• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

المصير / (1 مشاهد )

ا

انا اللي عايش بمزاجي

ضيف
تسلم ايدك يا فنان
ممكن تكملها بعيدا عن المسابقه
 
ك

كريم مندور

ضيف
القصة اكثر من روعة فعلا انا زعلت انها خلصت
ومع الراي الي بيقول انها تكمل لان الواضح انك التزمت بالمسابقة
فعلا قصة تستاهل الفوز والتقدير
وشكرا لمرورك على قصتي
 
ك

كريم مندور

ضيف
وكمان عجبني الاسلوب الكوميدي في الدراما فعلا راقية وواقعية
 
S

Sexy man1

ضيف
اسلوب وصياغه مبدعة والخط الدرامى مشوق بالتوفيق وفى انتظار المزيد
 
ا

العاشق

ضيف
جميله جدا يافنان
واكيد انت الي هتكسب المسابقة
بالتوفيق دائما 🤍❤️💜
 
T

Tafa_3102

ضيف
قصه جميله و رائعه و تسلم ايدك علي كتابتها و فكرتها و كلامها المتناسق و احداثها الدراميه المتسلسلة بطريقه بسيطه و منظمه
 
ا

الخديوى

ضيف
أنا مبهور بالقصة بصراحة أنت كاتب محترف احداث القصة شيقة جدا جدا ومجهود رائع.اتمنالك التوفيق
مع خالص تحياتى...
 
ا

امير العاشق

ضيف
{قصة المصير / مسابقة الربيع الوردي 2022 سكس عربي}



مشاهدة المرفق 35133

متى يأتى الفارس ذو الشعر الذهبى على جواده الأبيض ذو الأعين الواسعة السوداء وينظر لى بعيونه الزرقاء التى تأسر جميع بنات حواء ويختارنى من بينهن ويمد لى يده فيرفعنى خلفه على جواده ويسابق الريح إلى مكان لا بشر فيه سوانا نحن انا وهو فقط والورود والأشجار تلتف حولنا من كل مكان ونعيش فى قصر كبيييير تتحكم فيه القوى السحرية فتقوم بكل أعمال المنزل بدلا منى بل وتقوم بتدليلى وتجهيزى دائما لحبيبي الوسيم
استيقظ على لمساته الحانية على وجهى واسمع صوته الحانى وهو يقول
بت يا نيرمييييين انتى يابت قومى يا زفته قامت قيامتك كل ده نوم نامت عليكى حيطة الساعة بقت 8 ونص وانا اتاخرت على الشغل
نعم
انا نيرمين فتاة بنت 20 عام اسكن فى منطقة شعبية إحدى مناطق المنصورة ولأننى لست من أهل المنصورة فلم احظى بجمالهن فأنا بنت سمراء من أسيوط فى الأصل ولكن جدى أتى بالعائلة إلى المنصورة منذ زمن
فتاة سمراء صاحبة بشرة ناعمة للغاية طويلة نسبيا بالنسبة لصديقاتى طولى 180 سنتى تقريبا تسمينى صديقة امى بالغزال نظرا لاستدارة جسدى وألوظة فخذى على حد تعبيرها
امتلك مؤخرة تحسدنى عليها اختى قبل صديقاتي
اما من كان يوقظنى بهذه الكلمات الرومانسية فهى امى عفاف فراشة فى إحدى المدارس الحكومية وكانت توقظنى لاحضر الفطار لى ولابى قبل أن أذهب إلى عملى عند أحد الرجال الطاعنين فى السن الجائعين للجنس ولا يشبعون ابدا ولكن ما باليد حيلة فمحل الحاج إبراهيم الحالى من البضاعة تقريبا الا من بعض الملابس الداخلية قريب جدا من المنزل غير أنه رجل كبير ومفيش خوف منه
عفاف: قومى يا زفتة الطين علشان متتاخريش على شغلك واعملى فطار لابوكى قبل ما تنزلى
انا : حاضر ياما قومت قومت مش عارفة مى هانم متعملش هى الفطار ليه يوعدنى بشغلانة زيها اجى منها متأخر علشان تسيبونى انام
نظرت لى امى شذرا ثم تركتنى لما تأكدت اننى استيقظت أخذت ملابسى وذهبت لشبه الحمام الذى نمتلكه فى شبه المنزل الذي نعيش فيه أخذت دشا ساخنا من شبه السخان المتواجد أعلى شبه الدش
ارتديت ملابسى وجهزت الفطور لابى وايقظته من نومه أعطيته الدواء واشرفت على افطاره بيدى
ابى رفعت رجل يبلغ من العمر 45 عام ولكن بسبب أمراضه التى لا تعد ولا تحصى تراه فتعطيه ستون عاما أو يزيد
دعا لى ابى كثيرا ثم ودعته ذاهبة إلى المول الذى اعمل فيه
محل الحاج إبراهيم
محل كبير جدا مساحته لا تتجاوز الخمسة مترات على الأكثر إذا دخلت زبونه واحدة لا تستطيع أن تتحرك داخله
هذا بالطبع إن دخلت زبونة
ذهبت إلى المحل وفتحت واخرجت البضاعة وطللت أدعو أن لا يأتى الحاج إبراهيم فى هذا اليوم فأنا اكره هذا الرجل الذى يحب دائما أن يضع يده على فخذى لأننى فى عمر حفيدته ولا يخلو الأمر من طبطبة على ظهرى لمسه بقضيبه على مؤخرتى وهو يمر من خلفى ولكنه لا يتجاوز هذه الأمور التى اكرهها جدا واكره نفسى بسببها
ولكن الأمر بالنسبة لأمى
يا بنتى احنا غلابة وبنشتغل احنا التلاتة علشان علاج ابوكى غالى طالما ملمسكيش من تحت الهدوم كبرى دماغك واهو بيديكى 600 جنيه فى الشهر حلوين
وانا اتذكر كلام امى والعن حظى إذ يأتى صاحب محل بجوارنا ليسأل عن الحاج إبراهيم
حسام صاحب محل ملابس حريمى لكنه محل بمعنى الكلمة رجل ذو هيبة واحترام كنت أتعجب دائما لما أراه يدافع عن الحج إبراهيم أمام الجميع ولا يحب ابدا اى احد ان يمسه بسوء أو يتحدث عنه بسوء
حسام : صباح الخير الحاج إبراهيم لسه مجاش
انا : لا يا استاذ لسه
حسام : طب لما يجى قوليله انى سألت عليه يالا سلام
اااااه كم هو جنتل هذا الحسام لكنه ليس كفارس احلامى فشعره اسود وعينه بنية
تيت تيت
اوففف يادى القرف اهو جه الحاج ابراهيم الاهى تترخى يا حاج إبراهيم اكتر ما انت مرخى
إبراهيم : ازيك يا نيرمين عاملة ايه
نيرمين : ازيك يا عمو كويسة تمام
يدخل الحاج إبراهيم ليجلس على الكمبيوتر الممتلئ بأفلام السكس ويحك فيا وهو داخل
إبراهيم : اعمليلى قهوة يا نيرمين
نيرمين :حاضر مالحق يا عمو استاذ حسام سأل عليك
إبراهيم : فيه الخير ده بيسأل عليا اكتر من عيالى
نيرمين : اه ما انا لاحظت ده باين عليه بيحبك اوى
إبراهيم : اومال ايه اصل انا وابوه كنا أصحاب اوى
عملت القهوة وقدمتهاله اللى طبعا لازم يحسس على أيدى وهو بياخدها
نيرمين : هروح اقوله انك جيت اصل باين عليه عاوزك ضرورى
إبراهيم : مع غمزة من عينيه براحتك اوى يا معذبنى
خرجت وانا اتأفف وذهبت إلى المحل المجاور لاسأل على استاذ حسام وجدته يجلس على مكتب جيد وأمامه كمبيوتر وفى يده كتاب يقرأ فيه لم اتحقق من عنوانه
نيرمين : الحاج إبراهيم وصل وسأل على حضرتك
حسام : عينيا يا نهار ابيض هجيله حالا
ادخل أمامه إلى المحل وانظر فى مرآة المحل لأرى هل هو مثل صديق ابوه الحاج ابراهيم ام ماذا
لكنه كما ظننت نظر فى الاتجاه الآخر حتى دخلت وناداه الحاج إبراهيم
حسام : ازيك يا حاج اخبارك
إبراهيم : حبيبي ازيك عامل ايه فى المحل الجديد
هتشرب ايه
حسام : لسه شارب قهوة حالا
إبراهيم : لا هتشرب قومى يا نيرمين اعمليله شاى
حسام : طب هقوم انا اعمله بلاش نتعبها
نيرمين : لا ابدا تعبك راحة
اممممممم زوق ومحترم وأخلاق وتقعد مع ده ازااااااى
نيرمين : اتفضل الشاى
حسام : تسلم ايدك يا جميل شكرا معلش تعبتك
نيرمين : اكتفيت بابتسامة
اممممممم انت فعلا تاعبنى وتاعبنى اوى كمان
حسام : ها يا حاج عملت ايه
إبراهيم : مش انت يا ابنى جبت واحدة تشتغل
حسام : يا حاج المحل كبير مش هينفع واحدة بس عاوز اتنين كنان
إبراهيم : ماشى هشوفلك حاجة تنفع معاك لأنى عارفك هتبقى عاوز حاجة معينة متخرجش من المحل والمواعيد واللبس عارفك مقرف
انا فى خاطرى
مقرف!! اهو انت اللى ستين مقرف ده قمر
حسام : ضحك على كلمة الحاج إبراهيم
هعمل ايه بقى يا حاج
ثم قال هامسا ولكنى سمعته بوضوح نظرا لضيق المحل
بس اهم حاجة مش عاوز حاجة سكة الحاج إبراهيم
إبراهيم مفتخرا: متقدرلهمش يا حس
شرب حسام الشاى ثم شكرنى بشدة على الشاى المظبوط
قال
حسام : تسلم ايدك يا جميل شوية شاى ملهمش حل سلام بقى يا حاج متنسانيش
خرج حسام وانا هيمانة به ثم استيقظت على صوت الزفت
عفوا صوت الحاج إبراهيم
ايه انتى نمتى
نيرمين : لا ابدا
إبراهيم : طب يالا اغسلى الكوبايات دى وتعالى اتفرج معايا على المسرحية دى
كان دائما يشاهد معى المسرحيات ليضع يده على فخذى أو ظهرى وهو يضحك
جلست مرغمة ويده تتسلل إلى افخاذى وظهرى ثم أخذ يدى ليضعها على قضيبه الميت ولكنى رفعتها فورا
إبراهيم : خليكى كده زهقينى لغاية ما امشيكى
دمعت عيناى ليربت على ظهرى
ابراهيم : يا بت يا خايبة ده انتى لو قالعة قدامى مش هعرف اعمل فيكى حاجة بس انا بحب اللمسات واللعب من على الهدوم
نيرمين : ده انا قد حفيدتك يا عمو
ابراهيم : ما هو ده اللى مجننى عليكى
انك قدها بس انتى احلى بكتير دى مهيجانى اوى بس مفيش حاجة عندى بتقف متخافيش
بكيت وانا صامته
إبراهيم : قومى قومى روحى اغسلى وشك جالك القرف مش وش نعمة
غسلت وجهى بالماء ثم قال لى اقفى بره المحل لو حد جه كحى ولا اعملى حاجة
فهمت انه سيشاهد الان احد أفلامه الماجنة
اقف أمام المحل والألم يعتصر قلبى ثم التانى الفرج
حسام يتحدث فى الهاتف ويقف فى الشارع
اااااااااااه نفسى اشتغل معاك انت ما انت هتبقى صعب اوى انك تبقى بالنسبالى حاجة تانية
مر اليوم ثقيلا ثم ذهبت إلى المنزل
أحضرت الغداء ثم أتت أمى وتناولنا الغداء ثم أعطيت لابى الدواء وصعدت على السطح لأطعم الحمام
كنت عندما أرى الحمام يطير احسده على مقدرته على الطيران
يا لك من محظوظ تستطيع أن تذهب لأى مكان كم أتمنى أن أكون حمامة ولو ليوم واحد وانا بين أفكارى إذ يقطعها صوت اسمعه دائما من كمبيوتر الحاج محمود
اه اه اه اه براحة يالا يخرب بيتك
براحة يا حسن خرمتنى صوتى هيعلى ونتفضح
اه اه اه اه براحة يا ابن الوسخة
براحة ايه يا شرموطة هى أول مرة اصبرى هخلص أهو
سرت نحو الصوت وياللمفاجئة
عبير بنت جارتنا على سطحهم مع حسن جارنا
عبير بنت 19 سنة تقريبا ابيض من الشمع لكن صدرها صغير جدا ومؤخرتها ليست مثل مؤخرتى بالطبع لكنها بارزة عن جسدها النحيل
رأيتهم بوضوح فلا يفصل سطحنا عن سطحهم سوى سور لا يتجاوز المتر
تراجعت بهدوء خشية أن يراني حسن ويفهمنى بطريقة خاطئة نزلت إلى شقتنا تمر الدقائق والساعات حتى اتت مى اختى من عملها فى عيادة احد الأطباء المشاهير كانت الساعة الثانية عشر تقريبا تصنعت النوم حتى لا تطلب منى أن اجهز لها العشاء
ولكن صورة وصوت عبير وهى تتناك من حسن لم يفارق خيالى دخلت مى الى جوارى وهزتنى
مى : نيرمين انتى يا بت اتاخرى شوية طيزك مالية السرير
لم أرد عليها لمعرفتى انها تريدني دائما نائمة
بدأت أنامل مى تمتد الى مؤخرتى بلطف ثم تنزل إلى افخاذى ثم تصعد إلى مؤخرتى وانا اسمع أنفاسها كنت محترفة فى تصنع النوم
اسمع أنفاسها تتصاعد وتتصاعد وتتصاعد ثم تمسك فلقتى بقوة وهو تزوم
اممممممم اممممممم اممممممم اااااه ااااه ااااه احححححح
ثم يبدأ نفسها بالهدوء فتضربنى على مؤخرتى وهى تقول عارفة انك صاحية يا لبوة
بس نفسى اشوفك بتريحى نفسك امتى
ثم اعطتنى ظهرها ونامت
لم يأتيني النوم بعد نصف ساعة تقريبا دخلت امى علينا وتصنعت النوم أيضا نادت علينا فلم ترد اختى وبالطبع لم أرد انا ايضا فأنا أعلم لماذا تنادى علينا أمى فهى تريد أن تتأكد اننا نائمتين
ثم تذهب بعد حوالى خمس دقائق شعرت باختى تقوم وكنت لأول مرة أراها تقوم من نومها ربما فعلت هذا من قبل ولكننى لم أراها لأننى اكون نائمة لا أدرى
ذهبت على أطراف اصابعى خلفها لاجدها تتصنت على امى فى الحمام وهى تمارس عادتها السرية
كنت أعلم أن امى تفعل مثل مى فهذا واضح من صوتها فإنه يكون عالى جدا وكأنها تحت عشر فحول لكننى لم أراها ابدا
التفتت مى وقالت
مى : تعالى شوفى امك بتعمل ايه
وقفت فى مكانى دون حراك من صدمتى
مى : هامسة تعالى يا بت شوفى
ذهبت ونظرت من خرم باب الحمام ومى تفعل فى جسدى ما يفعله الحاج إبراهيم وربما أكثر
لكننى تركتها لمتعتى بما تفعله وكانت هذه أول مرة أشعر بالسعادة من هذه اللمسات رأيت امى تضع خيارة فى طيزها وخيارة كبيرة جدا جدا جدا فى كسها وتصرخ غير ابهة بنا ولا بابى ولا الجيران وتقول
عفاف: اه اه اه كسى اتفتق اه اه دخل كمان يا دكر دخل اوى
انها تعامل الخيار على أنه ذكر فحل يمتطيها ما هذا الفجور الذى اعيش فيه
ارتفع صوتى من لعب مى فى كسى من على بنطلون البجامة الذى أهداني اياه الحاج إبراهيم بعدما تركته يمرر أصابعه على مؤخرتى اول مرة دون أن اتذمر بعد نصيحة امى
وضعت مى كفها على فمى وسحبتنى إلى غرفتنا بعدما شعرت بالمتعة اول مرة ولكننى حزنت جدا وقلت لها
نيرمين : انتى ايه شيطانة كان نفسى اول مرة احس الاحساس ده مع اللى هحبه ويحبنى
مى : هاها كس امك بإمارة كلوتك اللى كل يوم تصحى وهو غرقان وسكوتك وتمثيلك كل يوم انك نايمة وانا بفرشك
فوقى يا نيرمين احنا مش هنتجوز انتى داخلة على عشرين سنة وانا عندى 24
اللى فى سننا يا حبيبتي اتجوزو وخلفو انتى ناسية اننا صعايدة
وبعدين مين اللى هيبصلنا ده احنا يدوب شغلك وشغلى وشغل امك بيكفينا بالعافية ده احنا يا بنتى بنلبس من رسالة ولا انتى ناسية
نامى يا نيرمين نامى يلعن كس امك عكننتينى بعد ما اتكيفت ونزلت لبنى
كانت مى تتكلم وعيونها ممتلئة بالدموع
نمت خلفها ولم أشعر بنفسى الا وانا احتضنها من ظهرها ونبكى سويا استدارت لى قائلة
مى : يا بت انتى اختى الصغيرة مش عاوزاكى تفضلى تحلمى كتير علشان متتعبيش يا حبيبتى وسيبك من حسام ده خالص
نيرمين : حسام!!!!!!!!!!!
مى: ايوة حسام ما انا قرأت مذكراتك يا اختى اللى سايباها فى عشة الحمام بتاعك
نيرمين : هو انتى بتطلعى عند الحمام من امتى
مى : هقولك الصراحة بطلع اتفرج على ام عبير كل يوم بعد الضهر وهى بتتناك على سطحهم من الولا حسن
نيرمين : ام عبير كمان
مى : كمان؟!! هو انتى شوفتى ايه
نيرمين : مشوفتش حاجة مفيش
مى : بقى كده وانا اللى قولت خلاص قلبك هيتفتحلى ده اول لبن ليكى ينزل على أيدى وضحكت
نيرمين : ابتسمت ثم قلت اصلى شوفت حسن انهاردة وهو بيعمل مع عبير
مى : خخخخخخ احا البت وامها
ايه ابن المتناكة ده مش عاتق
نيرمين : اوعى يا مى تكونى عاوزة تعملى زيهم ابوكى يروح فيها واعمامك اللى مبيسألوش عننا دول ساعتها العرق الصعيدى هينقح ويجو يقتلوكى
مى : بس يا وسخة انتى اللى هتعرفينى ازاى احافظ على نفسى انا بس بحاول أمتع نفسى
نيرمين : هى امك صوتها كان عالى اوى كده ليه مش خايفة ابويا يسمع
مى : ابوكى عارف وهى بتعمل كده وتعلى صوتها علشان الجيران تسمع وصورة ابوكى تفضل حلوة اومال انتى مفكرة عمك بيقول على ابوكى انه بيدعى المرض ليه ما هو مفكر انه كل يوم بيرزع امك
نامى يا نيرمين ونبقى نتكلم يوم الاجازة براحتنا علشان متتاخريش على شغلك الصبح
تصبحى على خير نمت فى حضن مى لغاية الصبح
حسام : ازيك يا نيرمين
نيرمين : اهلا وسهلا ازيك يا استاذ حسام
حسام : استاذ ايه بس انا مبحبش كده هو انتى متخيلة يعنى انا كام سنة
نيرمين: مش عارفة بصراحة
حسام : انا يا ستى عندى 30 سنة
نيرمين: بجد شكل حضرتك ليك هيبة كده يديك أكبر من كده
حسام : بصى يا نيرمين بصراحة انا معجب بيكى اوى من ساعة كوباية الشاى
نيرمين : احم احم اعملك كوباية تانية
حسام : لا خليها شربات بقى بس لما تقوليلى ساكنة فين
نيرمين :
حسام : ايه مش موافقة
نيرمين :
حسام : ايه اغنيهالك حاضر يا ستى
حسام يطلع من وسط الجناين وهو بيقول
حسام : ابوكى مين يا صبية
وساكنة فييين يا عنيا
ابوكى مين يا صبية
وساكنة فين يا عنيا
لأروح لابوكى من النجمة
ده انا ليا معاه كده كام كلمة
لأروح لابوكى من النجمة
ده انا ليا معاه كام كلمة
ها ايه رايك صوتى حلو
نيرمين : اوى اوى
حسام : قوليلى بقى يا نيرمين ساكنة فين
نيرمين : يااااااه اول مرة احس ان أسمى حلو كده قوله ابوس ايدك كده تانى
حسام : بس كده
نيرمين نيرمين نيرمين نيرمي نيرم
انتى يا زفتة الطين هو انا كل يوم أفضل اهاتى كده اصحى بقى يا قطرانة
نيرمين : اوف بقى هو كل يوم اصحى من حلم جميل على صوت ام كلثوم دى
خلاص ياما اتزفت واتنيلت على عينى وعين اللى جابونى وصحيت
أدينى قايمة اجهز الفطار وانزل على المول اللى انا شغالة فيه واسكت للراجل وأسيبه يحسس علشان يدينى بجامة ولا اتنين ليا ولاختى وفضلت اندب حظى وانا فى الحمام
امى مردتش عليا ونزلت وانا خرجت عملت الفطار وقدمته لابويا واديته العلاج اللى لقيته فى عينه دموع
ابويا: معلش يا بنتى ما هو انا لو اموت اكيد هترتاحو من قرفى
جريت عليه خدته في حضنى
نيرمين : اوعى تقول كده يابا ده انا اموت نفسى وانت تعيش يا حبيبي
سكت ابويا ومردش تدينه علاجه ونزلت
وانا مقرره انى هسيب الحاج إبراهيم يحسس ويعمل اللى هو عاوزه واستغله علشان خاطر ابويا
بس وانا راحة الشغل فضلت ادعى انى مش كده ومش عاوزة ابقى كده اكيد هتتعدل وانا ماشية دماغى بتودى وتجيب لقيت راجل بتاع بخور ماشى بيبيع ومبيقولش غير
" فرجه قريييييب"
فرجه قريب
سمعت الكلمة وفضلت تتردد فى دماغى ولقيت سعادة مرة واحدة نزلت عليا مش عارفة منين ولا ازاى
روحت فتحت المحل وخرجت البضاعة كالعادة لقيت واحدة لابسة عباية سمرا وغالبا نسيت تلبس حاجة تحتها وبتاكل لبانة زى بنات الليل اللى بنشوفهم فى التلفيزيون
الست : ازيك يا اسمك ايه اومال الحاج فين
طريقة كلامها اكنها واحدة بتتكلم وهى تحت راجل
نيرمين : لسه مجاش
الست : طيب يا اختى والنبى هتصعبى عليا المهم قوليله لما يجى نانى جتلك وبتقولك هى عاوزة ترجع الشغل باى بقى
وهى ماشية وانا ببص عليها عدت من أدام محل حسام وقالتله
الست : ازيك يا استاذ حسام واحشنا
حسام : اهلا اهلا ست الكل أخبار حضرتك ايه
الست : تسلم وتعيش انت ولسانك اللى زى السكر
بالاذن بقى اصل الحاج لسه مجاش
حسام : اذنك معاكى لو عاوزة اى حاجة او خدمة انا تحت امرك
اتخنقت جدا من طريقة كلام حسام مع الست الشرموطة دى واتخنقت وكنت هعيط لغاية ما مشيت وبعد شوية حسام
تف على الأرض وقال
حسام: يلعن ابو معرفتك ولية بنت وسخة اتفو على دى أشكال على الصبح
يا احمد شغل ال***** خلى الشياطين تبعد وتعالى امسح الحتة دى بفنيك نضفها من الوساخة اللى كانت فيها
مقدرتش امسك نفسى من الضحك وضحكت بصوت عالى
حسام بصلى اتكسفت اوى
حسام : معلش يا جميل اصل انا بكره الأشكال دى وسابنى ودخل محله وهو بينفخ
فرحت اوى اوى اوى وعرفت أن دى طريقته فى الكلام مع الناس كلها من الاخر كلام بياعين
جه الحاج إبراهيم وبلغته برسالة الست الشرموطة دى
إبراهيم : يااااااه نانى وضحك
اعمليلى قهوة يا نيرمين
عملتله قهوة قالى
إبراهيم : اقعدى يا نيرمين قعدت جنبه حط ايده على فخدى
ابراهيم : هتوحشنى الفخاد الملبن دى والعود الملفوف اللى مفيش منه ده وهو بيحط ايده على وسطى
نيرمين : قصدك إيه يا عمو
إبراهيم : معلش يا نيرمين شوفيلك شغل فى حتة تانية اصل نانى دى أرملة ومحدش بيصرف عليها ومحتاجة الشغل اكتر منك
ساعتها عرفت هى كانت تقصد ايه لما قالت هتصعبى عليا
عينيا دمعت لأنى عارفة أزمة الشغل
نيرمين : ابوس ايدك يا حاج ده انا مرتبى ومرتب اختى مبيكفوش علاج ابويا وانت عارف انى ببيع حمام وطالع عينى علشان نعرف نعالجه وناكل
إبراهيم : وانا اعمل ايه يا بنتى وعمل نفسه بيطبطب عليا ومد ايده على ضهرى ونزل لغاية طيزى سيبته جايز يحن
بس قال ولو برضه نانى لا يعلى عليها
بس متزعليش قومى اغسلى وشك وتعالى
قومت وانا منهارة غسلت وشى وشربت وحاولت أهدى نفسى ولما هديت شوية خرجتله قالى روحى اندهى لحسام
روحت ندهتله جه علطول بس سبقنى علشان يدخل قبلى
احترمته اكتر ما انا كنت محترماه لأنه كان واضح انه مش عاوز يبقى ورايا فعينه تجرحنى
حسام : عمى الحاج عاوزنى يألف نهار ابيض ده احنا يومنا هيبقى فل انهاردة
ابراهيم: بص يا حسام فى واحدة كانت شغالة معايا قبل كده وارملة وعاوزة ترجع الشغل وانت عارف يا ابنى انا قلبى طيب ومقدرش أرفض للغلابة طلب
حسام : طول عمرك محترم يا حاج
إبراهيم : فأنا عاوزك تشغل نيرمين معاك وانا اضمنها برقبتى
حسام: وانا موافق
ها يا نيرمين بتعرفى ايه بقى فى شغلنا
انا انصدمت مكنتش عارفة اقول ايه
نيرمين : ها
حسام : لا ها ايه انا غير الحاج إبراهيم انا بحب اللى يشتغل معايا يبقى مركز
إبراهيم : لا هى شاطرة وتنفع معاك لو مش هتنفع معاك مكنتش قولتلك واديها 600 جنيه فى الشهر
حسام: خلاص يا نيرمين لو عاوزة تيجى من انهاردة معنديش مانع
إبراهيم : لا خليها من بكرة
حسام : أمرك يا حاج بالاذن بقى
انا كنت مذهولة وفجأة قطع تفكيرى صوت الراجل بتاع البخور وهو بيقول فرجه قريب
جريت عليه مكانش معايا غير عشرة جنيه اديتهاله جه يديني بخور قلتله لا يا عم خليه مش عاوزة
الراجل : يكرمك يا بنتى ويسترك ويفرجها عليكى بس انا لما باخد فلوس من غير ما ابيع بزعل متزعليش عمك بقى وحدى البخور
خدت البخور وقلتله يكرمك ويسترك ويرزقك انت متعرفش لما انت بتقول فرجه قريب ايه اللى بيحصلى بحس انى عايشة
الراجل: يا بنتى ما هو فعلا فرجه قريب بس انتى اضحكى ولا يهمك حاجة ابدا هتبقى زى الفل
ومشى الراجل ووقف عند حسام ونده
فرجه قريب
حسام: استنى يا راجل يا طيب يا بركة انت
هات شوية بخور حلوين كده
وحد منه بخور كتير معرفش بكام بس كانو كتير
وقلت فى نفسى
ياااااااه اد ايه حسام ده حد جميل يعنى هو بيبيع بخور جملة ويشترى من راجل غلبان من الشارع
يجبر بخاطرك زى ما جبرت بخاطره يا حسام
إبراهيم : نيرمين انتى يا بت
نيرمين : ايوة ايوة جيت أهو
ابراهيم : عاوز اقولك حاجة مهمة
انتى نضيفة يا نيرمين انا عارف انك كنتى بتسكتى لما المسك علشان اكل عيشك سامحيني يا بنتى انا راجل طول عمرى بتاع ستات كنت مفكر لما أكبر ههدى واعقل بس باين عليا كده مريض بداء الحريم معلش يا بنتى واهو *** عوضك بجدع ابن حلال هيحافظ عليكى متقلقيش منه
صعب عليا اوى الحاج إبراهيم وهو عينه مدمعه
نيرمين : مش زعلانة يا حاج ده انت زى جدى وهفضل اسأل عليك دايما
إبراهيم : يالا خدى باقى حسابك اهو وروحى بدرى انتى علشان تقولى لابوكى وامك
نيرمين : طب هكمل معاك اليوم
إبراهيم : لا مش عاوزك تقابلى نانى ولا حتى تعرفينها وهى جاية دلوقتى
مشيت وانا مستغربة من كلام عم إبراهيم بس كنت مبسوطة اوى اوى اوى كنت حاسة انى طايرة جريت على السطح روحت للحمام وقعدت اطيره واقوله اول مرة احس بيك اول مرة احس انى طايرة زيك
مى : بت يا نيرمين جاية بدري ليه يا وسخة جاية تتفرجى على ام عبير
اتخضيت
نيرمين : يا شيخة مش تكحى وانتى داخلة
مى : ايه يا هايجة جاية ليه
حكيت لمى كل حاجة اللى حسيتها مش مبسوطة وقالتلى تعالى ندخل العشة علشان محدش يشوفنا ولا يسمعنا
دخلنا العشة وقعدنا
مى : نيرمين يا حبيبتي انا خايفة عليكى انتى هتشتغلى مع اللى انتى بتحبيه وبتحلمى بيه يعنى لو طلع زى إبراهيم هتتصدمى وممكن تسلميله نفسك انا خايفة اوى عليكى
اتصدمت من كلام مى اختى
مى : فكرى يا حبيبتي كويس
نيرمين : متخافيش عليا يا مى انا هاخد بالى وعمرى ماهعمل حاجة غلط
نزلنا انا وهى راحت مى شغلها وانا عملت الغدا وامى جت وحكيتلها هى وابويا وكل هم امى هاخد كام
اتلحلحى يا بت وابقى خليه يزودك مش بتقولى المحل أكبر
سيبتهم وطلعت على السطح اقعد مع صاحبى الوحيد الحمام
وانا قاعدة فى العشة بكتب اللى حصل فى مذكراتى سمعت
ااااه ااااااه اااااااااااةةةةةةه ااااااه براحة يا ابن المفترى
صوت : براحة يا عم عليها هو انت هتنيكها لوحدك
حسن: بس يا كس امك متقلقش طيزها تشيل من الحبايب الف
ااااااه ااااااه طب براحة علشان اقدر اكمل معاكم
بصيت من العشة بشويش لقيت عبير مفنسة وحسن بينيك فيها جامد اوى وهى بتتوجع ولقيت أربعة واقفين واحد ماسكها من بزها والتانى بيحسس على رجليها واتنين مطلعين ازبارهم بيلعبو فيها جه واحد من اللى بيلعبو وقف قدامها دخلت زبره فى بوقها وفضلت ترضع فيه وحسن لسه بينيكها خرج حسن زبره منها وجه واحد تانى نزل لحس كسها أو طيزها مقدرتش احدد وقام دخل زبره براحة خالص
حسن قاله ايه يا اسطى انت هتحسس عليها ارزع جامد خليها تتكيف
قاله بس يا عم عاملها بحنية دى أنثى برضه
عبير طلعت الزبر من بوقها وقالت
عبير : لا يا كس امك انا مش أنثى انا شرموطة يا ترزع جامد يا توعى لغيرك
ضحكو كلهم عليها وواحد منهم قاله لو مش هتقدر عليها سيبها انت
الواد اتجنن وتقريبا خدها على كرامته وفضل يرزع فيها ويضربها على طيزها صوت الضربة كان يخض كان بيفترى فيها حرفيا سد بوقها بايده وفضل يضرب ويشد شعرها كنت حاسة انها هتموت فى ايده
فضلو كده كتير اوى وانا اعصابى باظت وكسى كان عمال ينزل عسله من غير ما المسه
فى الاخر قعدت على الأرض ونزلو لبنهم على وشها وسابوها ونزلو
فضلت قاعدة كتير اوى ونزلت بالليل مى جت دخلت فى حضنى وقالتلى ابوس ايدك يا نيرمين فى حاجة نفسى اجربها معاكى
نيرمين : ايه هى
مى : نفسى احط كسى على كسك من فوق الهدوم حتى
نيرمين : قومى اعملى اللى انتى عاوزاه بس هتبقى المرة دى بس
مى : فى لحظة نامت عليا وفضلت تبوس وتلحس فى وشى وفى شفايفى وانا اقول اممممم امممم كفاية كده يا مى كفاية ابوس ايدك وفضلت تحك كسها على كسى وتمسك بزازى وطلعتهم من تحت الهدوم وفضلت ترضع فيهم وتلحس فيهم لغاية ما اتشنجت وجبت عسلى كله وهى كمان جابت عسلها ونامت فوقى تبوس فى شفايفى بهدوووووء وغبنا فى بوسة جميلة اوى حسيت فيها بأحاسيس عمرى ما حسيتها ونمنا محستش بنفسى غير وامى كالعادة بتصحينى
صحيت من النوم سعيدة لقيت بزازى بره الهدوم وامى عمالة تنده وتصحى فيا اتخضيت
عفاف: قومى يا اختى قومي وابقى وطى صوتك انتى والهايجة دى بعد كده
معقولة امى سمعتنا يبقى اكيد ابويا سمعنى يا كسوفى يا كسوفى يا فضحتى
دخلت عملت الفطار كالعادة حطيته أدام ابويا وانا مكسوفة منه واديته العلاج
وانا خارجه راحة الشغل ابويا قالى اتبسطى يا نيرمين بس حافظى على نفسك
جريت بسرعة وروحت على الشغل الجديد وانا كلى امل فى الحياة روحت بدرى عن معادى نص ساعة وفضلت واقفة مستنية قدام المحل لغاية ما جه زميلى فى الشغل فتح المحل
روحتله قولتله انا اللى جاية اشتغل جديد
رحب بيا وقالى قسم الحريمى جوة ادخلى اتعرفى كده على البضاعة لغاية ما الحاج حسام يجى
دخلت جوه وهو ندهلى وقالى اجيب الماية من جوه علشان نمسح علشان مينفعش يدخل جوه وفى اى واحدة موجودة احترمته اوى واحترمت المكان جدا جبت الماية ومسحنا وحبيبى وصل
حسام: صباح الخير ازيكم
أحمد زميلى: صباح الفل ازيك يا حاج
حسام : ازيك يا نيرمين
نيرمين : ازيك يا حاج
حسام : حاج؟! لا حاج دى أدام التجار بس انا حسام عادى مبحبش الألقاب انا خالص
تعالى يا نيرمين
دخلنا قسم الحريمى فضل يعرفنى كل حاجة موجودة وقالى زمايلك فى القسم هنا هيعرفوكى كل حاجة
الحاج إبراهيم كان قالى أن باباكى بياخد علاج
نيرمين : ايوة بياخد علاج كتير اوى
حسام: هاتيلى كل الروشتات والإشاعات والتحاليل بتاعته ومتشيليش هم علاجه نهائى
ساعتها حسيت ان قلبى بيرقص حرفيا
حسام: انتى كنتى بتاخدى كام عن الحاج إبراهيم
نيرمين : 600 جنيه
حسام : كتير اوى على العموم انتى مرتبك هنا مبدأيا لغاية ما نختبرك هيبقى 2500
لو اثبتى نفسك ولاقيتك اتعلمتى وفهمتى الشغل بسرعة هزودك
كان هيغمى عليا من الفرحة حسيت انى فى حلم من أحلامى الجميلة وهصحى دلوقتي على صوت امى وهى بتقولى قومى يا زفتة
مكنتش مصدقه لدرجة انى غمضت عينيا
حسام: نيرمين نيرمين انتى يا حاجة ايه نمتى ولا ايه
فتحت عينى وقلت هو انا بحلم ولا ايه
حسام : لا مبتحلميش ولا حاجة فى المواسم معندناش اجازات بس فى اوفر تايم محترم
فى الأعياد فى عيدية شهر فى المواسم ليكى موسم زى اى حد فى المحل بيبقى عبارة عن شنطة فيها مستلزمات البيت لمدة شهر تقريبا
ليكى كل عيد طقمين من المحل على زوقك مهما كان تمنهم
بشرط واحد بس
تحافظى على الشغل وتتعلمى
وسابنى وخرج راح على مكتبه ومسك كتاب يقرأ فيه باهتمام شديد جدا
ساعتها حسيت ان مصيرى اتغير من فتاة محكوم عليها بالتعاسة بسبب مرض ابوها لفتاة من حقها تشترى اللى نفسها فيه بفلوسها اخيرا
ووانا بفكر اسمع
فرجه قريب اللى احن من الطبيب فرجه قريب

تمت
قصة جميلة جدا سلمت اناملك
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل