• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل زوج الخالة (1 مشاهد )

A

ALJOKER

ضيف
قصة لم اكن في يوم من الايام اتصور ان تحدث له مثل هذه القصة ابدا ..قال :ذهبت الى بيت خالتي مع العائلة وكانت السماء ممطرة بشدة غير معهودة مما زاد من نسبة مياه النهر القريب من منزلنا فطلبت خالتي منا ان نبيت عندها الليلة حتى يهدا المطر وكان لخالتي 6 من الصبيان وبنتين كنا نلعب معا العابا طفولية حلوة وبريئة وكان عمري وقتها 10سنوات وكنت ولدا جميلا اسمرا مكحول العينين مكوز الطيظ وكنت البس بنطالا قصيرا يبرز مفاتن افخاذي ومعالم طيظي من الخلف ولكن كل هذا لا يعني لي شيئا حتى زبري الصغير الذي كان يقف بسبب وبدون سبب لا يعني لي اي شيء ...كان الليل قد اسدل ستاره ولم يكن هناك انوار لان الكهرباء انقطعت بفعل العواصف والرياح فكنا نسهر على ضوء الشموع لا رغبة في الرومانسية وانما مضطرين لذلك ...نمت ليلتها مع اولاد خالتي الذكور وفي منتصف الليل شعرت بيد كبيرة تمتد الى زبري وتلعب به لم اكن ارى شيئا ولكني كنت احس بتنهدات قوية وانفاس كريهة تقترب من وجهي وان ثمة شخص يشدني الى جسمه اردت ان اصرخ لكن يد هذا المفترس طبقت على انفاسي وجمدتني من دون حراك ثم ما لبث هذا الجسم الغريب ان قربني اكثر فاكثر اليه وتحسست بيدي لاعرف من الذي يدفعني اليه بهذه القوة فلمست زبا كبيرا ..فزعت وحاولت التخلص من هذا الشيء الرهيب لكنه اقترب الى سمعي صوت زوج خالتي وهو يقول : كن عاقلا وانا ساعطيك نصف ليرة غدا ...سكت ولم انطق بكلمة واحدة ..ربما لانني فرحت بضخامة المبلغ الذي عرض علي او ربما لاعرف نتيجة هذا الذي يحصل معي او ربما لانني اطمانيت ان الذي يلمسني هو ليس جنيا ولا عفريتا وانما هو زوج خالتي الذي اعتدت مرارا على ضمه الي ولمسه لطيظي بيديه بدون ان افكر ان ما يفعله هو من العيب او الحرام ...وهنا استسلمت لكل ما سيحصل فلا يهم اي شيء عندي فزوج خالتي هو بمثابة والدي ولن يفكر ان يؤذيني انما هو يريد ان يداعبني ويقبلني كما اعتاد مرات ومرات ان يفعل ذلك معي ...امسكني زبره الذي بدا يتصلب ويكبر حتى تخيلت ان طوله انذاك اكثر من عشرة امتار ...ثم بدا بخلع ثروالي وبدا بتقبيل طيظي ووضع شيئا سائلا على بخشي واخذ يفرك بزبره على طيظي وحاول ادخال راس زبره بقوة في بخشي مما جعلني اصرخ وهنا توقف عن عمله هذا واخذ يقبلني ويطمئنني انه لن يؤذيني ووعدني باعطائي مبلغ ليرة لبنانية واحدة ان انا جعلته ينبسط ....فرحت بالمبلغ ولكن كيف لي ان اجعل مثل هذا الوحش البشري ينبسط بطيظي الصغيرة وحاول مرة اخرى ان يضمني الى صدره وادخل راس زبره في بخشي احسست كانني انفلقت نصفين ونزلت دموعي واخذت استعطفه ان يتركني انام لكنه كان كالثور الهائج وبدا بادخال راس زبره ثانية وثالثة حتى اغمي علي ولم اشعر الا وانا قرب اولاد خالتي الذين كانو يصرخون قرب اذني لايقاظي كي العب معهم ....تحسست جسدي وسروالي لم يكن به اثار معركة جنسية فافتكرت انه كابوس وصرخت لامي كي احكي معها عما رايته لكنني فوجئت بزوج خالتي واقفا بقربي . وقال لي :...ما رايك ان تذهب مع اولاد خالتك الى السوق وتشتري خبزا وهاك ليرة كاملة لك كهدية ...رفضت اخذها لكن امي غمزتني ان اخذها منه .....اه لو علمت امي ما هو هذا الثمن الذي قبضته انه ليس هدية انه ثمن المي الذي اصابني من زب زوج خالتي الذي لم يرحم براءة طفولتي وانني بعمر اطفاله ماذا احب في جسدي ؟؟؟ماذا راى في وانا ابدو كطفل بريء لم اعي يوما لمثل هذه الافعال الشيطانية التي مارسها معي هذا الوضيع ...وذهبت مع اولاد خالتي واشتريت ما رغبت من الالعاب واعطيت والدتي المبلغ الباقي ونسيت الم طيظي ...وما ان اقترب الليل حتى هرعت الى امي وقلت لها اريد ان انام معكي يا امي .. لكنها فاجاتني بقولها : انت الان رجل ولا يجوز ان تنام مع البنات ..اذهب ونم مع اولاد خالتك الذكور واصريت واصرت هي ,,, واقترب مني زوج خالتي وقال : الليلة ستنام معي انا حبيبي لا تخاف ....اااااه لو علمت امي ممن انا اخاف ؟؟؟ ااااااه لو علمت ان هذا الوحش هو الذي افترس طفولتي وبراءتي وهو الذي يريد افتراسي مرات ومرات ...واستسلمت للامر الواقع ورضخت اكثر عندما قال لي زوج خالتي بانه سيعطيني غدا مبلغا اكبر ...ونمت وانا بقلق شديد لما سيحصل معي ...وبطفولتي البريئة التي هي من سيمات حياتي في ذاك العمر ...وبعدما شعرت ان الجميع استسلم للنوم ذهبت ونمت في غرفة البنات قرب اختي وشعرت بالامان ولم احس الا وايدي قوية ترفعني وتحملني الى غرفة الصبيان ..وابتدات هذه الايدي القوية تخلع عني كل ما البس وقربتني الى جسد قوي وزبر دخل الى ما بين افخاذيمن الامام مما جعل زبري الصغير يقف مستنجدا من ضغط زبره الكبير الذي دخل بين بيضاطي ثم احسست بشيء يشبه الصابون يوضع في بخشي وباصبع ثخين استطعت ان اتحمله يدخل بعمق في بخشي ..زبري كان واقفا يشبه اصبع ***** ...قلبني على ظهري واخذ يرضع زبري كنت ساعتها احس بشيء من النشوة ودخل اصبعه كاملا في بخشي الصغير وبعد ها ادخل اصبعين وعلى مهل وبدا الالم يتسرب الى اسفلي اردت الصراخ ولكن كلماته التى قالها لي جعلتني اقبل كل ما يفعله بي لقد قرر ان يشتري لي مسدسا من بلاستيك ويعطيني ليرات كثيرة واصبحت استرخي كما قال لي ودخل باصبعيه الى فتحة طيظي التي وسعت ثم حاول ادخال راس زبره الغليظ وعدت للالم من جديد واستنجدت به ان يكتفي باصبعه لكن اصر على ادخال راس زبره وبدا يدخله ويخرجه حتى احسست بماء دافئ ملا كل طيظي وافخاذي فاخذ يمسح لي كل ما نزل منه وقبلني قائلا اياك ان تتحدث مع احد عما حصل معك وان ساعطيك كل يوم تبقى عندنا ليرة تشتري بها ما تشاء ..شممت رائحة بين افخاذي كانت تشبه را ئحة الحليب المطبوخ كانت رائحة نفاذة وقوية انتظرت الى الصباح قمت الى الحمام واغتسلت من هذه الرائحة ..كنت اود ان اقول لوالدتي عن كل ما حصل معي في الليل لكني خفت ان اخسر الفلوس والهدية الموعود بها من زوج خالتي وبقينا عند خالتي اكثر من اسبوع وفي كل يوم تتكرر قصة النيك حتى اعتادت فتحة طيظي على زب زوج خالتي ...ومرت الايام والشهور وهو في كل مرة يعزمنا وبرغبة شديدة الى النوم عنده وانا اعتدت على النيك وكبرت بسرعة وبقي زوج خالتي يواصل معي اللواط حتى اصبحت في الخامسة عشرة من عمري وبدا زبري يقذف حممه كلما ادخل زوج خالتي زبره الكبير في طيظي واخذت احس بنشوة غريبة حتى ادمنت على هذا واصبحت انا لواطي افعل ما فعله زوج خالتي بي مع اصدقائي في المدرسة.
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل