ب
بت النيل
ضيف
الجزء السابع والعشرون:
ده حيكون نهاية للسلسلة الأولى ومن الجزء القادم حتكون القصة في منحنى مثير وعجيب.. خليكم متابعين يا حبايبي..
لمن وصلنا نجوى كانت فرحانة شديد بينا وبالذات لمن قالو ليها دي هبة. ضمتني عليها شديد وقالت لي: انتي صاروخ يا ريت لو سكنتي معاي عديل. انا: يا ريت بس اصبري لي ساي تاني ما بغيب من الأبيض كتير كل شهر بجي اقعد معاك يومين عشان سارة بتوحشني شديد. وطبعا كلنا جدعنا عباياتنا وقعدنا بقمصان النوم بس ومنتظرات التوزيع. الباب دق ومشت نجوى فتحتو وكان كوكو ابو زب كبير. وطوالي دخل الاوضة وانا جريت عليهو. وما دايرة اقول تفاصيل كتيرة لكن كان عندو زب يعجب كبير وتخين ونياك شديد متعني بدورين ورا وقدام خلاني اكورك واحس اني بالجد شرموطة. وبعد طلع مني ما قدرت اتحرك من محلى وقمت بعد تعب مشيت الحمام اتشطفت وغسلت كسي. ولقيت نجوى براها سألتها من صاحباتي قالت لي كل واحدة معاها راجل. وكان معاها واحدة مزة كده وعمرها تقريبا 25 عرفتني بيها وقالت لي دي هالة اختي الصغيرة بتدرس صيدلية في سنة خامسة معاكم في الخرطوم جامعة الزعيم الازهري. اتشرفت يا هالة انتي جمبنا على كده انا في بحري شمبات لازم اشوفك وتجيني في شقتي . واتبادلنا ارقام التلفونات. هالة دي كانت مزة لا طويلة ولا قصيرة بس عندها صلب يعجب ونهودها واقفات قنا وخصرها منحوت وما عندها بطن. جسمها رهيب بالجد اها الباب دق. ومشت هالة تفتح وكانت لابسة ليها جلباب بس قصير تحت الركبة بشوية وبنص كم. دخل راجل عريض كده وطويل هالة معاهو شافعة بس وشكله عمره 40 سنة. الراجل كان ماسك هالة من يدها ومشوا طوالي على اوضة ودخلو فيها. ووووب شكلها هالة دي خطيرة بتقدر على الراجل ده كيف؟ ده لو كرفسها تحتو ما بتظهر. قلت لي نجوى: اختك دي بتقدر على الفيل ده كيف؟ ده لو ركب فيها ممكن يكتم نفسها. قالت لي: دي بتقدر وبتبلعو للبيض. دي تربيتي يا هبة. عارفة هالة دي اول ما اتفتحت كان عمرها 14 سنة بس. معقولة؟ وفي الخرطوم عاملة شنو؟ بتصرف نفسها كيف؟ قالت لي: عندها كم واحد بتمشي ليهم بس عاملة حسابها عشان ما يشغلوها من الدراسة. كويس اهم حاجة تتخرج بالشهادة الكبيرة. وانا ما حأقصر معاها كمان عندي ناسي بوديها مرة مرة وأهو تبقى خوة وصحبة بينا للأبد. ما بتقصري يا هبة وانا ارتحت ليك شديد وحأخليها تتواصل معاك وتمشي ليك مشاويرك كلها عشان المصاريف بقت تقيلة عليها. ولا يهمك انا بريحها على الآخر وناسي كلهم بدفعو كويس ما تخافي أنا في الخرطوم ما عندي زي نظامك ده بس بتصرف نظامي كله تلفونات والواحدة تمشي للراجل في شقته قالت لي تمام المهم الراحة والدفع التمام. في اللحظة ديك الباب دق ومشت فتحت الباب وجات معاها شاب كده عشرينات بس جسمه رياضي وتحسي كده معضل شديد. قالت لي الاوض الثلاثة مليانة مافي الا الديوان تمشي يا هبة؟ قلت ليها طوالي خلي يحصلني هناك. ومشيت وجاء وراي وبدون تفاصيل ناكني نيكة حلوة ورا وقدام وطلعت لقيت سلوى ومنى قاعدات مع نجوى. قلت: اها يا منى نمشى خلاص ولا لسه عندك النية؟ قالت لي خلاص نمشي انا بقيت ما قادرة امشي. وانتي يا سلوى؟ سلوى: انا خلاص شبعت نيك الليلة. في اللحظة ديك هالة جات طالعة ومشيت عليها حضنتها وبستها في خدها وقلت ليها تخليها على اتصال بي عشان حألاقيها لمن تجي الخرطوم . انتي جاية متين؟ قالت لي بعد اسبوع. قلت ليها بعد اسبوع ؟ طيب ما نحن خلاص نقعد ونسافر سوا وتنزلي معاي كم يوم في شقتي حبيبتي رأيك شنو؟ قالت لي تمام ما عندي مانع وودعتها على اساس نتلاقى تاني ونبرمج للسفر. وبعد رجعنا قلت لسارة خلاص نحن انا ومنى نرجع لأهلنا ديل عشان جننونا بالتلفونات . سارة قالت لي: بالجد حتفرقي معاي الكم يوم ديل عشان ونستونا وشرفتونا حبيباتي. قلت ليها حنتلاقى تاني قبل نسافر وانتي لو ظهرت ليك حاجة قولي ونحن حنجي عادي وحنجي ننوم معاكم قبل السفر عشان نسافر من بيتكم كمان ومعانا هالة صاحبتي الجديدة. سارة: انتي خلاص استلمتيها ولا شنو؟ دي حتنفعك في الخرطوم. اي ودي مزة بالجد وبتنفع مع ناسي في الخرطوم عشان انا خلاص بقيت خالة ودايرة واحدة شابة كده ومزة. سارة: ده زمن الخالات الشغالات يا عسل. ههههههه
ومشينا حي الشارقة وقضينا يومين مع ناس عمتي وآخر ونسة وفسح وساقونا بره الأبيض جبل كردفان رحلة كده كانت جميلة وفيها اتعرفت على صاحب ود عمتي ومنى كمان وفي الرحلة مع الونسات وبعد الغداء قمنا نتمشى سوا انا ومنى ومعانا الولدين ديل. كانو طبعاً اصغر مننا باكتر من عشرة سنة تقريباً بس شباب وصبيان تمام. ولمن بعدنا شوية بدأو يشاغلو فينا ويا حلاتك ويا جسمك ونحن اساسا جاهزات، المهم كل واحدة جنبت بزولها بحتة مضارية كده واخدت ليها دور سريع كده ورجعنا. وبعد رجعنا جاني تلفون من رانيا بتسأل مننا وأخبارنا وحكيت ليها نيكنا كله بالتفصيل الممل لمن قالت لي كبت ودفقت كسها من الشهوة ويا ريت لو كانت معانا. تاني يوم جاني اتصال من سبت النوباوي وقال لي لازم يلاقيني. قلت ليهو انا في الشارقة وما بقدر الا بعد كم يوم لمن امشي حي العشر وحنسافر من هناك. قال لي هو مشتاق لي ولازم الليلة يلاقيني وهو عندو صاحبو ساكن في القلعة ودي جمب الشارقة وحيتصل بي يوصف لي البيت وانا امشي. قلت ليهو انا ما بعرف وصف انت بعد تجي تعال لاقيني في شارع الظلت ووديني عديل قال لي خلاص. وفعلا زي الساعة 6 اتصل وكنت جاهزة وكلمت منى تغطي لي المشوار. وطلعت على الظلط وهو جاء راكب ليهواتوز ووقفوا لي ركبت معاهم وبكم شارع كده نزلنا. دخلنا البيت كان فاضي وطوالي وداني على الديوان واخر عصير وقبل ولحس ومص عدمني العافية حتى ناكني دورين مبالغة وراجلي التقول حس بي وبشرمطتي في الأبيض قام اتصل بي وانا في نص الدور الثاني ورديت وحذرت سبت ما يعمل صوت. وحاولت بقدر الامكان اكون عادية في كلامي معاهو. بس هو براهو قعد يقول لي مشتاق ليك ووحشتيني خلاني اتجلع واتشرمط في التلفون وسبت لمن عرف ده راجلي هاج زيادة وبدأ ينيك فيني وانا أكورك من المتعة وأحسس راجلي اني بتناك منو زي المكالمات الاولى ديل. وطبعا راجلي قذف في دقيقتين وانا قفلت الخط وواصلت مع سبت الكان هاج شديد ورجعت البيت وانا ما قادرة امشي خالص.
قعدنا تاني يومين في الشارقة وقلنا خلاص بعد ده نرجع الخرطوم. ودعنا ناس عمتي وقلنا ليهم حنمشي نبيت الليلة مع سارة صاحبتنا ونسافر بكرة من الصباح من هناك. ومشينا بيت سارة واتصلت على هالة اشوفها لو جاهزة عشان نسافر سوا واتفقنا تجي تبيت معانا عشان نسافر سوا، قالت لينا نجوى قالت تجوها تتغدو معاها وبعد داك نجي نبيت مع سارة، وطبعاً عرفت الحكاية فيها نيك معناها ومشينا كلنا سارة وانا ومنى وسلوى. ولمن وصلنا ما كان في رجال في البيت اتغدينا وشربنا الشاي والباب دق ومشت هالة فتحت وجات معاها كوكو وعاينت لمنى شايفاها لمن اتململت من الشهوة عرفتها هاجت على الولد ده. لمن كوكو دخل الاوضة منى ولا شاورتنا طوالي مشت عليهو. نحن لمن قعدنا نضحك عليها. هالة قالت لينا منى دي بتعرف تختار صاح، قلت ليها جربتي ولا شنو؟ قالت لي ايييك اكتر من عشرة مرات، قلت ليها بختك انا جربتو مرة لكن كانت رهيبة شديد. والحكاية جرت وراجل ورا راجل وكل واحدة تدخل تتناك وتطلع وانا دخلت مع هالة سوا لراجل رهيب قال داير اثنين وناكنا نيك عدمنا العافية ولقيت ليك هالة دي فعلاً شرموطة ونياكة شديد وعجبني جسمها وكتير لمن تكون بتتناك انا كنت بعصر فيها وامص شفايفها ولحست كسها لمن كنت مفنقسة وبتناك وهي كمان. كان يوم رهيب. لمن طلعنا قلت ليها تاني انا ما بخليك انتي مبالغة قالت لي وانتي كمان حبيتك شديد. قلت ليها اعملي حسابك بكرة انتي حتمشي معاي الشقة وحتقعدي معاي كم يوم، قالت لي تمام حبيبتي ما عندك اي مشكلة. وطلعنا رجعنا بيت سارة بعد ودعنا نجوى واستلمنا حقنا من النيك.
في بيت سارة قلت ليهم انا الليلة ما دايرة الا انوم بس عشان اصحى بدري ومنى وهالة كمان. سارة قالت في راجل جاي ليها بعدين في الديوان. قلت ليها صحتين وهناء انا مافيني حيل تاني خلاص. وحضنت هالة ونمت بيها للصباح.
وفي الصباح ودعنا سارة وسلوى وركبنا التاكسي ومشينا الموقف وركبنا انا وهالة في مقعدين سوى ومنى جمبها راجل في المقعدين الورانا. وبعد البص اتحرك كنا انا وهالة زي الحبيب وحبيبتو ماسكين يدين بعض وهي رأسها في كتفي ومرات تنوم لي في حجري وانا اطبطب عليها كانت احلى سفرية. ولمن وصلنا الخرطوم ركبنا تأكسي ووصلنا منى وطوالي مشينا على الشقة انا وهالة. وبعد الحمام والغداء وكده نمنا في حضن بعض بقمصان النوم وعملنا سحاق رهيب ونمنا.
ده حيكون نهاية للسلسلة الأولى ومن الجزء القادم حتكون القصة في منحنى مثير وعجيب.. خليكم متابعين يا حبايبي..
لمن وصلنا نجوى كانت فرحانة شديد بينا وبالذات لمن قالو ليها دي هبة. ضمتني عليها شديد وقالت لي: انتي صاروخ يا ريت لو سكنتي معاي عديل. انا: يا ريت بس اصبري لي ساي تاني ما بغيب من الأبيض كتير كل شهر بجي اقعد معاك يومين عشان سارة بتوحشني شديد. وطبعا كلنا جدعنا عباياتنا وقعدنا بقمصان النوم بس ومنتظرات التوزيع. الباب دق ومشت نجوى فتحتو وكان كوكو ابو زب كبير. وطوالي دخل الاوضة وانا جريت عليهو. وما دايرة اقول تفاصيل كتيرة لكن كان عندو زب يعجب كبير وتخين ونياك شديد متعني بدورين ورا وقدام خلاني اكورك واحس اني بالجد شرموطة. وبعد طلع مني ما قدرت اتحرك من محلى وقمت بعد تعب مشيت الحمام اتشطفت وغسلت كسي. ولقيت نجوى براها سألتها من صاحباتي قالت لي كل واحدة معاها راجل. وكان معاها واحدة مزة كده وعمرها تقريبا 25 عرفتني بيها وقالت لي دي هالة اختي الصغيرة بتدرس صيدلية في سنة خامسة معاكم في الخرطوم جامعة الزعيم الازهري. اتشرفت يا هالة انتي جمبنا على كده انا في بحري شمبات لازم اشوفك وتجيني في شقتي . واتبادلنا ارقام التلفونات. هالة دي كانت مزة لا طويلة ولا قصيرة بس عندها صلب يعجب ونهودها واقفات قنا وخصرها منحوت وما عندها بطن. جسمها رهيب بالجد اها الباب دق. ومشت هالة تفتح وكانت لابسة ليها جلباب بس قصير تحت الركبة بشوية وبنص كم. دخل راجل عريض كده وطويل هالة معاهو شافعة بس وشكله عمره 40 سنة. الراجل كان ماسك هالة من يدها ومشوا طوالي على اوضة ودخلو فيها. ووووب شكلها هالة دي خطيرة بتقدر على الراجل ده كيف؟ ده لو كرفسها تحتو ما بتظهر. قلت لي نجوى: اختك دي بتقدر على الفيل ده كيف؟ ده لو ركب فيها ممكن يكتم نفسها. قالت لي: دي بتقدر وبتبلعو للبيض. دي تربيتي يا هبة. عارفة هالة دي اول ما اتفتحت كان عمرها 14 سنة بس. معقولة؟ وفي الخرطوم عاملة شنو؟ بتصرف نفسها كيف؟ قالت لي: عندها كم واحد بتمشي ليهم بس عاملة حسابها عشان ما يشغلوها من الدراسة. كويس اهم حاجة تتخرج بالشهادة الكبيرة. وانا ما حأقصر معاها كمان عندي ناسي بوديها مرة مرة وأهو تبقى خوة وصحبة بينا للأبد. ما بتقصري يا هبة وانا ارتحت ليك شديد وحأخليها تتواصل معاك وتمشي ليك مشاويرك كلها عشان المصاريف بقت تقيلة عليها. ولا يهمك انا بريحها على الآخر وناسي كلهم بدفعو كويس ما تخافي أنا في الخرطوم ما عندي زي نظامك ده بس بتصرف نظامي كله تلفونات والواحدة تمشي للراجل في شقته قالت لي تمام المهم الراحة والدفع التمام. في اللحظة ديك الباب دق ومشت فتحت الباب وجات معاها شاب كده عشرينات بس جسمه رياضي وتحسي كده معضل شديد. قالت لي الاوض الثلاثة مليانة مافي الا الديوان تمشي يا هبة؟ قلت ليها طوالي خلي يحصلني هناك. ومشيت وجاء وراي وبدون تفاصيل ناكني نيكة حلوة ورا وقدام وطلعت لقيت سلوى ومنى قاعدات مع نجوى. قلت: اها يا منى نمشى خلاص ولا لسه عندك النية؟ قالت لي خلاص نمشي انا بقيت ما قادرة امشي. وانتي يا سلوى؟ سلوى: انا خلاص شبعت نيك الليلة. في اللحظة ديك هالة جات طالعة ومشيت عليها حضنتها وبستها في خدها وقلت ليها تخليها على اتصال بي عشان حألاقيها لمن تجي الخرطوم . انتي جاية متين؟ قالت لي بعد اسبوع. قلت ليها بعد اسبوع ؟ طيب ما نحن خلاص نقعد ونسافر سوا وتنزلي معاي كم يوم في شقتي حبيبتي رأيك شنو؟ قالت لي تمام ما عندي مانع وودعتها على اساس نتلاقى تاني ونبرمج للسفر. وبعد رجعنا قلت لسارة خلاص نحن انا ومنى نرجع لأهلنا ديل عشان جننونا بالتلفونات . سارة قالت لي: بالجد حتفرقي معاي الكم يوم ديل عشان ونستونا وشرفتونا حبيباتي. قلت ليها حنتلاقى تاني قبل نسافر وانتي لو ظهرت ليك حاجة قولي ونحن حنجي عادي وحنجي ننوم معاكم قبل السفر عشان نسافر من بيتكم كمان ومعانا هالة صاحبتي الجديدة. سارة: انتي خلاص استلمتيها ولا شنو؟ دي حتنفعك في الخرطوم. اي ودي مزة بالجد وبتنفع مع ناسي في الخرطوم عشان انا خلاص بقيت خالة ودايرة واحدة شابة كده ومزة. سارة: ده زمن الخالات الشغالات يا عسل. ههههههه
ومشينا حي الشارقة وقضينا يومين مع ناس عمتي وآخر ونسة وفسح وساقونا بره الأبيض جبل كردفان رحلة كده كانت جميلة وفيها اتعرفت على صاحب ود عمتي ومنى كمان وفي الرحلة مع الونسات وبعد الغداء قمنا نتمشى سوا انا ومنى ومعانا الولدين ديل. كانو طبعاً اصغر مننا باكتر من عشرة سنة تقريباً بس شباب وصبيان تمام. ولمن بعدنا شوية بدأو يشاغلو فينا ويا حلاتك ويا جسمك ونحن اساسا جاهزات، المهم كل واحدة جنبت بزولها بحتة مضارية كده واخدت ليها دور سريع كده ورجعنا. وبعد رجعنا جاني تلفون من رانيا بتسأل مننا وأخبارنا وحكيت ليها نيكنا كله بالتفصيل الممل لمن قالت لي كبت ودفقت كسها من الشهوة ويا ريت لو كانت معانا. تاني يوم جاني اتصال من سبت النوباوي وقال لي لازم يلاقيني. قلت ليهو انا في الشارقة وما بقدر الا بعد كم يوم لمن امشي حي العشر وحنسافر من هناك. قال لي هو مشتاق لي ولازم الليلة يلاقيني وهو عندو صاحبو ساكن في القلعة ودي جمب الشارقة وحيتصل بي يوصف لي البيت وانا امشي. قلت ليهو انا ما بعرف وصف انت بعد تجي تعال لاقيني في شارع الظلت ووديني عديل قال لي خلاص. وفعلا زي الساعة 6 اتصل وكنت جاهزة وكلمت منى تغطي لي المشوار. وطلعت على الظلط وهو جاء راكب ليهواتوز ووقفوا لي ركبت معاهم وبكم شارع كده نزلنا. دخلنا البيت كان فاضي وطوالي وداني على الديوان واخر عصير وقبل ولحس ومص عدمني العافية حتى ناكني دورين مبالغة وراجلي التقول حس بي وبشرمطتي في الأبيض قام اتصل بي وانا في نص الدور الثاني ورديت وحذرت سبت ما يعمل صوت. وحاولت بقدر الامكان اكون عادية في كلامي معاهو. بس هو براهو قعد يقول لي مشتاق ليك ووحشتيني خلاني اتجلع واتشرمط في التلفون وسبت لمن عرف ده راجلي هاج زيادة وبدأ ينيك فيني وانا أكورك من المتعة وأحسس راجلي اني بتناك منو زي المكالمات الاولى ديل. وطبعا راجلي قذف في دقيقتين وانا قفلت الخط وواصلت مع سبت الكان هاج شديد ورجعت البيت وانا ما قادرة امشي خالص.
قعدنا تاني يومين في الشارقة وقلنا خلاص بعد ده نرجع الخرطوم. ودعنا ناس عمتي وقلنا ليهم حنمشي نبيت الليلة مع سارة صاحبتنا ونسافر بكرة من الصباح من هناك. ومشينا بيت سارة واتصلت على هالة اشوفها لو جاهزة عشان نسافر سوا واتفقنا تجي تبيت معانا عشان نسافر سوا، قالت لينا نجوى قالت تجوها تتغدو معاها وبعد داك نجي نبيت مع سارة، وطبعاً عرفت الحكاية فيها نيك معناها ومشينا كلنا سارة وانا ومنى وسلوى. ولمن وصلنا ما كان في رجال في البيت اتغدينا وشربنا الشاي والباب دق ومشت هالة فتحت وجات معاها كوكو وعاينت لمنى شايفاها لمن اتململت من الشهوة عرفتها هاجت على الولد ده. لمن كوكو دخل الاوضة منى ولا شاورتنا طوالي مشت عليهو. نحن لمن قعدنا نضحك عليها. هالة قالت لينا منى دي بتعرف تختار صاح، قلت ليها جربتي ولا شنو؟ قالت لي ايييك اكتر من عشرة مرات، قلت ليها بختك انا جربتو مرة لكن كانت رهيبة شديد. والحكاية جرت وراجل ورا راجل وكل واحدة تدخل تتناك وتطلع وانا دخلت مع هالة سوا لراجل رهيب قال داير اثنين وناكنا نيك عدمنا العافية ولقيت ليك هالة دي فعلاً شرموطة ونياكة شديد وعجبني جسمها وكتير لمن تكون بتتناك انا كنت بعصر فيها وامص شفايفها ولحست كسها لمن كنت مفنقسة وبتناك وهي كمان. كان يوم رهيب. لمن طلعنا قلت ليها تاني انا ما بخليك انتي مبالغة قالت لي وانتي كمان حبيتك شديد. قلت ليها اعملي حسابك بكرة انتي حتمشي معاي الشقة وحتقعدي معاي كم يوم، قالت لي تمام حبيبتي ما عندك اي مشكلة. وطلعنا رجعنا بيت سارة بعد ودعنا نجوى واستلمنا حقنا من النيك.
في بيت سارة قلت ليهم انا الليلة ما دايرة الا انوم بس عشان اصحى بدري ومنى وهالة كمان. سارة قالت في راجل جاي ليها بعدين في الديوان. قلت ليها صحتين وهناء انا مافيني حيل تاني خلاص. وحضنت هالة ونمت بيها للصباح.
وفي الصباح ودعنا سارة وسلوى وركبنا التاكسي ومشينا الموقف وركبنا انا وهالة في مقعدين سوى ومنى جمبها راجل في المقعدين الورانا. وبعد البص اتحرك كنا انا وهالة زي الحبيب وحبيبتو ماسكين يدين بعض وهي رأسها في كتفي ومرات تنوم لي في حجري وانا اطبطب عليها كانت احلى سفرية. ولمن وصلنا الخرطوم ركبنا تأكسي ووصلنا منى وطوالي مشينا على الشقة انا وهالة. وبعد الحمام والغداء وكده نمنا في حضن بعض بقمصان النوم وعملنا سحاق رهيب ونمنا.
ا