S
دي اول مرة اكتب لكن القصة دي حقيقية وعاوز اعرف رأيكم، انا اسمي احمد ٢٧ سنة لسة متجوز جديد ومراتي اسمها هنا.
حابب احكلكو شوية عن مراتي هي جميلة و كل الناس دايما بيقولو مجاملات عنها و جسمها حلو جدا زي الساعة الرملية بزاز كبيرة و بيضا ووسط صغير وطيز مدورة وكبيرة، كان دايما مشاكلي معاها قبل الجواز هو لبسها الملفت الي دايما مبين جزء من صدرها و البنطالونات الضيقة الي دايما راسمة طيزها مع اللبس القصير، المهم انا ليا صديق من الطفولة اسمة محمود اشقر وطويل ووسيم جدا، كنا دايما نتعرف علي بنات و نخرج وعملنا كل حاجة تقريبا مع بعض فأول ما اتعرفت علي هنا عرفتهم علي بعض و بقينا نخرج وعلاطول كان بيكلمها وانا عادي لاني واثق فيه، و في مرة كان محمود مصاحب و خارجين احنا الاربعة فلقيتو فجأة واحنا بنتصور حط ايدو حولين وسط هنا ومسك جامد والمفروض مكنتش اشوف بس كان في مراية فشفت فيها وهيا كان شكلها مش عارفة تعمل ايه وانا اتضيقت شوية بس عديت الموضوع، وبرضو يوم فرحي رقص معاها كتير وانا برضو متكلمتش لحد بعد الجواز كان دايما يجيلنا كتير بالليل لدرجة انه في مرة كلمها و سألها علي طلبات البيت عشان عاوز يجي يعملنا اكل و بيبعت دايما قلوب في الشات، في اليوم دا جاب الطلبات و عمل الغدا، هنا طلعت لابسة توب اسود قصير و ضيق وبنطلون ابيض شفاف مبين الاندر تحتيه الي لونه ازرق، انا شفت المنظر دا و كنت حاسس اني عاوز اقولها تخش تغير بس متكلمتش وفضلت مركز مع نظراته، واحنا بنتغدي علي السفرة فجأة لقيتو بيقولها لازم تدوقي الاكل الي انا طبخه وقام مأكلها بالشوكة فب بقها و انا قاعد في النص، هنا بدأ قلبي يدق جامد مش عارف مالي، بعد ما خلصنا فضل واقف باصصلها طول الوقت وهيا بتغسل المواعين واما قولتلو تعالي نقعد في الصالة قالي انا قاعد معاها عشان متحسش انها لوحدها وهي بتغسل المواعين، وبعد ما خلصنا وقعدنا كلنا علي الكنبة في الصالة قولت اطلع بحجة اني حدخل الحمام و طلعت اتفرج من برة اشوف ايه الي حيحصل، وكانت الصدمة فجأة لقيتها لفت جسمها اكنها بتجيب حاجة من علي الطربيزة من الشمال وطبعا البنطلون ابيض وشفاف فمبين الاندر وكلو و هوا لقيتو فضل باصص بنظرة شهوانية علي طيزها لدرجة اني حسيت انو ممكن يمسكها ويفعصها،اول مرة اشوف النظرة دي فعينو فضلو كدا شوية لدرجة اني دخلت الحمام اضرب عشرة علي صوتهم وهما بيتكلمو ومن ساعتها مش عارف اعمل ايه.
بص هي الفكره كلها استمتعت وهو بيبص علي لحمها ولا لا يعني كنت مبسوط وهيجان ولا لا
دي اول مرة اكتب لكن القصة دي حقيقية وعاوز اعرف رأيكم، انا اسمي احمد ٢٧ سنة لسة متجوز جديد ومراتي اسمها هنا.
حابب احكلكو شوية عن مراتي هي جميلة و كل الناس دايما بيقولو مجاملات عنها و جسمها حلو جدا زي الساعة الرملية بزاز كبيرة و بيضا ووسط صغير وطيز مدورة وكبيرة، كان دايما مشاكلي معاها قبل الجواز هو لبسها الملفت الي دايما مبين جزء من صدرها و البنطالونات الضيقة الي دايما راسمة طيزها مع اللبس القصير، المهم انا ليا صديق من الطفولة اسمة محمود اشقر وطويل ووسيم جدا، كنا دايما نتعرف علي بنات و نخرج وعملنا كل حاجة تقريبا مع بعض فأول ما اتعرفت علي هنا عرفتهم علي بعض و بقينا نخرج وعلاطول كان بيكلمها وانا عادي لاني واثق فيه، و في مرة كان محمود مصاحب و خارجين احنا الاربعة فلقيتو فجأة واحنا بنتصور حط ايدو حولين وسط هنا ومسك جامد والمفروض مكنتش اشوف بس كان في مراية فشفت فيها وهيا كان شكلها مش عارفة تعمل ايه وانا اتضيقت شوية بس عديت الموضوع، وبرضو يوم فرحي رقص معاها كتير وانا برضو متكلمتش لحد بعد الجواز كان دايما يجيلنا كتير بالليل لدرجة انه في مرة كلمها و سألها علي طلبات البيت عشان عاوز يجي يعملنا اكل و بيبعت دايما قلوب في الشات، في اليوم دا جاب الطلبات و عمل الغدا، هنا طلعت لابسة توب اسود قصير و ضيق وبنطلون ابيض شفاف مبين الاندر تحتيه الي لونه ازرق، انا شفت المنظر دا و كنت حاسس اني عاوز اقولها تخش تغير بس متكلمتش وفضلت مركز مع نظراته، واحنا بنتغدي علي السفرة فجأة لقيتو بيقولها لازم تدوقي الاكل الي انا طبخه وقام مأكلها بالشوكة فب بقها و انا قاعد في النص، هنا بدأ قلبي يدق جامد مش عارف مالي، بعد ما خلصنا فضل واقف باصصلها طول الوقت وهيا بتغسل المواعين واما قولتلو تعالي نقعد في الصالة قالي انا قاعد معاها عشان متحسش انها لوحدها وهي بتغسل المواعين، وبعد ما خلصنا وقعدنا كلنا علي الكنبة في الصالة قولت اطلع بحجة اني حدخل الحمام و طلعت اتفرج من برة اشوف ايه الي حيحصل، وكانت الصدمة فجأة لقيتها لفت جسمها اكنها بتجيب حاجة من علي الطربيزة من الشمال وطبعا البنطلون ابيض وشفاف فمبين الاندر وكلو و هوا لقيتو فضل باصص بنظرة شهوانية علي طيزها لدرجة اني حسيت انو ممكن يمسكها ويفعصها،اول مرة اشوف النظرة دي فعينو فضلو كدا شوية لدرجة اني دخلت الحمام اضرب عشرة علي صوتهم وهما بيتكلمو ومن ساعتها مش عارف اعمل ايه.
إحساس جميل لحظات القراءه
فمابالك بالطبيعي
بصراحة نفسي اعيش الإحساس ده على الطبيعه بس خايف من المجتمع