• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم لم اتمكن من نيك اختي في البيت ولكنني نكتها بخيمة على البحر (عدد المشاهدين 6)

A

Abo nana

ضيف

لم اتمكن من نيك اختي في البيت
ولكنني نكتها بخيمة على البحر
احلى نيك مع اختى

اسمي فارس من بلاد الشام عمري 17 سنة ولي اخت تصغرني بسنة ونصف واخين اثنين لا يتجاوز الكبير منهم 4 سنوات وابي موظف بشركة الاتصالات وامي موظفة بالبنك انا انام بغرفة مع اخي واختي تنام بغرفة لوحدها واخي الصغير ينام بغرفة اهلي..كنت اتشوق للذهاب الى غرفة اختي الوحيدة وانظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الذي يبرز من بنطلونها الجينز..وكنت اشعر باثارة قوية تنتابني .وزبي المنتصب يقتلني الف مرة بالدقيقة وارجع الى غرفتي مكسور الخاطر وحزين ..وفي ليلة من الليالي ذهبت الى غرفة اختي فوجدتها نائمة ومرتدية تنورة وقد ارتفعت التنورة الى اعلى وبان كلسون اختي الرقيق والصغير..حاولت النظر الى كسها من طرف الكلسون ولكن كان صعبا جدا رؤيته..صار العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي اصبحت عالية وصممت ان ارى كسها..رفعت التنورة الى اعلى فاستيقظت اختي ووبختني واخرجتني من الغرفة واغلقت الباب بالمفتاح
وصرت في حالة لا احسد عليها وكنت خائفا ان تخبر ابي وامي بما حصل فجائتني فكرة جعلتني ابعث رسالة لاختي على محمولها وكتبت لها اختي الحبيبة انا احبك من كل قلبي منذ عدة سنين واشتاق اليكي في كل دقيقة واتمنى قربك ورضاكي عليا واتوسل اليكي ان لا تخبري احد بما حصل وخصوصا اهلي واوعدك ان لا اكررها ثانية وابوس ايدك ورجلك ان تسمحي لي هذه المرة اخوكي المحب فارس
بعدما ارسلت الرسالة لاختي حاولت النوم ولكن بدون جدوى حتي الصباح وعندما استيقظت اختي من نومها كنت انتظر بفارغ الصبر حيث لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الافطار وكانت امي بيننا ولم تنطق اختي بكلمة واحدة وكانت تنظر الي باستغراب وذهبنا الى المدرسة وعندما رجعنا من المدرسة كان الامر عادي والتزمت اختي بالصمت ولم تخبر احد..سهرنا على التلفزيون ولكن اختي بقيت بغرفتها وحيدة وعندما نمنا اقفلت اختي غرفتها بالمفتاح وانا سهران بغرفتي..ومع بزوغ الفجر سمعت باب غرفة اختي ينفتح فراقبتها فاذا بها تدخل الحمام فاختبئت بغرفتها تحت سريرها وبعد اقل من 4 دقائق عادت اختي من الحمام ودخلت غرفتها وسكرت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها..نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت اتوسل اليها وابوس ايديها وجبينها واوعدتها ان اكون لطيفا معها وان اغادر غرفتها على الفور..صارت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها انا اريد ان احكي معك بكل صراحة بس اوعديني الا تصرخي فوعدتني رفعت يدي عن فمها وقلت لها انا لا اريد ان اضيع مستقبلك وامارس معك الجنس من كسك لاني اخاف على مصلحتك اكثر ما اخاف على نفسي ..وكل ما اريده منك ان ابوسك من شفايفك لانني احبك واعشقك واذا سمحتي لي ان ارضع حلمات صدرك وان يلامس زبي طيزك واوعدك واقسم لك انني لا افض بكارتك حتى لو طلبتي مني..واقنعتها ان كل الاخوة يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية او من الطيز ..فرفضت اختي الفكرة من جذورها وهددتني انها ستنادي على ابيها الان اذا لم اخرج بسرعة واخرجتني من الغرفة واقفلت الباب.
مرت الايام وكانت اختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي..ولم تكن تخرج الى الحمام ليلا..
وكنت في لوعة وحزن شديد لانني احبها واتمنى نيكها ..وفي يوم من الايام قرر ابي ان نذهب في رحلة خلوية الى شاطئ البحر 3 ايام في اجازة العيد..ونصب ابي خيمة لا تبعد عن شاطئ البحر 20 مترا واخذنا اكلنا ومتاعنا داخل الخيمة..وكنا ننام جميعا بالخيمة فى الظلام الدامس حيث كان ابي وامي واخي الصغير ينامون في اول الخيمة وانا واختي واخي الثاني كنا ننام بأخر الخيمة..ولم تكن فرشة اختي تبعد عن فرشتي نصف متر ..كنت متلهفا لنيك اختي وكان زبي منتصبا ويكاد يتمزق من شدة الانتصاب وكان في وسط الخيمة امتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها ابي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك امي..فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف اختي والتصق زبي بطيزها من فوق كلسونها بعد ان رفعت تنورتها بيدي الى اعلى جسمها....احست اختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلسون فحاولت ان تعمل ردة فعل بايدها ولكنني حضنتها بكل قوتي وصرت احرك زبي تحت كسها وبين أفخادها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني انزل كلسونها عن طيزها واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية..وعندما شعرت ان اختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت اتحسس كسها وبظرها باصابعي..وتجرأت اكثر وقلعتها الكلسون كاملا سحبتها باتجاه زبي وصرت احك لها براس زبي شفرات كسها وطيزها واستسلمت اكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته..صرت اضع لعاب من فمي على راس زبي واحاول ادخاله بطيزها وكان الامر صعبا للغاية فصرت العب في شعرتها الخفيفة واسحب شعر كسها الى اعلى وهي في قمة الهيجان حيث ارتعشت ولمست بيدي سائل حار يخرج من كسها وانا ايضا ارتعشت واغرقت لها طيزها واطراف كسها بماء زبي اللزج الذي زادها شوقا ولهفة ولذة وفجأة سحبت اختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها انها اكتفت بذلك فطاوعتها وتدحرجت الى فرشتي وكأن شيئا لم يحصل..لبست اختي كلسونها وتغطت ونامت وبقيت انا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لانني اخيرا لمست طيز اختي وكسها ولعبت في شعرتها التي كنت اتمنى لمسها بالاضافة الى انني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم اشعر بها طول حياتي
وفي الصباح تناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت احاول ان احكي مع اختي ولكن كسوفها وخجلها يمنعاها من مواجهتي مع انها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع اخوتي وامي وابي
وكنت انتظر الظلام بفارغ الصبر واشتريت فازولين من محل قريب من الشاطئ لانني كنت اقرأ قصص محارم على النت واعرف ان الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز..
وعندما حل الظلام ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش اختي وقلعتها الكلسون دون مقاومة منها...دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي ايضا وحاولت ادخال زبي في طيزها فكان الامر صعبا للغاية وخفت ان اضغط على طيزها بزبي فتصرخ وينفضح امرنا فتراجعت عن ادخال زبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والاثارة الجنسية ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليها وارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها اكثر من 10 دقائق وهي مستسلمة وبدون حراك او مقاومة..قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الاثارة والرضى ونمت حتى الساعة العاشرة صباحا من شدة الاثارة واللذة..نهضت من نومي فلم اجد احدا في الخيمة سوى اختي التي نكتها حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد ..قلت لها الشاي جاهز فقالت اخرج وانتظر مع اهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وانا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة
شربنا الشاي والبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت استقطاب اختي والتحدث معها ولكنني لم انجح في ذلك لانها كانت تبتعد عني وتتجنبني..وفي اخر النهار هدم ابي الخيمة وعدنا الى بيتنا
وصلنا البيت بعد اذان المغرب فقلت لاهلي انا خارج لأعيد على اصدقائي وكانت اختي تسمعني وبالفعل خرجت في اللحطات التي كانت اختي تريد ان تذهب الى الحمام لتستحم من اثار البحر وعدت الي غرفة اختي مسرعا واختيات تحت سريرها وعلبة الفازولين بجيبي....ولم يسهروا اهلي كثيرا لان اثار التعب جعلتهم ينامون بسرعة وغرفتي كانت مفتوحة للجميع والكل يعلم انني خارج البيت فدخلت اختي غرفتها واقفلت الباب بالمفتاح وصارت تتعرى امام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتتذكر زبي وتحاول وضع اصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني اهجم عليها باقصى سرعتي واضع يدي على فمها وقلت لها انا الان يا قاتل يا مقتول..انا مش قادر ابعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك
وبوعدك ان اكون معك لطيفا وان اقضي معك ليلة اخليكي تنسي فيها اسمك ونيمتها على السرير بحنان بعد ان جردتها من جميع ملابسها وتجردت انا ايضا من جميع ملابسي وكاد ان يغمى علي عندما رايت حلمات صدرها حيث كان صدرها صغيرا وبشبه ثمرة البرتقال الكبيرة..نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت امص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت اختي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا سكسية مية بالمية مما يزيد يتهيجي وصار زبي ممتدا بين شفراتها وراسه يتجه الى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت اختي وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا...وكلما مصيت حلمتها ترفع جسمها وجسمي الى اعلى وتنزله..وصارت في عالم اخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن اثارة ولذة اختي العارية....قلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها البكر ودهنت خرم طيزها بالفازولين وادخلت اصبعي بقوة في طيزها وتوقعت ان تصرخ فوضعت كلسوني في فمها مما كتم صرختها وبسرعة ادخلت اصبعين داخل طيزها ثم املأت زبي بالفازولين وجعلتها تركع وادخلت راس زبي ببطئ وما زال كلسوني يغلق فمها وفجاة ضغطت بزبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين ارداف طيزها وعندما احس زبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني اعيش في جنة لم اتوقعها من قبل وصارت اختي تبكي بكاء مرا ولم تستطع الصراخ لان كلسوني ما زال يلجم فمها...قلت لها الان زال الخطر وانفتحت طيزك واصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخا بالدم واللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بمنتصف الليل واختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت اداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك بمخالبها بشعري وكلما هاجت سحبت شعري الى انني شعرت ان شعري سوف ينزع من راسي من شدة اثارتها جاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير حوالي 30 سم من شدة الرعشة واصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها وكانها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت ارجلها عاليا وادخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وانا اخرج وادخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وانزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة.
سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الابيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وانها فرصة لن تعوض ابدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن
ترجتني اختي ان اخرج الليلة من غرفتها لانها متعبة جدا وتخاف ان ينكشف امرها فوافقتها بشرط ان تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي انيكها فاوعدتني وخرجت قبلي للحمام لتكشف الطريق وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت احلى واجمل ليلة بكل حياتي ونمت وانا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما..
وبعدها صرت انيك اختي بغرفتي او بغرفتها واحيانا بالنهار عندما يكون ابي وامي في عملهم
وما زلت اتلذذ بطيز اختي والحس كسها الرطب وارضع حلماتها
هذه ليست قصة وانما حقيقة بكل كلماتها واحداثها
 
  • أعجبني
التفاعلات: jabow، هاني الزبير و (عضو محذوف)
ا

انسان غريب

ضيف
قصة مشوقة وجميلة
 
  • أعجبني
التفاعلات: هاني الزبير، jabow و (عضو محذوف)
ح

حورس المصري

ضيف
قصه و اسلوب ممتاز في السرد واصل ابداعك
 
  • أعجبني
التفاعلات: jabow و (عضو محذوف)
S

sexyman2050

بريمو في السكس
عضو
إنضم:24 أبريل 2023
المشاركات:335
مستوى التفاعل:37
نقاط سكس العرب
1,469
بجد قمة الرووووووووووووووعة
 
  • أعجبني
التفاعلات: jabow

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل