ع
عاشق الورعان
ضيف
بدات القصه مع الورع الخجول صاحب العشرة اعوام الجميل صاحب الجسد المثير لا بالمنتفخ ولا بالنحيف ومؤخرته دائريه وبارزه للخلف قليلا كان خجول وهادئ الطبع ويحب الهدوء وكسول ويحب النوم كثيرا وليس كباقي الاولاد يحبون اللعب والمشاقبه المهم بدات القصه عندما عرض علي احد اصدقائي بان اعمل مع رجل في شقته الخاصه وان عملي فقط هو الاهتمام بابنائه الاثنان لانه كثير السفر وزوجته متوفيه وان هذا العمل مناسب لي في ظروفي هذه لاني اجني منه المال وافقت بسرعه لاني احب الورعان وزهبت معه الى عمه الذي هو مقرب من الرجل والد الورعان وذهبنا الى مكتب الرجل بعد ان تعرف علي اخبرني بانه لن يقصر معي وطلب مني ان اهتم بالاولاد واعطاني العنوان وفي اليوم الثاني ذهبت لشقته وتعرفت على اولاده الاثنان الكبير عبد**** والصغير مازن حاولت ان اتعرف عليهم اكثر واقترب منهم لكي اكسب سقتهم وبالفعل في اسبوع واحد استطعت ان اكسب سقتهم وكانهم يعرفوني من سنين اعجب ذلك والدهم بعد ان احس بان أبنائه يحبوني ويتعلقون بي يوم بعد يوم واطمئن عليهم وكان يسافر باستمرار كل اسبوع او عشرة ايام وكنت في هذه الفتره استقلها وانفرد بعبد**** واقوم بمص شفايفه ولحسها واتحسس مؤخرته واخبرته بان لا يخبر احد بهذا الشي ولا يفعله مع احد غيري ولا يطلب مني ان افعل هذا الشي معه أمام احد وكنت انزع ملابسه وينام بحضني على سرير واحد حتى الصباح وهو عار تماما واحيانا اطلب منه ان يمص زبي وابلل احد اصابعي واقوم بادخاله في طيزه وفي احد الايام قررت ان انيكه واتفقت مع مازن ان يقوم برش الماء على الشورت حق عبد**** لكي لا ينام كان عبد**** احضر مسند والقاه على الارضيه بالقرب منا وكنا نلعب سوني انا ومازن كان عبد**** يرتدي ملابس كره قدم شعار باير ميونخ الاحمر واقترب مازن منه وقام برشه بالماء على الشورت وبلله باكمله وهرب لم يلحق به عبد**** واستلقى من جديد يريد النوم قلت له هامسا في اذنه اخلع الشورت لكي اجففه لك من الماء قال لي لالا وحاول ان يبعد يدي قلت له هل تخجل مني قال لا اخجل من مازن قلت له لا عليك ساقوم بابعاد مازن عن هذا المكان طلبت من مازن ان يزهب الى البقاله ويشتري شي لناكله وذهب مازن بكل برائه وسزاجه الى البقاله قلت لعبد**** هيا انزع الشورت قبل ان يعود مازن قام بنزعه واعطاني اياه وشعر بخجل قليلا واستلقى على جنبه من جديد ويحاول ان يغطي افخازه العاريه يسحب التشيرت لاسفل ليقوم بتغطيت افخازه وكان التشيرت وكانه مصنوع من ماده بلاستيكيه عندما ييحبه لاسفل ويتركه يرتفع الى الاعلى حتى تظهر اطراف مؤخرته لم احتمل هذا المنظر كان المشهد نار بالنسبة لي ومثير جدا قلت له انا لا انظر لافخازك لا تغطيها دعها هكذا ترك التشيرت واقتربت منه وطلبت منه ان ينهض و يجلس على ركبتيه جلس على ركبتيه وجلست انا على قدماي وطلبت منه ان يفتح قدميه ويجلس على افخازي جلس على افخازي وضعت يدي على مؤخرته وبدات اضغطها واضع احد اصابعي على فتحة طيزه بللت اصبعي وقمت بادخاله داخل طيزه وبدات احضنه واقبل شفايفه بعدها طلبت منه ان يقوم بلف قدميه على ظهري ويتشبس بي جيدا وحملته على زراعي واحرك زبي على مؤخرته بعدها قمت بوضعه على الارض على ظهره ورفعت اقدامه الى عنقه وقمت بوضع لعاب ريق على زبي وبدات اضغط زبي حتى ادخلته بطيزه كان اول مره ادخل زبي بطيزه لم يحتمل وبدا يبكي من الالم ويحاول ان يفلت نفسه لكنه لم يستطع حتى قزفت داخل طيزه بعدها اعتزرت له وطلبت منه ان يسامحني سامحني وبعد اسبوع قمت بنيكه مره ثانيه وبعدها تعود على فعل هذا الشي واصبح يستمتع وانا انيكه