• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس انا و زوجي وبن عمي قصة متسلسلة ( منقول ) الجزء السادس والاخير (عدد المشاهدين 2)

ا

القيصر نسوانجي

ضيف
رابط الجزء الخامس
https://arabxforum.com/threads/انا-و-زوجي-وبن-عمي-قصة-متسلسلة-منقول-الجزء-الخامس.26749/

الجزء السادس والاخير
فقلت لوليد كل هذا كان مخطط له لان تكون معنا انت وزوجي لتشبعوني نيك لاني أرغب ان ينيكوني اثنين واعيش معهما الدلال والدلع والحب وكل واحد يعطيني احساس مختلف.. احب ان حضن رجلين في آن واحد.. وقضيبين بداخلي في آن واحد… انانا امرأة شبقة!! وهنا وليد آفاق من الصدمة..! قال حبك ورغبتك لي كانت تمثيل؟! فقلت لا بل ما حصل بيني وبينك صادق ورومانسي ولكن بعلم زوجي… لاني لا اخفي عليه شيئا… وهنا لازال وليد تتوالى عليه سلسلة الاندهاشات.. ثم حضر زوجي.. ونهض وليد اجلالا له لا شك انه لا زال يخشى ما حصل ولا زال الخوف مسيطر عليه بنسبة ٣٠ ٪ لكن كلام زوجي اراحه… فقال يا وليد بالنسب لي اخذت انتقامي منك وحتى لو نكت زوجتي فهي بنت عمك بالنهاية ولكن لا تستطيع ابدا ان تشفي غليل طيزيك من زبي الا ان تنيكني حتى نتعادل وترجح كفتك بنيك زوجتي بالرغم من انها ابنة عمك.. ولكن مستحيل ان تنيكني.. اولا لا اعطيك هذه الفرصة حتى تبقى تشعر بانكسارك أمامي وأمام زوجتي وثانيا هو انني شخص مستحيل اتلذذ بالزب في طيزي فزوجتي طلبت منها مرة ان تدخل اصبعها في طيزي ظنن مني في انني سآشعر بلذة اكثر ويتهيج قضيبي اكثر لكن تفاجئت عالعكس تضائلت لذتي وبقي شرجي يؤلمني ثلاث ايام على عكسك تماما فأنت شعرت بجزء من اللذة…! اما انت طليق حر والان تستطيع الذهاب وكأن شيء لم يكن ولا احمل لك اي ضغينة.! لكن إذا أحببت أن تبقى معنا بسرية لاشباع متع هذه اللبوة ابنة عمك فأعتقد هذا سيسعدك ويسعدني ويسعدها بالدرجة الأولى لاني اعرف كل طموحاتها الجنسية ورغباتها النفسية… فاذا قبلت بذلك برضاك فأهلا بك لكن بشروط ابنة عمك وحسب رغباتها… انا استمتعت بحديث زوجي لوليد بن عمي وصراحة ملئ غروري كانثى ذات فحل اعشقه برغم حبي لوليد بن عمي لكن حبي له ليس كحبي وعشقي لزوجي فأنا لا استطيع العيش دون معشوقي ويمكن الأستغناء عن وليد وغير وليد بسهولة ووليد بن عمي حبي له ممتعة تجديد وتشوق للقضيب الجديد والمجون تحت ذكر غير زوجي، فهو ليس معشوقي، فقط زوجي معشوقي اما حين اقول عشيقي اقصد ان وليد هو الذي يعشقني ويحبني كعاشق متيم وليس العكس لان عشقي وحبي لحبيبي ومعشوقي زوجي وفحلي فقط .. بعد إكمال زوجي كلامه نظرت لوليد فقلت له وانا مبتسمة هاااا ياوليد ماذا قلت؟!! فقال وليد ممكن تعطوني كم يوم افيق من الصدمات؟! فقال له زوجي خذ راحتك فكما قلت لك.. لك الحرية كما ترغب وتحب..! وبعدها ودعنا وليد وذهب وبقي الأطفال عند والدتي وهنا تصارحنا انا وزوجي… مداعبا لي بكلام هاااا ايتها اللبوة رأيتك مستمتعة مع وليد وتعيشين معه احساس مغاير معي تقريباً..! فتبسمت وقلت انت استاذي الذي علمني كيف التجرد والتحرر بشهواتي واعيش المتع والرغبات بلذة ومتعة… اليس كذلك يازوجي الحبيب؟! وقبلته على شفتيه وبادلني الحب بكل شغف وحراره كان مستثار شعرت استثارته مختلفة لم اعهدها من قبل ربما استثارة ممزوجة بين الغيرة والإثارة بمجوني مع وليد.. يسعى ليذقني ما هو أفضل منه نتيجة شدة إثارته في ان زوجته غزاها زب اخر غير زوجها او غزها زب اخر وهو بن عمها الذي اشتهته زب وشخصية … واذا بقضيبه كالعادة لا يكل ولا يمل، همست في اذنه قائلة جسدي لازال عليه عرق ومني وليد بن عمي وهنا شعرت نهض متحمسا وقضيبه هاج على الآخر واستثار إثارة لم أعدها فيه من قبل ابدا..! نعم فكل رجل فيه شيء من الدياثة كما المرأة فيها عهر لكن.. لم يحن الوقت لأكتشاف ذلك بعد.!!! وبالاخص مجوني الصاخب الذي يجعل أحاسيس اي ذكر تستفز ويستثار له قضيبه…… الحقيقة كنت احتاجة لخشونة أقوى من خشونه وليد فقلت لزوجي وانا اتسامر معه بدلع… حبيبي لقد تحقق حلمي بتجربة قضيب اخر وكان فول الفول رومانسي ولطيف ومنيه ابيض وهو يهمس في اذني يا عاهرة يا أجمل قحوب في الكون هل تلذذتي بقضيب وليد؟ اعشقك واعشق شهواتك ومجونك فهي تثيرني تهيجني تستفزني… وبدنا بعدها بالذوبان ونحن نتهامس نعم حبيبي انا انتظر اللحظة التي ستنيكوني انت ووليد وتتنافسون على ارضائي انا بلهفة انتظر ذلك حتى هاج زوجي على الآخر وبدأ يمتص شفتي مص لم اعهده من قبل صرت اتلذذ بتبادل اللعاب معه كأني ماجنه منيوكة تذوقت زب غير زب زوجي فالفكرة وحدها تجعلني اجن بعهري وصار زوجي يفرك اثدائي وحلماتي بجنون ومتع ولذة صرت استشعر حماسته وجنونه في ارضائي قدم لي مالم يقدمه احد بالارضاء الذي تحلم به أي أنثى بالكون مذاق زوجي لا تنساه أنثى ابدا ابدا ابدا… صار زبه غريب الشكل منتفخ الرأس وانا اهمس باذنه ليزداد إثارة… وليد لحس كل قطعة بجسدي عزف على جسد زوجتك بفن وسمفونية اذابتني وزوجي بد يجتهد في ارضائي استثار للأخر زبه تصلب وراسه كبر جدا حتى خفت منه اضطربت كما تضطرب الانثى يوم فض بكارتها… ففرك براسه اشفاري ويدي بدأت ترتعد من امساكه لصلابته وبنفس الوقت متشوقة لغزو هذا اللذيذ المبهج لكل كس ونفس أنثى.. وغرسه دفعة واحد فجحضت عيناي من اللذة ومتعة وصار يدكني دكا حبيبا إلى قلب كسي وانا اهمس في اذنه افرغ لبنك بي افرغ شهوتك لتختلط مع شهوة ابن عمي وليد اريد ان احبل بطفل مشترك من نطفتيت حبلني واذا به يقذف حمممه بشموخ وسخونه لم اعهدها من قبل صدقوني… عشت احساس مممتع غاب عني كثيرا… بعدها أخرجه ليكمل قذفه على صدري ووجهي وحتى سقط على شفاهي قررت ابتلعه اكراما لنزول زوجي لرغباتي رغم عدم حبي لتناول المني… ذقته بلساني من على شفاهي طعمه اختلف حتى طعمه اختلف لا أعلم هل هذا بسبب تغييري نفسيتي ام بسبب تغيير نفسية زوجي واستثارته… قبلني والمني بين شفاهنا نقضمه بلذة… نزل يرتشف كسي المخلوط بمائي ومنيه ومني وليد بن عمي… فدهشني احساس ممتع ان فحلي يلعق الكس الذي ناكه غيره… استثرت شهقت رعشت على شفاهه مرة أخرى لمجرد تذكر احساس ذلك في الواقع…. ياااااهياااااه كم اصبحت شبقة ترعش على أي فكرة ومتعة ورغبة…. انتهينها استحممنا ونما متعانقين بكل حب وعشق … قلت له وأنا انظر بعيونه زوجي معشوقي حبيبي لم ولن اعشق واحب واغرى بأحد مثلك ابدا…… اكتب هذه الكلمات على قبري… فدمعت عيناه من شدة تأثري بحبه…. وضمني بحضنه بقوة بكل حنان وحب لايسعه حنان الكون… ونمت بين احضانه بأمان مطلق وسرور تام …! استيقضت ظهرا بشكل متأخر لم أجد حبيبي بين احضاني تفقدت كالتي فقدت وليدها او انني انا صرت كالطفلة التي فقدت امها… أسرعت للبحث عنه وانا بمجرد وضعت قدمي على الأرض من على السرير… واذا به يدخل علي وهو بذلك الروب الجميل الذي يزيده فحولة ورجولة مغرية على فحولته وبيديه الإفطار…. حبيبي تغير فيه الكثير صار يعد لي الفطور لكن لا أشعر باي تصنع او تنافس لا.. فعلا صار يريدني أن اكتشف وجه اخر من شخصيته لطالما عشقتها وانتظرتها فيه، لكن لا أعرف الظروف التي جعلته يخفيها ربما لبياضي وفطرتي الأولى كورقة بيضاء لا أعرف الكثير الذي يجعلني استخرج ما احبه منه او لسبب ظروف عاشها تجعله يكبت جزء من وجه شخصيته الظريفة الرقيقة الرومانسية اللطيفة… فتقدم نحوي و قال ابقى راقدة كالملكة الفطار ومعده تحت امرك يا غاليتي انت أميرة ومن حقك أن تبقين باحساس الأميرة والملكة وهذه مملتك وانا واطفالنا اركانها يا حبيبتي… دهشت بمتعة للغزل الجميل والرقة والحنان اللواتي غرفت منهن القليل من زوجي فيما مضى.. لكنني اليوم اعيش مع شخص جديد حقيقة انه تغلب حتى على وليد بجانبه الرومانسي… ربما كان سبب تغيره نتيجة خوفه من تفتتاني برجل اخر فكانت التجربة سببا لإخراج مكنون اللولوء من مكنونات قلبه ونفسه… ان هذا الرجل ليس فحلا فقط وإنما امير نعم انه امير مملكتي … فجلس قربي على طرف السرير وانا مغطاة بالشرشف الأبيض لنصف اثدائي مع ظهور الجزء المغري العلوي من شق اثدائي كأنني ارتدي فستان ابيض او اني فتاة أميرة تعيش في قصر ومملكة فارس أحلامها وتنهض صباحا لتجد كل ما لذ وطاب من الحب والغزل والرومانسية… بقي حبيبي ممسك بيديه صوان الفطار وفيها أجمل الأكلات الشهية التي أعدها بذوقه وحسب ما أرغب واشتهي من أطعمة لكنها بتشكيل رومانسي جميل.. وهو يمسك الفطار من تحت من الوسط بيد واحده وكأنه فارس امير يتقدم لخدمة فتاة أميرة عارضا عليها خاتم الحب والعشق خاتم الرومانسية والعشق خاتم العهد على الحب الابدي…. فقال تفضلي اميرتي… تفضلي سيدتي.. حبيبتي… اكثر ما أعجبني في لوحة الفطار وردة حمراء بأوراق خضراء براقك الألوان عطرها يفتح نفس اكبر كئيبة بالكون فما بال من هي عاشقة لهذا الأمير….. حقا انه فريد أين كنت يا حبيبي عن كل هذه الرقة والرومانسية أين كنت أين أين؟! قال انا دائما كنت موجود لكن ظروف لم تساعدني… قلت باستحياء هل السبب مجوني مع شخص غيره فجر بك هذا؟! قال لا ليس بالضبط رغم انه له تأثير بنسبة ٣٠٪ وربما ٦٠٪… لكن استطيع ان اختصر لك.. ان مجونك مع غيري جعلك تخرجين ما اريد ان اكتشفه عن احتياجاتك فضلا عن الاستمتاع بمتعتك والاستثارة برغبتك فضلا عن حبك لي ونضوجك وتطورك في الملاطفة والمغازلة… شعرت انك بدأت تصعدين السلم نحو النضوج والفراسة والتفرس في الاستمتاع بنفسك وبي رغبة ولذة فضلا عن مجونك…. كل هذا ربما خلق عندي رد فعل ان يدفع بوجهي الأخر للتفجر بالرقة والحب والرومانسية… وظروفي وظروف بياضك وعدم خبرتك في الحب والجنس وبطء فهمك او لا مبالاتك لأهمية هذه الأمور كلها قد تكون اسباب تضع اسلاك شائكة تمنع تخريج ما انا عليه اليوم… لا علينا يا حبيبتي ارمي كل شي ورائك نحو الماضي وراء ظهرك في سلة النفايات… نحن اليوم عشاق اليوم والمستقبل يا سيدة مملكتي وحياتي ❤️🥰😘… بهرت بكلماته حتى طريقة سرده رقيقة ومدهشة وجذابة ومحببة للنفس قال تفضلي يا حبيبتي الفطار مشتاق لك ولست انت 😊🌹 واااااو انا لا زلت اتفرس في عينيه وأحدث نفسي هل هذا زوجي؟!! هذا عاشق متيم برجوازي لا لا امير وسيد قلب… ظرافته تسحر اي فتاة وتزرع ابتسامة على قلب أحزن امرأة…!! قبلته في الهواء ثم دنوت من وجهه قلت لا يا حبيبي… لا افطر الا بشفتيك.. فقبلته بكل حب… حقا احببت جدا طريقة امساكه للإفطار وكأنه لا يكل ولا يتعب من حمل صوان الفطار التي يحملها كفارس يحمل درعه في يديه… نعم انه يقاتل ببسالة ويحمل أعباء الأثقال لكنه لا قتال حرب بل قتال امير وبسالة عاشق متيم في حب اميرة يحاول ارضاء جموح كل ما تتمناه وتحلم به…!! وبدأت اتناول قليل من الإفطار وانا كلي أشعر بحق شعور الأميرة لكن ليس أميرة مدللة رعناء كالتي تفتح يومها وتختمه بالصراخ على الخدم لا بل أميرة متيمة ذائبة في رحاب معشوقها.. لازلت افطر وعيناي لا تغيب عن عيناه..! شبعت فنهض وقال صحتين حبيبتي وقبلني على خداي وشفاهي وجبيني.. انه قديس انه كان الل*****ي… هكذا احدث نفسي وكلي ذوبان في عشقه.!!

نهصت استحممت من غمار المعارك الجسدية التي خضتها يوم أمس… نسيت شيء اسمه وليد نسيت شيء اسمه حب ورغبة ومتعة الجنس مع الغير… لكن لا اكذب لازالت رغبة ممارسة الجنس بين اثنين زوجي وشخص يحبني لايهمني الان وليد او غيره فقط اريد ان اتذوق متعة التجربة لا أكثر…. جاء حبيبي قال هاااااا… هل تتوقعين عودة وليد…؟! قلت لا أعلم ولايهم عاد اولم يعد انا املك أغلى شيء من وليد وابو وليد وعشيرة وليد والناس أجمعين..! اندهش قال والمتعة مع اثنين قلت بصراحة لازالت اتوق لاحساسها كمتعة لا أكثر بوليد او غيره… لكن ليست بتلك الضرورة التي تتصورها….. قبلني وذهب للتسوق وجاء للبيت وعشنا ليلة رومانسية وذهب باكرا للعمل وذهبت لعملي وأرسلت الأطفال للمدرسة .. وسارت ايامي مع زوجي احلى من ايام الف ليلة وليلة..! ومضى اسبوعين تقريبا ونسينا شيء اسمه وليد… وكنا جالسين ذات يوم انا زوجي نتعشى وكان الأطفال عند امي… رن جرس الدار تقريبا الساعة العاشرة استغربنا القادم فنحن نسكن في مكان لا نختلط فيه مع الناس ولا نعرف احد به… فنهض زوجي فتح الباب واذا بوليد واقف… انتظرونا بالجزء السابع


فنهض زوجي فتح الباب واذا بوليد واقف… وكان بخجل وانكسار وبنفس الوقت تشده لهفة لنا… قال له زوجي تفضل… دعاه زوجي للمائدة ليشاركنا انا اندفعت هاااا ياوليد مالك… بكى بخجل… قال انا بدأت احبكم رغم ما فعلته وما فعلوته بي… صرت أشعر أني صديق مقرب خاص لكما… طبطب زوجي على كتفه وقال يارجل… لا تبكي وانسئ وداعبه زوجي.. عليك أن تذكر شيء واحد وسيسرك… هو انك يوما ما سحرت هذه اللبوة التي أمامك واحبت المتعة معك وعشقتها ولا زلت ياوليد حسب اعتقادي الخيار المفضل… انا لا استطيع حتى لو نكتك ان انسيك جسدها وحبك لها فأنت عاشق واعرف العاشق ماذا يعني… لكن هي تبادلك عشق متعتك وحب متعتك فهي مسروقة القلب لانه عندي ياوليد… خطفته منها ايام كانت احضر للجامعة حين كنت التقي بها … واحببتها حب لا تستطيع لا انت ولا غيرك ان يعطيه لها…. لكن لا أحد يمنعك من حبك لها وعشقك لها وتعلقك بها… فهي بحد ذاتها فاتنة تسحر اي مخلوق..! ولا انكر انها عاشت معك لذة ومتعة تشعرها بالشغف والسرور….!! انا هنا في اندهاش وشعور بالمتعة والسرور من كلام زوجي ومدحه ولي وصفه لكل مابي من أحاسيس وفعلا كما قال هو من سرق قلبي… لكن نفسي لا زالت بعد أن تفتحت ترغب بعيش ملاذتها وشهواتها النفسية والجسدية..! هنا فرح وليد بن عمي واعجب بشخصية زوجي جدا وصاروا اصدقاء… انا شعرت ملكة أمام اثنان يتنافسون او سيتنافسون على ارضائي واشباعي زوجي ومعشوقي وابن عمي المتيم بحبه لي..! ياااااه انا ملكة الملكات ان سيدة الاستمتاع واللذة…. قال زوجي هيا حبيبتي تهيئي… لم أفهم ماذا يقصد زوجي؟! وقبل ان اقول ماذا تقصد حبيبي… التفت إلى وليد هيا يا وليد لنستعد لاشباع هذه اللبوة وان نجعلها تعيش ليلة لم تعيشيها في حياتها.. واندهشت وانا استمع فأنا لست مستعدة لهذه المتعة واللذة فقط كانت خيالات… وانا أحدث نفسي سينكوني هذين الفحليين..!!! وهنا قفزت عزة انوثتي واستثارت بغرور ممتع…. قلت لهما هيا اتعبوني واروني أقصى ما عندكم من امتاع ودلاد وحب اريد ان أراكم متحدين على امتاعي ومتنافسين اجعلوني اعيش ليلة لن انساها طوال حياتي…. ونهض الاثنان حملاني بين اذرعهم واحضناهم وكلهما يسعى لأخذ اكبر وقت لشفاهي يرشفاها ويمتصوها… مرك زوجي ذو القبلات الحارة الخشنة ومرة وليد ذو الشفاه الرقيقة بالحركات وكلاهما ينوع مرة زوجي برقة ومرة وليد برقة اصبح كل منهما يحاول يستخرج ما عنده من طاقات… صرت استمتع وانا ارشف شفاه وليد وزوجي يقضم بقايا جسدي ورقبتي ويسترق بين الحين والآخر نظراته الممزوجة بالغيرة وكيف انا ابادل وليد بكل متعة ولذة وثم اتحول لشفاه زوجي التي تلسعني حرارة يشتعل لها جسدي… وليد منغمس بين اثدائي ورقبتي ويسترق النظرات وانا التهم شفاه زوجي بحرارة ولهفة وشوق… واختلس نظراته المملوءة غيرة كغيرة المراهقين الذين يخشون خسارة حبيباتهم اذا صدر منهن ما يزعجهن… حقا سعدت بالنظرتين بهذه الفحليين الودودين اللطيفين لكل منهم لون وأسلوب يروي غرور نفسي… وبعد ان أحسست بالذوبان بدأوا يتعرون وخلعوا ثيابهم جميعها وبدأت اياديهم تعريني.. زوجي من الخلف يقف يحتضنني وابن عمي من الإمام يحتضنني ولكل منهما لهفته وفتونه بنفسي حبا وشغفا… صار زوجي يمص رقبتي وفرك ظهري بلمساته المثيرة الخشنة ووليد تناول اثدائي كالطفل المتيم ينهل من حلماتهن حليبا رويا بحب وشغف… ثم لفو بي فصرت لوجه زوجي ووليد لظهري وعيورهما تتناطح بسيقاني وطيزي وبطني وكسي… لم يهلعوني لباسي لم أفهم لماذا… اشعر انهم يجتهدون لي عيش المتعة بكل تفاصيلها ولذتها… حقا انهم تفننا بارضائي…. انا في ذوبان لم اعهده من قبل ابدا ابدا ابدا ابدا… انا بين اثنين فحلين وزبين أحدهما يقول للأخر انا افضل منك.. يااااااااه واااااااااو…. واسبح بين احضانهما وانا اقف بينهما ويداي ساعة تلتمس وتعصر قضيب وليد ويدي الأخر تعصر قضيب زوجي… صرت السعهم بعهري بدأت ادخل مرحلة العهر والجنون معهما… جننت مجوناً بهذين الفحليين… طبعا زوجي متفهم يحاول ان يعطي وليد مجال للاستمتاع اكثر اول ليخفف عليه صدمة انه انتاك وثانيا ليجعلني أشعر بلذة ومتعة أقوى… صار وليد يمص رقبتي واذني ويفرك طيزي وهو واضع يديه داخل لباسي وزوجي يفرك كسي من فوق اللباس ويهمس باذني ياقحوب ياهايجة ما احساسك؟! ووليد مندهش قليلا فتشجع وردد كلام زوجي ها يا قحوب يابنت عمي الشرموطة ما هو احساسك… قلت لهم انا منيوكتكم القحبة الشرموطة دللوني ايها الفحلان .. وهما يهتفان بكلام الغزل والفتون بي وبجسمي ومجوني… وااااااو ثم وهما بهذا الوضع تبادل الأيادي زوجي مدها خلف طيزي وادخلها وهو يبعصني ووليد ادخل يده من امام كسي من الجهة المواجه لزوجي وادخل يده بلباسي وصار يتلمس اشفار كسي ويداه تحرقاني وزوجي يرضع اثدائي وانا التفت لوليد لاكافئه على يديه وهي تعبث بعفتي بكسي بأشفاري وبظري وأخذت ارشف شفتيه ويرشفني بحب ورغبة وانصهار في اللذة بحيث سأل لعابي من السكر لم اعهد لعابي سأل هكذا من قبل و ثم التفت لزوجي وانا بعسل شفاه وليد بن عمي لاخلط قبلاتي بقبلات زوجي ولعاب وليد لان ذلك يثيرني… وانا ارشف شفاهه واقول زوجي انت تلعق عسل وليد على شفاه زوجتك وهو من حرارة الاثارة يريد تقطيع شفاهي عضا ومصا ورضعا.. ولا زلت على هذا الحال وهم يغمروني بكل كلمات الحب العذبة والرقة والرومانسية وتارة أخرى بكل الكلمات البذيئة المثيرة حتى وليد لم اتوقع انه سيتحول مثل زوجي بدأ يقلد زوجي ويسرق من خبرته.. فصار يصفني وليد بكلمات بذيئة وانا اتلذذ بها ويتلذذ… قال يا قحبة ممحونة.؟، ايتها الماجنة الشبقة هل مشتاقة إلى ايري يركبك.. انا تكهربت لكلمات الاب اشعلتني نارا على نار وهو يصفني بذلك أمام زوجي… وقلت له نعم يا منيوك احب عيرك احب زبك السميك الذي يوسع مهبلي وخصيتيك الكبيرتان وهن تطبلان على طيزي ومرة على بظري وانت ترهزني….. وهنا شعرت بزوجي استثار بقضيبه فطعنني بين سيقاني حتى ظهر رأس ايره لوليد من خلفي وفزع وليد عندما راه.. وتذكر هذا الاير ماذا فعل به وقليلا بدأ يتودد وشيئا فشيئا صار يطمئن ان يتناطحان هذان القضيبان واحاينا كأنها يتساحقان كاكساس البنات وهما بين ساقيي وانا واقفة مطحونة بين فحولتهما مرة ثديي يعتصرهما صدر وليد ومرة صدر زوجي… بعدها عرفوا اني وصلت للسكر ولا تقوى رجلي على حملي… فجذباني للسرير الذي ابدلت شراشفه بلون اسود… لا أعرف احببت هذا اللون للمجون بين فحلين.. رغم اني لم اخطط لذلك…… ثم ارقداني بينهما واحد على اليمين واخر على اليسار ومرة بين أحضان وليد بن عمي وجسمه لجسمي من الإمام وقضيبه يطعن كسي وانا افركه له وزوجي من الخلف يطعن طيزي ويمص رقبتي وأحيانا التفت ارشف شفاهه ومرة اخر" بنفس الأوضاع ولكن أمام صدر زوجي… حتى رعشت للمرة الثانية على هذا الوضع قبل أن يغزون كسي… يااااااه يااااااه كم انا امرأة شبقة لم اكتشف ذلك.. فقت من رعشتي الثانية… استجمعت نفسي قررت أن اريهما انوثتي وطغيانها… قلت لهما قفا وجلست بين ارجلهما وهما واقفان واذا بزبان مغايران قليلا لكل له صفاته التي تميزه وتثير… رضعت زب وليد وانا املس زب زوجي وهكذا مرة أخرى زوجي واملس لوليد… اخرجت كل مجوني لإرضاء الزبان… حتى بدأوا يتهامسون انها فنانة.. كم انت قحبة عاهرة… هكذا باتوا يصفوني.. حتى اوصلتهم للتأوه من لذة الرض والمص لازبارهم وخصيهم وانا اتغزل بكل قضيب على حد وارى بنفس الوقت غيرة صاحب الزب من الاخر بل غيرة الزبان من بعضهما لما اشبعتهما دلالاً… زبيهما وخصيتيهما…. اللتان من قوة الاثارة تكورتا …. بعدها نمت على ظهري ودعوت زوجي ليعطيني زبه ارضعه وقلت لوليد اركب كسي يا وليد اركب بنت عمك وحبيتك أمام زوجها… فجاء بزبه وهو يتحضر لغزو كسي وزوجي منبهر إثارة وغيرة وانا اقول له وارضع زبه… انظر ياحبيبي انظر لزب بن عمي كيف سيغزو كسي وهنا شعرت بإنتشاء وليد وتمتع زوجي.. حتى صاح زوجي وليد نيكها.. ياوليد نيكها تريد أن تنتاك منك امامي هذا القحبة الممتعة… لكن اقرئ بزوجي الاثارة والرفض من غزو زب وليد لكس زوجته.. أحاسيس اجتمعت بها جميع التناقضات وبدأ وليد يحرك قضيبه على اشفاري وصار يغرسه كما يغرس السيف في الغمد… واااااااااو واااااااااو وانا لا زلت امصمص بلذة قضيب زوجي… واعتلى وليد جسدي ونام عليه يرهزني وهو يرضع اثدائي ومرات زوجي ومرات ارتشف القبل مع زوجي ووليد يرضع صدري ويرهزني… وتبدل الوضع حتى حل محله زوجي… وصرت ارضع زب وليد وارتشف معه الشفاه مصا ولحسا وزوجي يرضع اثدائي ومرة وليد يرضعهم بأسلوبه ومرة زوجي وكل منهم عيشني الاسلوبين مجتمعين في ان واحد وانا تتوالى علي الرعشات فكل قضيب رعشت عليه مرتين.. ثم بدأ زوجي يدهن طيزي ليوسع.. شرجي… فعرفت انهم سينيكوني من كسي وطيزي… بمجرد مرر الفكرة في ذاكرتي سارت قشعريرة بجسدي.. نام وليد واعتليت جسده وركبت زبه وجاء زوجي من الخلف رشقني زبه بشكل بطيئ إلى أن تعودت عليه واستقر بداخل شرجي وحضنني ووليد يعتصر اثدائي ويمصهن ويرضعن وزوجي ارتشف معه القبل بع بلف رقبتي نحوه وهما يرهزاني هذا بكسي وذاك بطيزي وانا بين فحلين والرعشات تتوالى ومائي يسيل من كسي… واااااه واااااه…. واصرخ نيكوني أقوى وبدأت تتوالى رهزاتهم بي دك دك دك وانا ارشف وليد قبلا ومصا من سفاهه وزوجي يعتصر اثدائي وتار ابن عمي يضرب طيزي ويتبادلان الألعاب كأنها متفقين… فقلت لهم نيكوني… حبلوني… فقدت عقلي من شدة شبق المتعة واللذة وبدأت قذفاتهم تتوالى وليد أغرق كسي وزوجي أغرق شرجي علما انني نسيت استعمال مانع الحمل…..! لم تنم عيورتهم بعد أن اغمى علي من الرعشات وقذفهم… توجهت ارضع ازبارهم ولكل منهم منيه ولونه ورائحتهما متقاربة تقريبا رضعت بمجون وهما مصعقوان اكثر لعهري ومجوني الصاخب، ثم وجدت الزبان لا يشبعان يريد أن جولة أخرى مع تبادلهما الأماكن .. قلت وليد زبك عريض لا تؤلمني…بشرجي… كن رقيقا… واستثار هذا الكلام زوجي ومسه بجرح فحولته فأجلسني على زبه بغضب سادي حتى دك احشائي .. قلت ارجوك ارحمني من وحشك وهنا رأيت وليد سمات وجهه تملوءها الغيرة وتذكر الانكسار ولكن اراد ان ينتقم من زب زوجي من طيز بنت عمه… فرشق زبه بطيزي فصرخت الما ولذة وليييييد.! ثم هدأ ولكنه بدأ برقة توالت على اللذات والرعشات كما فعلا سابقا… وبعد بلوغهما القذف… نهضها ففهمت أنهما يريدأن القضف على اثدائي وصدري وبطني وعنقي… ذهلت من حجم الزبان أثناء قذفهما ولكن بنفس الوقت تشوقت بشبق لاستقبال منيهما على جسدي… وامطروني من وجهي حتى بطني… سبحت بشلالاتهما منيهما… قلت ما هذا المني المثير ألم تقذفان.؟ قالا هذا بفضل اللبوة التي تهيج الحجر.! سعدت بتعليقهما شعرت بالزهو والسرور من انوثتي.. من امتداح فحلين ارضيا نفسي حد الشبع… وكالعادة داعبت لهما القضيبان ليتخلصان من باقي منيهما.. احببت منظرهما أمام عيني ولازالا منتصبان على انوثتي رغم قذفهما للمرة الثانية… ظننت أنهما اكتفيا… فقالا هيا استعدي للجولة الثالثة.. حاولت الهرب لكن جسمي لايقوى.. بيني وبين نفسي رغم ارتخاء جسدي ولكن نفسي وكسي لا زالا يريدان جولة ثالثة…. استحممنا ثلاثتنا تحت الدش لنستعد نشاطنا ونحن نتبادل القبل والغزل والمص… حمماني بيديهما ونشفاني بيديهما بالمناشف وحملاني وارقداني مملكة واميرة على وسط سريري… بدأت اتحدث معهما اعجبتكما؟! قالا نعم ولذلك ازبارنا لازالة هائجة عليك..!! سألاني وانت؟! قلت لهما عشت متعة لن اعيشها طول حياتي ابدا… عشت كل متع الجنس بين فحلين بكل حالات الصخب من رومانسية إلى سادية… احبكما يا عشاقي احبكما جدا جدا جدا….!! قلت لهما اريدكما ان تمارسان معي بهدوء ورومانسية وحب… بدأوا يتنافسان على مغازلتي بحب واغراء ورومانسية لكل منهم اسلوبه صرت اراهما شخص واحد بشخصيتين وكل جزء من هذا الشخص يعطيني اسلوب مثير ومغري… احببت ان اختم هذه الجلسة بركوب ابن عمي لي… لا أعرف لماذا احساس ورغبة شدتني لذلك .. همست لزوجي أرغب وليد ينيكني بحب ورومانسية.. وقبلته وانت تنهل علي مداعبات… تفهم زوجي رغبتي.. اعتلاني وليد.. لا أعرف لماذا رغبت بذلك… لم أفهم… عيشني وليد حب ورومانسية بشكل يحاول ارضائي أمام زوجي وانا لم ابخل على زوجي بالمداعبات والقبل.. قلت لزوجي تمدد وانا سأستلقي على ظهري على صدر زوجي دون أن يدخل قضيبه بطيزي.. تمددت على صدر زوجي وظهري لصدره وجاء يعتليني وليد ويركب كسي من الإمام. وانا ارقد على صدر زوجي ووجهي واثدائي تواجه وليد بن عمي… اكمل وليد مداعبات وغزله ولمسات المثيرة الرقيقة الرومانسية وزوجي يمصمص اذني وأحيانا استيدر له بشفتي… انا احببت ان انتاك من ابن عمي وانا مستلقية على صدر زوجي حبيبي… أحيانا يعصر زوجي اثدائي وأحيانا يمسكني من خصري… بدأ وليد يرضع صدري كما فعل في اول لقاء جنسي معه لكنه زاد عليه سحرا ومتعة لا أعرف لربما وجود زوجي جعله يجتهد مما يدفعه لإعطاء المزيد لارضائي.. او احب اسماع زوجي ارضاء غروري بفحولته المكسورة لينتقم من نيك زوجي له… و بعد ان ذوبني وليد بدأ زبه رأس يحك أشفاري بدأ كسى يسيل مائه من الشبق واللذة… بعدها غرس زبه.. وانا اقول نعم يا وليد نعم ادفعه.. نيكني… ثم ضغطه أقوى وسكن وهو يقضم ويرتشف شفتي ولم يعطي مجال لزوجي حتى يعصر اثدائي يحاول يرضيني من كل مكان… اعترف انني تلذذت جدا بهذا… اخذ وليد بن عمي يتغزل بي وأحيانا يغازلني بزبه كأنه يقول هيا قولي من أمتع زبي ام زب زوجك…؟ وزوجي استقبل الموضوع بروح رياضية لاجل متعتي… لكني أشعر انه يزئر ويشتاط غضبا.. وبدأ زبه يطعن زب وليد وهو يدخل كسي.. اي زب وليد وهو يرهز تأتيه طعنات خفيفة كأن زب زوجي يقول له اكسرك… احذر فأنا فحلها الأول والأخير… احببت هذه الغيرة الجنسية… استمتعت جدا مع وليد… رعشت على ايره مرتين وهو لم يقذف بعد…… بدأ اير وليد بالتراخي…. احببت ان يقذف بكسي أمام زوجي وبعلمي وبعلم زوجي.. احببت تجربة هذا الشعور… لكن وليد بدأ يجهد ويرتخي قضيبه.. كما أنني صرت أشعر بغروره وتذمره… ويحاول يقول نكمل مرة أخرى… فاشتطط غضبا من هذا التصرف وقلت ياحقير متعتي ثم متعتي… لانني كنت في قمة اللذة ومتشوقه لمنيه يتدفق داخل كسي…. قلت في نفسي لارد له هذا التصرفات وبنفس الوقت اجعل قضيبه ينتصب… غمزت لزوجي فهمني…. قلت نيك وليد يا زوجي الحبيب ليشد قضيبه؟! حاول النهوض منعته اطبقت ارجلي حول ظهره… بصق زوجي على قضيبه وبدأ يبعص وليد… شعرت بزب وليد عاد يتصلب وهو ايضا التفت لذلك بدأ زوجي يحك رأس قضيبه بشرج وليد… وليد صار مستمتع ومثار بنفس الوقت وهو راكبني يدكني وانا فاتحة له ساقي على مشراعيها… قلت له وليد اندمج مع واستمتع بقضيب زوجي…اندمج وليد وترك نفسه للمتعة ولامتاعي… بدأت اتغزل به ارفع من معنوياته… وهو عاد كما كان وشعر ان نيكه يثيره وعاد انتصاب قضيبه… فقال لزوجي نيكني ولا تؤلمني يا زوج بنت عمي… فطمنه زوجي قائلا… لا تخف فقط كل ما عليك ان تنشغل بأمتاع هذه اللبوة… فعاد وليد بن عمي الانشغال بأمتاعي ولازال زبه في كسي وهو راكبني وانا فاشخة قدماي له وهو جاثم على صدري يعتصر نهداي وشفته عادت لشفتي وبدأ يغمرني بالغزل الجنسي… لا اعرف احببت ان اشبع من وليد هذه الليلة… وزوجي بدأ يدخل قضيبه واستعمل الزيت مع وليد ليستمتع وليد عندما ينيكه زوجي.. ركب زوجي وليد وشعرت ان قضيب وليد هاج وتصلب بشكل أقوى مما سبق مما زاد ضغطا على جدران مهبلي فضلا عن ضغط زوجي على طيز وليد جعل وليد يضغط على اشفاري… وبدأ الجنس اللذيذ ووليد تتوالى دكاته متزامنه مع دكات زوجي لطيزه مع انشغال وليد بمجنوني ورشفي لشفاهه ورضعه لحلماتي واعتصاره لصدري…. رعشت عدت مرات لا أعلم عددها رغم وهن جسمي من نيكهما لي… لكن الان احساس مختلف مغاير ممتع… قال وليد سأقذف واملئ كسك… قلت هيا انا مشتاقة لمنيك حبلني وزوجي سيحبل طيزك… وتسارعت الاهات لثلاثتنا وانا أشعر أني اطحن تحت رجلين ولكن لذة ذلك الثقل استنى ألم الوزن… انشغل بسحك كسي دكا ورهزا ونيكا ولضغطهما…. وبدأت رعشتي الأخير تأتيني.. صرخت حبلني يا وليد املى كسي وانا اصرخ بمجون مجنونة… يازوجي الفحل حبل وليد املئ طيزه شهوة… ان وليد سيملئ زوجتك منيا حاراً فثار زوجي وثار وليد معه…. وبدأت الدفقات تتولى لمهبلي بحرارة وتمله وبنفس الوقت شعرت بأهتزازات زوجي بطيز وليد وهو يقذف ويملئ طيز نياكي بن عمي وانا ارشف شفاه وليد بن عمي في آخر لحضات رعشتي الصارخة… ثم سكنا ثلاثتنا وبدأوا يدللوني بحب ولمس من كلاهما… وانا اعيش نشوة الاستمتاع الكامل…يااااااااااه.. ياااااااااااه……. يااااااااااه يااااااااااه…. واااااااهواااااااه… متعة ليس لها مثيل ولذة ليس لها شبيه… نهضنا ثلاثتنا تحممنا نمنا ثلاثتنا نمت بين هذين الفحليين وهما يضماني بحب وحنان ونحن عرات … صحونا الظهر لبس وليد بن عمي ثيابه قبلني من شفتي… احتضنته… قلت له وليد لاتزعل مني… يجب أن تتفهم متعتي وليس كما تفهم انها كسر لرجولتك… فقال لا فهمت ان نيك الطيز يشد القضيب… فعرفت ذلك واستمتعت انا ايضا …. ونصيحة لك يابنت عمي يا أميرة الاميرات…. انك تملكين زوج فحل حقيقي ويحبك جدا… لا أعتقد زوج يفعل ما فعله لك ربما حتى انا… احبك وقبلني من شفتي وخرج…. وعدت بين أحضان زوجي اتفرس به… عشقا وحبا وهياما… نهضت أعددت ان افاجئه بأفطار على السرير… فهذا الملك الأسد يحتاج دلال لبوته ايضاً… حضرت الافطار عدت للسرير…. لم تجده خفت أين ذهب… واذا به يحتضنني من الخلف زوجي الحبيب التفت له قبلته… فطرنا سويا على السرير اطعمته بيدي وهو ايضا يفعل كما افعل…. بعدها رن الهاتف المتصل امي… اجبتها نعم امي… قالت… ابن عمك وليد..!! تلعثمت..!! ظننت افتضحنا… قلت ما به؟!! قالت وهو يعبر الشارع دهسته سيارة كبيرة " وفارق الحياة" كان ذاهب إلى بيت اخوه…!!! صعقت حزنت..! أخبرت زوجي ايضا ذهل…!! ذهبنا لمكان العزاء… انتهت ايام العزاء… رجعت انا وزوجي واطفالي إلى بيتنا… جلست اتذكره بكيت راني زوجي… سألني ودهشني سؤاله… أحببته؟!! قلت لا أحد يأخذ مكانك في قلبي ابدا… لكن للعشرة التي قضيناها معا..!! داعبني زوجي ليخرجني من حالتي… هل ستشتاقين لزبه؟! ابتسمت… لكن جوابي كان مدهش لزوجي….قلت لا طبعا فقط كنت ارغب ان اعيش تجربة التجربة مرة واحدة بين رجلين لا اكثر… مضت الايام والاشهر بدأت أعود كالسابق متيمة عاشقة وراضية جدا عن زوجي… من جميع النواحي… بل اصبح فوق المثالي يغمرني بكل ما تطمح له نفسي عشق وحب ورومانسية ورقة وفحولة فضلا عن احاسسي بالانوثة بين أحضانه ..! ويوما ما كنا جالسين بعد أن انتشينا من عبير وعبق زهور انصهار فحولته وانوثتي… جلسنا نتحدث… رجعنا قليلا للخيالات الجنسية… فوتوجه لي بسؤال لم اتوقعه ابدا… لأنني نسيت وظننت تجربة وليد انطوت وذهبت..وهذا بالفعل انطوى كل شي في خيالاتي بزوجي … فقال حبيبتي ما رأيك بالتبادل؟! قلت بصعق مااااااااااااااااذا؟؟!!!!!


النهاية اتمنى الأجزاء عجبتكم كان بودي انا تكون كاملة وليست على أجزاء..

تحياتي ( قيصر سكس العرب )
 
ا

الخديوى

ضيف
ممتعة جداً يا برنس قصة جديدة من نوعها.. تسلم ايدك يا باشا
مع خالص تحياتى...
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل