H
HOTY 2018
ضيف
تمر في حياة الانسان العديد من المواقف والاحداث التي غالبا ما يكون لها تاثيرا كبيرا على مجرى الحياة بشكل لم يكن محسوبا او مخططا له باي شكل من الاشكال . وحياتنا الجنسية هي جزء اساسي من حياتنا بشكل عام وغالبا ما نتعرض في خضم الحياة وتصارعنا مع الايام الى حوادث عابرة قد يكون لها فعل السحر في اجراء تغييرات جوهرية على علاقاتنا الجنسية والجنس ما هو الا حاجة طبيعية فطرنا عليها ولا بد لنا م البحث دائما عن افضل السبل والوسائل لاشباعها بطريقة مرضية للنفس والجسد والروح . وافضل طرق اشباع هذه الحاجةاو الرغبة لا يكون من وجهة نظري الا اذا ترافقت العملية الجنسية مع الحب والاحترام المتبادل ومحاولة كل طرف عمل ما يمكن لارضاء الطرف الاخر وان يبقى كل واحد من طرفي المعادلة يبحث عما يرضي الآخر ويقدمه له ممزوجا بالعاطفة والحب والرضى التام حتى لو كان ذلك الشيء يخرج عن بعض العادات والتقاليد التي تربينا عليها كشرقيين نعتبر ان مجرد الحديث في الامور الجنسية يعتبر من الممنوعات والتابوهات المحرمة وان الممارسات لا بد ان تكون في فراش الزوجية وبطريقة تقليدية جافة تخلو من العاطفة والحنين وحتى الحب .وعلى اعتبار ان الممارسة الجنسية سواء كانت مكتملة ام ناقصة تبقى حاجة اساسية للانثى والذكر على حد سواء فان الرجل الشرقي عليه ان يعترف بحاجة المراة الى الجنس كمثله تماما ان لم يكن اكثر وعليه دائما ان يسعى لارضاء رفيقته في الفراش او زوجته بكل ما يشبع نهمها الجنسي ويرضيها عنه وعن طريقة ممارسته
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .
يقول صديقي تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..
اسوق هذه المقدمة وكلي اسف للاطالة ولكنني وجدتها ضرورية لفهم الدوافع والاسباب والضروف التي ادت الى حصول هذه القصة اساسا والتي كانت بمحض الصدفة ولكن نتائجها كانت وستبقى ذكرى جميلة وتحولا جذريا في حياة شخوصها وابطالها ولا اعتقدان الزمن سيمحو هذه الذكريات ابدا
بداية هذه القصة حصلت مع احد اصدقائي المقربين وقد حكاها لي واردت ان اشارككم بها فاعتذر بداية ان كانت الاحداث ليست كما حصلت تماما ولكني ساحاول ان اسرد الاحداث على لسان صديقي مع بعض التصرف الضروري من لزوميات السرد القصصي ولاعطاء القصة بعضا من التشويق والمتعة .
يقول صديقي تزوجت في عمر حوالي 30 عاما وزوجتي فتاة صغيرة في السن لم يتجاوزعمرها 18 عاما>وبرغم عمري الكبير نسبيا الا انني لم اكن اعلم الكثير عن عالم المرأة والجنس وكذلك الحال زوجتي الا اننا ومع تقدمنا في العمر وزيادة الخبرة ومع مرور الايام بدات الاحوال تتحسن الى الافضل وبدات علاقتنا تاخذ مجراها بشكل ممتع بفعل الخبرة وبفعل الثقافة الجنسية القادمة من الانترنت والمجلات المتخصصة وغير ذلك وبدانا نمارس الجنس باشكاله وانواعة المختلفة بما في ذلك مص زبي من قبلها ولحسي لكسها الجميل وتغيير الاوضاع اثناء الممارسة وبدانا نستخدم الوسائل المساعدة مثل مؤخر القذف لانني كنت اعاني من هذه المشكلة ومشاهدة بعض الافلام الجنسية قبل النيك من اجل التهييج وتطبيق الاوضاع التي نشاهدها وما الى ذلك اي ان حياتنا اصبحت مليئة بالمتعة واشباع الشهوة بطريقة رائعة ولا يعكر صفونا شيء الا متاعب الحياة اليومية من تربية الاولاد والتزاماتهم وغير ذلك مثلنا مثل باقي الخلق .كانت زوجتي صغيرة عندما تزوجتها وكان ;لها خمسة اخوات واحدة منهن اكبر منها وهي زوجة اخي والبقية اصغر منها .وتدور الايام تتزوج اخواتها كلهن عدا اثنتين . هما سامية والهام . وفي هذه الفترة حيث مضى على زواجي اكثر من عشرون عاما توفي حماي وحماتي ;وكما اسلفت تزوجت اخوات زوجتي عدا اثنتين يبلغن من العمر سامية 30 عاما و الهام 28 عاما عاما اي انهن اصبحن بحكم العوانس وتزوج اشقائهن الاثنين وذهب كل الى داره وزوجته . وكل منهم يعيش حياته العادية او لنقل انني لا اعرف عنهم الكثير بحكم انشغالي في عملي واسرتي وبحكم ظروف عملي فانني اقيم في المدينة القريبة من قريتي بينما اهل زوجتي يقيمون في القرية التي تبعد حوالي 30 كم عن المدينة . محور قصتي هذه هي سامية وهي فتاة في الثلاثين من عمرها لم تتزوج ولم يكتب لها دخول جنة الزواج بعد ....تحمل شهادة الدبلوم في التغذية وتعمل في احد المشافي الحكومية في المدينة التي اسكنها انا واسرتي في مجال تغذية المرضى وما الي ذلك وهي فتاة لا ينقصها الجمال فهي بطول حوالي 170 سم طيزها عريضة ومغرية جدا شفاهها منتفخة وشهية ووجهها ملائكي تميل الى البياض شعرها كستنائي الا انها متحجبة ولا تسرحه بطريقة ملفتة على الاقل امام الناس ولم اشاهدها بدون غطاء راس الا في مرات قليلة عند وجود حفل عرس لاحدى اخواتها او اخوتها ومرة عندما تخرجت ابنتي من الكلية المتوسطة بشرتها بيضاء شفافة اشعر انها تملك في داخلها انثى مليئة بالمشاعر والاحاسيس الجياشة والرغبة والاثارة الانثوية المحببة الى كل الرجال ولطالما كنت اقارن بينها وبين زوجتي فهي اجمل من زوجتي واكثر اثارة منها على الاقل هذا ما كنت اشعر به دون ان اصرح لاحد بذلك .
">في اليوم التالي كانت سامية في الموعد اتصلت بي فحضرت نفسي بنفس الترتيب ذهبت اليها بعد قليل فوجدتها قد دخلت المنزل وازالت غطاء راسها وبدأت تصنع لنا القهوة الا انني في هذا اليوم اشتريت قليلا من المكسرات الراقية في طريقي . غسلت وجهي وخلعت حذائي لنرتاح اكثر وحضرت المجلس الذي نجلس فيه مع المكسرات وبعض العصير من الثلاجة ثم اتت هي بالقهوة وجلسنا مثل اليوم السابق الا انها اليوم خلعت فستانها الطويل وبانت لي كل معالم جمالها وجسمها الرائع وكانت تلبس بلوزة كم طويل الا ان صدرها مفتوح قليلا بالاضافة الى الفيزون الخارق بلون اللحم . شربنا القهوة ووضعت سامية راسها على كتفي ولعبت قليلا بخصلات شعرها الحريري وبدات اكلمها بالقيم والعادات والحب والجنس والجمال والاثارة والانوثة والرجولة وكل ذلك بشكل عاطفي يشعرها بخوفي عليها . انزلت سامية راسها ليستقر على رجلي او فخذي وهذا المكان كما تعلمون يقع بالقرب من مصدر اشتعال النيران . نيران الشهوة . الا انني تجاهلت ذلك واستمريت في كلامي المعتاد الا انها بين فينة واخرى اجدها تحرك يدها بشكل عفوي فترتطم براس زبي المنتصب انتصابا فاضحا وهي تتجاهل ذلك وانا كذلك عندما احرك يدي كانت ترتطم بحافة طيزها او رأس حلماتها او غير ذلك من الحركات التي تحيي الموتى من قبورهم . لم تستطع سامية الانتظار كثيرا فقد بدأت تلعب باصابعها على راس زبي فازدادت اثارتي الى الحد الاقصى المسموح به . فكرت ان اقلبها واشلحها ثيابها واتعامل معها جنسيا الا انني ترجعت لما عرفته عني سامية من الاخلاق ولثقتها المطلقة بي الا انني قلت لها لو سمحتي انت بذلك تتعبينني كثيرا فابعدت يديها قليلا ثم ما لبثت ان اعادتها وهي تقول اسمحلي ان اكتشف هذا العالم المجهول بالنسبة لي وانني اسف لانني اتعبك ولكن ثقتي بك وحبي بالمعرفة والمزيد منها يدعوني ان فعل ذلك;وكل هذا الكلام يترافق مع آهات متلاحقة وكأنها تحترق من داخلها فقلت لها اما وان الوضع كذلك فدعيني اعطيكي بعض المعلومات عن الممارسة الجنسية والاعضاء الجنسية غير الذي تعلمتيه في المدارس والكليات . وبدأت اشرح لها مكامن الاثارة الجنسية عند الرجل وماذا يحب الرجل بالمرأة وهي ما زالت تعبث براس قضيبي المنتصب وانا كذلك بدأت اسرح بيدي على طيزها متحججا بالشرح عن الطيز واهميتها في الممارسات الجنسية وكذلك الصدر والبزاز وكيفية اثارتها وبدأت افرك لها حلمتيها فركا خفيفا مع عصر بزازها مرة من فوق البلوزة ومرة اخرى عندما ادخلت يدي داخل البلوزة وكنت من وقع الاثارة التي حصلت معي اعصر لها طيزها وابعبصها من فوق الفيزون وكذلك صدرها حتى شعرت بانني على وشك القذف حاولت ان ازيح يدها عن قضيبي الا انها رفضت وما لبثت ان شعرت بقضيبي يقذف حممه داخل البنطلون ووصلت الرطوبة خارجا الامر الذي فاجأها ولكنها استمرت وطلبت مني مزيدا من العبث بصدرها وطيزها ففعلت الى ان شعرت بشهوتها قد توقدت وقذفت حمم كسها الذي لم اشاهده ولكنني تحسسته في مرة او مرتين خلال هذه الساعة الرهيبة . آآآآآآآآه على هذا الوضع آآآآآآآه كبيرة وتشنج عظيم حصل لها وارتخت اوصالها وارتمت كانها فاقدة للوعي على زبي وهي تلحس الرطوبة المتفشية خارج البنطال بنهم شديد ظنا منها انني لم الاحظ ذلك .>قمت واقفا ذهبت الى الحمام اخذت شورا ساخنا بسرعة غسلت نفسي وغيرت بنطلوني وكلسوني الداخلي ووضعت القديم داخل الغسالة وعدت اليها سريعا وطلبت منها ان تذهب الى الحمام لتاخذ شور و ان ترتب نفسها لكي نغادر كل الى عمله دون اي تعليق مني او منها عما حصل بالتحديد . اوصلتها الى عملها حاولت في الطريق ان تعتذر عما حصل فقطعت عليها الكلام وقلت لها ليس وقته فلنا لقاء آخر نتحدث فيه ولنترك ذلك للايام القادمة فوافقت الا ان ما لفت انتباهي عند نزولها من السيارة هو تورد وجهها وتالقها بشكل لم اشاهدها فيه من قبل.<وفي احد ايام العطلة الصيفية حيث كانت زوجتي وابنائي في القرية في زيارة هناك حيث تعودوا ان يقضوا هناك اياما في زيارة الاهل وحيث كان احد اشقائي وهو زوج اخت زوجتي قادما في اجازته الصيفية حيث انه يعمل في احدى دول الخليج العربي ونزولا عند رغبة الاولاد في قضاء بعض الوثت مع ابناء عمهم وهم ابناء خالتهم ايضا وبقية الاهل في القرية فقد اوصلتهم هناك وقضيت يوم الجمعة معهم الا انني بحكم عملي في مصلحة خاصة بي فقد كنت مضطرا للعودة الى منزلي على ان اعود واحضرهم من هناك بعد عدة ايام خصوصا وانني امتلك منزلا صغيرا في القرية يمكن لهم ان يسكنوه طيلة هذه الفترة الى ان يعودوا وفعلا عدت ادراجي في المساء الى منزلي . وفي اليوم التالي وهو السبت ذهبت الى عملي كالمعتاد ال انني شعرت بالتعب عند الظهيرة لانني في الليلة السابقة سهرت الى وقت متاخر فقلت للعامل لدي انني ساذهب لارتاح في البيت لمدة ساعة او ساعتين كقيلولة ثم اعود عند العصر وفعلا قدت سيارتي باتجاه منزلي القريب من العمل ومنزلي كان في الدور الارضي بمدخل مستقل وله فناء خارجي صغير & وعندما دلفت من الباب الخارجي ولكونه مصنوع من الحديد ويبدو انه اصدر صوتا يدل على قدومي تفاجأت بخروج احدالشباب من المنزل مسرعا ثم ما لبث ان ازاحني من طريقه وركض باتجاه سيارة متوقفة امام المنزل هي كما يبدو سيارته وركبها وفر مسرعا . من هول المفاجأه لم ادري ماذا افعل ولكنني في النهاية فضلت ان لا اتابعة لان المنزل مفتوح فخفت ان يكون ذلك فخا من احدهم ليسرق البيت . فدخلت البيت مذعورا افتش وكلي اعتقاد بانه جاء ليسرق البيت وهرب ولكوننا لا نملك اشياء خفيفة وغالية في المنزل ولم اشاهد بيد السارق اي شيء فقد اطمأنيت ولكنني اردت ان اتفقد المنزل . وكم كانت دهشتي عظيمة ومفاجاتي كبيرة عندما وجدت سامية تجلس في غرفة الضيوف منكفأة على وجهها تبكي بحرقة . هنالك ادركت الموضوع فهذا الذي خرج ما هو الا حبيب سامية المفترض جاءوا الى بيتي لقضاء وقت ممتع سويا لعلمهم انني في العمل وقد علمت لاحقا ان سامية اخذت مفتاح البيت من زوجتي بحجة قضاء بعض الاستراحة قبل الذهاب الى عملها . لم استطع تمالك نفسي ولم اترك كلمة في قاموس الالفاظ البذيئة الا وجهتها لسامية بانفعال وصل لدرجة الغليان فكيف تسمح لنفسها بان تعمل من بيتي وكرا لممارساتها الشاذة ;وكيف تستغل ثقة اختها بها الى هذه الدرجة وفي هذه الفترة التي تجاوزت الثلاثين دقيقة لم اسمع منها الا النحيب والبكاء بحرقة . وبكاء الانثى هو سلاحها الفتاك الذي تستطيع من خلاله تذويب قلب اعتى الرجال . بدأت في المرحلة الثانية من الموضوع بالاستفسار منها عن التفاصيل وقد عرفت انها تجربتها الاولى في هذا المجال وقالت وهي تبكي بحرقة ان الشاب استغل فراغي العاطفي وقدمت لي الشكر انني انقذتها من الموقف بدون خسائر وقد كان واضحا ان لقائهم كان في بدايته فكل الظواهر تدل على ذلك . هدأت من روعها ووعدتها ان تبقى هذه الحادثة سرا بيننا على ان تخبرني بكل شيء . وفعلا بدأت تسرد لي معاناتها من الوحدة فاخوتها واخواتها متزوجون وابواها متوفون ولم يبقى لها الاشقيقتها الصغرى وهي قد فاتها قطار الزواج او يكاد وشقيقتها لا تفهم ;من الدنيا شيئا سوى التنقل بين دور اخوتها للعناية بابنائهم فهي لا تعمل واخوتها وزوجاتهم يستغلونها في ذلك وسامية تبقى في معظم وقتها وحيدة الا من هواجسها ومخاوفها من ظلم الحياة والناس والمجتمع . لا احد يخطبها ولا احد حتى يشعرها بالحب والحنان الذي الذي تفتقده وليس لها شيء يؤنسها الا عملها الذي يستغرق ساعات قليلة ثم تعود الى وحدتها القاتلة . وكم كان شعوري بالذنب عظيما عندما سمعتها تتحدث بحرقة تتحشرج في كل جملة تتحدث بها معي بحيث انني اكاد الا افهمها الا بعد ان تعيدها عدة مرات ودموعها تنهمر كشلال دائم في كل هذه الفترة التي استغرقت اكثر من ساعة . عدت لاهديء من روعها واخفف عنها من المها واعطيتها بعض النصائح بحكم خبرتي وعمري الاكبر منها صنعت لها ولي فنجانين من القهوة شربناها ووعدتها بكتمان سرها على ان لا تعود الى هذه الممارسات لاحقا تحت اي ظرف وسأكون مساعدا لها حسب امكانياتي وسابذل جهدي للبحث لها عن عريس مناسب اقبله لها زوجا ثم استأذنتها بانني يجب ان اعود الى عملي سريعا . اعتذرت مني لعدم استراحتي هذه الفترة التي كنت قادما من اجلها ثم قلت لها انك في هذه الفترة التي ابنائي في القرية يمكن ان تاتي هنا تستريحي واتصلي بي عندا تاتين ساتدبر امري واحاول الحضور الى البيت والتحدث معكي كلاما قد يفيدك ;فانت تحتاجين الى بعض النصائح ومعرفة الاساليب التي تمكنك من التعامل مع لشباب دون ان تخسري شيئا من شرفك او سمعتك بمعنى ان لي معكي كلاما اخر لاحقا ووعدتها ان يبقى هذا الموضوع وما يتبعه سرا بيننا ثم غادرت الى عملي وهي كذلك حيث اوصلتها لعملها بطريقي .<
في اليوم التالي يوم الاحد وفي الساعة الواحدة اتصلت بي سامية وقالت انها في طريقها الى منزلي وانها راغبة بان التقي بها هناك اذا كان لدي الوقت لذلك ووعدتها بالقدوم وبالفعل طلبت من العاملين ان يسيروا الامور في المتجر وذهبت في طريقي الى البيت وصلت بعددقائق ووجدت سامية تدخل المنزل لتوها . طلبت منها ان تعتبر البيت بيتها وان تصنع لنا فنجاني قهوة ففعلت واتت حيث جلسنا في الصالون نحتسي قهوتنا . بدات معها ببعض الكلامالعام عن اخبارها وكيف قضت ليلتها السابقة ثم بدأت اعطيها بعض النصائح لما يمكن لها ان تفعله بخصوص المعاكسات والمضايقات التي تحصل لها من الشباب وبدات هي تحكي لي عن سبب انصياعها لطلب الشاب في اليوم السابق وانه وعدها بالزواج ولكنها كانت تشك في ذلك وانها ندمت على فعلتها مجرد دخولها البيت وقبل قدومي وقد جاء بي القدر اليها لانقذها من خطأ كانت سوف تقع به وان سبب ذلك يعود للفراغ العاطفي الذي تعيشه وبدات اخفف عنها وامدح في جمالها وانها فتاة جميلة وممكن ان تلفت انتباه العديد من الشباب الجادين وانها لاينقصها شيء سوى الثقة بنفسها والايمان بامكانياتها الجسدية والشخصية . فبادرتني بالسؤال هل انا جميلة الى هذه الدرجه فقلت لها انك جميلة جدا وان الشباب يكونوا مهتمين بجمال الوجه وهذا متوفر وبقوة فات وجهك جميل جدا بل انه وجه ملائكي وكذلك الشباب يهتمون بالطول وانت طويلة وهبت اعمق من ذلك حيث قلت لها يكفيكي هذه الخلفية التي تحملينها فهي تلفت انتباه اعتى الرجال ( لاحظوا انني لم اقل طيز من باب الخجل على الاقل في هذه المرحلة ) فقالت هل انا جميلة لهذه الدرجة فقلت لها انت اجمل من ذلك بكثير فانت فتاة تفيضين انوثة وجمالا واثارة لاي كان . بدأت سامية تنظر الى نفسها وتضع يدها على طيزها الرجراجة ;فبادرتها بالقول هل انتبهتي الى هذا الصدر الناهد اللذي يفيض اثارة وكأنه صاروخان موجهان من طراز توماهوك ههههههه يخرب بيت هيك شباب مطسوسين بنظرهم اللي مش شايفين هذا الجمال الصارخ . بدات سامية في هذه اللحظات مرحلة جديدة من تعاملها معي وبدأت اهاتها تظهر قليلا وقالت انت اول واحد يسمعني مثل هيك كلام ثم قالت هل تسمح لي ان اضع راسي على صدرك وانت تكلمني لانني اشعر بالامان اكثر ;ورغم مفاجأتي من الطلب الا انني اومأت لها بالموافقة فاقتربت مني ووضعت راسها على كتفي وبدأت اطري بجمالها الصارخ وبانوثتها العذبة ونظرات عينها الساحرتان الى غير ذلك من عبارات الااطراء التي لم تخرج عن المالوف من حيث اختيار نوع الكلمات التي استخدمها . وكمبادر مني سالتها ان كان غطاء الراس يضايقها يمكن لها ان تخلعة ففعلت وعادت لترمي راسها على كتفي بعلامات الاثارة بادية عليها ولكنها تحاول ان تخفيها فطلبت منها ان تاخذ راحتها وقلت لها كما وعدتك فكل ما يحصل بيننا هو سر بيننا ويمكن لك ان تاخذي راحتك وان تتصرفين كما تشائين ما دمت معي فهزت راسها بالموافقة والرضا >ومن باب اشعارها بالعاطفة فقد بدات العب بخصلات شعرها المنسدلة ;على كتفي وانا اهون عليها واعطيها مزيدا من الثقة بنفسها وكنت في كثير من الاحيان احاول ان اجد لاخوتها العذر لانهم يهملونها ولا يهتمون بها بالقدر الكافي لانشغالهم بنفسهم . ما لفت انتباهي اكثر في سامية هو استسلامها لكلماتي واطاعتي في كل ما اقول وانها تعتبرني مصدر ثقتها المطلقة . مضى الوقت بهذا الحديث وكان قد مضى اكثر من ساعتين علينا الا ان ما لفت انتباهي اكثر ;هو هذا الجسم المتناسق الذي تمتلكه وهذه الطيز التي تفيض اثارة وانوثة طاغية حيث ظهر لي طيزها واضحا عند ارتمائها على كتفي وانحسار ثوبها الطويل عن فخذيها وبداية آليتها من الاسفل وهي تلبس بنطلون الفيزون الذي يجسم فخذيها وطيزها تجسيما خرافيا وبالرغم من عدم اقترابي من هذه المنطقة الا بنظرات عيني الا انني كنت معجبا بها لدرجة كبيرة . حان وقت مغادرتها وانا كذلك وكاليوم السابق اوصلتها الى عملها وعدت لعملي .
;في اليوم التالي تحدثت زوجتي بالهاتف وطلبت مني ان احظرالى القرية لاحظارها والاولاد الى المنزل . كان ذلك صباحا وفي الظهيرة تحدثت سامية معتذرة انها لن تتمكن اليوم من مشاهدتي والجلوس معي الا انها رجتني ان ازورها منفردا في بيتها بالقرية قريبا وان يكون يكون ذلك دون علم زوجتي او اي احد طبعا لان لها معي حديث مهم عما حصل بيننا وانا اكدت لها ان كل ما حصل هو سر من اسرار حياتي ولن ابوح به حتى لزوجتي التي هي اختها حتى قصة الشاب الذي وجدته معها في بيتي ووعدتها كذلك انني سازورها قريبا جدا حسب الظروف لاستكمال حديثنا ولانني شعرت ان هذه الفتاة تحتاج الى الكثير مني لمعالجة ما حل بها من فقدان الثقة والفراغ الرهيب والذي سببه لها نكران ذوي القربى فقلت في نفسي لماذا لا اكون سباقا بالخير واحاول ان امنحها دفء العاطفة ونبل المشاعر الامر الذي عجز عنه الاخرون . ذهبت كالمعتاد احضرت زوجتي وابنائي واخبرتني زوجتي بانها كانت قد اعطت المفتاح لسامية كي تستريح في البيت عندالحاجة وسالتني اذا كنت قد صدفتها في المنزل فقلت لها مرة واحدة عندما كنت عائدا الى البيت لاحضار غرض بسرعة ولم اجلس معها لانشغالي في العمل وقلت لها كذلك ان هذا الامر لا يزعجني وبامكانها ان تفعل ذلك حسب الظروف بما لا يزعج احدا .....تحدثت مع سامية لاخبرها بما اخبرت به زوجتي حتى لا تتضارب الروايات .
مر ثلاثة ايام وسامية تحدثني بالهاتف في كل يوم تستعجل زيارتي لها فقلت لها في اليوم الثالث انني قادم اليها اليوم عند العشاء لنقضي سهرة مريحة نتحدث فيها بكل شيء بما في ذلك ما حصل في اللقاء الاخير وبالفعل اخبرت زوجتي بعد المغرب انني ساذهب هذه الليلة لزيارة احد الاصدقاء في القرية دون ان اسميه وقد فعلت ذلك حفاظا على السرية وحتى اعطي لنفسي الحرية في التحرك وخوفا من احدهم يكلم زوجتي انه شاهدني هنا او هناك . ثم غادرت الى القرية بعد ان اشتريت بعض اصابع الشوكلاته الاوروبية من شركة نستلة ( مارس وسنكرز وباونتي وتويكس ) وزجاجة كولا كبيرة . وصلت الى سامية بعد العشاء وكنت كلمتها في الهاتف انني في الطريق حيث وجدتها في الانتضار وقد استعدت جيدا حيث حضرت الطاولة والمقعد وبعض الفواكه وكانت في ابهى صورها تلبس الفيزون ولكن بلون برتقالي ياخذ اللب وبلوزة مفتوحة الصدر اكثر بكثير من سابقتها وقد وضعت قليلا من المكياج الخفيف جدا وبعض الروج ذو لون فاتح لا يظهر كثيرا على شفتيها الورديتان اصلا وبان السرور على وجنتيها بشكل ملفت وحركتها تدل على انها في قمة انبساطها وابتهاجها في هذه الليلة الصيفية القصيرة عادة . كانت الساعة تشير الى الثامنه والنصف عند وصولي . وفور مشاهدتي لها وبعد التحية سألتها ان كان احد غيرها في البيت فاجابت بالنفي فعاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وتألقها ومن ضمن ما قلت لها شو هالحلاوة هاي يخرب بيت كل الشباب شو اغبياء يا عيني شو هالصدر الحلو شو هالخلفية الرائعة ..لفي شوي خليني اشوف !! ياااااااه انتي بتجنني اليوم !!! انتي اكيد مش سامية اللي بعرفها انتي سامية ثانية !! يخرب بيت اهلك وين مخبية هالحلاوة والجمال هذا !! نياله اللي بدو يتزوجك شو محظوظ اكيد مش رح يطلع من الدار ما زالك بهالشكل وحياتك لو انك عندي غير اضل قاعد طول الوقت حدك عشان بش امتع نظري بهيك حلاوة وجمال فتان ......الخ وهي تردد عبارة واحدة يخسارة ما حدا هون ما حدا بحس فيه غيرك انت الوحيد اللي بتحاكيني بهالطريقة معنى ذلك انك الوحيد اللي بتقدر جمالي هذا ان كنت جميلة كما تقول فاكدت لها ذلك وقلت لها بلا دلع هاتينلنا فنجان قهوة من هالايدين الحلوين خلينا نقعد من غير دلع وشقاوة صبايا . فقالت حاضر وغابت لدقائق حضرت بعدها بصينية القهوة ;ثم جهزت الطاولة وصحن الفواكه الذي اضيف اليها الشوكلاته والمثلجات وقالت خلينا نجهز كلشي قبل ما نقعد بلاش كل لحظة اقطع الجلسة بالذهاب الى المطبخ او الى اي مكان آخر . قلت لها احس شي ثم جلسنا ولكن هذه المرة كانت اقرب الي من المرات السابقة . بدات سامية بالحديث عن المرة السابقة وانها تعتذر لانها سببت لي التعب والاحراج ولكنه كان شيء غصب عنها فالجلوس بهذه الطريقة اثارها جدا بالاضافة الى انها كانت تواقة لاكتشاف هذا العالم تقصد عالم الجنس ولم تجد اقرب مني ليساعدها على ذلك فقلت لها ان لا تاخذ ببالها وان هذه الامور ممكن ان تحصل المهم ان لا تهتز ثقتها بنفسها وانها قادرة على اثارة الرجال وخير دليل ما حصل . وانني تاثرت بها وبجمالها وانوثتها الخارقة رغم انني زوج اختها فكيف لو كنت زوجها . هنا صدرت منها كلمة عظيمة حفرت في قلبي نفقا من الشهوة الجارفة حيث قالت يا ريت انك زوجي كنت خليتك تحلق بالسماء السابعة فقلت لها غدا ياتي من تجعلينه يحلق معك في هذه السماء وتنهلون سويا من عالم المتعة والحب والشوق ........كما في المرة السابقة ارتمت على كتفي وكل لحظة تتناول حبة فاكهة تقطعها وتطعمني بيدها وانا افعل كذلك او تاخذ حبة الشوكلاته تطعمني منها بيدها ثم تاكل هي الباقي وانا فعلت كذلك ثم نعود الى جلستنا راسها على كتفي وانا اعبث بخصلات شعرها في موقف يتصف بمنتهى الرومنسية . لاحظت سامية ان زبي بدأ بنفخ البنطلون الى الاعلى ولاحظت ان كلماتها اصبحت متقطعة كثيرا من فرط الشهوة التي اجتاحتها فانزلقت براسها الى فخذي وعادت تعبث بقضيبي من الخارج ( يبدو ان هذه اللعبة اعجبتها كثيرا)اخذنا الحديث الى ما يمتع الرجل وما يمتع المرأة في الممارسة الجنسية فحدثتها عن مص القضيب من قبل المرأة وعن لحس الكس والطيز من قبل الرجل وقد كنت حريصا هذه المرة ان اسمي الاشياء باسمائها دون خجل وهي لم تعترض بل انها اصرت على كلمة الزب بدلا من القضيب كلما ذكرته .!!!!فاجأتني سامية عندما قالت انك تضايق نفسك كثيرا لماذا لا تخرج هذا الزب من محبسه احسن ما يكب حليبه على ثيابك ويوسخلك اياهن ;وقالت ما عاد في شي بيننا نستحي منه .عاجلتها بالقول وكان قصدي ان اثيرها اكثر بل امتعها بعذابها اكثر حيث قلت لها ان زبي غالي علي ولا اخرجه لاحد الا بطقوس خاصة وعند من تستحق ان تراه وليس هكذا بدون مناسبة . ضحكت وتأوهت آآآآآآآآه منه بس لو اشوفة كنت اقطعة بويس ابن اللذين . وسألت ما هي الطقوس فقلت لها اخلعي هذا الفيزون فهو يخفي عني شيئا ثمينا احب ان اراه متلألئا بماء شهوته . ترددت ثم قامت وخلعت الفيزون واكملتها بخلع بلوزتها فصارت بالكيلوت والسوتيان فقط وعادت الى الجلوس
انا : سامية حبيبتي ;انظري الي جيدا نحن نذهب في طريق مجهول ولكن حفاظا على مصلحتك اريد ان ابين لك انني يمكن لي ان اتجاوب معكي بما تريدين ولكن هذا يضر بككيف اصف ما شاهدت ؟؟؟؟؟؟لا يمكن لكل كلمات اللغة العربية وقواميسها القديمة والحديثة ان تسعفني لاصف ما رايت رايت مرمرا مبروما يستحق ان يلتف بماء الذهب وان تكتب فيه القصائد فخذان ابيضان لامعان ناعمان كالزجاج المصقول وطيز ترتج مع ادنى حركة طراوتها تشبه الزبدة وقد ساحت على نار هادئة ليس فيها اي طعجة او التفاف .نهدان نافران متوسطا الحجم متحجران من فعل الاثارة يصرخان بكل ذي عقل ان يلتهمهما مصا وعضا وعصرا وكل شيء ممكن ... ما هذا الجمال ما هذه الانثى انها انثى من نوع لا يمكن الا ان تكون من الحوريات اكثر من كونها بشرا .عاجلتني سامية بالقول دورك فقلت زيادة في الحرص سوف انزل بنطالي قليلا حتى احرر زبي منه وانت يمكن لك ان تضعي فوق رجليكي شرشفا لسترة وخوفا من قدوم احد من هنا او هناك وافقت على الجزء الخاص بي لكنها قالت لا تخف فالهام عند دار اخي وستبيت عندهم ذهبت اغلقت الباب من الداخل ثم عدت ونزلت بنطالي الى الركبة;واخرجت زبي من سجنه وجلست . وفور جلوسي كنت قد ادركت ما سيحصل فقلت لها :
سامية : حبيبي انا كلي لك افعل في ما تشاء المهم ان تعلمني اصول الجنس وان تمتعني
انا : لا بد ان نضع لانفسنا حدودا نقف عندها&
سامية بين الاحبة لا يوجد حدود
انا : اولا يجب ان لا تنسي انني لست حبيبك بالمعنى الصحيح فقد اكون عشيقك الذي يحبك ولكن انت ارجو ان تدخري حبك لغيري>
سامية وهي تبكي : انا مش قادرة اصدق اني ممكن احب غيرك
انا : لا بتحبي ولازم تحبي مش على كيفك وعلى كل حال خليها للضروف واستدركت انا وقلت يجب ان لا نذهب بعيدا في ممارستنا بمعنى انني لا يمكن ان افض عذريتك سواء من كسك او حتى من طيزك وما عدا ذلك فهو لك وانني مستعد ان اجعلك تحلقين كما تقولين في كل السموات وانني جاهز لامتاعك متعة لن تنسيها بشرط الاحتفاظ بما قلت لك .
سامية: بس من طيزي!!!!اضن ما في مشكلة
انا : لا مشكلة ومشكلة كبيرة كمان بلكي زوجك بدة اياكي من طيزك شو رح تحكيله.
سامية : ما فكرت فيها بس ممكن اكذب اي كذبه.
انا : ما بيصير تبدي حياتك مع زوجك بالكذب .
سامية : لهالدرجة بتحبني وخايف علي .
انا : آآآآآآآآه لو تعرفي كم انا بعشقك.
سامية : وانا اكيد اكثر .
انا : لا مش اكثر انا اكثر بقلك فهمتي انا اكثر وامسكت في وجهها برفق وهجمت على شفتيها مصا وتقبيلا .
شعرت في هذه اللحظة انها ليس لديها الخبرة الكافية بالبوس ومص اللسان فطلبت منها ذلك بطريقة سلسة وكل ما اعصر شفتيها بين شفتي اقول لها انا اكثر فتهجم هي على شفتي بالمص وتقول مثلي انا اكثر وبقينا هكذا لاكثر من ربع ساعة كنت خلالها اجوس بكف يدي على طيزها وفخذيها واعصر بزها اليمين ثم اليسار ثم توجهت الى حيث صاروخيها الموجهين من نوع توماهوك مصا ولحسا وعصرا وهي ذهبت الى زبي تدلكة بيديها ثم تمسح بكيفها ورؤوس اصابعها على شعر صدري اشبعت ثدييها مصا وتقبيلا ثم بطنها الابيض الناصع بدون اي انطواءات الى سرتها ويدي تعبث بكسها من فوق الكلسون الاحمر الرائع ثم ازحت طرف كيلوتها وعبثت لفترة في جوانب كسها الى بضرها النافر المنتصب كزبي تماما ولكنه بحجم حبة الحمص ثم وبمساعدة منها شلحتها الكيلوت وهجمت على كسها لحسا ومصا ولم يخلو الامر من الضغط على بضرها باطراف اسناني ضغطا خفيفا كان يثيرها الى اقصى درجة وبدون تخطيط مسبق اصبحنا في وضع 69 انا الحس كسها وهي تمص زبي بدون خبرة ولكنها وبتوجيهات مني وبحكم السليقة الطبيعية بدات تمص بشكل رائع جعل شهوتي تتفجر في فمها حاولت ان تزيح وجهها الا انني طلبت ان تشربه او تدهن به وجهها ورقبتها وثدييها ففعلت وفي هذه الاثناء كانت شهوتها قد اتت مرات عديدة لا استطيع عدها فارتخت اعصابنا قليلا ونمت بجانبها واضعا رجلي بين رجليها وركبتي على كسها تماما مع بعض الحركة الخفيفة لمدة عشرة دقائق نهضت بعدها لارتب نفسي وهي كذلك الا اننا بقينا بدون ملابسنا التحتانية على الاقل حيث ان بنطالي كان قد ذهب مع الريح الى ارضية الغرفة خلال هذه المعركة الاولى الرهيبة .
قامت سامية احضرت لي كوبا من الماء ثم صبت لي كاسا من الشراب ولها كذلك التقطنا انفاسنا اخيرا وبدانا باحتساء الشراب ثم تناولت حبة شوكلاته ووضعتها في فمها واشارت لي ان التقطها من الجهة الاخرى . ففعلت وبدانا نقضم الشوكولا كل من جهته حتى التقت الشفتين بقبلة هي الاروع في حياتي استمرت القبلة لعشر دقائق او يزيد عبثت في كسها ونهديها وطيزها بيدي قليلا وهي ذهبت الى زبي تمصة الى ان كبر بفمها وما عاد فمها يتسع لراسة المنتفخ شوقا بعد ذلك عرفت بالفطرة ان هذا الزب لا بد ان يقوم بزيارة الى هذا الكس وهذا الطيز ولو كانت زيارة خاطفة .مارسنا الوضع 69 قليلا ثم قمت من عليها ووجهت زبي الى كسها تفريشا وضغطا خفيفا على بضرها وهي تصيح من اللذة والشهوة انزلته في مرات عديدة الى فتحة طيزها ادغدغها براس زبي وهي ترجوني ان ادخله ولكنني ارفض باصرار طلبت منها ان تجلس على الكنبة بوضع الكلبة ففعلت وبدات بتفريشها من الخلف تفريشا لا اظن ان حصل لاحد قبلي ولا بعدي ابلل زبي واصبعي بريقي ثم اضع زبي على فتحة كسها وامرره على طول الكس ذهابا وايابا وكذلك فتحة طيزها وتحت اصرارها ادخلت اصبعي في طيزها ونكتها باصبعي بسرعة وعنف الى ان اتت شهوتها مرتين ثم فعلت الكثير لكسها حتى اتت شهوتها بقوة لم اشهد لها مثيلا وخلال ذلك اتت شهوتي مرتين قذفت الاولى على باب طيزها اما الثانية فادخرتها لتكون مسك الختام حيث اغرقت لها قباب كسها من الاعلى وفرشتها بزبي ودهنت حليبي على اطراف واشفار كسها الوردي الجميل ولم انسى بضرها من الحليب فهو لا بد يشتهي الحليب الى ان هدأنا كلينا اخذنا حماما مشتركا وفرشتها بالحمام ثم لبست ملابسي وغادرتها الى المدينة وذكرياتي معها لا تنتهي من خاطري في كل ساعة
مضى على هذه الحادثة سنتين مارست مع سامية مثل ذلك عشرات المرات وفي كل مرة كانت تريد المزيد وانا ارفض حفاظا عليها ولكنني علمتها كيف تعامل زوجها ورفيق فراشها اثناء النيك وهي ممنونة لي كثيرا تزوجت سامية وفتح زوجها كس وطيز سامية وهي تتكلم معي لنعيد التجربة ولكن بالنيك الكامل من الكس والطيز هذه المرة . زوج سامية يعمل في شركة وسيسافر الى اوروبا قريبا وعندها سأكتب لكم ما سيحصل عند حصوله . اعدكم بذلك...اتمنى ردودكم المشجعة ودمتم..