• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسلة الرابعة | (10) أجزاء (عدد المشاهدين 17)

W

www99

ضيف
جاري قراءة الجزء الجديد ارجو ان تبقى مستمر معنا كما عهدناك
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
ا

الملك.

ضيف
طيب يسطا كنت كملت النيكه يعني انت تشوقنا اكتر محنا متشوقين
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
H

Hawk22

ضيف
قصة حلوة اوى بس معلش حاسسها بقت تقليدة اوى مبقتش فيها الاثارة بتاعه الاجزاء الى فاتت ومهلش استحملنى لو انا فاهم القصة ماشية ازاى وخليت البطل يتجوز خلود يبقى انته بتنهى القصة وحيكون ده اخر جزء رغم ان شايف انك ممكن تعمل احلى من كده وتطلع اثارة اكتر
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512 و ادم احمد
X

XmahmoudX xfoXx

ضيف
انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسله الأولي|

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثانية

انا وصاحبي واخواتنا البنات السلسلة الثالثة



معلش المقدمه طويله حبتين بس فيها حاجات حابب اشاركها مع اصدقائي في المنتدى ولو مش حابب تقراها اطلع لفوق بالشاشه وأبدأ الجزء الاول من القصه 🤝

المقدمه

إلا كل عضو " أو عضوه "
إلا كل زائر " أو زائره "
إلا كل روبوت بحث " الي معرفش هما وظيفتهم اي ولا بيعملو اي اصلا 😂 "
تحيااااتييييي الحاااااااره ومن اعمق معاميع قلبي ألقي عليكم التحيه وأعلمكم أنكم وحشتوني فشخ🤗🔥🔥

عذراً على التأخير في نشر هذه السلسله
وعذراً على عدم نشر قصه جديده كما وعدتكم
وكل هذا كان بسبب بعض من المشاكل التي واجهتني في الشهر الماضي وهذا كان سبب في تأخير نشر الجزء الاخير في السلسله الثالثة ونسيان بعض الشخصيات وخروجها من احداث القصه مثل خالد وولاء وأيضا الإسراع في علاقات مثل علاقة عمر بأمه
وأرجو المعذره على كل هذا
أما بالنسبه للفتره الصعبه التي مررت بها
أحببت أن أشاركها معكم وأخبركم بما تعلمته في الأواني الأخيره
أعزّائي صغاراً وكباراً
لقد مررت بفتره كارثيه بكل المقاييس
تألمت من فقدان أحد أقاربي والذي كان من أعز أصدقائي وقد خطفه الموت وهو في ريعان شبابه وحزنت عليه كثيراً
وأيضاً كان لدي حبيبه كنت أكن لها كل الحب والأحترام والتقدير والأهتمام وظللت أحبها مدة سنتين ونصف ولكن القدر ليس في صالحنا دائما فقد توترت العلاقه بيننا منذ حوالي شهر
وفارقتني بدون إبداء أي أسباب وكان هذا عندما لاحظت أختفائها من جميع وسائل الإتصال في اليوم الذي نشرت فيه آخر جزء من السلسله الثالثة
وقد تألمت كثيراً حينها
وأصبحت من بعدها كيعقوب الذي أعماه الشوق وليس سواها يوسفي 🥺
وحزنت كثيراً خاصه أنني علمت فيما بعد أنها على علاقه بأحدهم والسنتان ونصف التي قضيناهم في تبادل الاحاديث والمكالمات والضحك
والسهر لساعات متأخره من الليل
وتبادل الهدايا
وقضاء الأوقات الممتعه
كل هذا وكأنه لم يكن بالنسبة لها وهذا حفر في خاطري جرحا عميقا وحزناً مؤلما
إضافه إلا المشاكل في المنزل وفي العمل ومع بعض الاصدقاء والاقارب
مررت بكل هذا وكنت أعيش في أسوأ حالاتي التي لم أعشها من قبل
حتا انني فكرت في الانتحار مراتٍ عده ولكني كنت أتراجع ولا أعلم ما السبب
ربما خوفا أو أنني لم أمتلك الجرائه لفعل ذلك
إلى حين انتهاء الاسبوع الماضي وفي البارحه يوم السبت الموافق ١٩ فبراير ٢٠٢٢م وفي تمام الساعه الثامنه صباحا فوق سطح منزلنا المكون من اربعة طوابق
صعدت إلا هناك وجلست أتلقى أشعة الشمس في جانبي الايمن وأنا جالس على حافة الهاوية تاركاً قدماي في الهواء وكنت أتأمل المساحات الخضراء من حولي وأحمل في داخلي من الاحزان ما لا طاقة لي به
وكنت أرتشف من كوب الشاي الذي في يدي بهدوء وأفكر شارداً حزينا هائما متجولا في خيالٍ ممتد لا نهاية له وأشعر أن الزمن توقف بي وأسمع صوتا في داخلي . . . .



صوت: ماذا دهاك أيها المختل !!
انا: ماذا !! من هناك
صوت: أنا عقلك الذي تخليت عنه منذ زمن .. وجدتك هائماً في عالمٍ من الأحزان وأتيت لأوقظك من غفلتك
انا: أتركني أرجوك .. لقد ضاق بي الحال ولم أعد أتحمل .. تمنيت حب ووجدت الخيانه .. تمنيت الصداقة والسعاده واخذها الموت .. تمنيت الراحة ووجدت الشقاء .. والان اتمنى الموت ولا أجده
العقل: مالي أراك تتحدث وكأنك علمت ميعاد موتك .. كل هذه المشاكل أقفال ومفاتيحها في جيبك .. ولكنك تغلق عيناك ولا تستطيع الرؤيه ولا اراك تحاول فتحها حتى
انا: وكيف حلولها في جيبي .. أفي أستطاعتي إعادة صديقي من موته ؟ أفي أستطاعتي إعادة حبيبتي بعد خيانتها ؟ هل هناك علاج لكل مشاكلي في الحياه ؟ لقد تعبت ولا أجد الراحة في أي مكان .. لم أعد أريد الحياه
العقل: ويحك أيها المجنون .. أتظن أنك الوحيد في هذا العالم لديك مشاكل .. إذا نظرت للناس عن قرب ستجدهم لديهم مشاكل أكثر وأصعب ولكنهم أستطاعو رسم الأبتسامه وتخطي الحزن .. حتا المشاكل لا تقتصر على بني البشر فقط .. أنظر إلا السماء .. أترا هذه الطيور .. تصادمها الرياح والعواصف والغبار أثناء طيرانها ومع ذلك تكمل طريقها وتحلق عالياً دون تقاعس أو تراجع .. وهذه الشمس الدافئة .. تنجز عملها يومياً بالشروق وإنارة العالم وتدفئته وتعود إلا مخبأها ليلا ليظهر ذلك اللص المعتم الذي يسرق ضوأها ويدعي الجمال ويسمي نفسه بدراً .. لا أرا الشمس تشكو منه أو أضربت عن عملها يوما .. وتلك النجوم في السماء .. تغطيها الغيوم وتحجب أعين الناظرين والمتأملين فيها وبكل هدوء تنتظر أنقشاع الغيوم وتظل حره لامعه متألقه تهدي التائه وتنير الظلمات .. كل تلك المشاكل في العالم يتخطاها الجميع دون شكوا ويأتي أمثالك ضعيفي الاراده يائسين من هذه التفاهات .. أضحكتني على حالك
انا: ولكنني أصبحت ضعيفاً .. أصبحت خائفاً وتردداً لا أقوا على الإستمرار
العقل: وهل خلقت القوه لولا وجود الضعف ؟ .. هل خلق الامان لولا الخوف ؟ .. هل خلقت السعاده بدون الحزن ؟ .. لقد وُجِدَ الزمن وخلقت الايام لتنسينا ما مضا وتعطينا الفرصه للإصلاح وللإكمال .. لا للجلوس خالين الوفاض هائمين والحزن والضعف يتملكنا .. أخبرني إن كان أكتآبك هذا سيعيد حبيبتك وينسيك الخيانه .. أخبرني إن كان حزنك على صديقك سعيده من موته إليك .. أخبرني إن كان جلوسك هذا سيحل مشكلاتك .. لن يمر هذا إلا إن تركته أنت يمر .. فحبيبتك لم تعير أي أهتمام لمشاعرك وتركتك دون سبب يذكر .. فليس لديك سبباً لتحزن على هذا الفراق .. بل عليك ان تكون مثل محافظة الدقهليه وتضع لافته عند طريق الخروج وتتمنا فيها لمن يفارقك التوفيق خارج حياتك .. وأما صديقك أكمل ما قد خلق من أجله وأصابه قدره وعادت روحه لخالقها .. لن يعود من أجلك وسيأتي يوم سنموت فيه جميعنا ولن يبقا احداً .. وبالنسبه لهذه المشاكل في حياتك فلا اظن أنك ولدت لكي تكون مرتاحاً دائما .. فبعد إنتهاء هذه ستبدأ أخرى .. ولكن المنطقي والمطلوب أن نتعلم منها ولا نكرر أخطائنا مجدداً .. هيا قم وأعرض عن هذا الحزن .. لا شئ يستحق كل هذا .. أنهض وكن أقوياً



تصالحت مع نفسي وجعلت المنطق والعقل هم المرجع الأساسي في حياتي .. ووجدت بعدها أن الحياة لا تساوي شئ ولا شئ يستحق أن نحزن لأجله
وجدت كوب الشاي قد برد من الوقت الذي مر
عدت إلا المطبخ ووضعته وفي نفسي أنني يجب أن أتخطى أحزاني وأعيد الإبتسامة والفرحة إلى حياتي ولا التفت ورائي مجدداً .. وجدت الحوافز والأسباب التي يجب أن أبتسم لأجلها والتي يجب أن أعيش من أجلها وتخطيت فترة حزني وعدت إلى الطريق مجدداً
وقد أستفدت من هذه الفتره كثيراً
أن الحزن شئ بغيض ويجب علينا أن نتلاشاه قدر إستطاعتنا ونتخطاه بسرعه إن أصابنا
أن الحياة لا تستحق أن تمر علينا ثانيه واحده حزينه
أن الدنيا زائله بكل ما فيها ومن فيها
أننا إن أحببنا فيجب أن نحب وكأن الفراق لم يخلق
وأن أفترقنا فعلينا أن نفترق وكأن اللقاء لم يكتب لنا
وأن حياتنا أقصر ما يكون ويجب أن نعيشها ولا نضيع وقتنا في الحزن أو ن المشاجرات او الاكتآب
كل ذلك يأخذ من عمرنا وصحتنا ولا يعطينا شئ

البعض سيقول أننى أمزح أو أكتب هذا لمجرد الدعايه أو أستعراض مهاراتي في الكتابه او أي شيء آخر
وأن لا أحد يعاتب نفسه أو يتصالح معها بهذه الطريقه وهذه اللغه وهذه الأمثال فنحن مواطنين ولنا لهجتنا التي نتعامل بها مع الناس ومع نفسنا إن تحدثنا معها
ولكن الحقيقه أعزّائي هذه طريقتي
أنا شخصُُ محب للقرائه وللغه العربيه بشكلٍ كبير
وأحب أن أتكلم بها
وأيضا أقوم بتأليف الشعر وأحب قرائته
ربما لم تكن لغة الحوار مع نفسي هكذا بالضبط ولكن مشابهة لذلك بشكلٍ كبير والأمثال أيضاً ومعظم كلماتي مشابهه
فكنت حينها أتأمل الأراضي من حولي وأتأمل السماء وهذا ما أحب القيام به معظم وقت الفراغ

أتمنا أن تكونو قد أستفدتم من هذه المقدمة وعذراً على الإطالة وعلى الاخطاء الاملائيه😂
أنا " العربي "
تحياتي لكم وأتمنى قرائه ممتعه للجميع

نعود إلى قصتنا

عذرا على عدم وجود مشاهد جنسيه في هذا الجزء .....
وبالنسبه لميعاد نشر الاجزاء ف سيكون بعد يومين من تاريخ نشر الجزء السابق
"يعني الجزي التاني هينزل بعد بكره"
وترقبو ظهور خالد في نهاية السلسله الرابعه وعودة رامي وولاء ودخول أحمد زوجها في خضام أحداث القصه وأتخاذ خطوه رسميه مع خلود وأكتشاف عمر لعلاقاتها الغامضه بينها وبين عائلتها والجمع أيضا بين عبير وأمها وعلاقات أخرى مع أشخاص في الجامعه

وقد توقفنا في السلسله السابقه عندما عاد عمر إلى القاهره مع بداية الفصل الدراسي الثاني من العام الاول في الكليه وبعد أن ذهب لشقة رامي للتحدث معه وعلم من أخته مريم أنه غير موجود وقال أنه سيعود ليتحدث معه لاحقاً .. وعندما عاد لشقته أتصلت منه به وقالت أنها في مشكله كبيره وطلبت مقابلته وجلسو في إحدى المقاهي وبدأو الحوار . . . .

الجزء الاول

منه كلمتني وطلبت تقابلني ضروري وقالت انها في مشكله كبيره .. قفلت معاها ولبست هدومي ونزلت خدت العربيه ورحت على الكافيه .. رحت ولقيت منه قاعده ومستنياني .. قعدت قدامها على الترابيزه . . . .
انا: خير في اي
منه: انا في مصيبه كبيره
انا: طب احكيلي في اي
منه قربت ووطت صوتها: فاكر الواد الي قلتلك عليه انو فتحني
انا: اه فاكرو مالو دا
منه: من حوالي اسبوع كدا رحت مع صحابي لكافيه كنت اول مره اروحو .. ولما قعدنا وكنا بنضحك ونهزر جيه علينا شاب يسألنا هنشرب اي .. ولما بصتلو لقيتو عماد " عماد دا اسم الواد " انا ارتبكت ومعرفتش اتكلم وهو شافني وابتسملي وكنت طول القعده متوتره وساكته
انا: اها .. وبعدين
منه: الموقف دا عدا ونسيتو .. لكن من تلت ايام كدا لقيت رقم غريب بيكلمني على الواتس .. وكان هو عماد وقال انو عايز يرجعلي .. طبعا انا رفضت وهو حاول كتير معايا ومن كذا رقم لحد امبارح بالليل بعتلي فيديوهين واحد وهو بينيكني في طيزي وواحد وهو وصاحيو بينيكوني من كسي وطيزي سوا .. شوف كدا
منه ادتني التليفون بتاعها وفتحتلي الشاتات الكتير الي بينها وبين عماد واخر شات امبارح بالليل لقيتو باعتلها الفيديوهات وكان باين على منه في الفيديو الاول هي وعماد بس وكان بينيكها من طيزها وباين انها مستمتعه وجات برضاها .. وفي الفيديو التاني كان عماد وواحد تاني وكان باين انهم بيغتصبوها ومنه كانت بتعيط وبتترجاهم يسيبوها .. وطبعا وشوشهم كانت متغطيه . . . .
انا: احيه .. دي مصيبه كبيره
منه باين عليها الخوف: هو اتصل عليا بعدها وهددني اني لو مرحتلوش يوم الاتنين الجاي " بعد بكره " هيبعت الفيديوهات لاهلي الاول بعدين ينشرها على النت
انا: وانتي قلتيلو اي
منه: انا فضلت اترجا فيه واعيطلو وهو مش عايز يغير رأيو وفي الاخر اداني معاد وقال قدامي لحد يوم الاتنين الساعه ٩ بالليل .. لو مرحتلوش هيفضحني
منه عيونها دمعت وكانت عايزه تعيط .. قمت انا وهي من الكافيه وحاسبت ورحنا ركبنا العربيه ومنه انفجرت في العياط . . . .
منه بتعيط بهستوريه: انا مش عارفه كل دا بيحصلي لي .. مع اني حبيتو بجد ومكنتش اعرف عنو كدا .. مش مسدقه ان في ناس ممكن تعمل كدا .. لو الفيديوهات دي وصلت اهلي او نزلت على النت انا ممكن اتدبح فيها .. احسنلي اموت نفسي قبل ما يحصل كل دا
انا خدتها في حضني وفضلت اطبطب عليها واهديها . . . .
انا: طيب ممكن تهدي .. بطلي عياط بس وخدي نفسك .. انا هحلهالك
منه هديت: بجد !! .. هتعمل اي ؟
انا: لسه مش عارف بس سيبيني شويه كدا وانا هقولك بكره
منه: بس دا معادي معاه بعد بكره .. ومش ينفع نتأخر
انا: خلاص فهمت .. بصي انا مش نازل الجامعه بكره ولا بعد بكره وهشوف حل للموضوع دا اكيد .. بس انتي اتطمني واهدي كدا .. روحي دلوقتي واتعاملي عادي وسيبي الباقي عليا
منه: بجد انت اجمل انسان عرفتو في حياتي .. انا بموت فيك ❤️❤️

منه حضنتني جامد بعد ما هديت ورجعتلها الابتسامه واتفقت اني اكيد هجيبلها حل للموضوع وخدت عنوان الكافيه واسم عماد رباعي وعنوان البيت الي هتروح عليه ورقم تليفونو .. وصلتها ورجعت العماره وطلعت الشقه .. دخلت قعدت على الكنبه افكر واكلم نفسي . . . .
انا: يلعن كسمين كساكيس كسم أم دي عيشه
نفسي: مالك يبني في اي
انا: ياعم انا لسه واصل من كام ساعه والاقي مصيبه مقابلاني .. بعدين البت دي انا كنت عايز اقطع علاقتي بيها قبل كدا .. مش عارف اي الي بيخليني اروحلها تاني
نفسي: طب اهدا كدا وانا حفهمك .. منه بنت ضعيفه وملهاش حد تقدر تحط فيه ثقه غيرك .. حتا صحباتها بسمه وعلياء وأياً كان غيرهم دول مش محل ثقه .. لكن انت اديتها الامان والحب والاهتمام الي كان ناقصها ففتحت قلبها ليك .. لذلك مبقاش ليها حد غيرك .. اهلها طبعا لو عرفو بكل الي بتعملو ممكن يحبسوها عشان يحافظو عليها .. ودا الصح ومن حقهم وفي صالح منه كمان .. لكن كمان في احتمال تفكير اهلها يكون غير كدا ويقتلوها فعلا .. غير كدا منه اصلا ضعيفه وحتا لو حبسوها هي ممكن تنتحر
انا: احيه .. طب والعمل .. انا مش عايز اكمل معاها كدا .. البت في دماغها اني بحبها واني هتجوزها
نفسي: وممكن لا .. يعني ممكن تكون بتتعامل معاك على انك صديق مخلص وسند مش اكتر .. ودا ليه مميزات على فكره
انا: ازاي يعني اي مميزاتو
نفسي: يكون ليك حد محل ثقه تاني وتقدر تستفيد منها في اي حوار .. يعني ممكن عن طريقها توصل لبنات تانيه او تخليها المساعد الخفي ليك في اي حاجه تانيه
انا: اممممم .. بس في مشكله .. انا ناوي اخد خطوه رسميه مع خلود .. طبعا مش دلوقتي .. لسه قدام شويه .. بس المشكله ان منه هتعرف واكيد هتزعل وكدا وممكن تعتبرني زي عماد بالظبط
نفسي: قول ليها .. قول ليها دلوقتي انك بتحب وحده تانيه غيرها .. بس برضو تقولها انك بتعتبرها صديقه وبتحبها برضو .. وهي ممكن تحترم مشاعرك ومتزعلش .. ولو زعلت هتفكر مع نفسها وتتفهم الموقف وتصالحك تاني .. ولو مفهمتش وش صالحتك يبقا اديك خلعت منها بدري بدري وبشياكه كمان
انا: فكره حلوه .. طب بالنسبه للمصيبه بتاعتها دي .. اعمل فيها اي
نفسي: هي حلها سهل ... وزي ما قال الاستاذ الدكتور المطرب المشهور زيزو النوبي من فريق الاحلام "كلو بالفلوس "
انا: يعني اي
نفسي: دور ورا عماد وشوف انت ممكن تشتريه بكام وادفعلو الي هو عايزو واكتر عشان تملا عينو وتسكتو .. كلو بالفلوس يا صاحب

فكرت كتير في موضوع منه وقررت اني اصارحها واقولها اني بحب وحده تانيه بس برضو احافظ على مكانتها كصديقه .. وكمان عرفت هعمل اي مع عماد . . . .
بصيت على ساعتي لقيتها ٤ العصر وكنت جعان .. طلعت تليفوني اطلب ديليفري لكن افتكرت موضوع رامي .. طلعت من شقتي ورحت اخبط تاني وفتحتلي " جودي " . . . .
( جودي مرات وليم وأم رامي ومريم .. عندها ٣٥ سنه وحوالي ١٧٠ سانتي .. بيضه جدا وعود مظبوط على الاخر .. بزازها صغيره جدا .. اصغر من بزاز بنتها لكن باين من البنطلون الي كانت لابساه ان وسطها كبير وطيزها بارزه وفخادها طريه جدا .. شعرها بني فاتح واطرافو صفرا وعيونها عسلي وشكلها جميل)
انا: مساء الخير
جودي: مساء النور
انا: انا عمر جاركو هنا وكنت جاي اشوف رامي
جودي: ايوا عارفك .. رامي كان بيحكي عنك كتير .. بس دي اول مره تشوفني صح ؟
انا: مظبوط
جودي خدت بالها: اخص عليا وقفتك على الباب كتير .. اتفضل رامي في اوضتو
دخلت وقعدتني على الكنبه في الصاله ودخلت تنده رامي وتقريبا وليم ومريم مكانوش في البيت .. رامي طلع ولما شافني حسيت انو اتوتر وزعل .. جيه عليا وكان بيتعامل عادي عشان امو موجوده . . . .
رامي وشو في الارض: أهلاً وسهلاً
انا: يا أهلاً بيك .. مالك ياعم .. من اخر مره كنت عندي مبقتش أشوفك
رامي بتوتر: موجود هروح فين يعني
جودي طلعت من المطبخ ومعاها تلت كاسات عصير فراوله . . . .
جودي: اهلا وسهلا استاذ عمر .. منور
انا بخبط بإيدي واضحك: يادي النيله على استاذ بتاعتكو دي .. يا مدام انا قد رامي ابنك .. استاذ اي بس
جودي بتضحك : خلاص طلاما بتزعلك .. اناديك بإيه طيب
انا: بأسمي عادي
جودي مبتسمه: ماشي يا عمر .. حلو كدا ؟
انا: والنعمه ما في حلو غيرك 😉
ضحكنا وجودي فضلت تتكلم وتضحك وتهزر معايا وباين من طريقة كلامها انها عايزه تعلقني او عايزاني استلطف معاها .. رامي طول القعده ساكت وبيبتسم على خفيف وكنت ملاحظ انو مش مرتاح قدام امو ف بكلم جودي . . . .
انا: طب استأذنك بقا .. هننزل انا ورامي نوصل مشوار كدا وهرجع على طول .. ولا محتاجاه في حاجه ؟
جودي: لا عادي مش ورانا حاجه
انا: طب نستأذن .. يلا يا رامي
طلعت انت ورامي من غير كلام ولما مشينا بعيد عن العماره شويه وبقينا على الاسفلت ومكانش في ناس كتير بدأت حوار معاه . . . .
انا: مالك ياعم رامي .. من اخر مره كنا مع بعض وانت لا بتتصل ولا بترد عليا ولا بتتكلم خالص .. مالك
رامي: مفيش
انا: اهي مفيش دي أكدتلي ان في حاجه وانك شايل مني كمان
رامي: هشيل لي يعني
رامي بيتكلم وكان صوتو واطي ووشو في الارض . . . .
انا: انت زعلان او مكسوف يعني عشان الي حصل اخر مره ؟
رامي مردش عليا
انا: طب بص بقا .. انا انسان دغري ومبحبش الحوارات .. وانت عجبك الي حصل واكيد مكانتش اول مره .. ف مش تعمل بقا دور المكسوف والمكسور عليا .. تاني حاجه انا مش هضرك ولا هتكلم معاك في كدا ولا هعايرك ولا عايزك تحس اني اعلا منك او بزلك وكدا .. بالعكس خالص .. انت ميولك كدا انت حر ودي حياتك وانا مليش اي دخل بيك .. وعلى فكره انا استمتعت جدا معاك وكنت هايل على فكره .. واتمنا كمان انها مش تكون اخر مره .. دا طبعا بعد اذنك وبأرادتك انت .. لكن مش تفضل محسسني اني مزعلك او غلطان في حقك .. انا مش كدا ومش عايز ابقا كدا في عين حد
وصلنا للنيل وبقينا نتمشا وكان كل واحد ماشي ومعاه حبيبتو والي قاعدين يتصورو حوالينا .. رامي فضل ساكت وانا زهقت من سكاتو وكلمتو . . . .
انا: ما تنطق ياعم .. عرفني طيب انت زعلان ولا مالك بالظبط
رامي خد نفس كويل واتكلم: بص يا عمر .. انا ااااسف جدا على الي حصل دا .. انا من زمان وانا بحاول امنع مفسي عن كدا لكن مبقدرش .. ودا الي فاضحني ولذلك مش بيكون ليا صحاب ودايما لوحدي .. وانا كنت حابب صحبتك جدا لكن الي حصل دا غصب عني و***
انا: دا على اساس ان الي حصل دا يعني هيخليني اكره صحبتك مثلا او اقطع علاقتي بيك ؟!! .. اي الي يخليك تقول كدا .. انا لو مش عايز اكلمك او زعلان او كدا مكنتش رحتلك شقتك مره قبل كدا ودلوقتي .. مكنتش طلبت اننا نتكلم بره وبراحتنا كدا
رامي: عارف و*** بس كنت خايف تكون غير كدا او تكون زعلت او خدت فكره وحشه عني
انا: لا يسطا انا مش زعلان وانت انسان جميل ودافي كدا وطري .. ممتع على الاخر .. احسن من النسوان " بضحك "
رامي حط وشو في الارض وحسيتو زعل
انا: انا بهزر على فكره .. متزعلش مني .. لو هتزعل من الكلام خلاص مش مهزر معاك كدا تاني
رامي: لا عادي بس خلي الكلام دا بيني وبينك بس
انا: اشطا .. بالمناسبه .. البليستيشن بقالو شهر مقفول .. مش هنفتحو ولا اي
رامي ابتسم: اكيد .. الليله ولا اي
انا افتكرت موضوع منه: لا بلاش الليله .. خليها بكره او بعد بكره
رامي: تمام
انا: ممكن بقا اسأل عن حاجه ؟ .. ولو هتزعل او مش حابب تقولي بلاش مش عايز اعرف
رامي: اسأل عادي
انا: من امتا وانت كدا .. يعني من امتا سالب .. وازاي حصل .. اي كانت بدايتك يعني .. وفي حد يعرف تاني ولا انا بس ولا اي النظام
رامي اتنهد جامد: ما تخليها لبعدين .. اصل دي قصه طويله ومعقده شويه .. وكمان في ناس حولينا ومش هنعرف ناخد راحتنا واحنا بنتكلم .. لما نكون عندك في الشقه يبقا هحكيلك
انا: تمام برحتك
سكتت شويه وسألتو: انت اتغديت ؟
رامي: لا
انا: طب تعالا انا عازمك على الغدا .. في مطعم مشويات هنا بيعمل اكل تحفه
خدت رامي ومشينا شويه صغيره لحد المطعم وطلبنا اكل وكلنا وحسيت رامي فك وبقا يتقبل الهزار معايا ورجع لوضعو الطبيعي معايا تاني .. رجعنا العماره ورامي كان عايز نقعد مع بعض شيه لكن انا رفضت وقلتلو اني تعبان وعايز انام وسبتو ودخلت شقتي وقعدت وكانت الساعه ٦ ونص .. فكرت في موضوع عماد وكنت عايز عنو معلومات ومكنتش عارف اعمل اي .. اتصلت على فؤاد . . . .
انا: الو .. ايوا يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر .. عامل اي يا حبيبي
انا: انا تمام .. بص كنت عايز منك خدمه
فؤاد: والكليه عامله اي معاك
انا: مالك ياعم بتتكلم كدا لي .. هي امي جمبك
فؤاد: اه هي جمبي اهي .. خد كلمها
ماما: الو .. ايوا يا حبيبي وحشتني
انا: وحشتك اي بس ما انا كنت عندك الصبح
ماما: انت بقيت بتوحشني وانت معايا .. انا كنت بتكلم مع فؤاد واقولو اني هاجي اعيش معاك فترة الدراسه
انا: بجد دي تبقا حاجه حلوه خالص " انا في نفسي: تيجي فين يا كسمك هي ناقصاكي "
ماما: بس قولت اني كدا هعطلك عن دراستك وكليتك ف كفايه عليا يوم في الاسبوع .. ولا اي
انا: اه انا بقول كدا برضو
ماما: متتأخرش عليا بقا .. انت وحشتني أوي .. وزبك وحشني أوي أوي
انا: وانتي كمان واحشاني موت يا ماما .. اخر الاسبوع هاجيلك ونشبع من بعض براحتنا .. ممكن تديني فؤاد بقا
ماما: احترم عمك يا ولد .. دا مهما كان يبقا جوز امك برضو
انا: اخلصي يا ماما بقا
ماما باضحك: ماشي يا حبيبي بهزر معاك "بتكلم فؤاد" خد يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عمر
انا: اطلع من كسم الاوضه خلينا نعرف نتكلم
فؤاد: ايه .. مش سامعك .. الظاهر الشبكه ضعيفه هنا ثواني اطلع برا " طلع برا " اي ياعم مالك في اي
انا: ياخي الواحد مستعجل وعايز اتنيل اكلمك ودي طالعالي زي الخازوك .. اتعصبت
فؤاد: طب اهدا كدا شويه .. كنت عايز اي
انا: كنت عايز اعرف معلومات عن واحد .. بس مش اي معلومات .. عارف كدا لما المخابرات تجمع معلومات عن حد
فؤاد: اها .. عايز اصلو وفصلو وصحابو وكدا .. من اول ما اتولد لحد عشاه امبارح بالليل
انا: بالظااااتبط
فؤاد: ودي عايزها في اي دي .. ومين الشخص دا
انا: دا واحد عامللي مشكله هنا وكنت عايز اعرف ادخللو من انهي نحيه .. هتعرف تقضي المصلحه دي ؟
فؤاد: انا ليا صحاب في الامن الوطني يقدرو هيقدرو يعملو كدا .. هيطلبو فلوس كتير بس عادي مش كتير بالنسبالنا .. هكلمهم واقولهم .. اسم الشخص دا اي
انا: اسمو عماد ****** ورقم تليفونو ٠١***** وشغال في كافيه اسمو ****
فؤاد: تمام ابعتلي الكلام دا كلو على الواتس وانا هتصرف
انا: تمام .. بس انا عايز المعلومات دي بالكتير خالص بكره بالليل .. ومش تتأخر عن كدا
فؤاد: تمام
انا: اه صح .. هي الفيزا الي معايا دي فيها كام لحد دلوقتي
فؤاد: انا اخر مره بصيت على حساباتي لقيت فيها حوالي ٨٧٠ الف جنيه
انا: طب ماشي
قفلت مع فؤاد وبعتتلو المعلومات واكدت عليه .. وكنت تعبان جدا من السفر والتفكير في موضوع منه وعماد ورامي وتعبت من المشي والجهد الي طلعتو مع رامي في الطريق والحوار وكدا ونمت بهدومي على السرير ومقلعتش الجزمه حتا . . . .

مقدمه

تحياتي للجميع

شكراً على تعازيكم وأهتمامكم بحالتي ونصائحكم وتهوينكم وتفاعلكم وكل شئ جميل قدمتموه ..
وأقدر جداً من أهتم بموضوعاتي ومن أجلها أنشأ حساب خصيصا للتحدث معي أو لإبداء رأيه أو النقض إن كان سلبي أو ايجابي او غير ذلك
شكرا لكم جميعا على كل ذلك
بالنسبه لمن ينادي بالاسراع في نشر الاجزاء وإطالتها ف أعتذر صديقي على ذلك وكما تعلمون لقد بدأت الدراسه في الفصل الدراسي الثاني ويجب عليَّ الاهتمام لدراستي وعدم التقاعس كي أستطيع نيل ما حلمت به يوماً
ولكن رغم ذلك سأحاول إعطاء القصه ما تستحق من مجهود لأجعلها اطول واكثر طلبا واثاره

تحياتي ❤️💯

عوده إلى قصتنا

الجزء الثاني


صحيت تاني يوم متأخر جدا وكانت الساعه ١٠ ونص الصبح .. فتحت تليفوني لقيت منه اتصلت امبارح بالليل خمس مرات ومرتين الصبح .. ورامي اتصل تلت مرات على الساعه سبعه الصبح وانا كنت عامل التليفون صامت ومردتش على حد .. اتصلت الاول برامي ولقيتو بيقفل عليا .. رنيت على منه ومنه ردت . . . .
انا: الو
منه: ايوا يا عمر .. انا اتصلت بيك كتير امبارح والنهارده مردتش لي
انا: معلش يا قلبي انا امبارح كنت تعبان ونمت على طول من التعب ومسمعتش الموبايل
منه: الف سلامه .. عملت اي في موضوع عماد
انا: في فكره في دماغي كدا هنفذها ونشوف
منه: ارجوك يا عمر مش تتأخر عليا .. عماد بيكلمني كتير وانا مبردش وبيبعتلي على الواتس وبيهددني
انا: متخافيش .. النهارده بالليل هطمنك
منه: ماشي يا عمري .. باي
قفلت مع منه وشويه ورامي اتصل . . . .
رامي: اي ياعم عمر .. انا رنيت عليك كتير الصبح ومردتش وخبطت على الشقه وبرضو مردتش
انا: انا كنت نايم .. نمت امبارح وكنت تعبان ومسمعتش لا تليفون ولا صوت خبط
رامي: طب بقولك .. في حاجه كدا بيتهيألي انت لازم تعرفها
انا: في اي
رامي: البنت الي شفتها بتركب معاك دي .. اول يوم رحنا فيه الكليه وكدا
انا: اه دي خلود .. مالها
رامي: هي قاعده مع اتنين بنات وواحد .. شاب كدا تقريبا في سننا .. وقاعد جمبها وبيهزرو ويضحكو وياكلو مع بعض .. في كافيتريا الكليه بتاعتك
انا: اييه !! .. طب ممكن تصورهم كدا من غير ما ياخدو بالهم وابعتلي الصوره حالا
رامي: طيب طيب
قفلت مع رامي وانا بفكر " معقول خلود تكون بتخوني !! " بعد دقائق رامي بعت الصوره ولقيت اتنين بنات من صحبات خلود قاعدين على كرسيين على ترابيزه وقصادهم خلود قاعده جمب خالد .. اتطمنت ان خلود مش بتخونني لكن في نفس الوقت لما شفت خالد سرحت .. فكرت ادخل واكلمو وفكرت اروح الجامعه واقابلو ونرجع صحاب تاني لكن تراجعت وكنت خايف من ردة فعلو .. رديت على رامي وقلتلو ان دا اخوها وقفلت معاه .. جهزت هدومي على السرير ودخلت الحمام عشان اخد دش . . . .
وانا في الحمام وبعد ما خلصت وكنت بنشف نفسي سمعت صوت باب الشقه بيتفتح .. بصيت من خرم الباب ولقيت ناديه مرات البواب عدت من قدام الحمام .. وقفت تاني وكملت تنشيف وانا ساكت وبعد ثواني باب الحمام اتفتح مره واحده وناديه دخلت . . . .
ناديه مخضوضه: يالهوي
ناديه اتلخبطت والباب اتقفل وحاولت تفتحو كتير لكنها كانت بترجف ومخضوضه على الاخر .. قربت من وراها ولزقت في ضهرها تقريبا وزبي بقا في طيزها من فوق جلبيتها ومديت ايدي فتحت الباب براحه .. ناديه عرقت وكانت خايفه وبتتكلم برعب وهي بتطلع من الحمام
ناديه: ان.... انا اسفه يا بيه م ممكنتش اعرف انك هنه
ناديه طلعت وقفلت الباب .. انا نشفت جسمي وانا مبتسم وبضحك من جوايا .. لفيت الفوطه على وسطي وطلعت وسمعت صوت من المطبخ .. دخلت ولقيت نادين واقفه على الرخامه وكان شكلها لسه مخضوضه من الي حصل .. بدأت اكلمها واهديها . . . .
انا: اهدي يا ناديه انتي شفتي عفريت ولا اي
ناديه وشها في الارض ومتوتره: العفو يا بيه .. انا مكنتش اعرف انك هنه .. معلش يا بيه سامحني
انا: اي كمية الاسف دي .. هو انا اتكلمت .. خلاص اهدي كدا مفيش حاجه حصلت .. انا هدخل البس هدومي
طلعت من عندها ودخلت اوضتي وانا بفكر وقلت اني لازم ابدأ اخد اي خطوه مع ناديه خصوصا انها عاجباني جدا وكنت عايز ادوق طعم الفلاحي .. افتكرت المنشط الي فؤاد جابو لأمي وكان نوعو حلو جدا وبيسخن الست وبيخليها هايجه جدا خلال نص ساعه .. دورت عليه ولقيتو في شنطتي الي جبتها معايا من اسكندريه وانا جاي وكانت علبه فيها شريطين ناقصين حبايه وحده وكنت جايبو معايا تحسباً لموقف زي دا .. لبست هدومي وطلعت من الاوضه ودخلت على ناديه المطبخ وكانت بترتب الصحون والحاجات في المطبخ . . . .
انا: بقولك يا ناديه معلش يعني .. بعد ما تخلصي تنضيف وكدا يبقا تجهزيلي اي حاجه اكلها
ناديه: عنيا يا بيه .. بس الحاجه الي في التلاجه والفريزر خلصانه من الشهر الي فات
انا: ماشي انا هنزل واجيب غيرهم دلوقتي وارجع
نزلت من الشقه وقابلت جابر على باب العماره .. كان مستغرب اني هنا وتقريبا كان فاكرني بره زي مراتو .. سلمت عليه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه لسوبر ماركت وجبت شوية خضروات وجبت رز ابيض ورز بسمتي ني طبعا .. وجبت اتنين كيلو لحمه مفروم ومكعبات وعلبة عصير منجه كبيره وحاسبت وطلعت .. رجعت العماره وكانت عدت ساعه .. خدت الحاجه من العربيه وركنتها قدام العماره وطلعت في الاسنسير لحد شقتي ودخلت .. دخلت ولقيت ناديه بتكنس الارضيه .. اديتها الحاجه ودخلت توضتي الاول جبت حباية منشط في ايدي ورحت المطبخ .. دخلت ولقيت ناديه بترتب الحاجه في اماكنها وبدها تولع على اللحمه .. سألتها على العصير وقالتلي في التلاجه وطلعتو وصبيت كاسين وحطيت في وحده منهم الحبايه وقلبتها كويس واتأكدت انها دابت وكل دا وناديه طبعا مش شايفاني .. لقيت لناديه وبمد ايدي بالكاس بتاعها . . . .
انا: خدي يا ناديه
ناديه بصتلي: تسلم يا بيه خيرك سابك
انا: بلا سابق بلا لاحق .. خدي اشربي .. انا صبيتهم ليكي يبقا تشربيهم .. ولا هنرجعهم العلبه مثلا ؟ !
ناديه مسحت إيدها في جلبيتها وخدت الكاس . . . .
ناديه مبتسمه بهدوء: تسلم يا بيه
شربنا العصير وسبتها ودخلت اوضتي غيرت هدومي ولبست فانيله نث كم سودا وبنطلون خفيف من غير بكسر .. بعد حوالي نص ساعه طلعت من الاوضه لقيتها في الحمام بتحط الهدوم في الغساله .. رحت وقفت وركنت كتفي على الباب . . . .
انا: انتي بتتعبي أوي يا ناديه
ناديه خدت بالها اني واقف: تعبك راحه يا بيه
انا: مش اقصد .. بقول يعني انك بتشتغلي كتير أوي
ناديه حطت الهدوم وشغلت الغشاله: اكل عيشنا يا بيه .. اتعودت على كدا خلاص
انا: هو انتي عندك كام سنه
ناديه: ٣٤ سنه
انا: ياااه .. دا انا كنت بقول في نفسي انك ٢٥ او اصغر
ناديه ابتسمت: يسلم زوقك يا بيه .. بس مش للدرجادي برضو
انا: مش للدرجادي اي بس .. وحده عندها الجمال والبياض دا كلو والجسم الجميل دا يتقال عليها ٢٠ سنه كمان " طبعا كنت بطبل ليها وخلاص "
ناديه ابتسمت جامد وباين ان كلامي عجبها وكمان حاسسها عرقانه رغم الجو الي كان برد ودا كان بتأثير المنشط .. ناديه مسكت المساحه وبدأت تقلب ميه بكلور على الارضيه وتمسح .. انا كنت بتفرج عليها وهايج على الاخر وزبي كان ظاهر من البنطلون وهي كانت عرقانه وباين عليها انها في حالة نشوه وهيجان بس طبعا مش تقدر تتكلم .. كنت انا وهي هايجين ومحتاجين نرتاح بس حاجز الحياء والخوف هما الي مانعيننا من اننا نتكلم . . . .
ناديه فضلت تمسح وتتحرك في الحمام الي كان واسع نسبيا ولما قربت من الباب قربت انا منها شويه وخليت زبي الي كان واقف في البنطلون يلمس طيزها من فوق الجلبيه .. ناديه حست بيه وبعدت عنو بسرعه وهي مخضوضه وبصت عليا لقتني لسه واقف ونزلت بنظرها لزبي الي كان عامل خيمه في البنطلون . . . .
ناديه: لامؤاخذه يابيه افتكرتك مشيت
انا: لا ولا يهمك خدي راحتك .. مش قلتيلي بقا .. هو انتي شغاله هنا من امتا
ناديه بتكمل مسح: من ست سنين .. من اول ما العماره اتعملت
انا: من زمان يعني .. ومتجوزه من امتا
ناديه: من ١١ سنه
انا: وعندك عيال على كدا ؟
ناديه: لا يا بيه .. انا مبخلفش اصلا
انا: اممممم .. وجابر راضي بكدا عادي ولا اي
ناديه: وجابر كمان مبيخلفش اصلا
انا: يعني متجوزين وانتو الاتنين مبتخلفوش من الاول
ناديه خلصت مسح وراحت على المطبخ وانا وراها وبنتكلم واحنا ماشيين . . . .
ناديه: لا هو اصلا انا اتجوزت واحد وانا عندي ١٧ سنه .. ولما عرف اني مبخلفش طلقتي وانا عندي ٢٢ سنه .. وبعدها بسنه جابر مراتو ماتت وجيه اتقدملي وقبلت واتجوزنا
انا: طب ومراتو الاوله كانت بتخلف ؟
ناديه: منعرفش لكن لما اتأخر موضوع الخلفه معاه وراحو كشفو هو الي كشف الاول ولقيو انو هو الي عندو العيب
انا: هو جابر عندو كام سنه
ناديه: ٤٦ سنه
انا: طب وكنتو عايشين فين الاول قبل ما تيجو هنا
ناديه شافت الاكل الي على النار وكانت حاطه لحمه ورز بشعريه وبدها تخرط سلطه . . . .
ناديه: كنا عايشين في اسيوط .. جابر كان عندو حتة ارض وارثها من ابوه وكان بيشتغل باليوميه في اراضي الناس .. ومن ست سنين عرفنا من واحد عندنا في البلد ان في عمارات محتاجه بوابين .. جابر إجا هنا يدور ولما لقي العماره دي واتفق وخلاص اشتغل .. بعتلي فلوس عشان اجي اعيش معاه
انا: طب والارض بتاعتكو
ناديه: جابر رجع البلد بعد ما استلم الشغل بأسبوعين واتفق مع واحد عندنا انو يزرع الارض وياخد محصولها وهيدينا ايجارها كل سنه
انا: امممممم .. طب ما كدا حلو أوي .. شغل مرتاح وفي فلوس بتيجيلكو كل سنه كمان .. دا كدا عسل خالص
ناديه: الحمد*** على كل حال
ناديه كانت واقفه على الرجامه بتخرط الخضار .. بصيت على وشها لقيتها عرقانه وباين عليها التوتر والهيجان .. لفيت وعديت من وراها وحكيت فخدي في طيزها من ورا ولقيت طيزها بترج زي الجلي ولما عملت كدا حسيتها اتوترت اكتر وبقد مش قادره تقف .. ناديه كانت هايجه على الاخر ومش مستحمله اي لمسه لجسمها .. رحت للتلاجه وشربت شوية ميه ورجعت وحكيت في ناديه تاني وحسيتها المره دي كان عاجباها الحركه وكانت بترجع لورا بطيزها .. بس المرادي فضلت واقف وراها من غير ما المسها .. ناديه كانت واقفه وشغاله وهي تايهه ومش في الدنيا من تأثير المنشط .. قربت منها من ورا وحطيت ايديا على فلقات طيزها من الجمب . . . .
ناديه دخلت لقدام وبعدت عني: بتعمل اي يا بيه عيب كدا
انا قربت منها اكتر من غير ما ارد وومسكت طيزها تاني .. بدأت ادعك في طيزها براحه وناديه بتزل ايدها تبعد ايديا وانا ارجع احطها تاني . . . .
ناديه: يا بيه عيب كدا .. ميصحش الي بتعملو دا
انا قربت منها اكتر وحضنتها من ورا جامد وزنقت زبي في طيزها من فوق الهدوم ومسكت بزازها بإيديا وبقيت افعص فيهم . . . .
انا: انتي حلوه أوي يا ناديه وانا مبقتش قاظر استحمل .. ارجوكي ساعديني وريحيني من تعبي دا
ناديه بتحاول تفك ايديا وتبعد عني: يا بيه مينفعش .. لو حد سمعنا ولا شافنا هتبقا فضيه .. جابر هيدبحني
انا: متخافيش محدش هيعرف
نزلت مره وحده على كسها وحطيت ايدي عليه من فوق جلبيتها وحسيت ببلل كتير عليه .. فضلت العب فيه وافركو جامد وحسيت ناديه ساحت ومبقتش قادره تقف على رجليها .. فضلت العب في بزها الشمال والب في كسها وزبي بين فلقات طيزها وكنت بحكو من فوق الهدوم .. ناديه كانت بتحاول تبعدني لكن تأثير المنشط وتأثير لعبي في جسمها كان مخليها مش فيها اعصاب . . . .
ناديه: حرام عليك يا بيه .. انا اديتك الامان مينفعش تعمل فيا كدا
انا: بيس انا حبيتك يا ناديه .. مبقتش عارف اشيلك من دماغي .. انتي حلوه أوي وجسمك طري وناعم
فضلت العب في جسمها واهيجها اكتر وهي بتحاول تبعدني وتترجاني .. وفجأه الباب خبط .. اتخضيت انا وناديه وبعدنا عن بعض وناديه قعدت على الارض وبقت تلطم على وشها . . . .
ناديه بتلطم وهي موطيه صوتها: يا نهار اسود يا نهار اسود .. يا فضيحتك يا ناديه
انا: اهدي بس لما اشوف مين
رحت للباب وبصيت براحه من العين ولقيتو جابر .. رجعت لناديه . . . .
انا: دا جابر
ناديه: يالهوي يالهوي .. دا اكيد هيقتلني لو عرف
انا: طب اهدي كدا وروقي عشان مش تفضحي نفسك .. انا هدخل الاوضه واعمل نفسي نايم .. وانتي تفتحيلو وتقوليلو انك كنتي في المطبخ ومش سمعتيه وقوليلو اني نايم
هديتها واديتها ٢٠٠ جنيه معايا كنت مجهزهالها وسبتها ودخلت الاوضه .. بعد شويه سمعت ناديه فتحت لجابر وقالتلو زي ما قلتلها وقالت انها هتجهز لقمة اكل ليا وتنزل على طول .. سمعت بعد كدا الباب بيتقفل .. كنت عايز اطلع واكمل وانيك ناديه لكن قلت اسيبها لما تلين شويه وتنسا وبعد كدا احاول معاها تاني .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام شويه ولما طلعت لقيت ناديه مجهزه الاكل في المطبخ وكان فاضل بس اني احطو في الصحون .. فؤاد رن عليا ساعتها . . . .
انا: ايوا
فؤاد: الموضوع الي طلبتو مني امبارح انقضا
انا: ازاي .. وفين الي طلبتو
فؤاد: شويه وواحد هيعدي عليك وهيديك ملف فيه كل المعلومات بتاعة الواد دا .. عن عيلتو وحالتو الماديه واشتغل اي قبل كدا والحاجات دي يعني .. وكمان في فلاشايه صغيره فيها كلام متسجل من ناس تعرفو .. صحابو وكدا يعني
انا: تمام خالص .. هو دا الي كنت عايز اعرفو
فؤاد: بس مش فاهم برضو انت عايز دا كلو لي
انا: مفيش حاجه خطيره يعني متخافش
فؤاد: طيب
قفلت معاه واتصلت برامي . . . .
انا: الو .. رجعت من الجامعه ولا لسه
رامي: لسه راجع حالا ولسه مغير هدومي
انا: طب تعالا على الشقه عندي انا مستنيك
رامي: طيب
قفلت معاه وبعد دقيقتين رامي خبط على الباب وفتحتلو
رامي: خير في اي
انا: مفيش ياعم .. كنت قاعد لوحدي وفكرت اكلمك نقعد مع بعض شويه بدل الملل دا .. انت اتغديت ؟
رامي: اه
انا: طب تعالا عشان تاكل معايا
رامي: بقولك ايوا كلت
انا: هتاكل برضو
رامي: خلاص ماشي
دخلنا المطبخ وجهزنا الصحون وطلعنا على اوضة السفره وبدأنا اكل . . . .
انا: مش فكرت تخس يا رامي
رامي كان بدو يرفع معلقة الرز ووقفها قدام بقو وبصلي . . . .
رامي: يعني اكل ولا لا
انا بضحك: لا ياعم كل براحتك .. دا مجرد سؤال يعني
رامي كمل أكل: انا فكرت اخس كتير قبل كدا لكن معنديش الاراده المطلوبه .. في ناس كتير طلبت مني دا وانا حاولت لكن مقدرتش .. بفكر اعمل عمليه
انا: اهو دا الغلط بعينو .. انك تخس عشان حد مش عشان نفسك .. اوعا تفكر يوم انك تعور نفسك وتعمل حلجه صعبه عشان تعجب حد .. الي بيقولك خس دا مش هيستفاد منك حاجه .. انت الي هتستفاد .. ومش معنا كدا انك تخس لما حد يقولك .. انت قررت تخس عشان تكون اخف وعشان صحتك يبقا خس .. ملكش دعوه برأي الغير .. والي مش عاجبو شكلك يخبط راسو في اتخن حيطه هو ملوش دعوه .. وان كان هو مش عاجبو في غيرو هيعجبو .. فاهمني ؟
رامي كان باصصلي ومركز: اه فهمتك .. انا الصراحه محدش قاللي كدا .. كلو بيقولي خس من وجهة نظرو هو .. لكن محدش قالي خس لنفسك قبل كدا
انا: يبقا فكك من كلامهم .. ولو فكرت تعمل حاجه اعملها بنائا على وجهة نظرك انت مش وجهة نظر غيرك
رامي: انت احسن واحد عرفتو في حياتي .. بجد شكرا على نصيحتك دي فرقت معايا كتير

فضلنا ندردش واحنا بناكل بعدين الباب خبط .. قمت وفتحت وكان واحد في الاربعينات لابس جاكت جلد اسود وبنطلون جينز وليه شنب كبير . . . .
انا: أأمر
الشخص: انت عمر ؟
انا: مظبوط
الشخص اداني الملف الي كان في ايدو: انا جايلك من طرف فؤاد بيه .. دا ليك
انا: تمام ماشي " خدت الملف منو "
الشخص طلع فلاشه من جيبو: زدي كمان تبعهم
انا خدتها: تمام
الشخص مشي وانا قفلت الباب ودخلت الاوضه حطيت الحاجه على المكتب وطلعت قعدت مع رامي تاني . . . .
رامي: مين دا
انا: دا واحد تبعنا من اسكندريه كنت عايز شوية ورق وهو كان جايبها
رامي: طيب
خلصنا اكل وقمنا غسلنا الصحون ورتبنا المطبخ وغسلنا ايدينا ودخلنا الأوضه .. شغلت البليستيشن وبدأنا ماتش كوره .. فضلنا ساعه ونص نلعب وزهقنا وقفلنا الجهاز . . . .
انا: انا ضهري هيتكسر من القعده
قمت من جمب رامي على السرير ووقفت اتمطع واطقطق ضهري . . . .
انا: مقلتليش بقا يسطا .. احنا لوحدينا اهو احكيلي بقا
رامي: احكي اي
انا: حكايتك .. الي كلمتك فيه امبارح يبني
رامي: ايوا افتكرت .. طب اقعد كدا وركز شويه لانها قصه غريبه شويه
انا رحت وقعدت جمبو وبصتلو: كلي آذان صاغية
رامي: البدايه كانت مع حبيبتي جاسي .. اتعرفت عليها في اولى ثانوي .. وطبعا احنا كنا في فترة مراهقه وعمر صغيير شويه ف لو زبك قام على وحده يبقا بتحبها .. المهم اني شفتها كذا مره وهي الصراحه كانت بت ملبن وتتاكل الك .. كان ليا صاحب اسمو احمد ايامها وحكيت ليه اني بحب البنت دي وهو كان بيقول دايما اني لو حبيت اقول على طول مش اخبي لحد ما الاوان يفوت .. حاول معايا كتير اني اروح واقول لها لكني كنت برفض لحد يوم كنت قاعد في كافيتريا جمب سنتر دروسي ولقيت احمد وجاسي داخلين عليا وقعدو معايا على التربيزه .. انا كنت مستغرب ومتفاجئ طبعا .. انا كنت ساكت واحمد بدأ حوار

الحوار مع احمد ورامي وجاسي . . . .

احمد: بصو بقا ومفيش داعي انك تخبي حاجه يا رامي .. انا قلت لجاسي انك بتحبها وجبتها لحد عندك عشان تقول كدا بنفسك .. مش تفضل عامل مكسوف بقا وانطق
احمد قام مشي وساب رامي وجاسي لوحدهم . . . .
رامي كان مرتبك: ااااا .. ازيك
جاسي بتضحك: انا تمام .. مالك كدا متفك .. هو انا هاكلك
رامي ابتسم: لا مش كدا .. اصل مكنتش اتوقع مقابلتك ولا الكلام معاكي فاااااا
جاسي: ف اي .. بص عشان اسهلها عليك .. انت بتحبني واحمد قاللي كدا من زمان .. من اكتر من شهر وانا عارفه ومتابعه نظراتك .. ف مفيش داعي تلف وتخترع
رامي اتكسف: اسف على كدا مكنتش اقصد حاجه
جاسي: ياعم ولو تقصد .. طب اقولك على حاجه .. انا كمان حبيتك
رامي: فعلا ؟!!
جاسي: اه .. مش عارفه بس حسيتك كدا ولد طيوب وهادي ومختلف عن بقية زمايلك .. دايما بشوفك قاعد لوحدك مش بتمشي مع حد غير احمد ولو مكانش موجود بتمشي مع نفسك
رامي: اه فعلا .. انا اصلا مصاحبتش حد غيرو
جاسي: واديك هتصاحب وحده اهو .. مش ناوي تطلبلي حاجه بقا ؟!
رامي: ياااه .. معلش مخدتش بالي .........

نرجع للمشهد انا ورامي على السرير . . . .

رامي: طلبتلها عصير يومها وقعدنا ندردش ونضحك وخدنا ارقام بعض وبقينا نتكلم كل يوم
انا: امممممم .. يعني كنت واحد عادي عندك صاحبك الانتيم وحبيت وحده وصاحبك ساعدك انك تكلمها ونجح فعلا وبقيت بتكلمها وكلو تمام .. وبعدين ؟
رامي: فضلنا نتكلم انا وجاسي سنه كامله وكنا بنتقابل في كافيهات ومطاعم انا وهي واحمد ساعات .. وكنت بلاحظ جرائتها وهزارها الكتير مع احمد والمبالغ فيه جدا .. لكن مكنتش بتكلم ومش عارف اي السبب .. ولما كنت بروح كنت بعيج عليها وافضل اتخيل جسمها واني بنيكها وكنت بهيج اكتر لما اتخيل احمد بينيك فيها معايا على سرير واحد
انا: طب معلش هقاطعك شويه .. قوم معايا نعمل حاجه نشربها
رامي: ماشي
قمت انا ورامي ورحنا المطبخ وشغلت الكاتل وجبت كيسيت شاي اخضر وحطيتهم في مچين وحطيت السكر . . . .
انا: كمل يا معلم
رامي: بعد كدا علاقتنا كنت حاسسها بتطور يوم عن يوم .. كنت بحس جاسي بتتجرأ معايا في الكلام وبقينا بنقول كلام وتلميحات جنسيه واحنا مع بعض او في الشات على الواتس .. والجرأه زادت وبقيت تهزر معايا باللمس وساعات كانت بتضربني بخفه على صيزي من غير ما حد يشوفها او تبعبصني وساعات تانيه تقعد تمسك في زبي وتهزر معايا لحد ما يقف وتقعد تضحك عليا .. انا اصلا من يومي وزبي صغير ومكانش بيبان كويس إلا لو الواحد ركز كويس فيه .. المهم اني كنت بتكسف وساعات بمنعها تعمل كدا وكنت بدايق ساعات لكن الصراحه كنت حابب الوضع جدا
انا بضحك: اكيد طبعا .. مراهق في السن دا ووحده بتكلمو في الجنس وبتهزر معاه الهزار دا .. دا مين دا الي مش هيعجبو الوضع
رامي: لما خلصنا امتحانات تانيه ثانوي الفصل الاول وكنا ناجحين كلنا وفرحانين .. جاسي كلمتني وقالت انها عايزه تقابلني وعايزه نحتفل بالنجاح .. اتقابلنا في الشارع وخدنا تاكس لحد عماره انا معرفهاش وكلعنا لشقه فاضيه وكان مفتاحها مع جاسي . . . .

المشهد مع رامي وجاسي . . . .

رامي: شقة مين دي ؟!
جاسي: دي شقة بابا .. بس مش بنقعد فيها وقاعدين في بيت العيله
رامي دخل وجاسي قفلت الباب وراه واترمت عليه بوس واحضان .. رامي مكانش لاحق يتكلم وكان بياخد نفسو بالعافيه .. وجاسي كانت محترفة بوس قدرت تطلع لسانو وتاخدو في بقها .. رامي عرف يبعد عن جاسي وياخد نفسو . . . .
رامي: اي دا .. انتي جايباني هنا لي
جاسي بدأت تقلع هدومها: عشان تنيكني .. انا بقالي سنه بلمحلك واهزر معاك ونتكلم ومعملناش حاجه .. وجيه اليوم الي هنعمل فيه
جاسي قلعت هدومها كامله وبقت واقفه بالبرا والكلوت البيض وجسمها كان ابيض وبزازها وطيزها كبار وحلوين جدا . . . .
رامي متفاجئ: بس اناااا
جاسي بتقرب منو بدلع: انت اي
رامي رجع لورا واتزنق في الحيطه: بس دا مش ينفع
جاسي: واي الي منفعوش
جاسي لزقت فيه وبدأت تبوسو براحه وتقعو هدومو لحد ما بقا واقف بالبوكسر بس .. جاسي شدت رامي على الاوضه . . . .
رامي: احنا هنعمل اي !
جاسي: شششششششش .. بطل اسأله وسيب نفسك خالص .. انت النهارده بتاعي
دخلو الاوضه وجاسي قعدت رامي على السرير ونزلت البوكسر وظهر زبو الصغير الرفيع . . . .
جاسي بتعجب: اي دا !!
رامي: اي
جاسي: لا لا مفيش .. دي كانت غلطه مهببه
جاسي نزلت تمص وتلعب في زب رامي وكانت ماسكاه بتلت صوابع وكان باين عليها انها مستهتره برامي على الاخر .. فضلت تلعب فيه وتمصو ورامي كان قاعد ومستمتع جدا بالي بيحصل .. بعد حوالي ٥ دقائق مص رامي نزل لبنو في ايد جاسي وهي بتدعك زبو . . . .
جاسي: اي دا .. انت سريع أوي
رامي: معلش مقدرتش استحمل .. انتي بتمصي حلو أوي
جاسي سابت رامي في الاوضه ودخلت الحمام . . . .

المشهد معايا انا ورامي . . . .

انا بضحك: يانهار ازرق🤣🤣🤣 مش قادر 😂😂 فصلتني بجد
رامي: بتضحك على اي
انا بضحك: البت شكلها كانت متعشمه فيك جامد .. وانت خليت احلامها تنهار 🤣🤣
رامي: هي اصلا كانت بتمثل وجايباني وهي عارفه وضعي كويس
انا اتعدلت وبطلت ضحك: امال اي الحوار
رامي: استنا جايلك في الكلام

المشهد مع رامي وجاسي . . . .

جاسي سابت رامي ودخلت الحمام ورامي طلع بعدها بشويه وكان سامعها بتتكلم في الحمام .. رامي قرب من الحمام غشان يسمع بس جاسي كانت موطيه صوتها ومكانش سامع اي حاجه .. بعد شويه جاسي طلعت ولقت رامي بيلبس هدومو في الاوضه . . . .
جاسي: انت بتلبس لي ؟!!
رامي: مش خلصنا ؟!
جاسي: احا خلصنا مين هو احنا بدأنا اصلا


انا بضحك بهستوريه: 🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣 يانهار اسود .. يالهوي عالفصلان😂😂
رامي: ياعم اسكت خليني اعرف اكمل
انا هديت شويه: خلاص خلاص .. كمل


رامي: امال في اي تاني
جاسي: هقولك دلوقتي .. دا انا همتعك اخر متعه
جاسي راحت على رامي وخلتو ينام على ضهرو على السرير ونزلت تمص في زبو تاني .. فضلت تمص وتدعك ورامي هاج وزبو قام تاني . . . .
رامي: اووووف .. كمان مصي كمان .. اااه مش قادر اتحمل
جاسي كانت بتمص زبو وخلتو يرفع رجليه ونزلت تلعب في بيضانو ونزلت تلحس خرم طيزو . . . .
رامي تفاجئ: انتي بتعملي اي كدا
جاسي: اصبر بس وخليك معايا للاخر
رامي: بس كدا.....
جاسي: ششششششششش اسكت وانا همتعك اخر متعه
جاسي فضلت تلعب في خرمو وتلحسو وتدلك فيه من برا وهي بتدعك زبو .. زب رامي اتصلب اكتر ورامي غمض عيونو وبقا هايج من حركات جاسي ولعبها .. جاسي بدأت تدخل صباعها الصغير في هرم رامي . . . .
رامي: اه .. انتي بتعملي اي
جاسي مردتش وكملت بعبصه ودخلت صباعها للاخر وبقا تلعب في خرمو من جوا وهي بتدعك زبو .. فضلت شويه لما حست رامي عجبو الوضع بدأت تدخل التاني والمرادي رامي متكلمش وسابها تكمل .. فضلت تحاول تدخل التاني وكان في صعوبه لكن مع الوقت العضله ريحت وبقت واخده صباعين .. فضلت تبعبص وتدعك في زب رامي الي كان مستمتع وهايج على الاخر . . . .
جاسي: اي رأيك كدا يا حبيبي
رامي: احححح .. انتي طلعتي محترفه بجد .. انا مستمتعتش كدا في حياتي .. اااااااه .. كملي .. بعبصي اكتر
جاسي: متستعجلش لسه يومنا طويل
جاسي فضلت تبعبص ودخلت الصباع التالت وطيز رامي بقت مستوعبه تلت صوابع وهي مرتاحه .. جاسي طلعت صوابعها وخلت رامي ياخد وضع الدوج .. رامي عمل زي ما جاسي طلبت ورات جابت زب صناعي من درج جمب السرير ولبستو وجابت علبة زيت معاها . . . .
رامي: اي دا يا جاسي .. احنا متفقناش على كدا
جاسي: هو احنا اتفقنا اصلا .. بعدين اهدا كدا وخد مني للاخر وانت هتتبسط
رامي: لا لا بلاش كدا
جاسي: متخاافش مش هتحس بحاجه
جاسي راحت ورا رامي ودهنت خرمو بالزيت كويس ودخلت صباعين ودخلت التالت وفضلت تلعب في خرمو حوالي دقيقتين .. بعدين دهنت الزب الصناعي بالزيت وظبطتو على باب طيزو وبدأت تضغط .. في الاول كان في صعوبه لكن بعد اللعب بصوابعها والزيت .. الزب دخل للاخر وجاسي بقت تنيك رامي براحه ورامي مكانش بيتكلم .. مع الوقت جاسي نزلت تلعب في زب رامي وهي بتنيكو وبتحك بزازها في ضهرو .. رامي سخن والنيكه عجبتو وبقا يتأواه بنعومه وهاج على الاخر . . . .
رامي: اااه .. نيكي كمان .. احححح احساس جميل أوي
جاسي: قلتلك هتتمتع وهتتبسط
جاسي فضلت تنيك في طيز رامي وسرعت شويه .. بعدين طلعت الزب من طيز رامي حوالي ٣٠ ثانيه ودخل زب تاني . . . .
رامي: اححححححح .. اي دا انتي غيرتي الزب ولا اي
جاسي من ورا: ليه حاسس بإيه
رامي: دا اكبر شويه ودافي .. بس احلا من التاني بكتير
رامي فضل يتناك حوالي ١٠ دقائق بعدين حس بسائل دافي نزل جوا طيزو . . . .
رامي: اي دا .. اي الي نزل دا
صوت من ورا: دا لبني
رامي متفاجئ: مين !!
رامي بص وراه ولقي جاسي قاعده على كرسي بعيد السرير بتتفرج واحمد هو الي كان بينيكو وكان قاعد ملط وزبو غرقان من الزيت ومن اللبن . . . .

المشهد معايا انا ورامي . . . .

تليفوني بيرن📳🔊
انا: ثواني هشوف مين
بصيت في التليفون ولقيت منه الي بترن .. رديت . . . .
انا: الو
منه: ايوا يا عمر .. عملت اي
انا: خلاص انا لقيت خطه حلوه وبدي انفذها اهو
منه: عماد لسه قافل معايا وكان معاه فيديوهات تانيه غير الفيديوهين الي وريتهملك .. دا طلع مصورني من اول ما اتعرفنا على بعض
انا: متخافيش .. هخليه يمسح كل الي عندو وابعدو عنك خالص
منه: تمام
انا: يلا سلام عشان اشوف هعمل اي
قفلت السكه . . . .
انا: بقولك اي يا رامي .. هنكمل بعدين معلش .. بس دلوقتي عايز اخلص حاجه مهمه
رامي: حاجة اي .. ومين الي بتكلمك دي
انا: هحكيلك بعدين
رامي: طيب .. انا همشي بقا عشان تخلص الي انت عايزو
انا: ماشي .. مع السلامه
رامي طلع من الشقه وانا جبت الملف الي فؤاد بعتو وخدت الفلاشه حطيتها في اللابتوب .. فتحت الملف الاول ولقيت مكتوب فيه كل التفاصيل عن عماد " ساكن فين واهلو ودراستو وشغلو وعلاقاتو مع الناس والحاجات الي بيعملها في السر وكدا " وطبعا المخابرات عرفت كل الحاجات بعد ما نشرو ناس تسأل عنو في منطقتو وكدا .. شغلت الفيديو الي في الفلاشه ولقيتهم مصورين كذا واحد بيتكلمو عن عماد وطريقة تعاملو ومشاكلو مع الي يعرفم والناس وكل حاجه ممكن احتاجها عنو .. عرفت من الملف انو اتسجن شهرين عشان اتمسك بفرش حشيش وطلع بعد ما دفع رشوه للطب الشرعي عشان يقولو ان دا مش حشيش ودفع كفاله وطلع . . . .
بعد ما شفت كل دا عرفت ان الواد دا من العيال البلطجيه والصيع بتوع البلد .. فكرت اجيبو ازاي ولقيت ان احسن طريقه هي التخويف . . . .
لبست هدومي ونزلت من العماره وركبت عربيتي ومشيت .. كانت الساعه ٤ العصر .. رحت الاول على مكنة فلوس ويحبت ٥٠ الف جنيه من الڤيزا .. بعدين رحت على منطقه مقطوعه خالد كان قايلي عن واحد هناك تاجر مخدرات وسلاح محلي وليه غرزه وكان بيجيب منو حشيش ليه ولصحابو لكن انا مكنتش بشرب معاهم .. وقال اني لو عايز اقابلو لازم اكون عارف اسمو والي هو صناره .. اول ما وصلت كانت عباره عن منطقه واسعه ومتحاوطه من نحيه بتلة زباله محروقه وريحتها طالعه ومن نحيه تانيه كان في مبنى من تلت ادوار وكان شكلو قديم جدا .. وقفت بالعربيه ونزلت اتلفت حوليا ولقيت واحد طالعلي من المبنا القديم وكان ماسك جوب حشيش وبيشرب فيه . . . .
الشخص: بتدور على حد ؟
انا: انا جاي لصناره
الشخص: تبع مين ؟
انا: انا لوحدي محدش بعتني
الشخص: طب تعالا معايا .. وسيب المفاتيح في العربيه
انا: طيب
سبت المفاتيح في العربيه ومشيت وراه ودخلنا من باب صغير في الدور الارضي ودخلنا طرقه ضيقه .. الواد قفل الباب ورايا ووقفني يفتشني .. طلعتلو تليفوني ومحفظتي وكان معايا شنطه صغيره فيها الفلوس .. اديتهملو ونزلنا من سلم صغير على اليمين لحد ما وصلنا لحاجه زي مخزن .. كان فيه ناس قاعده تفكك وتنضف في اسلحه وكان فيه واحد شكلو هو الكبير فيهم وكان لابس جلبيه بلدي وبيشد من حجر دخان جمبو . . . .
الشخص: تعيش يا معلم
المعلم: مين دا
الشخص: معرفهوش بس هو قالي انو جايلك .. قال انو جاي لصناره
صناره بصلي بعدين ساب اللي من ايدو ووقف . . . .
صناره: صناره دا اسم الشغل بتاعي .. ودي الشفره الي بيقولوها عشان يقابلوني .. مين الي قايللك عليها
انا: ليا صحابي بيتعاملو معاك وبيشترو دماغهم من هنا
صناره: اممممم .. طب اقعد
قعدنا على المكتب بتاعو وهو مسك اللي تاني وشد نفس وبيعزم عليا . . . .
صناره: ليك في البنجو ؟
انا: لا انا مبطل من زمان
صناره: طب سجاير .. كيميا .. اي حاجه
انا: لا انا مجربتش دا كلو ولا عايز اجرب
صناره: امال جاي ليه
انا: لا انا مش زي صحابي .. انا جاي لحاجه تانيه .. انا طالب رجاله وسلاح وعربيه من غير نمر وسواق كويس
صناره: ياااااه .. دا انت جاي للتقيل .. وليه دا كلو
انا: مفيش حاجه كبيره يعني .. في واحد كنت عايز اتكلم معاه بس مش عارف ادخلو من سكه كويسه وفكرت في السكه دي
صناره فهمني: امممم فهمتك .. طيب ماش بس دا هيكلف
انا بصيت للواد الي قابلني برا وشاورتلو يديني الشنطه الصغيره .. الواد بص لصناره وصناره شاورلو يديهالي .. خدت منو الشنطه وطلعت رزمتين فلوس كل رزمه ب ٥٠٠٠ جنيه . . . .
صناره مسك الفلوس وهو مبتسم: دا انا كنت فاكرك جاي تهزر
انا: مبعرفش اهزر .. وممكن دي متكونش اخر مره اجيلك
صناره: دا انت تنور قي اي وقت
..................................

في نفس اليوم وقدام الكافيه الي شغال فيه عماد وحوالي الساعه ١٢ بالليل بعد ما عماد سلم الورديه وطلع .. وهو على الرصيف عدت عربيه سودا من غير نمر وفتحت الباب الجرار واتنين رجاله كبار سحبوه جوا العربيه وقفلو بقو بلزقه وربطو عصابه على عنيه والعربيه طلعت بسرعه كبيره . . . . . . . . .


الجزء الثالث
في المبنا القديم انا وصناره قاعدين بندردش .. صناره كان قاعد ينضف في مسدس متفكك قدامو وانا قاعد اتفرج عليه وبنتكلم .. دخل علينا واحد . . . .
الشخص: تمام يامعلم
صناره وجهلي الكلام: الواد الي انت عايزو وصل
انا: طب انا عايزو متكتف على كرسي في اوضه صغيره وقدامو ترابيزه .. زي شغل المخابرات كدا .. وكمان عايز كام واحد يقفو جمبو بسلاح .. واديلو علقة عشر دقائق كدا لحد ما نرحلو
صناره بيكلم الواد: سمعت ؟! .. اعمل الي قالك عليه يلا
الشخص: اوامرك يا باشا
الواد طلع . . . .
صناره: هو الواد دا عمل معاك اي بالظبط
انا: معاه فيديوهات لناس تبعي وكنت عايز اتأكد انو مسحهم وحرم يتعامل معاهم
صناره: امممم
انا: بقولك ايه .. انا هعوز المسدس دا معايا
صناره متفاجئ: انت ناوي تخلص عليه ولا اي
انا: لا بس هخوفو بيه بس .. وممكن اضرب طلقة صوت عشان الوضع يسخن شويه
صناره: طيب ماشي
انا: وكمان عايز اغير شكلي .. شويه .. مش عايز اظهرلو بوشي دا عشان مش يتعرف عليا في مكان تاني وممكن يستغل فرصة اني لوحدي ويخلص حقو مني
صناره: طلبك موجود .. هنركبلك دقن فوق دقنك دي ونكبرها حبه .. وهنركبلك جلد على خدودك ومناخيرك نكبرهم سيكا هما كمان .. وهتلبس نضاره وكاب اسود .. وهنحطلك حاجه تحت هدومك تتخنك شويه
انا: حلو خالص .. يلا بينا
صناره جاب اتنين ومعاهم شنطتين كبار وقعدوني قدام مرايه وبدأو يركبو الدقن والجلد الصناعي على وشي بعد حوالي ربع ساعه خلصنا وكنت لابس بليزر بيج وبنطلون جينز وكان في قماش وحاجات تحت الهدوم متثبته ومخلياني تخين شويه ووشي كان مختلف تماما ومفيش اي حاجه تشبهني .. لبست النضاره وكانت نضارة نظر صغيره بس مش بتعمل حاجه في صورة عنيا ف كنت شايف عادي .. قمت انا وصناره ومشينا في طرقه طويله شويه لحد ما وصلنا لباب اوضه ودخلت وكان عماد متربط كويس في كرسي حديد وقدامو ترابيزه وكان في كيس قماش على راسو وغرقان ميه .. رحت قعدت قدامو ومسكت المسدس في ايدي وشاورت لواحد انو يشيل الكيس .. الواد شال الكيس من وش عماد ولقيتو متطرشم وواخد علقة موت ووشو كلو ازرق في احمر والدم مغرقو . . . .
انا: ازيك يا عماد
عماد بخوف وتعب: و*** مانا .. الواد سيد هو الي اتفق على كل حاجه .. انا مليش دعوه
انا: سيد مين .. بص انا مش فاهم حاجه بس مش دا الموضوع الي جايبك عشانو
عماد: امال
انا: هي كلمه ومش هكررها .. انا مش عايز ازفر ايدي واموت حد .. ف بالزوق كدا .. كل الفيديوهات بتاعة منه تتمسح وتنساها خالص وتبعد عنها
عماد بيضحك بتعب: يااااااه .. يعمي كل الضرب دا عشان شرموطه
انا " طبعا كنت بمثل " وبعصبيه كبيره قمت من على الكرسي ورفعت الترابيزه من جمب ورميتها بعيد ومسكت عماد من لياقتو وزقيتو على الارص وانا واقف حطيد رجلي فوق سدرو ونزلت بالمسدس جمب ودانو وصربت طلقة " طبعا كانت صوت " وكان صوتها عالي وعماد اتفزع من الي حصل وجاب اخرو ومجرد ما حصل كل دا بقا يعيط تحتي . . . .
عماد بيعيط بخوف ورعب كبير: خلااااااااااص .. خلااااص يا باشا .. الي انت عايزو هيتعمل .. مفيش فيديوهات .. مش هتشوف فشي تاني ولا هتسمعلي صوت بعد كدا .. السمااااح
انا رجعت للكرسي بتاعي تاني وشاورت لواحد يعدلو . . . .
انا: كان لازم تخليني اتعصب يعني
عماد برعب: اسف يا باشا .. اسماح .. معدتش هتسمع عني ولا في فيديوهات ولا في منه ولا في اي حاجه خالص
انا بكلم واحد واقف: فك قيدو
الواد فك عماد . . . .
انا: فين تليفونك
عماد: معرفش .. كان في جيبي ومعرفش راح فين
واحد من جمبي بيديني التليفون: اهو يا باشا .. خدناه منو وهو في العربيه
انا خدت التليفون ومديتو لعماد: اتصل عليها
عماد خد التليفون وطلع رقم منه واتصل: اقولها اي
انا: اعتذر ليها وعرفها ان الفيديوهات اتمسحت واوعدها انك مش هتتعرضلها تاني .. بس خلي كلامك حلو كدا ومقنع .. وافتح السبيكر
عماد: حاضر " منه ردت وعماد فتح السبيكر "
منه: الو
عماد: ايوا يا منه
منه: يا عماد ارحمني بقا هو انا عملتلك اي عشان دا كلو
عماد: اسمعيني بس يا منه .. انا اسف
منه: يعني اي
عماد: يعني مفيش فيديوهات .. انا همسحها كلها .. واوعدك كمان انك مش هتسمعي مني اي حاجه تاني
منه: يعني مش هاجي بكره ؟
عماد: لا مش هايجي .. وبقولك انك مش هتسمعي مني ولا هتشوفيني تاني .. واسف على كل الي عملتو في حقك
انا شاورت ليه يقفل .. عماد قفل السكه . . . .
انا: هتكون قد كلامك ولا هتزعلني ؟
عماد: قد كلامي يا باشا .. اوعدك مش هتشوف خلقتي دي تاني
انا ابتسمتلو: براڤو عليك
قمت من الكرسي ورحت نحيتو وشديتو ومشينا نحية الباب وعماد كان مرعوب ومش قادر يقف على رجلو .. طلنا من الاوضه وشاورت لصناره وزي ما اتفقت معاه قبل ما ادخل لعماد سلمني رزمة فلوس ب٥٠٠٠ جنيه واديتها لعماد . . . .
انا: خد يا عماد
عماد: لأيه دي يا باشا
انا: انا معاك انها شرموطه ومش تستاهل حاجه .. ودول ٥٠٠٠ جنيه اعتبرهم تعويض عن الوجع والمرمطه الي شفتهم دول .. بس زي ما قلتلك وتكون قد كلامك مش تلعب بديلك بعد ما تمشي من هنا
عماد خد الفلوس وحسيتو فرح واتطمنلي . . . .
عماد: لا يا باشا .. اوعدك مش هتسمع مني ولا هعمل اي حاجه ليها ولا هتعرضلها .. هديه مقبوله منك .. كتر خيرك
انا: يدوب تروح بقا
شاورت للرجاله الي واقفين وخدو عماد وربطو قماشه على عنيه وطلعوه بره وركب العربيه ومشيو .. رجعت انا وصناره للمكتب بتاعو وخلعت الحاجات الي على وشي وتحت هدومي وقعدت معاه . . . .
صناره: كدا كل الي كنت عايزو تم ؟!
انا: اه .. كدا تمام
صناره: نتحاسب بقا
انا: نتحاسب ماشي
صناره خد مني ٢٠ الف جنيه وكانو اكتر من حقو وكان طاير بيا خالص .. طلعت من عندو وركبت عربيتي الي اتغسلت وكانت مركونه في مخزن قريب من الطريق .. رجعت العماره وركنت العربيه في الكراج وطلعت شقتي . . . .
فتحت التليفون ولقيت خلود ومنه وأمي وولاء كانو بيرنو عليا لكن انا مردتش .. رنيت الاول على منه . . . .
انا: الو
منه: ايوا يا عمر كنت فين كل دا
انا: كنت بخلص موضوعك
منه: عماد كلمني
انا: عارف
منه: يعني انت الي خليتو يعمل كدا ؟!
انا: اها
منه: ازاي
انا: ملكيش فيه بقا .. انا ليا طرقي
منه: بجد مش عارفه اقلك اي .. انت انقذتني من حالة رعب كنت عايشاها .. كنت مشلوله ومش عارفه اتصرف ولا اكل ولا افكر ولا اعمل اي حاجه .. مش عارفه اشكرك ازاي بجد
انا: مفيش بينا الكلام دا .. واعتبريها يا ستي تمن اجابات الامتحانات الي خدتها منك
منه بتضحك: انت لسه فاكر .. بعدين انا مهما اعملك مش هقدر اغطي جمايلك عليا
انا: طب عايز اقابلك بكره .. ولوحدك مش عايز صحابك دول
منه: عيوني .. هظبط نفسي ويبقا اقابلك بكره الصبح
انا: اشطا
قفلت مع منه ورنيت على خلود لكن مردتش عليا وتقريبا نامت لان الوقت كان متأخر خالص .. قفلت تليفوني وقلت يبقا ارن عليها هي وامي وولاء بكره .. نمت ليلتها وانا كان في دماغي اني اكلم منه في موضوع علاقتنا واكلم امي موضوع خلود واعرفها اني بحبها وهو دا السبب الي مخليني مش احول من القاهره . . . .

طبعاً تاني يوم صحيت الضهر بعد سهره طويله مع احداث امبارح .. طلعت من الاوضه على الحمام وخدت دش ساقع عشان افوق واصحصح .. فتحت الغساله وطلعت الهدوم الي اتغسلت ونشفت امبارح لما ناديه طلعت وطبقت الي يتطبق وفردت الي عايز يتكوي على جمب .. بعد كدا رتبت السرير وخدت الهدوم الي عايزه تتكوي ونزلت تحت .. وانا في الاسنسير نزلت لحد الدور الخامس والاسنسير وقف وفتح وركبت واحده في العشرينات وكانت على مستوا كويس من الجمال والاناقه .. متكلمناش مع بعض وجات وقفت جنبي ونزلنا .. وصلت للارضي وطلعت بعد الي كانت واقفه معايا ورحت لجابر الي كان قاعد على كرسي على مدخل العماره . . . .
انا: صباح الخير يا جابر
جابر: يا صباح الورد يا عمر بيه
انا: هي مين الي طلعت دلوقتي دي
جابر: دي مدام ساميه الي ساكنه في الخامس
انا: مدام اي دي صغيره أوي
جابر: ما هي متجوزه جديد وجات العماره من حوالي تلت اسابيع .. قبل ما حضرتك ترجع من اجازتك
انا: امممممم .. طب بقولك ايه .. الهدوم دي عايزه تتكوي .. مش في مكوجي قريب من هنا ؟
جابر: في كتير بس هاتها اخلي ناديه تكويهملك عندنا بدل ما تكلف نفسك
انا: كتر خيرك يا جابر " اديتو الهدوم و٥٠ جنيه"
جابر: لي بس كدا يا بيه
انا: يا عم اعتبرهم تمن المكوه مش تتعبني معاك
جابر: كتر خيرك يا بيه .. هخلي ناديه تجهزهم وتطلعهم في الدلاب
انا: تمام ماشي .. يبقا سلملي عليها
جابر: يوصل .. مع السلامه يا بيه
سبت جابر ورحت للكراج وخدت العربيه ومشيت .. اتصلت على منه وانا ماشي . . . .
منه: الو
انا: ايوا .. انتي فين
منه: انا في البيت .. وكلمت امي وقلتلها اني مش رايحه المعهد وهخرج مع صحابي
انا: طب انا هستناكي قريب من اول الشارع بتاعكو
منه: ماشي .. اخرج امتا طيب
انا: دلوقتي .. انا خمس دقائق واوصل
منه: تمام
وصلت لمكان بعيد عن شارعهم شويه وبعد حوالي خمس دقائق منه ظهرت .. شغلت رعاش العربيه في وشها عشان تشوفني ومنه شافتني وجات ركبت جمبي .. منه قفلت الباب وبصتلي وهي مبتسمه وباين عليها الفرحه وحضنتني وباستني في خدي . . . .
منه: وحشتني يا حبيبي❤️
انا بستها: وانتي كمان❤️
طلعنا بالعربيه ووقفت قدام ماكدونالدز الي في وسط البلد . . . .
منه: وقفت هنا ليه مش هنروح الشقه
انا: انا جعان خلينا ناكل الاول بعدين نروح هناك
نزلنا ودخلنا المطعم وطلبت وجبتين وقعدنا ناكل ونتكلم في حاجات مختلفه وكتيره ومنه شكرتني كتير على الي عملتو مع عماد .. بعدين خلصنا اكل وقمنا وكان فيه كافيه على الجهه التانيه من الطريق .. رحنا وقعدنا وطلبنا قهوه وبدأنا كلام . . . .
انا: بقولك اي يا منه .. في حاجه كدا كنت عايز اكلمك فيها
منه: حاجة اي
انا: عايزك تسمعيني للاخر ومتقاطعينيش مش تفهميني غلط ارجوكي
منه: في اي ياعم قلقتني
انا: بصي .. انا من يوم ما عرفتك وانا بكلمك واديتك مساحه خاصه وبقا ليكي مكانه كبيره جوايا .. بس مش بالطريقه دي .. انا يا منه مش كنت عايز اكمل معاكي على اننا حبايب .. وان هيجي يوم ونتجوز فيه ونبقا اسره .. انا بحبك كصديقه قريبه من قلبي وليكي احترامك ومكانتك العاليه جوايا .. بس بلاحظ منك انك غير كدا وبتبادليني بمشاعر حب ومخلياني شايل مسؤوليه وهم وكنت خايف اقولك قبل كدا وخايف اخسرك .. بس خدت بالي اني كل لما استنا الموضوع بيسوء اكتر .. ف انا جاي اقولك النهارده اني في فقلبي وحده تانيه .. بحبها ونفسي اكمل معاها .. بس دا مش معناه ان كدا اخر علاقتنا .. انتي برضو رغم كل البيحصل وكل الي هيحصل هافضلي صحبتي وليكي مكانتك عندي .. وعمري ما هسيبك ولا هخلا بيكي أبدا
منه كانت بتسمع علامي ومكانش في اي رد فعل ولا بتتكلم . . . .
انا: انا ممكن اكون كسرتك كدا .. بس كدا احسن بدل ما اكون ماشي مع اتنين في نفس الوقت ومش عارف اوازن بينهم
منه برضو كانت ساكته ومش بترد
انا: طب اي .. مش هتقولي اي حاجه
منه: انت كدا خلصت ؟ .. اصلك قلت اني مش اقاطعك
انا: اه انا خلصت
منه: ماشي .. بص .. بالنسبه لموضوع علاقتنا الي انتا فاكرني اني مستنيه مستقبل معاك وكدا ف بيتهيألي انا قلتلك قبل كدا على الموضوع دا وقلتلك انك لو بتحب وحده غيري وبتقابلها .. ياكش بتنام معاها كمان .. ف دي حياتك وانا مش جابراك انك تكون ليا انا لوحدي .. انا عارفه من الاول ان انا مش هعرف اكمل حياتي زي البنات العاديه .. ف عادي دا كلو مش هيأثر فيا .. خصوصا بعد الي شفتو من عماد او صحابي البنات او معاملة ماما معايا .. بمعنى اخر .. انا بقيت مكبره دماغي على الاخر ومش بدي نفسي فرصه اني ازعل من حد .. لان انا في نظر الناس وصحابي واهلي شرموطه .. وفي نظر نفسي كمان شرموطه .. ف مش جات عليك يعني
انا: طب بس بس بس .. استني نطلع بره الاول بدل ما تفضحينا
حاسبت وطلعنا ركبنا العربيه واتحركنا . . . .
انا: يا منه انتي مش شرموطه .. انتي بس الي اتحطيتي في ظروف خلتك تعملي كدا وتبقي كدا .. وكان غصب عنك .. بعدين اما معاكي اهو .. وعمري ما هسيبك لا في حلوه ولا في مره
منه: انا مكنتش اتصور في يوم اني هوصل للحاله دي .. كدا انا بقيت ولا حاجه .. لا هعرف ابني مستقبل لنفسي ولا هتجوز ولا هعيش حياه عاديه ابدا
انا: متقوليش كدا يا منه .. انتي طيبه وتستاهلي كل خير .. وهتشوفي كل الي انتي فيه دا هيتحل وفي غمضة عين
.........
حسيت منه يومها زعلت من الي قلتو ليها رغم اني حايلتها كتير وفضلت اعتذر واراضيها وهي كانت بتحاول تبينلي انها مش زعلانه لكن مش عارفه تخبي .. منه طلبت انها تروح ووصلتها للمكان الي ركبت منو .. نزلت من غير ما تتكلم والدمع محبوس في عيونها .. بعد ما نزلت منه ومشيت حسيت انو كان هم وانزاح ومنه بقت عارفه اخرها معايا وحسيت بشوية حريه . . . .
بعد ما وصلت منه .. كنت محتار اروح فين .. فكرت اكلم خلود ونتقابل بس رجعت في كلامي وقلت بلاش خلود دلوقتي لما اكلم امي .. اتصلت على رامي وقالي انو في الجامعه وكمان ربع ساعه وهيطلع .. رحت على الجامعه ودخلت قدام كلية تجاره ووقفت خمس دقائق ولقيت رامي طلع .. شاورتلو وجيه وركب جمبي ومشينا . . . .
رامي: اي ياعم ماشفتكش بتحضر من اول يوم في الترم دا
انا: كان في موضوع كدا بخلصو .. هبدأ احضر من بكره عموما
رامي: تمام .. هتروح على فين دلوقتي
انا: مش عارف .. اقترح انت
رامي: يلا ناكل
انا: انا لسه واكل حاجه خفيفه بس ميضرش لو زودت شويه
رامي قاللي على مطعم فلافل وكنت مدخلتش مطعم فلافل من زمان .. وصلنا ورحنا طلبنا فول بالصلصه وطعميه ومسقعه وعدس وبيط مسلوق .. قعدنا ناكل وكان الاكل طعمو حلو جدا وكلت كتير يومها .. رجعنا على العماره وركنت العربيه وطلعت شقتي غيرت وقعدت في الاوضه وشغلت الشاشه وبعد حوالي ربع ساعه رامي خبط .. طلعت فتحتلو ودخلنا الاوضه وطلعنا نقعد على السرير وفتحنا ماتش مصارعه . . . .
انا: كمل بقا يسطا الي بدأتو امبارح
رامي: ماشي .. هو احنا وقفنا فين
انا: لما خلصت وصلة نيك واكتشفت ان احمد هو الي بينيكك
رامي: تمام ...........

المشهد مع رامي وجاسي واحمد

رامي شاف احمد قاعد وراه بعد ما فضا لبنو وجاسي قاعده بتضحك مع احمد . . . .
رامي متفاجئ: احمد ؟!!!! .. هو في اي
احمد: في اني مش لقيتك تنفع نياك قلت اخليك خول
رامي: بس ازاي "بص لجاسي" ازاي
احمد: جاسي اصلا من زمان وهي معايا .. ولما قلتلي انك معجب بيها قلت اشاركك فيها بس جاسي لقتك مش منك فايده وشافت انك هنكون احلا لو بقيت سالب وقلتلها تحاول معاك وزي ما تيجي تيجي واهي ظبطت " احمد بيضحك هو وجاسي "
رامي اتعصب وبيزعق: وانا الي كنت فاكرك صاحبي .. مش عايز اعرفكو تاني .. وكل واحد فينا من طريق .. وانا هعرفكو ازاي تعملو فيا كدا
رامي قام من السرير ولم هدومو وبدو يلبس . . . .
احمد: بقولك اي يا رامي .. بص كدا
احمد شاور للدولاب من فوق .. رامي بص ولقي كاميرا بتصور . . . .
احمد: انا عجبتني النيكه وبصراحه مش عايزها تكون الاخيره .. فهقولهالك دلوقتي .. لو مش جيت على عنوان الشقه دي بكره بالليل هتصحا الصبح والفيديو بتاعك على النت
رامي مذهول: ايييه !! .. احمد انا صحبك .. معقول هتعمل فيا كدا ؟!
احمد: انا كلامي خلص .. يلا يا جاسي البسي هدومك عشان ننزل

المشهد معايا انا ورامي

انا: احا .. طب وعملت اي بعد كدا
رامي: لبسنا كلنا وكل واحد راح في طريقو .. انا فضلت احاول مع احمد كتير انو يمسح الفيديو ويسيبني في حالي لكنو مسمعش مني .. وتاني يوم من خوفي رحت للشقه زي ما قاللي
انا: هو كلكو بتكونو مزلولين بفيديوهات وبتاع .. مفيش حد يقابلني ويكون هو الي ظالم
رامي: مش فاهم .. تقصد اي
انا: متاخدش في بالك .. وبعدين اي الي حصل .. اكيد احمد عمل عليك حفله هو وجاسي
رامي: ياريت جاسي بس .. دا طلع عازم اتنين تانيين .. ولد وبنت .. فادي الي قابلني اول يوم جامعه لو تفتكر
انا: اه فكرو دا
رامي: كان موجود هو ووحده اسمها عزه .. وجاسي واحمد موجودين .. واحمد وفادي هما الي بدأو الاول معايا بعد كدا البنات .. والبنات كانو مفتوحين من طيازهم وكساسهم .. واحمد وفادي بدلو على البنات كمان
انا: يعني كانو شراميط مع بعضهم .. طب ولسه مستمرين على كدا
رامي: فضلنا على الحال دا لحد ما بدأنا دراسه في الجامعه .. بعد كدا جاسي واحمد وعزه التنسيق وداهم محافظات مختلفه وبعيد عن هنا .. وفادي فضل شويه في القاهره وقبل ما باب التحويل يقفل حول لجامعة عين شمس .. وبكدا علاقتي معاهم وقفت لحد هنا
انا: طب والفيديو بتاعك
رامي: بص هو اصلا مفيش فيديو واحمد كان حاطط الكاميرا دي منظر بس ومكامتش شغاله
انا: طب ولما عرفت كدا مش قطعت علاقتك بيهم بدري لي
رامي: احنا كنا بنسهر مع بعض احنا الخمسه كل ليله .. وكنت انا خدامهم وبتناك بس .. وساعات البنات يمصو زبي ويطلعو لبني على بزازهم وخلاص وساعات يخلوني انيك وحده فيهم وانا بتناك من التانيه او من احمد او فادي .. ف مع الوقت حبيت السعرات بتاعتهم وعجبني الوضع .. وصرت اتبسط معاهم .. خاصه لما يشتموني بأهلي ويتكلمو على امي واختي وكدا .. وفي مره اتكلمت مع احمد وكانت صداقتنا رجعت ساعتها .. سألتو على الفيديو وقلتلو يمسحو وانو معادش الو لازمه وقالي ان مكانش في فيديو من الاول
انا: اممممممم .. يعني خلوك تبقا خول وديوث كمان
رامي: ايامها محصلش حاجه مع اهلي ولا حد عرف .. وكان السر بينا احنا الخمسه بس .. والكلام الي بيتقال بس واحنا مع بعض في سهره عشان المتعه مش اكتر
انا: وانتهت علاقتكو على كدا ؟!
رامي: انا كلمت احمد بعد ما سافر وبسألو وقالي كبر دماغك ودا كان شغل عيال وكدا وكل حاجه انتهت .. انا فرحت ان الموضوع خلص وجات من عندهم هما .. لكن من جوايا كنت مشتاق لسهراتنا وكنت عايز الايام دي تتعاد تاني
انا: وبقيت تريح نفسك بإيدك باقي الايام
رامي: اه .. لحد ما اختي مريم ناكتني
انا: خخخخخخخخخخخخخ .. هو في اي
رامي بيضحك: اي مالك
انا: هو كل الناس كدا ولا انا الي مش بقع غير في الحاجات دي
رامي: هتلاقي بيوت فيها حوارات كتير .. وهتلاقي بيوت عايشه طبيعي ومفيش حاجات زي كدا
انا: طب ومريم ناكتك ازاي
رامي: ايام الامتحانات الي فاتت دي .. من حوالي شهر ونص كدا .. صحيت بالليل على .............

المشهد في اوضة رامي ومريم دخلت عليه

رامي صحي بالليل متأخر وحاسس بحاجه بتلعب في طيزو وزبو .. لقي مريم اختو قالعه هدومها كلها ومنزله بطلون اخوها وراكبه فوقو وحاطه صباعين في طيزو وبتلب في زبو بإيدها التانيه وهو نايم على جمبو . . . .
رامي سحب نفسو وهو مفزوع: مريم !! انتي بتعملي اي هنا .. واي الي بتهببيه دا
مريم: اصل شفتك كذا مره بتنيك نفسك بإيد فرشة الشعر او بخيار او بإيدك ف قلت اريحك انا بدل ما انت معذب نفسك " فضلت تضحك "
رامي اتعصب: طب غوري من هنا .. واوعي اشوفك بتتكلمي في الحاجات دي تاني ولا بتجيبي سيرتها قدامي
مريم قامت وبدها تطلع من الاوضه: طيب ماشي .. يبقا رد على ماما وبابا لما اقولهم بكره
رامي لونو اتغير: مريم استني !! .. انتي مش هتعملي كدا
مريم وقفت: يبقا تسيبني اعمل الي انا عاوزاه
رامي: بس كدا غلط .. انتي المفروض.....
مريم قاطعتو: كلمه وحده .. هتسيبني اعمل الي انا عاوزاه ولا هترد عليهم بكره ؟!
رامي سكت وكان محتار ومعرفش يرد . . . .
مريم: اشطا ماشي .. جهز ردك عليهم بقا .. خصوصا لما يشوفو الصور الي صورتهالك
رامي: لا لا .. خلاص
مريم فرحت وجات عليه جري: كنت عارفه انك هتوافق
رامي: بس دا سر بينا .. محدش يعرف كدا
مريم: عيب عليك انا مش عيله

المشهد معي انا ورامي

انا: اه .. ومريم بقت تنيكك هي كمان
رامي: اه .. هي كل ليلتين او مرتين في الاسبوع مثلا .. مش كل يوم
انا: وبتنيكك ازاي بقا
رامي: ممكن تجيب خياره او حاجه تدخلها في طيزي وتفضل تنيكني بيها .. وتلعب في زبي لحد ما اجيب لبني وتخليني الحس كسها والعب فيه لحد ما تجيب شهوتها هي كمان
انا: طب مريم طلاما عملت كدا يبقا جربت مع حد تاني .. لانها مستحيل تكون دي اول مره تمارس جنس مع حد .. وإلا مش هيكون عندها جرائه تعمل معاك حاجه
رامي: هي قالتلي انها كانت بتمارس السحاق مع وحده صحبتها .. لكن مش اتفتحت لا من طيزها ولا من كسها .. وانا اتأكدت من كدا .. بعدين قالتلي انها حبت موضوع الساديه ونيك الولاد من الفيديوهات الي بتشوفها وقررت تجربو معايا على الطبيعه طلاما انا مفتوح جاهز
انا: وبقت تريحك ولقيت المتعه معاها والدنيا احلوت
رامي: هي احلوت اه بس انا مش طايقها ولا طايق ابص في وشها .. لانها من يوم ما عملت كدا وهي بتعاملني وكأني خدامها .. وبتهددني بابويا وامي كل شويه وانا بسكت عشان الصور الي معاها .. نفسي انتقم منها بس مش عارف ازاي

انا بعد ما عرفت الي حصل مع رامي والي عملتو مريم فيه حطيت في دماغي اني لازم اكون اول زب يدخل ظيز مريم .. ورامي هو الي هيوصلني ليها وكمان ممكن عن طريقهم اوصل لأمهم
رامي: عمر .. عماااار
انا فقت على صوتو: ايوا معاك
رامي: بتفكر في اي
انا: لا مفيش افتكرت حاجه كدا كنت عايز اعملها
رامي: الكلام دا بينا يا عمر .. لو حد عرف هتبقا مصيبه
انا: متخافش ياعم .. هو انت شايفني زيهم ولا اي .. سرك في بير .. واي حاجه عايز تعملها في اي حد قولي بس .. ولو عايز حقك منهم كمان هجيبهولك .. هخليهم يجو تحت رجليك كمان
رامي: هما كدا كدا نسيو الموضوع .. بعدين انتقامي مش هيغير حاجه .. وهفضل زي مانا ف مبقتش تفرق
..............
نكت رامي ليلتها وفضلت اشتم اهلو وانا بنيكو وجبت سيرة اختو وامو وهو كان بيهيج من الكلام خالص .. خلصنا النيكه ورامي دخل خد دش في الحمام عندي بعدين لبس وراح شقتهم . . . .
بعد ما خلصت مع رامي افتكرت اتصالات امي وولاء .. اتصلت على ولاء الاول . . . .
انا: و*** زمان
ولاء: اي ياعم فينك .. بقالك اكتر من شهر لا بتيجيلي ولا بتكلمني
انا: وهو مين الي المفروض يسأل فينا بقا .. بعدين انا قلت دي عايشه مع جوزها ومبسوطه ف بلاش نزعجها وكدا
ولاء: هي شكلها كدا هتبقا جوازه منيله بنيله
انا: لي يعني
ولاء: لما تيجي الخميس الجاي يبقا هقولك
انا: في حاجه حصلت طيب بينكو
ولاء: كان هيحصل .. المهم يبقا هقولك لما تيجي .. ويبقا تعالا عليا في الڤيلا بتاعتنا الاول
انا: طيب ماشي
ولاء: البت خلود عامله اي
انا: كويسه زي القرده
ولاء: بتقولي من كام يوم كدا انها نفسها تعزمها مره على نيكه حلوه .. وبتقول انك محضرتش ولا يوم من اول الترم دا
انا: ما انا كنت بخلص شوية حاجات كدا وهبدأ احضر من بكره
ولاء: حجات اي دي
انا: بخصوص منه .. يبقا هحكيلك لما نتقابل
ولاء: هي البت دي لسه بتعيش
انا: اها .. قلتلها النهارده اني بحب وحده تانيه وحاسسها زعلت من كدا
ولاء: تتفلق
انا: مش هتقوليلي برضو في اي
ولاء: لا لما تيجي
انا: طيب .. يلا باي
ولاء: باي
قفلت مع ولاء وكنت هتصل بأمي واقولها على موضوع خلود لكن رجعت في كلامي وقلت يبقا اقولها لما ارجع الاجازه الجايه .. اتصلت عليها برضو واتطمنت عليها وفضلت طبعا تقولي انها مولعه وعايزه تتناك ومش قادره تستنا لاخر الاسبوع وانا اراضي فيها واقولها كلام سكس .. قفلت معاها وقمت فتحت الدولاب لقيت الهدوم الي نزلتها تتكوي لسه ما رجعتش .. فكرت ازل اشتري شوية هدوم ليا وقلت اتصل بخلود واخدها معايا وننقي شوية لبس ليها وليا .. اتصلت بخلود . . . .
انا: الو .. ازيك يا حبيبتي
خلود: حمد*** على السلامه
انا: مالك في اي
خلود: لا مفيش .. مش ظاهر يعني بقالك كام يوم ولا بتتكلم ولا بتتصل ولا بترد حتا
انا: معلش غصب عني .. كان في شوية شغل كنت بخلصهم
خلود: اممممممم .. طب عايز اي
انا: كنت عايزك تلبسي وتنزلي عشان اخدك افسحك ونجيب شوية هدوم ليا وليكي
خلود فرحت: بجد !!! انا ثواني وهكون جاهزه
انا: اشطا هلبس انا كمان واقابلك على اول الشارع بتاعكو
خلود: تمام
قفلت مع خلود ولبست ونزلت ركبت العربيه واتحركت .. كانت الساعه وصلت ٧ بالليل .. وانا ماشي تليفوني رن وكان رقم غريب . . . .
انا: الو
صوت: ايوا يا عمر
انا: ايوا يا بسمه .. هو انتي ليكي كام رقم يا بت انتي
بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟
انا: اه .. لي يعني
بسمه: منه انتحرت من ساعه
انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!!
صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط
...................




في السلسله السابقه عمر ذهب بالسياره لمقابلة خلود والتنزه وتسوق بعض الاشياء .. اثناء قيادتة في الطريق أتاه اتصال من رقم مجهول .. وعندما اجاب وجد المتصل كان بسمه صديقة منه .. واعلمته ان منه ماتت منتحره منذ قليل .. تفاجئ عمر وتوقف بالسياره في منتصف الطريق ولم يلحظ الشاحنه آتيه من شارع جانبي على يمينه .. اسطدمت الشاحنه بسيارة عمر وهو بداخلها ثم نقل إلى المستشفى في سيارة اسعاف .............


الجزء الرابع
بسمه: مش وقتو .. انت كلمت منه النهارده ؟
انا: اه .. لي يعني
بسمه: منه انتحرت من ساعه
انا فرملت بالعربيه مره وحده: بتقولي ايييه ؟!!
صوت كلاكس تريله جايه من شارع جانبي يميني: طااااااااااااااااط
مدرتش بنفسي بعدها.........................
عدت عليا كذا لقطه واولهم وانا في عربية الاسعاف والمسعفين جمبي .. ولقطه والممرضين حوليا وانا داخل المستشفى .. ولقطه وانا شايف الدكتور ماسك المقق وحتة قطنه وايدو متغرقه ددمم ...............
صحيت بعدها وانا مش مركز وحاسس بإعياء وصداع . . . .
انا بتعب: ااااااااه .. دمااغاااي
الممرضه من جمبي: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر
انا بتعب وعدم تركيز: انا فين .. اي الي حصل
الممرضه: في مستشفى***** .. حضرتك عملت حادثه على الطريق والاسعاف جابك
انا مكنتش فاكر حاجه والصداع كان رهيب ومكنتش مستحمل .. الممرضه جابت حقنه وادتهالي في دراعي الشمال ولاحظت ان دراعي اليمين متجبس .. بعد دقيقه حسيت الدنيا بتبهت وعيوني بتقفل غصب عني .. لاحظت باب الاوضه بيتفتح وخلود ظعرت من وراه . . . .
خلود: عمر .. ر .. ر .. ر ...... انت كويس ..س .. س .. س " صدا صوت يعني😂"
انا: ..............
مردتش على خلود ومحستش بنفسي غير وانا بصحا تاني بعدها لكن مكانش في صداع وكنت حاسس اني احسن من الاول بكتير .. صحيت ولقيت نفسي في نفس الاوضه .. كنت على سرير وكان مرفوع من تحت راسي وصدري .. عامل زي كنبة الدكتور النفسي .. بصيت على جسمي لقيت دراعي اليمين متجبس .. وبقية جسمي نتغطي بملايه بيضا .. كنت حاسس بألم في دراعي المتجبس ودراعي التاني وخصوصا كفي الشمال .. وحاسس بألم في رجلي اليمين .. بصيت جمبي لقيت خلود فاتحه روايه وبتقرأ فيها .. وكان قاعد في جمب دكتور ايمن ابوها .. ايمن خد بالو اني صحيت . . . .
ايمن: حمد*** على السلامه يا عمر يابني
انا بتعب وبصوت واطي: *** يسلمك يا عمي
خلود خدت بالها لما ابوها كلمني وحضنتني وابوها قاعد . . . .
خلود بعياط: كدا يا عمر خضيتني عليك .. لي عملت كدا
انا: هو انا يعني اتخبطت بمزاجي ؟! .. بعدين انتي كدا هتخنقيني
خلود بعدت: اسفه
انا: هو اب الي حصل
خلود: تليفوني رن وانا بره البيت وكان رقمك الي بيرن .. وكان واحد من الي كانو معاك في عربية الاسعاف وقالي انك عملت حادثه .. اتصلت ببابا وجينا للمستشفى وفضلنا معاك طول الليل
انا: ليل ! .. هو عدا عليا قد ايه وانا هنا
خلود: انت عملت الحادثه امبارح الساعه سبعه ونص بالليل .. ودلوقتي الساعه ١١ الضهر
انا: امممممم
خلود كان كلامها مش مقنع .. ازاي المسعفين قدرو يفتحو باسوورد تليفوني .. وليه اتصلو بخلود ومتصلوش برقم ماما مثلا او ولاء او رقم بسمه الي كانت اخر رقم كلمني .. وكنت عايز اسأل خلود على كدا لكن خدت بالي ان ابوها موجود ف قلت يبقا اسألها بعدين .. بعد دقائق الممرضه دخلت علينا وبعدين دخل وراها دكتور في الاربعينات . . . .
الدكتور: حمد*** على السلامه يا استاذ عمر
انا: *** يسلمك يا دكتر
الدكتور قاس نبضي وجاب كشاف ووجهو لعيوني وفتحهل يبص فيها . . . .
الدكتور: دا احنا كدا بقينا كويسين جدا
انا: يعني اقدر اخرج النهارده ؟!
الدكتور: لحقت تزهق مننا !
انا: لا العفو يا دكتر بس انا مبحبش جو المستشفيات .. بتخنق
الدكتور: عموما انت كويس جدا دلوقتي .. بالنسبه لدراعك اليمين ف دا شرخ صغير جدا في العضم ومش هياخد وقت ويروح .. ورجلك اليمين فيها كدمات كتير وجرح حوالي خمس غرز .. وكمان كدمه بسيطه في جمبك اليمين .. هكتبلك على مراهم ومضاضات حيويه تواظب عليها مدة اسبوعين وهترتاح عليها جداً
انا: انا حاسس بألم في دراعي التاني
الكتور: وريني كدا ؟!
الدكتور كشف على دراعي التاني . . . .
الدكتور:لا دي بسيطه جدا ومش منها خوف .. مجرد كدمات برضو مش هتأثر في حاجه .. هنلف عليها رباط ضغط لمدة يوم ولا حاجه وهتكون كويس
انا: كتر خيرك يا دكتر
الدكتور: ويبقا ميعادك معايا هنا في المستشفى بعد اسبوع من النهارده عشان اطمن عليك
انا: تمام
الدكتور طلع ووراه الممرضه بعد ما كتبلي على شوية ادويه .. بعدين سألت ايمن . . . .
انا: بقولك ايه ياعمي .. هو في حد من اهلي عرف بالحادثه ؟
ايمن: انا حاولت اتصل بمامتك لكن تقريبا غيرت رقمها .. كل لما اتصل الاقيه مغلق
انا: هي غيرت رقمها فعلا .. طب وانتي يا خلود مقلتيش لولاء ؟
خلود: انا مفكرتش اقولها الصراحه لاني كنت متلخبطه جدا لما عرفت
انا: كويس خالص .. انا اصلا مش عايز حد يعرف .. مش عايزهم يتخضو من الي حصل .. خصوصا امي
ايمن: طب ولما محدش هيعرف .. هتعمل اي في الشقه لوحدك وانت مش قادر تتحرك كدا .. مين هيطبخ ويغسل وينضف ويحافظ على مواعيد الدوا
انا: الحاجات دي كلها محلوله .. في مرات البواب عندي في العماره هتتكفل بكدا
خلود: بعد اذنك يا بابا عايزه اتطمن على عمر في شقتو كل يوم
ايمن بصلها وسكت شويه بعدين رد: ماشي برحتك .. يبقا هنرحلو انا وانتي
قعدنا شويه ومستنين لما المحلول الي متعلقلي يخلص .. افتكرت وانا قاعد المكالمه بتاعة بسمه وان منه انتحرت .. وافتكرت الكلام الي قلتو لمنه وشكلها وهي نازله .. وازاي متوقعتش انها ممكن تعمل كدا .. زعلت جدا .. رغم اني مكنتش حاببها ولا كنت حابب علاقتنا بس تصرفها دا زعلني وحسيت انها انتحرت بسببي .. بس الموضوع خرج عن ايدينا كلنا ومعادش في اي حاجه ممكن تصلح الي حصل .. على حوالي الساعه ٢ الضهر طلعت من المستشفى بعد ما حاسبت من الڤيزا الي معايا .. مشيت انا وخلود وابوها في عربيتهم ووصلنا لعمارتي .. نزلت من العربيه وانا ساند على خلود وايمن .. جابر شافني من على الباب وجري عليا . . . .
جابر: يا خبر ابيض .. الف ملون سلامه يا بيه .. اي الي حصلك .. عنك يا بنتي عنك
جار سندني مكان خلود ورحنا للاسنسير .. ناديه سمعت الصوت وطلعت من جوا ووقفت شافتني ومتكلمتش .. طلعنا للشقه ودخلنا للأوضه ونيموني على السرير . . . .
ايمن تليفونو رن ورد عليه .. بعد ما خلص كلمني . . . .
ايمن: بقولك اي يا عمر .. الظابط المسؤول عن محضر الحادثه كلمني وقال اننا مشينا قبل ما يخلص اجرائات المحضر .. انا قلتلو انك تعبان ومش وقتو وكدا .. وقالي انو هيجي بكره الصبح عشان تخلصو
انا: تمام ماشي
............
عدا اليوم وايمن وخلود وجابر نزلو وناديه طلعت .. كلامنا كان قليل جداً وعلى قد السؤال .. ناديه نضفت وطبخت عشا ليا .. وقالتلي قبل ما تنزل انها هتطلعلي بكره الصبح وتشوف لو احتجت حاجه .. رامي عرف من جابر تحت وجاني هو وابوه وامو واختو مريم وقعدو معايا شويه وساعدوني وجابولي الاكل للسرير .. وطبعا ايديا الاتنين مصابين فجودي مرات وليم ساعدتني في الاكل وكانت بتأكلني في بقي وكنا بنهزر ونضحك كلنا ..اكلت وخدت دوايا ورامي وعيلتو مشيو .. قبل ما انام اتصلت بفؤاد . . . .
انا: الو .. ايوا يا فؤاد
فؤاد: ايوا يا عم عمر
انا: بقولك ايه انا عملت حادثه
فؤاد اتفاجئ: اييه !! امتا وازاي
انا: تعالالي على الشقه عندي هنا .. لازم تكون موجود بكره الصبح .. عشان تخلص موضوع المحضر بتاع الحادثه دي .. ومتعرفش حد باني عملت حادثه
فؤاد: طيب طيب
قفلت مع فؤاد واتصلت على الرقم الي بسمه اتصلت منو . . . .
انا: الو
بسمه: ايوا يا عمر
انا: هي منه انتحرت فعلا !!
بسمه: ايوه .. امها اتصلت عليا امبارح العصر كدا .. وقالتلي انهم اقيوها قاطعه شريانها في الحمام .. فضلت اقريبا اكتر من ساعتين لحد ما دمها ااصفا وماتت .. اتدفنت بالليل
انا: امتا .. وازاي عملت كدا .. وليه
بسمه: معرفش ليه عملت كدا .. ما انا كلمتك عشان اعرفك واشوف لو تعرف حاجه .. انت كلمتها في حاجه يومها ؟
انا سكتت شويه بعدين رديت: ايوه كلمتها بس كانت عاديه جدا ومفيش اي حاجه متغيره
بسمه: ما انا قابلتها يومها الصبح وقالتلي انها رايحه تقابلك وكان شكلها مبسوطه ومفيش اي مشكله .. مش عارفه اي الي خلاها تعمل كدا .. بقولك اي .. هو اي الي حصلك والسكه اتقفلت وانا بكلمك وبقولك على الي حصل امبارح
انا: ياريتك ما كلمتيني .. بسببك عملت حادثه واديني قاعد في الشقه عاجز ومش قادر اتحرك
بسمه: يالهوي .. هي اي المصايب الي بتيجي ورا بعضها دي
انا: بقولك اي .. سلام بقا عشان خدت الدوا وعايز انام
بسمه: طب مش هنتقابل ؟ .. عايزه اجي ازورك حتا
انا: يبقا نرتبها بعدين .. سلام
قفلت مع بسمه وكنت مرهق جدا ونمت
.............
صحيت الصبح على الساعه ٨ على صوت في الشقه برا .. استوعبت الي انا فيه وكنت عايز اخش الحمام . . . .
انا بزعق: ميين براااا 🗣️
ناديه من برا: ايوا يا بييه !!
ناديه فتحت الباب: ايوا يا بيه أأمر
انا: لا مفيش بس صحيت على الصوت وقلقت .. انتي هنا من امتا
ناديه: من نص ساعه كدا .. معلش قلقت نومك .. انا هنزل لما تصحا براحتك
انا: لالا متنزيش .. انا كدا كدا صحيت ومش هنام تاني .. بس ممكن تندهيلي جابر او رامي او اي حد من برا .. عايز اخش الحمام
ناديه: جابر مش هنا .. هشوف حد من الجيران
ناديه طلعت عشر دقائق وبعدين رجعت . . . .
ناديه: استاذ رامي مش هنا .. وتقريبا كلو نايم لسه .. تعالا اساعدك انا
انا: ماشي .. تعالي اسنديني بس لحد الحمام
ناديه جات وقفت جمبي على السرير وانا اتحركت ونزلت رجليا وبعدين هي مسكتني من كتفي اليمين وبدأت اقف .. فضلت اتسند على ناديه واتحرك بصعوبه بسبب رجلي المصابه لحد ما وصلت الحمام ودخلت . . . .
انا: اهو جيه در الحاجه الي كنت عايز رامي عشانها
ناديه: يعني اي
انا: انا ايديا التنين مربوطين وعايز افك ميه
ناديه فهمتني ووشها قلب الوان . . . .
انا: انا عارف ان دا طلب عبيط وغباء مني بس انتي الي قدامي دلوقتي .. معلش
" طبعا عزيزي القارئ انا كنت بستهبل ولو عايز اطرطر لوحدي وامشي لوحدي هعمل كدا عادي بس كل دا حجه عشان اعرف اوصل لناديه .. وزبي ميتوصاش .. كان واقف وعروقو نافره وجاهز لعيون ناديه "
ناديه بتوتر: لا عادي انا تحت امرك
ناديه جات وقفت قدامي ونزلت بنطلون الترينچ الي كنت لابسو ونزلت البكسر وظهر زبي قدامها الي كان واقف على اخرو .. انا كنت متوجه للقعده وبدأت انزل ميتي في القعده وناديه مميله وماسكه زبي في ايدها وكنت حاسسها بترجف وكنت شايف العرق بيصب منها ووشها احمر وحالتها حاله .. كانت بتبصلو بعيون جعانه وعرفت من هنا ان جابر مش قايم بالواجب معاها .. بعد ما خلصت لفيت نحية حوض الوش .. ناديه فتحت الميه وبدأت تجيب بإيدها وتغسل زبي وتدعكو عشان ينزل الي فيه كويس بعدين رفعت البوكسر والبنطلون ورجعتني على سريري تاني وطلعت . . . .
بعد حوالي نص ساعه وانا على السرير بقلب في التليفون جاتلي رساله من خلود . . . .
خلود: عمر .. انت صحيت ؟
انا رديت بعد خمس دقائق: اه لسه صاحي من شويه
خلود: طب انا طلعت من البيت على اساس اني رايحه الكليه وجايه عليك .. كمان نص ساعه وهوصل
انا: تمام
خلود: بابا مش يعرف اني جايالك وفاكرني في الجامعه .. ممكن اجيلك تاني انا وهو وماما وخالد بالليل كدا .. مش تقولو يعني
انا: اكيد طبعا مش هقولو .. يلا باي
قفلت معاها وفكرت " معقول ممكن تجيب خالد معاها ؟!! .. طب هيكون رد فعلو اي لما يشوفني بعد الي حصل .. مش مهم .. تيجي زي ما تيجي بقا " .. بعد حوالي نص ساعه خلود وصلت وخبطت على الباب وناديه فتحت ليها ودخلتلي الاوضه . . . .
خلود بأبتسامه: صباح الخير يا روحي .. عامل اي دلوقتي
انا مبتسم: بقيت احسن لما شفتك
خلود جات وحضنتني وانا قاعد على السرير وقعدت قدامي . . . .
خلود ملامحها اتغيرت: كان زماننا دلوقتي في الجامعه او خارجين مع بعض .. بجد انا زعلانه جدا عشانك
انا: هتقلبيها غم ليه يا بت انتي .. مانا زي الفل اهو .. ولا كنتي عايزه الموضوع يكمل واموت
خلود اتفزعت: بعد الشر عنك .. متقولش كدا
انا افتكرت: بقولك اي يا خلود .. كنت عايز اسألك على حاجه
خلود: اي هي
انا: لما سألتك في المستشفا ازاي عرفتو اني هنا وجيتو وقلتيلي ان في حد من المسعفين كلمك من تليفوني .. ازاي فتحو تليفوني ولي اتصلو عليكي بالذات
خلود: لا محدش اتصل بيا .. انا الي اتصلت عليك لما لقيتك اتأخرت والي معاك في عربية الاسعاف هما الي ردو .. وانا بعدها رجعت البيت وقلت لبابا نفس الي قلتهولك في المستشفى وجينالك .. طبعا مكانش ينفع اقولو اني انا الي اتصلت واني كنت نازله اقابلك
انا: اممممم .. بس فهمت كدا
ناديه خبطت على الباب وبتتكلم من وراه: عمر بيه 🗣️
انا: ادخلي يا ناديه
ناديه فتحت الباب: الفطار جاهز يا بيه .. تحب اجيبهولك دلوقتي ؟
انا: اه هاتيه عشان اخد ادويتي
ناديه طلعت وبعد خمس دقائق دخلت ومعاها صينية اكل سغيره وعليها جبن ولانشن وبيض مسلوق ومطقوق وكباية لبن . . . .
انا: اي دا !!
ناديه: خير يا بيه .. مش عجبك الاكل ؟
انا: لا عاجبني تسلم ايدك .. انتي لو امي مش هتهتمي بأكلي كدا
ناديه ابتسمت: انا تحت امرك يا بيه في اي حاجه .. *** يقومك بالسلامه ويعجل في شفائك
انا: تسلمي يا ناديه بجد
ناديه طلعت وكنت حاسسها بقت بتعاملني احسن من الاول وبقا في ود اكتر .. معقول تكون مشهياني وعجبها الي شافتو ؟!! .. بعد ما ناديه طلعت خلود بتكلمني . . . .
خلود: ناديه دي مرات البواب صح ؟
انا: مظبوط
خلود: شكلها طيبه وبنت حلال
انا: فعلا .. دي بتتعب جدا هنا .. هي المسؤوله عن التنضيف والغسيل وبتهتم بالشقه كل يوم .. وساعات اطلب منها تطبخ ليا الغدا او العشا ونفسها حلو جدا في الاكل
خلود: طب يلا عشان تاكل وتاخد دواك .. عشان تخف وترجعلي .. انت واحشني أوي
انا: وانا يعني بعيد عنك .. مانا جمبك اهو .. بعدين اكل ازاي وانا ايدي متربطه
خلود: امال اي لازمتي هنا .. انا هأكلك
فضلنا نضحك ونقول كلام رومانسي وخلود بتأكلني بإيديها . . . .
النيك كان واحشني جدا .. ودا كان سبب لأن زبي كان واقف الصبح .. لاني منكتش بقالي يومين .. من اخر مره نكت فيها رامي .. وكمان منكتش خلود من زمان جدا فكنت هايج وزبي بدأ يقف وخلود جمبي .. بعد ما خلصت اكل وشربت اللبن فضلت ابص لخلود واتأمل ملامحها .. خلود حطت الاكل في جمب وبصتلي . . . .
خلود: مالك متنحلي كدا لي
انا بدون ما ارد رفعت ايدي الشمال وشديت راسها عليا وغبنا في بوسه طويله .. فضلت ابوسها وامصمص شفايفها وسحبت لسانها امصو وكنت هايج على الاخر .. فجأه باب الاوضه اتفتح وكان فؤاد واقف على الباب .. فؤاد شافنا بعدنا عن بعض وكنا مفزوعين وخلود قامت وبعدت عن السرير . . . .
فؤاد بيضحك: الظاهر اني جيت في وقت غير مناسب ولا اي
انا: لا ياعم انت تنور في اي وقت .. دي خلود .. بيتهيألي انت عارفها
فؤاد: دي خلود الي عشانها مرضتش تحول جامعة اسكندريه صح
انا: اه هي دي
بصيت لخلود لقيتها واقفه مكسوفه وخايفه ووشها احمر وحالتها حاله . . . .
انا: مالك يا خلود تعالي .. دا عمي فؤاد جوز امي
خلود بصوت واطي ووشها في الارض: ازي حضرتك يا عمو
فؤاد مبتسم: ما شاء*** عرفت تنقي يا واد يا عمر .. ازيك يا قمر
خلود: الحمد*** تمام
انا: تعالا ياعم اقعد .. اقعدي يا خلود
فؤاد قعد على كرسي جمب السرير وخلود قعدت على اخر السرير
فؤاد: معلش قطعت اللحظات السعيده عليكو .. بس الاستاذ عمر كلمتي وجابني على ملى وشي وانا مكملتش نومي وحالتي زفت .. وهو قاعد هنا وعايش في اجواء رومانسيه مع حبيبتو
انا بضحك: طب وليه بتقر عليا كدا بس .. المهم في حد عرف بالحادثه من اهلي ؟!
فؤاد: لا
انا: طيب محدش يعرف خالص .. وعايزين نشوف حجه لأمي عشان طبعا مش هعرف ارجع اسكندريه وانا كدا
فؤاد: طب وهنقولها اي دي
انا: بص قولها انني عندي اختبارات في الكليه وعايز اذاكرلها .. وانا هكلمها النهارده واراضيها
فؤاد: طيب
انا: وبقولك .. في ظابط هيجي دلوقتي عشان موضوع المحضر بتاع الحادثه وكدا .. يبقا قابلو انت
فؤاد: اه صح هي العربيه عامله اي دلوقتي
انا: كفته وحياتك .. انا لما شفت صورتها وهي مركونه في مركز الشرطه اتخضيت .. مش عارف طلعوني سليم ازاي منها
فؤاد: عشان محظوظ .. مكتوب ليك تعيش اكتر .. عموما انا هشوف الموضوع دا وأأمنلك على عربيه تانيه .. بس هي الحادثه حصلت ازاي
انا: كنت ماشي بعدين تقريبا الفرامل بتاع العربيه علق ووقفت مره وحده قصاد شارع جانبي وفي تريله جايه خبطت فيا
فؤاد: تمام .. طب اي نظام دواك واي نظام الاصابات
انا: دراعي دا في شرخ صغير مش هياخد وقت ويخف .. ورجلي دي فيها جرح وشوية كدامات .. وفي كدمه في جمبي اليمين .. كلو بسيط يعني مفيش حاجه خطيره
فؤاد: طب وايدك التانيه .. رابط عليها لي
انا: لا دي كدمه صغيره مش حاجه كبيره .. انا بدي افك الرباط دا دلوقتي اصلا
فؤاد: طيب حمد*** على السلامه مانت كويس اهو .. دا انا اتخضيت حتة خضه امبارح .. مكنتش عارف انام ليلتها وقمت في نص الليل ركبت وجيت هنا زي الطياره .. السواق كان جايب اخر العربيه وانا بقولو دوس اكتر لحد ما العربيه طلعت دخان من الكبوت لما وصلنا " ضحكنا كلنا "
ناديه بتخبط بعدين دخلت: عمر بيه .. في واحد برا بيقول انو الظابط المسؤول عن محضر الحادثه وعايز حضرتك
فؤاد: خلاص انا هطلعلو
ناديه: تمام يا بيه "طلعت وقفلت الباب "
فؤاد: ماشي يا عمر .. انا اتطمنت عليك خلاص .. وزي ما اتفقنا على الي هيتقال لأمك .. انا هطلع للظابط ونخلص كل حاجه على السريع وارجع اسكندريه
انا: لي ياعم ما تقعد شويه
فؤاد: لا معلش عندي شغل .. بعدين اسيبك بقا براحتك مع عروستك " غمزلي " يلا سلام .. والف سلامه عليك
فؤاد طلع وقفل الباب .. خلود جات وقعدت جمبي . . . .
خلود: هو عمو دا عادي يعرف الي بينا ؟!
انا: اه عادي .. انا قلتلو اصلا اني بحب وحده اسمها خلود ومعايا في جامعة القاهره وهو الي ساعدني اني اقنع امي محولش لاسكندريه
خلود: طب والمنظر الي مسكنا بيه دا
انا بضحك: ما قلتلك خلاص متقلقيش .. انا وهو اكتر من الصحاب .. بعتبرو زي اخويا الكبير بالظبط
خلود: تمام
انا: سيبك بقا منو .. هو احنا كنا بنقول اي قبل ما يدخل علينا
خلود: مكناش..........
شديت خلود تاني ومسكت شفايفها وفضلت امس فيهم .. نزلت بإيدي ادعك بزازها من فوق البلوزه .. بعدين طلعتهم من البلوزه والبرا وفضلت اقرص حلماتها وادعك فيهم . . . .
خلود سابت شفايفي: لا بلاش كدا .. ناديه برا
انا: سيبك من الناس .. انتي وحشاني اوي
خلود: لا عشان خطري بلاش
انا: محدش يقدر يتكلم معايا اصلا .. لو عايزه اخليها تجيب حاجه نشربها وانا بنيكك مش هتقدر تتكلم وهتنفذ
خلود كانت واحشاني جدا ومن الهيجان والشوق مبقتش متمالك نفسي ونزلت امص بزها واعضعض في حلمتها وانا بفعص في البز التاني .. خلود هاجت وبقت تتاواه وتضغت على راسي .. زبي بقا زي الحديد وبارز من البنطلون .. خلود خدت بالها منو ومسكتو بإيدها من فوق الهدوم وفضلت تحرك فيه وتدعكو وانا لسه ماسك بزازها . . . .
انا: اوووووووووف مبقتش قادر استحمل .. انزلي مصيه يلا
خلود بشهوه: عيوني
خلود نزلت البنطلون والبوكسر لحد قبل الركبه بشويه وكانت لسه موصلتش الجرح ولا الكدمات .. مسكت زبي بايدها ونزلت تلحس راسو وتدعكو بالراحه .. بعدين دخلتو لحد نصو وبقت تمصو بشراهه . . . .
انا: اووووووف .. مصي كمان .. وحشتيني أوي .. بقالي اكتر من شهر معملناش حاجه خالص
خلود دخلت زبي في بقها للاخر وغرقتو من ريقها كويس .. بعدين وقفت ونزلت الجيبه اللي لابساها ونزلت الشورت والكلوت وطلعت على زبي .. خدت شويه من ريقها وحطتهم على خرمها ونزلت على زبي براحه . . . .
خلود: اححححححححح .. زبك واحشني أوي يا حبيبي .. اااااااااااه .. انا من امبارح وانا بنيك نفسي وبجهز طيزي لزبك .. مكنتش عارف انام من الهيجان
خلود نزلت للاخر وطيزها بلعت زبي .. فضلت تطلع وتنزل وانا شديتها وبقيت افعص في بزازها وارضعهم وهي بتتناك من زبي .. نزلت ايدي العب في كسها وهي على زبي ولقيت كسها غرقان .. اهات خلود ماليه الاوضه وصوتها علي جدا . . . .
خلود بتتأوا جامد: ااااااااااااه .. مبقتش قاااااادره .. كماااان نيك كسي بإيدك .. احححححح خلاص هجيب .. هجيب
خلود جابت ميتها على ايدي وزبي لسه في طيزها .. هدت السرعه شويه وبقت تطلع وتنزل بالراحه .. استلمت شفايفها بوس ومص .. افتكرت ناديه وبصيت وشفت من تحت الباب خيال حد قاعد جمب الباب من برا .. انا في دماغي " لو الي قاعده دي ناديه هيكون دا موقف كويس جدا عشان اقدر اوصللها " . . . .
بعد وصلة نيك حوالي ربع ساعه جبت لبني في طيز خلود .. وكانت كميه كبيره جدا حتا لما زبي طلع وخلود قامت كان لسه بينقط من طيزها . . . .
خلود: احححححح لبنك سخن أوي وكتير
انا: انا بقالي كتير مرتحتش كدا .. انتي كنتي واحشاني أوي
خلود وقفت ولبني بينقط من طيزها . . . .
خلود: انا هلبس هدومي على لبنك واروح بيه .. ولو جيت العصر مش هغيلو وهفضل بيه برضو .. اقولك مش هغسلو خالص لحد النيكه الجايه .. والي اكيد هتبقا بكره
انا بضحك: يااااه .. للدرجادي
خلود: انا من كتر شوقي ليك ولزبك كنت بدخل ايد شاكوش في طيزي وانا بتفرج على صورك على الفيس
انا: احاا .. لا انتي كدا حالتك صعبه خالص
خلود: ماهو بسببك .. انت سبتني اكتر شهر من غير نيك
انا: اديني رجعت وقعدتلك .. قدامك اسبوعين تستغليهم وانا نايم هنا
خلود: هيحصل
خلود لبست هدومها وظبطت نفسها ورفعتلي البنطلون وساعدتني البس . . . .
خلود: انا همشي بقا .. هتوحشني يا حبيبي
انا: وانتي كمان يا قلبي
خلود: باي
انا: باي
خلود طلعت وقفلت الباب .. بصت على الساعه لقيتها ١١ .. ندهت على ناديه . . . .
انا: يا ناديه .. ناااديه🗣️
ناديه من برا: ايوا يا بيه جايه
ناديه فتحت ودخلت: أأمر يا بيه
انا: شوفيلي كدا رامي او ابوه او اي حد .. عايز اخش الحمام " قلت كدا عشان اشوف رد فعل نادين وزي ما كنت متوقع "
ناديه: طب ما اساعدك انا يا بيه
انا: طيب ماشي .. معلش هتعبك
ناديه: لا ولا يهمك
سندت على ناديه لحد الحمام زي الصبح ولما وصلنا ناديه من غير ما اقولها وطت ووشها بقا قصاد زبي على طول .. رغم اني فكيت الرباط عن ايدي التانيه .. نزلت البنطلون وظهر زبي الي كان شبه واقف ومحافظ على طولو وحجمو .. كان لسه فاضل نقط لبن على راس زبي وشويه طالعين منو مكان النيكه .. بدأت انزل ميتي وناديه ماسكه زبي وموجهاه للقعده .. كانا بتبصلو بشهوه وكان باين العرق نازل منها وايدها بترجف .. خلصت وناديه غسلتو من اللبن والميه .. بعدين قلتلها اني عايز استخدم القعده " حمام تقيل يعني 💩😅" ناديه طلعت وانا نزلت على القعده وخلصت وغسلت .. ندهت على ناديه ولبستني البنطلون وطلعت ساند عليها . . . .
انا: معلش يا ناديه .. بقيتي تعملي حاجات مش مجبره عليها ولا ينفع تعمليها اصلا
ناديه: يا بيه انت تأمر .. *** يقومك بالسلامه بس .. عارفه قعدت السرير وحشه *** ما يكتبها على حد
وصلنا الاوضه ورجعت لمكاني على السرير . . . .
ناديه: تأمرتي بحاجه تانيه يا بيه ؟!
انا: كتر خيرك يا ناديه .. بس في حاجه صغيره .. شوفيلي رامي في الشقه ولا لا .. ولو مش هنا يبقا وهو طالع قوليلو يجيلي على طول واطلعي افتحيلو
ناديه: ليه يعني .. لو عايز تعمل حاجه انا اعملهالك
انا: لا كفايه عليكي كدا دا انتي كدا زي الفل .. انا بس عايزو يساعدني عشان ادهن رجلي وجمبي بالمرهم
ناديه: هساعدك وخلاص .. مش هآخد وقت في كدا
انا: ماشي تسلميلي وميحرمنيش منك
ناديه: آمين
ناديه طلعت بره الاوضه دقيقتين ورجعت جابت المرهم وقلعتلها البنطلون وفضلت بالبوكسر .. حطت المرهم على فخدي من قبل الركبه بشويه وبدأت تدهن .. ايدها كانت ناعمه ودافيه ولمساتها هاديه جدا .. كانت بتدلك رجلي والكدمات بطريقه ريحت عضلاتي وخففت الألم خالص . . . .
انا: يااااااااه .. أيدك ناعمه أوي .. زي الحرير .. بجد انتي ست عظيمه يا ناديه
ناديه مبسوطه من الكلام وبتكمل في الدهان .. فضلت تدهن براحه وبلمساتها الناعمه هجت جدا وزبي بدأ يقف .. وطبعا ظهر جدا من البوكسر .. انا ريحت براسي لورا وغمضت عيوني وسبتها تعمل الي هي عايزاه .. فضلت تدهن وتدلك الجرح بالراحه وكانت محترفه فعلا ومكانش في اي وجع .. بعد حوالي خمس دقائق وانا سرحان في لمساتها وهيجان وزبي قايم زي الحديد ..حسيت بإيدها بتتسحب من تحت البوكسر ومسكت زبي . . . .
انا فتحت عيوني وبصيت ليها: انتي بتعملي اي
ناديه مش بصتلي ولا ردت وبإيدها التانيه رفعت البوكسر وكلعت زبي ونزلت تمصو .. ونت اول مره دخلتو في بقها للاخر . . . .
انا: اححححححح .. يالهوي على الجماااال .. مصي كمان
ناديه كانت محترفة مص .. كانت بتمص زبي وبتدخلو للاخر وبحس بزورها وسخونتو على راس زبي .. بعدين تطلعو وتفضل تمص بسرعه وتدعك فيه وتلعب في بيضاني وتنزل تلحسهم .. بعدين تطلع تمص زبي وتلحس راسو وتلعب فيها بلسانها . . . .
انا: اااااه .. هنزل مش قادر
ناديه سابت زبي ووقفت رعت الجلابيه وقلعتها ويا دييييين اوووووومااااااي على المنظر .. ناديه كانت مجهزه نفسها ومكانتش لابسه برا وواقفه قدامي بالكلوت بس .. جسمها كان ابيض زي اللبن وبزازها كبيره ومن شكلها باين انها طريه وزي القشطه .. كان في كرش بسيط جدا ومادد فوق كسها .. ناديه نزلت الكلوت وظهرلي كسها .. كان باين عليه شعر خفيف .. ناديه مشيت وراحت نحية زبي وظهرتلي طيزها العملاقه الطريه الي مع كل حركه بتتهز زي الجيلي .. مكانش في اي تجعدات في جسمها ولا كيزها وشكلها كان يهيج بكريقه بنت متناكه .. ناديه راحت لزبي وخدت من ريقه وحطت على كسها .. بعدين مسكت زبي بإيدها ونزلت عليها . . . .
انا: .............
عااااااش اهم حاجه التفاصيل و ياريت تطول في الجزاء كمل 💪💪🔥🔥♥️
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512 و ادم احمد
E

el3araby

ضيف
قصة حلوة اوى بس معلش حاسسها بقت تقليدة اوى مبقتش فيها الاثارة بتاعه الاجزاء الى فاتت ومهلش استحملنى لو انا فاهم القصة ماشية ازاى وخليت البطل يتجوز خلود يبقى انته بتنهى القصة وحيكون ده اخر جزء رغم ان شايف انك ممكن تعمل احلى من كده وتطلع اثارة اكتر
في بداية السلسله الرابعه قلت ان عمر هياخد خطوه رسميه مع خلود بعدين هيكتشف علاقاتها الغامضه مع اهلها
لو كان صبر القاتل على المقتول مكانش انقتل😅
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512، Shelalal و معز ١٤
S

sekoseko87

ضيف
اولا تسلم ايدك
ثانيا نصيحة ليك
اوعى القصة تقلب منك مسلسل عربى اللى بيتعمدو التطويل فيه بمشاهد لو اتحذفت مش هتأثر على القصة نهائى
حاول تخلى كل مشهد فى قصتك ليه سبب او يكون مقدمة لمشهد او لحدث تانى
و خد بالك
التشويق و الاثارة فى نهاية الجزء شئ
و الفصلان شئ تانى خالص
يعنى عايز تشوق القارئ وتخليه يستنى الجزء التالى ماتنهيش الجزء فى وسط موقف جنسى
ايه التشويق فى كدة وانا عارف انك هتبدأ الجزء التالى باستكمال المشهد الجنسى
ده كدة مش تشويق على اد مانت بتفصل المود للقارئ
اسف على الاطالة
ولك تحياتى
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512 و العاشق
م

معز ١٤

ضيف
في بداية السلسله الرابعه قلت ان عمر هياخد خطوه رسميه مع خلود بعدين هيكتشف علاقاتها الغامضه مع اهلها
لو كان صبر القاتل على المقتول مكانش انقتل😅
يعني هتطلع زيه متشعبة مع بيت ايمن كاب و امها و اخوها و ان اخوها متفق معاها زي ما هو اتفق مع ولاء صح
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512
E

el3araby

ضيف
اولا تسلم ايدك
ثانيا نصيحة ليك
اوعى القصة تقلب منك مسلسل عربى اللى بيتعمدو التطويل فيه بمشاهد لو اتحذفت مش هتأثر على القصة نهائى
حاول تخلى كل مشهد فى قصتك ليه سبب او يكون مقدمة لمشهد او لحدث تانى
و خد بالك
التشويق و الاثارة فى نهاية الجزء شئ
و الفصلان شئ تانى خالص
يعنى عايز تشوق القارئ وتخليه يستنى الجزء التالى ماتنهيش الجزء فى وسط موقف جنسى
ايه التشويق فى كدة وانا عارف انك هتبدأ الجزء التالى باستكمال المشهد الجنسى
ده كدة مش تشويق على اد مانت بتفصل المود للقارئ
اسف على الاطالة
ولك تحياتى
شكراً لمرورك
بالمسبه لطول الاحداث واهتمامي بالتفاصيل ف دي الصراحه حاجه في شخصيتي ومش هقدر اغيرها .. لاني بطبيعتي بحب احكي بالتفصيل .. سيان قصه او موقف او أشرح حاجه .. بس هحاول اشوف حل لكدا
وبالنسبه لموضوع النهايات " تشويق وفصلان " ف دي كانت لافته مهمه منك وبشكرك عليها ويبقا هاخد بالي بعدين👍
 
  • أعجبني
التفاعلات: flfl512 و sekoseko87

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل