• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل انا واحمد وعبود (1 مشاهد )

A

ALJOKER

ضيف
انا سامى حسيب احمد يحكى لكم بنفسة ازاى اصبح يحب ياتناك :اعرفكم بنفسي انا اسمي احمد 14 سنة ابيض البشره مليان قليلا ولدي صديق من الجيران كنا انا وهو مع بعض على طول وكان اسمه عبود ننام عندهم وهو ينام عندنا في البيت ونلعب ونتنايك مع بعض منذو قرابت 6 اشهر وتعلمنى انياك في المدرسة كنا نراقب الطلاب الذين يتنايكون في حمامات المدرسة اذا لم يتواجد احد في البيت نقوم بنيك المتبادل يعني انا انيكه وهو ينيكني ، عندنا وعندهم وفي يوم من الايام كنا نتنايك عندهم في البيت وكان لا يوجد احد في البيت اذا المفاجائه اخو عبود الكبير وكان عمره 17 سنة يقف على راسنى وهو يضحك ويقول هل انتم مستمتعين كنت اريد ان اقوم من فوق اخوة عبود لاكنه صرخ قائلا لا تتحرك من مكانك جلس على الكرسي وقال اكمل يا احمد وانا من الخوف كنت سابكي ونام قضيبي من الصدمة وهو يلعب في قضيبه من فوق الملابس وانا رجعت اتحرك من الخوف وبداء قضيبي ينشط مره اخره والخوف يعتليني وهو يتمتع بالنظر الينى وانا انيك اخوه عبود فاخرج قضيبة وياهول مارايت قضيب لونه بني فاتح ومتصلب جدا وتكاد يده لا تغلغ عليه بالكامل ، واخوه لا يتكلم وهو متلذذ وكان لا احد معنى حتى قذفت فكنت اريد ان اقوم من على ظهر عبود فقال لا اريد ان انيكك يا احمد مثلما نكت اخي عبود فبكيت وقلت له لا ارجوك لن اعاود الكره مره اخره فقط اتركني وسافعل لك كل ماتريد لاكن لا تنيكني فقال سانيكك والا سوف اذهب الان لابوك واخبره فخفت ان يفتظح امري ويعرف ابي وابي سيخبر امي وانفضح وقلت في نفسي الا نيكى واحده وينتهي الموضوع ولا فضايح ولا مشاكل وانا بصراح كنت احب عبود اخوة جدا وهو صديقي الوحيد ولا اريد ان اخسرة فوافقت فاقال لي اريد ان انييكك وانت فوق عبود اخي وعبود لا يتكلم ابدا فهززت راسي بالموفقة فذهب الى غرفتة واتا بمرطب فازلين ودهن خرم طيزي بداء يدخل اصبعة الطويل ويخرجه وانا خائف ومتلذذ حتى استطاع ان يدخله كامل واخرجه وانا اه اه اه اه فادخل اصبعين تالمت قليلا وانا اممممم اعض على شفتاي ولاكن الشهوه غلبت الالم فبدائة استمتع اوووه اممم اه اه وابدء قضيبي يكبر وهو يدخلهم ويخرجهم وانا اتحرك فوق عبود حتى اخرج اصابعة قال لي الان انت جاهز وانا قضيبي يضرب خرم اخوه ، فنزل على ظهري وفتح رجلية وبداء يحرك قيبه على فلقتي طيزي حتى ثبته على خرم طيزي فكان راس قيبه كبير وكانه راس افعى فضغط عليه فتالمت ااااه ولم يدخل وانا كنت اشد على طيزي فقال لي احمد ارخي طيزك وهو يضرب عليها بيده اذا ستشدت طيزك هاكذا سيئلمك اكثر فارخيت عليه وبداء يضغط مره اخر بقوة فدخل الراس فتالمت اه اه يوجعني ارجوك اخرجه وانا قضيبي دخل كله في اخوه عبود وهو لا يتحرك وانا اتالم اخرجه اخرجه فدفعة كله دفعة كامله فصرخت اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه وهو بعد ان ادخله لم يتحرك وانا اريد ان اتحرك من الالم ولاكن لا استطيع عبود تحتي واخوه فوقي الشئ الوحيد الذي كنت استطيع ان احركة طيزي فكن ادفع الى الامام يدخل في طيز عبود اكثر ارجع الى الخلف فيدخل قضيب اخوه ازيد وكان اكثر شئ كان يوالمني هو عرض ذاك الضيب حتى هدئت قليلا وبداء خرم طيزي على تعود على هذا القضيب الكبير لاني اول مره اناك من شخص غير عبود وكان قضيب عبود اخوه لا ياتي نصف قضيبة فبداء يسحبه ويدخله ببطئ حتى النصف ويرجعه كامل وانا بدئت استمتع وهو ينيكني وانا انيك عبود اخوه وهو يسرع وانا ارجع عليه كلما اراد ان يخرج من خرم طيزي ودخله في عبود وعبود يتاوه وانا متلذذ وخوه يقول ماروع طيزك يا احمد وانا اه اه ماروعك انت وقضيبك نيكني اه اه اه اه وهو يدفع ويخرجه فاسرع اكثر وانا من كثر الشهوه واللذة قضيبي في طيز عبود واخ عبود الكبير قضيبه في خرمي فبدئة بالصراخ سانزل سانزل فانزلت في طيز عبود وكان يقول عبود ماجملك يااحمد وما اجمل مائك الساخن الذي ترويني به وانا انتفض من الشهوه وكانت اول مره اشتهي بها هاكذا ، ومازال اخو عبود ينيكني وانا مرتخي مام حتى قذف حليبه داخل خرم طيزي وكائنه مدفع خمس اوست دفعات متتاليه احس بها وصلت حتى القصبة الهوائية عندي من طول قضيبة وقوت القذف حتى توقف عن القذف وهو مازال يحرك قضيبه في خرمي وينتفظ ويقول ماالذ طيزك يا احمد ومااجملك كنت منذو زمن وانا انتظر هذه الفرصة كي انيكك وامتع قضيبي بطيزك وبهذه الفتحة الحنونه التي تشفط القضيب وكائنها فم شرموطة حتى اخرجة وكان ملخ بالدم فقال اذهب واغتسل وجلس هو واخوه عبود يضحكون وانا دخلت الحمام وغسلت نفسي واخذت المناديل وجلست امسح خرم طيزي من الكريم والمني خرجت ولبست ملابسي سالني اخو عبود احمد هل استمتعت فقلت له نعم ولاكن في البدايه تالمت عندما دفعته كامل داخل طيزي وانا الان احس ببنج في خرم طيزي فخرجنا انا وعبود من بيتهم لكي نتمشى في المنطقة وسالته عن الموقف وكيف دخل الى البيت ونحن لا ندري فقال هو في البيت من قبل لا ناتي الية فنصدمت كيف فضحك وقال لي بصراحة هو كشفه من قبل عندما رانى من شهر تقريبا في البيت ونحن نتبادل النيك فلم يتكلم معنا وبعد ان انتهينا ذهب وبعد ايام راني اجلس فس الصالون وحدي فاخبرني ماشهده في ذالك اليوم وهددني اذا لم تحظر احمد كي انيكه سوف اخبر ابي فخفت ان يعرف ابي ويضربني فان ابي لا يرحم فخططنى انا وهو ان يتم هذا القاء اليوم ، وها كذا حتى الان ونحن نتنايك وهذه القصة من سنتين ولان انا عمري 16 سنة واملك طيز ولا يحلم بها اي منيوك واعتني بها وامارس الرياض كي تكون دوما مغرية وجميله,وشكرا لصديقى سامى حبيبى.
اللى بينكنى وبنيكة بس هو بينكنى اكتر لان زبرة اكبر وجميل وناعم وبحب امصهولك كتير اوى
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل