ع
عاشق الورعان
ضيف
هذه قصه صغيره مع احد الورعان وكنت عندما ارى ورع ناعم او وسيم لا استطيع المقاومه وابزل الغالي والنفيس في سبيل ان انال مراضي من هذا الورع وهذه هي نقطت ضعفي الوحيده اصبحت مهووس بحب وعشق الورعان الغلمان الصبيان الناعمين المردان كنت في احد الايام مار باحد الاسواق الشعبيه بالقرب من موقف مواصلات عامه موقف صغير وحدت ٦ اشخاص ينتظرون قدوم احد سيارات الركاب الحافلات الصغيره كانت هناك اذمه في هذا الوقت في هذا اليوم لا اعلم ان كان هذا يحدث باستمرار او في هذه المره فقط حدث ليجمع الغدر بيني وبين هذا الولد الجميل بعد انتظار قليل جائت عربه سبعه راكب قال ياوصلكم ولكن ياخز اكثر من الاجره المعتاده وافق الجميع انا معي سيارتي ولكن انضممت لهم من اجل الورع الجميل كانو السته اشخاص اسره واحده امراة يبدو انها ام الورع ورجل كبير وشاب بسني وبنتان جلس الشاب والبنتان في المقعد الخلفي والرجل الكبير في المقعد الامامي مع السائق ركب الورع في المقعد الوسط نافزه وعندما ركبت خلفه قال لي تعال مكاني وساجلس في الوسط كان يريد الجلوس بالقرب من والدته او انه يريد ان يفصل بيني وبينها المهم لا اعلم ما سبب تبديله للمقعد انحنى للامام ليفسح لي الطريق وامر من خلفه كان منتفخ قليلا يبدو كدب لونه قمحي مائل للبياض ومؤخرته ممتلئه وبارزه عندما انحنى برزت مرخرته للخلف اكثر وكان المكان ضيق لا يسمح لي بالمرور دون الاحتكاك بمؤخرته استقليت تلك الفرصه وقمت بالالتصاق بمؤخرته بقوه حتى احس الورع بقضيبي وهو يحتك بمؤخرته وعرف اني اقصد اتعمد الالتصاق بمؤخرته جلست وجلس هو في الوسط بعدها صعدت والدته وحلست واغلق الباب وذهبت السياره تثير في طريقها ظل هذا الورع ينظر لي من حين لاخر وكنت احاول الصق كتفي بكتفه وفخزي بفخزه واحيانا وكاني اريد اخراج شي من جيب بنطالي واقوم بوضع يدي على مؤخرته وهو ينظر لي ويبتسم ويضع يديه على وجهه وكانه خجل او شي مثل هذا عندها طمعت اكثر وقمت بلف قدمي تحت قدمه وحضنها بين قدماي واتحسسها بقدماي وهو ينظر لي ويبتسم ومستسلم تماما قام بوضع يده على المقعد بيني وبينه امسكت يده بيدي واضغطها بيدي ضغط خفيف من كل حين واخر خاف ان يلاحظ احد افراد اسرته يده التي امسكها بيدي واضغط عليها حاول ان يسحب يده لكني منعته وبعد دقيقه قمت بافلات يده ولم يلاحظ احد غيره حركاتي هذه بعد ان وصلنا لا اعلم الى اين لانها لم تكن وجهتي كنت اسير خلف الورع فقط قلت له اذا سمحت ليس لدي رصيد بالهاتف اعطني هاتف اكلم اخي قال تفضل واعطاني الهاتف اخزت الهاتف وقمت بالاتصال بهاتفي لاحصل على رقمه وبعدها اعطيته هاتفه وشكرته بعدها ابتعدت عنهم قليلا وقمت بالاتصال به واخبرته باني الشخص الذي كان يركب بجواره عندما عرفني ضحك وقال كيف عرفت هاتفي قلت له لقد اتصلت بهاتفي لكي احصل على رقمك قال لي طيب ماذا تريد قلت له اريدك انت لقد ركبت معكم من اجلك انت ابتعد قليلا عن اسرته لكي لا يلاحظ احد افراد اسرته شي طلبت منه ان يستازن منهم ويقابلني في مكان قريب منهم ونتحدث قالي طيب اين انت اخبرته بمكاني قال لي دقائق وسااتي وبعد دقائق اتا الورع واخبرته بكل شي باني ركبت معهم من اجله وتركت سيارتي وقلت له سحرتني بجمالك وانا امشي خلفك مثلة المجنون او المسحور واريدك ان تاتي معي وناخز جوله بسيارتي في هذه المدينه وناكل شي او نشرب شي قال لي ولكن كيف ساترك اسرتي او ماذا اقول لهم قلت له قول لهم انه لديك صديق هنا وطلب منك ان تذهب له لتقابله وانك ستعود بعد قليل ذهب لاهل واخبرهم كما قلت له وعاد اوقفت سيارة اجره تاكسى وعدنا الى المكان الذي ركنت به سيارتي بعدها اخزنا جوله ورحنا مطعم وتحدث معه واخبرني عن كل شي عن حياته قلت له سنزهب الى منزلي انه قريب من هنا وبعدها سنعود الى اسرتك حاول ان يرفض في البدايه لكني طمئنته بانا لن نتاخر ولا يقلق فلنة اءزيه او يصيبه مكروه وسنعود بسرعه وافق ان يذهب معي ولكن بشرط ان لا يتاخر قلت لن نتاخر وذهبنا الى المنزل ادخلت المنزل وقام بالغاء نظره على المنزل اقتربت منه وقلت له ما رايك بالمنزل قال جميل قمت بحضنه من الخلف وتقبيل خده وقلت له انت الاجمل بدا يتوتر ويقلق وحاول ان يبعدويدي من خصره تركته وذهبت الى احد الكراسي وكاني غاضب وزعلان منه احس باني غاضب وابدو وكاني زعلان منه اقترب مني وقال لي مابك لماذا تغيرت فجاه ماذا حدث قلت له انا غاضب منك انت لم تسغ بي وتخاف مني وكاني ساقوم بقتلك قال لي لا ليس هكذا ولكني محرج ولم ادخل منزل شخص قريب من قبل قلت له انا لست شخص قريب انا صديقك واحبك ولن اءزيك قال لي انا اسف قلت له وما فائدت الاسف اذا لم تسق بي قال لي من الان وساعض ساسق بك ابتسمت وقمت بحضنه مره اخره وتقبيله هذه المره لم يحاول ان يمنعني واستسلمةتمام وفعل كل ما طلبت منه قلت له تعال واخزته الى غرفة نومي وبدات انزع ملابسه شي فشي واصبح الورع عار تماما وقمت بنزع ملابسي وبدات اقبل شفايفه واتحسس مؤخرتة فتحة طيزه بعدا طلبت منه ان ينام على بطنه ويرفع مؤخرته لاعلى ويمسك بيديه فلقي مؤخرته ويفتحهما بيديه وبعدها بدات امام عيني فتحة طيزه الناعمه قمت بوضع لعاب ريق من فمي على زبي وادخلته زبي بطيزه شي فشيا حتى غاص زبي باكمله في اعماق طيزه وهو يقول اااه اااه مؤلم لا تدخله بقوه حتى قزفت داخل طيزه طلب مني ان اتركه بعدها لكي يرتدي ثيابه يذهب قلت له انتظر قليلا وقمت بتقبيله مره اخرى وزبي لا يزال في طيزه بدات امارس معه من جديد وهو يطلب مني ان اتوقف واتركه ويتالم ااااه اااااح اااااه ااااه حاااااار حاااااااااار بعدها غزفت مره اخرى داخل طيزه وتركته يرتدي ثيابه واوصلته الى مكان اسرته وعدت لمنزلي ولا اعلم شي بعدها عن هذا الورع