م
مروان القصيم
ضيف
قصة خطفي واغتصابي من ثلاث اشخاص اسيويين اسمي بدر ابلغ من العمر 18عام عندما تم اختطافي واغتصابي وانا الابن الوحيد لوالدي ومن اسره غنيه والدي رجل اعمال ووالدتي ورثة ثروة كبيره جدا من والدها واعيش حياه منعمه ورفاهيه وحياه كريمه مثل ابناء الملوك والامراء ورغم صغر سن ي الا اني سافرت الى الكثير من الدول العربيه والاوربيه والاسيويه وامريكا وفي هذه الرحله المنكوبه سافرت الى احد الدول الاسيويه خرجت انا وصديقي الذي تعرفت عليه في هذه البلد هو من جنسيه عربيه ذهبنا نتمشى في احد الغابات القريبه من الفندق الذي نوقيم فيه وعدنا الى الفندق في الرابعة عصرا تزكرت اني نسيت هاتفي في المكان الذي جلسنا فيه اخبرت صديقي باني ساعود لاني نسيت هاتفي في القابه اراد ان يعود معي لكني منعته وقلت ساعود في الحال قال انتبه لنفسك ولا تتاخر عدت ابحث عن هاتفي لكني لم اجد المكان الذي كنا نجلس فيه ضللت الطريق وحاولت ان اعود الى الفندق قبل مقيب الشمس وظلام الليل لكني ايضا ضللت طريق العوده الى الفندق وانا ابحث وحل الظلام وكنت خائف لم استطيع النوم او الجلوس لاني كنت خائف وانا ابحث وابكي بصمت وافكر في ابي وامي وتورمت قدماي من كثرت المشي وطوال الليل وعندما اقترب الفجر وجدت نفسي وسط مستنقعات وبرك مائيه تحيطنيةمن كل جانب كلم هب في اتجاه لا استطيع العوده له صعدت على احد فروع الاشجار لاخز قسط من الراحه كنت مرهق وجائع وخائف وعطش ولم انام طوال الليل جلست على فرع الشجره واسندت ظهري وراسي على فرع اخر وقفوة قليلا ايقظني شعاع الشمس فرحت برؤية الشمس لانها ستساعدني في الرويه والبحث عن طريقي الى العوده واتمنى ان اعود الى الفندق قمت الحث من جديد لكي اجد طريق الفندق او احد لكي يساعدني كنت ابحث حتى اقتربت الساعه من الثانيه عشر ظهرا بعد ان ياست وجدت نفسي وسط برك مائيه عميقه و وحل واشجار صغيره متشابكه توعيق حركتي تورمت قدماي وكنت مرهق جدا جلست تحت ظل احد الاشجار وبعد خمس دقائق سمعت صوت شخص ينادي على شخص فرحت جدا وتلاشى التعب وشعرت ان هناك بصيص امل في عودتي الى الفندق ونجاتي من هذه القابه المخيفه ركضت نحو اتجاه الصوت واحاول اللحاق به قبل ان افقده ظننت ان هاذا الصوت يبحث عني وبعد بحث قليل عثرة على منبع الصوت كان لاحد سكان هذه البلده الذين يعملون بقطع الاشجار نظر في جميع الاتجاهات وجدت بركه ماء كبيره مثل النهر وتقود الى نهر مفتوح وكانه لا نهاية له جلست وتبو علي وجهي ملامح الارهاق اقتربو مني هاؤلاء العمال الثلاثه وعرفو اني سائح اجنبي واني ضللت طريقي كانو لا يتكلمون الى لهجتهم المحليه وانا لا اتكلم الى لهجتي المحليه وكلمات قليله من الانجليزيه وكانو يتعاملون معي بالاشاره وانا كذلك احضرو لي طعاما كان الطعام ارز و حساء معمول من الخضار والسمك وماء للشرب بعدها طلبو مني ان اذهب مع احدهم لكي استريح في القارب الذي يحملون عليه فروع الاشجار التي يقومون بقطعها اكلت وشربت وذهبت مع احدهم وصعدت الى القارب واحضر لي فرش وطلب مني ان انام واخبرني باني ساذهب معهم ويسلموني الشرطه لكي تعيدني الى اهلي نمت في هذا القارب وكنت عندما انام كاني مقتول لا استيقظ بسهوله حتى وان حملتني والقيتني من اعلى مكان قامو بنزع ملابسي كلها قطعه قطعه وانا نائم لم استيقظ بسبب ثقل نومي بدات استيقظ ببطء شديد واشعر بالم في قدماي وجسدي باكمله ولكن ما افزعني هو شعرت بشي غير عادي احسست بكائن غير عادي داخل دبري وبحركات يخرج و يدخل واشعر بالم خفيف داخل دبري بسبب هذا الكائن الغريب الذي يقوص داخل جسدي عرفت في وقتها من هذا الكائن وما يفعل بي لاني كنت اعرف مثل هذه الاشياء ولكني لم اجربها نظرت للشاب الذي كان مستلقي على ظهري ويقوم باغتصابي وقمت بدفعه وانا مزعور وغاضب وانتهزت فرصة ابتعاده عني وقمت بسرعه وقفزت خارج الغارب كنت اظ ان الغارب لم يتحرك من موقع الاول ولكن القارب كان يسير بسرعه وسقطت وسط ماء عميق جدا وكانه محيط ولا ارى شي غير الماء كان البحر مفتوح كلم نظرت اتجاه لا ترى شي غير مياه البحر وكنت ساغرق لو لا ان قفز احدهم خلفي بسرعه وامسك بي كنت لا اجيد السباحه وفي دقيقه او دقيقتين عادو زملائه ليخرجونا من الماء قامو بانتشالي انا اولا ثم انتشال زميلهم و اكملو السير في طريقهم لا اعلم الى اين يسيرون ولا كيف سيكون مصيري جاء الذي كان يقوم باغتصابي وانا نائم وقالي بالاشاره اما ان اصمت لا اتحرك واتركه بفعل ما يريد او سيلقيني في البحر خفت ان يقوم باللقائي في البحر وتركته يفعل ما يريد كنت جبانا وقتها واريد الحياه وصغير في السنه لا افهم في هذه الأمور ولا أضرارها في المستقبل كنت أعلم بأنها منبوزه بالفطره لدى كل الناس وعيب وحرام ولكني لم ادرك خطورتها وسلمته جسدي له ليفعل به ما يحلو له قام باغتصابي وانا ابكي واشعر بالم داخل دبري بسبب قضيبه الذي توقل داخل دبري بعد دقائق شعرت بشي لزج وساخن داخل دبري قام باخراج قضيبه وارتدى ملابسه وجاء الثاني وفعل كما فعل زميله وجاء الثالث وفعل كما فعل الاول والثاني ولحسن حظي كانت احجام قضبانهم صغيره وهم قصار القامه وصلنا الى جزيره صغيره اشبه بتل او جبل كبير ومغطاةبالاشجار اوقفو القارب على الشط وانزلوني وانزلو الاشياء التي يحملونها على القارب مثل متاعهم والفراش والاواني التي يستخدمونها في الطعام والشراب وصعدنا الى التل وانا خلفهم عارا تماما اطلب منهم ان بعطوني ملابسي لاكنهم رفضو اعطاىي ملابسي دخلنا الى كهف صغير في اعلى التل وينزل الى اسفله اجبروني على ان امكس معهم 23 يوما في هذا الكهف الصغير وكانو يقومون باغتصابي يوميا في هذه المده التي قضيتها معهم لم يتوقفووعن اغتصابي الى يوم او يومان تركوني في هذا الكهف قامو بربطي بسلسله طويله مثل لكي لا اهرب او اخرج من الكهف ويراني احد وتركو لي القليل من الماء والطعام كنت خائف جدا لاني وحدي بهذا المكان الموحش المظلم قضيت يوم ولكنه كان كانه سنه وعادو في اليوم التالي كانت رائحه نتنه تنبعث من اجسادهم لكني اعتدت على استنشاغ تلك الرائحه النتنه واعتدت ايضا على قضبانهم داخل دبري ولا اكزب في الفتره الاخيره اصبحت استمتع بقضبانهم وهي داخل دبري لكني لم اظهر لهم استمتاعي وفي اليوم الرابع والعشرين بعد شروق الشمس بقليل سمعت صوت مروحيه وهي تحلق فوق هذه الجزيره الصغيره وتقترب اكثر وصوت ضجيجها يقترب ويزداد اكثر عرفو ان هذه المروحيه تقصد موقعهم هربو وتركوني داخل الكهف لكن امسكت بهم الشرطه اخرجوني من الكهف تمت اعادتي الى والدي القيت نفسي بحضنه وانا ابكي وهو يبكي ويحمد **** على سلامتي بعفت بعدها بان ابي وسفارة بلدي بزلو جهد كبير في البحث عني والشرطة الامنيه لهذه البلد وعدت الى بلدي ولكني الان اصبحت شاذ ودائما اشتاق واشتهي الى قضيب يقوص داخل دبري واحيان كثيره اطلب من صديقي ان يفعل مع هذا الشي ويريحني لكنه لم يستطيع امتاعي بسبب صغر سنه واحيانا اخرج الى اماكن عامه رقم صغر سني واعرض نفسي على شباب ورجال لكي يفعلو معي هذا الشي وكنت احاول اثارتهم واغرائهم ولكن بطريقه غير مباشره حتى اوصل لهم رسالتي وكنت احيانا اذهب مع من اجده الى اي مكان يختاره هو الى سيارته او منزله او الى الصحراء او استراحه او حمامات عامه او احد المدارس المهم الى مكان خالي وهادئ والان اريد ان اترك فعل هذا الشي لكني لم اقدر على تركه الى الان والان انا عمري 20عام ولا اعرف كيف ساترك هذا الشي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: