Z
zezoo
ضيف
فى اوتوبيس النقل العام
انا اعرف ان احدا لن يصدقنى ولكن هذا ماحدث بالفعل
كنت عائدا من زيارة لبعض اقاربى وكان الوقت ليلا والجو بارد والسماء ممطرة والريح شديدة واكتظت المحطة بعشرات من الركاب المنتظرين وصول الاوتوبيس
وبمجرد وصول الاوتوبيس تدافع الناس للركوب ومن شدة الزحام اصبح الجميع اشبه بعلبة السردين وكنت اقف فى منتصف الاوتوبيس والركاب ملتصقين ببعضهم البعض فالكل يريد ان يذهب الى بيته ومع شدة الزحام وجدت احد الرجال يلتصق بمؤخرتى وقلت لنفسى انها ساعة زمن ونصل وينتهى كل شىء ولازم استحمل وبمرور الوقت شعرت بيد الرجل تتجه ناحية قضيبى تتحسس عليه مما سبب لى نوعا من الحرج كما وجدته يغرز قضيبه بين اردافى ورغم ضيقى من الزحام وما يفعله هذا الرجل بى وجدتنى اشعر بنوع من الاثارة الجنسية
جعلتنى اتجاوب معه فكنت اضغط بجسدى للخلف
حتى اشغر بانتصاب قضيبه بين اردافى مما سبب لى متعة ولذة كبيرة جعلتنى اقذف حليبى داخل البنطلون وبدأت امد يدى للخلف حتى اداعب له زبه
الذى كان منتصبا تماما مما جعله يحيطنى بكلتا يديه ويمسكنى من وسطى ويشدنى اليه بكل قوة
حتى شعرت به يرتعش ثم افلت يده وبدء يبعبصنى
مما اثارنى مرة اخرى ثم حدث مالم اتوقعه حيث حاول ان ينزل بنطلونى قليلا وهنا بدأت امنعه من فعل ذلك الا انه كان مصرا على ذلك واخيرا نجح فى انزال بنطلونى قليلا وشعرت به يخرج زبه المنتصب ويرشقه بين اردافى ثم يضغط بكل قوة على مؤخرتى حتى دخل زبه كله جوة طيزى ويالها من لحظات ممتعة شعرت فيها باحلى نيك وامتع اثارة
حيث سلمت له جسدى يفعل به ما يشاء خلال هذا الزحام الرهيب وبقى هذا الرجل ينيكنى طوال الطريق بما يقارب الساعة وزبه داخل طيزى تماما
وعندما قربت محطتى حاولت افلات نفسى منه الا انه امسكنى مرة اخرى بكلتا يديه ليمنعنى من النزول وفعلا استجبت له وتركته يكمل نيكه لى مرة اخرى حتى انزل منيه داخل طيزى وكان ساخنا ورائعا وبعد ذلك شعرت بقضيبه ينكمش ويخرج من طيزى فرفعت بنطلونى بهدوء وابتعدت عنه بعد ان
فاتت ثلاث محطات بعد محطتى واخيرا نزلت وعدت الى منزلى وانا فى قمة سعادتى بعد ان اتنكت بطريقة مثيرة لايمكن تصديقها حدثت فى اوتوبيس نقل عام وكانت هذه النيكة سببا فى حبى للنيك فى المواصلات
انا اعرف ان احدا لن يصدقنى ولكن هذا ماحدث بالفعل
كنت عائدا من زيارة لبعض اقاربى وكان الوقت ليلا والجو بارد والسماء ممطرة والريح شديدة واكتظت المحطة بعشرات من الركاب المنتظرين وصول الاوتوبيس
وبمجرد وصول الاوتوبيس تدافع الناس للركوب ومن شدة الزحام اصبح الجميع اشبه بعلبة السردين وكنت اقف فى منتصف الاوتوبيس والركاب ملتصقين ببعضهم البعض فالكل يريد ان يذهب الى بيته ومع شدة الزحام وجدت احد الرجال يلتصق بمؤخرتى وقلت لنفسى انها ساعة زمن ونصل وينتهى كل شىء ولازم استحمل وبمرور الوقت شعرت بيد الرجل تتجه ناحية قضيبى تتحسس عليه مما سبب لى نوعا من الحرج كما وجدته يغرز قضيبه بين اردافى ورغم ضيقى من الزحام وما يفعله هذا الرجل بى وجدتنى اشعر بنوع من الاثارة الجنسية
جعلتنى اتجاوب معه فكنت اضغط بجسدى للخلف
حتى اشغر بانتصاب قضيبه بين اردافى مما سبب لى متعة ولذة كبيرة جعلتنى اقذف حليبى داخل البنطلون وبدأت امد يدى للخلف حتى اداعب له زبه
الذى كان منتصبا تماما مما جعله يحيطنى بكلتا يديه ويمسكنى من وسطى ويشدنى اليه بكل قوة
حتى شعرت به يرتعش ثم افلت يده وبدء يبعبصنى
مما اثارنى مرة اخرى ثم حدث مالم اتوقعه حيث حاول ان ينزل بنطلونى قليلا وهنا بدأت امنعه من فعل ذلك الا انه كان مصرا على ذلك واخيرا نجح فى انزال بنطلونى قليلا وشعرت به يخرج زبه المنتصب ويرشقه بين اردافى ثم يضغط بكل قوة على مؤخرتى حتى دخل زبه كله جوة طيزى ويالها من لحظات ممتعة شعرت فيها باحلى نيك وامتع اثارة
حيث سلمت له جسدى يفعل به ما يشاء خلال هذا الزحام الرهيب وبقى هذا الرجل ينيكنى طوال الطريق بما يقارب الساعة وزبه داخل طيزى تماما
وعندما قربت محطتى حاولت افلات نفسى منه الا انه امسكنى مرة اخرى بكلتا يديه ليمنعنى من النزول وفعلا استجبت له وتركته يكمل نيكه لى مرة اخرى حتى انزل منيه داخل طيزى وكان ساخنا ورائعا وبعد ذلك شعرت بقضيبه ينكمش ويخرج من طيزى فرفعت بنطلونى بهدوء وابتعدت عنه بعد ان
فاتت ثلاث محطات بعد محطتى واخيرا نزلت وعدت الى منزلى وانا فى قمة سعادتى بعد ان اتنكت بطريقة مثيرة لايمكن تصديقها حدثت فى اوتوبيس نقل عام وكانت هذه النيكة سببا فى حبى للنيك فى المواصلات