• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس شواذ والمثليين والشيميل قصتي مع طارق ابن القريه الريفيه (1 مشاهد )

ع

عاشق الورعان

ضيف
بدات قصتي مع طارق ابن الغريه الريفيه البسيطه ما اجلى واجمل هذا الولد صدقوني مهما وصفت جسد وجمال طارق لا استطيع وصف ذلك الولد الجميل يبلغ من العمر 12عام جسده رشيق مائل للثمنى فخوزه منتفخه وناعمه وبيضاء مؤخرته منتفخه وبارزه للخلف قليلا ومنتفخه وناعمه الملمس وطريه
وشفايفه منتفخهةقليلا ومفتوحه قليلا وناعمه ولونها وردي اااهن من شفتاه عندما تقوم بمصها تشعر وكانها ستزوب بين شفتيك المهم بدات القصه في موسم الخريف وكان الموسم الخريفي ياتي في هذه القريه الصغيره مصحوبا بالامطار والسيول وفي احد الايام وجدت طارق مع خاله يدفعان دراجتهم الناريه الموتسكل بسبب الوحل والطين قمت بمساعدتهم واخرجنا الدراجه من الوحل والطين وبعدها ذهبنا الى احد البرك المائبه لكي ننظف ملابسنا وانفسنا من الطين كان طارق يرتدي شور قصير وناعم الملمس كالحرير وملتصق بافخازه ومؤخرته وعندما القى بنفسه داخل البركه وبدا يقتسل وينظف جسده وملابسه كنت انظر لمؤخرته وافخازه من وقت لاخر فتنت بتلك المؤخره الجميله وتمنيت ان انال منه لكي امتع زبي بلك المؤخره الفاتنه بعدها سالني خال طارق الى اين انت زاهب اخبرته اني زاهب للقريه فطلب مني ان اركب معهم لكي يوصلوني معهم كان المقعد الخلفي صغير ولا يساع شخصان فركب طارق خلف خاله الذي يقود الدراجه الناريه الموتسكل وكلب مني ان اركب خلف طارق نظرت الى المقعد كان صغير جدا حاول طار ان يتقدم للامام قليلا لكي يفسح لي لكي اركب خلفه ركبت خلف طارق والتصقت مؤخرته بزبي وافخازي بافخازه وانحشر طارق بيني وبين خاله كان خاله بدين ثمين وبدا زبي ينتصب حاولت ان اخفيه بيدي مخافت ان يتضايق طارق ويخبر خاله او شي مثل هذا لا حظ طارق باني اضع يدي على زبي احس ان زبي انتصب واني احاول ان اخفيه وبدا يلصق مؤخرته بيدي وكان شي لم يكن كانت القرية تبعد عن موقعنا ب 30ك م تقريبا وكان خال طارق يقود الدراجه ببطأ وبدات بيدي الاخرى امسك افخاز طارق وتارتا على مؤخرته لكي ارى ردت فعله لكنه لم يبدئ اي ردت فعل ولا رفض وكان لم يحدث اي شي طمعت اكثر وقمت بتحرير زبي من قبضت يدي وتركته يعبس بافخاز طارق ومؤخرته احس طارق بانتصاب زبي ولكن كان لم يحدث شي وكان الامر شي عادي طمعت اكثر وقمت بوضع يدي الاثنتان تحت افخازه ومؤخرته وقمت برفعهما لاعلى و وضعت زبي تحتهما بين فلقتين مؤخرته وانزلته فوق زبي بدا طارق يسترخي ويتارجح فوق زبي ولم يتمالك اعصابه ويحاول ان يحضن زبي بين فلقتي مؤخرته بعدها قمت بوضع اصبعي بفمي وللته بريقي اي اللعاب وقمت بادخال اصبعي بلطف داخل طيزه انزلق اصبعي الى منتصفه داخل طيزه وهو يتارجح فوق اصبعي وزبي وينظر لي ويبتسم عندما اقتربنا من القرية اخرجت اصبعي وسحبت زبي من تحت مؤخرته وحتولت ان اجعل زبي يرتخي او ينام لكي لا يلاحظ خال طارق زلك وبعد محاولات استطعت ان انيم زبي وقلت لخال طارق غدا ساعود الى هنا لكي اخز بعض الاغراض قلت هذا الكلام لكي يعلم طارق ويفهم اني اقصده هو وبالفعل فهم طارق الكلام وفي اليوم الثاني في الصباح الباكر وجدت طارق على الطريق وكانه ينتظر احد ذهبت نحوه سلمت عليه وقلت له مالذي اتا بك الى هنا والذي ايقظك في هذا الوقت المبكر قلت له اني زاهب الى مكان البارحه وطلبت منه ان ياتي معي ركب خفلي على الدراجه وانطلقت بعد ان ابتعدت عن القريه سالته هل تعرف قيادة الدراجه اجاب لا قلت له مارايك ياعلمك قال لي انه يريد ان يتعلم القياده منز زمن لكن خاله لا يسمح له بذلك اوقفت الدراجه وطلبت منه ان ينزل وياتي ويركب امامي لكي يتعلم القياده كان يرتدي شورت قصير وخفيف ملتصق بافخازه ومحشور بين فلقتي مؤخرته رفع قدمه اليمنى وانحنى الى الامام لكي يصعد على المقعد الامامي لسائق الدراجه و واضعا يديه على طارة التحكم بالاتجاهات وكانه يريد ان يسيرني او يوصل لي رساله وانا انظر الى مؤخرته رفعت جسدي الى الاعلى ودفعته الى الامام وانا متشبس بخصره واسحبه جسده للخلف وادفع جسدي الى الامام لكي ادخل زبي بين فلقتي طيزه وبالفعل تمكنت من ادخال زبي بين فلقتي طيزه وطلبت منه ان يجلس جلس وكان زبي تحت مؤخرته محشور بين فقلتيه مؤخرته وبدات اشرح له كيف يقود الدراجه وبدا يقود ببطا وبعد دقائق طلبت منه ان يوقف الدراجه و قمت بتقبيله شفتيه وحضنه من الخلف بقوه وبدات اقبل وامصمص شفتيه الناعمتبن بقوه وبعنف بدا طارق يتأوه ويتغنج ويتلزز ويصدر اصوات ااااه ااااي اااااممممم ويقول لي بلهجته العاميه خلاااااص خلاااااص ياخ الناس لايشوفنا احد قلت له اني احبك وانت عسل محد يشوف جمالك وجسدك المثير هذا ويتركك وبدات اقبله شفايفه مره ثانيه واحتضنه من الخلف بقوه وزبي على مؤخرته ويداي تفرك جميع اجزاء جسده تارتا مرخرته وتارتا صدره وتارتا افخازه وهو يتاوه ويتغنج ويتلزز وصل الى حد كبير من النشوه والاثاره وينظر لي ويغمض عيناه الجميلتان ويباسم قمت بانزال الشورت من مؤخرته وبدات امامي مؤخرته باللون الابيض والملمس الناعم الطري كدت ان اجن من جمال منظرها وانهلت عليها مص ولحس وضرب خفيف حاول ان يمنعني وان يرفع الشورت لكي يستر مؤخرته وهو يقول لا لا ياخ الناس اخاف احد يشوفنا لكني منعته وقمت بضغط على راسه وظهره الى الامام ولف يديه على ظهره قال لي طيب نروح مكان ثاني ياخ بعيد عن الطريق اخاف احد يشوفنا قمت بسرعةالبرق بتشغيل محرك الدراجه وطلبت من ان يبقى كما هو نائم امامي ومؤخرته مكشوفه امام عيناي واطلقت مسرعا الى مكان ممتلئ بالاشجار ليس ببعيد عن الطريق لكن به اشجار كسيفه ولا احد يرانا من كثافة الاشجار قمت باطفاء المحرك وامسكت بطارق وانزلته وبدات اقبل شفايفه وبيدي اتحسس جسده الناعم الجميل المثير بعدها طلبت منه ان ينحني ويباعد بين قدميه قام بالانحناء وباعد بين قدميه بطريقه مثيره لكي اتمكن من مؤخرته بشكل اكبر رايت فتحت طيزه وهي باللون الوردي ناعمه قمت بوضع ريق لعاب على اصابعي ومسحت بهما فتحة طيزه وقمت وضع لعاب مرة اخرى و وضعته على زبي وبدات احرك زبي على فتحة طيزه اعلى واسفل وهو يحاول يقلق ويفتح طيزه بشكل لا اراضي لعدها قمت بالضغط على زبي لكي ادخله في طيزه بدا زبي بالانزلاق داخل طيزه الناعمه شيا فشي وهو يصدر اصوات مكتومه ااااه ااااي اوووح حار حااااار طلعه طلعه يمه يمه بدات اهدأه وادخل واخر زبي بهدوء وبرفق وحنان واقبله قبلات خفيفه رومنسيه حتى ينسا الالم ويشعر بالمتعه وبالفعل بدا يتجاوب معي ويتلزز حتى قزفت داخل طيزه بعدها قال لي اخرج زبك خلاص طلعه ياخ قلت له انتظر لحظه بس راح اطلعه وبدات اقبل شفايفه واحضنه ولتحسس بيدي افخازه ومؤخرته وانا اعتصرهما بين اصابع يدي بعدها اخجت زبي وطلبت منه ان ذهب الى بركت الماء تلك ونغتسل ذهبنا الى البركه واغتسانا وطلبت منه ان يمسك زبي ويفركه بين اصابعه يده الناعمه بدا يمسك زبي ويعصره باصابعه طلبت منه ان يقوم بمص زبي تردد في البدايه لكنه قبل بعدها وبدا يدخل زبي بفمه ويمصه ويلحسه بشفايفه لم احتمل وتحركت شهوتي مجددا وقمت برفع طارق الذي كان بجلس على ركبتيه ويمص زبي وتقبيل شفتيه بنهمه وشراهه وقمت بلفه وضغط على ظهره لكي ينحني وقمت بانزال الشورت من مؤخرته الى اسفل قدميه وبدات ابلل زبي باللعاب وادخله بطيزه وانيكه مره ثانيه حتى قزفت مره اخرى داخل طيزه بعدها طلبت من طارق ان ينزع جميع ملابسه ويمص زبي واقوم بتصويره رفض في البدايه التصوير لكني اقنعته بان لايخاف وسيبقا هذا الامر سر بيننا وقضينا اكثر من 10ساعات معا نكته طارق في هذا اليوم 4 مرات وقزفت بفمه في المره الاخيره وبعدها اصبحت انيك طارق باستمرار احيانا في البر واحيانا ياتي الى منزلي ويفعل كل ما اطلبه منه ولم اتركه حتى جعلت فتحة طيزه مثل النفق هههههههههههه
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل