ن
نفرتاري
مبتدأ في السكس
عضو
انا امجد ٢٢ سنة طويلة ١٩١ وزني ٨٦ و رياضي جدا و بلعب ملاكمة حره في احد أندية مصر المعروفة و في كليه فنية لاني بحب الرسم جدا جدا تبدأ قصتي وانا في الفرقة الأولي وانا بتعرف علي دكتورة ايمان الي ديما تخش لابسه لبس واسع كدا وهي اصلا رفيعة مع اللبس بيكون مفيش اي تضاريس من جسمها واضحة لكنها كان وشها قمحاوي و تحس ديما أن فيه حاجة نقصاها و كانت بتحبنا جدا جدا و بتحب دفعتنا اوي و كان فيه بنا هزار كتير وكلام كتير و من التقرب منها عرفنا أنها عندها بنت و منفصلة عن جوزها و عدت السنة الأولي في التخصص بدون اي حاجة و في سنة تانية طلعت معانا في نفس المادة و الجامعات الفنية بيبقي عندك مادة بتكون معاك طوال الأربع سنين تخصص و في يوم دخلت الدكتورة إيمان و كان وشها مرهق و غريب و كان فيه تقييم علي شغلنا اليوم دة و فضلنا الشباب موجودين لآخر واليوم و هي كان شكلها تعبان جدا و انا كان عندي عربية قولتلها اني ممكن اروحها و بعد إلحاح وفقت وفعلا نزلت ركبت معايا العربية و وصلتها لحد بينها لكني لاحظت انها بتفرفر و مفيهاش نفس بدون اي مقدمات فتحت الباب الي واره و شلتها و كانت زي الريشة و دخلت العمارة الي هي فيها وكان فيها بواب شفنا و قولتله أنها تعبت في الجامعة و أننا محتاجين دكتور و هو راح جري يجيب دكتور و انا طلعتها شقتها و مكنش فيها حد و دخلتها اوضة النوم حطيتها علي السرير و كانت شقتها كبيرة دوخت علي ما لقيت المطبخ جبت كوباية مياه شربت و كان شكل وشها عرقان جدا و مرهق خرجت و كنت هموت و اعمل حمام دخلت الحمام و لقيت شوية هدوم داخلية تخصها و الصراحة فضولي خدني اني امسكهم و اشوفهم و كان ليهم ريحة غريبة جدا لكس شرقان نيك .... و بعد شوية خبط الباب و دخل الدكتور و كان معاه البواب و كشف عليها و خد حق الكشف و مشي و انا دخلت للدكتورة و قعدت علي طرف السرير و محستش بنفسي غير وانا ماسك أيدها و بحسس عليها و بقولها الف سلامة علي حضرتك يا دكتور و نفسها بينهج اكتر و انا حاسس بتوتر غريب و زبري بدأ يقوم ... قربت منها اكتر و حطيت ايدي علي دماغها و قولتلها جسمك دافئ و كل دة ردها كان بيبقي بصوت واطي و منخفض معرفش ايه حصلي لكن محستش غير وانا بقرب شفايفي من شفايفها و باخد احلي بوسة من واحدة مستسلمة رفعت وشي وعيني عينها و هي في قمة الهيجان و نزلت ابوسها بوسة اطول من الي قبلها و خلاص زبري بقي خيمة جوه البنطلون بدأت احسس علي جسمها بأيدي و بوقي علي رقبتها و الأيد التانية بشيل ال**** من عليها علشان احسس علي شعرها و ادوبها اكتر في أيدي و الحقيقة اني كنت متمكن من جسمها كله قومت وقفت و قلعت كل همومي و هي نايمة زي ما هي بتاخد انفاس كبيرة و هايجة ورفعت ليها الجلباب القييم الي كانت لابساه و دخلت راسي لجوه و سحبت ليها الكلوت الشورت الي كانت لابسها حتي في الملابس الداخلية ملتزمة😂 و بدأت إقلعها هدومها علشان اشوف جسم بطاية صغننة و جميلة و هايجة و كس في شعر خفيف بدأت الحس في كسها و هي بتتلوي و جلهاجلهاالمادخل لساني كله جوه كسها الي عمال ينزل في عسلها الهايج قومت قربت زبري من بوقها لكني حسيت انها رافضة تمص نزلت رفعت رجلها و دخلت زبري في كسها و كان بيخش بصعوبة لأن كسها ضيق اوي و كان كس سخن و غريب فضلت ادخل زبري و أخرجه بهدء مع صوت اهات منها تهيج الجبل و فضلت انيك لحد ما سمعت صوت الباب بيخبط قومت بسرعة و عرفت منها أن ديه اكيد بنتها الصغيرة رجعت من مدرستها دعكت زبري جامد و جبت علي بطنها بسرعة
اسم الرواية : رواية دكتورة الجامعة الملتزمة جدًا
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)
اسم الرواية : رواية دكتورة الجامعة الملتزمة جدًا
لقراءة باقي الفصول (اضغط هنا)