قصتي مع جابر
أنا إسمي سعود وهذي القصة حصلت لما كنت فأول إبتدائي، كنت أبيض مرة وشعري سبل وناعم، وكنت قصير ومربرب شوي وما أعرف أصلاً كيف الزب يقوم، المهم كان معانا واحد راسب إسمه جابر أكبر مني بسنة وكان أسمر واجد بس مب خال، وكنت دايم أكلمه وكان معروف فكل الصف، وفمرة قالي تجي بيتي وأنا وافقت ورحت له وقعدنا نلعب ونسولف، وبعدها جابني غرفته وقفل الباب وقلت له ليش؟ قالي عشان أهلي ما بينزعجون يبون ينامون، وأنا كنت مستغرب لأن الساعة 5 مهب وقت نوم، وقمنا نلعب بالجوال وبعدين قالي تبي تشوف فلم؟ ووافقت وقعدنا بنفس السرير وإنبطحنا وتغطينا بالبطانية وقمنا نشوف الفلم، وكان متعمد إنه يحط فلم وصخ المهم أنا ما كنت داري ومرت علينا لقطة وصخة، وصارت لقطات كثير وصخة تعدي وبعدها قال لي تحس بشي غريب؟ قلت له مثل وش؟ قالي مكان فجسمك يتحرك، قلت له إي، قالي خلني أشوف، قلت له عيب وبعدها قالي عادي يرجال ماحد بيشوف، ووافقت، وشال البطانية وأنا أذكر إني كنت لابس شورت وكان واضح زبي، وبعدها قلت له وش ذا؟ قالي هذا عشانك شفت مشهد وصخ، وقام قالي إنزل عن السرير، ووافق وقالي بخليك تحس بإحساس حلو، وأنا سكت وما تكلمت عشان كان ودي أشوف وش بيسوي، وبعدها بدأ ينزل الشورت شوي شوي، وشاف زبي وقال زيتونة، قلت له ليش الزب أحجام؟ قالي إي تبغا تشوف؟ ووافقت، وطلع زبه وكان مشعر وكبير، وبعدها قام يحرك بزبي ويلعب فيه وقلت له الشعور حلو، وقالي تبي أكمل لك؟ وكنت مشتهي مرة وقلت إي، وقام وقالي بسوي لك وضعية على السرير، وقام وحط بطني على السرير بس ركبي على الأرض، وهو جا وتفل على صبعه وقام يمسح فيه خزقي وأنا كان خزقي صغير مرة ومافيه شعر، وصرت أحس إن في شي يزغزغ خزقي ، وبعدها جاب زبه وخلاني أمص له يمكن ظليت دقيقة كاملة أمص له، وبعدها رجعني على نفس الوضعية الي قبل وقالي لا تتحرك بتحس بشوي يعور شوي، وقلت له طيب، وقالي عشان أضمن بربط يدينك على السرير عشان نشوف إذا تقدر تستحمل ولا لا، وهو كان يستغل غبائي لأني ما أعرف أي شي فهذي الحركات، المهم ربطها وقام ودخل راس زبه شوي شوي، وأنا على طول قلت له خلاااص، وقالي إنت تحديتني مشكلتك، وقام دخل زبه كامل وقعد يطلعه وأنا فهذاك الوقت خفت أصارخ لحد يسمعنا، وصرت أحبس الصوت وهو تفل على يده وقام يخض لي بيد ويمسك طيزي بيد ثانية، وأنا قلت له تكفى طلعه أنا خسران التحدي، بس هو ما رد علي، وبعدها ظل يدخل ويطلع بقوة ويخض لي بقوة أكثر وبعدها حسيت إني ببول على نفسي، وخفت وقلت له وقف أحس بشي غريب، وكنت أقولها بصعوبة من الوجع، وبعدها قلت له ما قام أمزح بحس إن في شي بيطلع، وهو قالي عادي، وقلت له وش عادي... وقام فجأة صار ينيكني بقوة أكثر وأكثر وبعدها خلاص حسيت زبي وصل حده وبعدها كتيت على السجادة الي فغرفته وطلعت النفس الي كنت حابسه بصدري وهو كت داخل طيزي، وصرت أحس إن في شي حار داخل طيزي، وبعد ما كت ما طلع زبه... قام ضمني من بطني وكان لسا زبه فطيزي وظل ضامني يمكن خمس دقايق وكان يبوسني من رقبتي ويلحسها ويلعب فشعري، وأنا كنت ساكت، وبعدها قام وطلع زبه وحسيت إنه بعد ما طلعه الكتة صارت تسيح من خزقي لين زبي، وبعدها قالي كيف تحس، قلت له حلو، ولبسنا ورجعت من بيته، ويوم طلعت الحمد لله ما كان في حد فالمجلس حقهم عشان ما يشوفوني متوتر.
وهذي قصتي مع جابر
أنا إسمي سعود وهذي القصة حصلت لما كنت فأول إبتدائي، كنت أبيض مرة وشعري سبل وناعم، وكنت قصير ومربرب شوي وما أعرف أصلاً كيف الزب يقوم، المهم كان معانا واحد راسب إسمه جابر أكبر مني بسنة وكان أسمر واجد بس مب خال، وكنت دايم أكلمه وكان معروف فكل الصف، وفمرة قالي تجي بيتي وأنا وافقت ورحت له وقعدنا نلعب ونسولف، وبعدها جابني غرفته وقفل الباب وقلت له ليش؟ قالي عشان أهلي ما بينزعجون يبون ينامون، وأنا كنت مستغرب لأن الساعة 5 مهب وقت نوم، وقمنا نلعب بالجوال وبعدين قالي تبي تشوف فلم؟ ووافقت وقعدنا بنفس السرير وإنبطحنا وتغطينا بالبطانية وقمنا نشوف الفلم، وكان متعمد إنه يحط فلم وصخ المهم أنا ما كنت داري ومرت علينا لقطة وصخة، وصارت لقطات كثير وصخة تعدي وبعدها قال لي تحس بشي غريب؟ قلت له مثل وش؟ قالي مكان فجسمك يتحرك، قلت له إي، قالي خلني أشوف، قلت له عيب وبعدها قالي عادي يرجال ماحد بيشوف، ووافقت، وشال البطانية وأنا أذكر إني كنت لابس شورت وكان واضح زبي، وبعدها قلت له وش ذا؟ قالي هذا عشانك شفت مشهد وصخ، وقام قالي إنزل عن السرير، ووافق وقالي بخليك تحس بإحساس حلو، وأنا سكت وما تكلمت عشان كان ودي أشوف وش بيسوي، وبعدها بدأ ينزل الشورت شوي شوي، وشاف زبي وقال زيتونة، قلت له ليش الزب أحجام؟ قالي إي تبغا تشوف؟ ووافقت، وطلع زبه وكان مشعر وكبير، وبعدها قام يحرك بزبي ويلعب فيه وقلت له الشعور حلو، وقالي تبي أكمل لك؟ وكنت مشتهي مرة وقلت إي، وقام وقالي بسوي لك وضعية على السرير، وقام وحط بطني على السرير بس ركبي على الأرض، وهو جا وتفل على صبعه وقام يمسح فيه خزقي وأنا كان خزقي صغير مرة ومافيه شعر، وصرت أحس إن في شي يزغزغ خزقي ، وبعدها جاب زبه وخلاني أمص له يمكن ظليت دقيقة كاملة أمص له، وبعدها رجعني على نفس الوضعية الي قبل وقالي لا تتحرك بتحس بشوي يعور شوي، وقلت له طيب، وقالي عشان أضمن بربط يدينك على السرير عشان نشوف إذا تقدر تستحمل ولا لا، وهو كان يستغل غبائي لأني ما أعرف أي شي فهذي الحركات، المهم ربطها وقام ودخل راس زبه شوي شوي، وأنا على طول قلت له خلاااص، وقالي إنت تحديتني مشكلتك، وقام دخل زبه كامل وقعد يطلعه وأنا فهذاك الوقت خفت أصارخ لحد يسمعنا، وصرت أحبس الصوت وهو تفل على يده وقام يخض لي بيد ويمسك طيزي بيد ثانية، وأنا قلت له تكفى طلعه أنا خسران التحدي، بس هو ما رد علي، وبعدها ظل يدخل ويطلع بقوة ويخض لي بقوة أكثر وبعدها حسيت إني ببول على نفسي، وخفت وقلت له وقف أحس بشي غريب، وكنت أقولها بصعوبة من الوجع، وبعدها قلت له ما قام أمزح بحس إن في شي بيطلع، وهو قالي عادي، وقلت له وش عادي... وقام فجأة صار ينيكني بقوة أكثر وأكثر وبعدها خلاص حسيت زبي وصل حده وبعدها كتيت على السجادة الي فغرفته وطلعت النفس الي كنت حابسه بصدري وهو كت داخل طيزي، وصرت أحس إن في شي حار داخل طيزي، وبعد ما كت ما طلع زبه... قام ضمني من بطني وكان لسا زبه فطيزي وظل ضامني يمكن خمس دقايق وكان يبوسني من رقبتي ويلحسها ويلعب فشعري، وأنا كنت ساكت، وبعدها قام وطلع زبه وحسيت إنه بعد ما طلعه الكتة صارت تسيح من خزقي لين زبي، وبعدها قالي كيف تحس، قلت له حلو، ولبسنا ورجعت من بيته، ويوم طلعت الحمد لله ما كان في حد فالمجلس حقهم عشان ما يشوفوني متوتر.
وهذي قصتي مع جابر