الرئيسية
المنتديات
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
أبرز الأعضاء
شرح نظام النقاط
تسجيل الدخول
تسجيل
ما الجديد
البحث
البحث
بحث بالعناوين فقط
بواسطة:
المشاركات الجديدة
بحث بالمنتديات
قائمة
تسجيل الدخول
تسجيل
Install the app
تثبيت
سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
شهوة الأخت ـ حتي الجزء الثاني 19/3/2022
تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة
.
الرد على الموضوع
الرسالة
<blockquote data-quote="ندي علي" data-source="post: 174464"><p>أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها لكن أمل كان عجبها الوضع وكسها وأكلها من الشهوة وجوزها معندوش خبرة جنسية اخره يجيب لبنه وبس بدأت نعمة تسأل أمل قولي ليه ماله جوزك بقي ؟ أمل سرحانه ومندمجه مع صوابع اختها الي بتلعب في كسها وساحت خلاص وجسمها ساب قالت ليها جوزي مش حاسه معاه بمتعه وعلي طول مش هنا وبحس بألم شديد في كسي كأنه عاوز ينفجر قالت نعمة تعالي نروح الاوضة وانا هريحك دخلوا اوضه النوم كانت أمل لابسه بجامة قطعتين لونها أبيض نعمة تقل اختها الهدوم وتقولها وريني جسمك بقالي كتير مشفتهوش وأنا هقولك الحل بدأت أمل تقلع هدومها وقالت ليها كله حتي البرا و الاندر لقت نعمة جسم ابيض ملبن ميلف وبزاز كبيره مدلدله وكس ابيض منفوخ بدأت تمشي ايديها علي جسم اختها كده وتقولها يخربيتك جسمك ملوش حل مخبيه الجمال ده وراء الهدوم ليه لأن أمل من النوع الي بيلبس هدوم كتير وتفصيل جسمها مش ظاهرة حطت نعمة صوبعها في بوقها علشان يبقي مبلول وقربت من كس اختها لكن أمل اتكسفت وبعدت وقالت ليها انتي مجنونة هتعملي ايه مينفعش نعمة كبيرة و شهوتها كبيرة ومتفتحه لكل حاجه ونفسها تدوق طعم ست ومفيش اجمل من جسم اختها وتستغل هيجانها نعمة قالت ليها متخفيش أنا هريح بعد تردد من أمل ومحاولات انها تبعد لكن نعمة صممت وقالت ليها دقيقة بس سابت أمل جسمها وبدأت نعمة تحط صوبعها المبلول في كس اختها الضيق أمل شهقت وبدأت نعمة تشم رائحة صوبعها وتدوق طعم كس اختها نعمة هاجت أكتر طول عمرها نفسها تدوق ست بالجمال ده حتي لو أختها بدأت تمسك صدرها وترضع منه ببطئ و رومانسية كده أمل بدأت تستجيب وتفك أكتر و أكتر ما هي تعبانه مش قادرة وجوزها بقاله فترة مسافر وحتي لو موجود مش بيريحها نعمة نيمت أختها علي السرير وبدأت من جسمها من فوق لحد فخدها بوس وتقفيش وأمل مغمضة عيونها وفي عالم تاني نعمة قلعت العباية وفضلت لابسه برا و البانتي ونزلت علي كس اختها لحس ومص وفشخ في بظرها كانت أول مره لأمل حد يلحس كسها أمل بدء جسمها يرعش وتمسك بزازها وتشد في الملايه وتتلوي زي التعبان نعمة بدأت تلحس كسها وتدخل صوباع في كسها وبعدين صوباعين وتزود السرعة وتفشخ كس اختها الضيق لحد ما أمل بدأت تجيب في شهوتها ولبنها بكمية كبيرة شالالات بتخرج من كسها ومش قادرة توقف ونعمة عجبها الوضع وبتزود فشخ في كس اختها بصوابعها وأمل تصوت وتقولها كفاية لحد نعمة وقفت وبدأت أمل تفضي كل الي في كسها وغرقت الدنيا وبدأت تاخد نفسها بصعوبة ونعمة ضحكت وقالت ليها كل ده وكنت مش عايزه اما لو عايزه كنت عملتي ايه أمل كانت مكسوفه و سكتت من كتر ما كسها ارتاح نوعاً ما وكانت مبسوطة ونعمة اختها نامت جنبها أمل كانت مكسوفه لكن نعمة قالت ليها مفيش كسوف انا أختك وعاوزه راحتك وخسارة الجسم ده يروح كده من غير ما تتمتعي بيه أمل كانت رافضة الموضوع وكانت زعلانة انها عملت كده لأنها عارفه إنه غلط بدأت تبعد عن اختها أكتر و أكتر ويوم بعد يوم لكن لحد دلوقتي مش قادرة تنسي جمال اليوم ده يوم ما اختها لحست كسها ولا كمية اللبن الي طلع منها و كمية الراحة الي حست بيها كأن كسها كان بيتنفس من أول و جديد لكن أمل كانت بتحارب نفسها وبتقاوح وبتحارب شهوتها بكل الطرق منتظرة جوزها لما يرجع..</p><p></p><p>بعد غياب أسبوعين رجع فارس من السفر من شغله وكانت أمل مبسوطة مش علشان هو رجع هما اه بيحبوا بعض لكن حب عادي مش عشق أمل كانت مبسوطة لأنها مع رجوع جوزها مفكرة إنها هتقدر ترتاح من شهوتها وتنسي موقف اختها في نهاية اليوم أمل كانت علي أمل أن فارس ينام معاها لكن كانت مرهق كانت زعلانه لكن قررت تستحمل و تاني يوم تبدأ بدأت أمل تفكر ايه ممكن اعمله واجي علي نفسي علشان اخلي الجنس أحلي في اليوم التاني قررت أمل إنها تظبط نفسها من نظافة شخصية و مكياج و لبست أجمل قميص نوم أبيض حرير ممكن تشوفه وبدأت في تجهيز نفسها مع إنها بتتكسف لكن قررت تاخد خطوة جريئة علشان تستمتع و تريح كسها دخلت علي فارس الاوضه وهو كانت منبهر بشكلها و جمالها الخارق قعد يتغزل فيها شوية وبعدين هي بدأت تبوس فيه بكل حب و رومانسيه لكن هو كان فاشل مبيعرفش يبوس أو مكنتش مستمتعة بدأت تمسك زبه وتدعك فيه وبعدين قررت تمص زبه وكان موقف مفأجاة بالنسبة ليه لانه مش متعود كده منها بدأت تمص زبه زي أختها وكانت متفرجه علي كام فيلم سكس واتعلمت شوية بدأت تندمج في الموضوع وتحب المص لكن فارس مقدرش وجاب لبنه في وشها هي زعلت جدا بسبب التصرف الهمجي ده وزعقت فيه إنه مفروض يمسك نفسه عن كده فارس رغم إنه 25 سنة صغير لكن هو فلاح ده مش عيب لكن هو فكرة شبه الفلاحين معندمهش الثقافة الجنسية الجنس عندهم ميفرقش عن البهايم حاجه بعد ما جاب لبنه اتأسف ليها وقرر يحاول تاني ومطلبتش منه يمص كسها لأنها اتكسفت كنت مفروض هو يعمل كده من نفسه لكن محصلش قرر يحط زبه في كسها كالعادة وهي مش حاسه بأي متعة نهائي غير زب بيدخل فيها وخلاص وهو مستمتع معاه أجمل جسم وبنت ممكن يشوفها لحد ما جاب لبنه وبعد ساعة أمل لقت أختها نعمة فاتحة واتساب بعتت رسالة وبتقولها عاملة ايه نعمة كانت زعلانه منها بسبب مقطعة أمل ليها لكن أمل فضلت تبعت رسايل كتير جدا لحد ما زهقت وقررت تطلع ليها اخدت روب بتاع قميص النوم شفاف يدوب مغطي جسمها كده وطلعت لأختها كانت الساعة 11:30 بالليل كان حسن جوز نعمة لسه مجاش من الشغل طلعت أمل وخبطت علي الباب فتحت لها نعمة وكانت لابسه بنطلون ليجن أسود وتيشيرت كت ابيض من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين دخلت وقالت ليها عاوزه ايه كانت أمل فس عيونها دموع و زعلانة نعمة اتأثرت وقالت ليها مالك بس قولي أمل بدموع خفيفة قالت ليها انا تعبانه ومش قادرة ودايما بفكر في الجنس و علي طول كسي مولع نار وخايفة و فارس يدوب يجيب لبنه وخلاص وطز فيا نعمة حضنتها وقالت ليها خلاص محصلش حاجه وقالت ليها أنا قولتلك انتي رفضتي أمل اتأسفت ليها بسبب الخصام وبعد نص ساعة قالت ليها انا نازلة أنام بقي عايزه حاجه؟ نعمة قالت ليها بتهزري صح! </p><p>قربت نعمة من أمل وبدأت تبوس و تعض في رقبتها وأمل بتبعد وتقولها بلاش احسن نعمة ردت وقالت انا لازم امتعك النهاردة وجسمك واحشني انتي جميلة النهاردة نظرات نعمة لأختها كانت نظرات حب وشوق مش إخوة وكأنها بتعشق جسم أختها ونفسها تدوق طعمه علي طول هل هي ليزبيان؟ لأ لكن بتحب جسم أختها ونفسها تريح أختها بدأت تمسك في طيازها من وراء وتقفش فيهم وتقرص فيها قلعتها الروب وبزازها الكبار ظهروا وكانوا كبار علي قميص النوم نصهم بره طلعتهم وبدأت ترضع فيهم وعيونها في عين أختها كأن أمل امها وبترضع لبن من بزها وبعدين قربت من شفايفها وقعدت تبوس فيها ببطئ وأمل بتبعد أكتر وشها ونعمة تقرب لحد ما نعمة عضتها من شفتها والحركة أثرت في أمل وبدأت تتجاوب معها وتبوس فيها بدء الاتنين يقطعوا شفايف بعض بوس وكل واحدة بتلمس جسم التانية وأمل اندمجت مبقاش عندها حل وفقدت الأمل من إن جوزها يريحها ويطفي نارها راحوا اوضة النوم واخدوها بوس في بعض لحد هناك نعمة نزلت ودفنت رأسها بين فخاد اختها وقعدت تأكل حرفياً في كس أمل الي مولع بدأت أمل تخلع قميص النوم وتكون عارية بالكامل وتسلم جسمها بالكامل لأختها تتصرف فيه وبعد شوية بدأت نعمة تقلع هدومها بالكامل وعملوا وضع 69 ولأول مرة أمل هتلحس وتدوق طعم الكس كس نعمة كان جميل جدا ونضيف كانوا مندمجين و أمل كانت مبسوطة بلحس كس اختها ونعمة كانت هيجانه لأن بنت الي بتحلس كسها و أختها كان الموضوع مثير بالنسبة ليها قررت كل واحدة تحط صوباع في كس التانية وبتلحس في نفس الوقت كانت عملية لحس وتفريش عالمية استمر الوضع ده 8 دقائق تقريباً بدأت أمل تجيب لبنها علي مرتين و نعمة ونعمة اتأثرت بالموضوع قعدت علي وش نعمة وجابت لبنها في وشها غرقتها في العادي كانت أمل بتتقرف لكن الموقف كان سكسي خالص وهي في قمة السعادة والهيجان فالبن وشهوة أختها مكنتش متضايقه خلصوا وقعدوا يبوسوا في بعض كام دقيقة كده لحد ما ارتاحوا غسلوا نفسهم و أمل بدأت تلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وعليه الروب الي كانت جايه بيه في اللحظة ديه جه حسن وكان معاه مفتاح الشقه ودخل شاف في اللحظة ديه أمل وكان واقف مخضوض من شكل أمل و جمال جسم أمل زي ما قلت هي بتلبس لبس كتير مخبي كل تفاصيل جسمها هو شاف جسمها في قميص نوم ونص صدرها بره حسن فضل واقف يتفرج مش قادر يشيل عينه من علي الجمال ده لكن أمل خبت جسمها وهو اتأسف ليها واخد جنب ونزلت علي طول علي شقتها لكن المرة ديه عكس كل مرة لأن دايما أمل كانت بتحس بتأنيب الضمير و تحزن و تخاف المرة ديه عجبها نظرات جوز أختها حسن علي جسمها و نفسها تدوق زبه نفس الشعور بقي موجود عند حسن تجاه أمل أخت مراته و مرات اخوة الصغير..</p><p></p><p>وقت النوم قرر حسن يفتح الموضوع مع نعمة وقالها أنا شفت أختك هنا من شوية وكانت لابسه قميص نوم كانت جاية ليه؟! نعمة ردت وقالت عادي كانت جاية تتكلم معايا حسن بدء يسرح ونعمة لاحظت ده ومسكت زبه وقالت ليه عينك منها ولا ايه بالظبط حسن اترعب وقال انتي عبيطة ولا ايه ديه مرات اخوية و اختك ازاي أفكر كده قالت ليه عادي يعني علي فكرة كانت بتشتكي من أخوك إنه مش بيريحها ومقصر معاها في السرير وكل مرة بتقولي كده ومش حاسه بأنوثتها وتعبانه متكسب فيها ثواب وتجبها السرير حسن كان مستغرب كلامها ومش قادر يحدد هل هي بتتكلم جد ولا بتهزر قالها انتي مجنونة باين عليكي و اخد الموضوع بهزار وقرر ينام لكن مش قادر ينسي شكل أمل و نعمة لاحظت ده وكانت عايزة تبسط أختها...</p><p></p><p>بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟ بدء حسن يقتنع و شهوته بتأثر عليه كالعادة ومش قادر يتقبل فكرة إنه ينام مع مرات أخوه لكن مش قادر ينسي جسم وجمال أمل نفسه يدوق جسمها بدء الطرفين يوفقوا بعد محاولات كتيرة من نعمة ممكن ناس كتير تستغرب موقف نعمة و ازاي بتساعد أختها إنها تنام مع جوزها وتخونه مع اخوة نعمة كانت بتحب أختها وبتحب جسمها و عايزه تشوفها مرتاحة نعمة ميولها بدأت تتغير مع الوقت وتتشد لي اختها أكتر من جوزها يعني كانت بتمارس العلاقة مع جوزها و بتتمع لكن مع أختها أمل بتتمتع أكتر</p><p></p><p>بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟</p></blockquote><p></p>
[QUOTE="ندي علي, post: 174464"] أمل اتخضيت وكنت في نص هدومها ومش عارفة تعمل ايه يعني تقولها أصل انا هجت عليكي انتي وجوزك وكسي مولع نار وانتي أختي وده جوزك كانت دماغ أمل عماله تفكر كل ده في ثانية واحده لحد ما قطع تفكيرها نعمة وقالت ليها متخفيش أنا اختك متخبيش عني حاجه ونعمة نزلت ايديها علي كس أمل في لحظة توقف جسم أمل عن الحركة واتخضيت من حركة أختها وقالت لها أنا اختك الكبيرة متتكسفيش مني بدأت نعمة تلعب في كس اختها من فوق البجامة وأمل واقفه من غير حركة مش مصدقة جرأة أختها لكن أمل كان عجبها الوضع وكسها وأكلها من الشهوة وجوزها معندوش خبرة جنسية اخره يجيب لبنه وبس بدأت نعمة تسأل أمل قولي ليه ماله جوزك بقي ؟ أمل سرحانه ومندمجه مع صوابع اختها الي بتلعب في كسها وساحت خلاص وجسمها ساب قالت ليها جوزي مش حاسه معاه بمتعه وعلي طول مش هنا وبحس بألم شديد في كسي كأنه عاوز ينفجر قالت نعمة تعالي نروح الاوضة وانا هريحك دخلوا اوضه النوم كانت أمل لابسه بجامة قطعتين لونها أبيض نعمة تقل اختها الهدوم وتقولها وريني جسمك بقالي كتير مشفتهوش وأنا هقولك الحل بدأت أمل تقلع هدومها وقالت ليها كله حتي البرا و الاندر لقت نعمة جسم ابيض ملبن ميلف وبزاز كبيره مدلدله وكس ابيض منفوخ بدأت تمشي ايديها علي جسم اختها كده وتقولها يخربيتك جسمك ملوش حل مخبيه الجمال ده وراء الهدوم ليه لأن أمل من النوع الي بيلبس هدوم كتير وتفصيل جسمها مش ظاهرة حطت نعمة صوبعها في بوقها علشان يبقي مبلول وقربت من كس اختها لكن أمل اتكسفت وبعدت وقالت ليها انتي مجنونة هتعملي ايه مينفعش نعمة كبيرة و شهوتها كبيرة ومتفتحه لكل حاجه ونفسها تدوق طعم ست ومفيش اجمل من جسم اختها وتستغل هيجانها نعمة قالت ليها متخفيش أنا هريح بعد تردد من أمل ومحاولات انها تبعد لكن نعمة صممت وقالت ليها دقيقة بس سابت أمل جسمها وبدأت نعمة تحط صوبعها المبلول في كس اختها الضيق أمل شهقت وبدأت نعمة تشم رائحة صوبعها وتدوق طعم كس اختها نعمة هاجت أكتر طول عمرها نفسها تدوق ست بالجمال ده حتي لو أختها بدأت تمسك صدرها وترضع منه ببطئ و رومانسية كده أمل بدأت تستجيب وتفك أكتر و أكتر ما هي تعبانه مش قادرة وجوزها بقاله فترة مسافر وحتي لو موجود مش بيريحها نعمة نيمت أختها علي السرير وبدأت من جسمها من فوق لحد فخدها بوس وتقفيش وأمل مغمضة عيونها وفي عالم تاني نعمة قلعت العباية وفضلت لابسه برا و البانتي ونزلت علي كس اختها لحس ومص وفشخ في بظرها كانت أول مره لأمل حد يلحس كسها أمل بدء جسمها يرعش وتمسك بزازها وتشد في الملايه وتتلوي زي التعبان نعمة بدأت تلحس كسها وتدخل صوباع في كسها وبعدين صوباعين وتزود السرعة وتفشخ كس اختها الضيق لحد ما أمل بدأت تجيب في شهوتها ولبنها بكمية كبيرة شالالات بتخرج من كسها ومش قادرة توقف ونعمة عجبها الوضع وبتزود فشخ في كس اختها بصوابعها وأمل تصوت وتقولها كفاية لحد نعمة وقفت وبدأت أمل تفضي كل الي في كسها وغرقت الدنيا وبدأت تاخد نفسها بصعوبة ونعمة ضحكت وقالت ليها كل ده وكنت مش عايزه اما لو عايزه كنت عملتي ايه أمل كانت مكسوفه و سكتت من كتر ما كسها ارتاح نوعاً ما وكانت مبسوطة ونعمة اختها نامت جنبها أمل كانت مكسوفه لكن نعمة قالت ليها مفيش كسوف انا أختك وعاوزه راحتك وخسارة الجسم ده يروح كده من غير ما تتمتعي بيه أمل كانت رافضة الموضوع وكانت زعلانة انها عملت كده لأنها عارفه إنه غلط بدأت تبعد عن اختها أكتر و أكتر ويوم بعد يوم لكن لحد دلوقتي مش قادرة تنسي جمال اليوم ده يوم ما اختها لحست كسها ولا كمية اللبن الي طلع منها و كمية الراحة الي حست بيها كأن كسها كان بيتنفس من أول و جديد لكن أمل كانت بتحارب نفسها وبتقاوح وبتحارب شهوتها بكل الطرق منتظرة جوزها لما يرجع.. بعد غياب أسبوعين رجع فارس من السفر من شغله وكانت أمل مبسوطة مش علشان هو رجع هما اه بيحبوا بعض لكن حب عادي مش عشق أمل كانت مبسوطة لأنها مع رجوع جوزها مفكرة إنها هتقدر ترتاح من شهوتها وتنسي موقف اختها في نهاية اليوم أمل كانت علي أمل أن فارس ينام معاها لكن كانت مرهق كانت زعلانه لكن قررت تستحمل و تاني يوم تبدأ بدأت أمل تفكر ايه ممكن اعمله واجي علي نفسي علشان اخلي الجنس أحلي في اليوم التاني قررت أمل إنها تظبط نفسها من نظافة شخصية و مكياج و لبست أجمل قميص نوم أبيض حرير ممكن تشوفه وبدأت في تجهيز نفسها مع إنها بتتكسف لكن قررت تاخد خطوة جريئة علشان تستمتع و تريح كسها دخلت علي فارس الاوضه وهو كانت منبهر بشكلها و جمالها الخارق قعد يتغزل فيها شوية وبعدين هي بدأت تبوس فيه بكل حب و رومانسيه لكن هو كان فاشل مبيعرفش يبوس أو مكنتش مستمتعة بدأت تمسك زبه وتدعك فيه وبعدين قررت تمص زبه وكان موقف مفأجاة بالنسبة ليه لانه مش متعود كده منها بدأت تمص زبه زي أختها وكانت متفرجه علي كام فيلم سكس واتعلمت شوية بدأت تندمج في الموضوع وتحب المص لكن فارس مقدرش وجاب لبنه في وشها هي زعلت جدا بسبب التصرف الهمجي ده وزعقت فيه إنه مفروض يمسك نفسه عن كده فارس رغم إنه 25 سنة صغير لكن هو فلاح ده مش عيب لكن هو فكرة شبه الفلاحين معندمهش الثقافة الجنسية الجنس عندهم ميفرقش عن البهايم حاجه بعد ما جاب لبنه اتأسف ليها وقرر يحاول تاني ومطلبتش منه يمص كسها لأنها اتكسفت كنت مفروض هو يعمل كده من نفسه لكن محصلش قرر يحط زبه في كسها كالعادة وهي مش حاسه بأي متعة نهائي غير زب بيدخل فيها وخلاص وهو مستمتع معاه أجمل جسم وبنت ممكن يشوفها لحد ما جاب لبنه وبعد ساعة أمل لقت أختها نعمة فاتحة واتساب بعتت رسالة وبتقولها عاملة ايه نعمة كانت زعلانه منها بسبب مقطعة أمل ليها لكن أمل فضلت تبعت رسايل كتير جدا لحد ما زهقت وقررت تطلع ليها اخدت روب بتاع قميص النوم شفاف يدوب مغطي جسمها كده وطلعت لأختها كانت الساعة 11:30 بالليل كان حسن جوز نعمة لسه مجاش من الشغل طلعت أمل وخبطت علي الباب فتحت لها نعمة وكانت لابسه بنطلون ليجن أسود وتيشيرت كت ابيض من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين دخلت وقالت ليها عاوزه ايه كانت أمل فس عيونها دموع و زعلانة نعمة اتأثرت وقالت ليها مالك بس قولي أمل بدموع خفيفة قالت ليها انا تعبانه ومش قادرة ودايما بفكر في الجنس و علي طول كسي مولع نار وخايفة و فارس يدوب يجيب لبنه وخلاص وطز فيا نعمة حضنتها وقالت ليها خلاص محصلش حاجه وقالت ليها أنا قولتلك انتي رفضتي أمل اتأسفت ليها بسبب الخصام وبعد نص ساعة قالت ليها انا نازلة أنام بقي عايزه حاجه؟ نعمة قالت ليها بتهزري صح! قربت نعمة من أمل وبدأت تبوس و تعض في رقبتها وأمل بتبعد وتقولها بلاش احسن نعمة ردت وقالت انا لازم امتعك النهاردة وجسمك واحشني انتي جميلة النهاردة نظرات نعمة لأختها كانت نظرات حب وشوق مش إخوة وكأنها بتعشق جسم أختها ونفسها تدوق طعمه علي طول هل هي ليزبيان؟ لأ لكن بتحب جسم أختها ونفسها تريح أختها بدأت تمسك في طيازها من وراء وتقفش فيهم وتقرص فيها قلعتها الروب وبزازها الكبار ظهروا وكانوا كبار علي قميص النوم نصهم بره طلعتهم وبدأت ترضع فيهم وعيونها في عين أختها كأن أمل امها وبترضع لبن من بزها وبعدين قربت من شفايفها وقعدت تبوس فيها ببطئ وأمل بتبعد أكتر وشها ونعمة تقرب لحد ما نعمة عضتها من شفتها والحركة أثرت في أمل وبدأت تتجاوب معها وتبوس فيها بدء الاتنين يقطعوا شفايف بعض بوس وكل واحدة بتلمس جسم التانية وأمل اندمجت مبقاش عندها حل وفقدت الأمل من إن جوزها يريحها ويطفي نارها راحوا اوضة النوم واخدوها بوس في بعض لحد هناك نعمة نزلت ودفنت رأسها بين فخاد اختها وقعدت تأكل حرفياً في كس أمل الي مولع بدأت أمل تخلع قميص النوم وتكون عارية بالكامل وتسلم جسمها بالكامل لأختها تتصرف فيه وبعد شوية بدأت نعمة تقلع هدومها بالكامل وعملوا وضع 69 ولأول مرة أمل هتلحس وتدوق طعم الكس كس نعمة كان جميل جدا ونضيف كانوا مندمجين و أمل كانت مبسوطة بلحس كس اختها ونعمة كانت هيجانه لأن بنت الي بتحلس كسها و أختها كان الموضوع مثير بالنسبة ليها قررت كل واحدة تحط صوباع في كس التانية وبتلحس في نفس الوقت كانت عملية لحس وتفريش عالمية استمر الوضع ده 8 دقائق تقريباً بدأت أمل تجيب لبنها علي مرتين و نعمة ونعمة اتأثرت بالموضوع قعدت علي وش نعمة وجابت لبنها في وشها غرقتها في العادي كانت أمل بتتقرف لكن الموقف كان سكسي خالص وهي في قمة السعادة والهيجان فالبن وشهوة أختها مكنتش متضايقه خلصوا وقعدوا يبوسوا في بعض كام دقيقة كده لحد ما ارتاحوا غسلوا نفسهم و أمل بدأت تلبس قميص النوم الأبيض الشفاف وعليه الروب الي كانت جايه بيه في اللحظة ديه جه حسن وكان معاه مفتاح الشقه ودخل شاف في اللحظة ديه أمل وكان واقف مخضوض من شكل أمل و جمال جسم أمل زي ما قلت هي بتلبس لبس كتير مخبي كل تفاصيل جسمها هو شاف جسمها في قميص نوم ونص صدرها بره حسن فضل واقف يتفرج مش قادر يشيل عينه من علي الجمال ده لكن أمل خبت جسمها وهو اتأسف ليها واخد جنب ونزلت علي طول علي شقتها لكن المرة ديه عكس كل مرة لأن دايما أمل كانت بتحس بتأنيب الضمير و تحزن و تخاف المرة ديه عجبها نظرات جوز أختها حسن علي جسمها و نفسها تدوق زبه نفس الشعور بقي موجود عند حسن تجاه أمل أخت مراته و مرات اخوة الصغير.. وقت النوم قرر حسن يفتح الموضوع مع نعمة وقالها أنا شفت أختك هنا من شوية وكانت لابسه قميص نوم كانت جاية ليه؟! نعمة ردت وقالت عادي كانت جاية تتكلم معايا حسن بدء يسرح ونعمة لاحظت ده ومسكت زبه وقالت ليه عينك منها ولا ايه بالظبط حسن اترعب وقال انتي عبيطة ولا ايه ديه مرات اخوية و اختك ازاي أفكر كده قالت ليه عادي يعني علي فكرة كانت بتشتكي من أخوك إنه مش بيريحها ومقصر معاها في السرير وكل مرة بتقولي كده ومش حاسه بأنوثتها وتعبانه متكسب فيها ثواب وتجبها السرير حسن كان مستغرب كلامها ومش قادر يحدد هل هي بتتكلم جد ولا بتهزر قالها انتي مجنونة باين عليكي و اخد الموضوع بهزار وقرر ينام لكن مش قادر ينسي شكل أمل و نعمة لاحظت ده وكانت عايزة تبسط أختها... بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟ بدء حسن يقتنع و شهوته بتأثر عليه كالعادة ومش قادر يتقبل فكرة إنه ينام مع مرات أخوه لكن مش قادر ينسي جسم وجمال أمل نفسه يدوق جسمها بدء الطرفين يوفقوا بعد محاولات كتيرة من نعمة ممكن ناس كتير تستغرب موقف نعمة و ازاي بتساعد أختها إنها تنام مع جوزها وتخونه مع اخوة نعمة كانت بتحب أختها وبتحب جسمها و عايزه تشوفها مرتاحة نعمة ميولها بدأت تتغير مع الوقت وتتشد لي اختها أكتر من جوزها يعني كانت بتمارس العلاقة مع جوزها و بتتمع لكن مع أختها أمل بتتمتع أكتر بعد يومين بدأت نعمة تفتح الموضوع مع أختها وتقولها انتي عملتي ايه مع حسن ده مش قادر ينسي شكل جسمك من أول ما شافك أمل قالت ليها ااه اخدت بالي نعمة ردت وقالت طب انت موافقة تنامي معانا عادي أمل اخدت موقف زيها زي حد و مش مصدقة كلام أختها بدأت نعمة تهديها وتقنع فيها وتقولها انتي عايزة ترتاحي وهو يرتاح وأنا عايزه اشوفك مبسوطة أكتر منه المهم انتي نعمة كانت بتحب أختها جدا وبدأت تحبها أكتر بعد ما بقي بينهم علاقة جنسية بنت و بنت و أخوات مرة كل أسبوع بيمتعوا بعض فيه وأمل كانت بتستني اليوم ده أمل بدأت تفكر وتقولها مش هتزعلي ده جوزك والي بيحصل ده غلط ردت نعمة قالت ليها طول ما انتي معايا ومبسوطين كسم جوزي انتي أهم كانت لحظة رومانسية بدأت تأثر عليهم وأمل بدأت تبوس في أختها و تلحس كسها أمل بقت خبرة خلاص وفي ظرف نص ساعة تقريباً تقريباً جابوا لبن بعض و أمل قالت ليها أنا موافقة نفسي في زب في كسي غير فارس نعمة قالت لكن لازم نقنع حسن الأول قالت ليها أمل مش هو بيفكر فيه مش انتي لسه كنت بتقولي نعمة اه بيفكر لكن مفكرني بهزر لازم نقنعه أمل ردت عليها وقالت ازاي؟! نعمة قالت سهلة جدا انتي هتيجي عندي وقت ما هو يبقي هنا و لبسك يبقي كله ضيق ومفتوح وحاولي تتشرمطي و تتدلعي في كلامك معاه وهو هيستسلم خالص أمل قالت ببساطة كده نعمة قالت ااه عادي أنا عارفة كويس بدأت أمل تتطبق الخطة ولبسها يبقي أخف و ضيق جدا لدرجة لما كانت بتلبس العباية عند اختها كانت تفاصيل الاندر بتاعها ظاهرة ولبسها اغلبه من غير برا و حلمات بزازها ظاهرين بدء حسن ياخد باله و بدء ينيك نعمة اكتر و اكتر من الأول بسبب إنه مش قادر يسيطر علي لبنه وبيفرغ طاقة أمل وجسمها في نيك أختها نعمة وهي كانت ملاحظة حسن كان بيجيب لبنه بتاع ٣ مرات في اليوم وكس نعمة اتفشخ من كتر النيك وفي آخر اليوم فتحت معاه الموضوع وقالت لسه مفكرتش إنك تجيب أمل تنام معانا ده جسمها جامد فشخ و بزازها كبار و حلوين ده أنا بنت و بهيج عليها سألها أنتي بتتكلمي جد ديه أختك و مرات اخويا انتي مجنونة قالت ليه طالما انت بتفكر في الموضوع يبقي فين الجنان في كده هي موافقة وانت موافق وخايف تعترف وأخوك كويس لكن مش عارف يبسطها جنسياً يعني تبص برة ولا تموت من شهوتها؟ [/QUOTE]
إدراج الإقتباسات…
التحقق
رد
الرئيسية
المنتديات
كتابات و قصص السكس العربي
قصص سكس
شهوة الأخت ـ حتي الجزء الثاني 19/3/2022
Personalize
Wide Page
Expands the page.
Alternative Color
Changes the base color.
أعلى
أسفل