ش
شادي الممحون
ضيف
بدايتي مع الجنس الحلقة الاولى
انا شاب عمري ١٧ سنة زو مظهر جميل وجسم ناعم ابيض اقص لكم حكايتي مع الجنس من اول مرة تم ممارسة الجنس معي وكيف بدئت حكايتي الى ان وصلت الى هذا العمر بدايتي عندما كنت صغير كان لدي ابن جيران من سني كنا نلعب دائما معا وكنا لا نعرف شي عن الجنس لكننا كنا نلعب معا لعبة اننا رجل وامراءة يعني زوح وزوحة وكنت دائما انا الزوجة وهو الزوج وكنا نمثل اننا ننام سويا وكنا نتعانق ونقبل بعضنا ونتمدد على الفراش كان هو يتمدد خلفي ويلتصق بي واحس بزبه الصغير يلامس بين اردافي وكنا نتسلى في تلك اللعبة وهكذا وغي يوم من الايام كنت متضايق جدا من نفسي ومن اهلي كنت مضغوط جدا وفكرت بان اترك البيت واهرب الى مكان اخر بعيد عن مدينتي واكمل حياتي لوحدي لاتخلص من ما كنت اعتقده ظلم اهلي لي وتقيد حريتي وفعلا اخرجت ما كنت ادخره في مكمورتي وقررت ان انتقل الى مدينة على شاطئ البحر هكذا خطر ببااي وفعلا ذهبت الى مركز انطلاق الباصات وقطعت تزكرة وركبت الباص وكانت الساعة السابعة مسائا وانطلق الباص وكانت الرحلة تستغرق حوالي ٧ ساعات ووصلنا الى المدينة وكانت الساعة حوالي الواحدة ليلا ونزل الركاب ونزلت انا وذهب كل الركاب كل الا وجهته وبقيت انا وحدي في الكراج فقلت غي نفسي لابقى في الكراج الى الصباح وبعدها انطلق لاني لا اعرف شي من هذه المدينة وجلست على كرسي الانتظار ولم يكن في الكراج سوا الشخص الذي يقطع التذاكر وتمددت على الكرسي وانا افكر بماذا سافعل واين ساذهب وكيف ساتدبر اموري وانا افكر سمعت صوت موتو شاحنة له مقطورة خلفه توقفت ونزل منها شاب يبلغ من العمر ٢٢ سنة دخل الى المحطة ليشتري علبة دخان وفعلا اشترى وهم بالخروج وراني وانا متضجع على الكرسي فاقترب مني وسالني ماذا تنتظر قلت له انتظر الصباح لانني غريب ولا اعرف احد هنا فقال لي ومن اين انت فقلت له انني اتيت الى هنا لارى البحر وابحث عن عمل فقال لي وهل ستبقى هنا قلت له نعم فقال لي لكن هنا برد كثير وستمرض ما رايك ان تاتي معي وتبات اليوم عندنا وفي الصباح تذهب اعجبني العرض فوافقت فورا متخيلا انه سياخذني الى بيته وابقى مع اهله هكذا ظننت وقمت معه وركب الموتور واركبني بجانبه وانطلق كان الجو باردا وبعد مسافة ليست بالبعيدة يوجد مخزن له غلق محل مرفوع لنصفه تقريبا قال لي وطي راسك سندخل هنا وانحنى وانحيت مثله ودخلنا المخزن اوقف الشاحنة باخر المخزن ونزل واتجه الى الغلق وانزله كله واضاء مصباح وجاء وسالني هل انت جائع فقلت له لا فقال لي هنا ادفئ من الكراج سنبات هنا اليوم وغدا سابحث لك عن عمل فقلت له اين سننام فقال لي هنا في الشاحنة انظر فاخرج فرشة اسفنج ووضعها في الشاحنة وحلب بطانية ومخدة وجهزهم كفراش وصعد وقال لي هيا تعال فاقتربت وصعدت واستلقيت وهو استلقى بجانبي ورمى البطاني فوقي وفوقه وقال لي تعل الى جنبي والتصق بي كي ندفئ بعضنا بعض فترددت ولكن هو جذبني اليه وحاوطني بيديه واصبح يشدني اليه وجعلني انام على سيفي وهو خلفي على سيفه ايضا زكرني كيف كنا ننام انا وابن جيراني عندما كنا نلعب زوج وزوجة ولكن هنا الوضع مختلف فهذا الزوج كبير وبنيته قوي وانا صغير بالنسبة له فهو كان يحملني بكل سهولة المهم نام خلفي وبدء يجذبني اليه واحسست بشي قاسي يلامس مؤخرتي محاولا ان يشق طريقه بين اردافي فخفت وحاولت الابتعاد ولكنه لم يترك لي مجال للحركة واحسست به يفتر من رقبتي وبدء يفبلني ويشدني اليه اكثر فقلت له يكفي والا بصرخ هه وبلم عليك العالم اتركني فرد علي بكل استهزاء صرخ لا احد سيسمعك لا يوجد احد هنا فبدات بالبكاء وبدات اتوسل اليه ان يتركني اذهب فقال لي لا مكان ستذهب اليه وستبقى هنا الى ان اريد انا وستسمع كلامي وتنفذ ما اطلبه منك والا سوف ترى مني مالا تحب هل فهمت وجلس وبطحني على بطني ونام فوقي وبدء يتحرك ويحرك زبه بين اردافي ويشدني اليه ويقبلني وانا كنت ابكي وكل ما ارفع صوتي كان يهددني بالضرب فاسكت وبعد قليل شعرت بانه يحاول ان يفم لي ازرار بنطالي فتمنعت فضربني وقال لي لا تحعلني اضربك واجعلك تتالم اعمل متل ما بقلك وبخليك مبسوط ومروق فهمان اومات له بنعم واكمل فك ازرار بنطالي وانزله للاسفل واصبح بيديه يامس على طيزي ويلعب بها بكل قوة وانزل لي لباسي وجردني منهم نهائيا وبدا يلحمس علي طيظي وباصبعه بدء يقترب من فتحة طيظي ويفركها ويحاول ادخال اصبعه واصبح كالمجنون ينزل يبوس بطيظي ويلحسها ويحاول ادخال لسانه فيها وثم يعود باصبعه ويخاول ادخالها ولكني كنت اشد لمي امنع دخولها وهو يحاول ويقول لي ارتخي لمي لا تتالم لا تعاند ويضع بعض العاب على اصبعه ويعيد المحاولة ولما كنت احاول التخلص منه قام وربط يدي بحديد الشاحنة وربط قدماي ايضا وهم مفتوحتين عن بعضهما فاصبحت لا حول ولا قوة وبدء هو يباعد بين اردافي ويضع العاب ويدخل اصبعه بقوة وانا اتالم وهو يقول لي ارخي اعصابك لكي لا تتالم بقي كذلك الا ان انهارت قواي ولم اعد اتحمل المقاومة عندها بدات اصبعه بالدخول بطيظي وكنت اتالم وهو يخرجها ويعيد ادخالها الا ان اصبحت تدخل بسهولة وتخرج بسهولة ويكثر من العاب ليشهل دخولها وانا كنت في البدء اتالم كثيرا ولكن بعد فترة خف الالم فقال لي سوف افم يديك وارجلك فلا تتعبني ودعنا ننبسط معا وفك قيودي وولفني اليه وجعل زبه مقابل فمي وقال لي افتح فمك فرفضت فضربني وقال افتح لم افتح فضربني اقوى حتى فتحت وادخل ذبه في فمي وبدء يدخله ويخرجه من في وكنت كل ما احاول ان اغلق فمي يضربني بعد ذلك تسطح على ظهره ووضعني فوقه بشكل عكسي يعني ٦٩ راسي عمد زبه وراسه عند طيظي وقال لي هيا مصه وخضه وهو بدء يلخس فتحة طيظي ةيدخل لسانه فيها وانا امص له زبه وهو حينا يدخل لسانه وحينا اصبعه ثم قام وسطحني على ظهري ورفع رجليا الى اعلى وتناهم وجعلني امسكهم واصبحت طيظي مفتوحتا امامه بشكل كامل وبدء يدخل اصبعه وبرمه داخلا ويخرجه ويعيد الكرة وهو يوسع مدخلي الى ان اصبح يدخل اصبعين مع اني كنت اتالم وابكي ولاكن هو لا يابه ويكمل الى ان احسست وكان طيظي قد شقت فاجلسني امامه مثل الكلب وبدء يمرغ زبه على فتحتي ويعود ويدخل اصابعه ةيوسع فتختي ويكثر من العاب ليسهل ولوج اصبعه وبدء يضغط بزبه على فتحتي الى ان دخل زبه في طيزي تالمت كثير الى ان عبر راس زبه من الفتحة واحسست بانه انساب الى الداخل كله وحينها اخسست بشعور غريب جدا رغم الالم لمني كنت في لذة لم اشعر بها من قبل واكمل ادخال زبه كله واصبح يخرجه ويدخله بنعومة وعدهو يشدني اليه وانفاسه كانت تحرقني وبدء يسرع في الادخال والخروج وانا مستمتع بشعور غريب جدا لاول مرة اشعر بهذه الذة واستمر ينيك فيا هكذا ثم اخرج زبه وسطحني على ظهري ورفع ارجلي واعاد ادخال زبه مرة اخرى لكن هذه المرة من غير الم واخسست ان زبه دخل اكثر في هذه الوضعية مما ذاد من شعوري بالذة اكثر فاكثر وبقي هكذا الا ان بدء يسرع بالنيك الا ان احسست وكان صنبور ماء ساخن فتح في داخل طيظي مما ذاد شعوري بالذة لدرجة لم اتخيلها ابدا ورمى بثقله علي وهدئت حركته واحسست بزبه ينكمش بداخلي وينسحب ببطء الى خارج طيظي واحسست بسائل ينساب من فتختي ونام بقربي وانفاسه تملا المكان ونظر الي وسالني شلون انبسطت فلم ارد ولكن كنت اقول بنفسي نغم انبسط جدا ولكن بدات اشعر بان طيظي مازالت مفتوحة ولم تغلق فقال لي قوم لبيس ويلا ننام فلبست ونمت وهو نام وهذه كانت اول مرة اتزوق فيها طعم الزب واول مرة انتاك فيها وسوف اكمل حكايتي في المرة القادمة اذا اعجبتكم قصتي فتابعوها
انا شاب عمري ١٧ سنة زو مظهر جميل وجسم ناعم ابيض اقص لكم حكايتي مع الجنس من اول مرة تم ممارسة الجنس معي وكيف بدئت حكايتي الى ان وصلت الى هذا العمر بدايتي عندما كنت صغير كان لدي ابن جيران من سني كنا نلعب دائما معا وكنا لا نعرف شي عن الجنس لكننا كنا نلعب معا لعبة اننا رجل وامراءة يعني زوح وزوحة وكنت دائما انا الزوجة وهو الزوج وكنا نمثل اننا ننام سويا وكنا نتعانق ونقبل بعضنا ونتمدد على الفراش كان هو يتمدد خلفي ويلتصق بي واحس بزبه الصغير يلامس بين اردافي وكنا نتسلى في تلك اللعبة وهكذا وغي يوم من الايام كنت متضايق جدا من نفسي ومن اهلي كنت مضغوط جدا وفكرت بان اترك البيت واهرب الى مكان اخر بعيد عن مدينتي واكمل حياتي لوحدي لاتخلص من ما كنت اعتقده ظلم اهلي لي وتقيد حريتي وفعلا اخرجت ما كنت ادخره في مكمورتي وقررت ان انتقل الى مدينة على شاطئ البحر هكذا خطر ببااي وفعلا ذهبت الى مركز انطلاق الباصات وقطعت تزكرة وركبت الباص وكانت الساعة السابعة مسائا وانطلق الباص وكانت الرحلة تستغرق حوالي ٧ ساعات ووصلنا الى المدينة وكانت الساعة حوالي الواحدة ليلا ونزل الركاب ونزلت انا وذهب كل الركاب كل الا وجهته وبقيت انا وحدي في الكراج فقلت غي نفسي لابقى في الكراج الى الصباح وبعدها انطلق لاني لا اعرف شي من هذه المدينة وجلست على كرسي الانتظار ولم يكن في الكراج سوا الشخص الذي يقطع التذاكر وتمددت على الكرسي وانا افكر بماذا سافعل واين ساذهب وكيف ساتدبر اموري وانا افكر سمعت صوت موتو شاحنة له مقطورة خلفه توقفت ونزل منها شاب يبلغ من العمر ٢٢ سنة دخل الى المحطة ليشتري علبة دخان وفعلا اشترى وهم بالخروج وراني وانا متضجع على الكرسي فاقترب مني وسالني ماذا تنتظر قلت له انتظر الصباح لانني غريب ولا اعرف احد هنا فقال لي ومن اين انت فقلت له انني اتيت الى هنا لارى البحر وابحث عن عمل فقال لي وهل ستبقى هنا قلت له نعم فقال لي لكن هنا برد كثير وستمرض ما رايك ان تاتي معي وتبات اليوم عندنا وفي الصباح تذهب اعجبني العرض فوافقت فورا متخيلا انه سياخذني الى بيته وابقى مع اهله هكذا ظننت وقمت معه وركب الموتور واركبني بجانبه وانطلق كان الجو باردا وبعد مسافة ليست بالبعيدة يوجد مخزن له غلق محل مرفوع لنصفه تقريبا قال لي وطي راسك سندخل هنا وانحنى وانحيت مثله ودخلنا المخزن اوقف الشاحنة باخر المخزن ونزل واتجه الى الغلق وانزله كله واضاء مصباح وجاء وسالني هل انت جائع فقلت له لا فقال لي هنا ادفئ من الكراج سنبات هنا اليوم وغدا سابحث لك عن عمل فقلت له اين سننام فقال لي هنا في الشاحنة انظر فاخرج فرشة اسفنج ووضعها في الشاحنة وحلب بطانية ومخدة وجهزهم كفراش وصعد وقال لي هيا تعال فاقتربت وصعدت واستلقيت وهو استلقى بجانبي ورمى البطاني فوقي وفوقه وقال لي تعل الى جنبي والتصق بي كي ندفئ بعضنا بعض فترددت ولكن هو جذبني اليه وحاوطني بيديه واصبح يشدني اليه وجعلني انام على سيفي وهو خلفي على سيفه ايضا زكرني كيف كنا ننام انا وابن جيراني عندما كنا نلعب زوج وزوجة ولكن هنا الوضع مختلف فهذا الزوج كبير وبنيته قوي وانا صغير بالنسبة له فهو كان يحملني بكل سهولة المهم نام خلفي وبدء يجذبني اليه واحسست بشي قاسي يلامس مؤخرتي محاولا ان يشق طريقه بين اردافي فخفت وحاولت الابتعاد ولكنه لم يترك لي مجال للحركة واحسست به يفتر من رقبتي وبدء يفبلني ويشدني اليه اكثر فقلت له يكفي والا بصرخ هه وبلم عليك العالم اتركني فرد علي بكل استهزاء صرخ لا احد سيسمعك لا يوجد احد هنا فبدات بالبكاء وبدات اتوسل اليه ان يتركني اذهب فقال لي لا مكان ستذهب اليه وستبقى هنا الى ان اريد انا وستسمع كلامي وتنفذ ما اطلبه منك والا سوف ترى مني مالا تحب هل فهمت وجلس وبطحني على بطني ونام فوقي وبدء يتحرك ويحرك زبه بين اردافي ويشدني اليه ويقبلني وانا كنت ابكي وكل ما ارفع صوتي كان يهددني بالضرب فاسكت وبعد قليل شعرت بانه يحاول ان يفم لي ازرار بنطالي فتمنعت فضربني وقال لي لا تحعلني اضربك واجعلك تتالم اعمل متل ما بقلك وبخليك مبسوط ومروق فهمان اومات له بنعم واكمل فك ازرار بنطالي وانزله للاسفل واصبح بيديه يامس على طيزي ويلعب بها بكل قوة وانزل لي لباسي وجردني منهم نهائيا وبدا يلحمس علي طيظي وباصبعه بدء يقترب من فتحة طيظي ويفركها ويحاول ادخال اصبعه واصبح كالمجنون ينزل يبوس بطيظي ويلحسها ويحاول ادخال لسانه فيها وثم يعود باصبعه ويخاول ادخالها ولكني كنت اشد لمي امنع دخولها وهو يحاول ويقول لي ارتخي لمي لا تتالم لا تعاند ويضع بعض العاب على اصبعه ويعيد المحاولة ولما كنت احاول التخلص منه قام وربط يدي بحديد الشاحنة وربط قدماي ايضا وهم مفتوحتين عن بعضهما فاصبحت لا حول ولا قوة وبدء هو يباعد بين اردافي ويضع العاب ويدخل اصبعه بقوة وانا اتالم وهو يقول لي ارخي اعصابك لكي لا تتالم بقي كذلك الا ان انهارت قواي ولم اعد اتحمل المقاومة عندها بدات اصبعه بالدخول بطيظي وكنت اتالم وهو يخرجها ويعيد ادخالها الا ان اصبحت تدخل بسهولة وتخرج بسهولة ويكثر من العاب ليشهل دخولها وانا كنت في البدء اتالم كثيرا ولكن بعد فترة خف الالم فقال لي سوف افم يديك وارجلك فلا تتعبني ودعنا ننبسط معا وفك قيودي وولفني اليه وجعل زبه مقابل فمي وقال لي افتح فمك فرفضت فضربني وقال افتح لم افتح فضربني اقوى حتى فتحت وادخل ذبه في فمي وبدء يدخله ويخرجه من في وكنت كل ما احاول ان اغلق فمي يضربني بعد ذلك تسطح على ظهره ووضعني فوقه بشكل عكسي يعني ٦٩ راسي عمد زبه وراسه عند طيظي وقال لي هيا مصه وخضه وهو بدء يلخس فتحة طيظي ةيدخل لسانه فيها وانا امص له زبه وهو حينا يدخل لسانه وحينا اصبعه ثم قام وسطحني على ظهري ورفع رجليا الى اعلى وتناهم وجعلني امسكهم واصبحت طيظي مفتوحتا امامه بشكل كامل وبدء يدخل اصبعه وبرمه داخلا ويخرجه ويعيد الكرة وهو يوسع مدخلي الى ان اصبح يدخل اصبعين مع اني كنت اتالم وابكي ولاكن هو لا يابه ويكمل الى ان احسست وكان طيظي قد شقت فاجلسني امامه مثل الكلب وبدء يمرغ زبه على فتحتي ويعود ويدخل اصابعه ةيوسع فتختي ويكثر من العاب ليسهل ولوج اصبعه وبدء يضغط بزبه على فتحتي الى ان دخل زبه في طيزي تالمت كثير الى ان عبر راس زبه من الفتحة واحسست بانه انساب الى الداخل كله وحينها اخسست بشعور غريب جدا رغم الالم لمني كنت في لذة لم اشعر بها من قبل واكمل ادخال زبه كله واصبح يخرجه ويدخله بنعومة وعدهو يشدني اليه وانفاسه كانت تحرقني وبدء يسرع في الادخال والخروج وانا مستمتع بشعور غريب جدا لاول مرة اشعر بهذه الذة واستمر ينيك فيا هكذا ثم اخرج زبه وسطحني على ظهري ورفع ارجلي واعاد ادخال زبه مرة اخرى لكن هذه المرة من غير الم واخسست ان زبه دخل اكثر في هذه الوضعية مما ذاد من شعوري بالذة اكثر فاكثر وبقي هكذا الا ان بدء يسرع بالنيك الا ان احسست وكان صنبور ماء ساخن فتح في داخل طيظي مما ذاد شعوري بالذة لدرجة لم اتخيلها ابدا ورمى بثقله علي وهدئت حركته واحسست بزبه ينكمش بداخلي وينسحب ببطء الى خارج طيظي واحسست بسائل ينساب من فتختي ونام بقربي وانفاسه تملا المكان ونظر الي وسالني شلون انبسطت فلم ارد ولكن كنت اقول بنفسي نغم انبسط جدا ولكن بدات اشعر بان طيظي مازالت مفتوحة ولم تغلق فقال لي قوم لبيس ويلا ننام فلبست ونمت وهو نام وهذه كانت اول مرة اتزوق فيها طعم الزب واول مرة انتاك فيها وسوف اكمل حكايتي في المرة القادمة اذا اعجبتكم قصتي فتابعوها
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
