• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الرابعة | (10) أجزاء (عدد المشاهدين 21)

⚔El King⚔

ضيف
لا يسطا بس بقاله فتره مش بينزل جديد ممكن تسأل يونس فى بينهم تواصل تقريبا او تدخله تويتر
يسطا هو عندى على فيس بوك بس انا قافله اليومين دول عادى بقا مش هتفرق
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
A

Ahmad Omar

ضيف
اولا انت هتسلط عليا ناغيني انا هجيب هاري بوتر ودوبي الجن الطيب ورون وزلي ابو عصايه مكسوره ودراكو مالفواي واجبلك مدير المدرسه والم عليك امة لا ** إلا ** كلها
ثانيا لو كنا هنقيس القصه بتاعتي على قصة سلاح مرات خالي الفتاك ف هقولك انو لما شريف وسع احداث القصه اكتر بعد جدا عن علاقتو بمرات خالو . بس برضو ميمنعش انو جاب كام مشهد ليها بعدين .. وكذلك قصة انا وصاحبي واخواتنا البنات هتبعد عن خالد لكن مينمعش من ظهورو في القصه وهو فعلا هيظهر في اخر السلسله الرابعه
واخيرا عايز اسأل هو البطل الكتب متسلسلة سلاح مرات خالي الفتاك دا موجود في المنتدا الجديد ولا راح فين .. انا من اشد معجبينو على فكره وبتعلم من قصصو❤️🤣
هاموت من الضحك 😂😂
سيبك من الاراء السلبيه وكمل في القصه زي ما انت
خلينا نشوف ابداعك و اعمل الأحداث الي انتا عوزها و الي موجود في دماغك و بس
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
X

xnab

ضيف
اولا كل مر سيمر
ثانيا سيب الحياه تاخد مجراها وخلي ال يأثر عليها قرارك مش ال بيحصل غصب عنك
ثالثا انا بحب القصه بتاعتك جدا (ماعدا لقطات اللواط )وانت كاتب متميز ومستني بقالي كتير كل يوم ادخل ادور عليها
بالتوفيق❤
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
M

My allord

ضيف
اولا انت هتسلط عليا ناغيني انا هجيب هاري بوتر ودوبي الجن الطيب ورون وزلي ابو عصايه مكسوره ودراكو مالفواي واجبلك مدير المدرسه والم عليك امة لا ** إلا ** كلها
ثانيا لو كنا هنقيس القصه بتاعتي على قصة سلاح مرات خالي الفتاك ف هقولك انو لما شريف وسع احداث القصه اكتر بعد جدا عن علاقتو بمرات خالو . بس برضو ميمنعش انو جاب كام مشهد ليها بعدين .. وكذلك قصة انا وصاحبي واخواتنا البنات هتبعد عن خالد لكن مينمعش من ظهورو في القصه وهو فعلا هيظهر في اخر السلسله الرابعه
واخيرا عايز اسأل هو البطل الكتب متسلسلة سلاح مرات خالي الفتاك دا موجود في المنتدا الجديد ولا راح فين .. انا من اشد معجبينو على فكره وبتعلم من قصصو❤️🤣
هجيبهولك يسطا متقلقش شد حيلك انت بس في ديه 😂😂
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
S

sekoseko87

ضيف
عود حميد ... حمدلله ع السلامة يا نجم المنتدى
المقدمة هايلة ادبيا
بس زعلتنى من حيث المحتوى
ماتزعلش نفسك
والدنيا مابتقفش على حد
سواء اتوفى او فارقنا برغبته
الفراق بقى شئ عادى
وكويس انك تجاوزت الازمة دى
وفى انتظار جديدك
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
A

Ahmad Omar

ضيف
مستنيين الجزء الجديد علي نار
هو هينزل امتا
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512 و الوسيم.
P

Proo

ضيف
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسله الأولي|

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثانية

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثالثة



معلش المقدمه طويله حبتين بس فيها حاجات حابب اشاركها مع اصدقائي في المنتدى ولو مش حابب تقراها اطلع لفوق بالشاشه وأبدأ الجزء الاول من القصه 🤝

المقدمه

إلا كل عضو " أو عضوه "
إلا كل زائر " أو زائره "
إلا كل روبوت بحث " الي معرفش هما وظيفتهم اي ولا بيعملو اي اصلا 😂 "
تحيااااتييييي الحاااااااره ومن اعمق معاميع قلبي ألقي عليكم التحيه وأعلمكم أنكم وحشتوني فشخ🤗🔥🔥

عذراً على التأخير في نشر هذه السلسله
وعذراً على عدم نشر قصه جديده كما وعدتكم
وكل هذا كان بسبب بعض من المشاكل التي واجهتني في الشهر الماضي وهذا كان سبب في تأخير نشر الجزء الاخير في السلسله الثالثة ونسيان بعض الشخصيات وخروجها من احداث القصه مثل خالد وولاء وأيضا الإسراع في علاقات مثل علاقة عمر بأمه
وأرجو المعذره على كل هذا
أما بالنسبه للفتره الصعبه التي مررت بها
أحببت أن أشاركها معكم وأخبركم بما تعلمته في الأواني الأخيره
أعزّائي صغاراً وكباراً
لقد مررت بفتره كارثيه بكل المقاييس
تألمت من فقدان أحد أقاربي والذي كان من أعز أصدقائي وقد خطفه الموت وهو في ريعان شبابه وحزنت عليه كثيراً
وأيضاً كان لدي حبيبه كنت أكن لها كل الحب والأحترام والتقدير والأهتمام وظللت أحبها مدة سنتين ونصف ولكن القدر ليس في صالحنا دائما فقد توترت العلاقه بيننا منذ حوالي شهر
وفارقتني بدون إبداء أي أسباب وكان هذا عندما لاحظت أختفائها من جميع وسائل الإتصال في اليوم الذي نشرت فيه آخر جزء من السلسله الثالثة
وقد تألمت كثيراً حينها
وأصبحت من بعدها كيعقوب الذي أعماه الشوق وليس سواها يوسفي 🥺
وحزنت كثيراً خاصه أنني علمت فيما بعد أنها على علاقه بأحدهم والسنتان ونصف التي قضيناهم في تبادل الاحاديث والمكالمات والضحك
والسهر لساعات متأخره من الليل
وتبادل الهدايا
وقضاء الأوقات الممتعه
كل هذا وكأنه لم يكن بالنسبة لها وهذا حفر في خاطري جرحا عميقا وحزناً مؤلما
إضافه إلا المشاكل في المنزل وفي العمل ومع بعض الاصدقاء والاقارب
مررت بكل هذا وكنت أعيش في أسوأ حالاتي التي لم أعشها من قبل
حتا انني فكرت في الانتحار مراتٍ عده ولكني كنت أتراجع ولا أعلم ما السبب
ربما خوفا أو أنني لم أمتلك الجرائه لفعل ذلك
إلى حين انتهاء الاسبوع الماضي وفي البارحه يوم السبت الموافق ١٩ فبراير ٢٠٢٢م وفي تمام الساعه الثامنه صباحا فوق سطح منزلنا المكون من اربعة طوابق
صعدت إلا هناك وجلست أتلقى أشعة الشمس في جانبي الايمن وأنا جالس على حافة الهاوية تاركاً قدماي في الهواء وكنت أتأمل المساحات الخضراء من حولي وأحمل في داخلي من الاحزان ما لا طاقة لي به
وكنت أرتشف من كوب الشاي الذي في يدي بهدوء وأفكر شارداً حزينا هائما متجولا في خيالٍ ممتد لا نهاية له وأشعر أن الزمن توقف بي وأسمع صوتا في داخلي . . . .



صوت: ماذا دهاك أيها المختل !!
انا: ماذا !! من هناك
صوت: أنا عقلك الذي تخليت عنه منذ زمن .. وجدتك هائماً في عالمٍ من الأحزان وأتيت لأوقظك من غفلتك
انا: أتركني أرجوك .. لقد ضاق بي الحال ولم أعد أتحمل .. تمنيت حب ووجدت الخيانه .. تمنيت الصداقة والسعاده واخذها الموت .. تمنيت الراحة ووجدت الشقاء .. والان اتمنى الموت ولا أجده
العقل: مالي أراك تتحدث وكأنك علمت ميعاد موتك .. كل هذه المشاكل أقفال ومفاتيحها في جيبك .. ولكنك تغلق عيناك ولا تستطيع الرؤيه ولا اراك تحاول فتحها حتى
انا: وكيف حلولها في جيبي .. أفي أستطاعتي إعادة صديقي من موته ؟ أفي أستطاعتي إعادة حبيبتي بعد خيانتها ؟ هل هناك علاج لكل مشاكلي في الحياه ؟ لقد تعبت ولا أجد الراحة في أي مكان .. لم أعد أريد الحياه
العقل: ويحك أيها المجنون .. أتظن أنك الوحيد في هذا العالم لديك مشاكل .. إذا نظرت للناس عن قرب ستجدهم لديهم مشاكل أكثر وأصعب ولكنهم أستطاعو رسم الأبتسامه وتخطي الحزن .. حتا المشاكل لا تقتصر على بني البشر فقط .. أنظر إلا السماء .. أترا هذه الطيور .. تصادمها الرياح والعواصف والغبار أثناء طيرانها ومع ذلك تكمل طريقها وتحلق عالياً دون تقاعس أو تراجع .. وهذه الشمس الدافئة .. تنجز عملها يومياً بالشروق وإنارة العالم وتدفئته وتعود إلا مخبأها ليلا ليظهر ذلك اللص المعتم الذي يسرق ضوأها ويدعي الجمال ويسمي نفسه بدراً .. لا أرا الشمس تشكو منه أو أضربت عن عملها يوما .. وتلك النجوم في السماء .. تغطيها الغيوم وتحجب أعين الناظرين والمتأملين فيها وبكل هدوء تنتظر أنقشاع الغيوم وتظل حره لامعه متألقه تهدي التائه وتنير الظلمات .. كل تلك المشاكل في العالم يتخطاها الجميع دون شكوا ويأتي أمثالك ضعيفي الاراده يائسين من هذه التفاهات .. أضحكتني على حالك
انا: ولكنني أصبحت ضعيفاً .. أصبحت خائفاً وتردداً لا أقوا على الإستمرار
العقل: وهل خلقت القوه لولا وجود الضعف ؟ .. هل خلق الامان لولا الخوف ؟ .. هل خلقت السعاده بدون الحزن ؟ .. لقد وُجِدَ الزمن وخلقت الايام لتنسينا ما مضا وتعطينا الفرصه للإصلاح وللإكمال .. لا للجلوس خالين الوفاض هائمين والحزن والضعف يتملكنا .. أخبرني إن كان أكتآبك هذا سيعيد حبيبتك وينسيك الخيانه .. أخبرني إن كان حزنك على صديقك سعيده من موته إليك .. أخبرني إن كان جلوسك هذا سيحل مشكلاتك .. لن يمر هذا إلا إن تركته أنت يمر .. فحبيبتك لم تعير أي أهتمام لمشاعرك وتركتك دون سبب يذكر .. فليس لديك سبباً لتحزن على هذا الفراق .. بل عليك ان تكون مثل محافظة الدقهليه وتضع لافته عند طريق الخروج وتتمنا فيها لمن يفارقك التوفيق خارج حياتك .. وأما صديقك أكمل ما قد خلق من أجله وأصابه قدره وعادت روحه لخالقها .. لن يعود من أجلك وسيأتي يوم سنموت فيه جميعنا ولن يبقا احداً .. وبالنسبه لهذه المشاكل في حياتك فلا اظن أنك ولدت لكي تكون مرتاحاً دائما .. فبعد إنتهاء هذه ستبدأ أخرى .. ولكن المنطقي والمطلوب أن نتعلم منها ولا نكرر أخطائنا مجدداً .. هيا قم وأعرض عن هذا الحزن .. لا شئ يستحق كل هذا .. أنهض وكن أقوياً



تصالحت مع نفسي وجعلت المنطق والعقل هم المرجع الأساسي في حياتي .. ووجدت بعدها أن الحياة لا تساوي شئ ولا شئ يستحق أن نحزن لأجله
وجدت كوب الشاي قد برد من الوقت الذي مر
عدت إلا المطبخ ووضعته وفي نفسي أنني يجب أن أتخطى أحزاني وأعيد الإبتسامة والفرحة إلى حياتي ولا التفت ورائي مجدداً .. وجدت الحوافز والأسباب التي يجب أن أبتسم لأجلها والتي يجب أن أعيش من أجلها وتخطيت فترة حزني وعدت إلى الطريق مجدداً
وقد أستفدت من هذه الفتره كثيراً
أن الحزن شئ بغيض ويجب علينا أن نتلاشاه قدر إستطاعتنا ونتخطاه بسرعه إن أصابنا
أن الحياة لا تستحق أن تمر علينا ثانيه واحده حزينه
أن الدنيا زائله بكل ما فيها ومن فيها
أننا إن أحببنا فيجب أن نحب وكأن الفراق لم يخلق
وأن أفترقنا فعلينا أن نفترق وكأن اللقاء لم يكتب لنا
وأن حياتنا أقصر ما يكون ويجب أن نعيشها ولا نضيع وقتنا في الحزن أو ن المشاجرات او الاكتآب
كل ذلك يأخذ من عمرنا وصحتنا ولا يعطينا شئ

البعض سيقول أننى أمزح أو أكتب هذا لمجرد الدعايه أو أستعراض مهاراتي في الكتابه او أي شيء آخر
وأن لا أحد يعاتب نفسه أو يتصالح معها بهذه الطريقه وهذه اللغه وهذه الأمثال فنحن مواطنين ولنا لهجتنا التي نتعامل بها مع الناس ومع نفسنا إن تحدثنا معها
ولكن الحقيقه أعزّائي هذه طريقتي
أنا شخصُُ محب للقرائه وللغه العربيه بشكلٍ كبير
وأحب أن أتكلم بها
وأيضا أقوم بتأليف الشعر وأحب قرائته
ربما لم تكن لغة الحوار مع نفسي هكذا بالضبط ولكن مشابهة لذلك بشكلٍ كبير والأمثال أيضاً ومعظم كلماتي مشابهه
فكنت حينها أتأمل الأراضي من حولي وأتأمل السماء وهذا ما أحب القيام به معظم وقت الفراغ

أتمنا أن تكونو قد أستفدتم من هذه المقدمة وعذراً على الإطالة وعلى الاخطاء الاملائيه😂
أنا " العربي "
تحياتي لكم وأتمنى قرائه ممتعه للجميع

نعود إلى قصتنا

عذرا على عدم وجود مشاهد جنسيه في هذا الجزء .....
وبالنسبه لميعاد نشر الاجزاء ف سيكون بعد يومين من تاريخ نشر الجزء السابق
"يعني الجزي التاني هينزل بعد بكره"
وترقبو ظهور خالد في نهاية السلسله الرابعه وعودة رامي وولاء ودخول أحمد زوجها في خضام أحداث القصه وأتخاذ خطوه رسميه مع خلود وأكتشاف عمر لعلاقاتها الغامضه بينها وبين عائلتها والجمع أيضا بين عبير وأمها وعلاقات أخرى مع أشخاص في الجامعه

وقد توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منه به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . .

الجزء الاول

منه كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منه: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا
منه: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيتو عماد " عماد دا اسم الواد " انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته
انا: اها .. وبعدين
منه: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا
منه ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيتو باعتلها الفيديوهات وكان باين على منه في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنه كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . .
انا: احيه .. دي مصيبه كبيره
منه باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي " بعد بكره " هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت
انا: وانتي قلتيلو اي
منه: انا فضلت اترجا فيه واعيطلو وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني
منه عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنه انفجرت في العياط . . . .
منه بتعيط بهستوريه: انا مش عارفه كل دا بيحصلي لي .. مع اني حبيتو بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مسدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا
انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . .
انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك
منه هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟
انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره
منه: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر
انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا
منه: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك ❤️❤️

منه حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونو .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . .
انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه
نفسي: مالك يبني في اي
انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني
نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منه بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتا صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعملو ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منه كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منه اصلا ضعيفه وحتا لو حبسوها هي ممكن تنتحر
انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها
نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره
انا: ازاي يعني اي مميزاتو
نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه
انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوه رسميه مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منه هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط
نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش وش صالحتك يبقا اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان
انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي
نفسي: هي حلها سهل ... وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام "كلو بالفلوس "
انا: يعني اي
نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعلو الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب

فكرت كتير في موضوع منه وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . .
بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي " جودي " . . . .
( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل)
انا: مساء الخير
جودي: مساء النور
انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي
جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟
انا: مظبوط
جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو
دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . .
رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً
انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك
رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني
جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . .
جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور
انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس
جودي بتضحك : خلاص طلاما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب
انا: بأسمي عادي
جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟
انا: والنعمه ما في حلو غيرك 😉
ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . .
انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟
جودي: لا عادي مش ورانا حاجه
انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي
طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . .
انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك
رامي: مفيش
انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان
رامي: هشيل لي يعني
رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . .
انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟
رامي مردش عليا
انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد
وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . .
انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط
رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني و***
انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا
رامي: عارف و*** بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني
انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان " بضحك "
رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل
انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني
رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس
انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي
رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي
انا افتكرت موضوع منه: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره
رامي: تمام
انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف
رامي: اسأل عادي
انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام
رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقا هحكيلك
انا: تمام برحتك
سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟
رامي: لا
انا: طب تعالا انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه
خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شيه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. ايوا يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي
انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه
فؤاد: والكليه عامله اي معاك
انا: مالك ياعم بتتكلم كدا لي .. هي امي جمبك
فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها
ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني
انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح
ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه
انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص " انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي "
ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي
انا: اه انا بقول كدا برضو
ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي
انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا
ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقا جوز امك برضو
انا: اخلصي يا ماما بقا
ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك "بتكلم فؤاد" خد يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر
انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم
فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا " طلع برا " اي ياعم مالك في اي
انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوك .. اتعصبت
فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي
انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد
فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل
انا: بالظااااتبط
فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا
انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟
فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي
انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو ****
فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف
انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا
فؤاد: تمام
انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي
فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه
انا: طب ماشي
قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منه وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتا . . . .
هتنزل الباقي امتى انا مستني من زمان
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
P

Proo

ضيف
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسله الأولي|

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثانية

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثالثة



معلش المقدمه طويله حبتين بس فيها حاجات حابب اشاركها مع اصدقائي في المنتدى ولو مش حابب تقراها اطلع لفوق بالشاشه وأبدأ الجزء الاول من القصه 🤝

المقدمه

إلا كل عضو " أو عضوه "
إلا كل زائر " أو زائره "
إلا كل روبوت بحث " الي معرفش هما وظيفتهم اي ولا بيعملو اي اصلا 😂 "
تحيااااتييييي الحاااااااره ومن اعمق معاميع قلبي ألقي عليكم التحيه وأعلمكم أنكم وحشتوني فشخ🤗🔥🔥

عذراً على التأخير في نشر هذه السلسله
وعذراً على عدم نشر قصه جديده كما وعدتكم
وكل هذا كان بسبب بعض من المشاكل التي واجهتني في الشهر الماضي وهذا كان سبب في تأخير نشر الجزء الاخير في السلسله الثالثة ونسيان بعض الشخصيات وخروجها من احداث القصه مثل خالد وولاء وأيضا الإسراع في علاقات مثل علاقة عمر بأمه
وأرجو المعذره على كل هذا
أما بالنسبه للفتره الصعبه التي مررت بها
أحببت أن أشاركها معكم وأخبركم بما تعلمته في الأواني الأخيره
أعزّائي صغاراً وكباراً
لقد مررت بفتره كارثيه بكل المقاييس
تألمت من فقدان أحد أقاربي والذي كان من أعز أصدقائي وقد خطفه الموت وهو في ريعان شبابه وحزنت عليه كثيراً
وأيضاً كان لدي حبيبه كنت أكن لها كل الحب والأحترام والتقدير والأهتمام وظللت أحبها مدة سنتين ونصف ولكن القدر ليس في صالحنا دائما فقد توترت العلاقه بيننا منذ حوالي شهر
وفارقتني بدون إبداء أي أسباب وكان هذا عندما لاحظت أختفائها من جميع وسائل الإتصال في اليوم الذي نشرت فيه آخر جزء من السلسله الثالثة
وقد تألمت كثيراً حينها
وأصبحت من بعدها كيعقوب الذي أعماه الشوق وليس سواها يوسفي 🥺
وحزنت كثيراً خاصه أنني علمت فيما بعد أنها على علاقه بأحدهم والسنتان ونصف التي قضيناهم في تبادل الاحاديث والمكالمات والضحك
والسهر لساعات متأخره من الليل
وتبادل الهدايا
وقضاء الأوقات الممتعه
كل هذا وكأنه لم يكن بالنسبة لها وهذا حفر في خاطري جرحا عميقا وحزناً مؤلما
إضافه إلا المشاكل في المنزل وفي العمل ومع بعض الاصدقاء والاقارب
مررت بكل هذا وكنت أعيش في أسوأ حالاتي التي لم أعشها من قبل
حتا انني فكرت في الانتحار مراتٍ عده ولكني كنت أتراجع ولا أعلم ما السبب
ربما خوفا أو أنني لم أمتلك الجرائه لفعل ذلك
إلى حين انتهاء الاسبوع الماضي وفي البارحه يوم السبت الموافق ١٩ فبراير ٢٠٢٢م وفي تمام الساعه الثامنه صباحا فوق سطح منزلنا المكون من اربعة طوابق
صعدت إلا هناك وجلست أتلقى أشعة الشمس في جانبي الايمن وأنا جالس على حافة الهاوية تاركاً قدماي في الهواء وكنت أتأمل المساحات الخضراء من حولي وأحمل في داخلي من الاحزان ما لا طاقة لي به
وكنت أرتشف من كوب الشاي الذي في يدي بهدوء وأفكر شارداً حزينا هائما متجولا في خيالٍ ممتد لا نهاية له وأشعر أن الزمن توقف بي وأسمع صوتا في داخلي . . . .



صوت: ماذا دهاك أيها المختل !!
انا: ماذا !! من هناك
صوت: أنا عقلك الذي تخليت عنه منذ زمن .. وجدتك هائماً في عالمٍ من الأحزان وأتيت لأوقظك من غفلتك
انا: أتركني أرجوك .. لقد ضاق بي الحال ولم أعد أتحمل .. تمنيت حب ووجدت الخيانه .. تمنيت الصداقة والسعاده واخذها الموت .. تمنيت الراحة ووجدت الشقاء .. والان اتمنى الموت ولا أجده
العقل: مالي أراك تتحدث وكأنك علمت ميعاد موتك .. كل هذه المشاكل أقفال ومفاتيحها في جيبك .. ولكنك تغلق عيناك ولا تستطيع الرؤيه ولا اراك تحاول فتحها حتى
انا: وكيف حلولها في جيبي .. أفي أستطاعتي إعادة صديقي من موته ؟ أفي أستطاعتي إعادة حبيبتي بعد خيانتها ؟ هل هناك علاج لكل مشاكلي في الحياه ؟ لقد تعبت ولا أجد الراحة في أي مكان .. لم أعد أريد الحياه
العقل: ويحك أيها المجنون .. أتظن أنك الوحيد في هذا العالم لديك مشاكل .. إذا نظرت للناس عن قرب ستجدهم لديهم مشاكل أكثر وأصعب ولكنهم أستطاعو رسم الأبتسامه وتخطي الحزن .. حتا المشاكل لا تقتصر على بني البشر فقط .. أنظر إلا السماء .. أترا هذه الطيور .. تصادمها الرياح والعواصف والغبار أثناء طيرانها ومع ذلك تكمل طريقها وتحلق عالياً دون تقاعس أو تراجع .. وهذه الشمس الدافئة .. تنجز عملها يومياً بالشروق وإنارة العالم وتدفئته وتعود إلا مخبأها ليلا ليظهر ذلك اللص المعتم الذي يسرق ضوأها ويدعي الجمال ويسمي نفسه بدراً .. لا أرا الشمس تشكو منه أو أضربت عن عملها يوما .. وتلك النجوم في السماء .. تغطيها الغيوم وتحجب أعين الناظرين والمتأملين فيها وبكل هدوء تنتظر أنقشاع الغيوم وتظل حره لامعه متألقه تهدي التائه وتنير الظلمات .. كل تلك المشاكل في العالم يتخطاها الجميع دون شكوا ويأتي أمثالك ضعيفي الاراده يائسين من هذه التفاهات .. أضحكتني على حالك
انا: ولكنني أصبحت ضعيفاً .. أصبحت خائفاً وتردداً لا أقوا على الإستمرار
العقل: وهل خلقت القوه لولا وجود الضعف ؟ .. هل خلق الامان لولا الخوف ؟ .. هل خلقت السعاده بدون الحزن ؟ .. لقد وُجِدَ الزمن وخلقت الايام لتنسينا ما مضا وتعطينا الفرصه للإصلاح وللإكمال .. لا للجلوس خالين الوفاض هائمين والحزن والضعف يتملكنا .. أخبرني إن كان أكتآبك هذا سيعيد حبيبتك وينسيك الخيانه .. أخبرني إن كان حزنك على صديقك سعيده من موته إليك .. أخبرني إن كان جلوسك هذا سيحل مشكلاتك .. لن يمر هذا إلا إن تركته أنت يمر .. فحبيبتك لم تعير أي أهتمام لمشاعرك وتركتك دون سبب يذكر .. فليس لديك سبباً لتحزن على هذا الفراق .. بل عليك ان تكون مثل محافظة الدقهليه وتضع لافته عند طريق الخروج وتتمنا فيها لمن يفارقك التوفيق خارج حياتك .. وأما صديقك أكمل ما قد خلق من أجله وأصابه قدره وعادت روحه لخالقها .. لن يعود من أجلك وسيأتي يوم سنموت فيه جميعنا ولن يبقا احداً .. وبالنسبه لهذه المشاكل في حياتك فلا اظن أنك ولدت لكي تكون مرتاحاً دائما .. فبعد إنتهاء هذه ستبدأ أخرى .. ولكن المنطقي والمطلوب أن نتعلم منها ولا نكرر أخطائنا مجدداً .. هيا قم وأعرض عن هذا الحزن .. لا شئ يستحق كل هذا .. أنهض وكن أقوياً



تصالحت مع نفسي وجعلت المنطق والعقل هم المرجع الأساسي في حياتي .. ووجدت بعدها أن الحياة لا تساوي شئ ولا شئ يستحق أن نحزن لأجله
وجدت كوب الشاي قد برد من الوقت الذي مر
عدت إلا المطبخ ووضعته وفي نفسي أنني يجب أن أتخطى أحزاني وأعيد الإبتسامة والفرحة إلى حياتي ولا التفت ورائي مجدداً .. وجدت الحوافز والأسباب التي يجب أن أبتسم لأجلها والتي يجب أن أعيش من أجلها وتخطيت فترة حزني وعدت إلى الطريق مجدداً
وقد أستفدت من هذه الفتره كثيراً
أن الحزن شئ بغيض ويجب علينا أن نتلاشاه قدر إستطاعتنا ونتخطاه بسرعه إن أصابنا
أن الحياة لا تستحق أن تمر علينا ثانيه واحده حزينه
أن الدنيا زائله بكل ما فيها ومن فيها
أننا إن أحببنا فيجب أن نحب وكأن الفراق لم يخلق
وأن أفترقنا فعلينا أن نفترق وكأن اللقاء لم يكتب لنا
وأن حياتنا أقصر ما يكون ويجب أن نعيشها ولا نضيع وقتنا في الحزن أو ن المشاجرات او الاكتآب
كل ذلك يأخذ من عمرنا وصحتنا ولا يعطينا شئ

البعض سيقول أننى أمزح أو أكتب هذا لمجرد الدعايه أو أستعراض مهاراتي في الكتابه او أي شيء آخر
وأن لا أحد يعاتب نفسه أو يتصالح معها بهذه الطريقه وهذه اللغه وهذه الأمثال فنحن مواطنين ولنا لهجتنا التي نتعامل بها مع الناس ومع نفسنا إن تحدثنا معها
ولكن الحقيقه أعزّائي هذه طريقتي
أنا شخصُُ محب للقرائه وللغه العربيه بشكلٍ كبير
وأحب أن أتكلم بها
وأيضا أقوم بتأليف الشعر وأحب قرائته
ربما لم تكن لغة الحوار مع نفسي هكذا بالضبط ولكن مشابهة لذلك بشكلٍ كبير والأمثال أيضاً ومعظم كلماتي مشابهه
فكنت حينها أتأمل الأراضي من حولي وأتأمل السماء وهذا ما أحب القيام به معظم وقت الفراغ

أتمنا أن تكونو قد أستفدتم من هذه المقدمة وعذراً على الإطالة وعلى الاخطاء الاملائيه😂
أنا " العربي "
تحياتي لكم وأتمنى قرائه ممتعه للجميع

نعود إلى قصتنا

عذرا على عدم وجود مشاهد جنسيه في هذا الجزء .....
وبالنسبه لميعاد نشر الاجزاء ف سيكون بعد يومين من تاريخ نشر الجزء السابق
"يعني الجزي التاني هينزل بعد بكره"
وترقبو ظهور خالد في نهاية السلسله الرابعه وعودة رامي وولاء ودخول أحمد زوجها في خضام أحداث القصه وأتخاذ خطوه رسميه مع خلود وأكتشاف عمر لعلاقاتها الغامضه بينها وبين عائلتها والجمع أيضا بين عبير وأمها وعلاقات أخرى مع أشخاص في الجامعه

وقد توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منه به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . .

الجزء الاول

منه كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منه: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا
منه: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيتو عماد " عماد دا اسم الواد " انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته
انا: اها .. وبعدين
منه: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا
منه ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيتو باعتلها الفيديوهات وكان باين على منه في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنه كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . .
انا: احيه .. دي مصيبه كبيره
منه باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي " بعد بكره " هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت
انا: وانتي قلتيلو اي
منه: انا فضلت اترجا فيه واعيطلو وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني
منه عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنه انفجرت في العياط . . . .
منه بتعيط بهستوريه: انا مش عارفه كل دا بيحصلي لي .. مع اني حبيتو بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مسدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا
انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . .
انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك
منه هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟
انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره
منه: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر
انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا
منه: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك ❤️❤️

منه حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونو .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . .
انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه
نفسي: مالك يبني في اي
انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني
نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منه بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتا صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعملو ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منه كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منه اصلا ضعيفه وحتا لو حبسوها هي ممكن تنتحر
انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها
نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره
انا: ازاي يعني اي مميزاتو
نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه
انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوه رسميه مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منه هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط
نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش وش صالحتك يبقا اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان
انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي
نفسي: هي حلها سهل ... وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام "كلو بالفلوس "
انا: يعني اي
نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعلو الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب

فكرت كتير في موضوع منه وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . .
بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي " جودي " . . . .
( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل)
انا: مساء الخير
جودي: مساء النور
انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي
جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟
انا: مظبوط
جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو
دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . .
رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً
انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك
رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني
جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . .
جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور
انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس
جودي بتضحك : خلاص طلاما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب
انا: بأسمي عادي
جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟
انا: والنعمه ما في حلو غيرك 😉
ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . .
انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟
جودي: لا عادي مش ورانا حاجه
انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي
طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . .
انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك
رامي: مفيش
انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان
رامي: هشيل لي يعني
رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . .
انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟
رامي مردش عليا
انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد
وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . .
انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط
رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني و***
انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا
رامي: عارف و*** بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني
انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان " بضحك "
رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل
انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني
رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس
انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي
رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي
انا افتكرت موضوع منه: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره
رامي: تمام
انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف
رامي: اسأل عادي
انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام
رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقا هحكيلك
انا: تمام برحتك
سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟
رامي: لا
انا: طب تعالا انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه
خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شيه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. ايوا يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي
انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه
فؤاد: والكليه عامله اي معاك
انا: مالك ياعم بتتكلم كدا لي .. هي امي جمبك
فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها
ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني
انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح
ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه
انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص " انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي "
ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي
انا: اه انا بقول كدا برضو
ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي
انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا
ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقا جوز امك برضو
انا: اخلصي يا ماما بقا
ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك "بتكلم فؤاد" خد يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر
انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم
فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا " طلع برا " اي ياعم مالك في اي
انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوك .. اتعصبت
فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي
انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد
فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل
انا: بالظااااتبط
فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا
انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟
فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي
انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو ****
فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف
انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا
فؤاد: تمام
انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي
فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه
انا: طب ماشي
قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منه وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتا . . . .

مقدمه

تحياتي للجميع

شكراً على تعازيكم وأهتمامكم بحالتي ونصائحكم وتهوينكم وتفاعلكم وكل شئ جميل قدمتموه ..
وأقدر جداً من أهتم بموضوعاتي ومن أجلها أنشأ حساب خصيصا للتحدث معي أو لإبداء رأيه أو النقض إن كان سلبي أو ايجابي او غير ذلك
شكرا لكم جميعا على كل ذلك
بالنسبه لمن ينادي بالاسراع في نشر الاجزاء وإطالتها ف أعتذر صديقي على ذلك وكما تعلمون لقد بدأت الدراسه في الفصل الدراسي الثاني ويجب عليَّ الاهتمام لدراستي وعدم التقاعس كي أستطيع نيل ما حلمت به يوماً
ولكن رغم ذلك سأحاول إعطاء القصه ما تستحق من مجهود لأجعلها اطول واكثر طلبا واثاره

تحياتي ❤️💯

عوده إلى قصتنا

الجزء الثاني


صحيت تاني يوم متأخر جدا وكانت الساعه ١٠ ونص الصبح .. فتحت تليفوني لقيت منه اتصلت امبارح بالليل خمس مرات ومرتين الصبح .. ورامي اتصل تلت مرات على الساعه سبعه الصبح وانا كنت عامل التليفون صامت ومردتش على حد .. اتصلت الاول برامي ولقيتو بيقفل عليا .. رنيت على منه ومنه ردت . . . .
انا: الو
منه: ايوا يا عمر .. انا اتصلت بيك كتير امبارح والنهارده مردتش لي
انا: معلش يا قلبي انا امبارح كنت تعبان ونمت على طول من التعب ومسمعتش الموبايل
منه: الف سلامه .. عملت اي في موضوع عماد
انا: في فكره في دماغي كدا هنفذها ونشوف
منه: ارجوك يا عمر مش تتأخر عليا .. عماد بيكلمني كتير وانا مبردش وبيبعتلي على الواتس وبيهددني
انا: متخافيش .. النهارده بالليل هطمنك
منه: ماشي يا عمري .. باي
قفلت مع منه وشويه ورامي اتصل . . . .
رامي: اي ياعم عمر .. انا رنيت عليك كتير الصبح ومردتش وخبطت على الشقه وبرضو مردتش
انا: انا كنت نايم .. نمت امبارح وكنت تعبان ومسمعتش لا تليفون ولا صوت خبط
رامي: طب بقولك .. في حاجه كدا بيتهيألي انت لازم تعرفها
انا: في اي
رامي: البنت الي شفتها بتركب معاك دي .. اول يوم رحنا فيه الكليه وكدا
انا: اه دي خلود .. مالها
رامي: هي قاعده مع اتنين بنات وواحد .. شاب كدا تقريبا في سننا .. وقاعد جمبها وبيهزرو ويضحكو وياكلو مع بعض .. في كافيتريا الكليه بتاعتك
انا: اييه !! .. طب ممكن تصورهم كدا من غير ما ياخدو بالهم وابعتلي الصوره حالا
رامي: طيب طيب
قفلت مع رامي وانا بفكر " معقول خلود تكون بتخوني !! " بعد دقائق رامي بعت الصوره ولقيت اتنين بنات من صحبات خلود قاعدين على كرسيين على ترابيزه وقصادهم خلود قاعده جمب خالد .. اتطمنت ان خلود مش بتخونني لكن في نفس الوقت لما شفت خالد سرحت .. فكرت ادخل واكلمو وفكرت اروح الجامعه واقابلو ونرجع صحاب تاني لكن تراجعت وكنت خايف من ردة فعلو .. رديت على رامي وقلتلو ان دا اخوها وقفلت معاه .. جهزت هدومي على السرير ودخلت الحمام عشان اخد دش . . . .
وانا في الحمام وبعد ما خلصت وكنت بنشف نفسي سمعت صوت باب الشقه بيتفتح .. بصيت من خرم الباب ولقيت ناديه مرات البواب عدت من قدام الحمام .. وقفت تاني وكملت تنشيف وانا ساكت وبعد ثواني باب الحمام اتفتح مره واحده وناديه دخلت . . . .
ناديه مخضوضه: يالهوي
ناديه اتلخبطت والباب اتقفل وحاولت تفتحو كتير لكنها كانت بترجف ومخضوضه على الاخر .. قربت من وراها ولزقت في ضهرها تقريبا وزبي بقا في طيزها من فوق جلبيتها ومديت ايدي فتحت الباب براحه .. ناديه عرقت وكانت خايفه وبتتكلم برعب وهي بتطلع من الحمام
ناديه: ان.... انا اسفه يا بيه م ممكنتش اعرف انك هنه
ناديه طلعت وقفلت الباب .. انا نشفت جسمي وانا مبتسم وبضحك من جوايا .. لفيت الفوطه على وسطي وطلعت وسمعت صوت من المطبخ .. دخلت ولقيت نادين واقفه على الرخامه وكان شكلها لسه مخضوضه من الي حصل .. بدأت اكلمها واهديها . . . .
انا: اهدي يا ناديه انتي شفتي عفريت ولا اي
ناديه وشها في الارض ومتوتره: العفو يا بيه .. انا مكنتش اعرف انك هنه .. معلش يا بيه سامحني
انا: اي كمية الاسف دي .. هو انا اتكلمت .. خلاص اهدي كدا مفيش حاجه حصلت .. انا هدخل البس هدومي
طلعت من عندها ودخلت اوضتي وانا بفكر وقلت اني لازم ابدأ اخد اي خطوه مع ناديه خصوصا انها عاجباني جدا وكنت عايز ادوق طعم الفلاحي .. افتكرت المنشط الي فؤاد جابو لأمي وكان نوعو حلو جدا وبيسخن الست وبيخليها هايجه جدا خلال نص ساعه .. دورت عليه ولقيتو في شنطتي الي جبتها معايا من اسكندريه وانا جاي وكانت علبه فيها شريطين ناقصين حبايه وحده وكنت جايبو معايا تحسباً لموقف زي دا .. لبست هدومي وطلعت من الاوضه ودخلت على ناديه المطبخ وكانت بترتب الصحون والحاجات في المطبخ . . . .
انا: بقولك يا ناديه معلش يعني .. بعد ما تخلصي تنضيف وكدا يبقا تجهزيلي اي حاجه اكلها
ناديه: عنيا يا بيه .. بس الحاجه الي في التلاجه والفريزر خلصانه من الشهر الي فات
انا: ماشي انا هنزل واجيب غيرهم دلوقتي وارجع
نزلت من الشقه وقابلت جابر على باب العماره .. كان مستغرب اني هنا وتقريبا كان فاكرني بره زي مراتو .. سلمت عليه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه لسوبر ماركت وجبت شوية خضروات وجبت رز ابيض ورز بسمتي ني طبعا .. وجبت اتنين كيلو لحمه مفروم ومكعبات وعلبة عصير منجه كبيره وحاسبت وطلعت .. رجعت العماره وكانت عدت ساعه .. خدت الحاجه من العربيه وركنتها قدام العماره وطلعت في الاسنسير لحد شقتي ودخلت .. دخلت ولقيت ناديه بتكنس الارضيه .. اديتها الحاجه ودخلت توضتي الاول جبت حباية منشط في ايدي ورحت المطبخ .. دخلت ولقيت ناديه بترتب الحاجه في اماكنها وبدها تولع على اللحمه .. سألتها على العصير وقالتلي في التلاجه وطلعتو وصبيت كاسين وحطيت في وحده منهم الحبايه وقلبتها كويس واتأكدت انها دابت وكل دا وناديه طبعا مش شايفاني .. لقيت لناديه وبمد ايدي بالكاس بتاعها . . . .
انا: خدي يا ناديه
ناديه بصتلي: تسلم يا بيه خيرك سابك
انا: بلا سابق بلا لاحق .. خدي اشربي .. انا صبيتهم ليكي يبقا تشربيهم .. ولا هنرجعهم العلبه مثلا ؟ !
ناديه مسحت إيدها في جلبيتها وخدت الكاس . . . .
ناديه مبتسمه بهدوء: تسلم يا بيه
شربنا العصير وسبتها ودخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست فانيله نث كم سودا وبنطلون خفيف من غير بكسر .. بعد حوالي نص ساعه طلعت من الاوضه لقيتها في الحمام بتحط الهدوم في الغساله .. رحت وقفت وركنت كتفي على الباب . . . .
انا: انتي بتتعبي أوي يا ناديه
ناديه خدت بالها اني واقف: تعبك راحه يا بيه
انا: مش اقصد .. بقول يعني انك بتشتغلي كتير أوي
ناديه حطت الهدوم وشغلت الغشاله: اكل عيشنا يا بيه .. اتعودت على كدا خلاص
انا: هو انتي عندك كام سنه
ناديه: ٣٤ سنه
انا: ياااه .. دا انا كنت بقول في نفسي انك ٢٥ او اصغر
ناديه ابتسمت: يسلم زوقك يا بيه .. بس مش للدرجادي برضو
انا: مش للدرجادي اي بس .. وحده عندها الجمال والبياض دا كلو والجسم الجميل دا يتقال عليها ٢٠ سنه كمان " طبعا كنت بطبل ليها وخلاص "
ناديه ابتسمت جامد وباين ان كلامي عجبها وكمان حاسسها عرقانه رغم الجو الي كان برد ودا كان بتأثير المنشط .. ناديه مسكت المساحه وبدأت تقلب ميه بكلور على الارضيه وتمسح .. انا كنت بتفرج عليها وهايج على الاخر وزبي كان ظاهر من البنطلون وهي كانت عرقانه وباين عليها انها في حالة نشوه وهيجان بس طبعا مش تقدر تتكلم .. كنت انا وهي هايجين ومحتاجين نرتاح بس حاجز الحياء والخوف هما الي مانعيننا من اننا نتكلم . . . .
ناديه فضلت تمسح وتتحرك في الحمام الي كان واسع نسبيا ولما قربت من الباب قربت انا منها شويه وخليت زبي الي كان واقف في البنطلون يلمس طيزها من فوق الجلبيه .. ناديه حست بيه وبعدت عنو بسرعه وهي مخضوضه وبصت عليا لقتني لسه واقف ونزلت بنظرها لزبي الي كان عامل خيمه في البنطلون . . . .
ناديه: لامؤاخذه يابيه افتكرتك مشيت
انا: لا ولا يهمك خدي راحتك .. مش قلتيلي بقا .. هو انتي شغاله هنا من امتا
ناديه بتكمل مسح: من ست سنين .. من اول ما العماره اتعملت
انا: من زمان يعني .. ومتجوزه من امتا
ناديه: من ١١ سنه
انا: وعندك عيال على كدا ؟
ناديه: لا يا بيه .. انا مبخلفش اصلا
انا: اممممم .. وجابر راضي بكدا عادي ولا اي
ناديه: وجابر كمان مبيخلفش اصلا
انا: يعني متجوزين وانتو الاتنين مبتخلفوش من الاول
ناديه خلصت مسح وراحت على المطبخ وانا وراها وبنتكلم واحنا ماشيين . . . .
ناديه: لا هو اصلا انا اتجوزت واحد وانا عندي ١٧ سنه .. ولما عرف اني مبخلفش طلقتي وانا عندي ٢٢ سنه .. وبعدها بسنه جابر مراتو ماتت وجيه اتقدملي وقبلت واتجوزنا
انا: طب ومراتو الاوله كانت بتخلف ؟
ناديه: منعرفش لكن لما اتأخر موضوع الخلفه معاه وراحو كشفو هو الي كشف الاول ولقيو انو هو الي عندو العيب
انا: هو جابر عندو كام سنه
ناديه: ٤٦ سنه
انا: طب وكنتو عايشين فين الاول قبل ما تيجو هنا
ناديه شافت الاكل الي على النار وكانت حاطه لحمه ورز بشعريه وبدها تخرط سلطه . . . .
ناديه: كنا عايشين في اسيوط .. جابر كان عندو حتة ارض وارثها من ابوه وكان بيشتغل باليوميه في اراضي الناس .. ومن ست سنين عرفنا من واحد عندنا في البلد ان في عمارات محتاجه بوابين .. جابر إجا هنا يدور ولما لقي العماره دي واتفق وخلاص اشتغل .. بعتلي فلوس عشان اجي اعيش معاه
انا: طب والارض بتاعتكو
ناديه: جابر رجع البلد بعد ما استلم الشغل بأسبوعين واتفق مع واحد عندنا انو يزرع الارض وياخد محصولها وهيدينا ايجارها كل سنه
انا: امممممم .. طب ما كدا حلو أوي .. شغل مرتاح وفي فلوس بتيجيلكو كل سنه كمان .. دا كدا عسل خالص
ناديه: الحمد*** على كل حال
ناديه كانت واقفه على الرجامه بتخرط الخضار .. بصيت على وشها لقيتها عرقانه وباين عليها التوتر والهيجان .. لفيت وعديت من وراها وحكيت فخدي في طيزها من ورا ولقيت طيزها بترج زي الجلي ولما عملت كدا حسيتها اتوترت اكتر وبقد مش قادره تقف .. ناديه كانت هايجه على الاخر ومش مستحمله اي لمسه لجسمها .. رحت للتلاجه وشربت شوية ميه ورجعت وحكيت في ناديه تاني وحسيتها المره دي كان عاجباها الحركه وكانت بترجع لورا بطيزها .. بس المرادي فضلت واقف وراها من غير ما المسها .. ناديه كانت واقفه وشغاله وهي تايهه ومش في الدنيا من تأثير المنشط .. قربت منها من ورا وحطيت ايديا على فلقات طيزها من الجمب . . . .
ناديه دخلت لقدام وبعدت عني: بتعمل اي يا بيه عيب كدا
انا قربت منها اكتر من غير ما ارد وومسكت طيزها تاني .. بدأت ادعك في طيزها براحه وناديه بتزل ايدها تبعد ايديا وانا ارجع احطها تاني . . . .
ناديه: يا بيه عيب كدا .. ميصحش الي بتعملو دا
انا قربت منها اكتر وحضنتها من ورا جامد وزنقت زبي في طيزها من فوق الهدوم ومسكت بزازها بإيديا وبقيت افعص فيهم . . . .
انا: انتي حلوه أوي يا ناديه وانا مبقتش قاظر استحمل .. ارجوكي ساعديني وريحيني من تعبي دا
ناديه بتحاول تفك ايديا وتبعد عني: يا بيه مينفعش .. لو حد سمعنا ولا شافنا هتبقا فضيه .. جابر هيدبحني
انا: متخافيش محدش هيعرف
نزلت مره وحده على كسها وحطيت ايدي عليه من فوق جلبيتها وحسيت ببلل كتير عليه .. فضلت العب فيه وافركو جامد وحسيت ناديه ساحت ومبقتش قادره تقف على رجليها .. فضلت العب في بزها الشمال والب في كسها وزبي بين فلقات طيزها وكنت بحكو من فوق الهدوم .. ناديه كانت بتحاول تبعدني لكن تأثير المنشط وتأثير لعبي في جسمها كان مخليها مش فيها اعصاب . . . .
ناديه: حرام عليك يا بيه .. انا اديتك الامان مينفعش تعمل فيا كدا
انا: بيس انا حبيتك يا ناديه .. مبقتش عارف اشيلك من دماغي .. انتي حلوه أوي وجسمك طري وناعم
فضلت العب في جسمها واهيجها اكتر وهي بتحاول تبعدني وتترجاني .. وفجأه الباب خبط .. اتخضيت انا وناديه وبعدنا عن بعض وناديه قعدت على الارض وبقت تلطم على وشها . . . .
ناديه بتلطم وهي موطيه صوتها: يا نهار اسود يا نهار اسود .. يا فضيحتك يا ناديه
انا: اهدي بس لما اشوف مين
رحت للباب وبصيت براحه من العين ولقيتو جابر .. رجعت لناديه . . . .
انا: دا جابر
ناديه: يالهوي يالهوي .. دا اكيد هيقتلني لو عرف
انا: طب اهدي كدا وروقي عشان مش تفضحي نفسك .. انا هدخل الاوضه واعمل نفسي نايم .. وانتي تفتحيلو وتقوليلو انك كنتي في المطبخ ومش سمعتيه وقوليلو اني نايم
هديتها واديتها ٢٠٠ جنيه معايا كنت مجهزهالها وسبتها ودخلت الاوضه .. بعد شويه سمعت ناديه فتحت لجابر وقالتلو زي ما قلتلها وقالت انها هتجهز لقمة اكل ليا وتنزل على طول .. سمعت بعد كدا الباب بيتقفل .. كنت عايز اطلع واكمل وانيك ناديه لكن قلت اسيبها لما تلين شويه وتنسا وبعد كدا احاول معاها تاني .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام شويه ولما طلعت لقيت ناديه مجهزه الاكل في المطبخ وكان فاضل بس اني احطو في الصحون .. فؤاد رن عليا ساعتها . . . .
انا: ايوا
فؤاد: الموضوع الي طلبتو مني امبارح انقضا
انا: ازاي .. وفين الي طلبتو
فؤاد: شويه وواحد هيعدي عليك وهيديك ملف فيه كل المعلومات بتاعة الواد دا .. عن عيلتو وحالتو الماديه واشتغل اي قبل كدا والحاجات دي يعني .. وكمان في فلاشايه صغيره فيها كلام متسجل من ناس تعرفو .. صحابو وكدا يعني
انا: تمام خالص .. هو دا الي كنت عايز اعرفو
فؤاد: بس مش فاهم برضو انت عايز دا كلو لي
انا: مفيش حاجه خطيره يعني متخافش
فؤاد: طيب
قفلت معاه واتصلت برامي . . . .
انا: الو .. رجعت من الجامعه ولا لسه
رامي: لسه راجع حالا ولسه مغير هدومي
انا: طب تعالا على الشقه عندي انا مستنيك
رامي: طيب
قفلت معاه وبعد دقيقتين رامي خبط على الباب وفتحتلو
رامي: خير في اي
انا: مفيش ياعم .. كنت قاعد لوحدي وفكرت اكلمك نقعد مع بعض شويه بدل الملل دا .. انت اتغديت ؟
رامي: اه
انا: طب تعالا عشان تاكل معايا
رامي: بقولك ايوا كلت
انا: هتاكل برضو
رامي: خلاص ماشي
دخلنا المطبخ وجهزنا الصحون وطلعنا على اوضة السفره وبدأنا اكل . . . .
انا: مش فكرت تخس يا رامي
رامي كان بدو يرفع معلقة الرز ووقفها قدام بقو وبصلي . . . .
رامي: يعني اكل ولا لا
انا بضحك: لا ياعم كل براحتك .. دا مجرد سؤال يعني
رامي كمل أكل: انا فكرت اخس كتير قبل كدا لكن معنديش الاراده المطلوبه .. في ناس كتير طلبت مني دا وانا حاولت لكن مقدرتش .. بفكر اعمل عمليه
انا: اهو دا الغلط بعينو .. انك تخس عشان حد مش عشان نفسك .. اوعا تفكر يوم انك تعور نفسك وتعمل حلجه صعبه عشان تعجب حد .. الي بيقولك خس دا مش هيستفاد منك حاجه .. انت الي هتستفاد .. ومش معنا كدا انك تخس لما حد يقولك .. انت قررت تخس عشان تكون اخف وعشان صحتك يبقا خس .. ملكش دعوه برأي الغير .. والي مش عاجبو شكلك يخبط راسو في اتخن حيطه هو ملوش دعوه .. وان كان هو مش عاجبو في غيرو هيعجبو .. فاهمني ؟
رامي كان باصصلي ومركز: اه فهمتك .. انا الصراحه محدش قاللي كدا .. كلو بيقولي خس من وجهة نظرو هو .. لكن محدش قالي خس لنفسك قبل كدا
انا: يبقا فكك من كلامهم .. ولو فكرت تعمل حاجه اعملها بنائا على وجهة نظرك انت مش وجهة نظر غيرك
رامي: انت احسن واحد عرفتو في حياتي .. بجد شكرا على نصيحتك دي فرقت معايا كتير

فضلنا ندردش واحنا بناكل بعدين الباب خبط .. قمت وفتحت وكان واحد في الاربعينات لابس جاكت جلد اسود وبنطلون جينز وليه شنب كبير . . . .
انا: أأمر
الشخص: انت عمر ؟
انا: مظبوط
الشخص اداني الملف الي كان في ايدو: انا جايلك من طرف فؤاد بيه .. دا ليك
انا: تمام ماشي " خدت الملف منو "
الشخص طلع فلاشه من جيبو: زدي كمان تبعهم
انا خدتها: تمام
الشخص مشي وانا قفلت الباب ودخلت الاوضه حطيت الحاجه على المكتب وطلعت قعدت مع رامي تاني . . . .
رامي: مين دا
انا: دا واحد تبعنا من اسكندريه كنت عايز شوية ورق وهو كان جايبها
رامي: طيب
خلصنا اكل وقمنا غسلنا الصحون ورتبنا المطبخ وغسلنا ايدينا ودخلنا الأوضه .. شغلت البليستيشن وبدأنا ماتش كوره .. فضلنا ساعه ونص نلعب وزهقنا وقفلنا الجهاز . . . .
انا: انا ضهري هيتكسر من القعده
قمت من جمب رامي على السرير ووقفت اتمطع واطقطق ضهري . . . .
انا: مقلتليش بقا يسطا .. احنا لوحدينا اهو احكيلي بقا
رامي: احكي اي
انا: حكايتك .. الي كلمتك فيه امبارح يبني
رامي: ايوا افتكرت .. طب اقعد كدا وركز شويه لانها قصه غريبه شويه
انا رحت وقعدت جمبو وبصتلو: كلي آذان صاغية
رامي: البدايه كانت مع حبيبتي جاسي .. اتعرفت عليها في اولى ثانوي .. وطبعا احنا كنا في فترة مراهقه وعمر صغيير شويه ف لو زبك قام على وحده يبقا بتحبها .. المهم اني شفتها كذا مره وهي الصراحه كانت بت ملبن وتتاكل الك .. كان ليا صاحب اسمو احمد ايامها وحكيت ليه اني بحب البنت دي وهو كان بيقول دايما اني لو حبيت اقول على طول مش اخبي لحد ما الاوان يفوت .. حاول معايا كتير اني اروح واقول لها لكني كنت برفض لحد يوم كنت قاعد في كافيتريا جمب سنتر دروسي ولقيت احمد وجاسي داخلين عليا وقعدو معايا على التربيزه .. انا كنت مستغرب ومتفاجئ طبعا .. انا كنت ساكت واحمد بدأ حوار

الحوار مع احمد ورامي وجاسي . . . .

احمد: بصو بقا ومفيش داعي انك تخبي حاجه يا رامي .. انا قلت لجاسي انك بتحبها وجبتها لحد عندك عشان تقول كدا بنفسك .. مش تفضل عامل مكسوف بقا وانطق
احمد قام مشي وساب رامي وجاسي لوحدهم . . . .
رامي كان مرتبك: ااااا .. ازيك
جاسي بتضحك: انا تمام .. مالك كدا متفك .. هو انا هاكلك
رامي ابتسم: لا مش كدا .. اصل مكنتش اتوقع مقابلتك ولا الكلام معاكي فاااااا
جاسي: ف اي .. بص عشان اسهلها عليك .. انت بتحبني واحمد قاللي كدا من زمان .. من اكتر من شهر وانا عارفه ومتابعه نظراتك .. ف مفيش داعي تلف وتخترع
رامي اتكسف: اسف على كدا مكنتش اقصد حاجه
جاسي: ياعم ولو تقصد .. طب اقولك على حاجه .. انا كمان حبيتك
رامي: فعلا ؟!!
جاسي: اه .. مش عارفه بس حسيتك كدا ولد طيوب وهادي ومختلف عن بقية زمايلك .. دايما بشوفك قاعد لوحدك مش بتمشي مع حد غير احمد ولو مكانش موجود بتمشي مع نفسك
رامي: اه فعلا .. انا اصلا مصاحبتش حد غيرو
جاسي: واديك هتصاحب وحده اهو .. مش ناوي تطلبلي حاجه بقا ؟!
رامي: ياااه .. معلش مخدتش بالي .........

نرجع للمشهد انا ورامي على السرير . . . .

رامي: طلبتلها عصير يومها وقعدنا ندردش ونضحك وخدنا ارقام بعض وبقينا نتكلم كل يوم
انا: امممممم .. يعني كنت واحد عادي عندك صاحبك الانتيم وحبيت وحده وصاحبك ساعدك انك تكلمها ونجح فعلا وبقيت بتكلمها وكلو تمام .. وبعدين ؟
رامي: فضلنا نتكلم انا وجاسي سنه كامله وكنا بنتقابل في كافيهات ومطاعم انا وهي واحمد ساعات .. وكنت بلاحظ جرائتها وهزارها الكتير مع احمد والمبالغ فيه جدا .. لكن مكنتش بتكلم ومش عارف اي السبب .. ولما كنت بروح كنت بعيج عليها وافضل اتخيل جسمها واني بنيكها وكنت بهيج اكتر لما اتخيل احمد بينيك فيها معايا على سرير واحد
انا: طب معلش هقاطعك شويه .. قوم معايا نعمل حاجه نشربها
رامي: ماشي
قمت انا ورامي ورحنا المطبخ وشغلت الكاتل وجبت كيسيت شاي اخضر وحطيتهم في مچين وحطيت السكر . . . .
انا: كمل يا معلم
رامي: بعد كدا علاقتنا كنت حاسسها بتطور يوم عن يوم .. كنت بحس جاسي بتتجرأ معايا في الكلام وبقينا بنقول كلام وتلميحات جنسيه واحنا مع بعض او في الشات على الواتس .. والجرأه زادت وبقيت تهزر معايا باللمس وساعات كانت بتضربني بخفه على صيزي من غير ما حد يشوفها او تبعبصني وساعات تانيه تقعد تمسك في زبي وتهزر معايا لحد ما يقف وتقعد تضحك عليا .. انا اصلا من يومي وزبي صغير ومكانش بيبان كويس إلا لو الواحد ركز كويس فيه .. المهم اني كنت بتكسف وساعات بمنعها تعمل كدا وكنت بدايق ساعات لكن الصراحه كنت حابب الوضع جدا
انا بضحك: اكيد طبعا .. مراهق في السن دا ووحده بتكلمو في الجنس وبتهزر معاه الهزار دا .. دا مين دا الي مش هيعجبو الوضع
رامي: لما خلصنا امتحانات تانيه ثانوي الفصل الاول وكنا ناجحين كلنا وفرحانين .. جاسي كلمتني وقالت انها عايزه تقابلني وعايزه نحتفل بالنجاح .. اتقابلنا في الشارع وخدنا تاكس لحد عماره انا معرفهاش وكلعنا لشقه فاضيه وكان مفتاحها مع جاسي . . . .

المشهد مع رامي وجاسي . . . .

رامي: شقة مين دي ؟!
جاسي: دي شقة بابا .. بس مش بنقعد فيها وقاعدين في بيت العيله
رامي دخل وجاسي قفلت الباب وراه واترمت عليه بوس واحضان .. رامي مكانش لاحق يتكلم وكان بياخد نفسو بالعافيه .. وجاسي كانت محترفة بوس قدرت تطلع لسانو وتاخدو في بقها .. رامي عرف يبعد عن جاسي وياخد نفسو . . . .
رامي: اي دا .. انتي جايباني هنا لي
جاسي بدأت تقلع هدومها: عشان تنيكني .. انا بقالي سنه بلمحلك واهزر معاك ونتكلم ومعملناش حاجه .. وجيه اليوم الي هنعمل فيه
جاسي قلعت هدومها كامله وبقت واقفه بالبرا والكلوت البيض وجسمها كان ابيض وبزازها وطيزها كبار وحلوين جدا . . . .
رامي متفاجئ: بس اناااا
جاسي بتقرب منو بدلع: انت اي
رامي رجع لورا واتزنق في الحيطه: بس دا مش ينفع
جاسي: واي الي منفعوش
جاسي لزقت فيه وبدأت تبوسو براحه وتقعو هدومو لحد ما بقا واقف بالبوكسر بس .. جاسي شدت رامي على الاوضه . . . .
رامي: احنا هنعمل اي !
جاسي: شششششششش .. بطل اسأله وسيب نفسك خالص .. انت النهارده بتاعي
دخلو الاوضه وجاسي قعدت رامي على السرير ونزلت البوكسر وظهر زبو الصغير الرفيع . . . .
جاسي بتعجب: اي دا !!
رامي: اي
جاسي: لا لا مفيش .. دي كانت غلطه مهببه
جاسي نزلت تمص وتلعب في زب رامي وكانت ماسكاه بتلت صوابع وكان باين عليها انها مستهتره برامي على الاخر .. فضلت تلعب فيه وتمصو ورامي كان قاعد ومستمتع جدا بالي بيحصل .. بعد حوالي ٥ دقائق مص رامي نزل لبنو في ايد جاسي وهي بتدعك زبو . . . .
جاسي: اي دا .. انت سريع أوي
رامي: معلش مقدرتش استحمل .. انتي بتمصي حلو أوي
جاسي سابت رامي في الاوضه ودخلت الحمام . . . .

المشهد معايا انا ورامي . . . .

انا بضحك: يانهار ازرق🤣🤣🤣 مش قادر 😂😂 فصلتني بجد
رامي: بتضحك على اي
انا بضحك: البت شكلها كانت متعشمه فيك جامد .. وانت خليت احلامها تنهار 🤣🤣
رامي: هي اصلا كانت بتمثل وجايباني وهي عارفه وضعي كويس
انا اتعدلت وبطلت ضحك: امال اي الحوار
رامي: استنا جايلك في الكلام

المشهد مع رامي وجاسي . . . .

جاسي سابت رامي ودخلت الحمام ورامي طلع بعدها بشويه وكان سامعها بتتكلم في الحمام .. رامي قرب من الحمام غشان يسمع بس جاسي كانت موطيه صوتها ومكانش سامع اي حاجه .. بعد شويه جاسي طلعت ولقت رامي بيلبس هدومو في الاوضه . . . .
جاسي: انت بتلبس لي ؟!!
رامي: مش خلصنا ؟!
جاسي: احا خلصنا مين هو احنا بدأنا اصلا


انا بضحك بهستوريه: 🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣 يانهار اسود .. يالهوي عالفصلان😂😂
رامي: ياعم اسكت خليني اعرف اكمل
انا هديت شويه: خلاص خلاص .. كمل


رامي: امال في اي تاني
جاسي: هقولك دلوقتي .. دا انا همتعك اخر متعه
جاسي راحت على رامي وخلتو ينام على ضهرو على السرير ونزلت تمص في زبو تاني .. فضلت تمص وتدعك ورامي هاج وزبو قام تاني . . . .
رامي: اووووف .. كمان مصي كمان .. اااه مش قادر اتحمل
جاسي كانت بتمص زبو وخلتو يرفع رجليه ونزلت تلعب في بيضانو ونزلت تلحس خرم طيزو . . . .
رامي تفاجئ: انتي بتعملي اي كدا
جاسي: اصبر بس وخليك معايا للاخر
رامي: بس كدا.....
جاسي: ششششششششش اسكت وانا همتعك اخر متعه
جاسي فضلت تلعب في خرمو وتلحسو وتدلك فيه من برا وهي بتدعك زبو .. زب رامي اتصلب اكتر ورامي غمض عيونو وبقا هايج من حركات جاسي ولعبها .. جاسي بدأت تدخل صباعها الصغير في هرم رامي . . . .
رامي: اه .. انتي بتعملي اي
جاسي مردتش وكملت بعبصه ودخلت صباعها للاخر وبقا تلعب في خرمو من جوا وهي بتدعك زبو .. فضلت شويه لما حست رامي عجبو الوضع بدأت تدخل التاني والمرادي رامي متكلمش وسابها تكمل .. فضلت تحاول تدخل التاني وكان في صعوبه لكن مع الوقت العضله ريحت وبقت واخده صباعين .. فضلت تبعبص وتدعك في زب رامي الي كان مستمتع وهايج على الاخر . . . .
جاسي: اي رأيك كدا يا حبيبي
رامي: احححح .. انتي طلعتي محترفه بجد .. انا مستمتعتش كدا في حياتي .. اااااااه .. كملي .. بعبصي اكتر
جاسي: متستعجلش لسه يومنا طويل
جاسي فضلت تبعبص ودخلت الصباع التالت وطيز رامي بقت مستوعبه تلت صوابع وهي مرتاحه .. جاسي طلعت صوابعها وخلت رامي ياخد وضع الدوج .. رامي عمل زي ما جاسي طلبت ورات جابت زب صناعي من درج جمب السرير ولبستو وجابت علبة زيت معاها . . . .
رامي: اي دا يا جاسي .. احنا متفقناش على كدا
جاسي: هو احنا اتفقنا اصلا .. بعدين اهدا كدا وخد مني للاخر وانت هتتبسط
رامي: لا لا بلاش كدا
جاسي: متخاافش مش هتحس بحاجه
جاسي راحت ورا رامي ودهنت خرمو بالزيت كويس ودخلت صباعين ودخلت التالت وفضلت تلعب في خرمو حوالي دقيقتين .. بعدين دهنت الزب الصناعي بالزيت وظبطتو على باب طيزو وبدأت تضغط .. في الاول كان في صعوبه لكن بعد اللعب بصوابعها والزيت .. الزب دخل للاخر وجاسي بقت تنيك رامي براحه ورامي مكانش بيتكلم .. مع الوقت جاسي نزلت تلعب في زب رامي وهي بتنيكو وبتحك بزازها في ضهرو .. رامي سخن والنيكه عجبتو وبقا يتأواه بنعومه وهاج على الاخر . . . .
رامي: اااه .. نيكي كمان .. احححح احساس جميل أوي
جاسي: قلتلك هتتمتع وهتتبسط
جاسي فضلت تنيك في طيز رامي وسرعت شويه .. بعدين طلعت الزب من طيز رامي حوالي ٣٠ ثانيه ودخل زب تاني . . . .
رامي: اححححححح .. اي دا انتي غيرتي الزب ولا اي
جاسي من ورا: ليه حاسس بإيه
رامي: دا اكبر شويه ودافي .. بس احلا من التاني بكتير
رامي فضل يتناك حوالي ١٠ دقائق بعدين حس بسائل دافي نزل جوا طيزو . . . .
رامي: اي دا .. اي الي نزل دا
صوت من ورا: دا لبني
رامي متفاجئ: مين !!
رامي بص وراه ولقي جاسي قاعده على كرسي بعيد السرير بتتفرج واحمد هو الي كان بينيكو وكان قاعد ملط وزبو غرقان من الزيت ومن اللبن . . . .

المشهد معايا انا ورامي . . . .

تليفوني بيرن📳🔊
انا: ثواني هشوف مين
بصيت في التليفون ولقيت منه الي بترن .. رديت . . . .
انا: الو
منه: ايوا يا عمر .. عملت اي
انا: خلاص انا لقيت خطه حلوه وبدي انفذها اهو
منه: عماد لسه قافل معايا وكان معاه فيديوهات تانيه غير الفيديوهين الي وريتهملك .. دا طلع مصورني من اول ما اتعرفنا على بعض
انا: متخافيش .. هخليه يمسح كل الي عندو وابعدو عنك خالص
منه: تمام
انا: يلا سلام عشان اشوف هعمل اي
قفلت السكه . . . .
انا: بقولك اي يا رامي .. هنكمل بعدين معلش .. بس دلوقتي عايز اخلص حاجه مهمه
رامي: حاجة اي .. ومين الي بتكلمك دي
انا: هحكيلك بعدين
رامي: طيب .. انا همشي بقا عشان تخلص الي انت عايزو
انا: ماشي .. مع السلامه
رامي طلع من الشقه وانا جبت الملف الي فؤاد بعتو وخدت الفلاشه حطيتها في اللابتوب .. فتحت الملف الاول ولقيت مكتوب فيه كل التفاصيل عن عماد " ساكن فين واهلو ودراستو وشغلو وعلاقاتو مع الناس والحاجات الي بيعملها في السر وكدا " وطبعا المخابرات عرفت كل الحاجات بعد ما نشرو ناس تسأل عنو في منطقتو وكدا .. شغلت الفيديو الي في الفلاشه ولقيتهم مصورين كذا واحد بيتكلمو عن عماد وطريقة تعاملو ومشاكلو مع الي يعرفم والناس وكل حاجه ممكن احتاجها عنو .. عرفت من الملف انو اتسجن شهرين عشان اتمسك بفرش حشيش وطلع بعد ما دفع رشوه للطب الشرعي عشان يقولو ان دا مش حشيش ودفع كفاله وطلع . . . .
بعد ما شفت كل دا عرفت ان الواد دا من العيال البلطجيه والصيع بتوع البلد .. فكرت اجيبو ازاي ولقيت ان احسن طريقه هي التخويف . . . .
لبست هدومي ونزلت من العماره وركبت عربيتي ومشيت .. كانت الساعه ٤ العصر .. رحت الاول على مكنة فلوس ويحبت ٥٠ الف جنيه من الڤيزا .. بعدين رحت على منطقه مقطوعه خالد كان قايلي عن واحد هناك تاجر مخدرات وسلاح محلي وليه غرزه وكان بيجيب منو حشيش ليه ولصحابو لكن انا مكنتش بشرب معاهم .. وقال اني لو عايز اقابلو لازم اكون عارف اسمو والي هو صناره .. اول ما وصلت كانت عباره عن منطقه واسعه ومتحاوطه من نحيه بتلة زباله محروقه وريحتها طالعه ومن نحيه تانيه كان في مبنى من تلت ادوار وكان شكلو قديم جدا .. وقفت بالعربيه ونزلت اتلفت حوليا ولقيت واحد طالعلي من المبنا القديم وكان ماسك جوب حشيش وبيشرب فيه . . . .
الشخص: بتدور على حد ؟
انا: انا جاي لصناره
الشخص: تبع مين ؟
انا: انا لوحدي محدش بعتني
الشخص: طب تعالا معايا .. وسيب المفاتيح في العربيه
انا: طيب
سبت المفاتيح في العربيه ومشيت وراه ودخلنا من باب صغير في الدور الارضي ودخلنا طرقه ضيقه .. الواد قفل الباب ورايا ووقفني يفتشني .. طلعتلو تليفوني ومحفظتي وكان معايا شنطه صغيره فيها الفلوس .. اديتهملو ونزلنا من سلم صغير على اليمين لحد ما وصلنا لحاجه زي مخزن .. كان فيه ناس قاعده تفكك وتنضف في اسلحه وكان فيه واحد شكلو هو الكبير فيهم وكان لابس جلبيه بلدي وبيشد من حجر دخان جمبو . . . .
الشخص: تعيش يا معلم
المعلم: مين دا
الشخص: معرفهوش بس هو قالي انو جايلك .. قال انو جاي لصناره
صناره بصلي بعدين ساب اللي من ايدو ووقف . . . .
صناره: صناره دا اسم الشغل بتاعي .. ودي الشفره الي بيقولوها عشان يقابلوني .. مين الي قايللك عليها
انا: ليا صحابي بيتعاملو معاك وبيشترو دماغهم من هنا
صناره: اممممم .. طب اقعد
قعدنا على المكتب بتاعو وهو مسك اللي تاني وشد نفس وبيعزم عليا . . . .
صناره: ليك في البنجو ؟
انا: لا انا مبطل من زمان
صناره: طب سجاير .. كيميا .. اي حاجه
انا: لا انا مجربتش دا كلو ولا عايز اجرب
صناره: امال جاي ليه
انا: لا انا مش زي صحابي .. انا جاي لحاجه تانيه .. انا طالب رجاله وسلاح وعربيه من غير نمر وسواق كويس
صناره: ياااااه .. دا انت جاي للتقيل .. وليه دا كلو
انا: مفيش حاجه كبيره يعني .. في واحد كنت عايز اتكلم معاه بس مش عارف ادخلو من سكه كويسه وفكرت في السكه دي
صناره فهمني: امممم فهمتك .. طيب ماش بس دا هيكلف
انا بصيت للواد الي قابلني برا وشاورتلو يديني الشنطه الصغيره .. الواد بص لصناره وصناره شاورلو يديهالي .. خدت منو الشنطه وطلعت رزمتين فلوس كل رزمه ب ٥٠٠٠ جنيه . . . .
صناره مسك الفلوس وهو مبتسم: دا انا كنت فاكرك جاي تهزر
انا: مبعرفش اهزر .. وممكن دي متكونش اخر مره اجيلك
صناره: دا انت تنور قي اي وقت
..................................

في نفس اليوم وقدام الكافيه الي شغال فيه عماد وحوالي الساعه ١٢ بالليل بعد ما عماد سلم الورديه وطلع .. وهو على الرصيف عدت عربيه سودا من غير نمر وفتحت الباب الجرار واتنين رجاله كبار سحبوه جوا العربيه وقفلو بقو بلزقه وربطو عصابه على عنيه والعربيه طلعت بسرعه كبيره . . . . . . . . .
كمل وحاول متاخرش
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
A

Alexander_Alakbr

ضيف
جااااااامد ياستا عاااش عليك فشخ مستني باقي السلسله
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل