ع
عبدو ٢٣
ضيف
لمتابعة السلاسل السابقة ( السلسلة الاولي _السلسلة الثانية )رجعنا من المصيف وكنت هايج على امي جدا وكنت بتخيل اني بنيكها لما اكون مع ولاء او خلود او منه ولما اتخيل كدا بهيج جدا وخصوصا لما افتكر شكل جسمها وبزازها ملبن .. لكن موضوع وصولي ليها كان صعب جداً وفكرت اقول لولاء لكن رجعت في كلامي عشان ممكن تزعل او تمنعني . . . .
صباح او مساء الفل حسب توقيت قرائتكم للقصه أعزائي مديري او مشرفي اواعضاء او زوار المنتدى . . . .
في البدايه شكراً لجميع من تفاعل او علق بالايجاب او بالسلب على القصه
وشكراً للناس الي دخلتلي خاص تطمن وتستعجلني في السلسله التالته
عايز اقول اني كنت بفكر في نهايه للقصه دي عشان عندي افكار لقصص تانيه .. وفي نفس الوقت عندي افكار للقصه دي مش يكفيني ١٠ سلاسل عشان اخلصها .. ف انا دلوقتي محتار ومزنوق زنقه اصعب من زنقة المنهج بتاعي😂😂
ف انصحوني اعمل اي
وكمان عايز اخد رأيكم بالنسبه لقصصي الجايه ولغة السرد .. هل اخليها باللهجة العاميه المصريه ولا اخليها باللغه العربيه الفصحى " وطبعا الكلام ما بين الشخصيات هيكون حسب البلد .. يعني لو في مصر هتبقا لهجه مصريه ولو في بلاد تانيه هتبقا حسب لهجة البلد "
واخيرا عزيزي القارئ فضلا وليس أمرا اتمنى منكم زيارة حسابي ورؤية منشوراتي في قسم " صور سكس عربي " وأعدكم بأنكم لن تندمو💯
ويبقا اعمل ليك وكومينت سريع كدا ينوبك ثواب😉😂😂
شكراً مره تانيه❤️
نعود لقصتنا . . . . . .
طبعا علاقات عمر الجنسيه كانت مع ولاء اختو وخلود .. ومنه وصحبتها بسمه .. لكن في السلسله دي هتدخل معانا شخصيات جديده وهتتبدل الاحداث وهننتقل بيها إلا اماكن اخرا وسنسافر بخيالنا فوق البحار وعبر السحاب الابيض وصولاً لخلاصه ممتعه وشوقه ومثيره اتمنى ان تسعد كل من يقرأها ولا اتوق الانتظار لاشارك باقي افكاري في قصص ومواضيع مختلفه 🤠☘️
وقفنا في السلسله السابقه عند رجوع عمر وولاء وامهم من المصيف وعمر شاف جسم امو في البحر وعجبو وحط في دماغو انو ينيكها بس مكانش عارف الطريقه اللي يوصل بيها ولا عايز يعرف حد وخصوصا ولاء عشان ممكن تزعل وتمنعو . . . .
الجزء الاول
عدا تلت أسابيع على الحال دا لحد يوم كنا قاعدين بعد العشا انا وماما وولاء وكنا ساكين وكل واحد ماسك تليفون وماما كسرت الصمت دا . . . .
ماما: بقولكو اي انتو الاتنين .. سيبو تلفوناتكو كدا وركزو معايا
قفلت تليفوني وولاء كذلك وبصينا لأمنا
ماما: فاكرين عمو فؤاد صاحب ابوكم ؟
ولاء: اه فاكراه
انا: مين دا انا معرفوش
ماما: عشان كنت صغير .. بص عمو فؤاد دا كان صاحب ابوك وهو الي جابلو الشغل في شركة البترول .. لانو كان نائب المدير بتاعها .. وقبل ما ابوك يموت بسنتين هو ساب شغلو وسافر السعوديه واشتغل في شركه تانيه هناك .. بعد ما ابوك اتوفا بشهر هو نزل مصر يعزيني وكان الصراحه راجل جدع واصيل ووقف معايا وقفه معملهاش حد من اهلي ولا حتا عمكو الي مسافر دا .. المهم انو رجع سافر تاني بعد ما اطمن علينا وانا متابعاه على الفيسبوك والانستا وعرفت انو اسس شركتو الخاصه هنا في مصر وابنو دلوقتي هو الي ماسكها وبيديرها .. هو كلمني امبارح على الفيس وبعتلو رقمي واتصل عليا وهيجي لينا بكره هو وابنو
ولاء: ماشي اشطا يعني في وليمه بكرا وطبخ وكدا
ماما: هو اه في وليمه وطبخ لكن مش دا الي عايزه اقولو
انا: امال؟
ماما: هو طالب ايدي للجواز
انا: اييه ؟؟؟!!!
ماما: وطالب ايد ولاء لابنو
ولاء: اييه ؟؟؟!!!
ماما: ف انا باخد رأيكو في كدا
انا: طيب سؤال بس .. هو ليه انتي يعني .. هو مفيش غيرك
ولاء: استنا بس انت دا عريسها وهي حره .. انا مالي بالحوار دا
ماما: ما تهدو انتو الاتنين وسيبوني اتكلم .. بصو انا معرفش هو اختارني لي لكن ممكن عشان هو وابوكو كانو صحاب من ابتدائي وبيحبو بعض جدا وكدا
انا: طيب انتي موافقه؟
ماما: بصو انا في البدايه مكانش في دماغي فكرة الجواز .. لاننا اصلا حالتنا كويسه زي مانتو عارفين ومش محتاجين حاجه .. لكن انا زهقت من الناس الي بتكلمني وتطلب ايدي كل شويه ومن ضمنهم زمايلي في المدرسه وانا حاسه اني سببتلهم احراج لما رفضتهم وبقيت اتكسف اتكلم معاهم .. وكمان مبقتش طايقه الدروس ومشاكل الطلبه والمدرسه والحاجات دي .. ولما فكرت في عرضو ليا لقيت ان دا انسب واحد ليا .. لانو راجل مليونير كبير ومعروف ومراتو ماتت من زمان وهو عايش لوحدو وسط الخدم والڤلل بتاعتو .. ف لو اتجوزنا هكون من نحيه ارتحت من الشغل وزن الرجاله عليا .. ومن النحيه التانيه مستقبلكو هيكون مضمون .. بالنسبه ليك اكيد مش هتتساب وهيجبلك شغل كويس وبالنسبه لولاء لو وافقتي على الجواز من ابنو مش هتحتاجي شغل اصلا وكدا كدا ابنو كمان عامل شركة استيراد وتصدير كبيره ومشهوره وبيدير شركة ابوه معاه .. يعني اتنين مليونيرات جايين لينا على طبق من دهب
ولاء: هو احنا ناقصنا حاجه يعني محنا حالتنا كويسه
ماما: مقلتش حاجه بس حتا مع ثروة ابوكي الي سابها ومعاشو ومرتبي وكل دا .. البلد مفيهاش شغل واخوكي هيتعب لما يجي يأسس نفسو للجواز .. وكمان انتي مش هتلاقي عريس زي دا .. وفرصتك انو هو الي جايلك
ولاء: مش عارفه الصراحه
ماما: انا قلتلكو الي عايزه اقولو .. جوازك دا قرارك وفي ايدك انتي .. وانا شايفه ان جوازي دا هيكون كويس لينا كلنا وهوافق عليه .. بس تقوليلي قرارك بكره قبل ما يجي عندنا
ماما خلصت كلامها وقامت دخلت الحمام وراحت اوضتها ونامت .. قعدت شويه انا وولاء ساكتين وولاء كانت سرحانه وبتفكر وبعد شويه قامت ودخلت اوضتها .. دخلت وراها لقيتها قاعده على السرير.. قعدت جمبها . . . .
انا: بتفكري في اي
ولاء: اي رأيك في الي قالتو ماما دا
انا: بصي هو قرارها ان هي تتجوز ومش لينا اي حق اننا نناقشها .. لكن دا هيكون فيه منفعه كبيره لينا كلنا زي ما قالت .. طبعا مع علاقات فؤاد دا اكيد هيعرف يأمن ليا شغل كويس وحياه حلوه
ولاء: طيب وانا
انا: متنسيش انك هتتجوزي مليونير ورجل اعمال !! .. يعني هتكوني عايشه حيات الهوانم معاه .. لا هتشغلي بالك بشغل ولا طبخ ولا اي حاجه من دول .. كل الي عليكي تخلفي وبس😂
ولاء: يعني انت شايف ان دا كويس بالنسبالي ؟
انا: بصراحه اه هيكون كويس لينا كلنا
ولاء: اممممم .. طب في مشكله
انا: اي
ولاء: كسي المفتوح دا .. عايزين نعمل عمليه نقفلو
انا: احييه .. دا انا كنت ناسي خالص
ولاء: هنعمل اي .. ممكن يكونو مستعجلين على موضوع الجواز ومنلحقش نعمل حاجه
انا: طيب عندي فكره .. انتي في سنه رابعه تجاره .. هتقولي انك موافقه على الجواز وكل حاجه بس شرطك الوحيد ومتتنازليش عنو انك تكملي اخر سنه وبعد كدا تتجوزي .. وفي الفتره دي ممكن تعملو خطوبه او اي حاجه وهيكون عندنا وقت نعمل العمليه
ولاء: فكره حلوه .. بس العمليات دي بتتعمل فين وازاي انا معرفش
انا: ولا انا
ولاء: طيب والحل
انا: تعالي نعمل سيرش على النت ونشوف
فتحت الكومبيوتر بتاعها وكتبت في البحث " عمليات استرجاع العزرية " ظهرتلي اماكن ومراكز كتير في القاهره بتعملها وبتكلف حوالي ٤٠٠٠ جنيه ولقيت انها ملهاش اي اعراض جانبيه وبتتعمل قبل الجواز ومينفعش العريس يدخل غير بعد العمليه بتلت ايام او اكتر وكل الي بيعملوه انهم بيحقنو مخدر موضعي في مكان العمليه ويخيطو جزء صغير جدا من جدار الرحم مع بعضو بخيط بيدوب مع الوقت ويسدو بيه الكس من قريب عشان لو الزب صغير ولا حاجه😂😂. . . .
انا: على فكره مش هتضطري انك تأخري موضوع الجواز
ولاء: ليه يعني
انا: تعالي شوفي كدا
ولاء جات وشافت الشاشه وفهمت كل حاجه: الموضوع طلع سهل خالص .. انا كنت فاكره انها هتكون صعبه وبتكلف
انا: هي غاليه بس في معانا فلوس كتير من الامتحانات وكدا .. اهو جيه وقتها
ولاء بتضحك: مانا قلتلك سيبها للايام السوده واهي اسودت وجيه وقتها فعلا
قفلنا الكمبيوتر ورحنا على السرير تاني . . . .
ولاء: طيب وانت يا عمر
انا: انا اي
ولاء: لما ماما تتجوز اكيد مش هيسيبونا لوحدنا في البيت دا .. ممكن ننتقل ويعيشو في مصر واحنا معاهم او نسافر السعوديه
انا: بصراحه انا عايز اكمل هنا .. خصوصا علاقتي مع خلود لسه بادئه ومش عايز اسيبها
ولاء: لي يعني مانت ممكن تسافر السعوديه وفي هناك هتلاقي الي احسن منها واجمل .. وكمان ممكن تشتري اي شرموطه بفلوس وتعمل الي انت عايزو .. سواء هنا او في السعوديه
انا: انا حبيت خلود يا ولاء .. خلود مش ليها ذنب اني اعمل فيها كدا واسيبها .. وطبعا الي زيها مش هتكون زي الي محربتش الجنس وممكن تغلط مع حد برا .. غير كدا هي عاجباني وبفكر اني اتجوزها .. مش انتي قلتي قبل كدا ان خلود كويسه وانتي ضامناها ومفيش اي مانع او مشكله فيها لو فكرت اتجوزها ؟!
ولاء: انا قلت كدا اه بس دلوقتي الوضع اختلف
انا: ازاي اختلف يعني
ولاء: لو حصل والي اسمو فؤاد دا اتجوز امك وحياتنا اتغيرت زي ما قالت ممكن نسافر معاهم السعوديه لو سافرو ومش هيكون ليك اي حجه انك تقعد هنا لوحدك ولو على تعليمك هتكملو في السعوديه وبالتالي مش هتعرف تشوفها ومع الوقت هتتنسي كمان .. وحتا لو ماسفرناش وفضلنا هنا اكيد هننتقل ونعيش في قصر او ڤيلا في مكان تاني وحياتك هتتغير من عمر العادي لعمر باشا .. وهتكون ليك حريه ونفوذ انك تسهر ونتام مع نسوان كتير واحسن من خلود مية مره وهتنساها برضو
انا: مش عارف الصراحه .. هنشوف الدنيا هتاخدنا فين مش هنستعجل ونتوقع بكره
ولاء: طيب انت فكرت في خلود ومفكرتش في منه وصحبتها
انا: منه وبسمه دول لو حصل وسافرت او انتقلت مش هخلي في اي وسيله تربطني بيهم وهنفض ليهم بدري بدري اصلا .. انا بروح ليها اصلا فكة زنقه او تغيير مش اكتر .. لكن مفيش اي مشاعر او اي حاجه رابطاني بيها اصلا
ولاء بتضحك: اه ياريت تسيبها .. دا انت بتيجي من عندها خلصان وبتطوح من الي بيعملوه فيك😂😂
انا بضحك: دول بيهدو حيلي ياختي .. تحسي انهم بالوعتين واتفتحو ومش بيتقفلو خالص🤣
ولاء: هنشوف ليهم صرفه بعدين
فضلنا ندردش شويه وطلعت من عندها وانا بفكر وبكلم نفسي " ياترا الي ماما بتقولو دا حقيقي .. طيب لو حصل فعلا وفؤاد دا اتجوزها هيكون موقفي اي وحياتي هتكون عامله ازاي .. وخلود هعمل معاها ايه .. يوووووه انا لو فضلت افكر كدا مش هعرف انام ودماغي هتتفرتك .. انا هنام ونشوف بكره مخبي اي " . . . .
صحيت الصبح لوحدي ومن غير ما حد يصحيني .. بصيت في الساعه وكانت ٨:٣٠ ص .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام غسلت وشي وطلعت ملقتش ولاء ولا امي صاحيين .. قررت ادخل على امي بحجة اني اصحيها واشوفها يمكن اطلع بحاجه😂😂 .. فتحت الباب ودخلت ولقيتهاوصاحيه فعلا واووووف على الي شفتو .. امي قاعده قدام المرايه لابسه روب ابيض من بتوع الحمام تقريبا كانت لسه واخده دش .. كانت منشفه شعرها وفارداه وحاطه ميكب خفيف وهادي مخليها زي القمر .. الروب كان مفتوح شويه والخط الفاصل بين بزازها باين وشكلها يجنن . . . .
ماما اول ما انا دخلت: صباح الخير يا حبيبي
انا شفتها وبصفر: اووووووووو اي الجمال دا كلو .. هو انتو بتحلوو لما تيجو تتجوزو بس ولا اي
ماما ابتسمت وباين انها اتكسفت: لا عادي دا ميكب بحط منو على طول
انا قربت منها وحطيت ايدي على كتافها وانا واقف: بس مبتحطيش وانتي في البيت .. ولا وراكي معاد مع حد ؟!
ماما: لا مفيش مواعيد .. انا قاعده النهارده عشان فؤاد جاي الضهر هو وابنو
انابضحك: يااااه فؤاد دي طالعه منك تجنن .. امال لو هو سمعها هيعمل اي
ماما بتضحك بكسوف: بس بقا واطلع عشان اغير هدومي .. روح صحي اختك لما اجهز الفطار
انا: لالالالا .. فطار اي بس .. انا وهي هنعملو لكن انتي تقعدي متتحركيش خالص واجهزي للي جاي بس😂😂
سبتها وطلعت وانا هتجنن عليها وبكلم نفسي " يا بختك يا فؤاد دا انت هتكون معاك حتة قشطه ملهاش حل .. خساره في لحمك😂 " .. رحت وصحيت ولاء وقامت تغير وانا قعدت على السرير عندها . . . .
ولاء: ما تطلع خليني اغير
انا: ما تغيري وانا هنا فيها اي
ولا: طيب
ولاء بدأت تقلع هدوم النوم وتلبس ترينج صيفي من تيشيرت نص كم خفيف لونو لبني وعليه سبونج بوب وبسيط🤭 وبنطلون نفس اللون ونفس سبونج بوب وبسيط🤭😂 . . . .
انا بضحك مع نفسي
ولاء: بتضحك على اي
انا: امك دخلت اصحيها لقيتها قاعده وحاطه ميكب وبرفان وفارده شعرها ولا اجدعها عروسه .. شكلها حبت😂
ولاء: متحب هي حره .. مش هتتجوز
انا: وانتي نظامك اي في حوار الجواز
ولاء: هوافق .. بس هخلي بالي من موضوع العمليه واني اوفرلها وقت وكدا عشان مش نضيع
انا: اشطا .. يلا عشان نعمل فطار
ولاء: هي امك مش هتعمل ؟!
انا بضحك: امك مش فاضيه يلا نعملو احنا
طلعنا انا وولاء ودخلنا المطبخ وجهزنا فطار سريع وخدناه ودخلنا لامي الاوضه .. ولا دخلت بتزغرت . . . .
ولا بتزغرت: اولولولولولولوي .. يا صباح الشربات على احلا عروسه في الدنياااااااا💃💃💃💃💃💃💃💃
ماما بتضحك: اتلمي يابت انتي بلاش فضايح
ولاء: ماتسيبينا نفرح يا وليه يا كئيبه انتي
ماما: لسه .. هتفرحو بس مش دلوقتي
انا: اه وفري الزعروته دي ليوم الفرح
قعدنا ناكل . . . .
ماما: قلتي اي يا ولاء في موضوع امبارح
ولاء: موافقه
ماما بفرحه: بجد ؟!!
ولاء: هو الموضوع دا فيه هزار ؟!
ماما حضنت ولاء: انا فرحانه بيكي أوي يا حبيبتي .. الف الف الف مبروك
ولاء: ما تهدي شويه لما الواد يجي مش يمكن دقنو مش تعجبني وارفضو
ماما بتضحك: لا متخافيش اكيد هيعجبك
انا بهزر: طيب مش عندو بنت اتجوزها انا كمان 😂😂
ماما: لا هو ابنو الوحيد بعد كدا مراتو جالها السرطان ومخلفتش بعدو وماتت من حوالي ٩ سنين
انا: طيب انا هيكون اي وضعي لما تتجوزو انتو الاتنين
ماما: معرفش اي نظام فؤاد بس اكيد مش هنسيك يعني اتطمن
انا: اشطا يبقا الف مبروك
فضلنا تنكلم ونهزر وجهزنا نفسنا للزياره المنتظره .. طبعا ماما كانت متألقه ولابسه فستان لونو وردي فاتح ب**** وحاطه ميكب خفيف مخليها زي القمر وولاء لابسه فستان نفس نوعية فستان امها بس مش نفس اللون وكاويه شعرها ورابطاه بأستك وهما الاتنين كان لبسهم وشكلهم جميل واجمل حاجه بساطة اللبس والميكب .. ماما كانت بتبص كل شويه من الشباك عشان تشوف إذا كانو جوم ولا لا وعلى الساعه ١:٣٠ م عربيه مرسيدس سودا وفخمه جدا جات ووقفت قدام بوابة العماره ووراها عربيتين جيب كبار وكانو مليانين رجاله ببدل وسماعات " طاقم الحراسه" .. ماما اول ما شافتهم وشها اتقلب وكان باين عليها التوتر . . . .
انا: اهدي كدا وخدي نفسك واقعدي هنا والبت دي تدخل الاوضه ومتطلعش غير لما نطلبها
ولاء: لي يعني
انا: البرستيج يا جاهله
ولاء: طيب طيب انا هدخل اوضتي اهو
ماما قعدت وولاء دخلت اوضتها وانا استنيت لما الباب خبط ورحت فتحت . . . .
عذرا اعزائي على عدم وجود مشاهد جنسيه في الجزئين الاول والثاني ولكن انا احاول ان امهد لظهور الشخصيات الجديده ولأحداث ومفاجأات غير متوقعهفتحت الباب وكان فؤاد وابنو احمد واقفين جمب بعض ولابسين بدل سوده وكرفتتات واتنين حرس واقفين وراهم . . . .
اتمنى لكم قرائه ممتعه💯❤️
الجزء الثاني
(فؤاد رجل اعمال معروف يمتلك شركة بترول كبيره مقرها في مصر .. عندو ٥٩ سنه وكان في نفس طولي او اقصر شويه يعني حوالي ١٧٥ سانتي وكان جسمو عادي بالنسبه للطول والعمر وكان ليه كرس صغير ودقن سودا وفيها شوية سعر ابيض وشعر راسو اسود في ابيض برضو) (احمد ابن فؤاد رجل اعمال اسس شركة استيراد وتصدير من مالو الخاص ويُديرها هي وشركة ابوه ومقر الاتنين هنا في مصر .. عندو ٢٨ سنه وكان طولو حوالي ١٨٥ سانتي بجسم متوسط وليه دقن خفيفه وشعر بني وعيون عسلي)
انا: اهلا وسهلا فؤاد بيه .. اتفضلو
فؤاد مبتسم: انت عمر مش كده؟
انا: مظبوط حضرتك
فؤاد: ياااااه للدرجادي اتغيرت .. انا اخر مره شفتك فيها كان طولك اقل من متر .. كنت بتوصل لركبتي بالعافيه😂
ضحكنا وسلمت عليهم ودخلو والحرس وقفو قدام الباب بره .. سلمو على امي وفؤاد باس إيدها واحمد سلم عادي وقعدنا . . . .
فؤاد: ازيك يا حنان
ماما: الحمد***حضرتك
فؤاد: حضرتك ! لا انا كدا هقوم امشي .. مفيش حضرتك ناديني بأسمي عادي .. وانت يا عمر "شاورلي" انا عمك عادي مفيش القاب ما بينا بعد كدا .. انا وادهم كنا عشرة عمر وصحاب وكنت بعتبرو اخ ليا .. وانتو عيلتي التانيه وانا مبنساش حد من عيلتي ولا بفرط فيه
''''ملحوظه''''
"ابويا اسمو ادهم .. مقلناش اسمو قبل كدا ف اشطا اديكم عرفتوه .. تحياتي🙋😉"
فؤاد: امال فين ولاء مش شايفها يعني
انا: ثواني انده ليها
رحت على اوضة ولاء . . . .
انا: يلا ياسطا العريس بره
ولاء بتوتر: انا خايفه
انا: هو اي الي خايفه هو في حد ليه عندك حاجه
ولاء: لا بس مش عارفه .. خايفه
انا: طب فزي يلا خلينا نطلع بلاش عبط
طلعت وولاء ورايا واول ما طلعنا احمد وفؤاد وقف وفؤاد سلم على ولاء وحضنها واحمد سلم وباس ايدها وهو بيبصلها وولاء كانت واقفه مخضوضه وباسن عليها التوتر .. قعدنا كلنا وفؤاد فضل يفتكر زكرياتو معانا ومع ابويا ونضحك ونهزر وامي دخلت جابت عصاير وفاكهه وبعدين فؤاد بدأ الحوار . . . .
فؤاد: قلتي اي يا حنان في الموضوع الي قلتهولك
ماما بتوتر ومكسوفه وباصه في الارض: موافقه
فؤاد ابتسم وبانت عليه الفرحه: بجد !!!! انتي مش عارفه كلمتك دي فرحتني ازاي .. ياااااه .. الف الف الف مبروك علينا كلنا
بعدين سكت ثانيه وبص لولاء: طيب وانتي يا حبيبي .. هي ماما قالتلك ؟!
ولاء اتخضت وكانت متوتره موت: مين .. انا ! .. اااااااا .. اه قالتلي
فؤاد بيضحك: طيب ومالك كدا متلخبطه خالص .. اهدي مفيش حاجه .. وانتي بقا قلتي اي
ولاء بصت لاحمد وبعدين بصت لامها: موافقه !!
فؤاد: لا كدا هتبقا فرحه كبيره علينا كلنا .. ولا اي ياحمد
احمد: اه طبعا يا حج بس انا هتأخر شويه لما افرح
فؤاد: ليه
احمد: مسافر بعد اربع ايام لالمانيا .. في كام حاجه هناك عايز اخلصها وهقعد اسبوعين هناك .. ولما ارجع هنعمل الفرح " بص لولاء بأبتسامه" ويبقا اخدلي اجازه ونسافر انا وهي بقا شهر عسل لوحدنا
فؤاد: طيب مش ينفع تأجل السفريه دي اسبوع كمان لما تحضر فرحنا الاول
احمد: انا اجلتها كتير قبل كدا ولو اجلتها تاني هخسر صفقه كبيره ومش هقدر على الشروط الجزائيه بتاعتها
فؤاد: خلاص يبقا فرحي انا وحنان بعد تلت ايام عشان تحضرو معانا
ماما: تلت ايام ؟!! .. بس كدا بسرعه أوي مش هنلحق نجهز حاجه
فؤاد: تجهزي اي بس .. انا هبعت عربيه تاخدكم كلكم من هنا بكره الصبع وهتسكنو معانا في ڤيلتي في اسكندريه .. والعماره دي تتصرفي فيها انتي بهواكي .. عايزه تبيعيها او تسيبيها بأسمك انتي حره
ماما: بس كدا.......
فؤاد: مفيش بس .. انتي وافقتي على الجواز يبقا تسمعي الكلام وانا اوعدكي انك هترتاحي على الاخر
ماما: طيب وبالنسبه لدراسة وحياة الاتنين دول " انا وولاء "
عمر هيكمل كليتو عادي وهخليه يتدرب تحت ايد مستشار الشركه القانوني عشان يتقن ويفهم كويس في مجال الشركات وانا هأمنلو شغل كويس معايا
انا: بس انا عايز اكمل في جامعة القاهره زي مانا
فؤاد: برحتك خالص الي انت عايزو تكمل هنا او في جامعه تانيه .. ولو عايز تدرس برا كمان هخليك تدرس برا .. وبالنسبه لولاء لو عايزه تكمل كليتها بعد الجواز مفيش مشكله ولو عايزه تأجل الجوازه لما تخلص برضو مفيش مشكله .. ولا اي ياحمد
احمد: براحتها لو حابه تكمل مفيش مانع
فؤاد: بس كدا .. وعمر هيعيش معانا عادي .. اي رأيك بقا
ماما ابتسمتلو: الي تشوفو
اتفقنا كلنا على ان فرح امي وفؤاد بعد تلت ايام وولاء واحمد هيتجوزو بعد ما احمد يرجع من السفر ويسافرو بعدها شهر عسل ويرجعو ويبقا ولاء تخلص اخر سنه في الكليه دي بعدين واتفقنا ان في عربيه هتعدي بكره الصبح تاخدنا ونسافر اسكندريه . . . .
فضلنا مع بعض لحد المغرب بنضحك ونحكي مع بعض واحمد خد ولاء للبلكونه يتكلمو مع بض وانا كنت قاعد مع فؤاد وامي ولما حسيت انهم مش واخدين راحتهم قمت وقلت ان جالي تليفون هخلصو وارجع وسبتهم مع بعض . . . .
فؤاد وابنو مشيو من عندنا وامي كانت باين عليها الفرحه وقعدنا مع بعض شويه وجهزنا الحاجات الي هناخدها معانا " هدومنا والحاجات المهمه وانا جهزت الفلوس الي معايا وحطيتهم في شنطة ضهر صغيره هشيلها معايا .. اتعشينا وامي دخلت اوضتها وتقريبا منامتش ليلتها .. دخلت انا لولاء ولقيتها بتتكلم في التليفون مع احمد .. شاورتلها اني عايزها وهي شاورتلي انها هتيجيلي لما تخلص .. دخلت اوضتي وفتحت تليفوني ولقيت خلود ومنه ورقم غريب باعتينلي على الواتس .. كلمت الاول خلود وفضلنا نحكي مع بعض في كلام حب وقفلت معاها ودخلت لمنه وفتحنا كاميرا ولما خلصت دخلت للرقم الغريب وكان الشات كالاتي . . . .
الرقم: ازيك يا عمر
انا: مين
بعد ما الرقم فتح وشاف الرساله . . . .
الرقم: انا بسمه صحبة منه
انا: ااه ازيك يا بسمه
بسمه: انا تمام وانتا
انا: كويس الحمد*** .. هو انتي جبتي رقمي منين
بسمه: من تليفون منه
انا: طيب .. وبعدين !
بسمه: وبعدين اي
انا: ايوا عايزه اي
بسمه: اخص عليك يا عمر هو انا يعني لازم اكلمك لهدفانا: امال واخده رقمي من منه لي .. بعدين مانا من زمان بقابلك انتي ومنه مش طلبتيه.مني لي
بسمه: فكك بس من الحوارات دي .. بقالنا كتير مش اتقابلنا انا وانت ومنه .. بعدين انا عايزه اسهر معاك مره لوحدي
انا: لا مش هقدر
بسمه: لي بس
انا: مش هقدر وخلاص .. يبقا نشوف الموضوع دا بعدين
بسمه: ماشي يا عمر .. خليك برحتك
انا: مانا برحتي . . . .
قفلت معاها وفضلت اقلب شويه في التليفون لحد ما ولاء جاتلي الاوضه . . . .
ولاء: كنت عايز اي
انا: تعالي عايز اتكلم معاكي
ولاء جات وحطت كرسي المكتب جمب السرير وقعدت وانا كنت ممدد على السرير وساند ضهري . . . .
ولاء: ها
انا: هو احمد كان ببيكلمكي في اي في البلكونه وعلى التليفون
ولاء ابتسمت: بتسأل ليه يعني
انا: مفيش بس عايز اعرف لو اتفقتو على حاجه كدا او كدا .. مش عايزين نعمل حاجه تضيعنا بعدين يا ولاء
ولاء: ياعم اهدا شويه مفيش حاجه .. دا بس كان بيقول ان البوه كان بيكلمو عننا وعني بالذات من زمان .. وقال انو متابع صوري على الانستا وكدا
انا: بس كدا !
ولاء: بص هو تقريبا كدا و***اعلم شكلو كدا بيحبني ومعجب بيا
انا: اه وبعدين
ولاء: ولا قبلين .. الواد كان بيقولي كلام رومانسي وبيقول انو مستعجل على جوازنا بس غصب عنو وقالي كمان اني لو عايزه اعمل فترة خطوبه لحد ما اخلص كليه هو معندوش مانع وبراحتي ومش عارفه اي .. ولما كنا بنتكلم في التليفون كنا بنحكي في اي كلام وهو في البيت بيستعد للنوم .. وقفلت معاه وقلتلو اني هنام انا كمان
انا: طيب وانتي اي رأيك في الكلام دا ؟
ولاء لفت وشها وسرحت وابتسمت: و***مش عارفه .. الواد شكلو حلو ورومانسي .. عجبني الصراحه .. بس من جوايا خايفه من الي جاي
انا: واي الي مخوفك
ولاء: يعني !! .. حياة جديده بمكان جديد وكمان هننتقل لطبقه اغنا واعلا من هنا .. الحياه هتختلف .. مش عارفه بقا هيكون التغيير دا كويس ولا لا
انا: معتقدش انو هيكون وحش .. بس كويس انكو خدتو على بعض واتكلمتو وحبيتو بعض من الاول .. بس اتقلي عليه شويه مش تخليه يزهق منك بدري بدري
ولاء: طيب طيب .. بالنسبه للعمليه هنعملها امتا
انا: قريب .. هنعملهت بعد فرح ماما .. وهنخليها قبل ما احمد يجي بإسبوع او اكتر .. عان نكون جاهزين والموقف يعدي
ولاء: تمام
سكتنا شويه وولاء سألت . . . .
ولاء: هو انت عايز تكمل في جامعة القاهره لي .. ماتنقل اسكندريه وخلاص بدل السفر والحوارات دي
انا: انا عايز افضل هنا عشان خلود
ولاء: اممم .. انا قلت كدا برضو .. طيب .. انا هنام .. تصبح على خير
انا: وانتي من اهل الخير
نمت ليلتها وانا بفكر في الي جاي . . . .
صحيت تاني يوم على صوت ولاء وطلعت لقيت امي لابسه وجاهزه وولاء كذلك ومستنين العربيه .. دخلت لبست هدومي وجبت حاجتي الي هاخدها وعلى الساعه ٩ الصبح عربيتين وحده مرسيدس سودا ووحده جيب كبيره بيضا وقفو قدام العماره .. نزل سواق العربيه المرسيدس ومعاه اتنين تانيين زقابلونا وخدو الشنط وطبعا شنطتي الصغيره على ضهري ونزلنا وركبنا احنا المرسيدس والتانيه فيها الشنط مشيت قدامنا . . . .
بعد تلت ساعات سفر وصلنا اخيرا اسكندريه ووصلنا لبوابه كبيره وعاليه وناس تانيه قابلونا بأبتسامه وترحاب كبير وخدو الشنط وفتحو البوابه .. دي مكانتش ڤيلا .. دي محميه طبيعيه .. كانت عباره عن مساحه خضرا كبيره وفيها شجر كتير واماكن مجهزه للقعده وفيها كراسي ومفروشه .. مشينا بالعربيه على طريق وسط الخضره والنجيله وانا بتفرج على المناظر ومش مسدق اني هعيش هنا .. لمحت واحنا ماشيين بنت تقريبا ١٦ سنه تخينه شويه ولابسه جلبيه بلدي حمرا وسط الزرع وبتقص ورق الشجر .. لما وصلنا لمبنا من دورين والي كان كبيير جدا وفخم وكان وافق هلى بابو فؤاد واحمد ووحده لابسه يونيفورم الداده او الخدامه .. نزلنا وفؤاد استقبلنا وعرفنا ان الي واقفه دي كبيرة الخدم في المكان وهي المسؤوله عن شغل اڤيلا من جوا .. دخلنا وطبعا المكان كان واسع وجميل جدا وعرفت اوضتي ودخلت لقيت شنطي فيها وظبطت حاجتي وخبيت الفلوس كويس وطلعت . . . .
طبعا قضينا اول يوم بنتفرج على المكان ونعرفو ولقيت حمام سباحه واسع في ضهر الڤيلا غير ان الفيلا جمب البحر اصلا وفي اي وقت نروح البحر ومحدش يشاركنا فيه .. وعرفت بعدين ان البنت الي شفتها دي تبقا بنت الخدامه واسمها عبير وبيقولو للخدامه " يا ام عبير " ومعرفتش اسمها الحقيقي ..
بعد يومين الفرح اتعمل وكانت حفله كبيييييره في الڤيلا وكانت مليانه ناس كبار ورتب تقيله ومعروفه في البلد .. وولاء كانت مع احمد طول الوقت ولما يسألو نقول انها خطيبتو والفرح عدا وكلو راح لاوضتو وطبعا فؤاد وامي راحو لاوضتهم الي في الدور الارضي واحنا اوضنا كانت فوق . . . .
كنت نايم طبيعي لكن قلقت بالليل وكنت عايز اشرب .. مكنتش اعرف اشرب منين غير المطبخ .. نزلت للمطبخ عشان اشرب عادي وانا راجع سمعت اهات طالعه من اوضه جمب المطبخ .. مكنتش اعرف اوضة مين لكن مش اوضة فؤاد وامي ولا اوضة احمد ولا اوضة ولاء .. قربت من الاوضه وكان صوت اهات مكتوم طالع ولما قربت لقيت الباب موارب .. بصيت من الباب واحاااا على الي شفتو .. يعني احنا لسه في اولها ويحصل كدا . . . .
عايزكو تتوقعو مين الي كانو في الاوضه وعمر شاف اي والي هيتوقع صح ليه مني كرت رصيد بعشره هبعتهولو خاص😂😂😂
عدنا بالجزء الثالث وبسرعه كما طلبتم
بالنسبه للتحدي الي قلتو للاسف محدش عرف يتوقع صح ومبروك عليا الكارت😂
My allord قرب من الاجابه لكن محددش اجابه واضحه وثابته عشان كدا خسر بس انا بحييه على دماغو وانو قدر يقرب من ال في دماغي
نعود لقصتنا
الجزء الثالث
بصيت من الباب وانا مش مسدق الي شايفو . . . .
فؤاد: كمان يا عايده دخليه للاخر
عاديه: انت الي طيزك وسعت وبقت بتاخد الزب لاخرو وهي مرتاحه
فؤاد قالع هدومو وام عبير الي عرفت ان اسمها عايده لابسه زب صناعي وبتنيك فيه .. ولافه ايدها وماسكه زبو تدعكو وهما واقفين .. انا اتخضيت من الي شفتو ورجعت لورا براحه وفكرت " احاا اي دا .. المفروض دلوقتي يكون بينيك امي مش هو الي بيتناك " .. بعدين جيه في دماغي اصورهم .. طلعت لاوضتي من غير صوت وبسرعه جبت الكاميرا الصغيره الي كان عليها فيديو خلود وولاء ونزلت تاني براحه ورحت عند الباب .. نزلت على ركبي وفتحت الكاميرا وهما قعدو وفؤاد بقا في وضع الدوج وعايده وراه بتنيكو .. فتحت الكاميرا وبقيت اصور فيهم من عند الباب والصوره كانت كويسه وملامحهم باينه كويس .. بعدين دار بينهم حوار . . . .
