• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس رامي ينيك جارته مياده المطلقة الحيحانه (1 مشاهد )

هاني الزبير

هاني الزبير

بريمو في السكس
عضو
إنضم:25 يوليو 2023
المشاركات:150
مستوى التفاعل:150
نقاط سكس العرب
4,120
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب ) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
_______________

أنا رامي 27 سنه شاب أعزب وسيم ورياضي عايش في شقتي لوحدي فى القاهرة لظروف العمل، وأهلي كلهم عايشين في الصعيد، وتسكن في الشقة المقابلة لشقتي في نفس الدور مدام مياده 29 سنة مطلقة منذ 3 سنوات وعندها *** واحد صغير أسمه مودي.
وعمرنا ماحسينا بيها فى العمارة خالص.
وفى يوم أنا كنت راجع بالليل متأخر عادي وطالع على السلم وهي كانت بتحط الزبالة قدام باب الشقه ولابسه شورت بيت مقلم أبيض فى أسود وهاف ستومك مووف ونص بزازها باينه، يالهوى على اللبن، وهي إتخضت لما شافتنى وقالتلى: إزيك يا رامي.
وأنا طبعاً رديت السلام.
وكانت عيوني كلها مبحلقه فى بزازها
ورجليها القشطه، وهي دخلت وقفلت باب شقتها وأنا دخلت شقتي وبقيت أحلم بيها.
ومن يومها وأنا كل يوم أرجع متأخر على أمل إنى أشوفها تاني وأشوف جسمها لحد ما بعد فترة شوفتها تاني وكانت لابسه المرة دي بنطلون بيجامه ونفس الهاف ستومك المووف وجسمها ملفوف كده أووووف، وشافتني وضحتك، وقالتلي: إنت تاني.
قولتلها: ده من حظي إنى أشوفك تاني وأشوف الحلاوة دي مرة تانية.
قالتلي: ميرسي يا رامي.
وأنا فضلت واقف أفصصها بعينيا.
وهي قالتلي: طيب مش هتدخل شقتك بقا عشان مش عاوزه أقفل الباب وأنت واقف.
قولتلها: لأ خدي راحتك إتفضلي.
وهي لاحظت إنى مبحلق فى جسمها أوي.
وتاني يوم لقيتها فتحت الباب وأنا طالع كنت راجع العصر من الشغل، وكانت لابسه الطقم السخن الشورت والهاف ستومك بس لابسه فوقيه روب حرير وسايباه مفتوح.
وقالتلي: أنا كنت واقفه مستنياك فى البلكونه كنت عاوزه منك طلب.
قولتلها: عينيا إنتي تؤمري.
قالتلي: بتاع الدش جاي يركب رسيفر جديد وإنت فاهم أنا مش عاوزه أكون لوحدي.
قولتلها: لأ طبعاً مينفعش إحنا جيران وأنا هكون موجود تحت أمرك.
قالتلي: هو جاى كمان ساعه.
قولتلها: ماشي هاتغدى وأغير هدومي وأجيلك.
قالتلي: ماشي.
دخلت شقتي وإستحميت وضربت حباية فياجرا قولت عشان لو جت فرصة إني أنيكها وأمتعها بزوبري وأفشخها نيك في جسمها الملبن ده.
المهم روحتلها وفتحتلي ولاقيتها
لسه لابسه نفس اللبس والروب وقعدت فى الصاله.
وقالتلي: تشرب إيه.
قولتلها: ماتتعبيش نفسك.
قالتلي: لأ.. لازم تشرب حاجة.
قولتلها: أى حاجه.
عملتلي عصير ورجعت قعدت قدامي على كرسي وحطت رجل على رجل وفخادها كلها باينه والروب مش مغطي رجليها، فأنا عرفت كده إنها تعبانه وموحوحه، وقعدنا ندردش شوية وسألتها على مودي إبنها.
قالتلي: مودي نايم لإنه لسه راجع من المدرسة من شوية.
وحكينا شوية وأنا زوبري بدأ يشد عليها ويوقف، وشوية الراجل بتاع الرسيفر وصل.
وقالتلي: معلش يا رامي إفتحله عقبال ماأدخل أغير هدومي ماينفعش الراجل يشوفني كده يعنى وبتضحك.
قولتلها: طبعاً أدخلي إنتي بس وأنا هتصرف.
وقولت في سري يعني هو ماينفعش يشوفك كده وأنا عادي أشوفك يا لبوة يا تعبانه إنتى.
أنا دخلت الراجل وبدأ يشتغل في الرسيفر وأنا معاه، وقولتله: تشرب إيه؟ قالي: أى حاجة يا باشا.
ودخلت أنا المطبخ وكان جنب أوضتها وببص عليها لقيتها قالعه الروب وواقفه بالشورت و الهاف ستومك، وأنا خبطت على باب الأوضه، قالتلي: أدخل يا رامي تعالى.
قولتلها: فين العصير عشان الراجل بتاع الرسيفر.
وطبعاً زوبرى واقف من منظر بزازها إللي كلها باينه وهي طبعاً واخده بالها إنى ببص على جسمها فإبتسمت، وقالتلي: في التلاجه، روح شوف الراجل بقا وبطل بحلقه.
وروحت أنا وقفت مع الراجل وهي طلعت ولابسه عبايه وبعد شوية الراجل خلص ومشي، وهي مسكت فيا عشان أتغدى معاها.
وقولتلها: لأ.. ماتتعبيش نفسك. صصمت وفضلت تتحايل عليا وأنا رفضت فقالتلي: طيب إشرب أى حاجة ماينفعش كفاية تعبتك معايا.
قولتلها: طب ممكن فنجان قهوة لو مش هتعبك.
وهي دخلت تعمل القهوة وطلعت، لاقيتها طالعه ولابسه الشورت والهاف ستومك بس، فقولت في نفسي (بس هي عايزه تتناك كده خلاص)، وهي قعدت قدامي وماسكه الموبايل، وأنا زوبري

واقف، وطبعاً أي حد لو بص عليا هيلاحظ زوبري إنه واقف وهي لوحدها كده، وأنا بشرب القهوة وكل شوية ببص على جسمها القشطة، وبعدين هي قامت وجت قعدت جنبي و بتورينى صور سكوتر، وقالتلي: قولي رأيك كده عاوزه أجيب واحد لمودي عشان نفسه فيه، ببص على الموبايل وبلمح بطرف عيني شفت بزازها من فوق وفلقة بزازها خلت زوبري ولع نار يالهوي على اللبن.
وقعدنا نقلب فى الصور ولاقيتها قربت أكتر مني ولزقت فيا، وفخادها لمساني خلت زوبرى يشد أوي وباين من البنطلون منفوخ.
وإحنا بنتفرج حطيت إيدى على رجلها لقيتها مولعه نار وهيجتني عليها أوي، ولاقيتها ماتكلمتش خالص، عادي.. عرفت إن كده فى نيك إنهارده فروحت شايل إيدى وحطتها على كتفها وجسمها كان ناعم و طري بشكل أووووف بقا وكان نفسي ألحس جسمها كله، وبدأت أحسس على كتفها وهي سابت الموبايل من أيديها، وقالتلي: عيب كده يا رامي، هو عشان أنا واخده راحتي معاك تحسس عليا كده.
وأنا لم أبعد إيدى عنها، حتى قولتلها: بصراحه غصب عني، إنتى إللى حلوة أوى وأنا ما شوفتش جمال كده فى حياتي.
فهي إتكسف وقالتلي: مايصحش كده إللى بتعمله ده يا رامي.
قولتلها: طب حطي نفسك مكاني شاب زيي كده وجنبه حته قشطة وأنوثة مفرطه ونعومة الحرير وبياض كده هتعملي إيه.
قالتلي: إحنا جيران وزي الأهل ماتستغلش ده في حاجة إنت عاوزها.
قولتلها: أنا عاوزك إنتى بصراحة،
وروحت حاطط إيدى اليمين على بزها الشمال ومسكته لاقيتها وقفت نطت، وقالتلي: ماينفعش كده إللى بتعمله ده يا رامي.. إنت بتعمل إيه.
روحت واقف بسرعه قدامها ولزقت فيها و زوبري لازق في كسها ومسكتها من وسطها، وهي وشها بدأ يحمر وسكتت.
وقولتلها: إزاي يعني أشوف الملبن ده كده وأسيبه، وكنت بضغط بالراحة بزوبري في كسها، وهي بدأت تسيح ومش قادره تتكلم وصوتها راح، وقالتلي: إنت عاوز مني إيه يا رامي.
قولتلها: عاوزك إنتى.
قالتلي: إزاى يعني.
قولتلها: يعنى عاوزك فى السرير وروحت حاطط إيديا على طيزها وقافشهم ولقيتها بتبعد بوسطها وطيزها عني لورا كده بالراحه، فروحت شاددها تاني من طيزها ولازقها في زوبري وهي سابت نفسها وروحت حضنها من وسطها بإيدي اليمين وبإيدي الشمال فتحت السوسته وطلعت زوبري إللي كان واقف صاروخ قدامها، وهي شافت زوبري ولاقيتها برقت بعينيها وفضلت باصه عليه، روحت ماسك إيديها وحطتها على زوبري، لاقيتها أول ما مسكت زوبري جسمها كله ساب خالص وعضت على شفايفها وساحت.
بس فجأة سمعت صوت مودي صحي من النوم فعدلت أنا هدومي بسرعه، ولاقيتها بتقولي: طب أمشي دلوقتي وكمان شوية هكلمك إبقا تعالى... وأخدت رقم موبايلي.
أنا خرجت ورجعت شقتي، وأنا كلي مولع وزوبري واجعني وواخد ڤياجرا، وزوبري تتعبني خالص، وقعدت مستنيها ومش عارف أعمل إيه ولا إمتى، وإنتظرت ساعة كده ولاقيتها بترن عليا، فجريت على طول على شقتها.
وهي فتحت الباب وأنا دخلت بسرعة وقفلت ورايا لقيتها لابسه الروب الحرير و قفلاه، وسألتها عن مودي، فقالتلي: أختي جت وأخدته لإني قولتلها إني تعبانه شوية وعاوزه أرتاح شوية وتخليه عندها ساعتين تلاتة عشان أنام شوية.
وقالتلي: أعملك إيه تشربه؟
قولتلها: مش وقته، وأخدتها على أوضتها وحضنتها وفكيت الروب لاقيتها لابسه كلوت سكسي وسنتيان أسود شفاف، وزوبري شد فى ثوانى، وروحت مقلعها الروب خالص، وأخدنها فى حضني وهي كان باين عليها التوتر، فقولت لازم أسيحها وأهيجها أوي في الأول، حسست على طيزها وقفشت فيها، وزوبري راشق في كسها.
وقولتلها: إيه الملبن ده، أول مرة أمسك حاجة حلوة كده.
ورحت منيمها على السرير ونايم فوق منها وزوبرى راشق في كسها و روحت ماسكها من بزازها ولاقيتهم سخنين وطريين أوي.
وروحت مقلعها السنتيان وشوفت جوز بزاز قشطه وحلمات وردي واقفه، روحت نازل عليهم مص ولحس وهي بدأت تتنهد كده وغمضت عينيها، روحت نازل على ركبتي على الأرض وهي نايمه على السرير وفتحت رجليها وقربت وشي من كسها لقيت ريحته روعة، وقلعتها كلوتها بالراحة، وهي كانت متوترة وقلقانه وقافله رجليها في الأول، بس سابت نفسها وقلعته وشفت كس وردي بينبض قدامي، ومن غير تفكير حطيت شفايفى على كسها ونزلت بوس ولحس، وأول ما لساني لمس كسها هي إترعشت جامد وإتنهدت وساعتها أنا هيجت عليها أوي ونزلت لحس بلساني في كسها وهي فاتحه رجليها خالص وكان جسمها كله ناعم زي الحرير وكانت عامله حسابها، بس رغم كل ده كنت حاسسها لسه متوترة شوية وقلقانة.
و بعد ما خلصت مص ولحس فى كسها وقفت قدامها، وقولتلها: عارفه إن دي أول مرة أقابل واحدة ميلف كده وأول مرة هدخل زوبري في كس حقيقي لإن كل إللي عرفتهم ونمت معاهم كانوا بنات صاحباتي ونيكتهم في طيازهم بس، وأنا بكلمها وهي بتبرق من الكلام وأنا بقلع هدومي وبطلع زوبري، فقالتلي: بطل كلام سافل.
قولتلها: ما هو أنا مش قادر من ساعة ما شوفت الجسم ده وإنتي قدام باب شقتك وقولت لازم أنيكك، وروحت حاطط زوبري على كسها لاقيتها إترعشت كده وإتنهدت جامد، فقولتلها: أنا عارف إنك تعبانه من زمان وعاوزه تتناكي يا روحي، لاقيتها بتقولي: إنت قليل الأدب وبتبتسم، وزوبري هاج عليها أوي، روحت ساحبها على طرف السرير وأنا واقف على الأرض ورفعت رجليها الإتنين على كتفي وحطيت راس زوبري على حرف شفرات كسها وضغطت بالراحة، ودخلت راسه وهي إتأوهت، وكل ما أدخل حته من زوبري وأقرب من كسها هي تتأوه أجمد وصوتها يعلا وأنا بدخله بالراحة أوى فيها.
وبصراحة كانت دي أول مرة أدخل زوبري في كس واحدة.
ولزقت فيها أوي بجسمي ومسكت بزازها الإتنين بإيديا وبدأت أدعك وأفرك لها في حلمات بزازها وهي بتتأوه جامد ومغمضة عينيها، وأول ما أنا بدأت أرجع بوسطي وأطلع زوبري وأرجع أدخله تاني في كسها لاقيتها بتتأوه بصوت عالي خلتني أهيج عليها أكتر وروحت حاضن فخادها الإتنين ورفعت رجليها على كتفي.
وبدأت أنيك في كسها جامد وهي تصوت وأنا أرزع في كسها وأدخل زوبري كله للآخر وهي بدأت تفرهد مني وتتأوه جامد وأنا مش موقف نيك فى كسها.
لحد ما أنا تعبت من الوقوف، طلعتلها على السرير وفشخت رجليها ونمت بين رجليها وحطيت زوبري كله في كسها ومسكتها من إيديها ورفعتهم لفوق ونزلت لحس فى بزازها ورقبتها وأول ما لمست باطها لاقيتها بتصوت وتتلوى تحت مني وفضلت ألحسلها وأعضها في حلمات بزازها وأمص فيهم لحد ما حسيت إنها هاجت أوي وبدأت تفك وتتجاوب معايا كده وتتمتع بالنيك وأنا مقطع جسمها كله تسييح بلساني وفي نفس الوقت مش راحم كسها بزوبري وحاسس إنى عاوز أفشخها أوي، حته قشطة فى حضني.
ومع النيك الجامد إبتدى صوتها يعلى أوي فروحت نايم فوقيها بكل جسمي ونزلت على شفايفها بوس و مص وبقيت أرفع وسطي وأروح رازع زوبري كله فى كسها وهي عاوزه تصوت بس أنا مش سايب شفايفها مص و بوس وعض.
لحد ما أنا تعبت روحت قايم من عليها وقعدت وفردت رجليا على ضهر السرير وفتحت رجليا وزوبري واقف، وقولتلها: تعالي.
وهي جت وخليتها تمص في زوبري ومسكته دعكته شوية وبدأت تمص وأنا مولع وهي حست بشدة هيجاني وبقت تمص أجمد لحد ما هيجتني أوي ومسكتها من شعرها بإيديا وقعدت أدخل زوبري فى بوقها وهي فضلت تمص فى زوبري بشهوة جنونية (كأنها بتقول كان واحشني أوى الزوبر ده ونفسي أتناك من زمان).
وبعدين لاقيتها خلصت مص وطلعت قعدت على زوبري وركبته و منظر بزازها يجنن وهي بتترج قدامي و تتهز وهي راكبه زوبري عاوز أكلهم بجد ومسكتها من طيازها وفضلت أنططها على زوبري جامد وهي تتأوه، وبدأت
تهيج أكتر وهي إللى تتنطط على زوبري جامد، وبعدين روحت قالبها على السرير على بطنها وطلعت ركبتها وحشرت زوبري كله فى كسها من ورا ونزلت نيك فيها وهي تصوت وأنا أنيك فيها أجمد وأرزع فيها وأخلي وسطي يطرقع على طيازها لحد ما تعبت وطلعت زوبري ودعكته وجبتهم على خرم طيزها.
وقولتلها: المرة الجاية يا روحي هنيكك من طيزك.
قالتلي: إنت سافل يا رامي.
________________
هذه القصة من إعداد هاني
الزبير وخاصة وحصرية لموقع (منتديات سكس العربسكس العرب ) وغير مسموح بالنسخ أو الإقتباس منها.
________________
 
  • أعجبني
التفاعلات: فحل صغير جاد زب كبير و Gattuos

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل