الفيلسوف
مدير
طاقم الإدارة
مدير
ناشر محتوي
ناشر قصص
مترجم قصص مصورة
انا شهواني جدا و ساحكي لكم عن محجبة طيزها مدور و كبير و جميل اخرجت عليها شهوتي و افرغت محنتي على طيزها و لكن من ون ان اعرفها و من دون ان ارى الطيز او ترى هي زبي و الامور حدثت خلال وقت قصير جدا و بطريقة مثيرة . حتى تفهمو القصة جيدا فان الحادثة وقعت لي في الباص و قد صعدت المحجبة من المحطة القريبة من الجامعة و هناك عادة تصعد الفتيات وانا من شدة محنتي احب الاحتكاك في الباص على الطيز حتى مع الرجال لاني ممحون جدا و خجول في نفس الوقت و طبعا لا املك المال الذي يقنع الفتيات او الجمال و الوسامة رغم اني املك زب جميل و رهيب جدا .
في ذلك اليوم لما وصلا الى محطة الجامعة صعدت الكثير من الفتيات حتى اصبح الباص مزدحم جدا و الانفاس مسدودة و انا رايت محجبة طيزها مدور و حجابها ضيق و هي تقترب مني و انطلق زبي في التمدد و اشتهيتها حتى قبل ان التصق بها . و لما وصلت الي توقفت و هي على مسافة قريبة جدا من زبي المنتصب الواقف لكن كثرة الازدحام جعلتها تقترب اكثر حتى بدا التلامس الذي كان يولد شرارة الشهوة و يسخنها و انا اشعر بشبق جنسي قوي و ساخن جدا كلما تلامست على تلك المؤخرة الكبيرة الجميلة ثم مشينا محطة اخرى و صعد ركاب اخرون و هنا التصقت بي و اشتعلت المحنة اكثر و انا ملتصقة مع محجبة طيزها مدور كبير نار
احسست بحرارة متشتعل في زبي الذي كان ملتصق على طيز محجبة طيزها مدور و شعرت بنعومة الطيز و حرارته و طراوته و التصقت بها و هي ربما تكون احست بانتصاب زبي لكنها لم تبدي اي ردة فعل بل بقيت واقفة . و انا ملتصق بها كنت افكر بمحنة كبيرة واحيانا اغمض عيني و الشهوة في زبي حارة وناعمة نار و اريد تعريتها و ادخل زبي في ذلك الطيز و لكن الامر ليس بيدي و ما احلى لحظات الصعود على الممهلات و الدخول في الحفر و الكبح في زحمة المرور و كل ذلك كان يجلب لي المزيد من اللذة الجنسية الحارة و انا مع محجبة طيزها مدور كبير استمتع بالاحتكاك عليها
و نسيت نفسي في تلك اللذة الجميلة حتى وصلت الى مرحلة استحالة التحكم في شهوتي و بدا زبي يقذف بحرارة كبيرة جدا و الحقيقة رغم اني شهواني و احب النيك و التحكك الا اني لم اكن اريد ان اقذف في ثيابي لولا ان غلبتني الشهوة . و كان زبي يقذف بحرارة غريبة جدا و انا ملتصق على محجبة طيزها مدور كبير و شهوتي تخرج ساخنة نار و و كل ذلك حدث في وقت قصير جدا حيث لم نمشي الا حوالي كيلومترين او ثلاثة و قد ابتلت ملابسي الداخلية من كثرة المني و لكن كانت مغامرة ساخنة و حارة جدا