عايده: مالك كدا حاسك همدان
فؤاد: حنان الي هدت حيلي .. الوليه عليها جسم نار وانا مش قدها .. دا لولا الفياجرا الي خدتها دي مكنتش كملت خمس دقائق .. دا ربع ساعه بس وجبت لبني في كسها وكنت حاسس ان قلبي هيقف منها
عايده: وبعدين .. لو استمريت على كدا هتروح فيها
فؤاد: لا دي لاحظت عليا التعب ساعتها وقالتلي لو كنت مش قادر اعمل حاجه مش ضروري .. وقالت انها عادي لو هتستغنا عن الجنس خالص مش عندها مشكله
عايده: طيب كويس اهي جات من عندها
انا كنت سامع الكلام وفي دماغي حاجتين " الاوله اني كنت زعلان على امي الي اتجوزت خول زي دا والتانيه ان كدا امي هتكون من غير جنس رغم انها محتاجاه وفي فرصه اني انيكها .. فضلت اصور وفؤاد بيتناك وعايده بتدعك زبو لما جاب لبنو واترما على الارض قدامها .. حسيتهم خلصو وهيقومو ف خدت الكاميرا ومشيت بسرعه ومن غير ما اعمل صوت وطلعت اوضتي .. شغلت الفيديو وكان الصوت والصورة واضحين وخبيت الكاميرا مع الفلوس وقعدت على السرير افكر " طيب وبعدين .. طيب واحمد خول زي ابوه ولا نظامو اي .. طيب اقول لولاء ولا .. لا مش هقولها .. دي بتحب احمد ولو عملت كدا هخرب عليها .. وبعدين احمد شكلو ملوش في الحاجات دي .. باااااس انا هساوم فؤاد بالفيديو .. هطلب منو الي انا عايزو واي حاجه فلوس او غيرو وهو مش هيرفض .. بس الاول نعدي جوازة ولاء وكمان اكون صورتلو كام فيديو تانيين " .. نمت ليلتها وانا بفكر هستغل الفيديو ازاي وهعمل بيه اي والي جاي هيكون شكلو اي . . . .
تاني يوم صحينا وملقتش ولاء ولا احمد ولما سألت ام عبير وقالتلي ان احمد راح المطار وهي راحت تودعو
```هنسميها ام عبير عشان اللخبطه```
بعد نص ساعه ولاء رجعت وطلعت اوضتها وانا طلعت وراها . . . .
انا: ودعتيه ياخاي
ولاء بتتريق: اه ياخويا ودعتو
انا بضحك: بس شكلك وقعتي بجد
ولاء بتهكم: ملكش دعوه بيا خليك في حالك
انا: ياااه للدرجادي اتغيرتي من نحيتي .. ماشي يا ولاء
طلعت من عندها وانا مستغرب طريقتها ورحت على اوضتي .. ولاء حست انها غلطت وكلمتني بطريقه وحشه وجات ورايا على الاوضه ودخلت . . . .
ولاء: واد يا عمر
انا كنت قاعد على السرير وببص في تليفوني: نعم
ولاء: متزعلش من كلامي انا مقصدتش حاجه
انا: وانا ليا حق ازعل اصلا .. انتي صح .. مليش دخل بحياتك اصلا .. مانتي هيكون عندك جوزك وحياه خاصه
ولاء حست بزعلي وجات قعدت جمبي وحضنتني ونامت على كتفي . . . .
ولاء: ولما انت متدخلش مين هيتدخل .. بعدين متنساش انك جوزي الاول قبل احمد
ضحكت من غير ما ابصلها . . . .
ولاء: طب فك كدا مش تفضل مبوز .. ياعم حقك عليا بقا مش تعمل حوار على مفيش
انا: خلاص يا ولاء بقا
ولاء: لا مش خلاص .. قول انك مش زعلان
انا: مش زعلان
ولاء: من القلب ؟
ابتسمت ليها: من القلب
ولاء: باااس انت كدا اخويا حبيبي الي اعرفو .. بعدين متزعلش ياعم .. دا انا لو هستغنا عن الناس كلها بما فيهم احمد مش هقدر استغنا عنك ابدا
انا: ليا انا الكلام الحلو دا كلو؟
ولاء: اه طبعا .. طب تسدق انك اول واحد هتوحشني لما اسافر
انا بضحك وحضنتها: انتي الي هتوحشيني مووت .. بس هفرحلك بقا عشان هتكوني مع حبيبك وتتبسطو سوا
فضلنا ندردش بعدين نزلت ورحت الف في الحديقه بتاعة الڨيلا وبعدت شويه عن الفيلا وبقيت وسط الشجر وسمعت صوت بيغني .. مشيت شويهولقيت عبير كانت بتسقي مجموعة ورد وكانت بتغني اغنية لورده " ايه ذمب الورد ايه ايه ايه اييييه " وكان صوتها جميل .. انا كنت واقف وراها وساكت وبسمع وبتفرج عليها .. كان عليها جسم يهبل .. طولها حوالي ١٦٥ سانتي وتخينه شويه بس مربربه وطيزها كبيره .. تحسها دبدوب ماشي قدامك .. وكان كل لبسها جلاليب بيت مفتوحة الصدر ولابسه تحتها بلوزه مغطيه صدرها .. بس الجلابيه كانت متجسمع على بزازها وباين انها كبيره وطريه وبشرتها كانت بيضه وشعرها اسود .. عبير خلصت ولفت وشافتني . . . .
عبير متفاجئه: استاذ عمر .. لامؤاخذه يابيه مخدتش بالي
انا: وانتي عملتي اي عشات تتأسفي .. بعدين اي استاذ دي .. انتي هتكبريني لي
ا انا لسه ما بدأتش دراسه في اول سنه كليه حتا
عبير: اسفه يا عمر بيه
انا: يادي النيله على اسفه دي .. 'وبييه' .. اي بيه دي .. ناديني بعمر عادي انا مش كبير للدرجادي
عبير: ميصحش يابيه .. مقدرش اقولها كدا
انا: طيب استاذ عمر حلوه .. بيه دي كبيره شويه .. انتي بتعملي اي
عبير: كنت بسقي شوية الورد دول
انا: وبعدين
عبير: في شويه ورد تانيين هناك هسقيهم واقص ورق شجره هناك كدا
انا: طب يلا انا همشي معاكي نعملهم سوا واهو بالمره ارجع على الفيلا معاكي لاني تهت ومش عارف ارجع لوحدي 😂
عبير: ياخبر ابيض .. دا شرف ليا يا استاذ .. اتفضل من بعدك
مشينا ووصلنا الورد وهي كانت بتسقي وانا واقف اتفرج عليها وايدي في جيب بنطلون الترينج الي انا لابسو . . . .
انا: على فكره صوتك كان يجنن لما كنتي بتغني هناك
عبير ابتسمت ووشها احمر: كلك زوق يا استاذ
انا: هو انتي عندك كام سنه
عبير: ١٧ سنه
انا: بتدرسي ؟
عبير: اه خلصت الاعداديه ودخلت دبلوم زراعه وهبدأ اخر سنه اهو
انا: اممم .. وانتي شغاله هنا من امتا
عبير: انا اصلا اتولدت هنا .. كان ابويا وامي شغالين مع فؤاد بيه من زمان وهما اول ناس اشتغلو في الڤيلا دي ومرات فؤاد بيه كانت دكتوره اصلا وولدت امي هنا وابويا اتوفا وانا عندي ١١ سنه
انا: *** يرحمو
عبير: ***يطول في عمرك يا استاذ
انا: هي امك عندها كام سنه
عبير: ٥٤ سنه
انا: ومش بتشتغلي في البيت حوه مع امك لي
عبير: ابويا كان بيشتغل في الجنينه هنا من اول ما اجا هنا وانا كنت بحب اجي معو واساعدو وعلمني كل حاجه بتتعمل هنا وانا كنت حابه شغل الجنينه عن شغل البيت ولما مات انا خدت مكانو
انا: بس الظاهر انك شاطره في شغلك
عبير ابتسمت: تسلم با استاذ
خلصنا سقية الورد ورحنا للشجره الي كانت عايزه تقصها وكانت شايله معاها مقص الشجر وبدأت تقص الاغصان الطويله وتلمها تحت الشجره وانا واقف بتفرج عليها لما توطي عشان تلم الي قطعتو كانت بتصدرلي طيزها الكبيره وانا هجت جدا عليها وزبي وقف في البنطلون وظهر .. انا كنت عامل عبيط وخدت بالي ان عبير شافتو وابتسمت وحسيتها عجبها الوضع وبقت توطي كل شويه قدامي وانا وراها وزبي بقا عامل خيمه قدامي .. بعد شويه لقيت عبير بتبص حوليها وبتدور على حاجه . . . .
انا: بتدوري على حاجه
عبير: كان في كرسي هنا بأطلع غليه عشان الشجر الطويل دا بس مش لاقياه
انا بصيت لفيت الشجره فيها شوية عيدان فوق لا انا ولا هي هنعرف نطولها . . . .
انا: طيب عندي فكره .. تعالي ارفعك انا وتخلصيهم بالمره بدل ما ترجعيلهم مره تانيه
عبير: لا يا استاذ ميصحش
انا: ليه بس .. متخافيش مش هناخد وقت
عبير: هكون تقيله عليك يا استاذ بلاش
انا: انتي مستهونه بيا ولا اي
عبير: لا يا استاذ مقصدتش بس...
انا: بس اي بقا .. تعالي بس خلينا نخلص
خليتها تقف قدامي بوشها وانا ضهري للشجره ووطيت حضنتها من تحت ورفعتها لفوق .. كانت تقيله حبتين بس مش للدرجه .. كنت حاضنها من تحت طيزها بشويه ووشي كان في كسها على طول .. كنت حاطت خدي على كسها وكل شويه ارفع راسي ابص عليها وهي بتقص واخبط دقني في كسها وانا شايلها وكنت حاسها اتوترت وعرقت وحست بالي انا بعملو .. عبير خلصت وقالتلي انزلها ونزلتها وانا لسه حاضنها كانت باصالي .. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها بالراحه وملقتش منها اي مقاومه .. اتطمنت ليها وحضنتها جامد وبقيت ابوسها من شفايفها وهي لا بتقاوم ولا بتتجاوب معايا ولا اي حاجه .. كانت مغمضه عنيها ومسلمه خالص .. حركتها تحت شجره عاليه شويه وخليتها تسنت بضهرها للشجره ونزلت العب في بزازها وانا ببوسها .. فضلت ادعك فيهم من فوق الجلابيه شويه .. بعدين لفيتها وبقيت وشها للشجره وضهرها ليا .. رفعت الجلابيه لحد وسطها وكانت لابسه برمودا احمر ضيق .. نزلتو ونزلت الكلوت الابيض الي تحتو وظهرتلي طيز كبيره وبيضه وطريه جدا وكانت تجنن .. رفعت الجلبيه اكتو وقلعتها خالص وكانت مبتتكلمش وسايباني اعمل فيها ال انا عايزو .. رفعت البلوزه وطلعت بزازها من البرا وبقيت العب فيهم وافرك حلماتها وطلعت احلا اه سمعتها في حياتي .. هجت عليها اكتر ونزلت ابوس رقبتها وانا بلعب في بزازها .. بعدين نزلت على طيزها اهزها واتفرج عليها من قريب واشم فيها .. بعدين جبت شويه من ريقي على ايدي وفتحت طيزها بإيدي التانيه ودهنت خرمها كويس .. حاولت ادخل صباعي الصغير ولقيتو دخل بسهوله .. اتفاجئت انها مفتوحه من طيزها وقلت في نفسي " احا بقا .. هو كل لما اعرف وحده واجي انيكها الاقي طيزها مفتوحه " .. دخلت صباعين في طيزها وهي بتتأواه ومش بتتكلم وسايباني برحتي .. طلعت زبي من البنطلون ودهنتو من ريقي وعدلت نفسي وراها ودخلتو في طيزها .. دخلتو وكانت طيزها ساخنه على الاخر وخرمها ضيق شويه وكان احساس في منتهى الجمال والاثاره .. كنت في حالة نشوه غريبه وبقيت انيك فيها ونزلت بإيدي على كسها لقيتو غرقان عسل .. فضلت العب فيه وانيك طيزها وعبير جابت عسلها على ايدي مرتين وانا بنيكها .. طلعت بإيدي على بزازها العب فيهم وابوس رقبتها ولفيت وشها ابوس حدها والحس ودانها والعب في حلقها بلساني وكان باين عليها انها مستمتعه على الاخر .. جبت لبني في طيزها ووقفت شويه لحد ما زبي صفا كل الي فيه جواها وطلع لوحدو .. بعدت عنها ورفعت بنطلوني . . . .
بعد ما خلصت نيك عبير رفعت الكلوت والبرمودا وعدلت البلوزه .. وطيت جبت الجلابيه وقربت اديهالها وبصتلي وعيونها دمعت . . . .
انا: مالك
عبير نزلت على ركبها قدامي وانهارت من العياط
انا: اي دا .. طب بتعيطي لي بس
عبير جمعت انفاسها وردت وهي بتعيط: انا اسفه و*** يا استاذ ما كان قصدي دا كلو .. كنت عايزه امنعك بس خفت تزعل مني
انا: طب بس بس بطلي عياط " وطيت ووقفتها على رجليها وبقيت البسها الجلابيه" اولا انا مش عاتبتك على الي حصل اصلا عشان تزعلي .. بعدين انا مش زعلان .. بالعكس انا اتبسطت معاكي موت وكنتي بجد تطيري العقل
عبير بعياط: ارجوك متقولش لحد على الي حصل واتا اوعدك مش هعيدها تاني
انا: وهو انا عبيط يعني عشان اقول حاجه "ضحكتلها" بعدين مش تعيديها اي بس .. دا انا كدا الي ممكن اتعب لو منعتي عني القشطه دي كلها .. ممكن اروح فيها
فضلت اراضي فيها وهديتها وظبطنا لبسنا وشلت معاها الحاجات ومشينا .. واحنا بنتمشا كنت بتكلم معاها واضحكها عشان انسيها الي حصل وبقول في نفسي " البت دي وراها حوار كبير .. اصلها ازاي بعد ما نكتها هي الي تتأسف وتعيط كدا .. بعدين مفيش وحده تتحط في الموقف دا وتكون من غير مقاومه كدا .. انشلا حتا لو بالكلام .. وكمان مين ياترا الي فتح طيزها .. وكسها مفتوح هو كمان ولا اي .. طب اسألها .. لالا خليها لمره تانيه عشان مش اوترها اكتر من كدا " مشينا لحد اوضه واسعه وسط الحنينه وعبير فتحتها وحطينا الادوات الي كانت معانا وسبتها ومشيت .. طبعا بعد ما فهمتها اني اتبسطت معاها وطمنتها اني مش هجيب سيره لحد . . . .رجعت الڤيلا على ميعاد الغدا واتغدينا انا وولاء وفؤاد وامي وام عبير هي الي جهزت السفره .. فؤاد وامي مكانوش بيتكلمو كتير .. كانو قاعدين عادي ولا كأن دي صباحيتهم .. او ممكن انا الي شايف كدا عشان الي اكتشفتو عن فؤاك امبارح .. خلصنا غدا وانا طلعت اوضتي ودخلت اكلم خلود ولقيت ولاء عرفتها بالي حصل كلو وكانت زعلانه اني خبيت عليها .. اتحججت ان الموضوع حصل بسرعه وملحقتش ولا جيه في بالي اعرف حد خالص وصالحتها وعرفتها اني هبدأ دراسه في جامعة القاهره زي مانا وهنتقابل وكدا .. بعد شويه ولاء دخلت عليا الاوضه . . . .
الجزء الرابع
ولاء: عمر !
انا: نعم
ولاء: مش يلا نظبط ونعمل العمليه ولا اي
انا: اه يلا نعملها بدري بدري .. هشوف كدا مراكز هنا في اسكندريه واحجز في واحد
ولاء: طب يلا دلوقتي عشان مش نكسل
فتحت تليفوني وعملت سيرش وظهرلي مراكز كتير برضو واخترنا واحد بعيد شويه عن المكان الي احنا فيه وحجزت وخدت معاد لتاني يوم وكانت العمليه هتكلف ٦٠٠٠ جنيه .. عدينا اليوم وفؤاد منزلش لام عبير ليلتها .. صحيت انا وولاء وقلنا لامي اننا هنروح نزور صحبة ولاء الي اتجوزت من فتره .. فواد كان عايز يبعت معانا عربيه بسواقها لكن انا اقنعتهم اني هاخد العربيه بتاعتنا القديمه والي كانت مركونه في الكراج .. طلعنا انا وولاء ورحنا على العنوان ودخلنا وكان في ناس قبلنا وبعد ساعتين جيه دورنا وولاء دخلت تعمل تحاليل وجهزوها للعمليه وانا دفعت وخلصت الورق بأسامي غير اسامينا ولحسن الحظ مطلبوش بطايق عشان التأكيد .. بعد نص ساعه في العمليات ولاء طلعت وخدت ساعه لما البنج الموضعي مفعولو راح وبقت تتحرك وتقف على رجليها وكانت بتشتكي من وجع خفيف في كسها من جوا .. الدكتوره طمنتها وقالت ان دا وجع مكان الفتح وكدا وهيخف اخر اليوم .. كتبتلها مضادات حيوية تستمر عليها لمدة تلت ايام وعلبة دوا سائل تحقن ٢ سانتي منو في كسها كل ١٢ ساعه على اربع مرات يعني لمدة يومين .. طلعنا من هناك وولاء مكانتش عايزه تروح بدري .. فضلنا نلف في البلد ودخلنا سينما وركبنا مراكب في البحر ومشينا شويه هلى الساحل وكلنا في مطعم سمك على البحر وكانت خروجه جميله جدا وولاء اتبسطت معايا وانا كنت فرحان انها عدت فترة الزعل لما اتفتحت والعمليه عدت على خير وكانت مبسوطه ولا أكن في حاجه حصلت . . . .
رجعنا البيت بالليل وفؤاد كان بره البيت وامي قاعده في اوضتها .. ولاء طلعت اوضتها وقالت انها هتنام ولو حد سأل يبقا اقولهم انها اكلت برا وهتنام . . . .
عدا الاسبوع ولسه اسبوع على رجوع احمد .. ولاء كانت طبيعيه جدا وموضوع الجنس ما بينا مبقاش يحصل ولا بنتكلم فيه اصلا .. حسيتها نسيتني وان دي اخرة علاقتي الجنسيه بيها وكنت حاسس بفراغ جوايا وزعلان شويه بسبب كدا .. في يوم فكرت اكلمها في الموضوع لكن رجعت في كلامي وقلت في نفسي " دي هتتجوز قريب اهي .. غير كدا انا ما سدقت ترجع طبيعيه تاني .. خليها لما نعدي الجوازه بعدين نشوف هنعمل اي .. بعدين ممكن احمد ميبقاش زي ابوه او ميعرفش بموضوع ابوه اصلا وكدا يبقا ولاء واحمد في حالهم ومينفعش ادخل ما بينهم .. خلاص كدا خلي ولاء تعيش حياتها بعيد عني وكدا يبقا احسن ليها وليا كمان " اتصالحت مع نفسي وتقبلت الموضوع وبقيت ابص لولاء على انها اختي ومينفعش ابصلها بنظره جنسيه بعد كدا .. او على الاقل بعد ما تتجوز ونشوف احمد نظامو اي . . . .
في يوم كنت زهقان وبقيت الف حولين الڤيلا ولما رحت في ضهرها شفت مخزن الادوات بتاعة الجنينه وعبير راحت وفتحت الباب ودخلت جوا .. اتأكدت ان مفيش حد حوليا ورحت على المخزن ودخلت وسديت الباب .. عبير كانت بترتب حاجات قدامها ولما دخلت اتخضت مني . . . .
عبير: يالهوي !! .. خضيتني يا استاذ
انا: ليه يعني وانتي بتعملي اي عشان تخافي كدا
عبير: انا قلبي خفيف شويه وحضرتك دخلت مره وحده .. تأمرني بحاجه ؟
انا بصيت على المخزن وبقيت الف واتفرج عليه: المره الي فاتت جيت هنا بس مدخلتش ولا شفت المخزن من جوه " بصيت في اخر المخزن ولقيت سرير مفروش " وفيه سرير كمان ! هو انتي بتنامي هنا
عبير: اه .. بابا كان بينام هنا لما كان عايش .. وانا ساعات كنت بنام معاه وساعات انام مع ماما في اوضتها .. دلوقتي بقيت مكانو وبنام هنا
انا: ومش بتخافي لوحدك !
عبير: مانا اتعودت على النومه لوحدي .. بعدين انا بسيب النور شغل وانا نايمه
انا: اممممم " قربت منها ولزقت في ضهرها " طيب ولي مش بتنامي مع امك في الڤيلا
عبير اتحركت لقدام وبعدت شويه: مش بترضا اني انام معاها .. معرفش لي
انا قربت اكتر ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم وهي ملهاش مكان قدام عشان تبعد . . . .
عبير: ارجوك يا استاذ بلاش تعيد الي عملتو المره الي فاتت .. ممكن حد يمسكنا وهتبقا فضيحه كبيره
انا حضنتها من ورا: متخافيش .. انا قفلت الباب كويس ورايا .. بعدين مفيش حد غيرك شغال في الجنينه وامك راحت السوق تجب طلبات للمطبخ
عبير: بس كدا ميصحش .. عيب الي بتعملو دا
انا: انتي جميله أوي وخساره الجمال دا كلو يروح في الطين
نزلت ابوس رقبتها من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلابيه وهي بتحاول تفك إيدي لكن مقاومتها ضعيفه وشكلها اصلا خايفه وفي نفس الوقت محتاجه الجنس .. شديتها على السرير وقعدتها عليه وانا ببوس شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وتمص شفايفي وكانت عارفه هي بتعمل اي وواضح انها جربت البوس مع حد قبل كدا .. قومتها ورفتع الجلبيه وقلعتهالها خالص وكانت لابسه تيشيرت ابيض ضيق شويه مفتوح الصدر وتحتيه برا اسود وكلوت اسود من غير بنطلون او حاجه فوقو .. نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وجبت الكلوت على جمب وكان كسها عليه شوية شعر بس ابيض وشكلو نضيف .. نزلت الحس كسها وكان غرقان عسل يعني عبير هايجه اصلا . . . .
عبير: بتعمل اي يا استاذ .. عيب كدا .. اااه .. ميصحش بلاش تحت
مكنتش سامعها وكنت بلحس في كسها وامسك بظرها وافركو ونزلت لخرم طيزها ودهنت صباعي من عسل كسها ودخلتو في طيزها .. فضلت ابعبص طيزها وانا بلحس كسها ودخلت صباعين كمان وعبير هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بلحسلها .. عدلت نفسي ورفعت وسطها وظبطت زبي على باب كسها ودخلتو في طيزها وبدأت وصلة نيك في عبير وهي تحتي اهاتها مكتومه ومغمضه وكانت في عالم تاني .. نزلت العب في كسها وانا بنيكها وطلعت بزازها من التيشيرت وبقيت ابوس بزازها وافرك حلماتها وادلك صدرها وعبير اتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها وانا بنيكها وجبت لبني في طيزها واترميت عليها ابوس فيها واحضنها .. نمت على جمبي وراها على السرير وهي كانت قدامي تعبانه وبتريح من النيكه . . . .
انا: انتي جميله أوي يا عبير .. انا مستمتعتش كدا في حياتي
عبير: بصراحه يا استاذ وانا كمان مستمتعتش كدا قبل كدا
انا: طيب ممكن طلب
عبير: أأمرني
انا: ناديني بأسمي عادي .. على الاقل واحنا لوحدنا .. ولما نكون قدام حد يبقا قوليلي الي انتي عايزاه
عبير: بس...
انا قاطعتها: عشان خطري
عبير: حاضر
انا: يا ايه
عبير: حاضر يا عمر
انا بستها من رقبتها: انتي كدا حبيبتي
حضنتها من ورا وبدأت معاها حوار . . . .
انا: مممن اسأل سؤال؟
عبير: اتفضل
انا: انتي اتنكتي قبل كدا ؟
حسيتها قلقت ومرضيتش ترد
انا: لو كنتي خايفه مني ف انا بقولك متخافيش .. انا عمري ما هقول لحد ولا هفكر اعمل حاجه تضرك .. انا بس بسأل عشان طيزك مفتوحه قبل كدا وحابب اعرف مين الي فتحك مش اكتر
عبير: دي حكايه طويله أوي
انا: مش ورانا حاجه .. احكي
عبير: بص انا اتطمنتلك أوي وهحكليلك على كل حاجه بس توعدني ان الكلام دا يكون سر ما بينا
انا: اوعدك
عبير: بص انت ممكن تستغرب شويه .. لما بابا مات............
فلااااش بااااااااك من ٣ سنين عبير كان عندها ١٤ سنه وبتلعب في الجنينه وامها جوه الڤيلا
عبير كانت ماسكه ورد وقاعده بتلعب
صوت: بتعملي اي يا بطه
عبير بصت ولقيتو اشرف الامن بتاع بوابة الڤيلا ( اشرف كان ساعة الحكايه ما حصلت شاب عندو ٢٢ سنه مش متجوز ومن عيله بسيطه في الريف )
عبير: انا بزرع ورد عشان يكون في ورد كتير في الجنينه ويكون شكلها حلو
اشرف قرب منها وقعد جمبها: انتي بتحبي الزراعه زي ابوكي بالظبط
عبير: مانا هشتغل بدالو هنا في الجنينه
اشرف: اكيد ما انتي شطوره أوي وهتهتمي بالجنينه زيو بالظبط
عبير رغم صغر سنها جسمها كان حلو ومربربه وبزازها كبيره وشكلها يهيج .. اشرف بص حواليه ولقي المكان خالي ومفيش حد حواليهم . . . .
اشرف: ما تيجي يا عبير توريني المخزن الي هنا فين عايز اشوف العده الي فيه
عبير بسذاجه: تعالا المخزن هناك اهو
راحو على المخزن ودخلو واشرف قفل الباب وراه . . . .
عبير: بتقفل الباب لي
اشرف: عشان الحر .. الجو حر بره
عبير: فعلا الشمس فظيعه اليومين دول
اشرف بص على السرير الي في اخر المخزن " والذي لم يغيره الزمن🤣🤣"
اشرف: هو باباكي كان بينام هنا
عبير: اه كان بينام هنا على طول وانا كنت بنام معاه هنا وساعات جوه
اشرفى كيب ماتشوفيلي صندوق المفاتيح الي هنا فين
عبير: ثواني انا عارفه مكانو
راحت على جمب في المخزن تقلب في الادوات والعده قدامها .. اشرف جيه من وراها وحضنها من ورا . . . .
اشرف: انتي حلوه أوي يا عبير
عبير: بتعمل اي يا اشرف عيب كدا
اشرف: متخافيش مش هعمل حاجه
طلعلها ٥٠ جنيه من جيبو وشيكولاته .. وعبير فرحت لانها كانت بتحب الشيكولاته ساعتها وسابتو يعمل الي هو عايزو .. اشرف رفع جلبيتها لفوق وخلاها تمسكها ونزل الشورت الي كانت لابساه وطلع زبو وبقا يحكو في طيزها وبين فلقاتها طالع نازل من غير ما يدخلو .. فضل شويه وعبير واقفه وسايباه يلعب فيها .. فضل يلعب شويه من برا بعدين جاب شويه من ريقو وحطها على خرمها وعلى زبو وظبطو على طيزها وبدأ يضغط . . . .
عبير: اه .. انت بتعمل اي يا اشرف .. دا بيوجع أوي
اشرف: استحملي بس شويه ومش هوجعك تاني .. وهجبلك شيكولاته تانيه غير دي
عبير سكتت وسابتو وكانت بتتوجع واشرف فضل يضغط لما دخل راس زبو بالعافيه .. فضلو شويه على الحال دا لحد ما الباب اتفتح عليهم . . . .
ام عبير: بتعمل اي في بنتي يا وسخ .. دا انت نهارك اسود
ام عبير دخلت عليهم واشرف بعد عن عبير وكان في ددمم على راس زبو
ام عبير: انت فتحت البت .. انا هوريك يا وسخ .. هخلي فؤاد بيه يعلمك ازاي تقرب من بنتي
اشرف: ارجوكي يا هانم انا اسف .. انا ملحقتش اعمل حاجه بعدين دا كان من ورا بس انا مفتحتهاش
ام عبير: امشي من قدامي دلوقتي وإلا قتلتك بإيدي
اشرف طلع من المخزن بسرعه .. عبير كانت واقفه جمب السرير في اخر المخزن وخايفه وبتعيط
ام عبير: دا انتي يومك اسود يا روح امك .. اي الي بتهببيه هنا .. انا مش قلتلك ملكيش دعوه بالواد دا
عبير بتعيط: انا اسفه و**** يا ماما دا هو الي قال انو عايز عده من هنا وطلب مني اجيبهالو
ام عبير شدتها وضربتها بالقلم وعبير وقعت على السرير: عليا الكلام دا .. والشيكولاته والفلوس دي بتاعة اي .. دا انا هخلي نهارك اسود .. وريني الواد دا عمل فيكي اي
ام عبير قلبت بنتها على بطنها وفتحت طيزها لقيت طيزها متعوره تعويره خفيفه خالص من بره .. دخلت صباعها جوه وعبير طلعت منها اه صغيره وناعمه لما امها بعبصتها .. ام عبير فضلت تلعب في ظيز بنتها بصباعها بعدين دخلت التاني وعبير كانت كاتمه عياطها واهاتها وخايفه من امها . . . .
ام عبير: دا انتي طلعتي متناكه زي ابوكي .. مكتوب عليا انيكو وانيكك انتي كمان
عبير اتفاجأت من الكلام الي اول مره تسمعو ومس فاهمه معناه
ام عبير قامت وسابت بنتها على السرير: متتحركيش من هنا لما اجيلك .. لو اتحركتي هخلي نهارك طين
ان عبير طلعت وسابتها على السرير وعبير خايفه وفضلت قاعده مستنيه لما امها جات وكانت شايله في ايدها حاجه طويله لونها وردي ومتعلقه في حزام وعلبة زيت
ام عبير: فنسي قدامي دلوقتي يلا
عبير كانت مستغربه ومرعوبه من امها وقلقانه من الي هتعملو بس مش في ايدها غير انها تنفذ كلام امها .. عبير فنست ورفعت طيزها في وش امها .. ام عبير جات من وراها وحطت شوية زيت على طيز بنتها وبدأت تدخل صوابعها في خرم طيز عبير وعبير بتتأواه وتترجا امها تبطل وامها بتشتمها وكل لما تتكلم كانت تضربها على طيزها بعنف وعبير كانت بتعيط وهي ساكته .. فضلت امها تبعبصها وتلعب بصوابعها بعدين قلعت الجلابيه الي كانت لابساها ولبست الزب الصناعي على وسطها ودهنتو زيت وبدأت تدخلو .. الزب كان في حجم صباعين لكن كان طويل وعبير كانت بتتوجع منو لكن مع الوقت طيزها خدت على الوضع وبقا الموضوع عادي .. لكن مكانش في شهوه عندها بسبب الخوف من امها لكن امها كان باين عليها انها مستمتعه وهي بتنيك بنتها .. فضلت تنيك فيها شويه براحه وشويه بسرعه بعدين قامت من عليها وقلعت الزب وقلعت اللباس الي كانت لابساه والكلوت . . . .
ام عبير: تعالي الحسي كس امك يلا
عبير مستغربه ومش عارف تعمل اي
ام عبير: يلا يا كسمك اسمعي الكلام .. ولا عايزاني اربيكي من جديد
ورفعت ايدها وناولتها على وشها .. عبير نزلت على كس امها وهي بتعيط وخايفه وطلعت لسانها وبدأت تلحس لكن مكانتش عارفه تعمل اي .. ام عبير مسكت شعر بنتها وضغطت على راسها لحد ما وش عبير لزق في كسها وقالتلها تعمل اي وعبير بتسمع وتنفز وخي خايفه .. ام عبير كانت بتتأواه وهي ماسكه شعر بنتها ومسكت الزب الصناعي بإيدها ودخلتو في طيز عبير وهي بتلحس .. فضلو على الوضع دا وام عبير خلت بنتها تدخل صوابعها في كسها وتلحس لما جابت ميتها في وش بنتها . . . .
نرجع من الفلاش باك وعبير وعمر مع بعض على السرير في المخزن
عبير: واستمرت امي سنه ونص على الحال دا بعدين بطلت تنيكني .. معرفش ليه بس مبقتش حتا تلمح ولا تتكلم في الموضوع .. وانا اتعودت على النيك منها وكنت بستمتع وهي بتنيكني في طيزي لكن كنت بخاف اطلب منها تعمل كدا .. عشان كدا سكتت وبقيت اريح نفسي الليل بأي حاجه هنا
انا: ياااااه .. دا امك دي طلعت حكايه لوحدها .. طيب هي قالتلك انها كانت بتنيك الوكي كمان .. صح ؟
عبير: انا كنت بلاحظ عليهم قبل ما بابا يموت انهم دايما متخانقين وكنت بسمع ماما بتقول على بابا خول وبتاعو صغير ومعادش ينفع .. وبعدين قالتلي مره وهي بتنيكني انها فضلت تنيك في بابا ٥ سنين
انا: واشرف راح فين
عبير: اشرف مظهرش بعدها .. تقريبا هرب او رجع بلدو .. دا حتا فؤاد بيه سأل عليه عشان يديلو بقية حسابو وملقيهوش
انا: امممممم .. يعني الي فتحك من ظيزك كان مامتك .. ودا كان بسبب اشرف بتاع الامن .. مفيش حد ناكك تاني
عبير: في مره من حوالي سبع شهور ماما كانت بره ومحدش في البيت غيري في البيت وابن المكوجي جيه وجاب هدوم احمد بيه ولما ملقاش غيري استفرد بيا وناكني من طيزي .. وانا معرفتش امنعو لانو كان جامد ومقدرتش عليه .. غير كدا انا اصلا كنت مشتهيه النيك من زمان ودي كانت اول مره اجرب فيها زب يدخل طيزي للاخر فكنت هايجه جدا وسبتو ينيكني
انا: ومعادهاش تاني؟
عبير: لا .. بعدين ابوه جيه في مره وقال ان ابنو اتجوز وسافر يشتغل بره مصر
انا: امممم .. ليهم حق الصراحه .. ما انتي جسمك خلو أوي وطريه .. غير كدا مبتقاوميش خالص وبتسيبي الي يلعب يلعب زي ما هو عايز
عبير: بكون خايفه ومشتهيه في نفس الوقت
انا: بس انا غيرهم كلهم .. اوعدك ان كل الي اتقال دا يكون سر وكمان هحميكي ومش هخلي حد يلمسك تاني .. ولو حتا الناس عرفو بالي بنعملو هقف في صفك واحميكي
عبير: بجد ؟!
انا: انا مبعرفش اهزر
حضنتها وبستها ودخلت زبي في طيزها من ورا ونكتها كمان مره وبعدين طلعت فلوس من جيبي واديتهالها وسبتها وطلعت . . . .
عدا الاسبوع التاني ونكت عبير مرتين في الاسبوع دا وكانت بتتبسط جدا معايا وبتحبني .. احمد رجع من السفر وبعد يومين الفرح اتعمل وكان كبير زي فرح فؤاد وامي ومليان ناس مهمه وكانت ليله طويله وولاء طلعت مع عريسها لاوضتهم .. تاني يوم صحينا وملقتش العرسان في البيت وعرفت انهم سافرو من بدري وهيقضو مع بعض شهر عسل بره مصر . . . .
وصلنا لاخر ١٠ ايام في شهر ٨ والدراسه هتبدأ في اول ٩ .. امي كان مش عاجبها موضوع اني اسكن لوحدي وحاولت تقنعني اني احول لجامعة اسكندريه لكن انا رفضت .. وفؤاد مكانش فارق معاه الموضوع بس كان فارق معاه رأي امي وكان هو الي في ايدو الحل وهو الي هيقدر يأمن ليا سكن هناك ويظبط الدنيا .. قررت اني اروح ليه واعرفو اني معايا فيديوهات وهو بيتناك من خدامتو واساومو .. وفعلا جيه يوم وكان قاعد في المكتب لوحدو واخبطت عليه ودخلت ورحب بيا وقعدت معاه على المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمد*** تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد: ............يسطا الجزء الخامس هينزل أمتي