السيد النياك
بادئ الطريق في السكس
عضو
تسارعت طعنات "خميس" وتشنج جسده ودفع قضيبه لأبعد نقطة وهو يلقى بمائه ويعلو صوت أنفاسه المتحشرجة بسبب المعسل لتنهض "منال" وتمسك بلباسها تمسح به بقايا مائه قبل أن تلقى به فى حقيبتها وتترك "الجيبة" تسقط من فوق خصرها لتغطى جسدها مرة أخرى ثم تنظر للفراغ وتلف طرحتها فوق رأسها من جديد،
:عايز حاجة قبل ما أمشي يا عم خميس؟
: تشكرى يا أم تامر
مد يده يلتقط مبسم "الجوزة" النحاس ويأخذ نفس من الدخان وهو يتنحنح بخبث،
: خيرك سابق يا ست الكل
دون أن تنظر فى عينيه أخرجت ورقة مالية من حقيبتها وضعتها بجواره وهى تتحدث بخجل وتلعثم،
: بعد إذنك علشان ما أتأخرش على الولاد
غادرت حجرته الصغيرة فوق سطح بيتهم ونزلت لشقتها بالدور الأسفل وهى تمسح عرقها بكفها المرتجف وتهيئ نفسها كى لا يبدو على مظهرها ما كانت تفعله قبل دقائق،
شعرت براحة كبيرة وهى تجد الشقة خاوية ولم يرجع تامر وملك من الخارج بعد،
تجردت من ملابسها ووقفت فى الحمام تحت ماء الدوش المنهمر تزيح عنها رائحة "خميس" ومنيه وهى تفرك حلماتها وتدلك كسها بشبق بالغ كما إعتادت أن تفعل بعد كل مرة تفعلها معه،
شهوتها أكبر من تحملها وأقوى من أن تتغلب عليها وتتحكم فيها،
منذ أن مات زوجها وحملت لقب مُطلقة وهى تصارع تلك الشهوة وتبذل كل ما فى وسعها لكتم صراخها دون جدوى،
هى ضحية تلك الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة،
كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ،
ألقت بشهوتها وهى ترتجف وتترنح ووضعت ملابسها ولباسها الفائحة منه رائحة منى خميس فى الغسالة ولفت جسدها بالبشكير ووقفت فى حجرة نومها أمام مرآتها تنظر لجسدها بحزن بالغ يغطى ملامحها ويرسم تلك الصورة التى وللغرابة تزيدها جمالاً فوق جمالها،
تخطت الأربعين بقليل وبالطبع مازالت تتمتع بتلك النضارة والفتنة والجسد الشهى شديد الأنوثة والجمال،
بيضاء البشرة بأعين سوداء رقيقة ضيقة بشكل خافت تجعلها تشبه الفاتنات الآسيويات بشفاه رقيقة لفم صغير تشعر فور رؤيته أنك تريد تقبيله بكل رقة وعذوبة،
ملامح بريئة بالغة الرقة لا يمكن بأى حال تصور أنها لإمرأة منفجرة الشهوة لا تستطيع أبداً إبعاد أصابعها عن تدليك كسها،
جسد ممتلئ قليلاً شديد النعومة ونهدين متحفزين دائماً بحلمات وردية رغم أنها أنجبت مرتين ومع ذلك يبدون كأنهم لفتاة عذراء لم يلعقها فم صغير أو كبير،
مؤخرة ممتلئة بارزة بلا إفراط تجعل مشيتها كأنها بصحبة موسيقى شرقية مبهجة،
رغب فيها العشرات بعد وفاة زوجها ووقفوا على بابها يطلبون منها حظوة الزواج منها لكنها لبت رغبة ولديها وقررت الإمتناع عن الزواج إحتراماً لرغبتهم ،
لا تستطيع الإفلات من حبها البالغ لهم ورغبتها المستمرة فى إرضائهم،
تامر فى العام الثانى الجامعى شاب وسيم يحمل كل ملامح والدته حتى رقة جسدها فيبدو بشكل كبير فتى مدلل لا يحمل علمات الذكورة الواضحة فيظهر أصغر من عمره رغم توسط قامته،
يحمل ملامح وجه والدته حتى أن والده كان كثيراً يداعبه ويناديه بـ "ابن منال"
وملك التى تكبره بعامين وتشبه والدها الراحل وتحمل لون بشرته المائلة للسمرة، تختلف عن أمها بجسد أكثر رشاقة مقارنة بها، حيث لها جسد ملفوف جعل العرسان يطلبونها منذ أن كانت فى المرحلة الثانوية حتى تمت خطبتها لشقيق صديقتها وبعد شهور قليلة ستتزوج منه وتسافر معه للخارج حيث يعمل،
كانت "منال" تملك نفس الجسد قبل أن يزيد وزنها بسبب حزنها وحالة الإكتئاب الكبيرة التى دخلت فيها لكن تلك الزيادة زادتها أنوثة جعلتها شهية شديدة الإغراء مما جعلها منذ سنوات طويلة بعد زواجها مباشرةً تختار ملابسها بعناية،
طويلة فضفاضة لا تفسر أو توضح تفاصيل جسدها الشهية البارزة الجاذبة للأعين،
وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى "المصلحة" وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها،
صداقتها محدودة ولا تدع المجال لأحد أن يقترب منها أكثر مما يجب،
هى تعرف علتها وتدركها ولا تريد المرور بإختبار صمودها، خوفها من الوقوع فى الخطيئة جعلها تتجنب الجميع وتتعامل بتحفظ شديد ومزعج طوال الوقت،
عامين أو أكثر مروا بصعوبة وثبات بعد رحيل زوجها تشبثت بعفتها بكل قوتها وإكتفت باصابعها لترويض شهوتها المتوحشة حتى وجدت نفسها وجهاً لوجه أمام مارد شبقها بلا تحذير وتسقط كل إدعائاتها بالصمود والقوة ويغلبها المارد البالغ البأس والقوة وينساب قضيب "خميس" بين فخذيها،
لم ينجح كل من قابلتهم من وجهاء فى الوصول إليها وفعلها ذلك الرجل المغطى بالحظ المميز حتى رأسه،
يسكن تلك الحجرة الصغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط،
عامل بسيط ترك أسرته ببلدتهم البعيدة وسكن فى حجرة رخيصة الإيجار قريبة من عمله كخفير لمخزن أدوية،
منذ سنوات يقيم معهم ولم يشتكى منه أى شخص من سكان العمارة، يخرج فى المساء لعمله ولا يعود قبل الصباح، لم تجمعها به الصدفة الا مرات قليلة عند خروجها لعملها فيلقى عليها تحية ودودة كما إعتاد أن يناديها -أم تامر-،
لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان،
حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها،
يتبع ..
اسم الرواية : رواية منال ليست كأي أم
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)
:عايز حاجة قبل ما أمشي يا عم خميس؟
: تشكرى يا أم تامر
مد يده يلتقط مبسم "الجوزة" النحاس ويأخذ نفس من الدخان وهو يتنحنح بخبث،
: خيرك سابق يا ست الكل
دون أن تنظر فى عينيه أخرجت ورقة مالية من حقيبتها وضعتها بجواره وهى تتحدث بخجل وتلعثم،
: بعد إذنك علشان ما أتأخرش على الولاد
غادرت حجرته الصغيرة فوق سطح بيتهم ونزلت لشقتها بالدور الأسفل وهى تمسح عرقها بكفها المرتجف وتهيئ نفسها كى لا يبدو على مظهرها ما كانت تفعله قبل دقائق،
شعرت براحة كبيرة وهى تجد الشقة خاوية ولم يرجع تامر وملك من الخارج بعد،
تجردت من ملابسها ووقفت فى الحمام تحت ماء الدوش المنهمر تزيح عنها رائحة "خميس" ومنيه وهى تفرك حلماتها وتدلك كسها بشبق بالغ كما إعتادت أن تفعل بعد كل مرة تفعلها معه،
شهوتها أكبر من تحملها وأقوى من أن تتغلب عليها وتتحكم فيها،
منذ أن مات زوجها وحملت لقب مُطلقة وهى تصارع تلك الشهوة وتبذل كل ما فى وسعها لكتم صراخها دون جدوى،
هى ضحية تلك الرغبة الكامنة بداخلها رغماً عنها، كان زوجها الراحل صاحب قوة مفرطة جعلتها تعيش بجواره لسنوات إمرأة شريفة فاضلة لم تتخيل لحظة أن تسقط فى قبضة الخطيئة،
كان يحبها بقوة وكانت مفتونة به ومتيمة بالحياة معه حتى صدمته تلك السيارة ورحل دون إنذار لتسقط فى حزنها أشهر طويلة قاسية لا تصدق أنه رحل وتركها وحدها لا تجد من يقف بجوارها ويلبى ويشبع شهوتها التى لا تهدأ،
ألقت بشهوتها وهى ترتجف وتترنح ووضعت ملابسها ولباسها الفائحة منه رائحة منى خميس فى الغسالة ولفت جسدها بالبشكير ووقفت فى حجرة نومها أمام مرآتها تنظر لجسدها بحزن بالغ يغطى ملامحها ويرسم تلك الصورة التى وللغرابة تزيدها جمالاً فوق جمالها،
تخطت الأربعين بقليل وبالطبع مازالت تتمتع بتلك النضارة والفتنة والجسد الشهى شديد الأنوثة والجمال،
بيضاء البشرة بأعين سوداء رقيقة ضيقة بشكل خافت تجعلها تشبه الفاتنات الآسيويات بشفاه رقيقة لفم صغير تشعر فور رؤيته أنك تريد تقبيله بكل رقة وعذوبة،
ملامح بريئة بالغة الرقة لا يمكن بأى حال تصور أنها لإمرأة منفجرة الشهوة لا تستطيع أبداً إبعاد أصابعها عن تدليك كسها،
جسد ممتلئ قليلاً شديد النعومة ونهدين متحفزين دائماً بحلمات وردية رغم أنها أنجبت مرتين ومع ذلك يبدون كأنهم لفتاة عذراء لم يلعقها فم صغير أو كبير،
مؤخرة ممتلئة بارزة بلا إفراط تجعل مشيتها كأنها بصحبة موسيقى شرقية مبهجة،
رغب فيها العشرات بعد وفاة زوجها ووقفوا على بابها يطلبون منها حظوة الزواج منها لكنها لبت رغبة ولديها وقررت الإمتناع عن الزواج إحتراماً لرغبتهم ،
لا تستطيع الإفلات من حبها البالغ لهم ورغبتها المستمرة فى إرضائهم،
تامر فى العام الثانى الجامعى شاب وسيم يحمل كل ملامح والدته حتى رقة جسدها فيبدو بشكل كبير فتى مدلل لا يحمل علمات الذكورة الواضحة فيظهر أصغر من عمره رغم توسط قامته،
يحمل ملامح وجه والدته حتى أن والده كان كثيراً يداعبه ويناديه بـ "ابن منال"
وملك التى تكبره بعامين وتشبه والدها الراحل وتحمل لون بشرته المائلة للسمرة، تختلف عن أمها بجسد أكثر رشاقة مقارنة بها، حيث لها جسد ملفوف جعل العرسان يطلبونها منذ أن كانت فى المرحلة الثانوية حتى تمت خطبتها لشقيق صديقتها وبعد شهور قليلة ستتزوج منه وتسافر معه للخارج حيث يعمل،
كانت "منال" تملك نفس الجسد قبل أن يزيد وزنها بسبب حزنها وحالة الإكتئاب الكبيرة التى دخلت فيها لكن تلك الزيادة زادتها أنوثة جعلتها شهية شديدة الإغراء مما جعلها منذ سنوات طويلة بعد زواجها مباشرةً تختار ملابسها بعناية،
طويلة فضفاضة لا تفسر أو توضح تفاصيل جسدها الشهية البارزة الجاذبة للأعين،
وقت طويل قضته تعانى من شهوتها وشبقها الرافض للتوقف أو الهدوء حتى أنها كانت تجلس فى عملها فى "المصلحة" وهى تأن وتفرك فخذيها من شهوتها ولأى سبب تافه عابر ينسال مائها ويبلل لباسها،
صداقتها محدودة ولا تدع المجال لأحد أن يقترب منها أكثر مما يجب،
هى تعرف علتها وتدركها ولا تريد المرور بإختبار صمودها، خوفها من الوقوع فى الخطيئة جعلها تتجنب الجميع وتتعامل بتحفظ شديد ومزعج طوال الوقت،
عامين أو أكثر مروا بصعوبة وثبات بعد رحيل زوجها تشبثت بعفتها بكل قوتها وإكتفت باصابعها لترويض شهوتها المتوحشة حتى وجدت نفسها وجهاً لوجه أمام مارد شبقها بلا تحذير وتسقط كل إدعائاتها بالصمود والقوة ويغلبها المارد البالغ البأس والقوة وينساب قضيب "خميس" بين فخذيها،
لم ينجح كل من قابلتهم من وجهاء فى الوصول إليها وفعلها ذلك الرجل المغطى بالحظ المميز حتى رأسه،
يسكن تلك الحجرة الصغيرة فوق سطح عمارتهم فوق شقتها بالدور الأخير بالضبط،
عامل بسيط ترك أسرته ببلدتهم البعيدة وسكن فى حجرة رخيصة الإيجار قريبة من عمله كخفير لمخزن أدوية،
منذ سنوات يقيم معهم ولم يشتكى منه أى شخص من سكان العمارة، يخرج فى المساء لعمله ولا يعود قبل الصباح، لم تجمعها به الصدفة الا مرات قليلة عند خروجها لعملها فيلقى عليها تحية ودودة كما إعتاد أن يناديها -أم تامر-،
لا تشعر بوجوده و لاتهتم به بالمرة وتعتبره رجل متزن يكبرها بأعوام طيب الجيرة واللسان،
حتى ذلك الصباح وكانت تنام بقميصها القصير العارى الفاضح فى فراشها بعد أن خرج تامر وملك وتركوها وحدها تنعم بيوم أجازتها،
يتبع ..
اسم الرواية : رواية منال ليست كأي أم
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)