قبل زواجي بعدة أعوام كنت مدمن على مشاهدة الأفلام الإباحية تقريبا بشكل يومي فاتسبت خبرة لاباس بها في عالم الجنس من نجوم ونجمات السكس حيث انني صرت اعرف كيف اتعامل مع مختلف النساء ومن خلال ايحاءاتهم أدرك ميولاتهم الجنسية واحتياجاتهم الجسدية مرت السنين فتعرفت على زوجتى حيث كانت تشتغل معي في نفس المؤسسة اسمها سعاد عمرها انذاك أربعة وعشرين سنة انها فتاة خجولة تمتاز بجسم رشيق حلوة المزاج لم يمر وقت طويل حتى بحت لها عن حبي لها وإنني اريد الزواج منها فوافقت طبعا مع استشارة أهلها فترة الخطبة واصبحت مخطوبين لمدة عام تقريبا وبعد ذلك تزوجنا وجمعنا بيت الزوجية لا انكر انها كانت زوجة صالحة تحترمني ويقدرني مرت السنين ولم نرزق بتولد او بنت كي تعم الفرحة لكن بعر عدة كشوفات أدركت ان زوجتي عامر مستحيل ان تحمل تلد استسلمنا إلى الأمر الواقع اما ادماني على مشاهدة الأفلام الإباحية لم تتغير واطبق ما شاهدته من الوضعيات على زوجتي حتى طيزها لم ينجو من زبي بعد إلحاح طويل رغم توجعها فقد تعودت على النيك من الطيز واصبحت هي من تطلبه وذات ليلة كنت أشاهد فلما ايباحيا على الكمبيوتر ولم أدرك ان زوجتي من وراء ظهري فقد شاهدت كل المشاهد الساخنة التى كانت بين فتاة شقراء ينيكها فحل اسود بزبه الكبير أحسست بانفاسها قريبة من اذني فالتفت وقلت لها اسف جدا لقد تعودت ان أشاهد هذد الأفلام قبل زواجنا وانا مدمن عليها فقالت حسنا نتفرج عليها نحن الاثنين لمزيد من الرغبة الجنسية لأنني لاحظت اننا نعاني الممل والكتابة في العلاقة ادمنت زوجتي مشاهدة الأفلام الجنسية وخصوصا النيك الثلاثي اي فحلين اسودين من ذوي الازبار الضخمة وبنت شقراء بينهم واحد تديني كسها والآخر ينيك طيزها فلاحظت أثناء علاقتنا الجنسية انها ليت معي وإنما في عالم آخر وعندما اسألها تجيبني انها تتخيل انها تتناك من فحل اسود ذو زب كبير فاستمر في النيك واتركها تتخيل ما تشاء من الازبار فقلت لها ذات ليلة ونحن أثناء العلاقة الحميمية اتريدين فعلا ان تقيمي علاقة مع زنجي التقدرين على زبه الضخمفاجابت بلا تردد وبدون ان تحترم مشاعري أرغب في ذلك ولو مزق كسي وطيزي فزبك أصبح لا يمتعني كما كان سابقا انني ممحونة واعني من الكبت الجنسي ارجوك يجب أن تجد حلا لهذه المشكلة انني تعبت من التخيلات التي لا فائدة منها فقلت لها في هدوء سوف ابحث لك على فحل اسود يطفي نارك فبدات ابحث في النيت على الشخص المناسب لزوجتي فاتصل بي أفريقي من ذوي البشرة السوداء مستقر في بلدي عبر التلغرام رتبت معه موعد لقاءنا وفي اليوم الموالي التقينا في مقهى معروفة في مدينتي(مقهى باريس) فرحت له الأمر كله فقال في نخوة انا تحت امر المدام سوف تستمتع فصعد معي السيارة وتوجهنا إلى المنزل فتحت الباب ودخلت ودخل وراءي وعندما رأت زوجتي فحلها توجهت مسرعة إلى المطبخ كي لا تظهر عليها ملامح الفرحة بينما انا وهو جلسنا في الصالة وماهي الا لحظة حتي خرجت من المطبخ لتقدم لنا العصير والكعك فنظر إليها الافريقي باعجاب وقال بال خجل انت سكسي اوي فاجابته شكرا على رقتك وتوجهت نحو بيت النوم كي تتزين لزوجها الثاني الذي سيفشخها نيكا من القبل والذبر اما انا أصبحت اكبر ديوث على وجه البسيطة فعندما دخل الفحل لينيك زوجتي في منزلي وعلى فراشى من أجل اسعاد زوجتي خرجت من المنزل وأطلقت الباب وراءي وتوجهت إلى أقرب مقهى امكث فيها حتى ينتهي الحفل الجنسي بين مراتي والأمريكي ذو الزب الأسود الذي عشقته زوجتى ومن ذلك اليوم تحول حالي من فحل إلى ديوث زوجتي الفاجرة
-
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
