S
Sami-ah90
ضيف
أن تتعرض لتحرش الجنسي وأنت في عمر الرابعة عشر..
أن تكون حياتك خالية من الحب ومن كل ما يعزز ثقتك بنفسك وبمن حولك، فسوف تكون فريسة سهلة للكثير من الذئاب..
عمري الأن 29 عاما اعيش في بلد غريب في ألمانيا.برلين
عائلتي بعيدة عني جدا في كل شيء..
الأمر بدء منذ الصغر ومايزال في ذاكرتي حتى اليوم..
كان يكبرني بأعوام كثيرة أكبر مني في كل شيء
أطول مني و أقوى مني... كان دائما يحاول أن يزرع الثقة في نفسي بكلماته وتصرفاته حتى يتملكني في كل شيء..
روحيا وجسديا وفكريا..
حتى حدثت مشكلة في يوم ما ولم أستطع ان اخبر أحد، والدي لم يكن متواجد في المنزل ووالدتي كانت قاسة قليلا بسبب الحياة الصعبة في ذاك الوقت..
فلم أجد من يحتوني سواه، ركضت نحوه باكيا وراجيا أن أجد عنده مالم أجد عند سواه..
تحدثت وبكيت فضمني وانزاح كل شيء عني تدريجيا ولم أشعر غلا به يحتضنني..يقبل وجهي تارة ورأسي تارةً..
لم اعد اشعر بأي شيء أردت ان أبقى في حضنه فقط..
أستلقيت لجانبي وهوا خلفي،يحتضنني حتى لا أهرب، يتعصرني من الخلف وفي كل ثانية تمر تنهار بها قوايي وأفقد بها عقلي..
قبلة على عنقي وخدي وقبلة على كتفي كنت بعدها شبه عاري،
ويزيد ويكثر من قبلاته بدء من رقبتي وانتهى على مؤخرتي الصغيرة
قبلها كثيرا وكثيرا..
ألقى كامل جسده فوقي وأنا استشعر بجسده المشعر وتفاصيله على جسدي الصغير..
كان دافئ كان ساخن
كان رجلا بحق وانا لم اكن سوى لعبة صغيرة نائمة تحته
بدئت أستشعر بقضيبه على مؤخرتي ينسل بين فخئاي مثل أفعى ناعمة،قاسية
تبحث عن وكر ،عن مغارة حتى لو كانت صغيرة ضيقة تختبئ بها
حاولت تلك الأفعى كثيرا، جاهدت كثيرا
حتى وجدت اخيرا ثقب صغير وبدئت تدخله رويدا رويدا
كان الأمر مؤلم بشكل لا يصدق ودافئ بشكل لا يصدق
لم يدخل سوى رأس تلك الأفعى في البداية ..
وبعد دقائق بدئت تنسل داخل ذاك الثقب مرارا تخرج تستنشق الهواء وتعود مسرعة لداخل ذاك الثقب الصغير..
مرارا وتكرارا حتى لم يعد الامر صعب عليها
تسرع في الدخول والخروج
كلها وقليل منها بدئت تحفر ذاك الثقب وكانها ارادت توسيعه بشتى الطرق..
حتى قذفت مابها من سموم داخل ذاك الثقب وارتاحت قليلا داخله وخرجت
صغيرة هادئة مرتخية بعد انتصارها العنيف الممتع.
قادتني مشكلة صغيرة لما دمر حياتي الان
فاكثر من 43 أفعى حفرت ذاك الثقب الان
وأصبح ثقب لا تعجبه أي أفعى باحث في كل افعى عن تلك الأفعى الاولى دون جدوى..
دون جدوى.
أن تكون حياتك خالية من الحب ومن كل ما يعزز ثقتك بنفسك وبمن حولك، فسوف تكون فريسة سهلة للكثير من الذئاب..
عمري الأن 29 عاما اعيش في بلد غريب في ألمانيا.برلين
عائلتي بعيدة عني جدا في كل شيء..
الأمر بدء منذ الصغر ومايزال في ذاكرتي حتى اليوم..
كان يكبرني بأعوام كثيرة أكبر مني في كل شيء
أطول مني و أقوى مني... كان دائما يحاول أن يزرع الثقة في نفسي بكلماته وتصرفاته حتى يتملكني في كل شيء..
روحيا وجسديا وفكريا..
حتى حدثت مشكلة في يوم ما ولم أستطع ان اخبر أحد، والدي لم يكن متواجد في المنزل ووالدتي كانت قاسة قليلا بسبب الحياة الصعبة في ذاك الوقت..
فلم أجد من يحتوني سواه، ركضت نحوه باكيا وراجيا أن أجد عنده مالم أجد عند سواه..
تحدثت وبكيت فضمني وانزاح كل شيء عني تدريجيا ولم أشعر غلا به يحتضنني..يقبل وجهي تارة ورأسي تارةً..
لم اعد اشعر بأي شيء أردت ان أبقى في حضنه فقط..
أستلقيت لجانبي وهوا خلفي،يحتضنني حتى لا أهرب، يتعصرني من الخلف وفي كل ثانية تمر تنهار بها قوايي وأفقد بها عقلي..
قبلة على عنقي وخدي وقبلة على كتفي كنت بعدها شبه عاري،
ويزيد ويكثر من قبلاته بدء من رقبتي وانتهى على مؤخرتي الصغيرة
قبلها كثيرا وكثيرا..
ألقى كامل جسده فوقي وأنا استشعر بجسده المشعر وتفاصيله على جسدي الصغير..
كان دافئ كان ساخن
كان رجلا بحق وانا لم اكن سوى لعبة صغيرة نائمة تحته
بدئت أستشعر بقضيبه على مؤخرتي ينسل بين فخئاي مثل أفعى ناعمة،قاسية
تبحث عن وكر ،عن مغارة حتى لو كانت صغيرة ضيقة تختبئ بها
حاولت تلك الأفعى كثيرا، جاهدت كثيرا
حتى وجدت اخيرا ثقب صغير وبدئت تدخله رويدا رويدا
كان الأمر مؤلم بشكل لا يصدق ودافئ بشكل لا يصدق
لم يدخل سوى رأس تلك الأفعى في البداية ..
وبعد دقائق بدئت تنسل داخل ذاك الثقب مرارا تخرج تستنشق الهواء وتعود مسرعة لداخل ذاك الثقب الصغير..
مرارا وتكرارا حتى لم يعد الامر صعب عليها
تسرع في الدخول والخروج
كلها وقليل منها بدئت تحفر ذاك الثقب وكانها ارادت توسيعه بشتى الطرق..
حتى قذفت مابها من سموم داخل ذاك الثقب وارتاحت قليلا داخله وخرجت
صغيرة هادئة مرتخية بعد انتصارها العنيف الممتع.
قادتني مشكلة صغيرة لما دمر حياتي الان
فاكثر من 43 أفعى حفرت ذاك الثقب الان
وأصبح ثقب لا تعجبه أي أفعى باحث في كل افعى عن تلك الأفعى الاولى دون جدوى..
دون جدوى.