• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل في الكشافة (1 مشاهد )

ر

ريمي

ضيف
انا ريمي وحيد لأهلي محبوب جدا من اقاربي وأصدقائي ومدرسي بسبب شخصيتي الهادئة وامارس السباحة منذ طفولتي مما شكل لي جسدا متناسق جميل دائما ما يمدحونني عليه. والدي طبيب جراح ويقضي الكثير من وقته في العمل ووالدتي طبيبة نسائية تعمل نصف النهار فقط في عيادتها وباقي اليوم لي وللمنزل.
جاء اليوم الموعود الذي قرر فيه فوج الكشاف ان نخرج للتخييم في قرية جبلية تبعد عن دمشق 60 كم وقد كنا مجموعة من الشباب والشابات في الاعدادية والثانوية وكنت انا قد أنهيت هذا العام المرحلة الاعدادية. كان فوج كشافتنا يخيم مرتين في السنة وكنت قد خيمت معهم مرتين في الصيف فقط في مرحلة الاعدادية في منطقة في الوادي بين طرطوس وحماة وهي ايام لاتنسى نتعلم فيها الاعتماد على النفس في تركيب وفك الخيم وعقد الحبال والطبخ وإيجاد الطعام البري والحراسة والدفاع عن المجموعة باللعب بالعصي ومحاولات فك الالغاز والاسعافات الأولية الخ.. وكنت انتظر بفارغ الصبر هذا اليوم بعدعام دراسي كنت فيه مجتهدا بالدراسة كعادتي لكي يسمحوا لي بالذهاب معهم فنظامنا الكشفي يمنع الكسولين والمقصرين والمشاغبين من المشاركة في المخيم... لقد جهزت حقيبة الظهر وكل مايلزم وكان على أن اصل في الوقت المعين لكن والدي تأخر بإيصالي لظروفه فطلب الشيف المسؤول ان يتحرك الباص بدوني وهو سيؤمن لي وسيلة نقل أخرى وعند وصولي لمركز الكشاف وجدته مع 4 أشخاص آخرين ينتظروني وجلسنا جميعا في سيارةبيك اب تتسع لخمسةركاب بعد ان وضعنا حقائبنا في الخلف وكنت انا رقم 6 في السيارة واضطررت ان اجلس بين السائق والشيف ولأن المكان كان ضيقا طلب مني الشيف باسل ان اضع فخذي فوق فخذه لكي ارتاح ولكي يأخذ السائق راحته في عملية القيادة وناقل الحركة ففعلت هذا. وشعرت فورا بدفء فخذ الشيف باسل الذي كان يلبس شورت الكشافة وكان مشعرا ولم اهتم عندما وضع يده الشمال على فخذي وهو يقول الطريق لن يأخذ اكثر من 45 دقيقة فتحمل قليلا وربت بيده على فخذي اللحمي لأني كنت ارتدي لباس الكشاف الصيفي وهو يتألف من قميص نصف كم وفولار وشورط وطبعا القبعة الكشفية ولم افكر لحظة ان امانع وضع يده على فخذي فقد كنت خجولا وكانت يده واصابعه تتحرك أثناء حديثه وكان السائق وكنت أجهل اسمه وقتها يستخدم ناقل الحركة من بين افخاذي فكانت يديه تلمس افخاذي العارية الخالية من الشعر عند كل محاولة تنقيل والطريق جبلي وكان بحاجة ان يضع يده كثيرا... يد الشيف باسل من يميني ويد السائق من شمالي.. كان الشيف باسل يدغدغني أثناء كلامه...لم أكن أرغب بهذه الحركات ولم اعترض عليها ولكني بدأت أشعر بانتصاب في قضيبي وكنت خجلا من أن ينتبهوا فوضعت القبعة على وسطى ويدي فوقها وبلحظة وضع السائق يده على الفيتيس فلمس بساعده قضيبي ليلتفت الي ويبتسم ابتسامه جعلت وجهي يحمر ولم اعلق ابدا على ماحصل وكانت يد الشيف باسل لازالت تداعب فخذي عند كل مناسبة.. الحديث شيق من الجميع وضحك دائم على كل قصه وكلمة ولم ينتبه احد في المقعد الخلفي إلى ما يحصل معي في المقعد الأمامي... كنت يافعا ولا اعرف التصرف الصحيح عند هكذا مواقف ولكني لا انكر اني كنت مستمتع وأشعر بدفء غريب واحساس لذيذ مع كل لمسة من الشيف او السائق حتى اني بدأت بإغماض عيني لكي استمتع بشعوري متجاهلا قصصهم والمناظر الخارجية إلى أن فتحت عيوني مذهولا عندما ضغط السائق بشدة على قضيبي والتقت معا عيوننا وكان هو في الثلاثين من العمر تقريبا وليس مع فوج الكشافة فقد كان هدفه ان يوصلنا ويعيدنا عن مما ننتهي من المخيم... كلمني السائق بصوت هادئ :مرتاح حبيبي اجبت نعم فقال مبسوط معنا او بالباص احسن فقلت الحقيقة في الباص احسن لان اغني والعب مع أصدقائي من عمري مع احترامي لكم طبعا فأنتم جميعا فوق ال25 من العمر ولكم اهتماماتكم وقصصكم ووجودي معكم يأسركم.
فسمع طبعا الجميع كلامي وضحكوا وقالوا في الخلف نحاول أن لا تفلت مننا كلمة تخدش الحياء فتقول لوالديك ونحن نتعرض لتهذيب فقلت لهم انا من طبعي حافظ أسرار ولاأتكلم مع والدي ابدا عن الآخرين وعن ما يحصل معي في المدرسة أو اصدقائي وهنا شد بأصابعه على فخذي الشيف باسل وقال جيد هذا تخفيفا لمشاكل نحن بغنى عنها لقد أعجبتني بكلامك وعاد يلمس فخذي ووصل ببنصره إلى قضيبي من تحت القبعة الذي كان منتصبا طوال الطريق ولايريد ان يأخذ استراحة فتجاهلت حركته متوقعها انها حصلت عن طريق الخطأ ولم انظر اليه لكي لا اخجله اما هو فترك يده أعلى منطقة لفخذي بدون لمس قضيبي كان يدغدغني بطريقة جعلتني ارتخي واغمض عيني ثانية وفتحت قليلا بين افخاذي... لقد كان شعورا جديدا علي في مجموعة أحاسيس مختلفة كالخجل والخوف واللذة ولم أعط كثيرا من الاهتمام لما سيحصل لاحقا فقد كنت مستمتع وبدأ الخوف يتراجع وانا اكلم نفسي انني بين مجموعة شباب بالغين ولن يحصل معي شئ غير لائق بل والشيف باسل احد احد المسؤولين عن فريقنا.. تجاهلت انتصاب قضيبي حتى وصلنا المخيم وبدأنا بترتيب أغراضنا وخيمنا والتحضيرات اللازمة الخ.....
وبعد انتهاء اليوم الأول وعند التقييم ارسل في طلبي الشيف باسل ليسألني بعض الأسئلة في خيمته وعند دخولي رأيت وجهه غاضبا وقال ماذا فعلت في السيارة مع السائق؟ .. لقد قال لي ان قضيبك كان منتصبا وانت تنظر اليه.
فأحمر وجهي خجلا ودخل الخوف قلبي من جديد وقلت لا أعرف مايقول انا لم أفعل شيئا
فقال لي انا ايضا أثناء وجود يدي على فخذك أحسست ان عضوك منتصب بشدة ولم اتكلم كي لا اخجلك فلماذا تنكر؟
انا لا انكر ولكني لا أعرف ما الذي حصل وما هو السبب...
قال الشيف انا سأخبر المسؤولين بما قال السائق لكي لا تتفاقم الأمور بعدها...
فقلت انا أخجل ولا اعرف لماذا حصل معي هذا صدقني ارجوك لاتخبر أحدا...
حسنا قال الشيف حدثني اذا بماذا كنت تفكر حتى حصل عندك انتصاب...
قلت ولا اي شئ خاطئ كنت معكم بأحاديثكم...
لماذا اذا انتصب قضيبك؟
لا أعرف صدقني ممكن من الاحتكاك بيدك او يد السائق
الاحتكاك لا يولد الانتصاب سأريك... اقترب مني لاتخف... سنعمل معا تجربة نفهم فيها ما حدث... اذا اثبت ان كلامك صحيح لن اتكلم ابدا بهذا الموضوع.. فاقتربت من كرسيه ووضع يده على فخذي يلامسه ويدغدغه بطريقة اسلس والذ من وقت السيارة ولكن لم يحصل معي اي انتصاب بسبب الخوف وبعد أن مرر اصابعه على فخذي و ركبتي لوقت ليس بقصير قال لي أرأيت لم يحصل شئ معك من الانتصاب ولمس بيده قضيبي... فقلت صدقني لم اكذب عليك هذا ما حصل معي
فقال لي تعال نجرب طريقة ثانية لعلك خائف مني... أدر ظهرك لي واتركني اعمل لأرى هل يحصل معك انتصاب فاستدرت وانا انظر إلى باب الخيمة وهو يمرر أصابع يديه الاثنتين على افخاذي من الامام ومن الخلف ومن كل جهة حول قضيبي بدون ان يلمسه وابتدأت أشعر بلذة عارمة واطلب في قلبي المزيد من هذه الحركة فباعدت ساقاي قليلا علامة مني على الاستمرار، ووضع يد من أمام ويد من الخلف وبدأ يلمس لي طيزي ويدغدغها ويشد عليها ويمرر اصبعه داخلها ليلامس الفتحة ويعود ثم يكرر الحركة واصبحت كالعجينة بين يديه وانتصب قضيبي وشعرت ببركان سوف يفور في جسدي حين مرر أنفاسها ساخنه وراء اذني ولمس بشفاهه رقبتي وقال لي هكذا شعرت في السيارة؟ أجبته نعم بهز الرأس والكلمات تقف في حنجرتي لا استطيع ان انطق بها وبدأت بالارتخاء فقال لي عندما تقول لي قف سوف أقف فهززت رأسي للمرة الثانية بعلامة الايجاب ولم انطق كلمة قف فأرجعني قليلا للوراء وقال لي اجلس في حضني وبدون تردد جلست في حضنه لاشعر بقضيبه يلامس فتحة طيزي فشعرت برجفة وتردد ولكني لم املك الجرأة على الوقوف وبدأ يتحرك بشكل دائري ويرفعني ويجلسني ثانية عدة مرات إلى أن رفعني وقال لي لا تنظر واطلت الوقفة حتى سرقت نظرة سريعة إلى الوراء ورأيته قد وقف وادار لي ظهره وهو يستمني بسرعة ويقول لاتنظر لاتنظر لا تنظر... وبعد انتهائه قال لي معك حق انت لم ترتكب خطأ فالخطأ مني ومن السائق وانتصابك بسبب الملامسة الغير مقصودة... انت شاب جميل جدا وناجح ومتميز وانا سوف اتكلم غدا مع الشيفية المسؤولين واقول انك اجبت على كل الأسئلة وسارشحك لتنال الوسام الذهبي في نهايه المخيم... انسى هنا ما تكلمنا به وانا ايضا سأنسى كل شئ...
يتبع
في الجزء الثاني كان أول تجربة لي انتظروني
ريمي


في الكشافة
الجزء الثاني
عدت إلى خيمتي التي يشاركني فيها 4 أصدقاء من عمري وسألوني كيف سارت الأمور مع الشيف باسل فقلت جيدة اجبت على كل اسألته...
لم اتكلم كثيرا فقد كنت متعبا وأصدقائي تعودوا على كلامي القليل.. ارتديت بيجامة النوم واستلقيت على فراشي اعيد فيها ماحصل معي في السيارة ومع الشيف باسل وكيف سمحت لنفسي ان اصل لهذه المرحلة معه بأن اجلس على حضنه وأشعر بقضيبه يريد أن يمزق بنطاله القصير ويخترق بنطالي ليقبل فتحتي... كيف كنت مستسلم لمشاعر لم اجربها سابقا وكنت أرغب بالمزيد وبدأ قضيبي بالاتتصاب وصرت الامسه من تحت الغطاء وانا أشعر بلذة عارمة واتخيل اللحظات التي قضيتها مع الشيف باسل حتى راودتني صورة السائق يبتسم لي فتوقفت عن مداعبة نفسي و تخيلت السائق يتكلم مع احد من الشيفية المسؤولين عن ماحصل فارتهبت.
نمت هذه الليلة نوما عميقا ورأيت في منامي ان الشيف باسل والسائق والشباب الذين كانوا معي في السياره ينظرون باستغراب إلى قضيبي المنتصب وانا لا أعرف كيف أخفيه وكانوا يتهامسون ويلمسون جسدي ويقرصوني من صدري واصبع أحدهم في طيزي وأخر يقبل رقبتي بالنفاس ساخنة حتى استيقظت في الخامسة صباحا ووجدت اني قد استحلمت و وملابسي الداخلية وبيجامتي تلوثوا بالمني ولم يكن هذا اول استحلام لي فقد حصل لي هذا مسبقا فقد كان جسدي يفرغ الطاقة ليلا ولكن بدون احلام وانا افرغ طاقتي في الدراسة والرياضة ولم أكن قد تعلمت الاستمناء او بالأحرى لم أكن أرغب ان امارسها بيدي خوفا من اعتاد عليها فقد قرأت عنها سابقا..
اغتسلت وارتديت ملابسي وبدأ الفريق بالاستيقاظ عند السادسة وبدأ يومنا بالرياضة والافطار ونشاطات متعددة جعلتني انسى ما حصل معي البارحة ولم اتذكر الا عندما ابتسم لي الشيف باسل ابتسامة غريبة وأشار بباهمه لي بعلامة اوكي... فهززت برأسي وانتهى اليوم الثاني وفي المساء بعد انتهاء الامسه اقترب مني الشيف باسل وقال لي تعال معي فقبل ان تنام في جوله أمنية على المخيم لنباغت بها الحرس ونمتحن مدى جاهزيته
فسررت واحضرت العصا الكشفي ومشينا حول المخيم ورأينا الحرس.. فقال لي تعال نتسلل من المخيم ونهاجمهم من الخارج لنرى ان كانوا مستعدين.. وتسللنا إلى خارج المعسكر وابتعدنا قليلا بين الأشجار وكان الجو معتدل والنسيم يداعب الاغصان والقمر في أشد قوته فقال لي الشيف باسل لمجلس قليلا هنا حتى يظن الحرس ان الجميع قد نام وبعدها نباغتهم... فجلسنا سوية من بعيد نراقب نار المخيم وحركة الحرس ونستمتع إلى صراصير الليل تنشد اغانيها وقال لي اتمنى انك قد حافظت على سرية ماحصل معنا البارحة فقلت بكل تأكيد فهذا شئ شخصي ولا اتكلم به مع احد فقال لي رائع وانا ايضا لأنني ان تكلمت سوف نتعرض معا لاستجواب وسوف يحضرون السائق ولا نعرف وقتها ما سيقول... واستلقينا على العشب ووضع ساعده تحت رأسي وابتدأ يداعب شعري واذني وهو يقول انت شاب جميل جدا ولا ابالغ بالقول انك اجمل شاب في المجموعة كلها بل أجمل من الصبيان والبنات معا... شكرته واعجبت بمدحه مع اني ارى نفسي عادي وهناك الكثيرين من الشباب والبنات الجميلين.
واقترب من جبهتي ولثمها بشفاهه فأحسست بكهرباء تسري في جسدي وبحب غريب عجيب يختلف عن حنان وحب والدي ووالدتي ولم اتكلم فقبل خدي وقل لي انا احبك فقلت وانا ايضا احبك.. اسمح لي بتقبيلك اذا...
لقد قبلتني... لا اريد تقبيلك من شفاهك...
ولكن هذا النوع من التقبيل بين الشاب والفتاة...
ليس صحيحا فهذا النوت من التقبيل بين كل حبيبين مهما اختلف جنسهما او تشابه...
وكانت يده لازالت تداعب شعري وانا مستمتع واقترب بدون إذن مني ليضع شفاهه على شفاهي ويلثمهما فضحكت وقلت له ماذا تشعر؟
قال لي بنفس شعورك بحب عميق يريد أن يخرج من داخلي ليحضنك وقابلني ثانية واحسست بدفء شفتيه واستلمت لقبلاته على كل ناحية من وجهي وبدأ يداعبني ويعض اذناني عضات خفيفة تسري معها الكهرباء في أنحاء جسدي وبدأ قضيبي بالاتتصاب ويده تلامس فخذي نزولا وصعودا ويلمس لي قضيبي لمسة خفيفة مع كل مرة تصعد يده فيها حتى أصبح قضيبي في أشد انتصابه واصبحت استمتع في كل حركة وقبلة ولحسة لاذني... وهو يقول احبا جدا انا أرغب بك انا أريدك....
مالذي تريده؟
لا أعلم قال لي ولكن اريد ان تستمر هذه اللحظات.. وانت هل انت مستمتع..
قلت نعم..
هل قبلك احد او لامسك مثلي سابقا
قلت لا.. لا أحد
اذا هذه المرة الأولى لك.... هل ترغب بالاستمرار
قلت لا أدري... لكني لان أشعر بلذة وأشعر بالأمان معك
اذا.. سوف اعمل لك مساج يجعل جسدك الرائع هذا يتغنى به..
قلت هنا
قال نعم إلى أن يحين وقت غزوتنا اخلع قميصك فقط واترك الباقي علي
خلعت قميصي ونمت على بطني وجلس هو فوق طيزي يمسج لي اكتافي وظهري ويتحرك بطريقة شعرت فيها بانتصاب قضيبه فتوفت انه سوف يلامس فتحة طيزي كما فعل البارحة فرفعت طيزي قليلا ففهم على وصار يدلكها بيديه ويدخل اصابعه من تحت الشورت ويقول حتى اعملك مسا حلو لازم اسحب الشورط شوي وبدون اذن فك حزامي والزرار وسحب الشورط قليلا وابقى على الداخلي وبدأ يفرك بيديه ويمرر أصبعه على فتحة طيزي حتى سحت وقلت في نفسي سوف اتركه يعمل ما يشاء حتى أرى إلى أي مدى يصل معه الأمر والى اي مدى سوف استمتع...

وهو يحرك يديه على طيزي كان يسحب الداخلي قليلا قليلا ليكشف عن طيزي التي داعبتها نسمه ليلية بارده جعلتني اطلب يديه اكثر لتدفئني وقال لي ارجوا ان تسمح لي بتقبيلها واقترب بشفاهه وقبل طيزي فضحكت بدون أن يراني وبدأت أشعر بأني اطير من اللذة بدون أن أعرف سببا لذلك فهناك شئ يلامس فتحة طيزي يجعلني في عالم أخر من الشهوة وبدأت أتلوى تحته كالافعى احاول ان اتملص لتزداد متعتي حتى صار لسانه يخترق فتحتي وانا اناشيد المزيد والمزيد ولا أعلم متى سوف نتوقف فأنا لا اريد التوقف وسحب لي لباسي الداخلي إلى أسفل قدمي مع ابشورط لأصبح تقريبا عاريا أمامه وخلع هو قميصه بسرعة ولا أعلم متى انزل شورته ونام فوقي لاشعر بدفء لا مثيل له وشعور بالحب يغمرني لأول مرة وهو يردد فيا اذني همسا ما أجملك وما اروعك حبيبي ريمي... من اول يوم انتسبت فيه وانا اتمنى هذه اللحظة معك لاعبر لك عن حبي الشديد...
وكان قضيبه بين فلقتا طيزي وقد وضع عليه بصاق وهو يحركه بلطف شديد جعلني اتأوه واصدر أصواتا لأول مرة اصدرها وكنت خائفا من أن يفاجئنا الحرس بدل ان نفاجئه فقال لي انهم بعيدين ولايسمح لهم بترك مواقعهم... دعنا نكمل ما بدأنا...
ماذا تريد أن تعمل أيضا...
اريد ان افجر طاقتي بداخلك وافجر لك طاقتك أيضا لأننا ان توقفنا الآن سرف يحصل عندنا انتفاخ في البيضات ونتألم كثيرا
قلت افعل ما انت فاعل..
قال هل انت متأكد
قلت نعم اكمل كما تريد فأنا أرغب ان ارى إلى أي مدى سنصل
رفع جسده قليلا ووضع البصاق على فتحة طيزي وعاد واضعا راس قضيبه ويقول أرخي نفسك لا تخف لاتتشنج... فقط ارتخي
فارتخيت وصار برأس قضيبه يطرق باب فتحتي واستعصى عليه الأمر فرفع نفسه ووضع سبابته على فتحتي وادخلها قليلا فتألمت قليلا
وتأوهت وقلبت له ماذا تفعل قال.. سوف أدلك لك البروستات واوصلك اى متعة لن تنساها طوال عمرك..
صار يدخل سبابته ويخرجها ويعود ويدخلها حتى ارتخيت وطلبت في قلبي المزيد وكأنه سمع صوت قلبي فبدأ باصبعين وزاد المي إلى حد اني قلت ااااه. بصوت أعلى فوضع يده على فمي وقال الصوت بالليل بيوصل... حاول أن تتأوه بأنفاسك فقط واكمل مهمة الاصبعين بنفس الطريقة حتى اتسعت فتحة طيزي وقال لي استعد حبيبي للذة الحقيقية... استعد للحظة س ف تتذكرها كل ايام عمرك... وارجو ان تكون لحظة تستمتع بذكرها ولا تتحول إلى ضغينة لي.... هل انت مستعد؟ قلت نعم
لاتكرهني عندما تكبر واعلم اني اعمل هذا لاني احبك... صدقني احبك.
قلت حسنا لا تخف اكمل ما بدأت.. فتشجع ووضع أيضا بصاقا على طيزي وثبت راس قضيبه وبدأ يرفعني قليلا ويعيدني ويقول أرخي نفسك
حتى اخترق الرأس فتحتي وشعرت بألم شديد وقلت توقف توقف ارجوك... انت تؤلمني
توقف عن الحراك وقال لي اصبر قليلا فقط وسوف تطلب المزيد
قلب لا اريد المزيد اشعر اني شققت إلى نصفين....
قال لي ارجوك تحمل قليلا واقترب رأسه من رقبتي لينفث أنفاسها ساخنة تخدرني ويقبلها حتى تعودت طيزي على رأس قضيبه الثخين وادخله اكثر فلم اتألم بل شعرت برغبة بالمزيد وتوقف أيضا للحظات حتى بدأت اتحرك من تحته وارفع طيزي لفوق وانا في عالم أخر من اللذة وبعدها اخرج قضيبه وعاد فأدخله وهنا كانت بدايتي الحقيقية مع اللواط فبدأت بنفسي ارجع طيزي وادخل قضيبه ثانية وصرت بنفسي احاول ان اعيد حركة جنسية سيطرت علي وكانت سر متعتي... صار قضيبه يخرج كاملا ويعود كصاروخ يملأ فضاء احشائي ثم طلب ان اخذ وضعية الصلاة وصار يدخل قضيبه ويخرجه بقوة وان اعض على شفاهي وفي قلبي اقول ادخله اكثر... بقوة... اكثر... وكان يسمع اناتي ويترجمعا ويعمل ما اريد ومد يده إلى قضيبي وصار يمسده لي وقضيبه لم يتوقف حتى شعرت اني سوف ابول وقلت له سأبول فقال لا بل ستقذف المني وسنقذفه معا وانطلق المني من قضيبي مطلقات المدفع وكنت أشعر بمنيه يملأ احشائي حتى ارتخينا معا وقبلني والبسني ثيابي ولبس وهو يقول... اعلم ان ماحصل بينا ليس مقبولا في مجتمعنا ولكن اتمنى ان تكون قد استمتع مثلي ولن نكررها ثانية وسننسى ماحصل بيننا لو كنت تريد ولكن اتمنى أيضا عندما تكبر ان لا تحمل في قلبك ضغينة علي بل تذكر أن ما حصل بيننا هو نتيجة الحب..
كنت مذهولا بما حصل معي ولم اهتم بكلامه بل بما حصل ونتيجه على حياتي المستقبلية.. عدنا إلى المخيم وغزونا الحراس وضحكنا معهم وسجل في مفكرته نتائج الغزو وان الحرس كان صاحيا وإنني قمت بمهمة كشفية ناجحة تزيد من نقاطي...
ذهبت واغتسلت وافرغت احشائي من منيه وانا أشعر بحرقان وذهبت للنوم.

ريمي .
 
  • أعجبني
التفاعلات: The knight
M

ManelDz

ضيف
قصة جميلة استمر 😍







2715.jpg
2715.jpg
:love::love::love:
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل