• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم انا وصاحبي واخواتنا البنات | السلسله الثالثة | (١٠) أجزاء 15/2/2022 (عدد المشاهدين 8)

B

Bosy17 اسطورة القصص

ضيف
تم اضافة الجزء السادس مع تمنياتنا بمزيد من الابداع
 
  • أعجبني
التفاعلات: el3araby
E

Eslam7788

ضيف
لمتابعة السلاسل السابقة ( السلسلة الاولي _السلسلة الثانية )
صباح او مساء الفل حسب توقيت قرائتكم للقصه أعزائي مديري او مشرفي اواعضاء او زوار المنتدى . . . .
في البدايه شكراً لجميع من تفاعل او علق بالايجاب او بالسلب على القصه
وشكراً للناس الي دخلتلي خاص تطمن وتستعجلني في السلسله التالته
عايز اقول اني كنت بفكر في نهايه للقصه دي عشان عندي افكار لقصص تانيه .. وفي نفس الوقت عندي افكار للقصه دي مش يكفيني ١٠ سلاسل عشان اخلصها .. ف انا دلوقتي محتار ومزنوق زنقه اصعب من زنقة المنهج بتاعي😂😂
ف انصحوني اعمل اي

وكمان عايز اخد رأيكم بالنسبه لقصصي الجايه ولغة السرد .. هل اخليها باللهجة العاميه المصريه ولا اخليها باللغه العربيه الفصحى " وطبعا الكلام ما بين الشخصيات هيكون حسب البلد .. يعني لو في مصر هتبقا لهجه مصريه ولو في بلاد تانيه هتبقا حسب لهجة البلد "
واخيرا عزيزي القارئ فضلا وليس أمرا اتمنى منكم زيارة حسابي ورؤية منشوراتي في قسم " صور سكس عربي " وأعدكم بأنكم لن تندمو💯
ويبقا اعمل ليك وكومينت سريع كدا ينوبك ثواب😉😂😂

شكراً مره تانيه❤️

نعود لقصتنا . . . . . .

طبعا علاقات عمر الجنسيه كانت مع ولاء اختو وخلود .. ومنه وصحبتها بسمه .. لكن في السلسله دي هتدخل معانا شخصيات جديده وهتتبدل الاحداث وهننتقل بيها إلا اماكن اخرا وسنسافر بخيالنا فوق البحار وعبر السحاب الابيض وصولاً لخلاصه ممتعه وشوقه ومثيره اتمنى ان تسعد كل من يقرأها ولا اتوق الانتظار لاشارك باقي افكاري في قصص ومواضيع مختلفه 🤠☘️

وقفنا في السلسله السابقه عند رجوع عمر وولاء وامهم من المصيف وعمر شاف جسم امو في البحر وعجبو وحط في دماغو انو ينيكها بس مكانش عارف الطريقه اللي يوصل بيها ولا عايز يعرف حد وخصوصا ولاء عشان ممكن تزعل وتمنعو . . . .

الجزء الاول

رجعنا من المصيف وكنت هايج على امي جدا وكنت بتخيل اني بنيكها لما اكون مع ولاء او خلود او منه ولما اتخيل كدا بهيج جدا وخصوصا لما افتكر شكل جسمها وبزازها ملبن .. لكن موضوع وصولي ليها كان صعب جداً وفكرت اقول لولاء لكن رجعت في كلامي عشان ممكن تزعل او تمنعني . . . .
عدا تلت أسابيع على الحال دا لحد يوم كنا قاعدين بعد العشا انا وماما وولاء وكنا ساكين وكل واحد ماسك تليفون وماما كسرت الصمت دا . . . .
ماما: بقولكو اي انتو الاتنين .. سيبو تلفوناتكو كدا وركزو معايا
قفلت تليفوني وولاء كذلك وبصينا لأمنا
ماما: فاكرين عمو فؤاد صاحب ابوكم ؟
ولاء: اه فاكراه
انا: مين دا انا معرفوش
ماما: عشان كنت صغير .. بص عمو فؤاد دا كان صاحب ابوك وهو الي جابلو الشغل في شركة البترول .. لانو كان نائب المدير بتاعها .. وقبل ما ابوك يموت بسنتين هو ساب شغلو وسافر السعوديه واشتغل في شركه تانيه هناك .. بعد ما ابوك اتوفا بشهر هو نزل مصر يعزيني وكان الصراحه راجل جدع واصيل ووقف معايا وقفه معملهاش حد من اهلي ولا حتا عمكو الي مسافر دا .. المهم انو رجع سافر تاني بعد ما اطمن علينا وانا متابعاه على الفيسبوك والانستا وعرفت انو اسس شركتو الخاصه هنا في مصر وابنو دلوقتي هو الي ماسكها وبيديرها .. هو كلمني امبارح على الفيس وبعتلو رقمي واتصل عليا وهيجي لينا بكره هو وابنو
ولاء: ماشي اشطا يعني في وليمه بكرا وطبخ وكدا
ماما: هو اه في وليمه وطبخ لكن مش دا الي عايزه اقولو
انا: امال؟
ماما: هو طالب ايدي للجواز
انا: اييه ؟؟؟!!!
ماما: وطالب ايد ولاء لابنو
ولاء: اييه ؟؟؟!!!
ماما: ف انا باخد رأيكو في كدا
انا: طيب سؤال بس .. هو ليه انتي يعني .. هو مفيش غيرك
ولاء: استنا بس انت دا عريسها وهي حره .. انا مالي بالحوار دا
ماما: ما تهدو انتو الاتنين وسيبوني اتكلم .. بصو انا معرفش هو اختارني لي لكن ممكن عشان هو وابوكو كانو صحاب من ابتدائي وبيحبو بعض جدا وكدا
انا: طيب انتي موافقه؟
ماما: بصو انا في البدايه مكانش في دماغي فكرة الجواز .. لاننا اصلا حالتنا كويسه زي مانتو عارفين ومش محتاجين حاجه .. لكن انا زهقت من الناس الي بتكلمني وتطلب ايدي كل شويه ومن ضمنهم زمايلي في المدرسه وانا حاسه اني سببتلهم احراج لما رفضتهم وبقيت اتكسف اتكلم معاهم .. وكمان مبقتش طايقه الدروس ومشاكل الطلبه والمدرسه والحاجات دي .. ولما فكرت في عرضو ليا لقيت ان دا انسب واحد ليا .. لانو راجل مليونير كبير ومعروف ومراتو ماتت من زمان وهو عايش لوحدو وسط الخدم والڤلل بتاعتو .. ف لو اتجوزنا هكون من نحيه ارتحت من الشغل وزن الرجاله عليا .. ومن النحيه التانيه مستقبلكو هيكون مضمون .. بالنسبه ليك اكيد مش هتتساب وهيجبلك شغل كويس وبالنسبه لولاء لو وافقتي على الجواز من ابنو مش هتحتاجي شغل اصلا وكدا كدا ابنو كمان عامل شركة استيراد وتصدير كبيره ومشهوره وبيدير شركة ابوه معاه .. يعني اتنين مليونيرات جايين لينا على طبق من دهب
ولاء: هو احنا ناقصنا حاجه يعني محنا حالتنا كويسه
ماما: مقلتش حاجه بس حتا مع ثروة ابوكي الي سابها ومعاشو ومرتبي وكل دا .. البلد مفيهاش شغل واخوكي هيتعب لما يجي يأسس نفسو للجواز .. وكمان انتي مش هتلاقي عريس زي دا .. وفرصتك انو هو الي جايلك
ولاء: مش عارفه الصراحه
ماما: انا قلتلكو الي عايزه اقولو .. جوازك دا قرارك وفي ايدك انتي .. وانا شايفه ان جوازي دا هيكون كويس لينا كلنا وهوافق عليه .. بس تقوليلي قرارك بكره قبل ما يجي عندنا
ماما خلصت كلامها وقامت دخلت الحمام وراحت اوضتها ونامت .. قعدت شويه انا وولاء ساكتين وولاء كانت سرحانه وبتفكر وبعد شويه قامت ودخلت اوضتها .. دخلت وراها لقيتها قاعده على السرير.. قعدت جمبها . . . .
انا: بتفكري في اي
ولاء: اي رأيك في الي قالتو ماما دا
انا: بصي هو قرارها ان هي تتجوز ومش لينا اي حق اننا نناقشها .. لكن دا هيكون فيه منفعه كبيره لينا كلنا زي ما قالت .. طبعا مع علاقات فؤاد دا اكيد هيعرف يأمن ليا شغل كويس وحياه حلوه
ولاء: طيب وانا
انا: متنسيش انك هتتجوزي مليونير ورجل اعمال !! .. يعني هتكوني عايشه حيات الهوانم معاه .. لا هتشغلي بالك بشغل ولا طبخ ولا اي حاجه من دول .. كل الي عليكي تخلفي وبس😂
ولاء: يعني انت شايف ان دا كويس بالنسبالي ؟
انا: بصراحه اه هيكون كويس لينا كلنا
ولاء: اممممم .. طب في مشكله
انا: اي
ولاء: كسي المفتوح دا .. عايزين نعمل عمليه نقفلو
انا: احييه .. دا انا كنت ناسي خالص
ولاء: هنعمل اي .. ممكن يكونو مستعجلين على موضوع الجواز ومنلحقش نعمل حاجه
انا: طيب عندي فكره .. انتي في سنه رابعه تجاره .. هتقولي انك موافقه على الجواز وكل حاجه بس شرطك الوحيد ومتتنازليش عنو انك تكملي اخر سنه وبعد كدا تتجوزي .. وفي الفتره دي ممكن تعملو خطوبه او اي حاجه وهيكون عندنا وقت نعمل العمليه
ولاء: فكره حلوه .. بس العمليات دي بتتعمل فين وازاي انا معرفش
انا: ولا انا
ولاء: طيب والحل
انا: تعالي نعمل سيرش على النت ونشوف
فتحت الكومبيوتر بتاعها وكتبت في البحث " عمليات استرجاع العزرية " ظهرتلي اماكن ومراكز كتير في القاهره بتعملها وبتكلف حوالي ٤٠٠٠ جنيه ولقيت انها ملهاش اي اعراض جانبيه وبتتعمل قبل الجواز ومينفعش العريس يدخل غير بعد العمليه بتلت ايام او اكتر وكل الي بيعملوه انهم بيحقنو مخدر موضعي في مكان العمليه ويخيطو جزء صغير جدا من جدار الرحم مع بعضو بخيط بيدوب مع الوقت ويسدو بيه الكس من قريب عشان لو الزب صغير ولا حاجه😂😂. . . .
انا: على فكره مش هتضطري انك تأخري موضوع الجواز
ولاء: ليه يعني
انا: تعالي شوفي كدا
ولاء جات وشافت الشاشه وفهمت كل حاجه: الموضوع طلع سهل خالص .. انا كنت فاكره انها هتكون صعبه وبتكلف
انا: هي غاليه بس في معانا فلوس كتير من الامتحانات وكدا .. اهو جيه وقتها
ولاء بتضحك: مانا قلتلك سيبها للايام السوده واهي اسودت وجيه وقتها فعلا
قفلنا الكمبيوتر ورحنا على السرير تاني . . . .
ولاء: طيب وانت يا عمر
انا: انا اي
ولاء: لما ماما تتجوز اكيد مش هيسيبونا لوحدنا في البيت دا .. ممكن ننتقل ويعيشو في مصر واحنا معاهم او نسافر السعوديه
انا: بصراحه انا عايز اكمل هنا .. خصوصا علاقتي مع خلود لسه بادئه ومش عايز اسيبها
ولاء: لي يعني مانت ممكن تسافر السعوديه وفي هناك هتلاقي الي احسن منها واجمل .. وكمان ممكن تشتري اي شرموطه بفلوس وتعمل الي انت عايزو .. سواء هنا او في السعوديه
انا: انا حبيت خلود يا ولاء .. خلود مش ليها ذنب اني اعمل فيها كدا واسيبها .. وطبعا الي زيها مش هتكون زي الي محربتش الجنس وممكن تغلط مع حد برا .. غير كدا هي عاجباني وبفكر اني اتجوزها .. مش انتي قلتي قبل كدا ان خلود كويسه وانتي ضامناها ومفيش اي مانع او مشكله فيها لو فكرت اتجوزها ؟!
ولاء: انا قلت كدا اه بس دلوقتي الوضع اختلف
انا: ازاي اختلف يعني
ولاء: لو حصل والي اسمو فؤاد دا اتجوز امك وحياتنا اتغيرت زي ما قالت ممكن نسافر معاهم السعوديه لو سافرو ومش هيكون ليك اي حجه انك تقعد هنا لوحدك ولو على تعليمك هتكملو في السعوديه وبالتالي مش هتعرف تشوفها ومع الوقت هتتنسي كمان .. وحتا لو ماسفرناش وفضلنا هنا اكيد هننتقل ونعيش في قصر او ڤيلا في مكان تاني وحياتك هتتغير من عمر العادي لعمر باشا .. وهتكون ليك حريه ونفوذ انك تسهر ونتام مع نسوان كتير واحسن من خلود مية مره وهتنساها برضو
انا: مش عارف الصراحه .. هنشوف الدنيا هتاخدنا فين مش هنستعجل ونتوقع بكره
ولاء: طيب انت فكرت في خلود ومفكرتش في منه وصحبتها
انا: منه وبسمه دول لو حصل وسافرت او انتقلت مش هخلي في اي وسيله تربطني بيهم وهنفض ليهم بدري بدري اصلا .. انا بروح ليها اصلا فكة زنقه او تغيير مش اكتر .. لكن مفيش اي مشاعر او اي حاجه رابطاني بيها اصلا
ولاء بتضحك: اه ياريت تسيبها .. دا انت بتيجي من عندها خلصان وبتطوح من الي بيعملوه فيك😂😂
انا بضحك: دول بيهدو حيلي ياختي .. تحسي انهم بالوعتين واتفتحو ومش بيتقفلو خالص🤣
ولاء: هنشوف ليهم صرفه بعدين
فضلنا ندردش شويه وطلعت من عندها وانا بفكر وبكلم نفسي " ياترا الي ماما بتقولو دا حقيقي .. طيب لو حصل فعلا وفؤاد دا اتجوزها هيكون موقفي اي وحياتي هتكون عامله ازاي .. وخلود هعمل معاها ايه .. يوووووه انا لو فضلت افكر كدا مش هعرف انام ودماغي هتتفرتك .. انا هنام ونشوف بكره مخبي اي " . . . .

صحيت الصبح لوحدي ومن غير ما حد يصحيني .. بصيت في الساعه وكانت ٨:٣٠ ص .. طلعت من الاوضه ودخلت الحمام غسلت وشي وطلعت ملقتش ولاء ولا امي صاحيين .. قررت ادخل على امي بحجة اني اصحيها واشوفها يمكن اطلع بحاجه😂😂 .. فتحت الباب ودخلت ولقيتهاوصاحيه فعلا واووووف على الي شفتو .. امي قاعده قدام المرايه لابسه روب ابيض من بتوع الحمام تقريبا كانت لسه واخده دش .. كانت منشفه شعرها وفارداه وحاطه ميكب خفيف وهادي مخليها زي القمر .. الروب كان مفتوح شويه والخط الفاصل بين بزازها باين وشكلها يجنن . . . .
ماما اول ما انا دخلت: صباح الخير يا حبيبي
انا شفتها وبصفر: اووووووووو اي الجمال دا كلو .. هو انتو بتحلوو لما تيجو تتجوزو بس ولا اي
ماما ابتسمت وباين انها اتكسفت: لا عادي دا ميكب بحط منو على طول
انا قربت منها وحطيت ايدي على كتافها وانا واقف: بس مبتحطيش وانتي في البيت .. ولا وراكي معاد مع حد ؟!
ماما: لا مفيش مواعيد .. انا قاعده النهارده عشان فؤاد جاي الضهر هو وابنو
انابضحك: يااااه فؤاد دي طالعه منك تجنن .. امال لو هو سمعها هيعمل اي
ماما بتضحك بكسوف: بس بقا واطلع عشان اغير هدومي .. روح صحي اختك لما اجهز الفطار
انا: لالالالا .. فطار اي بس .. انا وهي هنعملو لكن انتي تقعدي متتحركيش خالص واجهزي للي جاي بس😂😂
سبتها وطلعت وانا هتجنن عليها وبكلم نفسي " يا بختك يا فؤاد دا انت هتكون معاك حتة قشطه ملهاش حل .. خساره في لحمك😂 " .. رحت وصحيت ولاء وقامت تغير وانا قعدت على السرير عندها . . . .
ولاء: ما تطلع خليني اغير
انا: ما تغيري وانا هنا فيها اي
ولا: طيب
ولاء بدأت تقلع هدوم النوم وتلبس ترينج صيفي من تيشيرت نص كم خفيف لونو لبني وعليه سبونج بوب وبسيط🤭 وبنطلون نفس اللون ونفس سبونج بوب وبسيط🤭😂 . . . .
انا بضحك مع نفسي
ولاء: بتضحك على اي
انا: امك دخلت اصحيها لقيتها قاعده وحاطه ميكب وبرفان وفارده شعرها ولا اجدعها عروسه .. شكلها حبت😂
ولاء: متحب هي حره .. مش هتتجوز
انا: وانتي نظامك اي في حوار الجواز
ولاء: هوافق .. بس هخلي بالي من موضوع العمليه واني اوفرلها وقت وكدا عشان مش نضيع
انا: اشطا .. يلا عشان نعمل فطار
ولاء: هي امك مش هتعمل ؟!
انا بضحك: امك مش فاضيه يلا نعملو احنا
طلعنا انا وولاء ودخلنا المطبخ وجهزنا فطار سريع وخدناه ودخلنا لامي الاوضه .. ولا دخلت بتزغرت . . . .
ولا بتزغرت: اولولولولولولوي .. يا صباح الشربات على احلا عروسه في الدنياااااااا💃💃💃💃💃💃💃💃
ماما بتضحك: اتلمي يابت انتي بلاش فضايح
ولاء: ماتسيبينا نفرح يا وليه يا كئيبه انتي
ماما: لسه .. هتفرحو بس مش دلوقتي
انا: اه وفري الزعروته دي ليوم الفرح
قعدنا ناكل . . . .
ماما: قلتي اي يا ولاء في موضوع امبارح
ولاء: موافقه
ماما بفرحه: بجد ؟!!
ولاء: هو الموضوع دا فيه هزار ؟!
ماما حضنت ولاء: انا فرحانه بيكي أوي يا حبيبتي .. الف الف الف مبروك
ولاء: ما تهدي شويه لما الواد يجي مش يمكن دقنو مش تعجبني وارفضو
ماما بتضحك: لا متخافيش اكيد هيعجبك
انا بهزر: طيب مش عندو بنت اتجوزها انا كمان 😂😂
ماما: لا هو ابنو الوحيد بعد كدا مراتو جالها السرطان ومخلفتش بعدو وماتت من حوالي ٩ سنين
انا: طيب انا هيكون اي وضعي لما تتجوزو انتو الاتنين
ماما: معرفش اي نظام فؤاد بس اكيد مش هنسيك يعني اتطمن
انا: اشطا يبقا الف مبروك
فضلنا تنكلم ونهزر وجهزنا نفسنا للزياره المنتظره .. طبعا ماما كانت متألقه ولابسه فستان لونو وردي فاتح ب**** وحاطه ميكب خفيف مخليها زي القمر وولاء لابسه فستان نفس نوعية فستان امها بس مش نفس اللون وكاويه شعرها ورابطاه بأستك وهما الاتنين كان لبسهم وشكلهم جميل واجمل حاجه بساطة اللبس والميكب .. ماما كانت بتبص كل شويه من الشباك عشان تشوف إذا كانو جوم ولا لا وعلى الساعه ١:٣٠ م عربيه مرسيدس سودا وفخمه جدا جات ووقفت قدام بوابة العماره ووراها عربيتين جيب كبار وكانو مليانين رجاله ببدل وسماعات " طاقم الحراسه" .. ماما اول ما شافتهم وشها اتقلب وكان باين عليها التوتر . . . .
انا: اهدي كدا وخدي نفسك واقعدي هنا والبت دي تدخل الاوضه ومتطلعش غير لما نطلبها
ولاء: لي يعني
انا: البرستيج يا جاهله
ولاء: طيب طيب انا هدخل اوضتي اهو
ماما قعدت وولاء دخلت اوضتها وانا استنيت لما الباب خبط ورحت فتحت . . . .

عذرا اعزائي على عدم وجود مشاهد جنسيه في الجزئين الاول والثاني ولكن انا احاول ان امهد لظهور الشخصيات الجديده ولأحداث ومفاجأات غير متوقعه
اتمنى لكم قرائه ممتعه💯❤️

الجزء الثاني

فتحت الباب وكان فؤاد وابنو احمد واقفين جمب بعض ولابسين بدل سوده وكرفتتات واتنين حرس واقفين وراهم . . . .
(فؤاد رجل اعمال معروف يمتلك شركة بترول كبيره مقرها في مصر .. عندو ٥٩ سنه وكان في نفس طولي او اقصر شويه يعني حوالي ١٧٥ سانتي وكان جسمو عادي بالنسبه للطول والعمر وكان ليه كرس صغير ودقن سودا وفيها شوية سعر ابيض وشعر راسو اسود في ابيض برضو) (احمد ابن فؤاد رجل اعمال اسس شركة استيراد وتصدير من مالو الخاص ويُديرها هي وشركة ابوه ومقر الاتنين هنا في مصر .. عندو ٢٨ سنه وكان طولو حوالي ١٨٥ سانتي بجسم متوسط وليه دقن خفيفه وشعر بني وعيون عسلي)
انا: اهلا وسهلا فؤاد بيه .. اتفضلو
فؤاد مبتسم: انت عمر مش كده؟
انا: مظبوط حضرتك
فؤاد: ياااااه للدرجادي اتغيرت .. انا اخر مره شفتك فيها كان طولك اقل من متر .. كنت بتوصل لركبتي بالعافيه😂
ضحكنا وسلمت عليهم ودخلو والحرس وقفو قدام الباب بره .. سلمو على امي وفؤاد باس إيدها واحمد سلم عادي وقعدنا . . . .
فؤاد: ازيك يا حنان
ماما: الحمد***حضرتك
فؤاد: حضرتك ! لا انا كدا هقوم امشي .. مفيش حضرتك ناديني بأسمي عادي .. وانت يا عمر "شاورلي" انا عمك عادي مفيش القاب ما بينا بعد كدا .. انا وادهم كنا عشرة عمر وصحاب وكنت بعتبرو اخ ليا .. وانتو عيلتي التانيه وانا مبنساش حد من عيلتي ولا بفرط فيه
''''ملحوظه''''
"ابويا اسمو ادهم .. مقلناش اسمو قبل كدا ف اشطا اديكم عرفتوه .. تحياتي🙋😉"
فؤاد: امال فين ولاء مش شايفها يعني
انا: ثواني انده ليها
رحت على اوضة ولاء . . . .
انا: يلا ياسطا العريس بره
ولاء بتوتر: انا خايفه
انا: هو اي الي خايفه هو في حد ليه عندك حاجه
ولاء: لا بس مش عارفه .. خايفه
انا: طب فزي يلا خلينا نطلع بلاش عبط
طلعت وولاء ورايا واول ما طلعنا احمد وفؤاد وقف وفؤاد سلم على ولاء وحضنها واحمد سلم وباس ايدها وهو بيبصلها وولاء كانت واقفه مخضوضه وباسن عليها التوتر .. قعدنا كلنا وفؤاد فضل يفتكر زكرياتو معانا ومع ابويا ونضحك ونهزر وامي دخلت جابت عصاير وفاكهه وبعدين فؤاد بدأ الحوار . . . .
فؤاد: قلتي اي يا حنان في الموضوع الي قلتهولك
ماما بتوتر ومكسوفه وباصه في الارض: موافقه
فؤاد ابتسم وبانت عليه الفرحه: بجد !!!! انتي مش عارفه كلمتك دي فرحتني ازاي .. ياااااه .. الف الف الف مبروك علينا كلنا
بعدين سكت ثانيه وبص لولاء: طيب وانتي يا حبيبي .. هي ماما قالتلك ؟!
ولاء اتخضت وكانت متوتره موت: مين .. انا ! .. اااااااا .. اه قالتلي
فؤاد بيضحك: طيب ومالك كدا متلخبطه خالص .. اهدي مفيش حاجه .. وانتي بقا قلتي اي
ولاء بصت لاحمد وبعدين بصت لامها: موافقه !!
فؤاد: لا كدا هتبقا فرحه كبيره علينا كلنا .. ولا اي ياحمد
احمد: اه طبعا يا حج بس انا هتأخر شويه لما افرح
فؤاد: ليه
احمد: مسافر بعد اربع ايام لالمانيا .. في كام حاجه هناك عايز اخلصها وهقعد اسبوعين هناك .. ولما ارجع هنعمل الفرح " بص لولاء بأبتسامه" ويبقا اخدلي اجازه ونسافر انا وهي بقا شهر عسل لوحدنا
فؤاد: طيب مش ينفع تأجل السفريه دي اسبوع كمان لما تحضر فرحنا الاول
احمد: انا اجلتها كتير قبل كدا ولو اجلتها تاني هخسر صفقه كبيره ومش هقدر على الشروط الجزائيه بتاعتها
فؤاد: خلاص يبقا فرحي انا وحنان بعد تلت ايام عشان تحضرو معانا
ماما: تلت ايام ؟!! .. بس كدا بسرعه أوي مش هنلحق نجهز حاجه
فؤاد: تجهزي اي بس .. انا هبعت عربيه تاخدكم كلكم من هنا بكره الصبع وهتسكنو معانا في ڤيلتي في اسكندريه .. والعماره دي تتصرفي فيها انتي بهواكي .. عايزه تبيعيها او تسيبيها بأسمك انتي حره
ماما: بس كدا.......
فؤاد: مفيش بس .. انتي وافقتي على الجواز يبقا تسمعي الكلام وانا اوعدكي انك هترتاحي على الاخر
ماما: طيب وبالنسبه لدراسة وحياة الاتنين دول " انا وولاء "
عمر هيكمل كليتو عادي وهخليه يتدرب تحت ايد مستشار الشركه القانوني عشان يتقن ويفهم كويس في مجال الشركات وانا هأمنلو شغل كويس معايا
انا: بس انا عايز اكمل في جامعة القاهره زي مانا
فؤاد: برحتك خالص الي انت عايزو تكمل هنا او في جامعه تانيه .. ولو عايز تدرس برا كمان هخليك تدرس برا .. وبالنسبه لولاء لو عايزه تكمل كليتها بعد الجواز مفيش مشكله ولو عايزه تأجل الجوازه لما تخلص برضو مفيش مشكله .. ولا اي ياحمد
احمد: براحتها لو حابه تكمل مفيش مانع
فؤاد: بس كدا .. وعمر هيعيش معانا عادي .. اي رأيك بقا
ماما ابتسمتلو: الي تشوفو
اتفقنا كلنا على ان فرح امي وفؤاد بعد تلت ايام وولاء واحمد هيتجوزو بعد ما احمد يرجع من السفر ويسافرو بعدها شهر عسل ويرجعو ويبقا ولاء تخلص اخر سنه في الكليه دي بعدين واتفقنا ان في عربيه هتعدي بكره الصبح تاخدنا ونسافر اسكندريه . . . .
فضلنا مع بعض لحد المغرب بنضحك ونحكي مع بعض واحمد خد ولاء للبلكونه يتكلمو مع بض وانا كنت قاعد مع فؤاد وامي ولما حسيت انهم مش واخدين راحتهم قمت وقلت ان جالي تليفون هخلصو وارجع وسبتهم مع بعض . . . .
فؤاد وابنو مشيو من عندنا وامي كانت باين عليها الفرحه وقعدنا مع بعض شويه وجهزنا الحاجات الي هناخدها معانا " هدومنا والحاجات المهمه وانا جهزت الفلوس الي معايا وحطيتهم في شنطة ضهر صغيره هشيلها معايا .. اتعشينا وامي دخلت اوضتها وتقريبا منامتش ليلتها .. دخلت انا لولاء ولقيتها بتتكلم في التليفون مع احمد .. شاورتلها اني عايزها وهي شاورتلي انها هتيجيلي لما تخلص .. دخلت اوضتي وفتحت تليفوني ولقيت خلود ومنه ورقم غريب باعتينلي على الواتس .. كلمت الاول خلود وفضلنا نحكي مع بعض في كلام حب وقفلت معاها ودخلت لمنه وفتحنا كاميرا ولما خلصت دخلت للرقم الغريب وكان الشات كالاتي . . . .
الرقم: ازيك يا عمر
انا: مين
بعد ما الرقم فتح وشاف الرساله . . . .
الرقم: انا بسمه صحبة منه
انا: ااه ازيك يا بسمه
بسمه: انا تمام وانتا
انا: كويس الحمد*** .. هو انتي جبتي رقمي منين
بسمه: من تليفون منه
انا: طيب .. وبعدين !
بسمه: وبعدين اي
انا: ايوا عايزه اي
بسمه: اخص عليك يا عمر هو انا يعني لازم اكلمك لهدف​
انا: امال واخده رقمي من منه لي .. بعدين مانا من زمان بقابلك انتي ومنه مش طلبتيه.مني لي
بسمه: فكك بس من الحوارات دي .. بقالنا كتير مش اتقابلنا انا وانت ومنه .. بعدين انا عايزه اسهر معاك مره لوحدي
انا: لا مش هقدر
بسمه: لي بس
انا: مش هقدر وخلاص .. يبقا نشوف الموضوع دا بعدين
بسمه: ماشي يا عمر .. خليك برحتك
انا: مانا برحتي . . . .
قفلت معاها وفضلت اقلب شويه في التليفون لحد ما ولاء جاتلي الاوضه . . . .
ولاء: كنت عايز اي
انا: تعالي عايز اتكلم معاكي
ولاء جات وحطت كرسي المكتب جمب السرير وقعدت وانا كنت ممدد على السرير وساند ضهري . . . .
ولاء: ها
انا: هو احمد كان ببيكلمكي في اي في البلكونه وعلى التليفون
ولاء ابتسمت: بتسأل ليه يعني
انا: مفيش بس عايز اعرف لو اتفقتو على حاجه كدا او كدا .. مش عايزين نعمل حاجه تضيعنا بعدين يا ولاء
ولاء: ياعم اهدا شويه مفيش حاجه .. دا بس كان بيقول ان البوه كان بيكلمو عننا وعني بالذات من زمان .. وقال انو متابع صوري على الانستا وكدا
انا: بس كدا !
ولاء: بص هو تقريبا كدا و***اعلم شكلو كدا بيحبني ومعجب بيا
انا: اه وبعدين
ولاء: ولا قبلين .. الواد كان بيقولي كلام رومانسي وبيقول انو مستعجل على جوازنا بس غصب عنو وقالي كمان اني لو عايزه اعمل فترة خطوبه لحد ما اخلص كليه هو معندوش مانع وبراحتي ومش عارفه اي .. ولما كنا بنتكلم في التليفون كنا بنحكي في اي كلام وهو في البيت بيستعد للنوم .. وقفلت معاه وقلتلو اني هنام انا كمان
انا: طيب وانتي اي رأيك في الكلام دا ؟
ولاء لفت وشها وسرحت وابتسمت: و***مش عارفه .. الواد شكلو حلو ورومانسي .. عجبني الصراحه .. بس من جوايا خايفه من الي جاي
انا: واي الي مخوفك
ولاء: يعني !! .. حياة جديده بمكان جديد وكمان هننتقل لطبقه اغنا واعلا من هنا .. الحياه هتختلف .. مش عارفه بقا هيكون التغيير دا كويس ولا لا
انا: معتقدش انو هيكون وحش .. بس كويس انكو خدتو على بعض واتكلمتو وحبيتو بعض من الاول .. بس اتقلي عليه شويه مش تخليه يزهق منك بدري بدري
ولاء: طيب طيب .. بالنسبه للعمليه هنعملها امتا
انا: قريب .. هنعملهت بعد فرح ماما .. وهنخليها قبل ما احمد يجي بإسبوع او اكتر .. عان نكون جاهزين والموقف يعدي
ولاء: تمام
سكتنا شويه وولاء سألت . . . .
ولاء: هو انت عايز تكمل في جامعة القاهره لي .. ماتنقل اسكندريه وخلاص بدل السفر والحوارات دي
انا: انا عايز افضل هنا عشان خلود
ولاء: اممم .. انا قلت كدا برضو .. طيب .. انا هنام .. تصبح على خير
انا: وانتي من اهل الخير
نمت ليلتها وانا بفكر في الي جاي . . . .
صحيت تاني يوم على صوت ولاء وطلعت لقيت امي لابسه وجاهزه وولاء كذلك ومستنين العربيه .. دخلت لبست هدومي وجبت حاجتي الي هاخدها وعلى الساعه ٩ الصبح عربيتين وحده مرسيدس سودا ووحده جيب كبيره بيضا وقفو قدام العماره .. نزل سواق العربيه المرسيدس ومعاه اتنين تانيين زقابلونا وخدو الشنط وطبعا شنطتي الصغيره على ضهري ونزلنا وركبنا احنا المرسيدس والتانيه فيها الشنط مشيت قدامنا . . . .
بعد تلت ساعات سفر وصلنا اخيرا اسكندريه ووصلنا لبوابه كبيره وعاليه وناس تانيه قابلونا بأبتسامه وترحاب كبير وخدو الشنط وفتحو البوابه .. دي مكانتش ڤيلا .. دي محميه طبيعيه .. كانت عباره عن مساحه خضرا كبيره وفيها شجر كتير واماكن مجهزه للقعده وفيها كراسي ومفروشه .. مشينا بالعربيه على طريق وسط الخضره والنجيله وانا بتفرج على المناظر ومش مسدق اني هعيش هنا .. لمحت واحنا ماشيين بنت تقريبا ١٦ سنه تخينه شويه ولابسه جلبيه بلدي حمرا وسط الزرع وبتقص ورق الشجر .. لما وصلنا لمبنا من دورين والي كان كبيير جدا وفخم وكان وافق هلى بابو فؤاد واحمد ووحده لابسه يونيفورم الداده او الخدامه .. نزلنا وفؤاد استقبلنا وعرفنا ان الي واقفه دي كبيرة الخدم في المكان وهي المسؤوله عن شغل اڤيلا من جوا .. دخلنا وطبعا المكان كان واسع وجميل جدا وعرفت اوضتي ودخلت لقيت شنطي فيها وظبطت حاجتي وخبيت الفلوس كويس وطلعت . . . .
طبعا قضينا اول يوم بنتفرج على المكان ونعرفو ولقيت حمام سباحه واسع في ضهر الڤيلا غير ان الفيلا جمب البحر اصلا وفي اي وقت نروح البحر ومحدش يشاركنا فيه .. وعرفت بعدين ان البنت الي شفتها دي تبقا بنت الخدامه واسمها عبير وبيقولو للخدامه " يا ام عبير " ومعرفتش اسمها الحقيقي ..
بعد يومين الفرح اتعمل وكانت حفله كبيييييره في الڤيلا وكانت مليانه ناس كبار ورتب تقيله ومعروفه في البلد .. وولاء كانت مع احمد طول الوقت ولما يسألو نقول انها خطيبتو والفرح عدا وكلو راح لاوضتو وطبعا فؤاد وامي راحو لاوضتهم الي في الدور الارضي واحنا اوضنا كانت فوق . . . .
كنت نايم طبيعي لكن قلقت بالليل وكنت عايز اشرب .. مكنتش اعرف اشرب منين غير المطبخ .. نزلت للمطبخ عشان اشرب عادي وانا راجع سمعت اهات طالعه من اوضه جمب المطبخ .. مكنتش اعرف اوضة مين لكن مش اوضة فؤاد وامي ولا اوضة احمد ولا اوضة ولاء .. قربت من الاوضه وكان صوت اهات مكتوم طالع ولما قربت لقيت الباب موارب .. بصيت من الباب واحاااا على الي شفتو .. يعني احنا لسه في اولها ويحصل كدا . . . .

عايزكو تتوقعو مين الي كانو في الاوضه وعمر شاف اي والي هيتوقع صح ليه مني كرت رصيد بعشره هبعتهولو خاص😂😂😂

عدنا بالجزء الثالث وبسرعه كما طلبتم

بالنسبه للتحدي الي قلتو للاسف محدش عرف يتوقع صح ومبروك عليا الكارت😂
My allord قرب من الاجابه لكن محددش اجابه واضحه وثابته عشان كدا خسر بس انا بحييه على دماغو وانو قدر يقرب من ال في دماغي
نعود لقصتنا

الجزء الثالث

بصيت من الباب وانا مش مسدق الي شايفو . . . .
فؤاد: كمان يا عايده دخليه للاخر
عاديه: انت الي طيزك وسعت وبقت بتاخد الزب لاخرو وهي مرتاحه
فؤاد قالع هدومو وام عبير الي عرفت ان اسمها عايده لابسه زب صناعي وبتنيك فيه .. ولافه ايدها وماسكه زبو تدعكو وهما واقفين .. انا اتخضيت من الي شفتو ورجعت لورا براحه وفكرت " احاا اي دا .. المفروض دلوقتي يكون بينيك امي مش هو الي بيتناك " .. بعدين جيه في دماغي اصورهم .. طلعت لاوضتي من غير صوت وبسرعه جبت الكاميرا الصغيره الي كان عليها فيديو خلود وولاء ونزلت تاني براحه ورحت عند الباب .. نزلت على ركبي وفتحت الكاميرا وهما قعدو وفؤاد بقا في وضع الدوج وعايده وراه بتنيكو .. فتحت الكاميرا وبقيت اصور فيهم من عند الباب والصوره كانت كويسه وملامحهم باينه كويس .. بعدين دار بينهم حوار . . . .
عايده: مالك كدا حاسك همدان
فؤاد: حنان الي هدت حيلي .. الوليه عليها جسم نار وانا مش قدها .. دا لولا الفياجرا الي خدتها دي مكنتش كملت خمس دقائق .. دا ربع ساعه بس وجبت لبني في كسها وكنت حاسس ان قلبي هيقف منها
عايده: وبعدين .. لو استمريت على كدا هتروح فيها
فؤاد: لا دي لاحظت عليا التعب ساعتها وقالتلي لو كنت مش قادر اعمل حاجه مش ضروري .. وقالت انها عادي لو هتستغنا عن الجنس خالص مش عندها مشكله
عايده: طيب كويس اهي جات من عندها
انا كنت سامع الكلام وفي دماغي حاجتين " الاوله اني كنت زعلان على امي الي اتجوزت خول زي دا والتانيه ان كدا امي هتكون من غير جنس رغم انها محتاجاه وفي فرصه اني انيكها .. فضلت اصور وفؤاد بيتناك وعايده بتدعك زبو لما جاب لبنو واترما على الارض قدامها .. حسيتهم خلصو وهيقومو ف خدت الكاميرا ومشيت بسرعه ومن غير ما اعمل صوت وطلعت اوضتي .. شغلت الفيديو وكان الصوت والصورة واضحين وخبيت الكاميرا مع الفلوس وقعدت على السرير افكر " طيب وبعدين .. طيب واحمد خول زي ابوه ولا نظامو اي .. طيب اقول لولاء ولا .. لا مش هقولها .. دي بتحب احمد ولو عملت كدا هخرب عليها .. وبعدين احمد شكلو ملوش في الحاجات دي .. باااااس انا هساوم فؤاد بالفيديو .. هطلب منو الي انا عايزو واي حاجه فلوس او غيرو وهو مش هيرفض .. بس الاول نعدي جوازة ولاء وكمان اكون صورتلو كام فيديو تانيين " .. نمت ليلتها وانا بفكر هستغل الفيديو ازاي وهعمل بيه اي والي جاي هيكون شكلو اي . . . .
تاني يوم صحينا وملقتش ولاء ولا احمد ولما سألت ام عبير وقالتلي ان احمد راح المطار وهي راحت تودعو
```هنسميها ام عبير عشان اللخبطه```
بعد نص ساعه ولاء رجعت وطلعت اوضتها وانا طلعت وراها . . . .
انا: ودعتيه ياخاي
ولاء بتتريق: اه ياخويا ودعتو
انا بضحك: بس شكلك وقعتي بجد
ولاء بتهكم: ملكش دعوه بيا خليك في حالك
انا: ياااه للدرجادي اتغيرتي من نحيتي .. ماشي يا ولاء
طلعت من عندها وانا مستغرب طريقتها ورحت على اوضتي .. ولاء حست انها غلطت وكلمتني بطريقه وحشه وجات ورايا على الاوضه ودخلت . . . .
ولاء: واد يا عمر
انا كنت قاعد على السرير وببص في تليفوني: نعم
ولاء: متزعلش من كلامي انا مقصدتش حاجه
انا: وانا ليا حق ازعل اصلا .. انتي صح .. مليش دخل بحياتك اصلا .. مانتي هيكون عندك جوزك وحياه خاصه
ولاء حست بزعلي وجات قعدت جمبي وحضنتني ونامت على كتفي . . . .
ولاء: ولما انت متدخلش مين هيتدخل .. بعدين متنساش انك جوزي الاول قبل احمد
ضحكت من غير ما ابصلها . . . .
ولاء: طب فك كدا مش تفضل مبوز .. ياعم حقك عليا بقا مش تعمل حوار على مفيش
انا: خلاص يا ولاء بقا
ولاء: لا مش خلاص .. قول انك مش زعلان
انا: مش زعلان
ولاء: من القلب ؟
ابتسمت ليها: من القلب
ولاء: باااس انت كدا اخويا حبيبي الي اعرفو .. بعدين متزعلش ياعم .. دا انا لو هستغنا عن الناس كلها بما فيهم احمد مش هقدر استغنا عنك ابدا
انا: ليا انا الكلام الحلو دا كلو؟
ولاء: اه طبعا .. طب تسدق انك اول واحد هتوحشني لما اسافر
انا بضحك وحضنتها: انتي الي هتوحشيني مووت .. بس هفرحلك بقا عشان هتكوني مع حبيبك وتتبسطو سوا
فضلنا ندردش بعدين نزلت ورحت الف في الحديقه بتاعة الڨيلا وبعدت شويه عن الفيلا وبقيت وسط الشجر وسمعت صوت بيغني .. مشيت شويهولقيت عبير كانت بتسقي مجموعة ورد وكانت بتغني اغنية لورده " ايه ذمب الورد ايه ايه ايه اييييه " وكان صوتها جميل .. انا كنت واقف وراها وساكت وبسمع وبتفرج عليها .. كان عليها جسم يهبل .. طولها حوالي ١٦٥ سانتي وتخينه شويه بس مربربه وطيزها كبيره .. تحسها دبدوب ماشي قدامك .. وكان كل لبسها جلاليب بيت مفتوحة الصدر ولابسه تحتها بلوزه مغطيه صدرها .. بس الجلابيه كانت متجسمع على بزازها وباين انها كبيره وطريه وبشرتها كانت بيضه وشعرها اسود .. عبير خلصت ولفت وشافتني . . . .
عبير متفاجئه: استاذ عمر .. لامؤاخذه يابيه مخدتش بالي
انا: وانتي عملتي اي عشات تتأسفي .. بعدين اي استاذ دي .. انتي هتكبريني لي
ا انا لسه ما بدأتش دراسه في اول سنه كليه حتا
عبير: اسفه يا عمر بيه
انا: يادي النيله على اسفه دي .. 'وبييه' .. اي بيه دي .. ناديني بعمر عادي انا مش كبير للدرجادي
عبير: ميصحش يابيه .. مقدرش اقولها كدا
انا: طيب استاذ عمر حلوه .. بيه دي كبيره شويه .. انتي بتعملي اي
عبير: كنت بسقي شوية الورد دول
انا: وبعدين
عبير: في شويه ورد تانيين هناك هسقيهم واقص ورق شجره هناك كدا
انا: طب يلا انا همشي معاكي نعملهم سوا واهو بالمره ارجع على الفيلا معاكي لاني تهت ومش عارف ارجع لوحدي 😂
عبير: ياخبر ابيض .. دا شرف ليا يا استاذ .. اتفضل من بعدك
مشينا ووصلنا الورد وهي كانت بتسقي وانا واقف اتفرج عليها وايدي في جيب بنطلون الترينج الي انا لابسو . . . .
انا: على فكره صوتك كان يجنن لما كنتي بتغني هناك
عبير ابتسمت ووشها احمر: كلك زوق يا استاذ
انا: هو انتي عندك كام سنه
عبير: ١٧ سنه
انا: بتدرسي ؟
عبير: اه خلصت الاعداديه ودخلت دبلوم زراعه وهبدأ اخر سنه اهو
انا: اممم .. وانتي شغاله هنا من امتا
عبير: انا اصلا اتولدت هنا .. كان ابويا وامي شغالين مع فؤاد بيه من زمان وهما اول ناس اشتغلو في الڤيلا دي ومرات فؤاد بيه كانت دكتوره اصلا وولدت امي هنا وابويا اتوفا وانا عندي ١١ سنه
انا: *** يرحمو
عبير: ***يطول في عمرك يا استاذ
انا: هي امك عندها كام سنه
عبير: ٥٤ سنه
انا: ومش بتشتغلي في البيت حوه مع امك لي
عبير: ابويا كان بيشتغل في الجنينه هنا من اول ما اجا هنا وانا كنت بحب اجي معو واساعدو وعلمني كل حاجه بتتعمل هنا وانا كنت حابه شغل الجنينه عن شغل البيت ولما مات انا خدت مكانو
انا: بس الظاهر انك شاطره في شغلك
عبير ابتسمت: تسلم با استاذ
خلصنا سقية الورد ورحنا للشجره الي كانت عايزه تقصها وكانت شايله معاها مقص الشجر وبدأت تقص الاغصان الطويله وتلمها تحت الشجره وانا واقف بتفرج عليها لما توطي عشان تلم الي قطعتو كانت بتصدرلي طيزها الكبيره وانا هجت جدا عليها وزبي وقف في البنطلون وظهر .. انا كنت عامل عبيط وخدت بالي ان عبير شافتو وابتسمت وحسيتها عجبها الوضع وبقت توطي كل شويه قدامي وانا وراها وزبي بقا عامل خيمه قدامي .. بعد شويه لقيت عبير بتبص حوليها وبتدور على حاجه . . . .
انا: بتدوري على حاجه
عبير: كان في كرسي هنا بأطلع غليه عشان الشجر الطويل دا بس مش لاقياه
انا بصيت لفيت الشجره فيها شوية عيدان فوق لا انا ولا هي هنعرف نطولها . . . .
انا: طيب عندي فكره .. تعالي ارفعك انا وتخلصيهم بالمره بدل ما ترجعيلهم مره تانيه
عبير: لا يا استاذ ميصحش
انا: ليه بس .. متخافيش مش هناخد وقت
عبير: هكون تقيله عليك يا استاذ بلاش
انا: انتي مستهونه بيا ولا اي
عبير: لا يا استاذ مقصدتش بس...
انا: بس اي بقا .. تعالي بس خلينا نخلص
خليتها تقف قدامي بوشها وانا ضهري للشجره ووطيت حضنتها من تحت ورفعتها لفوق .. كانت تقيله حبتين بس مش للدرجه .. كنت حاضنها من تحت طيزها بشويه ووشي كان في كسها على طول .. كنت حاطت خدي على كسها وكل شويه ارفع راسي ابص عليها وهي بتقص واخبط دقني في كسها وانا شايلها وكنت حاسها اتوترت وعرقت وحست بالي انا بعملو .. عبير خلصت وقالتلي انزلها ونزلتها وانا لسه حاضنها كانت باصالي .. قربت منها وبدأت ابوس شفايفها بالراحه وملقتش منها اي مقاومه .. اتطمنت ليها وحضنتها جامد وبقيت ابوسها من شفايفها وهي لا بتقاوم ولا بتتجاوب معايا ولا اي حاجه .. كانت مغمضه عنيها ومسلمه خالص .. حركتها تحت شجره عاليه شويه وخليتها تسنت بضهرها للشجره ونزلت العب في بزازها وانا ببوسها .. فضلت ادعك فيهم من فوق الجلابيه شويه .. بعدين لفيتها وبقيت وشها للشجره وضهرها ليا .. رفعت الجلابيه لحد وسطها وكانت لابسه برمودا احمر ضيق .. نزلتو ونزلت الكلوت الابيض الي تحتو وظهرتلي طيز كبيره وبيضه وطريه جدا وكانت تجنن .. رفعت الجلبيه اكتو وقلعتها خالص وكانت مبتتكلمش وسايباني اعمل فيها ال انا عايزو .. رفعت البلوزه وطلعت بزازها من البرا وبقيت العب فيهم وافرك حلماتها وطلعت احلا اه سمعتها في حياتي .. هجت عليها اكتر ونزلت ابوس رقبتها وانا بلعب في بزازها .. بعدين نزلت على طيزها اهزها واتفرج عليها من قريب واشم فيها .. بعدين جبت شويه من ريقي على ايدي وفتحت طيزها بإيدي التانيه ودهنت خرمها كويس .. حاولت ادخل صباعي الصغير ولقيتو دخل بسهوله .. اتفاجئت انها مفتوحه من طيزها وقلت في نفسي " احا بقا .. هو كل لما اعرف وحده واجي انيكها الاقي طيزها مفتوحه " .. دخلت صباعين في طيزها وهي بتتأواه ومش بتتكلم وسايباني برحتي .. طلعت زبي من البنطلون ودهنتو من ريقي وعدلت نفسي وراها ودخلتو في طيزها .. دخلتو وكانت طيزها ساخنه على الاخر وخرمها ضيق شويه وكان احساس في منتهى الجمال والاثاره .. كنت في حالة نشوه غريبه وبقيت انيك فيها ونزلت بإيدي على كسها لقيتو غرقان عسل .. فضلت العب فيه وانيك طيزها وعبير جابت عسلها على ايدي مرتين وانا بنيكها .. طلعت بإيدي على بزازها العب فيهم وابوس رقبتها ولفيت وشها ابوس حدها والحس ودانها والعب في حلقها بلساني وكان باين عليها انها مستمتعه على الاخر .. جبت لبني في طيزها ووقفت شويه لحد ما زبي صفا كل الي فيه جواها وطلع لوحدو .. بعدت عنها ورفعت بنطلوني . . . .
بعد ما خلصت نيك عبير رفعت الكلوت والبرمودا وعدلت البلوزه .. وطيت جبت الجلابيه وقربت اديهالها وبصتلي وعيونها دمعت . . . .
انا: مالك
عبير نزلت على ركبها قدامي وانهارت من العياط
انا: اي دا .. طب بتعيطي لي بس
عبير جمعت انفاسها وردت وهي بتعيط: انا اسفه و*** يا استاذ ما كان قصدي دا كلو .. كنت عايزه امنعك بس خفت تزعل مني
انا: طب بس بس بطلي عياط " وطيت ووقفتها على رجليها وبقيت البسها الجلابيه" اولا انا مش عاتبتك على الي حصل اصلا عشان تزعلي .. بعدين انا مش زعلان .. بالعكس انا اتبسطت معاكي موت وكنتي بجد تطيري العقل
عبير بعياط: ارجوك متقولش لحد على الي حصل واتا اوعدك مش هعيدها تاني
انا: وهو انا عبيط يعني عشان اقول حاجه "ضحكتلها" بعدين مش تعيديها اي بس .. دا انا كدا الي ممكن اتعب لو منعتي عني القشطه دي كلها .. ممكن اروح فيها
فضلت اراضي فيها وهديتها وظبطنا لبسنا وشلت معاها الحاجات ومشينا .. واحنا بنتمشا كنت بتكلم معاها واضحكها عشان انسيها الي حصل وبقول في نفسي " البت دي وراها حوار كبير .. اصلها ازاي بعد ما نكتها هي الي تتأسف وتعيط كدا .. بعدين مفيش وحده تتحط في الموقف دا وتكون من غير مقاومه كدا .. انشلا حتا لو بالكلام .. وكمان مين ياترا الي فتح طيزها .. وكسها مفتوح هو كمان ولا اي .. طب اسألها .. لالا خليها لمره تانيه عشان مش اوترها اكتر من كدا " مشينا لحد اوضه واسعه وسط الحنينه وعبير فتحتها وحطينا الادوات الي كانت معانا وسبتها ومشيت .. طبعا بعد ما فهمتها اني اتبسطت معاها وطمنتها اني مش هجيب سيره لحد . . . .

الجزء الرابع
رجعت الڤيلا على ميعاد الغدا واتغدينا انا وولاء وفؤاد وامي وام عبير هي الي جهزت السفره .. فؤاد وامي مكانوش بيتكلمو كتير .. كانو قاعدين عادي ولا كأن دي صباحيتهم .. او ممكن انا الي شايف كدا عشان الي اكتشفتو عن فؤاك امبارح .. خلصنا غدا وانا طلعت اوضتي ودخلت اكلم خلود ولقيت ولاء عرفتها بالي حصل كلو وكانت زعلانه اني خبيت عليها .. اتحججت ان الموضوع حصل بسرعه وملحقتش ولا جيه في بالي اعرف حد خالص وصالحتها وعرفتها اني هبدأ دراسه في جامعة القاهره زي مانا وهنتقابل وكدا .. بعد شويه ولاء دخلت عليا الاوضه . . . .
ولاء: عمر !
انا: نعم
ولاء: مش يلا نظبط ونعمل العمليه ولا اي
انا: اه يلا نعملها بدري بدري .. هشوف كدا مراكز هنا في اسكندريه واحجز في واحد
ولاء: طب يلا دلوقتي عشان مش نكسل
فتحت تليفوني وعملت سيرش وظهرلي مراكز كتير برضو واخترنا واحد بعيد شويه عن المكان الي احنا فيه وحجزت وخدت معاد لتاني يوم وكانت العمليه هتكلف ٦٠٠٠ جنيه .. عدينا اليوم وفؤاد منزلش لام عبير ليلتها .. صحيت انا وولاء وقلنا لامي اننا هنروح نزور صحبة ولاء الي اتجوزت من فتره .. فواد كان عايز يبعت معانا عربيه بسواقها لكن انا اقنعتهم اني هاخد العربيه بتاعتنا القديمه والي كانت مركونه في الكراج .. طلعنا انا وولاء ورحنا على العنوان ودخلنا وكان في ناس قبلنا وبعد ساعتين جيه دورنا وولاء دخلت تعمل تحاليل وجهزوها للعمليه وانا دفعت وخلصت الورق بأسامي غير اسامينا ولحسن الحظ مطلبوش بطايق عشان التأكيد .. بعد نص ساعه في العمليات ولاء طلعت وخدت ساعه لما البنج الموضعي مفعولو راح وبقت تتحرك وتقف على رجليها وكانت بتشتكي من وجع خفيف في كسها من جوا .. الدكتوره طمنتها وقالت ان دا وجع مكان الفتح وكدا وهيخف اخر اليوم .. كتبتلها مضادات حيوية تستمر عليها لمدة تلت ايام وعلبة دوا سائل تحقن ٢ سانتي منو في كسها كل ١٢ ساعه على اربع مرات يعني لمدة يومين .. طلعنا من هناك وولاء مكانتش عايزه تروح بدري .. فضلنا نلف في البلد ودخلنا سينما وركبنا مراكب في البحر ومشينا شويه هلى الساحل وكلنا في مطعم سمك على البحر وكانت خروجه جميله جدا وولاء اتبسطت معايا وانا كنت فرحان انها عدت فترة الزعل لما اتفتحت والعمليه عدت على خير وكانت مبسوطه ولا أكن في حاجه حصلت . . . .
رجعنا البيت بالليل وفؤاد كان بره البيت وامي قاعده في اوضتها .. ولاء طلعت اوضتها وقالت انها هتنام ولو حد سأل يبقا اقولهم انها اكلت برا وهتنام . . . .
عدا الاسبوع ولسه اسبوع على رجوع احمد .. ولاء كانت طبيعيه جدا وموضوع الجنس ما بينا مبقاش يحصل ولا بنتكلم فيه اصلا .. حسيتها نسيتني وان دي اخرة علاقتي الجنسيه بيها وكنت حاسس بفراغ جوايا وزعلان شويه بسبب كدا .. في يوم فكرت اكلمها في الموضوع لكن رجعت في كلامي وقلت في نفسي " دي هتتجوز قريب اهي .. غير كدا انا ما سدقت ترجع طبيعيه تاني .. خليها لما نعدي الجوازه بعدين نشوف هنعمل اي .. بعدين ممكن احمد ميبقاش زي ابوه او ميعرفش بموضوع ابوه اصلا وكدا يبقا ولاء واحمد في حالهم ومينفعش ادخل ما بينهم .. خلاص كدا خلي ولاء تعيش حياتها بعيد عني وكدا يبقا احسن ليها وليا كمان " اتصالحت مع نفسي وتقبلت الموضوع وبقيت ابص لولاء على انها اختي ومينفعش ابصلها بنظره جنسيه بعد كدا .. او على الاقل بعد ما تتجوز ونشوف احمد نظامو اي . . . .
في يوم كنت زهقان وبقيت الف حولين الڤيلا ولما رحت في ضهرها شفت مخزن الادوات بتاعة الجنينه وعبير راحت وفتحت الباب ودخلت جوا .. اتأكدت ان مفيش حد حوليا ورحت على المخزن ودخلت وسديت الباب .. عبير كانت بترتب حاجات قدامها ولما دخلت اتخضت مني . . . .
عبير: يالهوي !! .. خضيتني يا استاذ
انا: ليه يعني وانتي بتعملي اي عشان تخافي كدا
عبير: انا قلبي خفيف شويه وحضرتك دخلت مره وحده .. تأمرني بحاجه ؟
انا بصيت على المخزن وبقيت الف واتفرج عليه: المره الي فاتت جيت هنا بس مدخلتش ولا شفت المخزن من جوه " بصيت في اخر المخزن ولقيت سرير مفروش " وفيه سرير كمان ! هو انتي بتنامي هنا
عبير: اه .. بابا كان بينام هنا لما كان عايش .. وانا ساعات كنت بنام معاه وساعات انام مع ماما في اوضتها .. دلوقتي بقيت مكانو وبنام هنا
انا: ومش بتخافي لوحدك !
عبير: مانا اتعودت على النومه لوحدي .. بعدين انا بسيب النور شغل وانا نايمه
انا: اممممم " قربت منها ولزقت في ضهرها " طيب ولي مش بتنامي مع امك في الڤيلا
عبير اتحركت لقدام وبعدت شويه: مش بترضا اني انام معاها .. معرفش لي
انا قربت اكتر ولزقت زبي في طيزها من فوق الهدوم وهي ملهاش مكان قدام عشان تبعد . . . .
عبير: ارجوك يا استاذ بلاش تعيد الي عملتو المره الي فاتت .. ممكن حد يمسكنا وهتبقا فضيحه كبيره
انا حضنتها من ورا: متخافيش .. انا قفلت الباب كويس ورايا .. بعدين مفيش حد غيرك شغال في الجنينه وامك راحت السوق تجب طلبات للمطبخ
عبير: بس كدا ميصحش .. عيب الي بتعملو دا
انا: انتي جميله أوي وخساره الجمال دا كلو يروح في الطين
نزلت ابوس رقبتها من ورا ومسكت بزازها من فوق الجلابيه وهي بتحاول تفك إيدي لكن مقاومتها ضعيفه وشكلها اصلا خايفه وفي نفس الوقت محتاجه الجنس .. شديتها على السرير وقعدتها عليه وانا ببوس شفايفها وهي بدأت تتجاوب معايا وتمص شفايفي وكانت عارفه هي بتعمل اي وواضح انها جربت البوس مع حد قبل كدا .. قومتها ورفتع الجلبيه وقلعتهالها خالص وكانت لابسه تيشيرت ابيض ضيق شويه مفتوح الصدر وتحتيه برا اسود وكلوت اسود من غير بنطلون او حاجه فوقو .. نيمتها على ضهرها وفتحت رجليها وجبت الكلوت على جمب وكان كسها عليه شوية شعر بس ابيض وشكلو نضيف .. نزلت الحس كسها وكان غرقان عسل يعني عبير هايجه اصلا . . . .
عبير: بتعمل اي يا استاذ .. عيب كدا .. اااه .. ميصحش بلاش تحت
مكنتش سامعها وكنت بلحس في كسها وامسك بظرها وافركو ونزلت لخرم طيزها ودهنت صباعي من عسل كسها ودخلتو في طيزها .. فضلت ابعبص طيزها وانا بلحس كسها ودخلت صباعين كمان وعبير هاجت على الاخر واتشنجت وجابت ميتها وانا بلحسلها .. عدلت نفسي ورفعت وسطها وظبطت زبي على باب كسها ودخلتو في طيزها وبدأت وصلة نيك في عبير وهي تحتي اهاتها مكتومه ومغمضه وكانت في عالم تاني .. نزلت العب في كسها وانا بنيكها وطلعت بزازها من التيشيرت وبقيت ابوس بزازها وافرك حلماتها وادلك صدرها وعبير اتشنجت للمره التانيه وجابت ميتها وانا بنيكها وجبت لبني في طيزها واترميت عليها ابوس فيها واحضنها .. نمت على جمبي وراها على السرير وهي كانت قدامي تعبانه وبتريح من النيكه . . . .
انا: انتي جميله أوي يا عبير .. انا مستمتعتش كدا في حياتي
عبير: بصراحه يا استاذ وانا كمان مستمتعتش كدا قبل كدا
انا: طيب ممكن طلب
عبير: أأمرني
انا: ناديني بأسمي عادي .. على الاقل واحنا لوحدنا .. ولما نكون قدام حد يبقا قوليلي الي انتي عايزاه
عبير: بس...
انا قاطعتها: عشان خطري
عبير: حاضر
انا: يا ايه
عبير: حاضر يا عمر
انا بستها من رقبتها: انتي كدا حبيبتي
حضنتها من ورا وبدأت معاها حوار . . . .
انا: مممن اسأل سؤال؟
عبير: اتفضل
انا: انتي اتنكتي قبل كدا ؟
حسيتها قلقت ومرضيتش ترد
انا: لو كنتي خايفه مني ف انا بقولك متخافيش .. انا عمري ما هقول لحد ولا هفكر اعمل حاجه تضرك .. انا بس بسأل عشان طيزك مفتوحه قبل كدا وحابب اعرف مين الي فتحك مش اكتر
عبير: دي حكايه طويله أوي
انا: مش ورانا حاجه .. احكي
عبير: بص انا اتطمنتلك أوي وهحكليلك على كل حاجه بس توعدني ان الكلام دا يكون سر ما بينا
انا: اوعدك
عبير: بص انت ممكن تستغرب شويه .. لما بابا مات............

فلااااش بااااااااك من ٣ سنين عبير كان عندها ١٤ سنه وبتلعب في الجنينه وامها جوه الڤيلا
عبير كانت ماسكه ورد وقاعده بتلعب
صوت: بتعملي اي يا بطه
عبير بصت ولقيتو اشرف الامن بتاع بوابة الڤيلا ( اشرف كان ساعة الحكايه ما حصلت شاب عندو ٢٢ سنه مش متجوز ومن عيله بسيطه في الريف )
عبير: انا بزرع ورد عشان يكون في ورد كتير في الجنينه ويكون شكلها حلو
اشرف قرب منها وقعد جمبها: انتي بتحبي الزراعه زي ابوكي بالظبط
عبير: مانا هشتغل بدالو هنا في الجنينه
اشرف: اكيد ما انتي شطوره أوي وهتهتمي بالجنينه زيو بالظبط
عبير رغم صغر سنها جسمها كان حلو ومربربه وبزازها كبيره وشكلها يهيج .. اشرف بص حواليه ولقي المكان خالي ومفيش حد حواليهم . . . .
اشرف: ما تيجي يا عبير توريني المخزن الي هنا فين عايز اشوف العده الي فيه
عبير بسذاجه: تعالا المخزن هناك اهو
راحو على المخزن ودخلو واشرف قفل الباب وراه . . . .
عبير: بتقفل الباب لي
اشرف: عشان الحر .. الجو حر بره
عبير: فعلا الشمس فظيعه اليومين دول
اشرف بص على السرير الي في اخر المخزن " والذي لم يغيره الزمن🤣🤣"
اشرف: هو باباكي كان بينام هنا
عبير: اه كان بينام هنا على طول وانا كنت بنام معاه هنا وساعات جوه
اشرفى كيب ماتشوفيلي صندوق المفاتيح الي هنا فين
عبير: ثواني انا عارفه مكانو
راحت على جمب في المخزن تقلب في الادوات والعده قدامها .. اشرف جيه من وراها وحضنها من ورا . . . .
اشرف: انتي حلوه أوي يا عبير
عبير: بتعمل اي يا اشرف عيب كدا
اشرف: متخافيش مش هعمل حاجه
طلعلها ٥٠ جنيه من جيبو وشيكولاته .. وعبير فرحت لانها كانت بتحب الشيكولاته ساعتها وسابتو يعمل الي هو عايزو .. اشرف رفع جلبيتها لفوق وخلاها تمسكها ونزل الشورت الي كانت لابساه وطلع زبو وبقا يحكو في طيزها وبين فلقاتها طالع نازل من غير ما يدخلو .. فضل شويه وعبير واقفه وسايباه يلعب فيها .. فضل يلعب شويه من برا بعدين جاب شويه من ريقو وحطها على خرمها وعلى زبو وظبطو على طيزها وبدأ يضغط . . . .
عبير: اه .. انت بتعمل اي يا اشرف .. دا بيوجع أوي
اشرف: استحملي بس شويه ومش هوجعك تاني .. وهجبلك شيكولاته تانيه غير دي
عبير سكتت وسابتو وكانت بتتوجع واشرف فضل يضغط لما دخل راس زبو بالعافيه .. فضلو شويه على الحال دا لحد ما الباب اتفتح عليهم . . . .
ام عبير: بتعمل اي في بنتي يا وسخ .. دا انت نهارك اسود
ام عبير دخلت عليهم واشرف بعد عن عبير وكان في ددمم على راس زبو
ام عبير: انت فتحت البت .. انا هوريك يا وسخ .. هخلي فؤاد بيه يعلمك ازاي تقرب من بنتي
اشرف: ارجوكي يا هانم انا اسف .. انا ملحقتش اعمل حاجه بعدين دا كان من ورا بس انا مفتحتهاش
ام عبير: امشي من قدامي دلوقتي وإلا قتلتك بإيدي
اشرف طلع من المخزن بسرعه .. عبير كانت واقفه جمب السرير في اخر المخزن وخايفه وبتعيط
ام عبير: دا انتي يومك اسود يا روح امك .. اي الي بتهببيه هنا .. انا مش قلتلك ملكيش دعوه بالواد دا
عبير بتعيط: انا اسفه و**** يا ماما دا هو الي قال انو عايز عده من هنا وطلب مني اجيبهالو
ام عبير شدتها وضربتها بالقلم وعبير وقعت على السرير: عليا الكلام دا .. والشيكولاته والفلوس دي بتاعة اي .. دا انا هخلي نهارك اسود .. وريني الواد دا عمل فيكي اي
ام عبير قلبت بنتها على بطنها وفتحت طيزها لقيت طيزها متعوره تعويره خفيفه خالص من بره .. دخلت صباعها جوه وعبير طلعت منها اه صغيره وناعمه لما امها بعبصتها .. ام عبير فضلت تلعب في ظيز بنتها بصباعها بعدين دخلت التاني وعبير كانت كاتمه عياطها واهاتها وخايفه من امها . . . .
ام عبير: دا انتي طلعتي متناكه زي ابوكي .. مكتوب عليا انيكو وانيكك انتي كمان
عبير اتفاجأت من الكلام الي اول مره تسمعو ومس فاهمه معناه
ام عبير قامت وسابت بنتها على السرير: متتحركيش من هنا لما اجيلك .. لو اتحركتي هخلي نهارك طين
ان عبير طلعت وسابتها على السرير وعبير خايفه وفضلت قاعده مستنيه لما امها جات وكانت شايله في ايدها حاجه طويله لونها وردي ومتعلقه في حزام وعلبة زيت
ام عبير: فنسي قدامي دلوقتي يلا
عبير كانت مستغربه ومرعوبه من امها وقلقانه من الي هتعملو بس مش في ايدها غير انها تنفذ كلام امها .. عبير فنست ورفعت طيزها في وش امها .. ام عبير جات من وراها وحطت شوية زيت على طيز بنتها وبدأت تدخل صوابعها في خرم طيز عبير وعبير بتتأواه وتترجا امها تبطل وامها بتشتمها وكل لما تتكلم كانت تضربها على طيزها بعنف وعبير كانت بتعيط وهي ساكته .. فضلت امها تبعبصها وتلعب بصوابعها بعدين قلعت الجلابيه الي كانت لابساها ولبست الزب الصناعي على وسطها ودهنتو زيت وبدأت تدخلو .. الزب كان في حجم صباعين لكن كان طويل وعبير كانت بتتوجع منو لكن مع الوقت طيزها خدت على الوضع وبقا الموضوع عادي .. لكن مكانش في شهوه عندها بسبب الخوف من امها لكن امها كان باين عليها انها مستمتعه وهي بتنيك بنتها .. فضلت تنيك فيها شويه براحه وشويه بسرعه بعدين قامت من عليها وقلعت الزب وقلعت اللباس الي كانت لابساه والكلوت . . . .
ام عبير: تعالي الحسي كس امك يلا
عبير مستغربه ومش عارف تعمل اي
ام عبير: يلا يا كسمك اسمعي الكلام .. ولا عايزاني اربيكي من جديد
ورفعت ايدها وناولتها على وشها .. عبير نزلت على كس امها وهي بتعيط وخايفه وطلعت لسانها وبدأت تلحس لكن مكانتش عارفه تعمل اي .. ام عبير مسكت شعر بنتها وضغطت على راسها لحد ما وش عبير لزق في كسها وقالتلها تعمل اي وعبير بتسمع وتنفز وخي خايفه .. ام عبير كانت بتتأواه وهي ماسكه شعر بنتها ومسكت الزب الصناعي بإيدها ودخلتو في طيز عبير وهي بتلحس .. فضلو على الوضع دا وام عبير خلت بنتها تدخل صوابعها في كسها وتلحس لما جابت ميتها في وش بنتها . . . .

نرجع من الفلاش باك وعبير وعمر مع بعض على السرير في المخزن

عبير: واستمرت امي سنه ونص على الحال دا بعدين بطلت تنيكني .. معرفش ليه بس مبقتش حتا تلمح ولا تتكلم في الموضوع .. وانا اتعودت على النيك منها وكنت بستمتع وهي بتنيكني في طيزي لكن كنت بخاف اطلب منها تعمل كدا .. عشان كدا سكتت وبقيت اريح نفسي الليل بأي حاجه هنا
انا: ياااااه .. دا امك دي طلعت حكايه لوحدها .. طيب هي قالتلك انها كانت بتنيك الوكي كمان .. صح ؟
عبير: انا كنت بلاحظ عليهم قبل ما بابا يموت انهم دايما متخانقين وكنت بسمع ماما بتقول على بابا خول وبتاعو صغير ومعادش ينفع .. وبعدين قالتلي مره وهي بتنيكني انها فضلت تنيك في بابا ٥ سنين
انا: واشرف راح فين
عبير: اشرف مظهرش بعدها .. تقريبا هرب او رجع بلدو .. دا حتا فؤاد بيه سأل عليه عشان يديلو بقية حسابو وملقيهوش
انا: امممممم .. يعني الي فتحك من ظيزك كان مامتك .. ودا كان بسبب اشرف بتاع الامن .. مفيش حد ناكك تاني
عبير: في مره من حوالي سبع شهور ماما كانت بره ومحدش في البيت غيري في البيت وابن المكوجي جيه وجاب هدوم احمد بيه ولما ملقاش غيري استفرد بيا وناكني من طيزي .. وانا معرفتش امنعو لانو كان جامد ومقدرتش عليه .. غير كدا انا اصلا كنت مشتهيه النيك من زمان ودي كانت اول مره اجرب فيها زب يدخل طيزي للاخر فكنت هايجه جدا وسبتو ينيكني
انا: ومعادهاش تاني؟
عبير: لا .. بعدين ابوه جيه في مره وقال ان ابنو اتجوز وسافر يشتغل بره مصر
انا: امممم .. ليهم حق الصراحه .. ما انتي جسمك خلو أوي وطريه .. غير كدا مبتقاوميش خالص وبتسيبي الي يلعب يلعب زي ما هو عايز
عبير: بكون خايفه ومشتهيه في نفس الوقت
انا: بس انا غيرهم كلهم .. اوعدك ان كل الي اتقال دا يكون سر وكمان هحميكي ومش هخلي حد يلمسك تاني .. ولو حتا الناس عرفو بالي بنعملو هقف في صفك واحميكي
عبير: بجد ؟!
انا: انا مبعرفش اهزر
حضنتها وبستها ودخلت زبي في طيزها من ورا ونكتها كمان مره وبعدين طلعت فلوس من جيبي واديتهالها وسبتها وطلعت . . . .

عدا الاسبوع التاني ونكت عبير مرتين في الاسبوع دا وكانت بتتبسط جدا معايا وبتحبني .. احمد رجع من السفر وبعد يومين الفرح اتعمل وكان كبير زي فرح فؤاد وامي ومليان ناس مهمه وكانت ليله طويله وولاء طلعت مع عريسها لاوضتهم .. تاني يوم صحينا وملقتش العرسان في البيت وعرفت انهم سافرو من بدري وهيقضو مع بعض شهر عسل بره مصر . . . .
وصلنا لاخر ١٠ ايام في شهر ٨ والدراسه هتبدأ في اول ٩ .. امي كان مش عاجبها موضوع اني اسكن لوحدي وحاولت تقنعني اني احول لجامعة اسكندريه لكن انا رفضت .. وفؤاد مكانش فارق معاه الموضوع بس كان فارق معاه رأي امي وكان هو الي في ايدو الحل وهو الي هيقدر يأمن ليا سكن هناك ويظبط الدنيا .. قررت اني اروح ليه واعرفو اني معايا فيديوهات وهو بيتناك من خدامتو واساومو .. وفعلا جيه يوم وكان قاعد في المكتب لوحدو واخبطت عليه ودخلت ورحب بيا وقعدت معاه على المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمد*** تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد: ............


الجزء الخامس
كنت عايز اروح جامعة القاهره وبالتالي عايز سكن هناك ومكانش عاجبني سكن الطلبه .. ومكانش في حد ممكن يأمن السكن والفلوس الي محتاجها وكل حاجه عايزها غير فؤاد بس المشكله انو مكانش عايز يعارض امي او يعمل حاجه هي مش عايزاها ف قررت اساومو بالفيديوهات وفي يوم كان في مكتبو وخبطت ودخلت عليه وقعدت على كرسي قدامو جمب المكتب . . . .
فؤاد: عامل اي يا بطل
انا: الحمد*** تمام
فؤاد: مش ناوي بقا تريح امك وتحول اسكندريه هنا .. بعدين جامعة اسكندريه حلوه وفيها تعليم كويس .. وهتستفاد اكتر كمان .. واهي جمبك .. مش محتاج تسافر ولا حاجه
انا: بص انا قررت في الموضوع دا بس انت الي في ايدك التنفيذ
فؤاد: ياسيدي انت تأمر بس .. لكن برضو مش عايزين نزعل ماما
انا: لا هي مش هتزعل .. بص كدا
طلعتلو الكاميرا وشغلت الفيديو وهو بيتناك من ام عبير ليلة فرحو مع امي . . . .
فؤاد لونو انسحب وحسيت الدم وقف في عروقو واتوتر والعرق بدأ يصب منو . . . .
فؤاد: انت جبت الفيديو دا منين
انا: اتطمن انا الي مصورو ومحدش عرف اي حاجه خاالص
فؤاد: عمر يبني .. اعقل كدا ومتوديش نفسك في داهيه .. وعشان خطري وخاطر امك امسح الصور دي وانسا الي انت شفتو خالص
انا: هو انا الي هروح في داهيه .. بص انا لا هقول لحد واعتبر ان مفيش فيديوهات خالص .. طول ما الي انا عايزو بيتعمل
فؤاد: عايز اي طيب
انا: بص انا...........
الباب خبط . . . .
فؤاد اتخض .. بعدين عدل نفسو وأذن لبي بره انو يدخل .. دخل واحد من السكرتاريا بتوعو ومضاه على شوية ورق وفكرو ب ميعاد مع ناس مهمين بعد ساعه .. الموظف طلع وكملت كلامي . . . .
شكلك مشغول ومش هنعرف نتكلم دلوقتي .. بص انا هقولك كل طلباتي بس مش هنا .. ولا دلوقتي
فؤاد: امال فين
انا: في كوخ صغير في الجنينه كدا .. مش عارف انتو بتعرفو الاماكن في الجنينه هنا اواي بس هو جمبو شجرتين تفاح كدا
فؤاد: اه عارفو
انا: الساعه ٢ بالليل همون هناك وانت كمان تكون هناك .. لو اتأخرت لحد الساعه ٢ ونص هبعت الفيديوهات دي لامي واحمد وزلاء اول حاجه .. ولو اتأخرت لحد الساعه ٣ هنزلها على النت
فؤاد: انت ناوي تعمل اي
انا: لما تيجي هتعرف
سبتو وطلعت .. طلعت من عند فؤاد وانا في دماغي اني هنيكو عشان اكسر عينو وينفذ كل الي هقولو من سكات لان تهديد الفيديوهات لوحدو مش كفايه . . . .
على الساعه ١ ونص طلعت من الڤيلا ورحت على الكوخ الي في الجنينه وقعدت هناك .. الكوخ كان مساحه واسعه .. تقريبا مساحتو ٤٨ متر وكان في مساند دايرٍ داير وفروشه بسجاد .. بعد ساعه إلا ربع وبالظبط على الساعه ٢:١٥ص فؤاد دخل من باب الكوخ وهو لابس جلابيه نوم رجالي صيفي لونها بني فاتح . . . .
انا: طيب لي التأخير دا بقا طلاما كنت جاي من الاول
فؤاد: بص يا عمر .. الفيديو دا يتمسح عشان مش تحصل مشاكل
انا وقفت ورحت نحيتو: في حاجات لازم تتم الاول بعدين الفيديوهات تتمسح
فؤاد: حاجات اي
انا: اقلع
فؤاد: ايييه !!
انا: زي ما سمعت " رفعت تليفوني وكنت محدد الصور وعامل ليها مشاركه على الواتس ومحدد رقم امي وولاء واحمد " ولا عايزني اضغط هنا ؟
فؤاد بخوف: خلاص خلاص
فؤاد قلع الجلابيه الصيفي وكان لابس تحتها فانيله حمالات بيضا وبوكسر اسود .. شاورتلو يقلعهم هما كمان وقلعهم ووقف حاطط وشو في الارض .. جسمو كان ابض ومكانش فيه شعر خالص وناعم زي الحريم .. وزبو كان صغير جدا وهو نايم .. تقريبا كان طولو ٣ او ٤ سانتي وهو نايم . . . .
انا لفيت حواليه: لا الصراحه ام عبير عندها حق .. دا انت جسمك يهبل " وضربتو ضربه خفيفه على ظيزو "
فؤاد: انت ناوي تعمل اي
انا: الصراحه انا جربت الجنس الناعم .. فكرت اجرب الخشن وطبعا مش هلاقي احسن من واحد خبره زيك
فؤاد: انت بتستهبل .. مينفعش......
انا قاطعتو: يعني الخدامه تنفع وانا مينفعش .. بعدين ما تجرب الزب الحقيقي يمكن يعجبك .. ولا جربتو قبل كدا
قلعت البنطلون الي كنت لابسو وظهر زبي كان نايم شويه . . . .
انا: على فكره انا معايا تقريبا ٩ فيديوهات مختلفين عن بعض ومنهم واحد كنت بتلحس فيه كس ام عبير .. ياترا بتعرف تمص الزب ولا تخصص كساس يس
فؤاد: لا انا مستحيل اعمل كدا
انا: هتعمل الي بقولك عليه وإلا فضيحتك هتكون بجلاجل " عملت متعصب ورحت نحية التليفون بتاعي "
فؤاد بخوف: خلاص خلاص .. هعمل الي انت عايزو
انا: يلا انا مستني .. مش قدامنا الليل بطولو يعني
فؤاد نزل على ركبو ومسك زبي الي بدأ يقف شويه .. بدأ يدعكو بإيدو بعدين قرب شويه ودخل الراس في بقو وكان مش عارف يمص وعرفت ساعتها انو مجربش يمص زب قبل كدا ويمكن يكون مش اتناك من رجاله كمان .. فؤاد بدأ يدخل زبي جوا اكتر ويمصو وغرقو كويس وزبي قام وبقا زي الحديد .. خدتو وخليتو في وضع الدوج على السجاد ونزلت على ركبي وراه ودهنت خرمو من ريقي كويس ودخلت صباعين جوا ودخلو بسهوله .. فؤاد منطقش ولا كلمه من ساعة ما نزل يمص زبي .. فضلت ابعبص فيه والعب في طيزو وبعدين دخلت زبي .. خرمو كان ضيق شويه .. الزب الصناعي الي اتناك بيه طولو تقريبا ١٥ سانتي ومش تخين .. لكن زبي حوالي ٢٠ سانتي واتخن شويه ف لما دخل حسيت خرمو ضيق بس دخل كلو وللاخر .. فضلت انيك براحه وادخل زبي للاخر واطلعو وفؤاد كان كاتم اهاتو .. نزلت بإيدي على زبو لقيتو واقف وتقريبا طولو وهو واقف حوالي ٧ سانتي ورفيع . . . .
انا: طب مانت حابب الموضوع اهو وعاجبك .. امال ضارب الوش الخشب لي من الاول
فضلت العب في زبو وادعكو بتلت صوابع وانا بنيك في طيزو براحه .. بعدين سرعت في النيك شويه وحسيتو هاج اكتر وزبو اتصلب اكتر في ايدي .. فضلت انيك فيه واهاتو ظهرت وكان باين عليه انو مستمتع وفضلت شويه لما جاب لبنو في ايدي وكان كتير .. بعد وصلة نيك حوالي نص ساعه جبت لبني في طيزو وطلعت زبي وفؤاد نام على جمبو قدامي .. انا محبتش النيكه واكيد واحد عجوز زي دا مش هيمتعني زي السالب الصغير او زي الست .. لكن كان لازم كان لازم اني اشكر في النيكه قدامو . . . .
انا: يااااه .. برضو الصنف الخشن ليه متعتو الخاصه " قعدت على الارض قدامو وهو نايم على جمبو ومغمض عنيه" طب قوم كدا واتعدل عشان اعرف اكلمك
فؤاد اتعدل وقعد قدامي زي ما هو ملط
انا: قولي بقا من امتا بتتناك من الخدامه
فؤاد بيبص في الارض ومردش
انا: اه فهمت .. بص اعتبر مفيش فيديوهات خالص واعتبرني صاحبك " مديت ايدي للتليفون وطلعت من الواتساب وقفلتو ورميتو في جمب " وادي التليفون والفيديوهات .. انسا بقا وروق كدا خلينا نتكلم كلمتين .. من امتا والعلاقه دي شغاله ما بينكو
فؤاد: من سنه ونص
انا في نفسي " عشان كدا ام عبير بطلت تنيك بنتها لما بدأت مع فؤاد "
انا: اممم .. طب وبدأت ازاي
فؤاد: انت عايز اي من دا كلو
انا: عادي مش عايز حاجه .. بس حابب اعرف
فؤاد: مش لازم تعرف ولو هتعمل حاجه تانيه خلص وشوف انت عايز اي وامسح الفيديوهات دي
انا حسيتو لسه قافل من موضوع الفيديوهات بس لما قال " لو هتعمل حاجه تانيه خلص " عرفت انو عجبتو النيكه
انا: طيب انا لسه هعمل تاني .. مشبعتش لسه
فؤاد مردش عليا
انا: نام على جمبك على ابساند دي
فؤاد عمل زي ما طلبت وخليتو ينام على جمبو وانا نمت وراه .. فتحت طيزو بإيدي ودهنت زبي وخرمو ودخلت زبي والمرادي دخل بسهوله .. فضلت انيك فيه براحه وانا وراه واحنا نايمين على جمبنا . . . .
انا: قولي بقا علاقتك مع ام عبير بدأت ازاي
فؤاد مردش عليا
انا لفيت ايدي ورحت لزبو لقيتو واقف وزي الحديد . . . .
انا: طب بلاش السؤال دا .. انت جربت تتناك من رجاله قبل كدا
فؤاد: لا
انا: طيب واي رأيك في الزب الحقيقي .. احسن من الصناعي ولا اي نظامو
فؤاد مردش عليا
انا: ياعم فك كدا وخلينا واتكلم معايا شويه .. بعدين ما انت هايج اهو وزبك فاضحك .. عادي قول الي في نفسك ومتتكسفش .. واوعدك ياعم اني همسح الفيديوهات الي معايا كلها .. بس اهم حاجه متحرمنيش من الطيز الحلوه دي
فؤاد: يعني انت عايز اي دلوقتي
انا: نبقا صحاب
فؤاد: وهتمسح كل حاجه
انا اتناولت تليفوني وانا بنيك فيه لسه ومسحت الفيديوهات قدامو . . . .
انا: ادي الفيديوهات الي مضايقاك .. ووعد همسح النسخه الي في الكاميرا اول ما ارجع اوضتي .. قولي بقا اي رأيك في الزب الحقيقي
فؤاد: بصراحه احساسو احسن من الزب الصناعي بكتير .. دافي وكمان زبك اكبر من الي ام عبير بتنيكني بيه وعاجبني اكتر
انا: ياااااه .. اخيرا نطقت .. امال مالك من اول ما جيت قافل كدا ليه
فؤاد: كنت خايف منك
انا: لا متخفش من اي حاجه واعتبرني صاحبك وعمري ما هخونك ولا هطلع سرك بره
فؤاد: اتفقنا
فؤاد خد مني وصلة نيك تانيه وانا وهو نزلنا لبننا في نفس الوقت ولبسنا هدومنا وطلعنا من الكوخ سوا . . . .
انا: انا مش نايم دلوقتي ما تيجي ناخد لفه كدا ويبقا نرجع ننام
فؤاد: يلا بينا
انا وفؤاد مشينا شويه وبعدين بدأ اسألو . . . .
انا: ممكن اسأل بقا ولا لسه قافل مني
فؤاد: اسأل ياعم الي انت عايزو
انا: انت لي كدا .. يعني اشمعنا بدل ما تنيك النسوان هي الي بتنيكك
فؤاد اتنهد: هفهمك بس دي قصه طويله شويه .. انا اصلا اسمي الحقيقي علي بس انا غيرتو وخليتو فؤاد
انا: ليه يعني واسم علي مالو
فؤاد: هفهك .. انا وعيت على الدنيا وانا ولد وسط خمس بنات وامي .. ابويا مات وامي حامل فيا .. كنا عايشين في الشرقيه في بيت طين وحالتنا الماديه كانت صعبه .. لما كبرت شويه وعمي الكبير كان متكفل انو يدخلني انا واخواتي البنات نتعلم .. دخلت المدرسه الابتدائيه وكانو اخواتي البنات تلاته منهم في ابتدائي ووحده في اعدادي ووحده في ثانوي .. المدرستين الابتدائي والاعدادي كانو جمب بعض والفسحه بتاعتهم مع بعض .. ف كنت بتجمع انا والاربع اخوات وكنا بنطلع سندوتشاتنا وناكل كلنا سوا .. المشكله بقا ان العيال معايا في المدرسه كانو بيبصو لاخواتي البنات على بنظره جنسيه وخاصه بتوع اعدادي .. المهم اني كنت بسمع منهم كلام على اخواتي وانهم شراميط ومش عارف اي .. كنت بدايق من الكلام ومذا مره اشتكيت للمدير بس لا حياة لمن تنادي .. فضلت على الحال دا واتعودت على الشتيمه وكنت بشوف اخواتي واقفين او ماشيي بيتعاكسو ومكانوش بيردو تقريبا كان الكلام عاجبهم .. بعد كدا الموضوع اتطور والعيال الي اكبر مني كانو بيضحكو عليا ويهزأوني بأخواتي وانا كنت بحاول افلت منهم ومكنتش برد على كلامهم لحد ما اتمسكت مره في الحمام وساعتها كنت في اوله اعدادي .. اتنين دخلو عليا وقفلو بقي وفضلو يتكلمو ويشتمو في اخواتي وانا في ايدهم وفضلو يلعبو في طيزي وانا واقف ويبعبصوني لكن محدش ناكني .. بعد كدا الموضوع اتكرر وبقيت وانا واقف بتبعبص عادي وانا واقف في طابور الصباح من زمايلي او وانا في الحمام ومكنتش برد لاني اتعقدت نفسيا من الحوار دا وبقيت مش بشكي لحد وكاتم كل دا في قلبي .. وفي مره من المرات اختي الي قبلي على كول كانت في تالته اعدادي سنتها اتقفشت في الحمام هيا وولدين كانو بيبدلو عليها وفاتحين كسها وعملت فضيحه كبيره لبيتنا وحياتنا سائت اكتر وعمي لما عرف بطل يصرف على تعليمنا وبطلنا المدارس .. لما حالتنا الماديه سائت اكتر امي طلعت وبقت تمسح العربيات عند الاشارات هي واتنين من اخواتي وبتشحت في الشارع .. لكن كل دا مكانش جايب مصاريفنا خالص .. لحد ما وصل بيها الحال انها باعت شرفها وبقت تتناك بفلوس من ورانا .. حالتنا الماديه اتحسنت شويه وانا طلبت منها اني اروح المدرسه تاني وهي وافقت ودخلتني مدرسه اعداديه غير القديمه .. لكن تقول ايه بقا للحظ .. كان فيه تلت عيام من زمايلي القدام نقلو للمدرسه دي كمان ورحت لقيتهم هناك وهما الي وصلو لباقي المدرسه ان اختي اتناكت واتمسكت في الحمامات بتتناك من كسها وبيتبدل عليها وعرفو كمان اني كان بيتلعب فيا في المدرسه وبقيت اتبعبص برضو من العيال في الحمامات او لما حد يلاقي فرصه يبعبصني .. وصلت لتانيه ثانوي وحالتنا بقا احسن بكتير والبيت الي كان بالطين اتهد وبقا بالطوب الاحمر وانا مكنتش اعرف منين الفلوس دي كلها .. لحد ما في يوم كنت راجع من المدرسه بدري عن معادي ودخلت البيت لقيت اتلاته من اخواني قاعدين في الصاله ملط واهات طالعه من الاوضه بتاعة امي .. استغربت وهما لما شافوني اتخضو بس اختي الكبيره الي كانت معاهم قالت " مالكو يا بنات اتخضيتو ليه .. دا خول عادي ومش هيقدر يتكلم " انا اتصدمت من الكلام والقضول خدني اني اعرف الي كان في الاوضه ودخلت لقيت فحلين قاعدين ينيكو في امي واختي ووحده من اخواتي كانت بتبوس وتلعب في بزاز اختها وهي بتتناك .. زعلت جدا من الي شفتو وسمعتو ودخلت اوضتي اعيط بحرقه لحد ما عرفت ان الفحول خدو واجبهم ومشيو وامي دخلتلي الاوضه وقفلت الباب وراها وبدأت تكلمني . . . .
الحوار ما بين فؤاد الي هو علي وما بين امو الي كان اسمها زينب . . . .
زينب: علي ! .. علي انت نمت ؟
علي كان عامل نفسو نايم بس الدنوع كانت على وشو وباين عليه انو صاحي .. امو لفت وشافتو وقعدت جمبو . . . .
زينب: انا اسفه يا علي على الي شفتو دا .. بس انت عارف يا حبيبي حالتنا كانت عامله ازاي الاول من يوم ما عمك سابنا .. واختك الوسخه الي قاعده بره دي هي السبب في ان الناس تاخد عننا فكره وحشه .. لقيت نفسي غصب عني انا واخواتك بتعمل كدا مقابل الفلوس
علي: مكنتيش مضطره لكدا يا ماما .. كان اهون اننا نموت من الجوع ولا تعملو كدا
زينب: انا اسفه يا حبيبي ظروفنا الي ودتنا لكدا .. هنعمل اي قدرنا ومكتوبنا
علي: انا بسببكو بقيت بتبعبص وبيتلعب فيا في المدرسه من العيال ومعروف في الشارع ان عيلتي كلها شراميط .. مبقتش قاظر ارد على حد ولا امنع حد من كتر ما بيتكلمو ويشتمو فيكو .. بقيت خول وديوث بسببكو
علي قعد يعيط وامو فضلت تهدي فيه . . . .
زينب: معلش يا حبيبي: قدرنا كدا
فضلو يعيطو شويه وزينب راضت علي وبقا يروح ويرجع من المدرسه ومتعود انو يلاقي اخواتو او امو بيتناكو قدامو مو بيسكت وساعات بيعمل مشاريب للناس للي بتيجي

المشهد ما بيني انا وفؤاد . . . . . . .
انا: احا .. يعني خمس اخوات وامهم كانو بيتناكو كل يوم .. دا كان بيت دعاره عالمي دا .. بس مفهمتش برضو ازاي بقيت بتتناك .. ومن نسوان بس كمان
فؤاد: مانا بعد ما بقيت متعود اشوفهم بيتناكو كنت بأتقبل كل الشتايم والمضايقات من الناس في الشارع وبطلت دراسه بعد ما خلصت امتحانات تانيه ثانوي وكنت بفضل في البيت اتفرج عليهم وهما بيتناكو واخدم على الضيوف وكنت بنزل اجيب الناس الي مكانتش تعرف المكان واوصلهم .. وكان بيجي ناس متجوزه مع زوجاتهم ويتبادلو عندنا وينيكو اهلي وزوجاتهم مع بعض كمان .. وفي يوم جات وحده لبيتنا وكانت لوحدها وطلبت تتكلم مع امي وكان باين عليها انها غنيه على الاخر ومجاتش عندنا قبل كدا .. دخلت تتكلم هي وامي وانا جبتلهم شاي ومسمعتش الحوار بس كنت ملاحظ ان الست بتبصلي وهي بتبتسم .. بعد ما الست مشيت من عندنا امي دخلتلي تكلمني .. قالتلي ان الست دي غنيه جدا وفي واحد دلها علينا وقالها ان دا بيت دعاره وهي جات وطالبه واحد تنيكو .. انا اتصدمت من الكلام واستغربت ازاي وحده تفضل انها تنيك واحد عن انها تتناك او حتا تنيك وحده .. رفضت طبعا لكن امي فضلت تلح عليا وقالت ان الست دي هتدينا فلوس كتير جدا مقابل الخدمه دي .. وافقت في الاخر وامي كلمت الست في التليفون واتفقو اني هعيش معاها اسبوعين .. امي ليلتها خدتني الحمام ونضفت جسمي من الشعر وخلتني ناعم زي النسوان .. تاني يوم جات عربيه بسواق وخدتني من البيت ورحت للڤيلا بتاعة الست دي .. عشت معاها اسبوعين وفي الاسبوعين دول كانت بتخليني الحسلها كسها وتنيكني بزب صناعي وبتكون مستمتعه وهي بتعمل كدا ومعرفش اي السر .. قضيت الاسبوعين والست سافرت تاني وانا رجعت ومن يوم ما رجعت وانا طيزي بتاكلني وبكون عايز ابعبص نفسي وبقيت العب في طيزي كل ليله .. لحد ليله كنت حاطت خياره صغيره في طيزي وبنيك نفسي .. اختي الصغيره دخلت عليا وشافتني .. هي كانت عارفه ان طيزي اتفتحت من الست وكدا لكن مكانتش عارفه اني بهيج لما اتناك .. لما عرفت قالتلي بدل ما انيك نفسي بالليل هي تنيكني وفعلا تاني يوم بالليل لقيتها جايبه زب صناعي وناكتني بيه .. امي وبقية اخواتي عرفو وبقيت اتناك من كل اخواتي كل ليله
انا: اااه فهمت .. طب كدا عرفنا ازاي اتفتحت .. اي الي حصل بعد كدا .. ولي غيرت اسمك وفين اخواتك وامك دلوقتي .. وازاي وصلتولكلية هندسة بترول وانت مبطل تعليم وازاي بقيت مليونير معروف كدا
فؤاد: هفهمك .. حياتي بعدها اتقلبت خالص وبقيت اتناك من اخواتي وامي كمان وكانو ناويين يخلو الناس الي تجي تنيكني كمان .. بس انا كنت رافض كدا خالص وهما كانو عايزين يجبروني على كدا .. مكنتش عارف اعمل اي وقررت اهرب من البيت .. وفي الليل وهما نايمين لميت هدومي وهربت وكان معايا فلوس سافرت بيها ونزلت القاهره .. فضلت ادور واسأل على شغل لحد ما دخلت محل قماش وكان صاحبو راجل كبير في السن ووافق انو يشغلني وفهمتو إني نازل ادور على شغل ومش عندي مكان ابات فيه ف خلاني انام في المحل بعد ما يقفل وافضل جوا للصبح .. فضلت على الحال دا سنه بحالها والراجل خد عليا وحبني جدا وكان بيعاملني كأني ابنو بالظبط وبقا ياخدني ابات في البيت معاه .. كان عايش هو ومراتو بس ومكانش عندهم عيال .. عشت معاهم سنتين كاملين غير السنه الي كنت بنامها في المحل .. كنت طول السنتين دول معاهم في البيت بجيب ليهم طلبات واساعد مراتو العجوزه في المطبخ وشغل البيت وكنا عايشين مبسوطين كلنا .. وفي يوم قعد يتكلم معايا ويسألني عن اهلي وقلتلو اني هربان من جريمة قتل لبسوهالي وانا بريئ منها والفتلو قصه وهو سدقها .. حسيت الراجل خاف مني لكن كان مطمنلي برضو عشان مشافش مني وحش طول التلت سنين الي عشتها معاه وقرر يساعدني بجد .. اقترح عليا اني ادخل اكمل تعليم لكني قلتلو اني مش ينفع اكمل بأسمي دا وانهم هيجيبوني وقال انو هيغير اسمي .. كان في واحد صحبو شغال في السجل المدني واتفق معاه عمل شهادة ميلاد بأسم فؤاد ******* وكان عمري ساعتها ٢١ سنه وخليتو يعمل تاريخ ميلادي في نفس السنه الاصليه لكن اليوم والشهر مختلفين .. وكانت شهادة ميلادي الجديده فيها اسامي واحد ووحده متجوزين وميتين من زمان ومش ليهم عيال ولا املاك وخلاني ابنهم وطلعنا شهادات الوفاة بتاعتهم وخدناها .. وعليها طلعت بطاقه .. بعدين فضلنا ندور لما وصلنا لمزور شاطر وخليناه يعمل شهادة ثانويه بمجموع عالي في شعبة العلمي رياضه عشان ادخل هندسة بترول على حسب طلبي .. عملنا الشهاده وجهزنا الورق المطلوب وقدمت في بداية السنه الجديده في كلية هندسة البترول وكل حاجه عدت تمام .. من هنا ودعت الحاج محمد *** وكانت دي اخر مره شفتو فيها لما لميت شنطتي وهو قابلني وخدني بالحضن وودعني .. وقبلها كان قايللي على واحد في السويس هناك عندو مخزن قماش كبير كان متفق معاه انو يشغلني .. الراجل دا كان احسن واحد قابلتو في حياتي بجد .. كان بيساعدني وهو مش عايز مني حاجه .. وللاسف بعد ما بدأت دراسه بشهر .. مات .. زعلت عليه جدا يومها . . . .
فؤاد سكت شويه بعدين كمل . . . .
فؤاد: بس كدا .. بدأت دراستي في الكليه عادي وكنت بخلص محاضرات وعملي وارجع على المخزن اخلص شغل واروح لشقه صغيره كنت ساكن فيها لوحدي .. واتعرفت على ادهم ابوك في الكليه
انا: يعني مش من الابتدائيه زي ما قلت لامي
فؤاد: لا .. بس هو بصراحه كان اجدع واحد عرفتو في حياتي .. كان اخويا بجد واكتر واحد حبيتو من قلبي بعد الحج محمد
انا: اممممم .. وبعدين .. وانت الي جبت الشغل لابويا فعلا ؟
فؤاد: انا كونت صداقات مع الدكاتره في الكليه ومع مهندسين متخرجين وشغالين وهو دا الي سندني وخلاني الاقي شغل على طول بعد ما اتخرجت .. ولما اتخرجت بتقدير جدي جدا من الكليه واشتغلت في شركة بترول تابعه لواحد مصري وفضلت اترقا لما وصلت لنائب المدير .. وابوك اتهرج بتقدير جيد وملقيش وظايف خلوه متوفره واشتغل في شركه تانيه .. تقريبا كان عامل او حاجه تانيه .. بس كان قليل وتعبان في شغلو جدا ودايما بيشكيلي .. ولما وصلت لمنصب نائب المدير جبتلو وظيفه كويسه في الشركه معايا .. وبعدها بفتره سبت الشركه وسافرت السعوديه لشركه تانيه هناك وكانت لسه جديده وطالبه موظفين .. وبحكم خبرتي في المجال اتعينت في السكرتاريا هناك وفضلت اترقا لما بقيت المدير التنفيزي للشركه .. اتجوزت من هناك وحده كانت زميلتي في الشركه وكانت مصريه .. كان عنري ساعتها ٣٣ سنه .. وولدت ليا احمد هناك بس مخدش الجنسيه السعوديه عشان انا وامو كنا مصريين .. عرفت بعدها ان ابوك اتوفا في انفجار بئر بترول هنا في مصر وجيت تاني يوم من موتو وقعدت اسبوع ورجعت .. بدأت السس شركتي الخاصه بقا وفضلت وراها لما كبرتها .. انا وصاحب الشركه السعوديه الي انا شعال فيها بقينا شركا لفتره بعدين فضينا الشراكه وبقيت مالكها لوحدي وعملت المقر بتاعها هنا في مصر .. الشركه كبرت واحمد كبر وخليتو يمسك ادارة الشركه وهو عندو ١٨ سنه .. وكان بيقولي انو نفسو يعمل شركتو الخاصه ف اديتو مبلغ كبير وهو كان عارف هو عايز اي .. استثمر الفلوس وبنا شركة استيراد وتصدير وفضل يكبر فيها ٩ سنين لما بقت شركه معروفه وبقا ماسك ادارة شركتي وشركتو مع بعض
انا: يااااااااه .. دا كلو .. طب في حاجه كمان .. لي اتجوزت امي .. يعني انا شايف انا مفيش سبب مقنع يخليك تتجوزها .. لا عندك قدره جنسيه عشان تكفيها ولا هي عندها املاك وشركات زيك
فؤاد: امك دي كانت في كلية هندسه بس مش بترول .. كانت هندسه عاديه
انا: ايوا عارف .. بعدبن اخدت دورة بعد الكليه وبقت مدرسة رياضيات
فؤاد: تمام .. انا وابوك كان لينا صحاب في كلية هندسه وكنا بنروح الكليه عشان نشوفهم وكمان عشان نحضر محاضرات لدكاتره معينين في مواضيع تخصنا .. وشفناها هناك وعجبتني جدا وحبيتها .. بس المشكله ان ابوك كمان حبها وفضل وراها لما وقعت في حبو واتجوزو وهما في سنه رابعه .. انا مقدرتش اتكلم طبعا لان ادهم مكانش يعرف اني بحبها انا كمان ومحبتش اخرب عليهم ولا حبيت اتخاصم معاه عشانها وباركتلهم عادي وفرحنا كلنا .. بس برضو حبها فضل في قلبي ومنسيتهاش ولما ابوك مات وانا مراتي ماتت فكرت اني جيبها هنا تعيش معايا خصوصا بعد ما كلمتها وقالتلي انها بتعاني من موضوع العرسان الي بيجولها دول .. عرضت عليها الموضوع وهي وافقت وادينا اتجوزنا .. فهمت ؟
انا: اه فهمت .. طب عندي سؤال كمان .. ولا زهقت مني
فؤاد: اسأل ياعم
انا: هو انت بعد ما هربت من بيت اهلك مجبتش سيره عن شهوتك الشاذه دي
فؤاد: انا طول السنين دي كنت بحاول ابطل العاده دي لكن مقدرتش .. بس خفيت منها خالص .. كنت ممكن اعدي. اسبوع من غير ما اتناك عادي
انا: طيب وفي المره الي بتتناك فيها كنت بتتناك من مين
فؤاد: لا محدش عرف بالكلام دا خالص .. كنت بريح نفسي بإيدي
انا: طيب .. طب واهلك فين دلوقتي
فؤاد: اهلي اخر حاجه سمعتها عنهم انهم اتقبض عليهم .. مسمعتش عنهم حاجه تانيه
انا: تمام
فؤاد: بس كدا .. دا كل الي كنت عايزو مني
انا: لا انا كان ليا طلبات تانيه بس هقولك عليها بعدين
فؤاد: طيب .. يلا نروح ننام عشان انا صدعت
انا: يلا
رجعنا الڤيلا وكل واحد راح لسريرو ونمت وانا بفكر " دا فؤاد دا طلع حوارو طويييل أوي .. بس حلوه فكرة ان علاقتي بيه تكون صداقه ويكون بدون تهديدات كدا .. انا هقولو على الي في دماغي بكره بقا وهو يبقا يقنع امي " . . . . .


الجزء السادس
صحيت تاني يوم عادي ودخلت الحمام شويه وطلعت .. رحت على المطبخ اودر على فطار ولقيت امي وام عبير لابسين ونازلين . . . .
انا: على فين كدا من بدري ؟
ماما: هنروح نجيب كام حاجه للبيت وشوية هدوم .. تيجي معانا ؟
انا: لا روحو انتو .. هو فؤاد بيه فين
ماما: فؤاد راح الشركه يخلص شوية شغل
انا: طيب انت شويه وهرحلو
امي وام عبير مشيو وانا عملتلي ساندويتش ومچ نسكافيه وفضلت الف بيهم في الڤيلا بيهم لما رحت نحية البيسين ورا ولقيت عبير قاعده لوحدها في الجنينه قريب من البيسين . . . .
انا: عبير 🗣️
عبير لفتلي وابتسمت: نعم
شاورتلها تيجي .. وقفت وجات عليا . . . .
انا: بتعملي اي كدا
عبير: مفيش .. مش ورايا حاجه وقاعده
انا: طيب اي رأيك نعمل حاجه
عبير: نعمل اي
انا خدت اخر شويه في المچ وحطيتو على ترابيزه جمبي وبكلمها . . . .
انا: هننزل البيسين وناخد دش سوا
عبير: لا بلاش .. هيشوفونا وتكون فضيحه .. بعدين انا انضفو بس لاكن استحما فيه لا
انا: امي وامك نزلو السوق .. وفؤاد بيه مش في الشركه .. مفيش غيرنا احنا والامن على البوابه .. والامن طبعا مش هيسيبو البوابه ويجو يشوفونا
عبير: مش عارفه .. خايف ح.....
انا قاطعتها: اهدي كدا واسمعي الكلام
عبير: طب انا مبعرفش اعوم
انا: الميه مش عاليه اصلا وهتوصل لحد تحت رقبتك بشويه .. وبعدين انا معاكي .. خليكي هنا ثواني وراجع
سبتها وطلعت اوضة النوم بتاعة امي ودورت في هدومها ولقيت المايوه الازرق الي كانت لابساه في المصيف .. خدتو ونزلت لعبير . . . .
انا: اقلعي هدومك كلها والبسي دا
عبير: دا بتاع اي دا
انا: دا مايوه سباحه
عبير: طيب
عبير قلعت كل هدومها قدامي ولبست المايوه وكان يجنن عليها .. طيزها كانت كبيره زي طيز امي والمايوه من تحت حابك عليها وداخل بين فلقات طيزها ومن فوق مظبوط على بزازها .. قلعت كل هدومي انا كمان وبقيت بالبوكسر بس وخدتها من ايدها ونزلنا .. عبير كانت خايفه وانا سندتها لحد ما نزلت معايا لكن مرحناش في نص الميه وفضلنا مكاننا .. عبير كانت ماسكه في دراعي بإيديها الاتنين وانا فضلت اهديها واقولها تعمل اي لحد ما ثبتت في الميه وبقت متطمنه .. بعدت عنها شويه وفضلت اهزر معاها وارشها بالميه وهي تضحك وترشني انا كمان وفضلنا نلعب مع بعض حوالي ربع ساعه لحد ما عبير تعبت وقالت انها هتطلع .. عبير راحت نحية السلم الحديد عشان تطلع وانا جيت من وراها ومسكتها . . . .
انا: رايحه فين بس .. لسه بدري
عبير: انا تعبت من اللعب .. هطلع البس بقا
انا قربت منها ودخلت ايدي من تحت المايوه على طيزها . . . .
انا: لا لسه انتي متعلمتيش السباحه كويس .. لازم اعلمك
عبير ابتسمت: لا خليها لمره تانيه
نزلت على رقبتها ابوسها ايدي نزلت لحد خرمها ودخلت صباعي في طيزها .. عبير طلعت منها ااه ناعمه تدل انها مستمتعه وعايزه تاني .. فضلت ابعبص ودخلت صباعين والعب في طيزها تحت الميه ولفيت ايدي طلعت بزازها من المايوه وتخيلت انها امي وانا بلعب فيها .. فضلت ابوس وابعبص فيها لما هجت على الاخر وطلعت زبي الي كان حديد ودخلتو في طيزها من تحت الميه .. فضلت انيك فيها بسرعه والعب في بزازها وانا متخيل انها امي والفكره نفسها مجنناني وجبت كمية لبن في طيزها واحنا واقفين عند السلم زي ماحنا .. طلعت زبي من طيزها ولبني طلع وراه وعام على وش الميه وعبير طلعت ولبست هدومها وكانت مبسوطه من الي حصل .. خدت مايوه امي وحطيتو في دلابها وظهرت اللبن الي عليه وانا قاصد .. طلعت ولبست هدومي واتصلت على فؤاد . . . .
فؤاد: الو
انا: ايوا .. بقولك انا عايز اجيلك الشركه
فؤاد: لي اي المناسبه
انا: عادي .. مفيش حد هنا وانا قاعد زهقان .. بعدين عايز اكلمك في موضوع
فؤاد: طيب .. انا هكلم السواق يجي ياخدك
انا: لا انت بس قولي على المكان وانا هاجي لوحدي بعربية امي
فؤاد: طيب .......
عرفت من فؤاد مكان الشركه ورحت على الكراج وطلعت بالعربيه ورحت على الشركه . . . .
لما وصلت لقيت مبنا عملاق وشكلو نضيف وفخم جدا كان حوالي ٣٠دور.. سألت على كراج الشركه ورحت ركنت العربيه وطلعت في افي الاسنسير للدور الاخيؤ زي ما فؤاد قاللي ومشيت لحد باب المكتب ولقيت السكرتيره قاعده وقدامها الكومبيوتر .. بنت حوالي ٢٥ او اكبر بشويه وشكلها جميل جدا وحاطه ميكب خفيف وشعرها بني مفرود . . . .
انا: من فضلك عايز اقابل فؤاد بيه
السكرتيره: حضرتك استاذ عمر ؟
انا: مظبوط
السكرتيره: تحت امر حضرتك .. اتفضل استريح شويه لما يالي جوا يطلع بعدين حضرتك تدخل
انا: تمام
رحت قعدت . . . .
السكرتيره: تشرب اي حضرتك
انا: مش لازم انا كويس كدا
السكرتيره: ميصحش حضرتك ضيف مميز وفؤاد بيه موصي عليك
انا: عصير برتقال ينفع ؟
السكرتيره: حالا هيكون عند حضرتك
البنت قامت من على المكتب وظهرلي جسم كيرفي من الاخر .. كانت طويله جدا .. حوالي ١٨٠ سانتي وعليها بزاز كبيره وطيز ولا اروع .. كانت لابسه فستان ضيق قصير فق الركبه بشويه لونو اسود .. رجليها كانت بيضه وعامله وشم عصافير وورود على سمانتها الشمال .. سابتني وراحت لاوضه جمب المكتب شويه وطلعت بكباية العصير وادتهالي ومشيت .. كنت عايز افتح معاها حوار لكنها مقعدتش .. بعد حوالي ربع ساعه رجعت وفي نفس الوقت واحد طلع ومعاه اتنين بودي جارد والسكرتيره قالتلي ادخل .. دخلت والمكتب كان واسع وديكور فخم جدا وسقف عالي . . . .
فؤاد قاعد على المكتب: تعالا ياعم مالك بتتلفت كدا لي
انا رحت وقعدت جمب المكتب على كرسي مبطن ومريح أوي . . . .
انا: انت جايب شقه بحالها وعاملها مكتب .. اي دا كلو
فؤاد بيضحك: مش مكتب صاحب الشركه بقا
انا: اه طبعا لازم من الفشخره دي برضو .. بس الصراحه المكان هنا يجنن .. هتشغلني معاك امتا بقا عشان الف هنا برحتي
فؤاد: خلص اول سنه في الكليه بس وانا هجيبك هنا واعرفك على الاستاذ سعيد المستشار القانوني بتاع الشركه وهتكون معاه خطوه بخطوه لحد ما تتعلم نظام شغلنا كويس .. بعد كدا هتكون مسؤول زيك زيو بالظبط ولو فتحت دماغك كويس احتمال تاخد مكانو كمان
انا: اشطا
فؤاد: كنت عايز تقول اي بقا
انا: اه صح .. عايزك تأمنلي سكن في القاهره عشان الجامعه وكدا .. انت عارف الدراسه هتبدأ كمان اسبوع اهو .. وكمان هتقل عليك شويه .. لو في مرتب شهري كمان عشان اصرف منو
فؤاد: ايوا ماشي بس امك مش حابه فكرة انك تكمل في القاهره وتسافر وكدا
انا: ليه طيب
فؤاد: امك بتحبك يا عمر ومش حابه انك تبعد عنها .. هي الي بتقولي كدا
انا: ماشي انا مقدر كل دا بس انا عايز اروح جامعة القاهره ضروري
فؤاد: لي يعني فيها اي يخليك مصمم كدا
انا: نتكلم بصراحه
فؤاد: ياخي عيب .. دا احنا بينا عيش ولبن برضو
انا ضحكت: واحلا لبن كمان .. بص هو الصراحه في وحده انا اعرفها من الابتدائيه ودخلت كلية حقوق برضو .. وانا بحب البنت دي وعايز اكون قريب منها .. لكن لو كملت هنا في اسكندريه مش هعرف مقابلتي ليها هتكون صعبه ومش كتير .. واحتمال انشغل عنها وتضيع مني
فؤاد: تمام فهمتك
انا: ف انا بلاحظ ان امي بتحبك وبتتفاهم معاك كويس .. اقنعها انت بقا بمعرفتك
فؤاد: اعتبر الموضوع منتهي .. بس هتيجي هنا كل اسبوع تقعد يومين وترجع .. ولما احمد يرجع من شهر العسل ويتولا المسؤوليه هنا هننزل كلنا لڤيلا القاهره ونعيش هناك .. وكدا مشاكلنا كلنا هتتحل
انا: حلوتك .. انت كدا برنس
فؤاد فتح درج جمبو وطلع بطاقة ڤيزا كارت . . . .
فؤاد: خد .. الڤيزا دي رقمها السري **** فيها تقريبا ١٠٠ الف جنيه .. وكل شهر هحولك عليها ٥٠ الف .. حلوين ؟
انا: دا كدا عسل خالص
فؤاد: لو عزت حاجه تانيه قولي بس .. وكمان هتاخد العربيه بتاعة امك وهنقلها بأسمك .. ولو هي موافقتش هجبلك انا عربيه بس متعرفهاش طبعا
انا: انت راجل فله .. عليا الطلاق راجل فله .. كفك " سلمت عليه " والعشره دول جميلك دا عمري ما هنساه
نزلت من عند فؤاد وانا منشكح على الاخر وخدت العربيه ورجعت الڤيلا لقيت امي وام عبير رجعو من برا .. بالليل فؤاد رجع وقضيت اليوم بتنقل من مكان لمكان في الڤيلا والجنينه لحد ما نمت وصحيت تاني يوم وفؤاد قلي انو كلم امي واقنعها على موضوع دراستي في القاهره ووافقت اني يكون ليا عربيه بس مش عربيتها عشان دي تعتبر اخر حاجه من ريحة ابويا . . . .
قضيت الاسبوع الاخير ما بين نيك عبير وفؤاد لحد قبل الدراسه بيوم لقيت فؤاد جايبلي عربيه مارسيدس C180 اخر موديل " موديل ٢٠١٦ زمن القصه " وسلمني مفتاحها ومفتاح الشقه الي هسكن فيها وعرفني على عنوانها انها شقه اجار في الدور السابع مفروشه وهو بعت ليها ناس تشوف ناقصها اي وجهزها من كل نحيه .. جهزت شنطي وهدومي وكل لوازمي وحطيتهم في العربيه وودعت امي وفؤاد وعبير كانت واقفه وعملتلي باي وهي في الجنينه وسبتهم وسافرت . . . .
خدت وقت لما رجعت القاهره ورحت على عنوان الشقه ولقيت عماره عاليه حوالي ٢٠ دو وكبيره وشكل الشقق هنا اجارها غالي .. ركنت العربيه ودخلت العماره والبواب طلع من باب جمب اخر قلبة سلم وقابلني . . . .
البواب: اهلا سعادة الباشه .. مش حضرتك عمر بيه ؟
انا: اه انا
البواب: اتفضل يا بيه .. انا جابر البواب ودي مرتي " لف ينده على مرتو " بت يا ناديه
ناديه: ايوا جايه اهو
ناديه طلعت وكانت فرسه بدويه من الاخر .. معرفتش اميز جسمها كويس لانها كانت لابسه جلبيه بلدي واسعه .. بس بزازها كانت بتتهز وباين انها كبيره وطريه .. وطيزها كمان كبيره وبترج مع كل خطوه " ليها دور في القصه😉" . . . .
جابر: تعالي شيلي معايا شنط عمر بيه
ناديه: يا اهلا وسهلا يا اهلا وسهلا .. عنك يا باشه عنك
انا كان معايا تلت شنط كبار وشنطة ضهر صغيره . . . .
انا: لا لا متتعبيش نفسك انا هشيلها
ناديه: ميصحش يابيه .. دا صاحب العماره موصي عليك وجيه لحد هنا بنفسو يتأكد من شقتك
انا: كتر خيركو يا جماعه لكن صاحب الشئ اولا بحمله
جابر: طيب انا هشيل الشنطتين دول واطلع معاك
انا: تمام ماشي
طلعنا في الاسنسير لحد الدور السابع ولقيت ان كل دور فيه شقتين .. وصلنا باب الشقه وانا طلعت المفتاح من معايا وبفتح الباب وطلع لينا واحد من الشقه التانيه شايل كيس زباله وبيحطو في السله . . . .
الشخص: سعيده يا جابر
جابر: *** يسعدك يا استاذ وليم "بصلي وبيعرفنا على بعض " دا استاذ وليم جارك يا عمر بيه " بص لوليم " عمر باشا يا استاذ وليم
(وليم ٤٠ سنه ١٧٥ سانتي جسم متوسط ومناسب مع السن .. شعرو خفيف وليه دقن خفيفه ولابس نضاره .. وعليتو هنتعرف عليهم وهيكون ليهم دور كبير في القصه برضو 😉"
وليم قرب يسلم عليا: اهلا وسهلا .. سعيد بمعرفتك يا عمر بيه
انا: انا اسعد و*** .. اهلا بيك
صوت بنت بتنده من جوه شقة وليم: بابا .. يا باباااا
وليم: ايوا يا مريم "بصلي" بعد اذنكو يا جماعه .. ولو عزت اي حاجه انا موجود يا عمر بيه وتحت امرك في اي حاجه
انا: تسلم و*** اكيد مش هسأل غيرك
وليم دخل بيتو وانا وجابر دخلنا الشقه .. الشقه كانت كبيره وواسعه وسقفها عالي عن العادي وديكورها شبابي بلون السما الازرق واللون الاسود .. كانت حوالي اربع اوض وصاله واسعه وحمام ومطبخ كبار وفيهم كل حاجه .. اخترت اكبر اوضه والي كانت فيها سرير كبير ومفروش ودولاب ومكتب بمرايه وعليه علبة كريم نفس النوع الي بستعملو لشعري .. دخلت الحمام لقيتو كامل برضو والمطبخ كذلك وكانت التلاجه مليانه عصاير وكانزات حاجه ساقعه وخضار والديب فريزر مجهز وفيه لحوم وحاجات كتير .. جابر كان بيعرفني على كل ركن في الشقه .. جابر قبل ما ينزل كلمني . . . .
جابر: كلو تمام كدا يا بيه؟
انا: اه كتر خيرك يا جابر تعبتك معايا
جابر: تعبك راحه يا بيه .. وناديه مرتي هتطلع تنضف وتغسل الهدوم وكدا .. وهتطلع برضو كل يوم تطبخ الغدا
انا: لا لا انا بعرف اطبخ .. كفايه بس تطلع كل يومين تنضف وتغسل بس .. انا عليا الطبخ
جابر: بس الباشا قال.......
انا: سيبك من كلام الباشا .. انا خلاص جيت وانا الي تسمع كلامو
جابر: انت تأمر يا بيه .. يلا استأذن انا .. ولو عزت حاجه اندهلي
انا: شكرا يا جابر تعبتك معايا " لفيت ١٠٠ جنيه واديتهالو "
جابر: لا يا بيه خيرك سابق
انا: ياعم خد متكسفش ايدي
جابر: تسلم ايدك يا بيه .. كتر خيرك
جابر نزل وانا دخلت اوضتي وكان لسه بدي احط هدومي في الدولاب .. رفعت تليفوني واتصلت بمنه . . . .
انا: الو .. وحشتيني يا روحي
منه: وحشتك !! .. انت عارفني انا مين اصلا ولا اتلخبطت في النمره
انا: مش فاهم .. تقصدي اي
منه: اقصد انك معرفتنيش ان امك واختك هيتجوزو وتسافرو .. ولما عرفت حاولت اتصل بيك عشان اباركلك واقولك وحشتني وانت لا كنت بترد على رسايلي ولا على مكالماتي .. وقبل ما تسافر كمان كنت حاساك بتتلاشاني وبطلت تكلمني .. جاي بعد دا كلو وبكل برود تقول وحشتني !!
انا: طيب ممكن تهدي وتديني فرصه اشرحلك
منه: هديت .. اتفضل قول الي عندك
انا: مش على التليفون .. بصي انا رجعت القاهره واتأجرت شقه هنا عشان الجامعه وكدا .. انا هاجي اخدك بالعربيه ونروح اي مكان انتي عايزاه .. اي رأيك لو نروح شقة اخوكي
منه: ولي مش اجي شقتك
انا: انا لسه ازل يوم ليا فيها هنا ومش عايز اعمل سمعه وحشه توصل لاهلي في اسكندريه .. خلينا برا شقتي شويه الفتره دي
منه: طيب
اتفقت مع منه اني هقابلها في مكان معين بالعربيه ونروح شقة اخوها .. قفلت معاها ونزلت من الشقه ورحت اخبط على جابر . . . .
انا بخبط: جابر 🗣️
جابر فتح الباب: ايوا يا بيه .. اامرني
انا: معلش بس طلب صغير .. انا هطلع مشوار كدا وهرجع بالليل وهدومي في الشنط زي ما هي
جابر: عنيا يا بيه .. هخلي ناديه تظبطهم
انا: وكمان كنت عايز اعرف هو في كراج قريب من هنا اركن فيه العربيه بالليل ؟
جابر: ايوه يا بيه .. المبنا الي جمبنا على طول دا .. في بعدو مبنا كان مخزن من زمان واتباع وبقا كراج .. هكلملك انا الواد الي بيقعد هناك
انا: طيب تعالا كدا دلوقتي نشوف اي الدنيا هناك .. ولا هعطلك عن حاجه ؟
جابر: لا يا بيه تحت امرك
طلعنا انا وجابر ورحنا للكراج وكان في واحد في الاربعينات هو الي بيقعد هناك وابنو بيقعد بدالو بالليل .. اتفقنا معاه وجابر عرفو اني ساكن هنا وهركن على طول ولقيت انو بياخد ٢٠٠ جنيه في الشهر من الي ساكنين في المكان وبيركنو كل يوم ودفعتلو .. اخترت مكان لعربيتي وطلعنا وخدت العربيه ومشيت لحد ما وصلت للمكان الي منه قالت انها هتقابلني فيه ورحت لقيتها مستنيه .. وقفت قصادها وهي فتحت الباب وركبت . . . . .
مممكن بس تخلي الجزء اطول شويه
 
  • أعجبني
التفاعلات: Essam king
ش

شخص بيحب القصص

ضيف
يسطا انت اسمك ايه الحقيقي عشان اكيد مش هقلك عمر 😂 وياريت تتطول في الجزء الواحد كتر منه ونزل بسرعه
 
ع

عاشق الكس المصري

ضيف
عاش بجد استمر وياريت تنزل الجزء السادس بسرعة انا تعبت😂
 
ل

ليلي احمددد

ضيف
السادس
مقدمة جميلة للاحداث القادمة وتعريف بالاشخاص الجديدة
منتظرين
 
X

xnab

ضيف
بلاش شذوذ القصه دي كنت بحبها فشخ 💔💔💔معرفتش اكملها امبارح قرفت جدا
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل