما يبقى الشرق يناديني اجيلك وليكي شهريه مني وسابها ومشي وبطلت فتره يمكن ٥ سنين ولا سته سنين لحد لما المعلم ابو يحيى مات والفلوس اتقطعت وجوزها مشوه من الشغل جالها لبوها في يوم قالها بصي يابت ياعفاف في باشا كبير عاوز واحده الاسم شغاله بس الباشا مابيبقاش لوحده معه ابنه قولتي ايه قالت له الباشا ذي ابو يحيى كده قالها هتبقي معه اه ذي ابو يحيى جوزها بيقوله يعني ايه قالها تتناك ياكسمك من الرجل وابنه هتاخد فلوس كويسه والرجل ده باشا كبير وعاوز حاجه بلدي وكلمني ناس قولت انتي أولى ابوها قال جوزها عندك اعتراض قاله لاه قاله طيب تعالي نلين المكنة وراح ابوها قايم قالع وراح واخدها وداخل قالها عاوزك تتعودي تتناك من الاتنين وجوزها دخل لقى ابوها نايم واخدها على زبه وعمال يرضع في بزازها وزبه محشور جور كسها وهي عماله تقوله انت رجل ابن متناكه جوزها جهه قالت له تعالي ياكسمك اركب انت كمان من ورا ماهو ناقص نفر ياكسمكوا وفضل يبدلوا عليها شويه وده شويه في طيزها والتاني في كسها لحد ابوها كان بيتيكها راح جوز عفاف راشق زبه في طيز ابوها قالها مش كده احسن ياخول قالها مانت كويس اهوه وبتعرف تنيك وراح الكل منزل لبنه وعفاف نطرت عسلها عليهم الاتنين وناموا وتاني يوم لبست واتشيكت وابوها اخدها من ايدها وداها عماره وطلعوا الاسانسير وفتح الباشا بنفسه لانه معندوش حد شغال وشافت رجل في الستين شعره ابيض هو الرجل قمحي جسمه رياضي جدا قاله مين القمر ده قاله دي تبقي عفاف بنتي قاله ذي بنتك قاله لاه بنتي فعلا راح الباشا مصفر قاله انت روعه ونده على ابنه ياماهر جهه ماهر شاب في التلاتين بس عكس ابوه ابراهيم خالص ماهر كان مليان شويه ابيضاني طالع له بزاز مش كبيره ومش صغيره ماهر اول ماشاف عفاف قالها اهلا لفي كده وراح خبطها على طيزها قالها حلوه ثواني كده راح رافه لها الحلبية قالها انتي هنا مافيش الهدوم ديه انتي الاندر علطول بس المهم ابراهيم باشا قال لابو عفاف ماشي وطلع فلوس ا هاله قاله ازيد من ماحنا اتفقنا وقفل الباب وراه وفعلا قلع ها وفضلت الاندر وهم كمان بقوا الاندر وإبراهيم قالها انتي مكسوفه ليه تتعودي على كده وساعتها هيبقي عادي روحي اعملي لنا شاي راحت ورجعت بتبص لقت ماهر بين رجلين ابوه ابراهيم واللي خضها منظر زب ابراهيم مانك جايب واحد من بتوع الأفلام السكس وماهر قالها تتعودي عليه تعالي جانبي كده قالها انا بنيك وبتناك انا والباشا وقالها استمتعي بزب الباشا رزاح قايم جانب الباشا اللي مسك بزاز ماهر فضل يقطع فيها وهو بيلعب لماهر في زبه ماهر زبه مكنش بحجم زب ابوه انما كان كبير برضه وراح ماهر قايم جايب الاندر بتاع عفاف على جانب وبلل طيزها ورشق زبه البت ماستحملتش قالها لا تحملي امال هتعملي ليه مع الوحش ابراهيم بيقوله ماتخوفهاش بقي يامتناكه وقالها تعالي يابت انتي وراح واخدها في حضنه ونزل ماهر مص زب ايوه وغرقه من بوقه ولحس كس عفاف اللي بقى مستعد لاستقبال أكبر زب هي شفته وفعلا مسك ماهر زب ابوه وبدأ يرشقه في كس عفاف اللي بدأت تحس ان كسها بي سع بقي عامل ذي النفق على انه استوعب زب ابراهيم وفضل ماهر يضربها على طيزها عشان تنسي وجع كسها وشويه قالت ياباشا عاوزك تفشخني نصين قالها بس كده وبدأ الباشا يعرفها ان النيك فن وكان هو فنان في انه بيتعامل بزبه كانه بيرسم لوحه في كسها وماهر سخن راح قايم فضل يلحس لها في خرم طيزها وكانت بدأت تستوعب وراح نازل بزبه في طيزها وكانت هي خلاص جابت اكتر من مره من كتر المتعه وفعلا اتناكترمنهم كتير وطول الليل اتعودت على أنها تعيش الاندر بس وفضلت فتره كبيره مع الباشا وابنه كانت بتروح تبات هناك ٣ايام وتروح بيتها باقي الأسبوع
وده اللي نعرفه في اللي جاي
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير
ن

نارتجي

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:4 مارس 2023
المشاركات:80
مستوى التفاعل:6
نقاط سكس العرب
556
اترك تفاعلك مع الموضوع لتكملة القصه
 
فحل صغير جاد زب كبير

فحل صغير جاد زب كبير

الاصلى في السكس
عضو
إنضم:21 مايو 2025
المشاركات:28,763
مستوى التفاعل:755
الإقامة: القاهرة
نقاط سكس العرب
90,299
جميلة
 
  • أعجبني
التفاعلات: نارتجي
ن

نارتجي

شايف نفسة في السكس
عضو
إنضم:4 مارس 2023
المشاركات:80
مستوى التفاعل:6
نقاط سكس العرب
556
منال طالبه في ثانيه دبلوم تجاره وكان جسمها متقسم كانت بيضا وشعرها محمر وكان اهم مايميز ها ان طيزها ملفوفه ومدوره وكانت من النوع الساقط لتحت شويه كانت واخده من امها الكتير امها عفاف كانت مشيبه المنطقه كلها والكل كان يتمناها وكان ليها علاقات مع العيال الاغنياء وهي صغيره وكانت بتتناك من طيزها مقابل الفلوس أو هدايا من الشباب لحد مافيوم رجل داخل لقى ابنه ماسكها بينها في طيزها وكانت البت موطيه واول مالواد شاف ابوه راح ناط جري من الشباك وابوه شاف عفاف وشاف طيزها لقاها لسه موطيه راح رافع الجلابية ومطلع زبه وراح راشق زبه في طيزها وهي لقت زب ضخم كانت حاطه الوكمان اول ماطلع سمعته في ودانه مكنتش حاسه بأن الواد نط ولا لي حاجه انما حست بقي بحجم الزب الجديد شالت الوكمان واتلفتت لقت الرجل الكبير اللي اول ماحط زبه مكنش واقف قوي انما لما رشقه بدا يشد ويقف وهي كانت أول مره ليها مع رجل كبير اللي فضل ينيك فيها ونزل في طيزها مرتين وبعدها راح واخدها مقعدها وقالها شوفي بقي ياكسمك شغل العيال ده تبطليه انتي منا ورايح ياكسمك هتبقي بتاعتي انتي عندك كام سنه يابت انتي قالت له ١٥ سنه قالها طيب كويس بس ١٥ سنه وبزازك كده يابت راحت ساكته قالها هو انتي العيال بيرضعو لك فيها يالبوه عشان كده كبرو اقولك تعالي انقلعي كده خالص وقعدها على رجله وفضل يرضع في بزازها قالها شوفي يابت ابوكي رجل خول بيتناك وموته في الفلوس واخواتك كتير فانا خليه هو اللي يجيبك بكره ليه بايده عشان انيكك براحتي ولما تيجي تتجوزي احوزك اي عيل شغال عندي وساعتها ماتقلقيش خدي الجنيه ده ليكي وتروحي تنضفي كسك كويس وطيزك ديه تنضفيها وتروحي حمام يكبسك فاهمه و اح ضاربها على طيزها وقالها لو الخول ابني سالك قوليله اني ضربتك وادبتك قرشين وقولت لك لو شفتك هموتك فاهمه قومي البسي ومشيت عفاف روحت وجابت من الصيدليه غسول و روحت عملت حلاوه ونضفت نفسها ونامت صحيت كان ابوها خرج ورجع على بعد الضهر قالها تعالي عاوزك المعلم ابو يحيى عاوزك عنده تشتغلي عنده قالت له انا مبشتغلش عند حد قالها يابت افهمي تعيشي عيشه حلوه تاخدي فلوس وهو غني جدا وهتنبسطي احلى اكل واحلى شرب وفعلا اقنعها وقالها روحي نضفي حالك كده عشان الرجل ده نضيف راحت الحمام ونضفت نفسها وقالها هرجعلك على المغرب ورجع قالها المعلم ابو يحيى مابيحبش لا النكد والدوشه وأهم حاجه انك تبسطيه قالت له ابسطه يعني ايه يابا قالها يعني ذي ماهو عاوز تعملي اقولك يابنت المتناكه ذي العيال بيعملوا فيكي ياكسمك هو انا مش عارف وعموما راح ماسك راسها منزلها مقعدها وقالها شوفي ياكسمك انا لازم. ادوق انا كمان واقولك انزلي ارضعي يابنت المتناكه عشان اشوفك بترضعي كويس ولا لاه وراح مطلع زبه كان متوسط بس كان تخين وراحت عفاف نازله رضاعه اللي مستحملش وراح منزل لبنه وقفل بوقها وشربت اللبن قالها قومي يابنت المتناكه عشان الرجل مستعجل وخدها من ايدها وداها للمعلم ابو يحيى اللي قاله تعالي اقعد شويه خد واجبك وراح مطلع حشيش وفضل ا يشربوا كان الرجل تاه والمعلم شاور لعفاف جات قالها انقلعي ملط وارقصي بتقوله وابويا قالها خليه يمسك زبي يحطه في كسمك اول مره يا لبوه وقامت رقصت ملط وكان ابو يحيى قلع وراح مشاور لابوها اللي جه مص زبه وهي بترقص وقالها تعالي وجات قال لابوها اظبط زبي على خرم كسها ياكسمك فاهم ولا لاه قاله كسها ناشف قالها الحسه لها طريه وابوها كل كسها وراح راشق زب ابو يحي في كسها ابو يحيى قاله اقولك تعالي نيك طيزها راح قايم جري حط زبه في طيزها وكانت البت بتصرت من فتح كسها ونزلت ددمم بس لا ابوها رحمها ولا ابو يحيى سابها وابوها نزل في طيزها وابو يحيى قالها خلاص ياكسمك ابقي عدي على بكره هنا ياللاه غور وقالها وانتي يامتناكه قومي اغسلي نفسك مده عشان نبدأ اليوم ونستمتع ببعض والبت قامت بالعافيه بس هو كان واخد افيون وزبه قايم قومه جامده وشويه البت جات قالت له انا كسي يموتني قالها زبي ده هو اللي هيعالج وجع كسك وشالها وفضل ينيك فيها لحد ماهي نسيت وجع فتح كسها وبدأت تتمتع وكسها بدا يرمي شهوتها وكان ابو يحيى نييك معلم نيك والبت فضلت تتناك منه فتره كبيره وكانت بتروح ساعات ابوها كان ينيكها وفعلا المعلم جوزها واحد شغال عنده كان خول من اللي عنده وكانت بتبات مع المعلم في شقه الزوجيه اللي كان جايبها المعلم وكان جوزها بيستني لما المعلم ينزل ويطلع هو وساعات كان يطلع يقعد في المطبخ أو أي حته لحد المعلم يخلص وكان عندها ساعتها ١٧ سنه لما حملت في منال وكان جوزها مش فارق معه بنته ولا بنت المعلم ولا بنت ابوها ولا اي حاجه المهم انها سبب سعده وفلوس واكل والمعلم راضي عنه لحد ماهي ولدت البت والمعلم جهه نقطها وقالها كفايه مده بقي ولما يبقى الشرق يناديني اجيلك وليكي شهريه مني وسابها ومشي وبطلت فتره يمكن ٥ سنين ولا سته سنين لحد لما المعلم ابو يحيى مات والفلوس اتقطعت وجوزها مشوه من الشغل جالها لبوها في يوم قالها بصي يابت ياعفاف في باشا كبير عاوز واحده الاسم شغاله بس الباشا مابيبقاش لوحده معه ابنه قولتي ايه قالت له الباشا ذي ابو يحيى كده قالها هتبقي معه اه ذي ابو يحيى جوزها بيقوله يعني ايه قالها تتناك ياكسمك من الرجل وابنه هتاخد فلوس كويسه والرجل ده باشا كبير وعاوز حاجه بلدي وكلمني ناس قولت انتي أولى ابوها قال جوزها عندك اعتراض قاله لاه قاله طيب تعالي نلين المكنة وراح ابوها قايم قالع وراح واخدها وداخل قالها عاوزك تتعودي تتناك من الاتنين وجوزها دخل لقى ابوها نايم واخدها على زبه وعمال يرضع في بزازها وزبه محشور جور كسها وهي عماله تقوله انت رجل ابن متناكه جوزها جهه قالت له تعالي ياكسمك اركب انت كمان من ورا ماهو ناقص نفر ياكسمكوا وفضل يبدلوا عليها شويه وده شويه في طيزها والتاني في كسها لحد ابوها كان بيتيكها راح جوز عفاف راشق زبه في طيز ابوها قالها مش كده احسن ياخول قالها مانت كويس اهوه وبتعرف تنيك وراح الكل منزل لبنه وعفاف نطرت عسلها عليهم الاتنين وناموا وتاني يوم لبست واتشيكت وابوها اخدها من ايدها وداها عماره وطلعوا الاسانسير وفتح الباشا بنفسه لانه معندوش حد شغال وشافت رجل في الستين شعره ابيض هو الرجل قمحي جسمه رياضي جدا قاله مين القمر ده قاله دي تبقي عفاف بنتي قاله ذي بنتك قاله لاه بنتي فعلا راح الباشا مصفر قاله انت روعه ونده على ابنه ياماهر جهه ماهر شاب في التلاتين بس عكس ابوه ابراهيم خالص ماهر كان مليان شويه ابيضاني طالع له بزاز مش كبيره ومش صغيره ماهر اول ماشاف عفاف قالها اهلا لفي كده وراح خبطها على طيزها قالها حلوه ثواني كده راح رافه لها الحلبية قالها انتي هنا مافيش الهدوم ديه انتي الاندر علطول بس المهم ابراهيم باشا قال لابو عفاف ماشي وطلع فلوس ا هاله قاله ازيد من ماحنا اتفقنا وقفل الباب وراه وفعلا قلع ها وفضلت الاندر وهم كمان بقوا الاندر وإبراهيم قالها انتي مكسوفه ليه تتعودي على كده وساعتها هيبقي عادي روحي اعملي لنا شاي راحت ورجعت بتبص لقت ماهر بين رجلين ابوه ابراهيم واللي خضها منظر زب ابراهيم مانك جايب واحد من بتوع الأفلام السكس وماهر قالها تتعودي عليه تعالي جانبي كده قالها انا بنيك وبتناك انا والباشا وقالها استمتعي بزب الباشا رزاح قايم جانب الباشا اللي مسك بزاز ماهر فضل يقطع فيها وهو بيلعب لماهر في زبه ماهر زبه مكنش بحجم زب ابوه انما كان كبير برضه وراح ماهر قايم جايب الاندر بتاع عفاف على جانب وبلل طيزها ورشق زبه البت ماستحملتش قالها لا تحملي امال هتعملي ليه مع الوحش ابراهيم بيقوله ماتخوفهاش بقي يامتناكه وقالها تعالي يابت انتي وراح واخدها في حضنه ونزل ماهر مص زب ايوه وغرقه من بوقه ولحس كس عفاف اللي بقى مستعد لاستقبال أكبر زب هي شفته وفعلا مسك ماهر زب ابوه وبدأ يرشقه في كس عفاف اللي بدأت تحس ان كسها بي سع بقي عامل ذي النفق على انه استوعب زب ابراهيم وفضل ماهر يضربها على طيزها عشان تنسي وجع كسها وشويه قالت ياباشا عاوزك تفشخني نصين قالها بس كده وبدأ الباشا يعرفها ان النيك فن وكان هو فنان في انه بيتعامل بزبه كانه بيرسم لوحه في كسها وماهر سخن راح قايم فضل يلحس لها في خرم طيزها وكانت بدأت تستوعب وراح نازل بزبه في طيزها وكانت هي خلاص جابت اكتر من مره من كتر المتعه وفعلا اتناكترمنهم كتير وطول الليل اتعودت على أنها تعيش الاندر بس وفضلت فتره كبيره مع الباشا وابنه كانت بتروح تبات هناك ٣ايام وتروح بيتها باقي الأسبوع
وده اللي نعرفه في اللي جاي
نارتجيوكانت منال وهي راجعه من الدرس بتعها تفتكر حكايه امها عفاف ليها عن كل اللي حصل لها في الدنيا وهي ماشيه حست بحد ماشي وراها وكانت حسه بأن في حد ماشي وراها فبدات تهز طيزها وهي ماشيه وكان كيف عندها انها تثير الشباب ووقفت عند محل وشافت في البترينه صوره اللي كان ماشي واستغربت انه الاستاذ امجد وده كان رجل كبير في السن حوالي ٥٥سنه وكان معروف عنه انه رجل محترم ومفيش حد يقول في حقه كلمه فراحت نادت عليه اسال امجد استاذ امجد راح واقف ولف لها اهلا منال اخبارك ايه قالت له انا تمام كنت في الدرس ومروحه انت اللي بتعمل ايه هنا قالها انا كنت بدي درس لوحده هنا المهم انتي لو هاوزه اي حاجه ابقي عرفيني انا وسكت كده وتهته قالها انا بحبك يامنال وراح لاحق نفسه قالها ذي بنتي انتي وراح ماسك ايدها سلام يامنال روحت منال وهي بتفكر في باقي قصه امها اللي كانت على علاقه ابراهيم باشا وابنه ماهر اللي كانت عفاف بتمتع اول ماتروح وتقفل الباب تقلع ملط خالص وتسيب الدنيا كلها وكانت مره دخلت لقت ابراهيم جايب واحد اسمر كان حيوان زبه كان ذي زب الحصان وكان الرجل ده بيتكلم بلغه مش مفهومه لها وكان ابراهيم وابنه وخدين وضع الدوجي على طرف السرير جانب بعض والواد الافريقي ده كان مخليهم كل واحد فاشخ طيزه بايده وهو عمال ينيك ابراهيم شويه وماهر شويه وراح منية ماهر علي ضهره وخلي ابراهيم يرفع رجلين ماهر علي صدره ويحط ابراهيم زبه في طيز ماهر الافريقي ورا ابراهيم راشق زبه في طيزه فبقي بينيك ابراهيم اللي كان بينيك ماهر وعفاف كانت هتموت من المنظر راحت رايحه بكسها على بوق ماهر وهو بيتناك وابراهيم راح بايس منال من شايفها و الافريقي كان سخن لما شاف منال وزود النيك في طيز ابراهيم اللي بدا صوته يعلي وماهر بيصرت من نيك ابراهيم فيه وماهر راح نطر لبنه على ابراهيم اللي الافريقي سحب زبه من ابرهيم ومسك زبه بايده اللي كان ذي الخرطوم وبدأ يضرب ابراهيم علي خرم طيزه بزبه وإبراهيم طلع صوت ذي الحريم من المحن الافريقي راح راشق زبه مره واحده ويدخله للآخر لما بيوضه كانت بتطرقع على طياز ابراهيم كل ده وماهر هيموت تحنهم وراحت عفاف نازله ورايحه على الافريقي اللي كان بينيك ابراهيم وحصنتهرمن ضهره وتدعك بزا ها في ضهر الافريقي اللي كان بينيك ابراهيم بعنع ويطلع زبه كل شويه يضرب ابراهيم وفضل على كده ابراهيم ناستحملش نطر لبنه وراح مرمى جانب ابنه ماهر كانت اللحظه ديه عفاف بين رجلين الافريقي وبتاكل زبه وان كان يادوبك قادره تدخل راس زبه والربع بس في بوقها لحد زورها الافريقي نزل كميه لبن كانت هتموت عفاف من الشرقه اللي اللبن وقف في زورها والمصيبه ان الافريقي زبه منمش وراح شايل منال وحطها على ابراهيم اللي كان نايم على بطنه الافريقي كان بينيك فيها من طيزها لكسها لحد ماهي مبقتش قادره وكانت عماله تصوت وتقول لابراهيم ايه ياعم ابن المتناكه ده ايه الزب ده ايه اللي ابن دين الكلب ده بيعمله ده مابيهمدش خالص قالها ده هيفضل ينيك فينا كلنا بس استمتعي لانه ده الزب اللي لا يمكن تلاقي منه تاني وراح مكلمه فقام من على منال وراح ابراهيم نايم على ضهره و اخد عفاف في حضنه ورشق زبه في كسها وجهه الافريقي رشق زبه في طيزها وعرفت عفاف يعني ايه مره تقول انها اتشرمت زب ابراهيم كان تخين جدا وده اللي هي كانت متخيله انما الافريقي ده تحس ان زبه بيتخن من الدخول والخروج وماهو راح قايم حاطط زبه في بوق عفاف وفضلوا يبدلوا لحد ناكله اترمي من التعب الا الافريقي اللي راح خد دش وخرج شال عفاف وخدها على الكنبه ورشق زبه وهمس في ودنها قالها انا بعرف عربي وبتكلم عربي بس محدش يعرف انتي جميله وعندي ليكي شغل كتيير مع ناس مش هتتخيليها وراح كاتب لها رقم ارضى قالها تتصلي بي بكره بعد ٩ في الرقم ده وقول عاوزه بيتر ودلوقتي نكمل نيك بس هيبقي في طيزك بس لاني اول مره اشوف طياز بالجمال ده والحلاوة ديه واستمتعوا وكانت هي خلاااص كسها جاب عسله اكتر من خمس مرات وكانت هيغمي عليها محستش الا ببيت لابس هدومه وبيبوسها بيقولها بكره بعد ٩ سلام ودخلت في غيبوبه لتاني يوم قامت من النوم تدور على ابراهيم وماهر مفيش حد قامت خدت دش وعملت سندوتش وشاي وقعدت وشغلت التلفزيون وافتكرت الليله وحطت ايدها على كسها لقت ان كسها محمر وساخن من كتر نيك امبارح وحطت ايدها على طيزها لقت ان خرم طيزها لسه واسع من اللي حصلها وطيزها بتكلمها لقت ان في خياره كبيره في التلاجه راحت جيبها وبدأت تريح نفسها من طيزها وكسها وهي في عز ماكانت بتلعب لقت ابراهيم وماهر واقفين على راسها وماهر بيقولها انتي بنت متناكه بعد كل النيك بتاع امبارح ولسه بتلعب في نفسك انتي جباره يابنت المتناكه وراح شايل الخيارة فضل يمص فيها وإبراهيم وقف جانبها وبدأت تحط زبه في بوقها وماهر نزل بين رجلها وكان بيلحس في كسها وهي خلت ابراهيم زبه بقي حديده وإبراهيم لف ورا ماهر اللي كانت عفاف مسكت راس ماهر ودفنتها في كسها عشان كان بياكل شفايف كسها وهي ضمت رجليها على رأس ماهر وإبراهيم رشق زبه في طيز ماهر ابنه اللي كانت جميله وناعمه
وكان متمكن في انه بيلحس بيدخل لسانه حوه كسها قالت لها عاوزاك تاكل طيزي يابن المتناكه وراحت ضرباه بالقلم قالها كمان اضربي وقرصت حلمت بزازه وفرتكتها من الفرك وهو عمال بنزل لبنه من اللي هي بتعمله وقامت شدت ماهر نبمته على ضهره ونزلت طيزها على زب ابراهيم اللي دخل زبه في طيزها بعنف وهي مسكت الخيارة و شقتها في طيز ماهر والكل استمتع وجاب لبنه وخلصوا نيك وقامت عملت لهم اكل وسالت انتوا كنتوا فين ابراهيم قالها بصراحه كده احنا بنزهق بسرعه فانتي قدامك حل من اتنين ياما تاخدي حسابك وتمشي ولما نبقي نعوزك مره ولا حاجه ياما انك تشوفي اذاي نجدد يعني انتي تعرفي نسوان تضمنها معانا بس يكونوا مضمونين قالت له انا عندي اختي الكبيره هي أكبر من ب خمس سنين وجوزها ميت وعندها بنتها بت ايه يعني اختك ديه في الأربعين قالت له اميمه اختي وبنتها مني عندها ييجي ١٦ أو ١٧ سنه بس اميمه من النسوان التخينه منظرها في انها تبقى ملط ديه مش هيبقي كويس قالها ومين تاني قالت له في بنت خالتي وديه بقي انا اضمنها برقبتي وديه بتحب تتناك من اي مكان تصدق ياباشا من كام يوم كنت مروحه لقيت جوزي وابويا الاتنين كانوا بينيكو فيها وهي قايمه بيهم ومالها تشخر لهم الاتنين عشان مش مكيفنها وراحت قالت بقولك ياباشا ايه رايك المره اللي جايه اجيب البت بنت اختي وجوزي الاتنين بيتناكوا وجوزي ينيك ويتناك والبت بنت اختي انا شايلها مع علي زب ابويا قبل كده قالها ماشي انتي تكلمي جوزك مش عندكم تلفون قالت عند الجيران قالها ماشي وتخليه يجيب البت ديه قالت له مني بنت اختي قالها اه ييجوا دلوقتي على مادخل انام انا وماهر ساعتين تكوني كلمتيهم واصحى وهم هنا قالت ماشي ياباشا واخد ماهر ودخلوا وهي كلمت جارتها ندهت جوزها وقالت له اسمع الكلام هات مني بنت اختي وتعالي عشان في مصلحه هنا الباشا عاوز يعمل حفله نيك بسرعه يابن المتناكه احسن هي ردني من العز اللي احنا فيه واقل من ساع ونص كانت مني وجوز عفاف وصلوا ضربوا الحرس وفتحت عفاف وهي ملط مني بتقولها ليه ده ياخلتوا قالت لها انقلعي ياكسمك لان النظام هنا كده وبتبص كان جوزها بقي ملط وعفاف قالت لهم قوموا ادخلوا خدو دش انتوا الاتنين واسخن ا كده عشان الباشا اللي هيعحبوا فيكم انتم الاتنين هينيكو راحت مني بصت لحوز خالتها قالت له ليه ده قالها ياللاه يابنت المتناكه ومسك ايدها حطها على زبه قالها العبي يابنت المتناكه وضربعا غبي طيزها ودخلوا والبت مني كانت قمحيه وجسمها كورباج وخلصوا الدش وخرجوا راحت عفاف واخد اهم ودخلت بيهم على الباشا اللي كان نايم على ضهره وماهر كان نايم جانب زب الباشا اللي مني اول ماشفت زب ماهر راحت مصوته قالت لها ليه يابنت المتناكه ده كله كان ابراهيم فتح عينه قالها تعالي يالبوه قربي مني كده ومني كانت ذي المسحوره وراح مشاور لجوز عفاف انزل ياكسمك ارضع لسيدك ماهر زبه انت ومراتك وخلي طيز مني نحيته وقالها عاوزك تمصي نزلت من غير ولا كلمه وكان هو بيلعب في خرم طيز مني اللي كانت مش قادره تحط زب ابراهيم في بوقها قالها ارضعي بيوضي وكان زب ابراهيم بقي خلاص مستعد راح منزل رجل على الأرض والتانيه على السرير واخد البت في حضنه وكانت مني هتموت وتدخل العملاق ده في كسها ومسكت زي ابراهيم ايدها وظبطت على خرم كسها وراحت نازله مره واحده وطلعت صوت مكتوم من الوجع والكل بص ناحيتها من صوتها وكانت مني بدأت تتعود على زب ابراهيم ورجعت عفاف وجوزها يرضعوا في زب ماهر اللي كان زبه وقف وراح منية جوز عفاف على ضهره ودخل زبه في طيزه وشويه وقعد ماهر وخد جوز عفاف على زبه وخلي عفاف تطلع على زب جوزها وكانت مني خلاص متجاوب مع ابراهيم اللي كان كل همه يرشق زبه في طيزها وهي قالت له كل حاجه بأوانها لاني ناستحملش قالها ماشي وراح مقومها وخد جوز عفاف مكانها وماهر ابنه فوق زب جوز عفاف ومني مسكت زب ماهر رضععت فيه وشويه وراح فليم ماهر وخد مني وناكلها في كسها وراح حاطط زبه في طيزها وكانت عفاف وجوزها مع ابراهيم اللي قعد مني وعفاف ووقف ابراهيم وماهر وجوز عفاف بيلعبوا في ازبار بعض وراحوا ناطرين لبنهم على مني وعفاف اللي لحسوا اللبن ومسكوا الابار رضاعه عشان ينضفوها وإبراهيم راح بايس عفاف من بوقها وبدأ يبلع اللبن معها وقالها انتي روعه ياعفاف وراح راقع جوزها بعبوص في طيزه قاله انت تشكر على مراتك ديه كان ماهر بيلحس اللبن من بوق مني وجوز عفاف قاله تعالي وانا انزلك لبن وماهر نزل على ركبته وبدأ يرضع في زب الرجل اللي نطر لبنه في ثواني وكان ابراهيم بيلعب له في خرم طيزه وإبراهيم قاله تخلص وتيجي على الحمام عشان انت لازم تاخد دش كويس وتنضف جسمك وجسمي وانتوا جهزوا امل بولاد المتناكه عشان نكمل وياريت لو تكلمي اختك انا نفسي مفتوحه اني انيك الوزن التقيل ده مني بتبص قوي راحت عفاف قالت لها اه امك يامتناكه قالت لها وماله ماتيجي مش اول مره انا وهي احنا ياما راحت عفاف قالت جوزها زي العرص مده ياكسمك تروح تجيبها وتيجي فبيبص قوي ماهر فهم قاله ثواني وراح فتح درج وسحب فلوس قاله ابقي هات فاكهه معاك ومواصلات تاكسي بس بسرعه قالها حمامه ياباشا وماهر قام دخل لابوه الحمام وقفل الباب وراه
وده اللي نعرفه في الجزأ اللي حاي
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل