• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم المراهقة المثيرة والنيك اللذيذ مع خالها في شقته بعد قضاء يوم مثير معاه لوحدهم على البحر. (عدد المشاهدين 2)

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120
هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________

ليس كل قصص سكس المحارم من واقع الخيال.
ولكن أحداث هذه القصة المثيرة والمليئة بوصف المشاعر والتفاصيل الجنسية الساخنة والمثيرة قصة حقيقية مع إختلاف بسيط في الأسماء.
وتمثل مرحلة حاسمة ومثيرة في حياة (شهد) الفتاة المراهقة
الدلوعة المثيرة والتي بدأت أحداثها عندما كان عمرها 19 سنة، وكانت تعيش مع أمها عفاف لوحدهم في مدينة دمنهور القريبة من محافظة الأسكندرية وكان أبوها يعمل في الخليج.
وكان لها خالها (خالد) عمره 37 سنه شقيق أمها الوحيد، وهو متزوج من سهير منذ 10 سنين ولم ينجبوا ***** للآن، ويقيم مع زوجته في شقة على البحر بمنطقة سموحة بالإسكندرية.
وكانت علاقة زوجته سهير بأخته عفاف (أم شهد) منقطعة لمشاكل عائلية قديمة، وهو فقط الذي كان يتواصل مع أخته عفاف وبنتها شهد تليفونياً وبعض الزيارات لهم كل فترة للإطمئنان عليهم وقضاء بعض مصالحهم البسيطة نظراً لغياب زوجها الدائم في شغله بالخليج. ولأنه كان بيعتبر أن شهد إبنته الدلوعة وليست بنت أخته.
وكان خالد شاب رومانسي وسيم ورياضي وشهواني يعشق الجنس وكان لوسامته وخفة دمه معشوق النساء والبنات وخاصة الفتيات المراهقات مثل شهد بنت أخته المراهقة الدلوعة المثيرة، والتي كانت مُغرمة به وترى فيه دائماً فارس أحلامها.
وكانت شهد فتاة جميلة ومثيرة ومكتملة الأنوثة وتبدو دائماً أكبر من عمرها وخاصة منذ أن أتمت 15 سنة منذ ما يقرب من 4 سنوات وصارت فتاه مراهقة دلوعة جميلة وذات أنوثة طاغية وجسمها يبدو أكبر من سنها لإنوثتها الطاغية وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع، ومازالت تتعامل بتحرر ودلع مع خالها خالد بدون أي تكلف وخاصة لما يكونوا لوحدهم في غياب أمها عندما يزورهم كل فترة في بيتهم بمدينة دمنهور.
وكما تكلمنا عن شهد في هذا السن إنها صارت أنثى مكتملة ذات أنوثة طاغية، وجسم رائع فتان يذيب الحجر، وفائقة الجمال، وكل شئ فيها جذاب.. دلعها، أنوثتها، جمالها، جسمها، صوتها، نعومتها، شفتاها الكنزيتين، خدودها الوردية الناعمة، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المدورين ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، وطيزها المدورة الطرية زي الچيلي، وفخادها البيضا المدملكين،
كسها المنفوخ الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية، لبسها الذي يكشف دائماً أكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض المثير.
وزاد حب وعشق خالد لبنت أخته شهد وتعلقه بها جداً لدرجة العشق، وهي كانت تبادله نفس الشعور والإحساس والعشق الصامت.
وكانت شهد في وجود خالها عندهم في البيت تتفنن في إغراءه وإثارته وتُبرز مفاتنها أمامه، وخاصة في غياب أمها.
فكانت تلبس هوت شورت مع هاف بادي أو قمصان نوم خفيفة وشفافة قصيرة جداً، وأحيانا بدون سنتيان وتتعمد إطالة الأحاديث واللعب معه والجلوس بجواره والإلتصاق به وأحياناً تقعد على حجره وكأنها مازالت طفلة صغيرة.
وكان خالها دائماً بيشوف كل مفاتنها المثيرة وبيهيج عليها كل ما يشوفها أو يلمسها أو يحضنها
أو بيبوسها، وليس له منفذ إلا أن يُسرع الي الحمام يحلب لبن زبه متخيلاً أن شهد بين أحضانه وزبه يشُق كسها وطيزها.
وتبدأ الأحداث المثيرة في إحدى الأجازات الصيفية عندما طلبت شهد من أمها أن تنزل تتفسح في الإسكندرية وتزور معالمها، ولم يكن لدى أمها عفاف وقت لكده لإنشغالها في شغلها.
فإتصلت بأخيها خالد للقيام بهذه المهمة عندما يكون لديه وقت.
ورحب خالد جداً وكان سعيداً بكده ليستفرد ببنت أخته شهد بعيداً عن أمها، وحدد اليوم وجاء لهم بسيارته صباحاً وكانت أخته عفاف نزلت لشغلها مبكراً، وإستقبلته شهد بالأحضان وكانت جاهزه للخروج ولابسة چيبة ضيقة وقصيرة للركبة وبلوزة ضيقة كات بدون أكمام خفيفة بزراير.
وشكلها وطريقتها معه أثارته جداً وأشعلت فيه الشهوة.
ولكن خالد إعترض على لبسها الفاضح الذي تنوي أن تخرج به، فاحضرت شهد چاكيت خفيف ولبسته فوق البلوزة.
وركبت نورا السيارة مع خالها، وطبعاً الچيبة إرتفعت لفوق كاشفةً عن فخادها البيضا الناعمة، وقلعت الچاكيت وخالها لا يرفع عيونه عن جسمها المثير الذي سبب له متعة وإثارة رهيبة.
وفضلوا طول الطريق يضحكوا ويهزروا، حتى وصلوا لمدخل مدينة الإسكندرية.
شهد: هنروح فين يا أحلى خالوو في الدنيا كلها.
خالد: تحبي نبدأ الفسحة منين يا حبيبتي.
شهد: إللي إنت تشوفه، لإن أي مكان هتفسحني فيه بعيد عن البيت ومعاك هيكون أكيد جنه يا خالووو وكفاية إني معاك يا حبيبي.
خالد: تعالي نبدأ بحدائق المنتزة، ده مكان جميل وممتع أوي، وهناك هتنبسطي أوي يا حبيبتي يا أجمل شهد في الدنيا كلها.
شهد: وأنا معاك في أي مكان هكون مبسوطة وسعيدة يا أحلى خالووو في الدنيا كلها يا قلبي، وكفاية بس إني معاك ولوحدينا ويارتني كنت أعيش معاك العمر كله.
كلامها وطريقتها زودوا هيجانه وإثارته جداً، وحس أنه مع حبيبته معشوقته وليست بنت أخته.
وبعد وقت بسيط كانوا وصلوا بالسيارة لحدائق المنتزة بشرق مدينة الإسكندرية.
ولما شهد نزلت من السيارة لبست الچاكيت تاني حسب طلب خالها.
وكانت حدائق المنتزه مشهورة بسحر جمالها وأشجارها الرائعة ومنظر البحر الخلاب هناك، ومشهورة أيضاً بأنها ملتقى العشاق وراغبي المتعة الحميمية السريعة لكثرة الأماكن المتدارية بها عن العيون، ولأشجارها الكثيفة المتدلية الأغصان.
وهناك كان خالد وبنت أخته شهد بيتمشوا متاشبكي الأيدي، أو هو واخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد، وكأنهم إتنين عشاق أو عريس مع عروسته في شهر العسل.
وكانوا هما الإتنين في قمة النشوة وممحونين مما يشاهدونه من أحضان وقبلات ساخنة وبنات قاعدة في حجر شباب وأوضاع حميمية مثيرة لرواد المنتزة بدون أي حياء أو خجل لإنعدام الرقابة بها.
وطلبت شهد من خالها إنهم ياخدوا شوية صور سيلفي مع بعض على البحر ووسط المناظر الطبيعية الجميلة وقلعت الچاكيت وكان خالد في الصور بيتعمد الإلتصاق بها ويحضنها ويبوسها وياخذها على حجره وهي مبسوطة وبتضحك ومتجاوبة معاه أوي.
وبعد شوية قعدوا على الأرض يرتاحوا شوية من المشي، وكانوا قاعدين تحت شجرة متدارية شوية، وكل إللي حواليهم ثنائيات شاب وبنت في حضنه أو على حجره وكله شغال بوس وتقفيش وتحسيس ولعب في الفخاد والبزاز من تحت الهدوم ومناظر تهيج أي حد، وهما الإتنين كانوا هايجين من المناظر دي وقاعدين لازقين في بعض وكل شوية يبصوا في عيون بعض نظرات سكسية ويسخنوا هما الإثنين ويلزقوا أكتر وتأتي رعشتهم مع بعض.
وفجأة قطع صمت العشق سماعهم لصوت بالقرب منهم لفتاه بتصرخ بمياصه : آآآآآآه.. بالراحة شوية يا رامي.. أحححححح.
وبصوا ناحية الصوت وشافوا جنبهم تحت شجرة تانية قريبة منهم ومتدارية فتاة سايحة خالص قاعدة على فخاد عشيقها الشاب في حضنه والشاب فاتح بنطلونه من تحتها وهي رافعة الچيبة بتاعتها من تحت والشاب إيديه جوه بلوزتها المفتوحة بيقفش في بزازها وشغال بوس بشهوة في شفايفها وواضح من منظرهم إنه كان راشق زبه في كسها أو في طيزها عشان كده البنت كانت بتصرخ من الشهوة.
وطبعاً كانت شهد سايحة ومركزة أوي معاهم.
خالد: لو المنظر مضايقك يا حبيبتي.. تحبي نقوم؟
ولكن شهد كانت منسجمة وهايجة أوي من المنظر، وقالتله بدلع ومُحن: وإحنا مالنا ومالهم خلينا قاعدين نرتاح شوية من المشي.
وشهد كانت ساحت خالص من المنظر وهي مركزة عينيها معاهم، وأخدها خالد في حضنه وهي متجاوبة معاه ودخل إيده من تحت زراير البلوزة بتاعتها وبيحسس على جسمها، وهي طبعاً بدأت تتعب من الإثارة والهيجان، وفتحت رجليها شوية ورفعت فخدها على فخد خالها خالد وهو ماسكها من فخدها وبيحسس على لحم فخدها من تحت الچيبة، وسخن أوي وهي متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وكسها موحوح، فرفعها شوية وقعدها على حجره عشان ماتتعبش من القعدة على الأرض، وفضل هو يضم فيها ويحضنها أوي لحد ما زبه المنتصب نزل لبنه في البنطلون وهو إرتاح شوية.
ولما خالد فاق من هذا الوضع المثير عدل هدومه وهدومها، بإيده،
وقالها: المية هنا روعة يا حبيبتي، تعالي ننزل البحر شوية ننبسط بالبحر ماينفعش نيجي هنا وماننزلش البحر يا حبيبتي.
كانت شهد دايخة وسايحة منه خالص بسبب تحرشاته وتقفيشه بجسمها.
شهد: إللي تشوفه يا خالووو يا حبيبي، أنا معاك في أي حاجة، بس أنا مش بعرف أعوم ولا إحنا معانا مايوهات دلوقتي وماما مش عارفة إني هنزل البحر.
خالد: ماتقلقيش يا روحي من ناحية ماما أنا هتصرف، ومش مهم تكوني بتعرفي تعومي أنا معاكي هعلمك وهاشيلك في المية، وبالنسبة للمايوهات كل شيء بيتباع هنا يا حبيبتي ماتقلقيش والشاطئ هنا راقي جداً ومش زحمة وكل الناس إللي هنا كل واحد في حاله.
شهد فرحت أوي ووافقت، وقاموا وراحوا لأحد المحلات الموجودة هناك وإشترى لها خالها مايوه ببكيني فاضح ومثير، وإشترى لنفسه مايوه واسع عشان زبه ياخد راحته في الإنتصاب، وإشترى 2 باشكير.
ونزلوا على الشاطئ وأجروا كابينة لتغيير ملابسهم ولبسوا المايوهات وسط فرحة ومتعة وسعادة وإثارة لهما هما الإتنين، وكان الشاطئ مش زحمة.
وفي الأول كانت شهد مكسوفة شوية من المايوه الببكيني الفاضح وجسمها العريان مع خالها، وهو شبه عاري الجسم أيضاً.
ولكن خالد أزال خجلها لما مسكها بحنان من إيدها وضمها لحضنه شوية برقة وباسها في راسها على شعرها، وشاور لها على الناس حواليهم وكلهم شبه عرايا وبيعوموا أو قاعدين أو بيلعبوا مع بعض أو حاضنين بعض وكل واحد في حاله بيستمتع بطريقته.
ونزلوا المية مع بعض، وشهد في الأول كانت خايفة من المية وماسكة في جسم خالها وهو بيحاول يعلمها تعوم ومستمتعين وبيضحكوا وبيحدفوا وبيرشُوا بعض بالمية وبيوَقعوا بعض وهو بيسندها ويقومها تاني.
وهو بيعملها العوم كان ماسكها أوي بشهوة وشغال في جسمها أحضان وتحسيس وتقفيش في ضهرها وبطنها وبزازها وفخادها وعلى كسها وطيزها وهي سايحة منه خالص وهايجة من لمساته وتقفيشه في جسمها وهما في المية.
وكان خالد هايج عليها مووت، فسحبها لصخرة قريبة في المية وسند بضهره عليها عشان يريح شوية والمية واصلة لرقبتهم ومدارية أجسامهم، ومسك شهد من وسطها وأخدها في حضنه

عشان ماتُوقعش، وهي خايفة من المية وماسكاه وداخله في حضنه أوي، وهو طلب منها يفضلوا شوية كده عشان تتعود على المية، وهي كانت متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وموحوحة أوي وهي في حضنه وهو هايج وزبه منتصب وراشق في كسها ولا يفصله عن كسها غير قماش مايوهاتهم، وهو شغال بإيديه تقفيش وبعبصة في طيزها الطرية من تحت المية وهي متجاوبة معاه أوي ورامية راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وتحت دقنه وكسها موحوح وكان بيقذف على فخادها وفخاده عسل شهوتها وهي في حضنه.
وهي في نشوة الشهوة والهيجان لافها خالد وحضنها أوي من ورا، وإيديه على بزازها ودخلهم من تحت سنتيان المايوه وبيقفش في حلمات بزازها معتمداً على إن المية مدارية جسمهم، وخَرَج زبه وحرره من المايوه وزنقه بين فخادها تحت طيزها ودخله بين فلقتي طيزها من جنب المايوه بتاعها وبدأ يضغط شوية شوية بالراحة وهي في حضنه دايخة وسايحة خالص ومش داريانة ومش حاسه إلا بمتعة الشهوة فقط، وهو سحب إيديها لورا تحضنه بضهرها وخلاها تمسك جسمه من وسطه وفخاده وهو بيضغط بزبه في طيزها، وكان زبه منتصب جداً وعلى وشك إنه يدخل في طيزها من ورا وهي في حضنه وبإيديه الإتنين شغال دعك وفرك في حلمات بزازها وكسها وهي هايجة وممحونة أوي وبتأن من المتعة والشهوة، ولا إرادياً وبدون أن تشعر خرجت منها صرخة: آآآآه. أحححح.. آآآآآآه.. إنت بتعمل إيه يا خالوو أحححح.. أنا مش قادرة أقف.. آآآآآآه.
وكان خالد في قمة المتعة والهيجان وزبه بيرشق في طيزها من جنب المايوه بتاعها، وقبل أن يدخل زبه في طيزها ويقذف حممه ولبنه فيها، وهي في حضنه مستسلمة له تماماً ومستمتعة ومتجاوبة معاه بشهوه مثيرة.
خالد تماسك شوية ولاف جسمها تاني وأخدها في حضنه أوي عشان ماتوقعش ووشها في وشه وبزازها مدفونين في صدره وزبه خارج من المايوه بتاعه ومنتصب وبيتراقص بين فخادها الناعمة الطرية وبيخبط تحت كسها الموحوح وهو بيضغط على طيزها الملبن بإيديه الإتنين، وهي ماسكة في جسمه وسايحة منه خالص ودايخة أوي وجسمها كله بيترعش ورامية راسها على كتفه وبتمص بشفايفها في رقبته وكتفه، وهو شغال بوس ومص ولحس في رقبتها وخدودها وشفايفها وهي حاسة بزب خالها واقف بين فخادها، وهو مسكها من فخادها وضمهم وقفلهم على زبه إللي بينيكها بين فخادها، وجسمها كله حتة ملبن ومولع نار بين أحضانه، وفي هذه اللحظة الساخنة المثيرة كان زب سامح بيقذف لبنه الساخن بين فخادها وهي سايحة منه خالص ودايخة أوي من الشهوة وعسل شهوتها بيسيل من كسها على فخادها وعلى زبه وجسمها كله بيترعش.
ولما هو قذف لبنه وإرتاح سحب زبه من بين فخادها وعدل المايوه بتاعه وعدلها المايوه بتاعها، وأخدها في حضنه وباسها في شفايفها وطبطب عليها ورجعوا يضحكوا ويعوموا تاني، وبعد شوية خرجوا من المية ونشفوا أجسامهم بالبشاكير، وإرتاحوا شوية ولبسوا هدومهم وركبوا العربية وكأن لم يحدث أي شئ.
وقالتله شهد بإستهبال ودلع: خالوو حبيبي.. أنا تعبانة ودايخة أوي من مية البحر، وأنا في المية كنت مش حاسة بحاجة خالص غير إني كأني كنت نايمة وبغرق في البحر، هو إيه اللي حصل؟
خالد: ولا يهمك يا قلبي.. هي كده دايماً مية البحر بتدوخ إللي مش متعود عليها، تعالي نتغدى وترتاحي شوية في شقتي.. هي قريبة من هنا جداً وبعدين نبقا نشوف هنعمل إيه.
شهد: إزاي يعني يا خالووو أروح معاك عند طنط سهير مراتك وهي مش بتتعامل معايا أنا وماما؟
خالد: ولا يهمك يا روحي أنا كنت محضرلك مفاجأة.. طنطك سهير مراتي من إمبارح وهي مسافرة عند أمها في القاهرة تزورها وهتقعد عندها أسبوع عشان حماتي عيانة شوية والشقة فاضية، تعالي إنتي وقَضي معايا كام يوم أفسحك وأدلعك وأشتريلك شوية حاجات وكل إللي إنتي تعوزيه يا حبيبتي.
شهد: طب.. بس ماما مش هترضى يا خالووو.
خالد: ماتقلقيش.. أنا هتصرف مع مامتك.
وقام خالد بالإتصال بأخته عفاف أم شهد وأبلغها بأن شهد الآن معاه بيتغدوا في النادي، وأن مراته سهير لما عرفت إن شهد معاه فرحت جداً وجاءت إليهم في النادي وسعيدة جداً بوجود شهد معاهم، وأصرت ومصممة على دعوة شهد لبيتهم لتقضي معاهم يومين أو تلاتة وتشتري لها شوية هدايا، وأنه يرجوها ويستأذنها أن توافق لأنه هو ومراته سهير بيعتبروا شهد بنتهم الدلوعة، وكمان شهد سعيدة وفرحانة جداً وهي معاهم.
وكانت عفاف دائماً لا ترفض أي طلب لأخيها فوافقت، وشكرته على هذه الدعوة الكريمة.
ولما شهد سمعت المكالمة دي بين خالها وأمها كانت طايرة من الفرح والسعادة ونطت وهي مع خالها في العربية وفضلت تبوس فيه ومنبهرة من خدعة خالها لأمها بهذه الطريقة الجهنمية ليستفردوا ويتمتعوا ببعض.
وكان اليوم أوشك على آخر النهار وراحوا أكلوا سمك وجمبري في مطعم على البحر، وخالها أخدها على أحد المولات التجارية وإشترى ليها شوية هدايا عبارة عن برڤان حريمي مثير ومجموعة إكسسوارات وميك آب وهدوم خروج شيك راقية وهدوم بيت وقمصان نوم وملابس داخلية، وكانت ملابس البيت كلها دلع وشقاوة وقصيرة وشفافة ومكشوفة ومثيرة لتظهر مفاتن جسمها وتزيدها جمالاً وإثارة.
ووصلوا الشقة وأحضروا معاهم بيبسي وفاكهة ومكسرات لزوم السهر في البيت.
ولما وصلوا شقة خالها خالد، وأول مادخلوا وقفلوا الباب راحت شهد حاضنة خالها وباسته في خده بوسة سخنة شوية جنب شفايفه وشكرته على الفسحة الجميلة دي وأد إيه هي مبسوطة معاه.
ودخلت شهد تاخذ شاور وخرجت من الحمام على الصالة ولافة جسمها بالباشكير إللي مداري بس من نص بزازها لنص فخادها، وفوجئت بخالها قاعد في الصالة لابس شورت وفانلة داخلية بس، وبيبص ليها بحب وشهوة، فإتكسفت شوية وهي بتحاول تضم الباشكير تداري جسمها العريان، وقالتله بدلع: مش تقول إنك هنا يا خالووو.. ليه تكسفني كده يا شقي!!
خالد قالها وهو بيضحك: كسوف إيه يا قلبي.. أنا خالو خالد حبيبك
مش حد غريب، وليه تتكسفي مني يا حبيبتي؟ مش إحنا كنا طول النهار بالمايوهات مع بعض على البحر، وأنا شوفت كل حاجة حلوة فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وهي بتجري منه للأوضة بدلع ومياصة ومرقعة.
وشهد عملت نفسها مكسوفة وهي بتجري على أوضة النوم عشان تكمل لبسها، وبتقوله بضحك ومرقعة:
إنت عسول أوي يا خالوو بس باين عليك شقي أوي ومالكش حل.
وبعد شوية خرجت شهد من الأوضة ولابسة بيچامة بيت من الحاجات الجديدة، وكانت البيچامة ضيقة وخفيفة ولازقة على جسمها المثير وظاهر جداً الكلوت والسنتيان من تحتها ولكنها بنص كوم وبنطلون برمودا لتحت الركبة.
ورغم أن لبس وشكل شهد كان سكسي ومثير جداً، ولكن خالد كان متوقع وطمعان في إنها تلبس وهي معاه لبس أسخن وأكثر خلاعة وإثارة وعرياً عشان يتمتع بمفاتن جسمها أكتر، وزعق لها وشخط فيها، وقالها غاضباً:
إيه إللي إنتي لابساه ده؟
إنتي هتشتغلي في المطبخ ولا إيه؟ ولا إنتي بردانه عشان كده لابسه بيچامة كاملة؟ هو فيه حد غريب معانا هنا؟ إنتي عبيطه ولا إيه؟ بلاش عبط وأدخلي غيري الهَبل ده وإلبسي حاجة خفيفة حلوة كده ودلعي نفسك يا حبيبتي.
شهد: ومالوو ده بس؟ أومال ألبس إيه يعني.. إنت حيرتني معاك يا خالووو؟
خالد: تعالي يا حبيبتي أوريكي تلبسي إيه.
ودخل معاها أوضة النوم وإختار لها طقم سكسي ومثير عبارة عن قميص نوم أبيض شفاف بحمالات وقصير فوق الركبة، وله كلوت وسنتيان سكسي لونهم أحمر.
شهد إتفزعت من منظر اللبس الخليع جداً ولكنها شعرت بشوية إثارة وقربت أوي من خالها ولزقت فيه، وقالتله بدلع ومياصة: إيه ده يا خالووو؟ ده عريان أوي وأنا أتكسف ألبس كده قدامك.
خالد أخدها تحت باطه وباسها على شعرها وحسس على ضهرها، وقالها:
عريان إيه يا حبيبتي وكسوف إيه يا قلبي!! أنا خالووو حبيبك مش حد غريب، وزي ما قولتلك من شوية ليه تتكسفي مني يا حبيبتي مش إحنا كنا طول
النهار بالمايوهات مع بعض على البحر وشوفت كل حاجة حلوة فيكي ولمستها بإيديا كمان يا عفريته، وبعدين لازم يا روحي تعيشي سنك وحياتك وتتمتعي بإنوثتك وتدلعي نفسك، وإنتي هنا معايا وكأنك بنتي وفي أجازة فُسح ودلع، وهنا لازم تنبسطي وتاخدي راحتك شوية وإحنا هنا لوحدينا ومحدش موجود معانا في الشقة.
وراح ضاربها بكف إيده بدلع على طيزها وخرج من الأوضة عشان تغير هدومها براحتها.
وشهد بتغير هدومها كانت هايجة وممحونة من كلام ولمسات خالها على جسمها وبتحسس بإيديها على جسمها العريان وبتفكر في كلامه وبتسترجع في تفكيرها عمايله المثيرة في جسمها وهما على البحر بالنهار وأد إيه هي كانت مستمتعة بتحرشاته بجسمها وبممارسة هذا الجنس السطحي مع خالها حبيبها الوسيم وهي في حضنه وزبه الناعم الضخم الممتع أوي بين فخادها وعلى طيزها.
ولما خالد خرج من الأوضة راح قالع الفانلة والبوكسر من تحت الشورت وقاعد في الصالة بالشورت السكسي بس عشان زبه ياخد راحته.
وبعد شوية خرجت شهد من الأوضة وهي لابسة طقم قميص النوم الأبيض الشفاف القصير أبو حمالات وباين من تحته الكلوت والسنتيان الأحمر المثير وجسمها حتة قشطة منورة يثير شهوة أي زب عليها، وهي بتتصنع الكسوف والخجل بسبب درجة عري لبسها المكشوف وشكل خالها المثير وهو عاري الصدر وبالشورت بس.
إنبهر خالد وعيونه لمعت وهو بيبحلق فيها، وقام ومسك إيديها الإتنين ولفها حول نفسها وكأنه بيراقصها وقالها: أيوه كده القمر أهوه طلع ونور بيتي، الجمال والدلع والعسل ده كان مستخبي فين يا روحي.
شهد كانت فرحانة وسعيدة، وفي نفس الوقت هايجة وممحونة أوي، وقالتله بدلع: أنا حلوة بس في عيونك الحلوة يا أغلى وأحلى وأَحن خالووو في الدنيا كلها.
وكان خالد محضر القعدة وبيبسي ومكسرات وفاكهة في بلكونة الصالة إللي بتطل على البحر مباشرة في الدور التاسع وفيها مرجيحة هزازة بكرسي واحد، وخدها تحت باطه وملتصقي الأجساد وكأنهم إتنين عشاق أو عريس وعروسته في شهر العسل.
ودخلوا البلكونة، وقالها: تعالي شوفي المنظر من هنا روعة يا روحي، تعالي نقعد شوية على المرجيحة الهزازة دي إللي في البلكونة قدام البحر.
وقعدت شهد جنبه ولازقة فيه على المرجيحة الهزازة، وشغلوا مزيكا هادية، ومع منظر البحر الخلاب من الدور التاسع وسكون الليل وسعادتهم ببعض ولبسهم المثير وهما لوحدهم وإشتياق كل منهم للحب والمتعة وإحتياجات أجسادهم العطشانة لرغبات الغريزة الجنسية الفطرية المشتعلة عندهم هما الإتنين.
وكانت مساحة المرجيحة ضيقة يعني يدوب تكفى لجلوس شخص واحد أو لجلوسهم هما الإتنين لازقين في بعض، وهي كانت من التعب والإثارة رامية راسها على كتفه وفخادها الناعمة العريانين مزنوقين أوي في فخاده، وهو حاضنها وبيأكلها بإيده المكسرات وبيشربها في بوقها وبيتعمد يلعب ويحسس بصوابعه على شفايفها وهي كانت بتمص في صوابعه وبتطول في المص ومتجاوبة معاه بشهوة، وهما الإتنين هايجين وممحونين أوي على بعض، وبيلزقوا في بعض أكتر وبيبصوا في عيون بعض بشهوة مشتركة وتأتي رعشتهم الجنسية مع بعض، وهو ضمها من وسطها على جسمه ورفع جسمها بالراحة على فخاده عشان ضيقة المكان، لدرجة إنها بقت هي على حجره تماماً وهو بيرفعها، وبطريقة تبدو عفوية سحب القميص بتاعها لفوق شوية وبقت هي قاعدة على زبه مباشرة ولا يفصل طيزها عن زبه المنتصب تحتها غير قماش الشورت بتاعه وكلوتها الحرير.
شهد: ميرسي أوي يا خالووو على الهدايا دي كلها والفسحة الجميلة دي، أنا تعبتك معايا يا حبيبي.
خالد: يا حبيبتي.. تعب إيه بس يا روحي، أنا نفسي إنك تعيشي معايا على طول وأنا كنت أسعدك العمر كله يا روح قلبي.
شهد (وهي بتلزق وشها في خدوده، وشفايفها بتقرب من شفايفه): حبيبي يا خالووو.. حقيقي بجد أنا نفسي أعيش معاك على طول، إنت حنين وحَبوب أوي.
خالد (بتنهيدة): ياريت يا حبيبتي.
شهد: يا سلاااام على الجو هنا حلوو وهادي وجميل أوي، وشكلي كده هنعس منك وإحنا قاعدين.
خالد: سيبي نفسك خالص وخدي راحتك يا حبيبتي.
وهو كان مستغل الوضع الساخن ده وبيبوسها في كتافها ورقبتها وفي خدودها جنب شفايفها وهو حاضنها أوي، وبيحسس بحنية وشهوة على فخادها العريانين وبيسحب إيديه لفوق كل شوية لقرب كسها إللي عسله سايح على فخادها وهي متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة أوي، مما جعل الوضع وكأنه بينيكها في طيزها، وهي مستوية على الآخر وبتتصنع النعاس عشان هو ياخد راحته في إمتاعها وهي في حضنه وبيضمها أكتر على حجره وبيعري وبيحسس على جسمها كله وبيقرب وشه من وشها وحاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وهي كانت حاسة بلمساته السخنة ومنسجمة ومستمتعة بكده أوي، وبتقرب وتلزق فيه أكتر في صمت، وبتفرك بطيزها على زبه وبتدعك بوشها على كتفه ورقبته وبتحسس بإبدها على صدره العريان، ومغمضة عيونها وعاملة نفسها نايمة.
وهو تجرأ وحط إيده على رقبتها ودخلها بين بزازها بيحسس عليهم وبيقرصها جنب حلمة بزها، وبإيده التانية بيحسس بين فخادها العريانين جنب كسها السايح ومولع ناااار، وهي فتحت عيونها، وهو إتكسف وخاف من رد فعلها وقالها: كان فيه ناموسة شقية كانت بتقرصك في صدرك وإنتي نايمة يا حبيبتي.
فإبتسمت بدلع، وقالتله: تسلملي يا حبيبي ماتحرمش منك أبداً يا خالووو، أنا باين إني نعست من الهوا وهدخل أنام، وإنت هتنام ولا هتسهر؟
خالد: لأ يا حبيبتي.. سهر إيه تاني دا أنا جعان نوم من تعب طول النهار.
شهد: معلش يا خالووو.. أنا تعبتك معايا كتير إنهارده يا حبيبي.
خالد عدل من قعدته شوية وباسها في خدودها، وقالها: تعبتيني إيه يا حبيبتي!! دي إنتي حبيبتي ونور عيني وزي بنتي وأنا تحت أمرك يا روحي.








شهد: تسلملي عيونك الحلوين يا خالووو حبيبي القمر، وأنا هنام فين ياخالووو؟ أنا مش عايزه أضايقك وأقل راحتك يا حبيبي، أنا هنام هنا على كنبة الصالة.
خالد: كنبة إيه يا عبيطة وتقلي راحتي إزاي يعني يا حبيبتي، إنتي هنا بتسعديني ومنوراني مش بقولك إنتي بنتي يا عبيطة وهتنامي فين يعني أكيد معايا وجنبي يا حبيبتي.
شهد (بدلع): جنبك إزاي بس يا خالووو هوه أنا لسه صغيرة؟
خالد أخدها تاني في حضنه، وقالها: هي إنتي كبرتي ولا هتكبري عليا يا كتكوتة خالوو، إنتي ناسية لما كنتي لحد وقت قريب وأنا عندكم مش بتنامي إلا على دراعي وأنا بلعبلك في شعرك يا حبيبتي.
شهد: ب**** يا خالوووو.. إنت لسه فاكر يا حبيبي!!
خالد: طبعاً يا حبيبتي.. يللا قومي ننام وبلاش دلع بنات عشان الصبح نقوم نكمل فسح زي إنهارده.
وقاموا وعدلوا لبسهم، وهو أخدها من إيديها ودخلوا أوضة النوم على السرير، وهو راح الحمام دقيقة ورجع الأوضة ولقاها نايمة على ضهرها في وسط السرير وشعرها مفرود على المخده ويفوح منها عطر برڤان سكسي وقميص النوم الأبيض القصير الشفاف مرفوع لأعلى فخادها تحت كلوتها بشوية وكأنها عروسه ليلة دخلتها.
إنبهر خالد وتحركت غريزته، ووقوف زبه لا إرادياً كاد أن يقفز من الشورت ويفضح مشاعره ورغباته الحميمية، وألقى بجسده المشتاق جنبها، وهي زحزحت نفسها سنتيمترات مُبتعدة قليلاً عشان ياخد راحته، ورفعت نفسها شوية كده وهي بتبوسه بلبونة في خده بحنيه ودلال، وبتقوله: تصبح على خير وماتحرمش منك أبداً يا حبيبي.
وهو سخن من البوسة دي وجسمه ولع وبقا مش عارف يداري إنتفاخ الشورت بسبب وقوف وإنتصاب زبه فيه، ورد عليها بحنية: وإنتي من أهل الخير يا حبيبتي.
شهد كانت مبسوطة من تأثير جمالها وأنوثتها المثيرة على خالها وبسبب تحركها كان القميص إترفع أكتر وكشف عن كل فخادها المثيرة.
خالد راح مقرب منها شوية وفرد دراعه ناحيتها، وقالها:
حبيبتي تعالي نامي على دراعي وألعبلك في شعرك عشان تنعسي على طول زي زمان.
شهد قربت منه وحطت راسها على دراعه، وقالتله بدلع:
ياااه.. يا خالووو هو إنت لسه فاكر، تسلملي يا حبيبي.
وهو قَرب شوية منها وحط إيده التانية على وسطها وكإنها في حضنه وقرب ركبته من فخدها عشان يتمتع بنعومة ملامسة لحم فخادها العريانين، وزادت درجة إثارته وإشتعلت شهوته وزبه كان هينط من الشورت ويلتهم كسها وطيزها المثيرة، وبسبب كده كان القميص بيترفع أكتر عن فخادها إللي هي عماله كل شوية تحركهم وتلزقهم في فخاده وتلعب في صوابع إيديه أو تحسس على حلمات وشعر صدره العريان، وهو جنبها هايج وزبه واقف وهايج أوي، وهي سحبت جسمها لتحت وطبعاً القميص إتعرى خالص لحد كلوتها وفخادها إللي زي المرمر كلهم عريانين، وهي قربت منه أوي وهي في حضنه، وقالتله بمياصة: أنا هنعس شوية ياحبيبي العسل.
وخالد سحب جسمه لتحت شوية جنبها وفرد دراعه تحت رقبتها وبيدغدغ شعرها بحنان بصوابعه وهي بتضحك بمياصة ودلع، وهي نايمة على جنبها ووشهم في وش بعض ولزقت بزازها أوي في صدره وهو بيحسس ويطبطب على ضهرها وزبه هينط من الشورت وبيقرب من جنب كلوتها وبصت في وشه وشفايفهم بتترعش من الشهوة.
شهد راحت لافت جسمها وبقا ضهرها في وشه وقربت طيزها الطرية زي الچيلي أوي من زبه المنتصب، وقالتله: كده أحسن عشان أعرف انام عشان طول ما أنا باصة في وشك الجميل ده وعيوني في عيونك الحلوين دول مش هعرف أنام طول عمري يا حبيبي.
خالد (وهو بيحضنها أوي من ورا): حبيبتي.. بموووت فيكي يا روح قلبي.
وكان زبه من الحركة خرج من الشورت، وهو زنق جسمه في جسمها أوي من ورا وزبه محشور بين فخادها وهي متجاوبة معاه وسايحة منه خالص وهايجة وممحونة أوي وبتإن وبتتنهد بمُحن.
وهو تجرأ أكتر ومسك حلمات بزازها أوي من جوه القميص.
شهد كانت خلاص ممحونة أوي وجسمها ولع، وقالتله: آآآآآآه.. آآآآآآه.. بالراحة شوية يا خالووو، أححححح.. كده بيوجعوني يا حبيبي.. آآآآآآه.. أحححححح.
وطبعاً هي كانت حاسة بزب خالها حبيبها بيتسَحب بين فخادها الناعمة تحت كسها ودخل بين فلقتي طيزها الطرية بالكلوت، وهي كانت خلاص ساحت أوي ومش قادرة تستحمل ومبسوطة وممحونة أوي، وقفلت فخادها أوي وضغطت على زبه دقيقة ثم فتحتهم تاني ويإيدها مسكت زبه من بين فخادها ولافت وشها في وش خالها وباسته بلبونة في شفايفه، وقالتله وهي ماسكة زبه بمُحن: آآآآآآه.. آآآآآآه.. يا حبيبي.. أححححح.. إنت بتعمل إيه يا روحي؟ دا إنت مَوتني بدَه من الصبح، أنا خلاص مش قادره يا حبيبي ريحني ودخله أرجوك.
خالد هاج
أكتر من كلامها وراح واخدها في حضنه بشهوة جنونية ونازل فيها بوس في شفايفها وفي كل حتة في جسمها وهي متجاوبة معاه زي المجنونة وماسكة في زبه المنتصب وخَرَجته خالص من الشورت.
وبكده كان الوضع خرج تماماً عن السيطرة، وتحول الوضع لواحدة لبوة هايجة وممحونة أوي في حضن عشيقها.
خالد قام وقلع الشورت بتاعه وقلعها الكلوت بتاعها من تحت وهي بتلعب في زبه بلبونة أوي، وراح مقلعها القميص والسنتيان وبقوا هما الإتنين عريانين ملط تماماً وهما لوحدهم في الشقة وعلى السرير.
وهو أخدها في حضنه وقلبها ونيمها على ضهرها ونام عليها زي المجنون وشغال فرك في حلمات بزازها بشهوة وزبه على كسها وهي فاتحة فخادها وبتصرخ وبتضحك من الشهوة، وبتقوله: بالراحة يا خالووو.. أنا معاك ومش هطير أحححححح.. كده بتوجعني يا حبيبي، آآآآآآه.. آآآآآآه.. كسي مولع نااار يا حبيبي.. أححححح.. زبك حلو أوي.. آآآآآآه.. دخل زبك في كسي، أححححح.. نيكني أوي أوي يا حبيبي، آآآآآآه.. أنا مشتاقلك أوي أوي يا روحي.
وهو نايم عليها وبيحضنها بشوق ولهفة، وتلاقت الأجساد الملتهبة وشفايفهم بتقطع بعض من البوس والمص، وبزازها الطرية الناعمة تتراقص في حضن صدره المُشعر وحلماتها بتصرخ من تحسيس وتقفيش كفوف إيديه فيها، وزبه المنتصب زي الحديد بين فخادها الملبن وبيخبط في كسها المشتاق الموحوح إللي بينقط عسل شهوتها بغزارة.
وهو مسك كسها بكف إيده، وكان كسها مولع ومنفوخ وبينور من كتر نضافته ولمعانه، ونزل بلسانه على كسها مص ولحس، وهي تزيد في صراخها: أوووووف.. مش قادرة حبيبي أووووووف.
وهي بتشد في راسه وشعره عشان يدفن راسه بين فخادها أوي، ولسانه شغال لحس ومص، ودخله بين شفرات كسها الوردية ويمص عسل كسها كله.
شهد قامت ومسكت زبه وباسته ودخلته في بوقها وتمص فيه بلهفة وشغف وكأنه مصاصة عسل أو أيس كريم، وفضلت تمص فيه بإثارة وسكس ورغبة ليس لها حدود.
وهي كانت بتتلوى تحته وكسها يقذف شلالات من العسل، وهي مسكت زبه وحطته على كسها، وبتصرخ: أححححح.. آآآآآآه.. آآآآآآه.. دخلوو يا حبيبي.. كسي مولع نااار.. آآآآآآه.. أححححح.. هموووت يا روحي، يللا دخلوووو يللا بسرعة أنا مش قادره.
وهي عماله تعض في كتفه ورقبته وهايجة وممحونة أوي أوي.
طبعاً كل ده هيجه أوي مع صراخها المثير، وبتقوله: أحححححح.. أووووف.. همووت نيكني ياحبيبي وإفتحني ودخل زبك في كسي يا حبيبي.
ورفعت وسطها وجذبت جسمه بكل طاقتها عليها.. فإندفع زبه في كسها بفعل إثارتهم وهياجنهم هما الإثنين وسوائل كسها المتدفقة.
وكان كسها منفوخ وسخن مولع وناعم أوي.
وهي قبضت على زبه بكسها وبتتلوى تحته زي الأفعى وكسها لم يتوقف عن قذف عسل شهوتها بغزارة، ولم يتوقفوا هما الإثنين عن مص الشفايف ومص ولحس بززازها الطرية الناعمة وحكهم وفركهم بشعر صدره وحوطت ضهره بفخادها حتى لا يفلت زبه من كسها ثانية واحدة، وهو بيحركه للخارج وجوه كسها عشان يهيجها أكتر وبإيده شغال لعب وبعبصة من تحتها في طيزها الطرية زي الچيلي.
وفضلوا كده قرب النص ساعة ولما هو حس إنها خلاص مش قادرة وموحوحة على الآخر وزبه كل ده بيرزع في كسها، وهو حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وخد شفايفها في شفايفه، وهي حضنته جامد من فوق ولافت فخادها على ضهره، وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت، وفي لحظة واحدة كانوا جابوا شهوتهم هما الإتنين في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها ودم عذريتها ليروي عطش كسها وشغفهم وإشتياقهم لبعض.
وهي كانت بتصرخ من متعة وسخونة تدفق لبنه جوه كسها المولع.
ومن شدة الشهوه والهيجان كانت شهد بتصرخ:
أححححح.. آآآآآآه.. ناااار يا حبيبي ناااار.. آآآآآآه.. أووووووف.
خالد أخدها في حضنه وهما الإتنين لسه عريانين ملط، وطبعاً ماخرجش زبه من كسها إلا بعد وقت طويل لما هي جسمها هدي شوية.
وأول ما خالد خَرج زبه من كسها قامت هي وباسته بوسة سخنة ومثيرة جداً بشفايفها على شفايفه، وكان لسه جسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها وحلمات بزازها السخنه مدفونين في شعر صدره المثير وبإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها المولعة.
وبعد ما فاقوا من نشوة المتعة تصنعت شهد العياط وعملت نفسها ندمانة إنه فتحها وزودت من دموعها ودخلت في حضنه أوي، وبتكلمه بصوت واطي كالهمس وبتقرب من شفايفه بشفايفها وهي بتتكلم وكأنها بتوشوشه وبيسمعها ببوقه، وبتقوله: كده يا خالوووو يا حبيبي فتحتني وضيعتني، ينفع تعمل كده في بنت أختك يا شقي يا مجرم.. آآآآآه.
خالد مسح دموعها بإيده وأخدها في حضنه وضمها أوي وزبه بدأ يوقف وينتصب تاني، وقالها: حبيبتي.. مافيش مشكلة وماتقلقيش نفسك خالص، ومن دلوقتى إنتي بتاعتي أنا.. وإنتي مسئولة مني يا حبيبتي وأنا عمري ماهضرك أبداً يا روحي، بس دلوقتي مافيش داعي تجيبي سيرة لأي مخلوق ولا حتى مامتك أو حتى البنات صاحباتك، وقبل ما تتجوزي بنعمل لك عملية بسيطة بترجع كل شيء لأصله وترجعي ڤيرچين تاني ياروحي.
هي فرحت أوي وعرفت إنها كده بقت شرموطة ولبوة لخالها وبرعايته رسمي، وإللي فتح كسها وناكها وفض عذريتها هو خالها خالد الشاب الوسيم الشهواني حبيبها وعشيقها وبقت هي اللبوة الخاصة بزبه.
وباسته تاني بلبونة بوسة سخنة بشفايفها على شفايفه وجسمها كله في حضنه وزبه واقف وبيتراقص على باب كسها وبين فخادها، وحلمات بزازها السخنة مدفونين في شعر صدره المثير، وهو مستمر بإيده شغال تقفيش في فلقتي طيزها من ورا وصوابعه شغالين بعبصة في نص فتحة طيزها.
وراحت شهد وهي في حضنه لافت بجسمها وبقا ضهرها في وشه ومسكت إيديه وحطتهم على بزازها، ومسكت زبه وحطته بين فخادها من ورا تحت طيزها وزقت نفسها لورا أوي، وراح خالد راشق زبه كله في طيزها، وراح قالبها ونيمها على بطنها وحط مخدة صغيرة تحت بطنها وكسها عشان طيزها تترفع ويمتعها أكتر ونام فوق منها بينيكها في طيزها الطرية زي الچيلي، وهي بتتأوه وبتأن وبتصرخ: آآآآآه.. أحححح.. آآآآآآه.. أوووووف.. كده حلوووو أوي أوي يا روحي.
ومن شدة الهيجان وإيديه بين حلمات بزازها وكسها الموحوح وفخاده محوطة فخادها، وشفايفه بتقطع شفايفها بوس وفي رقبتها وودانها وجسمها كله بشهوة وهيجان أوي، وبعد وقت طويل لما خلاص طيزها إتهرت وفشخ طيزها نيك رفع نفسه شوية وقلب جسمها ونيمها تاني على ضهرها ورجع ينيكها بعنف وبشهوة جنونية في كسها ويهري جسمها كله تحسيس وتقفيش ولحس ومص ودغدغة وهي متجاوبة معاه أوي وكأنها لبوة محترفة نيك.
ولما هي حسيت إنه خلاص قرب ينزل لبنه في كسها تاني فمسكت بزازها ولحست بصوابعها من بينهم وشاورت على بين بزازها.
ففهم خالد هي عايزه إيه وطلع زبه من كسها وقعد على بطنها بحنية وحط زبه بين بزازها، وهي ضمت بزازها بإيديها على زبه، وهو شغال نيك رايح جاي في بزازها ربع ساعة.
ومن شدة الإثارة.. كان خالد قذف من زبه كمية مهولة من اللبن على صدرها ورقبتها وطار على وشها وشعرها، فإلتهمت زبه بين شفايفها مص بشهوة جنونية.
وبعد شوية كان زبه وقف تاني أكتر من الأول وهو تحول إلي فحل شهواني، وسحب زبه من بوقها وحشره تاني مرة واحدة في كسها وهي بتصرخ ومولعة وموحوحة أوي، ورزعها في كسها المرة دي بهيجان ورغبة وشهوة حامية أوي، لما كانت خلاص هتموت تحت منه وكأن داس عليها لوري مش زب خالها حبيبها.
وإستمروا كده نيك ومليطة من أول الليل لبعد طلوع الشمس.
وأخدها في حضنه وهي ماسكة زبه وناموا لبعد الضهر بسبب تعبهم من كتر النيك والمليطة الجنسية طول الليل، وشهد الدلوعة المثيرة تحت زب خالها معشوقها حبيبها خالد الزبير.
ولما صحيوا من النوم كانت شهد لسه نايمة عريانة في حضنه وهو عريان طبعاً، وهي بتحسس على زبه وعلى كل جسمه، وهو بيقفش في حلمات بزازها وشفايفها في شفايفه، وبتقوله: مبسوط يا روحي.
خالد: أوي أوي يا حبيبتي.
شهد: ماتحرمش منك أبداً يا نور عيني، أنا عمري ما كنت سعيدة ومبسوطة أوي كده وماكونتش أعرف إن ممكن واحدة تتمتع بحضن وبزب حد كده غير وأنا تحت زبك وفي حضنك الحنين يا روحي.
وهو ضمها أوي في حضنه ودابوا وساحوا في بوسة ملتهبة وحضن حنين ودافي أوي.
ولما هي حست إن زبه وقف تاني وهيقوم خالها ينيكها تاني، فبعدت جسمها بالراحة شوية عنه.
شهد: خالووو حبيبي.. إنت مش بتهمد يا روحي أصبر شوية تعالى نقوم ناخد شاور سوا مع بعض وناكل حاجة وبعدين نعمل كل إللي إنت عايزه يا روح قلبي.
وقاموا غيروا فرش السرير الغرقان من لبن زبه وعسل كسها ودم عذريتها، وهو أخدها على الحمام وإستحموا مع بعض وساعدها على غسل كسها وطيزها بمية دافية ومرطب عشان دي أول مرة تتناك في كسها وطيزها.
وهو هاج عليها تاني في الحمام وزبه إنتصب ووقف تاني وهي معاه في البانيو وضهرها في وشه وزبه بيحك في بين فخادها من ورا تحت طيزها وبيتراقص وبيتزحلق بين فلقتي طيزها، فمسكها من وسطها وشدها على جسمه ودخل زبه بالراحة في طيزها وهي بتضحك بلبونة وشرمطة، وبتصرخ بوحوحة: آآآآآآه.. أحححححح.. فشختني يا روحي.. آآآآآآه.. أحححححح.. وجعت طيزي يا روحي.. آآآآآآه.. أححححح.
وناكها أحلى نيكة في طيزها فى الحمام.
ولما خلصوا كل منهم لف جسمه بباشكير حمام وخرجوا من الحمام واتغدوا وقعدوا في الصالة يسترجعوا ذكريات الفترة إللي فاتت وإشتياقهم لبعض طوال هذه السنين وإللي حصل بينهم إمبارح من ساعة ما قابلها في بيتها وعلى البحر وفي البلكونة بالليل وذلك في قعدة رومانسية ملتهبة، بس طبعاً مقضينها بوس وأحضان وتقفيش وهي في حضنه على حجره.
وبعد الأكل قاموا شغلوا فيلم سكس وقعدوا عريانين ملط في الصالة بيهزروا بدلع وشرمطة وبوس وأحضان وتقفيش، وكان خالها خالد زبه واقف بين إيديها إللي بتلعب فيه بإثارة وهي ممحونة وهايجة أوي، فقامت وطلبت منه ينام على ضهره على الكنبة ونامت فوق منه بالعكس وكسها على وشه وأخدت زبه (إللي واقف ومستعد) على بوقها ونزلت بلسانها تلحس راسه بدلع ومرقعة وبتضحك بلبونة وشرمطة، وبدأت تضم شفايفها على زبه وتسحبه جوه بوقها وبتمصه بإستمتاع وبشهوة جنونية جداً مما أثاره وهيجه أوي وأشعل شهوته، وهو كان هايج وسخن على الآخر وهو بيلحس بلسانه وشفايفه بين فخادها وطلع لفوق شوية يلحس ويمص كسها ويدخل لسانه بين شفرات كسها المتأججة وبيعض ويدغدغ بظرها بشفايفه وهي موحوحة وهايجة أوي، وبتصرخ: آآآآآآه.. آآآآآآه.. أوووووووف.. آآآآآآه.. أححححح.. أوي.. أوي.. مص أوي يا حبيبي.. آآآآآآه.. يا روحي أنا كسي مولع نااار يا خالوووو أرجوك ريحني.. آآآآآآه.. همووت مش قادرة.. أححححح.
وكسها كان بيقذف شلالات من عسل شهوتها بغزارة.
وقامت شهد ولافت وعدلت جسمها وقعدت على فخاد خالها ومسكت زبه ودخلته في كسها ونزلت ببزازها على وشه وهو أخد حلمات بزازها بشفايفه بيمص فيهم بالتبادل.
وبعد شوية قام خالد وهي لسه في حضنه وزبه في كسها ورفع جسمه شوية من غير ما يطلع زبه من كسها وقعد وأخدها على حجره وهي في حضنه وخلاها ترفع وتنزل نفسها على زبه بمساعدته والوضع ده كان بهيجها وبيمتعها أوي.
فضلوا كده قرب الساعة ولما هو حس إنها خلاص ساحت وهتموت ومش قادرة وموحوحة على الآخر فنيمها ونام فوق منها على الكنبة وزبه كل ده بيرزع في كسها، وهو لما حس إنه قرب ينزل فضمها وحضنها جامد أوي وأخد شفايفها في شفايفه وهي حضنته جامد من فوق ولفت فخادها على ضهره وهو قام برشق زبه كله أوي في كسها ومسك طيزها أوي من تحت بيبعبصها بصوابعه في خرم طيزها و في لحظة واحدة كانوا هما الإتنين جابوا شهوتهم تاني في وقت واحد وإختلط لبن زبه مع عسل كسها في متعة ليس لها وصف وكأنه بينيكها أول مرة.
وبعد ما خلصوا نيك ومليطة وبعد ما إرتاحوا شوية، سألها خالد: تحبي نتفسح فين إنهارده يا حبيبتي.
شهد كانت في حضنه وماسكة زبه بشهوة وشفايفها في شفايفه وردت عليه بلبونة، وقالتله: أنا عايزة أتفسح في أحلى مكان رُوحتله.. عاوزة أتفسح في سرير خالووو حبيب قلبي المُز بتاعي وأتمرجح على زبه ده إللي فشخ كسي وطيزي وأشرب أحلى لبن من زبه.
قام خالد وشالها في حضنه ودخلوا على السرير، وكملوا أحضان وبوس ونيك ومليطة.
وكانوا بيمارسوا الجنس وينيكها بكل الأوضاع في كل مكان في الشقة.
وفضوا كده طوال الثلاثة أيام نيك ومتعة في شقته كانوا كأنهم شهر عسل لعريس مع عروسته حبيبته معشوقته الجميلة المثيرة.
وفي نهاية الثلاثة أيام رجعت شهد سعيدة وفرحانة لبيتها عند أمها في دمنهور بعد أن وصلها خالها خالد ومعاها الهدوم الجديدة والهدايا إللي جابهلها من إسكندرية.
وشكرته أخته عفاف على الهدايا وعلى تعبه مع بنتها شهد والوقت إللي قضاه لإسعادها.
وداوم خالد على زيارة بيت أخته عفاف للإختلاء ببنت أخته شهد وممارسة الجنس معاها ونيكها في البيت لما تكون أخته عفاف مش موجودة، بالإضافة إلي أنه كان يصطحب شهد بإستمرار إلي شقته بالإسكندرية (في غياب زوجته سهير) بحجة إنه بيفسحها في إسكندرية وياخدها ينيكها ويمارسوا متعتهم في شقته.
ولم تتوقف علاقتهم الجنسية، بل تطورت بممارسة طقوس وأوضاع مثيرة وممتعة مما يداوم على الإثارة والمتعة.
و دي كانت بداية علاقتهم الجنسية الكاملة التي إستمرت دون إنقطاع فكانوا يغتنموا أي فرصة ويلتقوا ويمارسوا عشقهم ومتعتهم ولذتهم ويُشبعوا شهواتهم الجنسية برومانسية وحنان وحب وعشق وإحتواء وأمان وإستقرار.
________________

هذه القصة من إعداد هاني الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
 
  • أحببته
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير و Me do
فحل صغير جاد زب كبير

فحل صغير جاد زب كبير

الاصلى في السكس
عضو
إنضم:21 مايو 2025
المشاركات:28,763
مستوى التفاعل:753
الإقامة: القاهرة
نقاط سكس العرب
90,294
جميل
 
  • أعجبني
التفاعلات: هاني الزبير

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل