K
حلوه جدا{قصة مرض نادية الذي جعل من أبنها زوجها / مسابقه الربيع الوردى 2022/ قصص سكس المحاارم}
مشاهدة المرفق 35167
وقفت ناديه أمام المرأه تنظر الي جسدها ووجها الذي كان زابل وحركت يداها علي جسدها تتحسس حجم اثداءها ونزلت بيدها تلفها حول خصرها واردافها هذا الجسد الذي كان في يوم من الايام مشتهي من الجميع حتي شقيقها من أبيه والذي كانت تري نظرات الشهوة في عيناه ولكن هي كانت تثيره وتحرك غرائزها وتتركه لتفكيره ولا تعير توسل نظراته اي اهتمام
ونظرت الي نفسها شعرت بالحزن وبداءت عيناه تدمع وحدثت نفسها بحزن وبمرارة لأي ذنب يحدث هذا لي يتركني هكذا وانا من تركت اهلي وهاجرت معه وتزوجته علي الرغم من معارضتهم وتهديدهم المستمر والذي دفعني الي الهجرة خارج البلاد معه وتحملت الصعاب وتحملت خيانته وعدم احترامه لي علي مدار عشرين عام واكثر
واخيرا يطلق علي رصاصته الأخيرة بان يطلقني علي الملاء وامام بنت صغيرة في عمر ابني
ابني هذا هو الشيء الوحيد الحسن الناتج عن هذا العذاب والمرار ومن اجله تحملت كثيرا
وحدثت نفسها انا من تحملت الالم والعذاب منه وهو يعتدي علي بالضرب والاهانة انا من كنت عون له في غربته وساعدته بأموالي حتي أصبح شخص ناجح وذو نفوذ انا المنبوذة من أهلي لأجله انا من قال عني الجميع بأنني عاهرة تركت منزل ابيها لتتزوج من سائق أبيه الخاص
وعاد السؤال يشغل ذهنها لماذا يحدث هذا ليا ونظرت اسفل صدره وراءت علامات واثار العنف علي جسدها وتذكرت كل جرح وكل علامه واثر من اثار العنف الواضح عليه تذكرت الجرح القطعي اسفل شفتاه عندما ضربها بكوب الماء وتركت هذه الندبة في وجها علي الرغم من اجراء عمليات التجميل لتداري هذا الاثر الكريه الذي شوه وجهها الجميل وتذكرت كيف انه اعتدي عليه ومارس الجنس الشرجي معها علي الرغم من مقاومتها له ورفضها ذلك في حينها ولكنه عاد وأجبرها علي ممارسته حتي اعتادت عليه وهي من كانت تطلب أن يمارس معها الجنس الشرجي
مر شريط حياتها امام عيناها وتذكرت وبكت حتي جف الدمع من عيناها واغمضت عيناها بالألم
وكادت تفقد الوعي او بالأحرى فقدت الوعي والشعور بالزمان والمكان
وتركت راسها ترتخي علي كرسي التسريحة امام المراء واغمضت عينه لا تريد ان تري ما حدث لها او تتذكره حتي فقدت الشعور بالزمان والمكان ولم تشعر بنفسها بعد ذلك ولكن بعد وقت كثر او قل شعرت بمن يحملها ويرفعه علي يداه ولم تر ملامح هذا الشخص بل لم تعرف من هو وفي حينه وكانت تهذي كانت تهذي باسم معذبها وكانت تناجيها ان يرحم ضعفها ويرجع لها وهذيت ونادت كثير وكان صوتها مخنوق وكانت تشعر بان صوتها لم يخرج من فمها حتي أنه اصبحت لا تشعر بالحياة او بمن حوله ودخلت في غيبوبة لا تعلم مدتها طالت او كثرة وظلت هكذا
الا انها علي الرغم من وجودها هنا في المستشفي تعالج من غيبوبتها الا انها عندما افاقت وفتحت عيناها وجدته بجانبها انه هو تامر نجله الغائب الحاضر نعم هو كان غائب عنها بالجسد ولكن كان موجود بروحه حولها نعم كان موجود عندما علم من خادمتها بانه مرضت ودخلت في غيبوبة قطع دراسته وعاد من الخارج ليكون بجانبها وقد كان بالفعل بجوار امه وعندما فاقت واستطاعت ان تفتح عيناها اكثر وتركز في من حولها وجدت نفسها محاطة بالعديد من الاجهزة الطبية وحاولت التكلم ونزع الأجهزة الطبية وصرخت وحاولت أن تقاوم وتتحرك ولكن ابنه الذي كان ممسك بيدها منعه من الكلام والصريخ وارتمي في حضنها سعيد بعودته للحياة وحاولت مرة أخري أن تنزع الأجهزة وتتحرك ولكن كان كل الطاقم الطبي حولها وهي علي السرير وتم السيطرة علي الموقف واعطاءها دواء منوم لكي تهداء جلس بجوارها يداعب شعره ويطبطب عليها ويحاول ان يهدي من روعه وجلس بجوارها يطمئنه حتي هداءت انفاسها ونامت نوم عميق لم تعلم هل كثر او قل نامت ولم تخلي احلامها منه ومن الالمها
وفاقت من نومها مرة أخري ولكن هذا المرة لم يكن أحد بجوارها وحاولت البحث بعينه عنه ولكن لم يكن موجود نعم هو زوجها هي تعشقها بالرغم من فعلته الشنعاء معها وتطليقها وتزوج من السكرتيرة الخاصة به وإعلان ذلك في الميديا
وتحدثت الي الممرضة الموجودة بجوارها ولكن الممرضة شعرت بأسالتها الغريبة فأحضرت دكتور المخ والأعصاب الذي كشف عليها واكتشف المفاجأة
أن ذاكرتها توقفت عند حد معين عند اليوم الذي تشاجرت فيه مع والدها عندما علم بأنها تزوجت اكرم السائق ولكن الدكتور تعامل مع الموقف واعطاها حقنة منوم مرة أخري
حتي حضر تامر ابنه وتقابل مع الدكتور الذي أبلغه بالحالة النفسية والمرضية لأمه
وطلب منه أن يتعامل مع الموقف ويحاول أن يحتوي أمه حتي تعود ذاكرتها لطبيعتها
ودخل تامر لأمه غرفة العناية المركزة وجلس بجوارها وهو حزين جدا مما حصل لأمه وكره أبيه وشعر بالحنق والغيظ منه وكان يفكر في ما حدث
وفي تلك اللحظ أفاقت أمه من نومه ونظرت إليه
ولكن لم تناديه باسمه بلا نادته باسم أبيه معذبها وسبب عذابها والألمها
ولأنه كان يشبه أباه جدا في شبابه نفس الطول والشعر اللامع وبياض البشرة والعيون العسلي العين ذو العدسات الهادئة والتي تشع بسمه وسعادة حتي تسريحات الشعر كما هي لم يختلف عن أبيه في شئ
وعندما رد عليها تحدثت إليه هي وقالت بأنه اعترفت لأباها بأنها تزوجته وثار أباها واعتدي عليها بالضرب وهذا سبب وجودها في المستشفي وطلبت منه أن يأخذها معه ولا يتركها هنا ويهربوا بعيدا
لأنها كانت تعتقد بأني والدها سوف يحضر ويقتلها وكانت تخشي من أخيه الذي هددها علنا بقتل زوجها
فهداء من روعه وطمأنها بأنه لن يتركها وحدها وأنه سوف يقوم بحمايته
وحاول أن يتركه ويعود للدكتور لتحدث معه بشأن حالتها أمسكت بيداه خافت أن يتركها ولكنه عاد وحدثها وطمأنها وغمز بعينه لها وضحك نفس ضحكة أباه وقد رأت نفس النظرة المطمئنة في عيناه
وعاد له بعد أن تحدث مع الطبيب المعالج وطلب منه الدكتور أن يتعامل معها علي أنه زوجه وحبيبه
وقد طلب هو من الطبيب أن تخرج من المستشفي ويكمل معها العلاج في المنزل ولكن الطبيب طلب من تامر ان يعود لمنزلهم علي الرغم من أنه طلب من الدكتور أن تذهب معها الي أوربا أو أي مكان آخر ولكن الطبيب طلب منه أن يوعود لنفس المنزل لأني هذا سوف يساعدها علي عودة ذاكرتها
ذهبت هي مع نجلها التي كانت تعتقد أنه زوجها وعشيقها الذي تركت أهلها وهربت معها لأنه تحبه وابنه كان يتعامل معه علي هذا الوضع علي الرغم من أنه كان يمتعض عندما يتحدث معها بصفته اكرم والده
وذهب بيها الي شقتهم القديمة حتي يساعد أمه علي تنشيطه واستعادة ذاكرتها المتوقفة
وكانت مبهورة بالمكان الذي كانت تعتقد بأنه لأول مرة تدخله
وقد جهز نفسه نفسيا لتعامل مع الوضع الذي وضعه القدر بيه هو سوف يكون زوج وحبيبي لأمه التي تعتقدت بأنه زوجها وعشيقها اكرم
وعندما اغلق عليهم باب واحد طلب تامر من أمه أن ترتاح وهو من سوف يقوم بتجهيز العشاء لها وبالفعل جهز العشاء وجلس ليأكلوا معا وهي تراه زوجها وكانت تتحدث معه علي اعتبار أنه زوجها
وبعد أن أكل ذهبت هي للحمام لكي تغتسل وقد تركت باب الحمام مفتوح وذلك لخوفها الشديد واعتقادها بأني أهلها سوف يأتون وينتقم منها وهو كان يتلاشي النظر علي الحمام وخرج البلكونة لكي يبتعد عن ما هو فيه من شعور متضارب كيف سيعيش معها وهي تعتقد بأنه زوجها وفي هذا الاثناء ندهت أمه عليه باسم أبيه
ودخل مرة أخري للداخل وراي مشهد جعله في قمة الإثارة والخجل في نفس الوقت شاهد أمه عاريه وتقف أمامه نعم إنه أمه ولكنه هي امرأة وعلي الرغم من عمرها الذي تخطي الاربعين عام وأكثر
إلا أنها مازالت مثيرة وجميله وشعر بحرارة في زبه ولكن نفض هذا التفكير عن ذهنه وتحدث معها أثناء ما كانت تمشط شعرها ولكن كان يتحاشي النظر إليها وهي واقفة هكذا
ولأن هذه عادتها كانت متحررة ومنطلقة فكانت واقفها أمام المراء تمشط شعرها وتضع مساحيق التجميل وطلبت من ابنه أو ما تعتقد هي زوجه أن يحضر له لبس داخلي وقميص لارتدائها
اقترب تامر من الدولاب واختار ملابس داخليه بعشوائية وهو كان متوتر واعطاها لأمه وخرج مسرعا وهرب من أمام هذا الجسد المغري
ولكن ماذا بعد ذلك احتار تامر ماذا يفعل ولكن استمرت لعبة القدر معه وفؤجا بأمه تخرج عليه وهي ترتدي قميص نوم احمر مفتوح من الجناب وصدرها خارج منه وجلست بجواره واسندت رأسها علي كتفه
وتحدثت عن مشاعرها ومخاوفها من أهلها التي كانت تعتقد أن مازالت هاربه منهما
ولكن هو امسك يداها بيده وقرب رأسها من صدره وهي كانت تحاول أن تقترب أكثر من حضنه وتقبله ولكنه حاول الهرب منها بعد أن اقتربت شفايفها التي كادت أن تلمس شفايفه وابعد وجه عنها وحضنها أكثر وأسند رأسها علي كتفه واغمض عينه وأسند رأسه علي مسند الكنبة
وحاول أن يشغل تفكير باي شي اخر ولكن هي حست أنه يهرب منها واقتربت أكثر بيدها ووضعت يداها علي زبه وحركة باطن يداها علي زبه الذي كان شبه منتصب ومائل ناحية اليمين وحركة يداها ذهابا وايابا عليه فنتفض وفتح عيناه ونظر إليه سريعا ووجه منفعل وعاد ونظر بعيدا مرة أخري
انفعلت عليه وقالت له لماذا تهرب مني وبداءت في البكاء والنحيب
ولكن هو تدارك الموقف وحاول أن يهداءها وتحدث معها بأنه لم يهرب منه ولكنه رافض العلاقة الآن بسبب مرضها وحتي لا يضغط عليها أو يكون سبب في زيادة التعب عليها
ولكن هي ردت بأن صحتها جيدة الان وتحتاج إليه اقترب منه واحضتنها أكثر وقال بأنه يعلم بأنها في صحة جيدة ولكن الدكتور قال له بأن الوقت غير مناسب لإقامه علاقة جنسيه
اقتنعت علي مض وسكنت في حضنه وهو كان ذهنه مشغول بما يحدث له من إثارة من أمه التي تنام في حضنه الان وجسدها ظاهر أمامه بكل تفصيله
وهداءت أنفاسها ونامت في حضنه وعندما شعر بأنه نامت ولا تشعر بأي شيء قام وحملها علي ذراعه وعندما حملها شعر ببزازها وهي تلتصق بجسده
وكانت يداه تحت خصرها واردافها الناعمة الطرية التي انزاح عنه قميص النوم كانت تلمس ذراعه وشعر بسخونة في جسده وكهرباء تسري في زبه وحس بانتصاب قوي في زبه ودخل بها الي غرفة النوم وانزلها علي السرير في هدوء وظلت نائمه وجسدها كله شبه عاري
ووقف يتأملها واشتهي جسدها وشيطانه قال له بأنها تعتقد الآن بأنه زوجه وليس ابنه وهذا سوف يساعدها علي العلاج ولكن عقله رفض الفكرة وخرج مسرعا من الاوضة وجلس في الصالة نائم على كنبه الانتريه يفكر ويفكر فيما هو فيها ولكن سمع صوت صريخ أمه جري سريعا علي الغرفة وجلس بجوارها طلبت منه أن لا يتركها وينام بجوارها ونام ولكن هي طلبت منه أن تنام في حضنه وناموا علي هذا الوضع أمه في حضنه وعندما استيقظ وجد أنها انقلبت علي جنبها وأصبح ظهرها في حضنه وجد زبه المنتصب محشور بين فلقتي طيزها ورأس زبه علي خرم طيزها الواسع علي الرغم من كبر حجم رأس زبره إلا أنه الرأس كانت علي خرم طيزها لو تحركت أو رجعت خطوة للخلف لكان زبه كله دخل عميقا في طيزها
ابتعد سريعا وقام من جوارها شعرت بيه بأنه استيقظ
والاقت عليه الصباح وخرج مسرعا من الغرفة
وقام بتغير هدومه ونزل وتقابل مع أباه الذي كان السبب فيما حدث لأمه وعندما تقابل معه وجد أباه يتعامل معه بجفاء وعندما عاتبه علي ترك زوجته هكذا كان أكثر برود في الرد عليه واخيرا شعر بالحزن علي والدتها وشعر بالحنق والحقد من أبيه وتركه وذهب بدون أن يعيره اي اهتمام
ورجع المنزل وهو يأس من رد فعل أبيه وحزين أكثر علي حال أمه واتصل بالدكتور ليحكي له الحالة الصحية لأمه ولكن الدكتور أكد عليه أن يستمر في التعامل معه علي أنه زوجه ولم يفهم ما يقصده الدكتور من هذا هل يقصد أن يعاشرها كاالازوج ام يتعامل زوجه فقط
ورجع وأكد لنفسها أنه من المؤكد أن الدكتور لا يقصد المعاشرة طبعا
وعاد للمنزل وجدها في انتظاره وهي من حضرت الغداء وجلس لتناول الطعام ولكن هي كانت شهوتها عالية كالعادة وكانت تضع الطعام في فمه وتحاول أن تغريه بأن تضع إصبعها داخل فمه وهي تطعمه ثم تخرج إصبعها وتضعها في فمها وتمصه وتحرك لسانها علي شفايفها بحركة دائرية مثيرة
وتعمدت أن تترك المعلقة تقع من يداها أسفل ترابيزة السفرة ونزلت سريعا لإحضاره واقتربت وجلست بين قدميه وبداءت تدعك في زبه من فوق البنطلون الجينز الضيق الذي كان يوضح ويفضح انتصاب زبه المنتصب
وظلت تدعك فيه حتي مدت يدها لأعلي وفكت حزام البنطلون وأخرجت زبه الذي انتفض في وجهها وبداءت رحلة المتعة مع زبه اقتربت بلسانها من رأس زبره والتهمته في فمها وظلت تلف لسانها حوالينا راس زبره وتقترب منه وتبتعد ويداها تدعك في بويضاته وتعصر فيهم هو لم يبدي اي ردت فعل بل كان يستمتع من لسان أمه وهو يداعب رأس زبه واستمرت هي في مص زبه وادخلته في فمها
وظلت تمص فيه وتلحس عروق زبه وتلف لسانه حوالينا رأس زبره وتدخل وتخرج زبه كاملا من فمها فهي كانت محترف في مص الزب وتزيد في دعك بيضانه حتي أنه أدخلت بيضانه داخل فمها ترضع وتشفط فيهم
وظلت هكذا ترضع وتمص زبه حتي انتفض زبه وانزل لبنه في فمها وابتلعت هي اللبن الذي نزل كاملا وخرجت من تحت الترابيزة منتشيها
وعندما قامت كان هو يشعر بالحزن والألم لأنه كان لا يريد أن تصل الأمور لهذا الحد وقام مسرعا وذهب الحمام خلع كل ملابسه عنه ووقف تحت الدش يغتسل يحاول أن يزيل اثار ما حدث ويدعك جسمه بعنف ويضرب رأسه في الحائط يحاول أن ينسي ما حدث ولكنه لم يستطيع وبعد وقت كثير خرج من الحمام وذهب مباشرة للنوم وحاول الهرب منها
ذهبت خلفه مباشرتنا وارتمت في حضنه وبداءت هي مرة أخرى في مداعباته وحركت يداها علي صدره تتحسس شعر صدره الغزيز وتداعب أنفها بأنفه واقتربت من شفتاه وقبلته وكانت شفتاها تحتضن لسانه وتسحبه وتمتصه ونزلت بيدها تداعب زبره
بعد ما قبلته وذاقت طعم لسانه ونزلت بلسانها تلحس صدره وتداعب حلمات صدره وتعض فيهم عضات خفيف وشعر بقشعريرة في جسده
واستمرت تداعبه وتلحس صدره ونزلت حتي زبه وامسكته بيديها وظلت تمص زبه المرتخي من آثار التفكير ولأنه انزل منذ فترة قصيرة حاولت وحاولت حتي بداء زبه في الانتصاب مره اخري ووقف شامخ خلعت هي ملابسها وصعدت وجلست وامسكت زبه بيدها وادخلت زبه في كسها ومالت ببزازها وصدرها علي فمه والتقم بزازها بلسانه ورضع منهم وهي تتحرك للأمام والخلف بكسها علي زبه وتحركت مشاعره وشعر بالإثارة وكان يحاول أن لا يستمتع بما يحدث ولكن هيهات هو الآن يمارس الجنس مع أمه ويشعر بإثارة شديدة ولكنه لم يترك نفسه للتفكير في الامتناع عن ممارسة الجنس معه بلا ترك نفسه له تفعل هي كل شي استمرت في نيك كسها بنفسها ولفت نفسها واعطت ظهرها له في وضع الفارسة المقلوبة واستمرت في نيك نفسها بزبه وهي تصرخ وتطلب منه المزيد واسرعت في نيك نفسها وكانت يداها تداعب كسها وهي راكب علي زبه واستمرت تصرخ وتتاؤه حتي شعرت بنفسها وشهوتها تسيل بين فخادها وشعر هو ايضا بسيل وشلال العسل الذي سأل من كسها
مما دفعه أن يمد يده ويلمس هذا السائل ويذوقه دون أن تلحظ هي ذلك
وبعد أن هداءت أنفاسها نامت بجواره منبطح علي بطنها وهي تنظر ناحيته وتغمز له بأن يعتليه وينيكها
وقام تامر وأمسك زبه بيده وأدخله في كس أمه التي تشتهي زب ابنه والذي كانت حسب ذاكرته المتوقفة بسبب الصدمة التي تعرضت له تعتقد بأنه زوجها اكرم
وفي هذا اللحظة تامر وصل لقمة شهوته وهو يضاجع أمه رغما عنه ولكنه كان يشعر بالسعادة فهو شاب مهما كانت الظروف التي هو فيه الآن إلا أن شهوته الجنسية قويه وظل يدفع زبه في أعماق كس أمه التي بداءت شهوتها تعلو مرة أخري ودفعتها بأن تحرك جزعها لأعلي وتستند علي يداها و كانت تغلق وتفتح كسها وكسها يرتعش وهو يدفع زبه اقوي واسرع وهي تصرخ وتطلب المزيد من النيك حتي اسرع تامر وهو يدفع زبه أعمق حتي شعر بزبه وهو ينزل لبنه في أعماق كس أمه
ونامت مرة أخرى علي بطنها وهو ممتطي ظهرها وزبه مازال جواها حتي ارتخ زبه ونام بجواره علي ضهره واقتربت منه ونامت علي ذراعه وغفت وهو أيضا غف ونام نوما عميق وعندما استيقظ من نومه كان يشعر بشعور مختلف يشعر بالنشوة والسعادة بعد أن مارس الجنس في ليله مميزة من أمه
ودخل الحمام وقلع هدومه ولكنه نسي أن يغلق الباب أو تعمد ذلك لا يعلم وعندما استيقظت ناديه دخلت خلفه الحمام ودخلت معها تحت الدش تغتسل ولكنه كان يفكر في ما حدث وزبه منتصب وعندما دخلت عليه أمه هو من احتضنها وقبلها وسحب لسانها بفمه وداعب لسانها وذاق شهد وعسل لسانها وكان بيده يداعب بزازها ذو الحلمات المنتصبة ونزل بلسانه واقترب من حلماتها ورضع من بزازها وكان يبدل بينهم ويشفط الحلمة بنهم وشهوة واستمر في رضاعة بزازها حتي نزل بلسانه علي بطنها وسرتها واقترب من قبة كسها واقترب من بظرها الكبير مثل حبة الخردل
فبظرها كان كبير جدا وذلك كان سبب شهوتها الكبيرة
وتمكن من رفع قدمها اليمين ورفعها علي طرف البانيو ونزل تحت كسها يلحس ويذوق عسل كسها ويدخل لسانه أعمق ويحاول أن يفتح كسها أكثر لكي يتمكن من الوصل إلي أعمق أعماق كسها واستمر في اللحس حتي خارت قواها وشعر هو بها وقام واسندها وجلس علي طرف البانيو واجلسها علي زبه
وبداء هو في تحريك نفسه وهي علي زبه وعندما هي هداءت شهوتها واستجمعت نفسها بداءت في تحريك نفسها وهو يدفع زبه في كسها ويتحركوا معنا وقام ووقف وهي راكبها علي زبه وقام بتنطيطها علي زبه واستمر هكذا حتي أن اقترب من الإنزال وشعرت ناديه بذلك
ونزلت من علي زبه وجلست أمام هذا المارد وادخلته في فمها والتهمته ومصته حتي أن اقترب اكثر من الإنزال واسرعت هي في المص حتي انزل لبنه داخل فمها وشربت كامل اللبن وأرتوت منه
وقاموا واغتسلوا مع بعض وهما يدعك اجساد بعضهم بعض ويرش المياه علي أجساد بعضهم حتي انتهي وخرجوا من الحمام
واستمرت علاقتهم هو عندما يشعر بحاجته للجنس يطلبها وهي تلبي النداء وكذلك هي عندما تريد الجنس تذهب مباشرة لها وتثيره بحركات جنسية مفضوحة ويلبي نداءها
ولكن لاحظ بأن حالته الصحية وذاكرتها لم تتحسن وعاد ليستشير الطبيب المعالج الذي نصحه بأن يذهب به لمكان سياحي لتغير الأجواء المحيطة بهم
وبالفعل ذهب معا لرحلة الي شرم الشيخ وعندما وصل هناك كانت رحلتهم كله متعه جنسية
فقد كانت هي سعيدة ومنطلقة وكلها حيوية ورغبتها في الجنس وشهوتها كانت كبيرة وقد مارست هوايتها المفضلة في أن تري عيون الرجال وهي تشتهيها فقد نزلت من الغرفة
وهي ترتدي فستان مثير قصير ناعم يلتصق بجسدها وعندما وصلت للبحر خلعت عنها هذا الفستان ليظهر تحت منه مايوه بكيني اسود ساخن صدرها يخرج منه واردافها وطيازها الجلي كانت تهتز وهي تسير متجهه ناحية البحر وهو كان يسير بجوارها ونظر وجد رجل شكله انجليزي ينظر لها بشهوة مما جعله يثور وينظر له نظرة كله تهديد
ولاحظت ناديه ذلك فأمسكت بيداها لكي يهدأ وسحبتها سريعا ناحية المياه وهما في الماء مارست اغراءها عليه وامسكت بزبه ودعكته تحت الماء وهو حس بالغيرة أكثر عليها فقربه إليه أكثر وحضنها وهي تشبثت بيه واقترب منها وقبلها قبلة طويله كله سخونة ورغبه وحس بأنه يريد الأن أن يمارس الجنس معها ولكن حياءه منعه وأمسك يداها
وعاد سريعا الي الفندق وفي الأسانسير لم يترك شفتاها بل قبلها وازد في تقبيلها والتحسيس علي كل جزء من جسدها وأمسك كسها بيده وشعر بسخونة كسها والبلل في ملابسها وعندما فتح باب الأسانسير جري سريعا معا علي غرفتهم
وفتح الباب سريعا واغلقه بقدمه وهو يقبلها ويدفعها أمام لترتمي علي السرير وهي تضحك من شكله الهائج وارتمي فوقها وقبلها وسحب لسانها بشفايفها وكانت يده تداعب بظرها وازاح المايوه جانبا ونزل بلسانه ناحية كسها واقترب بلسانه
وشعرت هي بقشعريرة وسحبت نفسها لفوق السرير واندفع هو بلسانه وراءها وأمسك وسطها بيداه ومارس هوايته المفضلة في لحس ولعق كسها وعض بظرها برفق حتي زادت محنتها وامسكت رأسه تدفعه أكثر ليدخل لسانه أعمق في كسها وكان هو كالثور الهائج ويزوم ويشفط ويعض اشفارها حتي ارتعشت أكثر وقام ووقف ورفع أرجلها عاليا وأمسك زبه بيده ودفعه في كسها المبلول من ماء شهوتها وظل يدفع ويخرج زبه في كسها ويسمع بيضانه وهي تخبط في كسها وعندما شعر بقرب الإنزال أخرج زبه وصعد فوق منها وجلس علي صدرها وادخل زبه في فمها لكي تمصه وبالفعل نفذت رغبته علي الرغم من أنها كانت تريد أن ترتوي بلبنه وظلت تمص زبه حتي هدأ ونام بجانبها علي ضهره واعتلته هي بكسها وادخلت زبه بيدها في كسها وبداءت في تحريك نفسها علي زبه واستمر هكذا حتي قام هو وزبه جواه ووقف وتعلقت هي بيدها في رقبته
وامسكه من اردافها ورفعها علي زبه وظل يرفعها وينزلها علي زبه حتي خارت قواهم هما الاثنين وجلس هكذا علي طرف السرير وهي مازالت في حضنه وزبه مازال جواه ولكن تحركت هي ورقصت علي زبه واعتصرت زبه بكسها وانتفضت حتي هو انتفض وانزل لبنه في أعماق كسها
واستمر في التمتع ببعض ومع بعض وفي اليوم قبل الأخير من عودتهم وانتهاء الرحلة قرر النزول للبحر وذهب معنا الي البحر
ولكن نادية رفضت النزول للماء وتامر نزل البحر وظلت ناديه علي الشاطئ نائمه علي الشيزلونج و إذ تحضر فجاءة وتظهر من العدم سلوي صديقة ناديه فاقتربت من ناديه وسلمت علي نادية التي كانت لا تتذكرها ولكن نادية حاولت أن تجريها فالحديث وسلوي تسالها عن حالها وعن اكرم زوجها وسالت ناديه عن حالها بعد أن طلقها اكرم وحاولت أن تواسيها وتشتم وتسب في الرجال وفي اكرم وتسأل ناديه عن تامر وتقول لها بأنها رأتها هنا معها انصدمت ناديه من ما تسمعها وفي تلك الأثناء ظهرت الصورة مشوشه أمام ناديه واغمي عليها
وحاولت سلوي أن تسعفها حتي فاقت ناديه وبداءت تتذكر كل ما سبق لها وظلت صامت مصدومة من ما سمعتها وما هي فيها
واستأذنت من سلوي أن تذهب الي الفندق لأنه تشعر بالتعب ورجعت ناديه للفندق وجلست وحدها وتامر لم يلحظ ما حدث حتي مر اكثر من ساعة وهو يعوم ويعتقد بأن مامتها نائمها علي الشاطئ وعندما خرج من الماء ولم يجدها
عاد سريعا للفندق ووجدها هناك تبكي وعندما وصل تامر توقفت عن البكاء ولم تجيب علي تساؤلها
وذهبت الي غرفتها وأغلقت الباب عليها من الداخل استغرب هو من ما يحدث ولكن لم يفهم ما حدث لكل هذا تركها وحدها ولم يريد أن يضغط عليها
وهي كانت في الداخل تبكي وتنتحب عما حدث لها زوجها تركها بعد أن تزوج من طفلة في عمر ابنه والفضيحة التي حدثت وكانت سبب في مرضها
مرضها الذي جعل من ابنه زوجها وهي لا تدري وحزنت وقررت أن ترجع عن ما هي فيها
وعادت وتذكرت زوجها وطريقتها في التعامل معها وتذكرت وشاهدت وقارنت بينه وبين ابنه تامر وطريقة التعامل معها
قررت اخيرا في أن تستمر في ادعاءها ولم تخبر ابنها بأنه ذاكرتها قد عادت ولكن الي متي تستمر في ذلك
توقف عقلها عن التفكير ومرت ساعتين وتامر يحاول أن يتحدث معها ويطلبها أن تفتح الباب
وعندما فتحت الباب وجلست علي السرير وراءها في هذه الحالة لم يشاء أن يتحدث او يعرف ما حدث بل ضم رأسها علي كتفه وظل صامتا وهي نائمه على كتفه تنتحب حتي هداءت أنفاسها وظلت تفكر
هل تصارحه أما تستمر وحين همت بالحديث عجز لسانها عن الكلام ونامت وهي حزينها وقد قتلها التفكير وهو صامت بجوارها
وعندما ذهبت في سبات عميق انسحب من جوارها واتصل بالدكتور ليحكي له الحالة الصحية لها ولكن كانت المفاجأة بأن الطبيب أخبرها أنه من المرجح أن يكون الحالة التي فيها والدتها الآن بأن ذاكرتها قد عادت طلب منه الطبيب أن يستمر في دور الزوج كما هو لحين ما هي تتحدث وتظهر ما بداخلها
وظل صاحي طوال الليل يفكر ويخمن ما يحدث وهل ذاكرتها قد عادت أما لا حتي أرهقه التفكير
ونام كثيرا وعندما استيقظ وجدها غير موجودة بالجناح وقلق عليها ولكن فؤجي بها قد عادت من الخارج واخبرتها بأنه كانت الريسبشن وقامت بتمديد الإجازة اسبوع كمان وجلس تامر علي الكنبة وانتظر واقتربت منه وجلست بين رجليها وأخرجت زبه من الشورت واقتربت بلسانها من رأس زبره تلفه وتمصه بعشق وتنظر لزبه بهيام وظلت تقترب بلسانه تداعب زبه وبيدها تداعب خصيته وتمسك زبه بيدها تعصرهم وزبه داخل فمها وظلت تمص زبه وتدخله في فمها وتحاول أن يدخل زبه الطويل لأخر فمها عندما شعرت بزبه انتصب علي آخرها قامت وجلست في حضنه وهو ساند ضهره علي الكنبة
ونامت علي صدره واقتربت من أذنه وهمست باسمه نعم نادته باسمه
انتفض تامر وحاول أن يتحدث ولكنها منعتها واقتربت أكثر من أذنه وصارحتها بأنه علمت بما حدث لها وفقدانها للذاكرة واعترفت له بأنها سعيدة بما حدث ولا تريد بأن يتغير اي شي
وطلبته بأن يظل بجوارها وترجته بان لا يتركها ويستمر معها أبنها وزوجها وحبيبها وعشيقها
وانها سعيدة بما حدث وقالت له بأن ما حدث لها هو من اجمل ما حدث لها في حياتها وظلت تهمس وتتحدث في أذنه
ولم تتركها حتي حصلت منه علي وعد بأن يستمروا مع بعض ويستمتعوا بحياتهم
وكان هو في قمة سعادته بما يسمعه وقرر هو الآخر في الاستمرار مع أمه زوجها وعشيقها وابنها
وقام باحتضانها أكثر وقبلها في شفتاها قبلة طويله ورمانسيه وشفط لسانها بفمه يرضع منه ويسكر من شهد وعسل لسانها وظلت هي تمسك برأسه تقربه إليها أكثر
وهي جالسة على رجليه وفي حضنه قام هو ووقف به وزبه داخلها وانزلها ونومها علي ضهرها علي الكنبة ونزل بين قدامها يلحس ويشفط بظرها ويباعد بين شفرات كسها ليدخل لسانه أعمق
وظل ينهل من عسل كسها ويزيد ويبطئ في لحس كسها كلما زادت شهوتها ابطي من لحس كسها لكي يجعلها تهداء ثم يعيد مرة أخري ويسرع لكي يزيد محنتها وشهوتها وكلما قربت من الإنزال يبتعد بلسانها وهي تصرخ ولا تريد أن يتوقف حتي أنها لم تعد تستطيع أن تصبر أكثر من ذلك وقامت هي وجعلته ينام علي ظهره علي الارض وجلست علي زبه تتحرك ذهابا وايابا والخلف والإمام تتحرك كأنها ترقص علي زبه ولم تقم من فوق زبه إلا لم نزلت شهوتها واغرقت كسها وفخاده
نامت علي صدره التقت أنفاسها حتي هداءت وقام هو وجعله تجلس في وضع الدوجي وجلس خلفها يطعن كسها بزبه
وظل يدخل ويخرج زبه حتي بداءت شهوتها تعلو مرة أخري وكانت ترجع أكثر للخلف لكي يدخل زبه أعمق في كسها واستمرت تعصر وتغلق كسها علي زبه حتي انزل ماء شهوته
ونامت علي بطنها وظل هو نائم علي ظهره حتي ارتخي زبه جواها
قام من الأرض وأمسك يدها وذهب بها لغرفة النوم وعاد يلحس وينيك كسها بلسانه وهو يداعب بظرها نزل بيده الي خرم طيزها وادخل صباعه فيها وشعر بأنه واسع ثم ادخل صابع اخر ولكن مازال يشعر بأنه لم يمتلأ هذا الخرم ادخل ثلاثة صوابع
وظل يلحس كسها ويداعب خرم طيزها بصوابعه حتي سال عسل كسها والذي نزل الي خرم طيزها وأخذ العسل علي إصبعه وظل يداعب خرم طيزها وعندما شعر بأنه ابتل قام وسحبها علي طرف السرير ورفع قدمها لأعلي وأمسك زبه وأدخله في طيزها وظل ينيكها في طيزها ثم توقف وغير الوضع نامت علي جانبها وهو خلفها وادخل زبه في طيزها واستمر في النيك علي هذا الوضع ثم أخرج زبه
وقامت هي بمص زبه لكي تبله وهو نائم علي ضهره وجلست علي زبه وادخلته في طيزها وظلت تصرخ وتطلب المزيد وعندما أراد أن ينزل لبنه حاول أن يقوم لكي ينزل لبنه خارج طيزها
ولكنه استمرت وطلبت منها أن ينزل لبنه في طيزها وبالفعل انزل لبنه في طيزها والتي كانت تغلق وتفتح وتعصر زبه
وبعد أن انتهي من الجولة الثانية ناموا كما هم وآثار المعركة الجنسية من رائحة الجنس علي أجسادهم
وظلوا طول الاسبوع في غرفتهم لم يخرجوا منها
ظلوا يمارسوا الجنس ويتمتعوا بأجساد بعض
وانتهت الإجازة وعادت ناديه الي حياتها ومنزلها وقد نست ما حصل من زوجها وكرهتها
ولكن علاقتها بابنها ظلت كما هي
وظل تامر هو ابنها أمام الناس وزوجها وعشيقها بين بعضهم وبعض
شكرا لمرورك وذوقك الكريمشيقة جدآ وممتعه يا مااااااان تسلم ايدك على مجهودك الرائع..
مع خالص تحياتى...
جميله جدا{قصة مرض نادية الذي جعل من أبنها زوجها / مسابقه الربيع الوردى 2022/ قصص سكس المحاارم}
مشاهدة المرفق 35167
وقفت ناديه أمام المرأه تنظر الي جسدها ووجها الذي كان زابل وحركت يداها علي جسدها تتحسس حجم اثداءها ونزلت بيدها تلفها حول خصرها واردافها هذا الجسد الذي كان في يوم من الايام مشتهي من الجميع حتي شقيقها من أبيه والذي كانت تري نظرات الشهوة في عيناه ولكن هي كانت تثيره وتحرك غرائزها وتتركه لتفكيره ولا تعير توسل نظراته اي اهتمام
ونظرت الي نفسها شعرت بالحزن وبداءت عيناه تدمع وحدثت نفسها بحزن وبمرارة لأي ذنب يحدث هذا لي يتركني هكذا وانا من تركت اهلي وهاجرت معه وتزوجته علي الرغم من معارضتهم وتهديدهم المستمر والذي دفعني الي الهجرة خارج البلاد معه وتحملت الصعاب وتحملت خيانته وعدم احترامه لي علي مدار عشرين عام واكثر
واخيرا يطلق علي رصاصته الأخيرة بان يطلقني علي الملاء وامام بنت صغيرة في عمر ابني
ابني هذا هو الشيء الوحيد الحسن الناتج عن هذا العذاب والمرار ومن اجله تحملت كثيرا
وحدثت نفسها انا من تحملت الالم والعذاب منه وهو يعتدي علي بالضرب والاهانة انا من كنت عون له في غربته وساعدته بأموالي حتي أصبح شخص ناجح وذو نفوذ انا المنبوذة من أهلي لأجله انا من قال عني الجميع بأنني عاهرة تركت منزل ابيها لتتزوج من سائق أبيه الخاص
وعاد السؤال يشغل ذهنها لماذا يحدث هذا ليا ونظرت اسفل صدره وراءت علامات واثار العنف علي جسدها وتذكرت كل جرح وكل علامه واثر من اثار العنف الواضح عليه تذكرت الجرح القطعي اسفل شفتاه عندما ضربها بكوب الماء وتركت هذه الندبة في وجها علي الرغم من اجراء عمليات التجميل لتداري هذا الاثر الكريه الذي شوه وجهها الجميل وتذكرت كيف انه اعتدي عليه ومارس الجنس الشرجي معها علي الرغم من مقاومتها له ورفضها ذلك في حينها ولكنه عاد وأجبرها علي ممارسته حتي اعتادت عليه وهي من كانت تطلب أن يمارس معها الجنس الشرجي
مر شريط حياتها امام عيناها وتذكرت وبكت حتي جف الدمع من عيناها واغمضت عيناها بالألم
وكادت تفقد الوعي او بالأحرى فقدت الوعي والشعور بالزمان والمكان
وتركت راسها ترتخي علي كرسي التسريحة امام المراء واغمضت عينه لا تريد ان تري ما حدث لها او تتذكره حتي فقدت الشعور بالزمان والمكان ولم تشعر بنفسها بعد ذلك ولكن بعد وقت كثر او قل شعرت بمن يحملها ويرفعه علي يداه ولم تر ملامح هذا الشخص بل لم تعرف من هو وفي حينه وكانت تهذي كانت تهذي باسم معذبها وكانت تناجيها ان يرحم ضعفها ويرجع لها وهذيت ونادت كثير وكان صوتها مخنوق وكانت تشعر بان صوتها لم يخرج من فمها حتي أنه اصبحت لا تشعر بالحياة او بمن حوله ودخلت في غيبوبة لا تعلم مدتها طالت او كثرة وظلت هكذا
الا انها علي الرغم من وجودها هنا في المستشفي تعالج من غيبوبتها الا انها عندما افاقت وفتحت عيناها وجدته بجانبها انه هو تامر نجله الغائب الحاضر نعم هو كان غائب عنها بالجسد ولكن كان موجود بروحه حولها نعم كان موجود عندما علم من خادمتها بانه مرضت ودخلت في غيبوبة قطع دراسته وعاد من الخارج ليكون بجانبها وقد كان بالفعل بجوار امه وعندما فاقت واستطاعت ان تفتح عيناها اكثر وتركز في من حولها وجدت نفسها محاطة بالعديد من الاجهزة الطبية وحاولت التكلم ونزع الأجهزة الطبية وصرخت وحاولت أن تقاوم وتتحرك ولكن ابنه الذي كان ممسك بيدها منعه من الكلام والصريخ وارتمي في حضنها سعيد بعودته للحياة وحاولت مرة أخري أن تنزع الأجهزة وتتحرك ولكن كان كل الطاقم الطبي حولها وهي علي السرير وتم السيطرة علي الموقف واعطاءها دواء منوم لكي تهداء جلس بجوارها يداعب شعره ويطبطب عليها ويحاول ان يهدي من روعه وجلس بجوارها يطمئنه حتي هداءت انفاسها ونامت نوم عميق لم تعلم هل كثر او قل نامت ولم تخلي احلامها منه ومن الالمها
وفاقت من نومها مرة أخري ولكن هذا المرة لم يكن أحد بجوارها وحاولت البحث بعينه عنه ولكن لم يكن موجود نعم هو زوجها هي تعشقها بالرغم من فعلته الشنعاء معها وتطليقها وتزوج من السكرتيرة الخاصة به وإعلان ذلك في الميديا
وتحدثت الي الممرضة الموجودة بجوارها ولكن الممرضة شعرت بأسالتها الغريبة فأحضرت دكتور المخ والأعصاب الذي كشف عليها واكتشف المفاجأة
أن ذاكرتها توقفت عند حد معين عند اليوم الذي تشاجرت فيه مع والدها عندما علم بأنها تزوجت اكرم السائق ولكن الدكتور تعامل مع الموقف واعطاها حقنة منوم مرة أخري
حتي حضر تامر ابنه وتقابل مع الدكتور الذي أبلغه بالحالة النفسية والمرضية لأمه
وطلب منه أن يتعامل مع الموقف ويحاول أن يحتوي أمه حتي تعود ذاكرتها لطبيعتها
ودخل تامر لأمه غرفة العناية المركزة وجلس بجوارها وهو حزين جدا مما حصل لأمه وكره أبيه وشعر بالحنق والغيظ منه وكان يفكر في ما حدث
وفي تلك اللحظ أفاقت أمه من نومه ونظرت إليه
ولكن لم تناديه باسمه بلا نادته باسم أبيه معذبها وسبب عذابها والألمها
ولأنه كان يشبه أباه جدا في شبابه نفس الطول والشعر اللامع وبياض البشرة والعيون العسلي العين ذو العدسات الهادئة والتي تشع بسمه وسعادة حتي تسريحات الشعر كما هي لم يختلف عن أبيه في شئ
وعندما رد عليها تحدثت إليه هي وقالت بأنه اعترفت لأباها بأنها تزوجته وثار أباها واعتدي عليها بالضرب وهذا سبب وجودها في المستشفي وطلبت منه أن يأخذها معه ولا يتركها هنا ويهربوا بعيدا
لأنها كانت تعتقد بأني والدها سوف يحضر ويقتلها وكانت تخشي من أخيه الذي هددها علنا بقتل زوجها
فهداء من روعه وطمأنها بأنه لن يتركها وحدها وأنه سوف يقوم بحمايته
وحاول أن يتركه ويعود للدكتور لتحدث معه بشأن حالتها أمسكت بيداه خافت أن يتركها ولكنه عاد وحدثها وطمأنها وغمز بعينه لها وضحك نفس ضحكة أباه وقد رأت نفس النظرة المطمئنة في عيناه
وعاد له بعد أن تحدث مع الطبيب المعالج وطلب منه الدكتور أن يتعامل معها علي أنه زوجه وحبيبه
وقد طلب هو من الطبيب أن تخرج من المستشفي ويكمل معها العلاج في المنزل ولكن الطبيب طلب من تامر ان يعود لمنزلهم علي الرغم من أنه طلب من الدكتور أن تذهب معها الي أوربا أو أي مكان آخر ولكن الطبيب طلب منه أن يوعود لنفس المنزل لأني هذا سوف يساعدها علي عودة ذاكرتها
ذهبت هي مع نجلها التي كانت تعتقد أنه زوجها وعشيقها الذي تركت أهلها وهربت معها لأنه تحبه وابنه كان يتعامل معه علي هذا الوضع علي الرغم من أنه كان يمتعض عندما يتحدث معها بصفته اكرم والده
وذهب بيها الي شقتهم القديمة حتي يساعد أمه علي تنشيطه واستعادة ذاكرتها المتوقفة
وكانت مبهورة بالمكان الذي كانت تعتقد بأنه لأول مرة تدخله
وقد جهز نفسه نفسيا لتعامل مع الوضع الذي وضعه القدر بيه هو سوف يكون زوج وحبيبي لأمه التي تعتقدت بأنه زوجها وعشيقها اكرم
وعندما اغلق عليهم باب واحد طلب تامر من أمه أن ترتاح وهو من سوف يقوم بتجهيز العشاء لها وبالفعل جهز العشاء وجلس ليأكلوا معا وهي تراه زوجها وكانت تتحدث معه علي اعتبار أنه زوجها
وبعد أن أكل ذهبت هي للحمام لكي تغتسل وقد تركت باب الحمام مفتوح وذلك لخوفها الشديد واعتقادها بأني أهلها سوف يأتون وينتقم منها وهو كان يتلاشي النظر علي الحمام وخرج البلكونة لكي يبتعد عن ما هو فيه من شعور متضارب كيف سيعيش معها وهي تعتقد بأنه زوجها وفي هذا الاثناء ندهت أمه عليه باسم أبيه
ودخل مرة أخري للداخل وراي مشهد جعله في قمة الإثارة والخجل في نفس الوقت شاهد أمه عاريه وتقف أمامه نعم إنه أمه ولكنه هي امرأة وعلي الرغم من عمرها الذي تخطي الاربعين عام وأكثر
إلا أنها مازالت مثيرة وجميله وشعر بحرارة في زبه ولكن نفض هذا التفكير عن ذهنه وتحدث معها أثناء ما كانت تمشط شعرها ولكن كان يتحاشي النظر إليها وهي واقفة هكذا
ولأن هذه عادتها كانت متحررة ومنطلقة فكانت واقفها أمام المراء تمشط شعرها وتضع مساحيق التجميل وطلبت من ابنه أو ما تعتقد هي زوجه أن يحضر له لبس داخلي وقميص لارتدائها
اقترب تامر من الدولاب واختار ملابس داخليه بعشوائية وهو كان متوتر واعطاها لأمه وخرج مسرعا وهرب من أمام هذا الجسد المغري
ولكن ماذا بعد ذلك احتار تامر ماذا يفعل ولكن استمرت لعبة القدر معه وفؤجا بأمه تخرج عليه وهي ترتدي قميص نوم احمر مفتوح من الجناب وصدرها خارج منه وجلست بجواره واسندت رأسها علي كتفه
وتحدثت عن مشاعرها ومخاوفها من أهلها التي كانت تعتقد أن مازالت هاربه منهما
ولكن هو امسك يداها بيده وقرب رأسها من صدره وهي كانت تحاول أن تقترب أكثر من حضنه وتقبله ولكنه حاول الهرب منها بعد أن اقتربت شفايفها التي كادت أن تلمس شفايفه وابعد وجه عنها وحضنها أكثر وأسند رأسها علي كتفه واغمض عينه وأسند رأسه علي مسند الكنبة
وحاول أن يشغل تفكير باي شي اخر ولكن هي حست أنه يهرب منها واقتربت أكثر بيدها ووضعت يداها علي زبه وحركة باطن يداها علي زبه الذي كان شبه منتصب ومائل ناحية اليمين وحركة يداها ذهابا وايابا عليه فنتفض وفتح عيناه ونظر إليه سريعا ووجه منفعل وعاد ونظر بعيدا مرة أخري
انفعلت عليه وقالت له لماذا تهرب مني وبداءت في البكاء والنحيب
ولكن هو تدارك الموقف وحاول أن يهداءها وتحدث معها بأنه لم يهرب منه ولكنه رافض العلاقة الآن بسبب مرضها وحتي لا يضغط عليها أو يكون سبب في زيادة التعب عليها
ولكن هي ردت بأن صحتها جيدة الان وتحتاج إليه اقترب منه واحضتنها أكثر وقال بأنه يعلم بأنها في صحة جيدة ولكن الدكتور قال له بأن الوقت غير مناسب لإقامه علاقة جنسيه
اقتنعت علي مض وسكنت في حضنه وهو كان ذهنه مشغول بما يحدث له من إثارة من أمه التي تنام في حضنه الان وجسدها ظاهر أمامه بكل تفصيله
وهداءت أنفاسها ونامت في حضنه وعندما شعر بأنه نامت ولا تشعر بأي شيء قام وحملها علي ذراعه وعندما حملها شعر ببزازها وهي تلتصق بجسده
وكانت يداه تحت خصرها واردافها الناعمة الطرية التي انزاح عنه قميص النوم كانت تلمس ذراعه وشعر بسخونة في جسده وكهرباء تسري في زبه وحس بانتصاب قوي في زبه ودخل بها الي غرفة النوم وانزلها علي السرير في هدوء وظلت نائمه وجسدها كله شبه عاري
ووقف يتأملها واشتهي جسدها وشيطانه قال له بأنها تعتقد الآن بأنه زوجه وليس ابنه وهذا سوف يساعدها علي العلاج ولكن عقله رفض الفكرة وخرج مسرعا من الاوضة وجلس في الصالة نائم على كنبه الانتريه يفكر ويفكر فيما هو فيها ولكن سمع صوت صريخ أمه جري سريعا علي الغرفة وجلس بجوارها طلبت منه أن لا يتركها وينام بجوارها ونام ولكن هي طلبت منه أن تنام في حضنه وناموا علي هذا الوضع أمه في حضنه وعندما استيقظ وجد أنها انقلبت علي جنبها وأصبح ظهرها في حضنه وجد زبه المنتصب محشور بين فلقتي طيزها ورأس زبه علي خرم طيزها الواسع علي الرغم من كبر حجم رأس زبره إلا أنه الرأس كانت علي خرم طيزها لو تحركت أو رجعت خطوة للخلف لكان زبه كله دخل عميقا في طيزها
ابتعد سريعا وقام من جوارها شعرت بيه بأنه استيقظ
والاقت عليه الصباح وخرج مسرعا من الغرفة
وقام بتغير هدومه ونزل وتقابل مع أباه الذي كان السبب فيما حدث لأمه وعندما تقابل معه وجد أباه يتعامل معه بجفاء وعندما عاتبه علي ترك زوجته هكذا كان أكثر برود في الرد عليه واخيرا شعر بالحزن علي والدتها وشعر بالحنق والحقد من أبيه وتركه وذهب بدون أن يعيره اي اهتمام
ورجع المنزل وهو يأس من رد فعل أبيه وحزين أكثر علي حال أمه واتصل بالدكتور ليحكي له الحالة الصحية لأمه ولكن الدكتور أكد عليه أن يستمر في التعامل معه علي أنه زوجه ولم يفهم ما يقصده الدكتور من هذا هل يقصد أن يعاشرها كاالازوج ام يتعامل زوجه فقط
ورجع وأكد لنفسها أنه من المؤكد أن الدكتور لا يقصد المعاشرة طبعا
وعاد للمنزل وجدها في انتظاره وهي من حضرت الغداء وجلس لتناول الطعام ولكن هي كانت شهوتها عالية كالعادة وكانت تضع الطعام في فمه وتحاول أن تغريه بأن تضع إصبعها داخل فمه وهي تطعمه ثم تخرج إصبعها وتضعها في فمها وتمصه وتحرك لسانها علي شفايفها بحركة دائرية مثيرة
وتعمدت أن تترك المعلقة تقع من يداها أسفل ترابيزة السفرة ونزلت سريعا لإحضاره واقتربت وجلست بين قدميه وبداءت تدعك في زبه من فوق البنطلون الجينز الضيق الذي كان يوضح ويفضح انتصاب زبه المنتصب
وظلت تدعك فيه حتي مدت يدها لأعلي وفكت حزام البنطلون وأخرجت زبه الذي انتفض في وجهها وبداءت رحلة المتعة مع زبه اقتربت بلسانها من رأس زبره والتهمته في فمها وظلت تلف لسانها حوالينا راس زبره وتقترب منه وتبتعد ويداها تدعك في بويضاته وتعصر فيهم هو لم يبدي اي ردت فعل بل كان يستمتع من لسان أمه وهو يداعب رأس زبه واستمرت هي في مص زبه وادخلته في فمها
وظلت تمص فيه وتلحس عروق زبه وتلف لسانه حوالينا رأس زبره وتدخل وتخرج زبه كاملا من فمها فهي كانت محترف في مص الزب وتزيد في دعك بيضانه حتي أنه أدخلت بيضانه داخل فمها ترضع وتشفط فيهم
وظلت هكذا ترضع وتمص زبه حتي انتفض زبه وانزل لبنه في فمها وابتلعت هي اللبن الذي نزل كاملا وخرجت من تحت الترابيزة منتشيها
وعندما قامت كان هو يشعر بالحزن والألم لأنه كان لا يريد أن تصل الأمور لهذا الحد وقام مسرعا وذهب الحمام خلع كل ملابسه عنه ووقف تحت الدش يغتسل يحاول أن يزيل اثار ما حدث ويدعك جسمه بعنف ويضرب رأسه في الحائط يحاول أن ينسي ما حدث ولكنه لم يستطيع وبعد وقت كثير خرج من الحمام وذهب مباشرة للنوم وحاول الهرب منها
ذهبت خلفه مباشرتنا وارتمت في حضنه وبداءت هي مرة أخرى في مداعباته وحركت يداها علي صدره تتحسس شعر صدره الغزيز وتداعب أنفها بأنفه واقتربت من شفتاه وقبلته وكانت شفتاها تحتضن لسانه وتسحبه وتمتصه ونزلت بيدها تداعب زبره
بعد ما قبلته وذاقت طعم لسانه ونزلت بلسانها تلحس صدره وتداعب حلمات صدره وتعض فيهم عضات خفيف وشعر بقشعريرة في جسده
واستمرت تداعبه وتلحس صدره ونزلت حتي زبه وامسكته بيديها وظلت تمص زبه المرتخي من آثار التفكير ولأنه انزل منذ فترة قصيرة حاولت وحاولت حتي بداء زبه في الانتصاب مره اخري ووقف شامخ خلعت هي ملابسها وصعدت وجلست وامسكت زبه بيدها وادخلت زبه في كسها ومالت ببزازها وصدرها علي فمه والتقم بزازها بلسانه ورضع منهم وهي تتحرك للأمام والخلف بكسها علي زبه وتحركت مشاعره وشعر بالإثارة وكان يحاول أن لا يستمتع بما يحدث ولكن هيهات هو الآن يمارس الجنس مع أمه ويشعر بإثارة شديدة ولكنه لم يترك نفسه للتفكير في الامتناع عن ممارسة الجنس معه بلا ترك نفسه له تفعل هي كل شي استمرت في نيك كسها بنفسها ولفت نفسها واعطت ظهرها له في وضع الفارسة المقلوبة واستمرت في نيك نفسها بزبه وهي تصرخ وتطلب منه المزيد واسرعت في نيك نفسها وكانت يداها تداعب كسها وهي راكب علي زبه واستمرت تصرخ وتتاؤه حتي شعرت بنفسها وشهوتها تسيل بين فخادها وشعر هو ايضا بسيل وشلال العسل الذي سأل من كسها
مما دفعه أن يمد يده ويلمس هذا السائل ويذوقه دون أن تلحظ هي ذلك
وبعد أن هداءت أنفاسها نامت بجواره منبطح علي بطنها وهي تنظر ناحيته وتغمز له بأن يعتليه وينيكها
وقام تامر وأمسك زبه بيده وأدخله في كس أمه التي تشتهي زب ابنه والذي كانت حسب ذاكرته المتوقفة بسبب الصدمة التي تعرضت له تعتقد بأنه زوجها اكرم
وفي هذا اللحظة تامر وصل لقمة شهوته وهو يضاجع أمه رغما عنه ولكنه كان يشعر بالسعادة فهو شاب مهما كانت الظروف التي هو فيه الآن إلا أن شهوته الجنسية قويه وظل يدفع زبه في أعماق كس أمه التي بداءت شهوتها تعلو مرة أخري ودفعتها بأن تحرك جزعها لأعلي وتستند علي يداها و كانت تغلق وتفتح كسها وكسها يرتعش وهو يدفع زبه اقوي واسرع وهي تصرخ وتطلب المزيد من النيك حتي اسرع تامر وهو يدفع زبه أعمق حتي شعر بزبه وهو ينزل لبنه في أعماق كس أمه
ونامت مرة أخرى علي بطنها وهو ممتطي ظهرها وزبه مازال جواها حتي ارتخ زبه ونام بجواره علي ضهره واقتربت منه ونامت علي ذراعه وغفت وهو أيضا غف ونام نوما عميق وعندما استيقظ من نومه كان يشعر بشعور مختلف يشعر بالنشوة والسعادة بعد أن مارس الجنس في ليله مميزة من أمه
ودخل الحمام وقلع هدومه ولكنه نسي أن يغلق الباب أو تعمد ذلك لا يعلم وعندما استيقظت ناديه دخلت خلفه الحمام ودخلت معها تحت الدش تغتسل ولكنه كان يفكر في ما حدث وزبه منتصب وعندما دخلت عليه أمه هو من احتضنها وقبلها وسحب لسانها بفمه وداعب لسانها وذاق شهد وعسل لسانها وكان بيده يداعب بزازها ذو الحلمات المنتصبة ونزل بلسانه واقترب من حلماتها ورضع من بزازها وكان يبدل بينهم ويشفط الحلمة بنهم وشهوة واستمر في رضاعة بزازها حتي نزل بلسانه علي بطنها وسرتها واقترب من قبة كسها واقترب من بظرها الكبير مثل حبة الخردل
فبظرها كان كبير جدا وذلك كان سبب شهوتها الكبيرة
وتمكن من رفع قدمها اليمين ورفعها علي طرف البانيو ونزل تحت كسها يلحس ويذوق عسل كسها ويدخل لسانه أعمق ويحاول أن يفتح كسها أكثر لكي يتمكن من الوصل إلي أعمق أعماق كسها واستمر في اللحس حتي خارت قواها وشعر هو بها وقام واسندها وجلس علي طرف البانيو واجلسها علي زبه
وبداء هو في تحريك نفسه وهي علي زبه وعندما هي هداءت شهوتها واستجمعت نفسها بداءت في تحريك نفسها وهو يدفع زبه في كسها ويتحركوا معنا وقام ووقف وهي راكبها علي زبه وقام بتنطيطها علي زبه واستمر هكذا حتي أن اقترب من الإنزال وشعرت ناديه بذلك
ونزلت من علي زبه وجلست أمام هذا المارد وادخلته في فمها والتهمته ومصته حتي أن اقترب اكثر من الإنزال واسرعت هي في المص حتي انزل لبنه داخل فمها وشربت كامل اللبن وأرتوت منه
وقاموا واغتسلوا مع بعض وهما يدعك اجساد بعضهم بعض ويرش المياه علي أجساد بعضهم حتي انتهي وخرجوا من الحمام
واستمرت علاقتهم هو عندما يشعر بحاجته للجنس يطلبها وهي تلبي النداء وكذلك هي عندما تريد الجنس تذهب مباشرة لها وتثيره بحركات جنسية مفضوحة ويلبي نداءها
ولكن لاحظ بأن حالته الصحية وذاكرتها لم تتحسن وعاد ليستشير الطبيب المعالج الذي نصحه بأن يذهب به لمكان سياحي لتغير الأجواء المحيطة بهم
وبالفعل ذهب معا لرحلة الي شرم الشيخ وعندما وصل هناك كانت رحلتهم كله متعه جنسية
فقد كانت هي سعيدة ومنطلقة وكلها حيوية ورغبتها في الجنس وشهوتها كانت كبيرة وقد مارست هوايتها المفضلة في أن تري عيون الرجال وهي تشتهيها فقد نزلت من الغرفة
وهي ترتدي فستان مثير قصير ناعم يلتصق بجسدها وعندما وصلت للبحر خلعت عنها هذا الفستان ليظهر تحت منه مايوه بكيني اسود ساخن صدرها يخرج منه واردافها وطيازها الجلي كانت تهتز وهي تسير متجهه ناحية البحر وهو كان يسير بجوارها ونظر وجد رجل شكله انجليزي ينظر لها بشهوة مما جعله يثور وينظر له نظرة كله تهديد
ولاحظت ناديه ذلك فأمسكت بيداها لكي يهدأ وسحبتها سريعا ناحية المياه وهما في الماء مارست اغراءها عليه وامسكت بزبه ودعكته تحت الماء وهو حس بالغيرة أكثر عليها فقربه إليه أكثر وحضنها وهي تشبثت بيه واقترب منها وقبلها قبلة طويله كله سخونة ورغبه وحس بأنه يريد الأن أن يمارس الجنس معها ولكن حياءه منعه وأمسك يداها
وعاد سريعا الي الفندق وفي الأسانسير لم يترك شفتاها بل قبلها وازد في تقبيلها والتحسيس علي كل جزء من جسدها وأمسك كسها بيده وشعر بسخونة كسها والبلل في ملابسها وعندما فتح باب الأسانسير جري سريعا معا علي غرفتهم
وفتح الباب سريعا واغلقه بقدمه وهو يقبلها ويدفعها أمام لترتمي علي السرير وهي تضحك من شكله الهائج وارتمي فوقها وقبلها وسحب لسانها بشفايفها وكانت يده تداعب بظرها وازاح المايوه جانبا ونزل بلسانه ناحية كسها واقترب بلسانه
وشعرت هي بقشعريرة وسحبت نفسها لفوق السرير واندفع هو بلسانه وراءها وأمسك وسطها بيداه ومارس هوايته المفضلة في لحس ولعق كسها وعض بظرها برفق حتي زادت محنتها وامسكت رأسه تدفعه أكثر ليدخل لسانه أعمق في كسها وكان هو كالثور الهائج ويزوم ويشفط ويعض اشفارها حتي ارتعشت أكثر وقام ووقف ورفع أرجلها عاليا وأمسك زبه بيده ودفعه في كسها المبلول من ماء شهوتها وظل يدفع ويخرج زبه في كسها ويسمع بيضانه وهي تخبط في كسها وعندما شعر بقرب الإنزال أخرج زبه وصعد فوق منها وجلس علي صدرها وادخل زبه في فمها لكي تمصه وبالفعل نفذت رغبته علي الرغم من أنها كانت تريد أن ترتوي بلبنه وظلت تمص زبه حتي هدأ ونام بجانبها علي ضهره واعتلته هي بكسها وادخلت زبه بيدها في كسها وبداءت في تحريك نفسها علي زبه واستمر هكذا حتي قام هو وزبه جواه ووقف وتعلقت هي بيدها في رقبته
وامسكه من اردافها ورفعها علي زبه وظل يرفعها وينزلها علي زبه حتي خارت قواهم هما الاثنين وجلس هكذا علي طرف السرير وهي مازالت في حضنه وزبه مازال جواه ولكن تحركت هي ورقصت علي زبه واعتصرت زبه بكسها وانتفضت حتي هو انتفض وانزل لبنه في أعماق كسها
واستمر في التمتع ببعض ومع بعض وفي اليوم قبل الأخير من عودتهم وانتهاء الرحلة قرر النزول للبحر وذهب معنا الي البحر
ولكن نادية رفضت النزول للماء وتامر نزل البحر وظلت ناديه علي الشاطئ نائمه علي الشيزلونج و إذ تحضر فجاءة وتظهر من العدم سلوي صديقة ناديه فاقتربت من ناديه وسلمت علي نادية التي كانت لا تتذكرها ولكن نادية حاولت أن تجريها فالحديث وسلوي تسالها عن حالها وعن اكرم زوجها وسالت ناديه عن حالها بعد أن طلقها اكرم وحاولت أن تواسيها وتشتم وتسب في الرجال وفي اكرم وتسأل ناديه عن تامر وتقول لها بأنها رأتها هنا معها انصدمت ناديه من ما تسمعها وفي تلك الأثناء ظهرت الصورة مشوشه أمام ناديه واغمي عليها
وحاولت سلوي أن تسعفها حتي فاقت ناديه وبداءت تتذكر كل ما سبق لها وظلت صامت مصدومة من ما سمعتها وما هي فيها
واستأذنت من سلوي أن تذهب الي الفندق لأنه تشعر بالتعب ورجعت ناديه للفندق وجلست وحدها وتامر لم يلحظ ما حدث حتي مر اكثر من ساعة وهو يعوم ويعتقد بأن مامتها نائمها علي الشاطئ وعندما خرج من الماء ولم يجدها
عاد سريعا للفندق ووجدها هناك تبكي وعندما وصل تامر توقفت عن البكاء ولم تجيب علي تساؤلها
وذهبت الي غرفتها وأغلقت الباب عليها من الداخل استغرب هو من ما يحدث ولكن لم يفهم ما حدث لكل هذا تركها وحدها ولم يريد أن يضغط عليها
وهي كانت في الداخل تبكي وتنتحب عما حدث لها زوجها تركها بعد أن تزوج من طفلة في عمر ابنه والفضيحة التي حدثت وكانت سبب في مرضها
مرضها الذي جعل من ابنه زوجها وهي لا تدري وحزنت وقررت أن ترجع عن ما هي فيها
وعادت وتذكرت زوجها وطريقتها في التعامل معها وتذكرت وشاهدت وقارنت بينه وبين ابنه تامر وطريقة التعامل معها
قررت اخيرا في أن تستمر في ادعاءها ولم تخبر ابنها بأنه ذاكرتها قد عادت ولكن الي متي تستمر في ذلك
توقف عقلها عن التفكير ومرت ساعتين وتامر يحاول أن يتحدث معها ويطلبها أن تفتح الباب
وعندما فتحت الباب وجلست علي السرير وراءها في هذه الحالة لم يشاء أن يتحدث او يعرف ما حدث بل ضم رأسها علي كتفه وظل صامتا وهي نائمه على كتفه تنتحب حتي هداءت أنفاسها وظلت تفكر
هل تصارحه أما تستمر وحين همت بالحديث عجز لسانها عن الكلام ونامت وهي حزينها وقد قتلها التفكير وهو صامت بجوارها
وعندما ذهبت في سبات عميق انسحب من جوارها واتصل بالدكتور ليحكي له الحالة الصحية لها ولكن كانت المفاجأة بأن الطبيب أخبرها أنه من المرجح أن يكون الحالة التي فيها والدتها الآن بأن ذاكرتها قد عادت طلب منه الطبيب أن يستمر في دور الزوج كما هو لحين ما هي تتحدث وتظهر ما بداخلها
وظل صاحي طوال الليل يفكر ويخمن ما يحدث وهل ذاكرتها قد عادت أما لا حتي أرهقه التفكير
ونام كثيرا وعندما استيقظ وجدها غير موجودة بالجناح وقلق عليها ولكن فؤجي بها قد عادت من الخارج واخبرتها بأنه كانت الريسبشن وقامت بتمديد الإجازة اسبوع كمان وجلس تامر علي الكنبة وانتظر واقتربت منه وجلست بين رجليها وأخرجت زبه من الشورت واقتربت بلسانها من رأس زبره تلفه وتمصه بعشق وتنظر لزبه بهيام وظلت تقترب بلسانه تداعب زبه وبيدها تداعب خصيته وتمسك زبه بيدها تعصرهم وزبه داخل فمها وظلت تمص زبه وتدخله في فمها وتحاول أن يدخل زبه الطويل لأخر فمها عندما شعرت بزبه انتصب علي آخرها قامت وجلست في حضنه وهو ساند ضهره علي الكنبة
ونامت علي صدره واقتربت من أذنه وهمست باسمه نعم نادته باسمه
انتفض تامر وحاول أن يتحدث ولكنها منعتها واقتربت أكثر من أذنه وصارحتها بأنه علمت بما حدث لها وفقدانها للذاكرة واعترفت له بأنها سعيدة بما حدث ولا تريد بأن يتغير اي شي
وطلبته بأن يظل بجوارها وترجته بان لا يتركها ويستمر معها أبنها وزوجها وحبيبها وعشيقها
وانها سعيدة بما حدث وقالت له بأن ما حدث لها هو من اجمل ما حدث لها في حياتها وظلت تهمس وتتحدث في أذنه
ولم تتركها حتي حصلت منه علي وعد بأن يستمروا مع بعض ويستمتعوا بحياتهم
وكان هو في قمة سعادته بما يسمعه وقرر هو الآخر في الاستمرار مع أمه زوجها وعشيقها وابنها
وقام باحتضانها أكثر وقبلها في شفتاها قبلة طويله ورمانسيه وشفط لسانها بفمه يرضع منه ويسكر من شهد وعسل لسانها وظلت هي تمسك برأسه تقربه إليها أكثر
وهي جالسة على رجليه وفي حضنه قام هو ووقف به وزبه داخلها وانزلها ونومها علي ضهرها علي الكنبة ونزل بين قدامها يلحس ويشفط بظرها ويباعد بين شفرات كسها ليدخل لسانه أعمق
وظل ينهل من عسل كسها ويزيد ويبطئ في لحس كسها كلما زادت شهوتها ابطي من لحس كسها لكي يجعلها تهداء ثم يعيد مرة أخري ويسرع لكي يزيد محنتها وشهوتها وكلما قربت من الإنزال يبتعد بلسانها وهي تصرخ ولا تريد أن يتوقف حتي أنها لم تعد تستطيع أن تصبر أكثر من ذلك وقامت هي وجعلته ينام علي ظهره علي الارض وجلست علي زبه تتحرك ذهابا وايابا والخلف والإمام تتحرك كأنها ترقص علي زبه ولم تقم من فوق زبه إلا لم نزلت شهوتها واغرقت كسها وفخاده
نامت علي صدره التقت أنفاسها حتي هداءت وقام هو وجعله تجلس في وضع الدوجي وجلس خلفها يطعن كسها بزبه
وظل يدخل ويخرج زبه حتي بداءت شهوتها تعلو مرة أخري وكانت ترجع أكثر للخلف لكي يدخل زبه أعمق في كسها واستمرت تعصر وتغلق كسها علي زبه حتي انزل ماء شهوته
ونامت علي بطنها وظل هو نائم علي ظهره حتي ارتخي زبه جواها
قام من الأرض وأمسك يدها وذهب بها لغرفة النوم وعاد يلحس وينيك كسها بلسانه وهو يداعب بظرها نزل بيده الي خرم طيزها وادخل صباعه فيها وشعر بأنه واسع ثم ادخل صابع اخر ولكن مازال يشعر بأنه لم يمتلأ هذا الخرم ادخل ثلاثة صوابع
وظل يلحس كسها ويداعب خرم طيزها بصوابعه حتي سال عسل كسها والذي نزل الي خرم طيزها وأخذ العسل علي إصبعه وظل يداعب خرم طيزها وعندما شعر بأنه ابتل قام وسحبها علي طرف السرير ورفع قدمها لأعلي وأمسك زبه وأدخله في طيزها وظل ينيكها في طيزها ثم توقف وغير الوضع نامت علي جانبها وهو خلفها وادخل زبه في طيزها واستمر في النيك علي هذا الوضع ثم أخرج زبه
وقامت هي بمص زبه لكي تبله وهو نائم علي ضهره وجلست علي زبه وادخلته في طيزها وظلت تصرخ وتطلب المزيد وعندما أراد أن ينزل لبنه حاول أن يقوم لكي ينزل لبنه خارج طيزها
ولكنه استمرت وطلبت منها أن ينزل لبنه في طيزها وبالفعل انزل لبنه في طيزها والتي كانت تغلق وتفتح وتعصر زبه
وبعد أن انتهي من الجولة الثانية ناموا كما هم وآثار المعركة الجنسية من رائحة الجنس علي أجسادهم
وظلوا طول الاسبوع في غرفتهم لم يخرجوا منها
ظلوا يمارسوا الجنس ويتمتعوا بأجساد بعض
وانتهت الإجازة وعادت ناديه الي حياتها ومنزلها وقد نست ما حصل من زوجها وكرهتها
ولكن علاقتها بابنها ظلت كما هي
وظل تامر هو ابنها أمام الناس وزوجها وعشيقها بين بعضهم وبعض