• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس انا و زوجي وبن عمي قصة متسلسلة ( منقول ) الجزء الرابع (1 مشاهد )

ا

القيصر نسوانجي

ضيف
رابط الجزء الثالث
https://arabxforum.com/threads/انا-و-زوجي-وبن-عمي-قصة-متسلسلة-منقول-الجزء-الثالث.26588/

الجزء الرابع
بعدها....... ذهب وليد… اغتسلت وذهبت لأمي احضرت اطفالي.. وعدت للمنزل كلمت زوجي واخربته بكل التفاصيل وادقها دون أي نقص…. فصعق زوجي مندهش… واحسسيت بغضب غيرته لكن فهم اني اخطط ان اجمعه هو ووليد بن عمي وعليه ان يرد كرامتي وكرامته بكسر عين وليد من خلال ان ينيكه أمامي حتى يبقى يشعر بالانكسار أمام زوجي وهنا ابدأ بأقتطاف متعتي مع الاثنان.. فاعجبت الفكرة زوجي… وعدت اكمل خطتي بأتقان… مضىت الايام ووليد يراسلني ويتصل ولا ارد وعاد زوجي من السفر وتحججت لوليد ان لا يراسلني كي لايقع هاتفي بيد زوجي ويتسبب لي بمشكلة ولكن لم اصالح وليد .. وصار وليد يراقب زوجي متى يخرج ومتى يذهب للعمل حتى يراسلني ويشرح لي ويعتذر ويبين ندمه وخبرني ان الكلمات خرجت منه بسذاجة .. مضت الايام وصار شهرين ولم اصالح بن عمي وليد.. زوجي يعلم بكل تفصيل ما يحصل فقال لي ضاحكا للظرافة يا قحوبة ماذا فعلتي بالولد رغم استحقاقه وتشوقي انيكه لنيكه زوجتي وحبيبتي لكن بدأت اشفق عليه… فضحكت معه وشكرت ر*******ي على هذا الزوج المتفهم لرغباتي وشهواتي… حسدت نفسي عليه فعلا حتى وليد برغم ما عشت معه من احساس فهو لا يقارن بزوجي ومعشوقي الاول والأخير لكن ماذا افعل انها متعة عيش الاحاسيس الممنوعة المرغوبة والممتعة للنفس واللذيذة… وهنا خطرت لزوجي فكرة هي ان التقي وليد وانا ادخل عليكم.!! قلت فكرة جيدة وناجحة..! لكن لم اهتم بتفاصيلها لثقتي بعقل زوجي.! قررت ان اجيب رسائل وليد… وبعد دلال كنت استمتع به بدأت الين معه واتقبل اعتذاره… بعد دردشات طويلة حتى عدنا انا ووليد لحالنا السابقة لانتي بصراحة انا صرت اشفق عليه لندمه ولتعلقه بي… ولا اخفي انا ايضا احبت اسلوب وليد ومتشوقه لقضيبه لكن هذه المرة بمتعة مختلفه وهو ان ينيكني هو وزوجي.! مجرد تخيلي للفكرة ماء كسي يسل وحده وكسي ينبض بدقات وحكات كنبضات القلب تنمي عن الاشتهاء الجارف…! وليد أخبرني انه متشوق لي دون صراحة القول بأنه يرغب بنيكة أخرى من كسي… تعجبني طريقة تحفظه بالادب فيها رقة هكذا أشعر.. رغم معرفتي بتعلقه في جسدي ونفسي وبالأخص عشق كسي ومجوني ولن ولن ولن ينساني ما دام حيا لن ينسى ابنت عمه الشبقة اللذيذة الماجنة بكل ثقة الانوثة من معنى… اخبرت زوجي ماذا أفعل؟ قال واعدي وليد لينيكك..! سارت قشعريرة كهرباء بجسدي زوجي يطلب مني مواعدة وليد لينيكني ياااااه احساس مغاير لم احسه من قبل بلسان زوجي مختلف فهو حقيقي وليس خيال يطلب مني مواعدة بن عمي لينيكني… ثم قاطع خيالاتي… قائلا واعديه كما ترغبين والباقي انا أكمله وانا سأخذ الأطفال إلى امك لتأخذي راحتك كما تحبين… حقيقة زوجي ذكي جدا ويصعب احيانا تحليل عمق تفكيره لكن أثق به جدا لانه صائب في الغالب الساحق وبارع بالتفكير جدا وجربته خلال حياتي معه التي بلغت حوالي عشرة سنوات وجدته بارع في التحليل والتفكير والاقدام قوي الشخصية كله ثقة حتى من كثرت ثقته بنفسه كنت احسبه سابقا غرورا لكن اكتشفت بعد ذلك حد الذكاء عنده هي التي تجعل الأخر يحسده ويُتهم عليها في أنها غرورا.. لان استنتاجااته اغلبها صائبة وفي مكانها الصحيح…. اعشقك يا زوجي ليس لك مثيل رغم متعة كسي التي ترغب بعيش الجديد…. بعد هذه التأملات حضر زوجي بعد أن تجهز للمغادرة لبيت اهلي واطفالنا معه والساعة تقريبا العاشرة ليلا وقال لي اخبري وليد انني في العمل وسابقى في العمل حتى يطمئن ويأتي بثقة دون خوف وانا سأخذ الأطفال لأمك… الغريب كنت أجهل ما يخطط له زوجي.. فسألته طيب هل ستبقى عند اهلي وانا بشكل ساخر اسئله؟! قال لا لكن سأعود بعد أن يخرج وليد اقنعيه ان يخرج الساعة الثالثة ليلا وبعدها سأتصل بك وأعود والأطفال معي… اقتنعت بفكرته لثقتي به… لكن لا أعرف سرحت متأملة ماذا سيستفاد زوجي من ذلك… كنت أشك انه يخطط لشيء ما لا يريدني ان اعرفه.! فقاطع تأملاتي كأنه قرأ أفكاري قائلا لا تسرحين وثقي بي… فانا اريد وليد يتعلق بكسك اكثر… فاقتنعت بكلامه ولم ادقق اكثر بالتحليل حتى اعثر على ثغرة يبادرني من خلالها الشك… قلت له طيب وقابلته وخرج مع الأطفال ذهب لبيت امي… وواعدت وليد قلت له بالتفصيل زوجي سيبقى في العمل الليلة واخذ الأطفال لبيت امي تريد أن تراهم فمضى شهر ولم تراهم وسيبقون عندها للصباح… فشعرت بصوت سرور وليد لسماعه ذلك… وحضر نفسه وأتى خلال نصف ساعة كأنه كان متزين بثيابه وينتظر… وطرق الباب وانا كنت قبل قليل خارجة من الحمام لاتهيء لنيكة جديدة مع قضيب وليد وزب وليد الممتع ورقته ودلاله… ذهبت للباب قلت من؟ قال افتحي انا وليد فاندهشت ففتحت بسرعة… فقلت وليد ما هذه السرعة لم اكمل من ارتداء ثيابي ووضع قليلا من الميك آب يا حبيبي..! فقال انت هكذا أجمل ياااااه شكلك مثير وانت بمنشفة الحمام وانت تلفيها حول صدرك وتصل فوق ركبتيكي..! يااااه كم انت جميلة بجميع الظروف… عجبني كلامه الذي اعتدت عليه شعرت بصدقه بذلك وصدق تغزله… كنت متشوقة لرشقة زب أخرى من وليد قفلت الباب بالمفتاح وهو يقبلني لم يصبر وهو يهمس حبيبتي شهرين وانا اعيش أقوى عذاب أحر من جهنم نفسها.. ألم… مرارة...وجع…. قاتل… وانا استمع له وهو يحتضنني من خصري ويضمني اليه بلهفة… كنت مستمتعة لأبعد حد بكلامه الذي يغذي غرور نفسي… قلت له بدلال ودلع انت المخطأ… فشعر بخطئه حين ذكرته فقال نعم يا ابنت العم نعم انا مستعد ان اعتذر لزوجك ولكن اعتذار له لأجل قطيعتي بعدم مواصلتكم ولكن حقيقة الاعتذار سببه تعرفيه… فتأملت بكلامه قلت لنفسي كم انت ساذج يا وليد ولا تعرف زوجي وشهامته هل تظن ان زوجي يقبل بمتعتي معك دون مقابل؟! كم انت ساذج فعلا ولا تعرف ان زوجي مع متعتي سينيك طيزك كالمرأة حتى يكسرك بنفسك وأمامي وامامه…. وانا أحدث نفسي فقاطعني وليد هاااااا حبيبتي ماذا تقولين أين سرحتي.؟ قلت له لا كنت افكر بكلامك… لا… لا حاجة لتعتذر لزوجي بذريعة القطيعة وانت تقصد اعتذار لأجل وسمه بالديوث… يكفي انك اعتذرت لي وشعرت بندمك حقيقة…. ودعنا ننسى لنستمتع….. عاد وليد بن عمي يرويني بشغف عاشق فارق معشوقته وعاد لها بلهفة الطفل لأمه… اثارني ذلك وزاد امتاع عطش غروري وشهيتي الانثوية لهذه الاحاسيس… وذهبنا للغرفة وعشت مع وليد اكثر مما عشته اول مرة وأكثر متعة وأكثر جرئك وأكثر بذائة ممتعة.. حتى وهو يعتليني قال لم أكن أعلم عندي ابنت عم بهذه الشبق واللبوة التي لا تشبع من الزب…. اثارني… كررت قولي له حبلني يا وليد اريد *** منك…طبعا وانا في قمة الشهوة كل رغباتي وكلامي نابع عن حقيقة ساعة المتعة … كما قلت سابقا جنون الشهوة يغيب العقل يجعل النفس تتكلم بشكل حقيقي وترمي التقاليد والاعراف وحتى عشرة الزوجية والحب عرض الحائط… نعم انه عهر ومجون المتعة واللذة…. وانا اصرخ ووليد يدك كسي بزبه هيا وليد حبلني اريد ولد يشبهك… وهو قال حقا ترغبين يا بنت عمي… قلت نعم يا ابن عمي حبلني اريد ولد ساسميه وليد… وهنا بدأت الشلالات منه تدفق بقوة بكسي ومهبلي حتى شعرت انني امتلئ بشهوته وصارت تسيل من كسي ولا زال زب ولي في كسي وهو يحضنني.. بعد مضى حوالي وقت بربع ساعة ونحن على هذا الحال ننهل قبل ومص وسكون ورضا كل منا للأخر… قال احبك اشكرك يا اميرتي… قلت له اشكرك حبيبي اشبعتني حقا… وهنا… ظهر صوت اعرفه… قائلا بسخرية…. ها حقا حقا؟! كأنه يردد بشكل ساخر ما قلناه….. ولكن بنبرة مرعبة اعرفها…. فرميت وليد من حظني ووليد نفسي تماما فزع وتغطى بالشرشف كالأنثى …. وجحضت عيناي.. انه زوجي انه زوجي واذا به واقف بباب الغرفة… من الصدمة قلت له متى انت هنا…؟؟!!! انتظرونا في الجزء الخامس
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل