C
Crasco
ضيف
من قبل ماقراء الجديد انت بتعمل جمدانالجديد نزل ومستني تقولي اجمل قصة فيهم
من قبل ماقراء الجديد انت بتعمل جمدانالجديد نزل ومستني تقولي اجمل قصة فيهم
كلامك صحيح فعلاالدراما اهم من السكس طبعا ودي راي من زمان وشكرا لمرورك الجميل
شكرا لرأيك المحترم وتحياتي للمرور الطيبقصة جميلة واسلوبك رائع 🤩تحياتي اليك
الموضوع مش تأخير او بدري الأحداث بتنزل في دماغي برغبتها والأبطال هما اللي بيكلموني عشان اكمل لسه محدش كلمني منهم 😂😂😂😂⭐😂😂متتاخرش بي الجديد بقي
انت الارقي والاجمل لك التحية الطيبةقصة جميلة وشيقه واسلوب جميل والسرد فوق الوصف اكمل
ردك هام جدا ويعجبني نقدك قبل مدحك لك كل الاحترامتمااااااام اووووى
التمهيدات اللى فى الاجزاء السابقة بدأت تجيب نتيجة
و الجزء التامن بدأت الخيوط تتجمع على بعضها
وشكل المكنة هتجيب قماش قريب
تسلم ايدك يا فنان
وفى انتظار ابداعاتك
يوجد أجزاء الان 😟المقدمة :
صباحكم ورد لكل رواد الموقع
اتمنى ان تنال قصتي المنشورة الاولى اعجابكم
اود ان أعلق على طريقتي في سرد الاحداث التي ستعتمد على الدراما الجنسية اكتر من سرد المشاهد الجنسية حيث سيكون الجنس في اطار الدراما فدائما ما اعترض في داخلي على نقطة الفحل الذي عندما تراه كل نساء القصة و القصص المجاورة يتكون المشهد فالدراما هي اهم ما في القصة وليس المشهد في حد ذاته .
هذا ليست القصة الاولى لي ولكنها اول مرة اتجرأ لأنشر قصتي
ارجو من السادة المشرفين التعليق على اي خلل في الالتزام بالقواعد حتى أستطيع اكمال العمل القصصي بشكل سلس لان القصة ستكون على اجزاء
جميل التنويه الذي سأعيده ان القصة لا تعبر عن الكاتب نهائيا باي حال من الاحوال
القصة ستبدأ بسرد احداث عمارة ما في مكان ما من وسط البلد فاحد الاحياء الجميلة
العمارة تتكون من عدة شقق وكل شقة لها وجه نظر في الحياة لا تقلقون لن تتهون مني وارجو ان تستمتعوا.
الجزء الأول :
في صباح يوم مشرق جميل قامت ريهام 25 عام من نومها لتذهب الى عملها كالمعتاد ريهام فتاة تعمل من اجل اخواتها سارة وتامر تعمل في احد مكاتب المقاولات لم تتزوج من اجل اخواتها ودخلت ذات مرة في علاقة حب فاشلة حتى لم تذق فيها طعم البوسة .
استيقظت ريهام وانت ترتدي بيجامة نوم عادية لتيقظ سارة
ريهام : اصحي عشان وراكي جامعه النهاردة قومي يلا حضري معايا الفطار
سارة : يوووو بقا انا مش قادرة ممكن مروحش
ريهام : قومس يا زفتة بقا وروحي صحي اخوكي
سارة : قايمة اهو
وذهبت سارة لتيقظ تامر بينما ذهبت ريهام لتأخذ دش سريع
سارة 20 سنة تؤام تامر جربت مرة الارتباط من حبيبها الاكس مهند شكلا و اسما بس كان نفسها تعش قصة حب لما لقيته عاوز سكس وبس قرفت منه ومن نفسها وقررت تبعد عنه هي جميلة قوي وجسما مضبوط مارست سكس سطحي مع مهند وهنعرف على حكايتها بالتدريج المهم دخلت تصحي تامر.......
سارة : تامر قوم يا عم عشان توصلني مش كل يوم تعطلني
تامر شاب بتاع جيم بيشتغل بليل في صالة جيم عشان يساعد ريهام في المصاريف عايشين لوحدهم بعد وفاة الام والاب جسمه رياضي ملوش في الحشيش كان مرتبط باكتر من بنت وليه علاقات جنسية منهم سالي عشيقته الحالية انسان متزن بيحب اخواته جد وبيخاف عليهم وعلى طول بيراقب سارة .
سارة : انت يا عم
قام تامر ورماها بالمخدة قلتلك ميت مرة انا اخوكي الكبير ايه يا عم دي قوليلي يا ابيه تامر
كبير ايه ياض ام الدقيقتين الي نزلت قبليا بيهم دول طيب يلاا قوم جيب عيش عشان اختك هتيجي تضربك
رماها بالمخدة والتانية وقام يجري وراها طيب لو حصلتك هتنزلي تجيبي عيش انتي .
جريت سارة على برة وكانت ريهام خرجت من الحمام مرتدية لبس الخروج
ريهام بتزعق لتامر وهي تبتسم : اتنيل انزل جيب عيش خلينا نفطر مش طالبة تأخير و خصم من ام الشغل
تامر : يووو حاضر داخل البس
تامر دخل بسرعه ونسى الباب كالعادة
ريهام : اقفل الباب طيب
تامر : بصوا انتوا الناحية التانية وبعدين معنديش حاجه اخبيها عن الشعب
سارة : اتنيل على عينك ياض
تامر : بزعيق يا ريهام اخر يوم لاختك النهاردة هقتلها لو مقلتيش يا ابيه وبطلت كلمة ياض
ضحكوا جميعا في جو اسري جميل ونزلوا بعد الإفطار للذهاب للجامعة
سارة في كلية التجارة و تامر في كلية حقوق الذي ذهب لمقابلة سالي في كافتريا الجامعة وذهبت سارة لمقابلة الشلة .
بوسي اول لما شافتها تعالي يا بت عاوزاكي عن اذنكم يا جماعة واخدتها على جمب
بوسي : مش هتليني دماغك الواد احمد هيموت عليكي
سارة : قلتلك ميت مرة ولا احمد ولا غيره خلاص كفاية مرة
بوسي : نفسي اعرف مهند عملك ايه بس
سارة : عمل معملش خلاص انا مش هفكر في الموضوع ده الا لما اخلص جامعه كله عاوز يتسلى
بوسي : احه ما طبعا انا نفسي بحب اتسلى
وزغزتها في جمبها العبي يا مزة
سارة : يا بت بطلي اسلوبك دا انا ارتبط بمهند عشان بحبه وهو مكنش عاوز حب ولا نيلة
بوسي : حب ايه الي انت جاي تقول عليه يا بت
سارة : انا عارفة هو كان عاوز ايه بس كنت موافقة لما الموضوع كان بوس واحضان لما ذودها قرفت منه
بوسي : نفسي تحكيلي عن ذودها دي انتي ايه يا بت ما انا حكايلك على كل المليون واحد الي اترتبط بيهم
سارة : يا بنتي مش كده انتي وشك متنيل مكشوف وبعد كده قلتلك اني بجد كنت بتمتع بالحب ايوة كان نفسي انام على كلام حلو يحضني يبوسني انا كنت برتاح في حضنه وانا بحكيله عن تفاصيل حياتي وكنت ساعتها بوافق على هيجانه و طلباته بس لما كل علاقتي بقت بقت سكس بس قرفت انا مش عاوزة كده
بوسي : طيب نفسي اعرف بس مصيتله دخله من ورا يا بت عملتوا ايه بطلي تخبي بقا
سارة : ايه القرف ده لا طبعا محصلش الكلام ده
بوسي : طيب ايه الي حصل احكيلي بقا
سارة اخره كان بيحط الزفت بتاعهم بين فخادي واحنا واقفين احنا عمرنا متقابلنا في مكان زي شقة او كده اخرنا على سلم العماره بتاعته انتي عارفه انه ورانا بعمارتين تلاتة
وكان بيتنيل يجبهم قبل ما اتنيل اتمتع وكنت بروح قرفانه منه مش بحب كده انا كنت ممكن اجبهم على البوس انما بجد مكنت مبسوطة
بوسي : أخيرا حكيتي حاجه
سارة : بكره كل الشلة تعرف طبعا
بوسي : عيب يا بت انا عمري حكتلك عن حد من بنات الشلة انا بحكيلك عن نفسي وبس
سارة : مقلتليش هما كام واحد بجد
بوسي : مبعدش يا جيمي هههههههههههه يووو البت البضان الي شبهك بتعات مليش في الارتباط اهي
سارة : سمر دي عسل انتي بس الي عاوزة تبقي كل البنات زيك
بوسي : زي أي بتحب تتمتع بكل لحظات حياتها صح من وجة نظري و شرموطة من وجة نظر المجمتع صح
سارة : مش كده بس مش زيك على طول هايجة كده اانا بجد مش عارفة رغم اني انا وانتي على النقيض انما انتي اكتر صديقة برتاحلها
قطعت سمر كلامهما ازيكوا يا بنات هي المحاضرة اتلغت
سارة : لا الدكتور هيتأخر شوية
سمر : انا هروح معاكي لخالتي النهاردة يا سارة
سارة : ماشي يا سمورتي انهي واحده فيهم بتاعات الساحل ولا الي بيبلسوا شتوي في الصيف
بوسي : ساحل ايه وشتوي ايه هههههههه
سمر : لا مفيش فكك منها سارة عبيطة وبتحب تهرج
سارة : لا يا ستي جيرانا الي في الدور الأخير شقتين شقة لخالتها طنط عايدة و الشقة الي قدامها لطنط سميرة والفرق بينهم شتان
بوسي : مالهم دول
سارة : هبقي احكيلك بعدين بقا يلااا عشان نحلق المحاضرة
وذهبوا جميعا الى المحاضرة و في نفس التوقيت يذهب بنا المشهد الى ريهام.
ريهام كانت في طريقها للعمل ركبت المترو كعادتها عربية النساء في تخشى التحرش دائما ولا تستطيع تحمل ثمن التاكسي يوميا .
المكان مزدحم رغم ان جميعا نساء فجأة شعرت بيد مرت سريعا على مؤخرتها نظرت خلفها وجدت سيدة تعدل من نفسها واعتذرت : سوري بجد اسفة
توترت وحاولت الابتعاد وبدأت تسرح في احداث الخميس الفائت حيث ذهبت لفرح صديقتها المقربة وكيف كان الفرح مذحم وتحرش بها اكثر من شاب وكانت متوترة جدا وفتحت البلوتوث اكثر من مرة لتتلقى الصورة التي صورت بأكثر من موبايل واحد المتحرشين بعث لها صورة قضيبة وعليه رقم تليفونه
توترت يومها وتذكرت انها في الرابعه والعشرين ولم ترى أي قضيب في الحقيقة غير الصور و غير مرة قضيب تامر اخوها اكثر من مرة اخرها وهي توقظه مرة وكان غير منتصب ولم تكن تتاثر فهي بالنسبة لها مثل ابنها الصغير وليس اخوها .
وتذكرت انها مسحت الصورة بسرعه خشية ان يراها احد وظلت تتخيل الفرح بعدما عادت و مارست العادة السرية ونامت حيث ان العادة السرية هي ملاذها وتفعلها عندما تتأكد ان سارة مشغولة خارج الغرفة المشتركة.
وصلت للعمل متأخرة ودخلت في جدال يومي مع مديرها وزعق لها شوية ودخلت على مدام جيهان زميلتها في المكتب وهي تحبس دموعها .
مدام جيهان : مالك يا ريمو
ريهام : مفيش مش بعرف اتنيل اجي بدري لازم اصحي العيال و افطرهم
جيهان : يا بنتي دول بقوا كبار دلوقتي ما تسبيهم يتنيلوا يعتمدوا على نفسهم
ريهام : دول ولادي مش اخواتي
جيهان : طب يا اختي افردي بوذك كدا ما انتي لو حركة شوية كان زمانك اتنيلتي اتجوزتي انما اتي قفل على طول
ريهام : انا بفكر في اخواتي الأول لما يخلصوا الكلية هبقي افكر في نفسي
جيهان : طيب يا اختي اتنيلي ركزي في الشغل
ومر اليوم بشكل طبيعي على الثلاثة ابطال الذين ظهروا في القصة حتى الان بشكل طبيعي
وهنا نسدل الستار على احداث الجزء الأول
وكما قلت سيكون الوصول الى الجنس دراميا وليس نظرة فابتسامة فموعد فاقلع بسرعه بسرعة.
وتشكلت اغلب الشخصيات التي تدور عليها القصة ومازلت شخصيات عمارة وسط البلد ستظهر تباعاً- ملحوظة الجزء الثاني جاهز
الجزء الثاتي ..................
وعادت سمر مع سارة الى عمارة سارة التي تقطن بيها خالتي سمر مشيا بدون تامر الذي تأخر مع سالي
سمر : الواد اخوكي ده لو ينقي البنات الي يعرفهم زوقة زفت
سارة : فعلا سالي دي سمعتها زي الزفت بس هو اكيد ماشي معاها عشان كده عشان سمعتها وعشان يتنيل يتمتع معاها
سمر : مش قصدي ما يعمل الي هو عاوزه ما هو راجل محدش هيقول عليه حاجه مهو كان ماشي مع مروة قبليها وكان مقضيها معها بس سالي دي عدت على ولاد الجامعه كلهم واخوكي اموور يعني ممكن ينقي
سارة : انا شامة ريحت اعجاب بالواد
سمر : على فكره انا اكبر من اخوكي بشهرين اينعم نفس السنة الدراسية بس انا بعامله زي سيد و سامر
سارة : ماشي يا امبورطورية سين انتوا
سمر : بجد انا بحبه زي اخواتي ومش عارفه بس ايه الي عجبه في سالي
سارة : جسمها حلو و اكيد بتعله الي هو عاوزه
سمر : كان نفسي اطلع ولد عشان محدش يعلق على تصرفاتي
سارة : انا بيعجبني دماغك انك مسقعه لموضوع الارتباط ده
سمر : المشكلة انهم ممكن يمشوا معاكي عشان يسجلولك ويذلوكي محدش عاوز حتى يحافظ على بنت والموضوع بيتردلهم الي فضح بنت بيتفضح وبيكون منظره وحش
سارة : بصراحه مهند عمره ما فضحني ولا هددني رغم انه سبته وكان امنية حياته يرجعلي
سمر : المهم انك سبتيه من غير ما الموضوع يتطور بينكم
سارة : انا بجد سمعت كلامك ومبسوطة من نصحيتك المهم نفسي اعرف بس ايه سر الاختلاف الرهيب بين خالتلك واحده عيالها عريانين على طول بره و جوه والتانية مختلفين و لابسين هدومهم كلها جوه البيت وبره البيت
سمر : يوووه انتي مصره تعرفي يعني
سارة : انا بحيكلك على كل حاجه
سمر : لا مش بتحكيلي على فكره
سارة : عاوزة تعرفي ايه
سمر : كل الي بينك وبين مهند وكمان اني تعرفي موضوع لابسين و قالعين جوه البيت منين
سارة : لا هتقولي
سمر : لا مش هقول انا عمري ما فضحت سر حد انا ضد موضوع الفضيحة أصلا
سارة : اوعديني
سمر : اوعدك
سارة : طيب احنا وصلنا تعالي معايا وانا اقولك
سمر : فين مش انتي في الدور التاني و خالاتي في الاخير
سارة : تعالي بس
وصعدوا الى السطح وقامت سارة بفتح القفل الخاص بالسطح
سمر : انتي معاكي مفتاح منين
سارة : لا مش معايا مفتاح ولا حاجه القفل دا شكله بايظ كنت مرة مخنوقة من علاقتي بمهند وطلعت من البيت مش عارفة اروح فين طلعت عشان اقعد من ميادة بنت خالتك سميرة ملقتهاش مش عارفة كملت على السطح وانا بعيط خفت انزل تامر يحاوطني بالاسئلة طلعت السطح جربت مفتاح معايا فتح القفل
دخلوا الاتنين السطح تعالي معايا بس متعمليش صوت
شششش
ومشوا سيرا على اطراف الأصابع
من هنا ممكن تشوفي الصالة وباب الحمام بتاع خالتك عايدة على طول بنات خالتك قاعدين بالاندرات وباديهات قصيرة قدام اخواتهم الولاد وحتى لما ولاد خالتك سميرة بيجوا مش بيبلسوا هدوهم على فكرة انا مكنش قصدي اتجسس اول مرة
تعالي
ومن هنا صالة خالتك سميرة زيينا على فكرة انا كمان بقعد قدام تامر كده بس ممكن اقعد بشورت او بادي انما دول على طول بياجامات مقفولة حتى في الصيف انا في الصيف تخنق أحيانا بس مش لدرجة الملط الي عند خالتك عايدة
سمر : بصي يا ستي خالتي عايدة اتجوزت في اول حياتها من جوزها الي مات وهي صغيرة وسافرت معاها فرنسا وإيطاليا وعاشت اغلب حياتها بره لحد ما مات تعرفي روقة بنت خالتي عايدة بتقولي انها ياما راحت شواطئ عراه وانها بنت يعني مش شرط انها تروح الشواطئ دي انها بتحب السكس وقالت ان نظرة الغرب للعري مختلف وهي مش بتحب تكلم عن الموضوع ده قدام حد عشان مش طالبه جدل من عقليات مش هتفهمها
سارة : وخالتك سميرة
سمر : زينا زي وزيك أحيانا انا كمان بفك في اللبس قدام اخواتي بس هي ممكن تكون محبكهها شوية فهمتي
سارة : عشان كده انا برده استغربت
سمر : استغربتي ايه
سارة : خلاص بقا
سمر : احكيلي هو انا يعني كنت بحكيلك عشان تقوليلي خلاص
سارة : بشوفهم بيغيروا قدام بعض عادي و بيطلعوا من الحمام بالفوطة ومش بيقلفوا الباب وهو بيتسحموا وكده
سمر : واضح انك مش بتحبي تجسسي على حد
سارة : ....ل اه لا اصل خايف اعترفلك بحاجه تقولي عليا وسخة
سمر : لا قولي بجد مش هقول حاجه
سارة : كانت تعزيتي الوحيدة بعد غياب مهند عن حياتي و متعتي هي الفرجة عليهم
سمر : لا فهميني اكتر هي العلاقة بينك وبين مهند كان فيها سكس
سارة : ايوة بس من بره بس وهو عمره ما شافني من تحت ولا حتى من فوق يعني اخره بيحسس على الهدوم
سمر وهي بتضحك : وانتي شوفتيه من تحت
سارة : ايوة بصراحه وكان بيحطه بين فخادي بس مكنتش بتمتع هو كان بيتمتع لوحده وبيخلص قبليا
سمر : والفرجة هنا كانت بتمتعك
سارة : سمر انتي وعدتيني انك مش هتقولي عليا وسخة
سمر : اكيد كلنا بتحاول ندور على الي بيمتعنا
سارة : بس انتي عمرك ما حكتيلي حاجه عشان كده كنت بخاف احكيلك انتي ليكي مغامرات و كده
سمر : زيك بمتع نفسي بالفرجة بس و.... على فكرة احنا اتاخرنا ويدوبك ازور خالتي عشان الحق ارجع قبل الظلمة
سارة : هبقي اجي اوصلك انا وتامر
سمر : تامر اكيد هيفضل لحد ما سالي تهد صحته وبعدين مش هو بينزل يشتغل في الجيم الي تحت العمارة بليل
سارة : ايوة يعني هربتي
سمر : بعدين هقولك يلاا بقا
ونزلوا البنتين نزلت سارة لتدخل شقتها لتجد ريهام تعد الغداء و ذهبت لتساعدها و نزلت سمر لبيت خالتها سميرة
وهنا ينتهي الجزء الثاني من الاحداث
وقد تشكلت صورة اوضح لمعنى ان الدراما هي اساس الاحداث و ستتجمع الخيوط تباعا لتنسج عمل اساسه ان الاحداث هي التي تحرك العلاقات و ليست المشاهد
في انتظار الجزء الثالث فقط ان نال العمل اعجابكم
ارجو ان يتم الدمج لاني مش عارف اتواصل مع المشرفين لما بعمل محادثة بيكتبلي حدث خطأ
الجزء الثالث
الجزء الثالث
في البداية احب اشكر القليل منكم الي تابعوا القصة
مكنتش ناوي اكمل عشان قلة التفاعل
لاني بحب اشتغل على الدراما قبل الاحداث الساخنة لاني اغلب القصص اتكلمت عن السخونة من اول لحظة اما عن تعيق الأسلوب الدرامي فقليل من القصص بتعتمد على الأسلوب البطيئ للاحداث
بشكر تاني الي مقدرين و بيحبوا الأسلوب البطيء
وقفنا في الجزء الثاني لما سمر و سارة كانوا بيتفرجوا على السطح على الشقتين الي بيبانوا من السطح والي كل شقة فيهم ليهم أسلوب في الحياة مختلف عن الثاني
ونزلت سارة لشقتهم ونزلت سمر لشقة خالتها وميادة بنت خالتها سميرة فتحت الباب كانت لابسة بيجامة بيتي عادية ابتدت سمر تركز في كلام سارة عن الاختلاف بين البيتين حضنت سمر عايدة بطريقة تلقائية و قالتها تعالي جاية في الوقت المناسب دخلت على طول على السفرة عشان كانوا بيتغدوا
نتعرف على عائلة سميرة
ميادة في سن سمر وسارة و طبعا من سن تامر جسمها عادي ليها اخت اسمها منار اكبر منها متجوزة عندها 27 سنة بتيجي عندهم كتير عشان جوزها على طول مسافر واخ صغير اسمة عادل اصغر منها 16 سنة و اخ كبير اسمه سليم 25 سنة بيشتغل في الغردقة ومش كتير بيجهلم خاطب بنت من الغردقة اسمها ايمان عندها 22 سنة
بتدخل بتسلم على خالتها " مفيش شخصية كبيرة هتكون ليها دخل من بعيد او قريب بالاحداث "
وبتسلم على منار و بتسلم على عادل و بتسال على سليم خالتها بتقولها في الشغل في الغردقة و مش هيجي الأسبوع ده
بعد الاكل بيدخلوا اودة ميادة ومعاهم منار التي بتقلع او لما بتدخل جاكيت البيجامه و بتقلع البرا وبتلبس البيجامه تاني على اللحم وبتبدي ترضع ابنها الصغير بيكون اول مرة لسمر تشوف بزاز منار بتاخد الامر عادي وبيقعدوا يتكلموا بيدخل عادل فجاة وبيكون بزاز منار عريانه بتزعقله بتقوله اتنيل خبطت يا زفت والطفل بيعيط من الخطه سمر بتقولها انتي محبكها قوي دا اخوكي و دا عيل صغير بترجع الطفل لمكانه وبتقفل البيجامه بس بيكون بزازها باينة عادل بيعتذر بس مش يقدر يشيل عينيه بس من تحت لتحت بيبص وبيتفرج .
ميادة بتقوله ايه يا دوله عاوز ايه بقول جاي اعمل رسترت للراوتر مش قصدي حاجه بقا يا ابله منار
سمر لمنار وميادة : انتوا محبكينها قوي على فكرة الواد بجد مش قاصد خضيتي الطفل الصغير على الفاضي خش يا دولة ومش تبص على اختك
بس عادل بيفضل يبص من تحت لتحت وبيعمل رسترت مرتين وبيقول شكله مهنج خالص كان عاوز أطول فترة ممكنة عشان يتفرج على بزاز منار بيكون اول مرة يشوف بزاز بالكامل وحلمات واضحه حتى لو من ورا البيجامه بس باينة وبزازها كبيرة
بيرجع اودته وبيرجع بتفرج على سكس ويضرب عشرة وبيحاول يلاقي حجه تانية عشان يرجع تاني
بيرجع بيخبط منار مش بتعدل نفسها لما سمر بتقولها يا بنتي متخضيش العيل الصغير دا اخوكي يعني وبعدين دا عيل صغير
وبتقول بصوت عالي : خش يا دولة وبيكون دماغها بتلف حوالين بيت خالتها عايدة و كلام روقة عن ان الاخوات مش هيهيجوا على بعض و كلام سارة بيسخنها قوي بتحس انها لما ترجع البيت هتعمل احلى عادة سرية على منظر عادي وهي شايفاه بيبص لبزاز اخته من تحت لتحت بتبص قوي بين فخاده بيتحس ان اول مرة كان في انتفاخ واضح والمرة التانية لما رجع مش باين عليه حاجه
بتقول لميادة بصوت واطي على فكرة اول مرة اخوكي دخل كان شكله متوتر و بتاعه كان واقف شايفة لما حس ان الموضوع عادي بتاعه مش منفوخ ازاي
ميادة : انا فاهمه وعارفة دماغ روقة الي مسيطرة عليكي بس ماما هي الي بتشد علينا انا عن نفسي مقتنعه بكلام روقة
بيفضل عادل يرغي في أي كلام ومنار بتحس انه فعلا عيل وبتتدي تنقل الرضاعة من بز للتاني وهو بيتفرج
وسمر بتكون هايجة على المنظر
بيتخلص الزيارة و بتروح لبيت خالتها عايدة بتفتحلها ساندي بنت خالتها الصغيرة عندها 15 سنة وجسمها لسه بيتكون يعني بكر على الاخر و بتكون لابسه بادي ابيض شفاف مبين بزازها المكورة البادي استومك مبين بطنها ولابسه اندر ابيض عليها ورد
بتحضنها وبتقولها امال فين رباب " الاسم الحقيقي لروقة " وهما مسمينها روقة عشان بتحب الدلع قوي تربية فرنسا بتعشق البحر والبكيني مش بتحب تلبس هدوم في البيت أصلا شايفة دايما ان جسم البنت ملوش علاقة السكس يعني مش معنى انها عريانه انها بتقول تعالوا ناموا معايا مقتنعه بفكر بلد قضت فيها سنين مراهقتها و رجعت بكر يعني معملتش علاقات غير حب وبوس عادي ودا من حقها لان الحب حاجه والسكس حاجه
روقة بقا دي ملبن جدا وعندها 24 سنة وليها اخ وحيد اسمه شادي عنده 22 سنة رياضي وشغال مع ابن خالته في الغردقة وهو أصلا الي جابله الشغل بيشغل هناك ويتر .
بتدخل تسلم على روقة
الي بتكون لابسه بيبي دول لونه بس واضح انها مش لابسه برا بزازها باينة خالص يدوبك الحلمة مدارية ومش لابسه اندر وقاهدة تسمع أغاني وهي بتتحرك تعمل عصير وشادي بيقولها يلاا عاوز انزل عشان اقابل اصحابي هما يومين الي بقعدهم هنا مش هفضل في البيت
بتروح تبوسه بدلع وبتحضنه يا عم استنى مش بنحلق نشبع منك
كلام سارة بيخلي نظرتها تختلف للحضن الي هيهجها اكتر بتبص وتركز مع زبر شادي بيكون تقريبا واقف بتقول يعني هي مش حاسة معقول
كل شوية تلمح كس رباب وكانه امر طبيعي قوي حتى شادي شكله اتعود بس هي بقت عاوزة تروح من كتر الهيجان
رباب : اتزفت اقعد العب كوتشينة بقينا اربعه تعالى العب استميشن معانا بدل صحابك
شادي : يا بنتي هتاخر عليهم
ساندي بتزقة يقعد على الأرض : اقعد بقا
بيقعدوا هما الاربعه لما رباب بتربع على الأرض كسها بيكون باين اكتر بشكل مستمر مش مع الحركة زي الأول بيكون واضح قدامهم وهي مش في دماغها
بيستمر اللعب بيضرب الجرس بتقوم ساندي تفتح الباب بيكون عادل المحظوظ بيدخل
سمر بتتوقع رباب تعدل نفسها بس بيستمر الوضع عادي بيكون عادي متوتر قوي شاف بزاز وكس في نفس اليوم بيقعد كانه عاوز يلعب معاهم وسمر بتقوله تعالي اقعد جمبي انا مش شاطرة قوي في اللعبة بتفضل تتفرج على ردود افعاله الموضوع ده بيهيجها اكتر
وساندي زي ما هي أصلا شكلها لو عريان كان هيكون احسن من الاندر الي مبين كسها او البادي الاستومك الأبيض الشفاف
بيعدي الوقت و شادي بقول لسمر انا خلاص كده لازم انزل تيجي اوصلك يا سمر
بتقوله : ماشي
وبيسيبوا ساندي و عادل ورباب يكملوا لعب و بيتصلوا بميادة عشان يعرفوا يلعبوا استميشن ويكملوا البولة " عشان لازم تتلعب بأربع لاعبين "
بيتجي ميادة الي خلاص مش بقت مستغربة منظر بنات خالتها
بيخرج شادي و سمر
سمر مش معجبة بشادي بتعبره صديق وهو كل شوية يلمح بحبه ليها وهي متردده بس النهاردة حست انه شخصية فري جدا اكيد تربيته بره مأثره عليه
وهي نزله حست بحركة على السطح شادي بقول شكلها قطة اطلع اهشها بتمسك دراعه وتقوله استنى يا عم سبها حرام هتموتها بعضلاتك دي
شادي : بس الجميل يأمر بس هو عارف انا بحبه اد ايه
سمر : انت زي اخويا
شادي : وانتي زي حبيبتي
سمر : بس يا شادي
شادي بيسمك ايديها وهي متشعلقة في دراعه عشان كانت نيتها تمنعه من الطلوع فوق عشان هي متأكده انها سارة مش قطه
بيمسك ايدها وهي أصلا بترتعش وسخنة بيقولها
: ممكن بس الجميل يقولي انا بحبه بجد وهو ليه معترض على اني اقرب منه
سمر : شادي انت بس مش قادر تفهمني
شادي استغل الوضع ونزل وهو ماسك ايدين سمر وباطه بيخبط بالعقل في بزازها هو أصلا نام مع بنات كتيرة في فرنسا و كمان في الغردقة بس كان بيحب سمر يعني رغبته فيها فعلا رومانسية .
بيقولها : سمر انا فعلا بحبك انا عرفت بنات وستات اكتر مما تتخيلي ممكن تتديني فرصة اخليكي تحبيني
سمر بتحس برعشة ومش بتقدر تبعد ايديها عن ايده ولا زراعه عن بزازاها وبتسكت وهو طول الطريق عمال يفعص في ايديها وحلماتها وقفت قوي وابتدا نفسها يعلى مع كلام الحب الي عمال يهمس في ودانها لدرجة انها كانت ممكن تجبهم على نفسها
كانت دايما بتحاول تبعد عن لقائها مع شادي بتفكيره الغربي اللي هي مش متعودة عليه
وهو مكنش بييأس من محاولته
بتستلم للمساته وبتسكت لحد ما بتوصل البيت اول لما بيدخل بير السلم بتاع بيت سمر بيبوسها بوسه خفيفة في شافيفها بتفوق وبتحاول تبعد شادي احنا متفناش على كده
بيحضنها وبتحس بانتفاخ بنطلون بيخبط بين فخادها
شادي : احنا اتفقنا انك تديني فرصة
سمر : تؤتؤ مش اتفقنا
شادي بيبوسها تاني بيقولها يا بت بحبك انتي بس اديني فرصتي
سمر : الحب بالنسبة ليك سكس مع البنت يومين الكلام دا في فرنسا مش معايا
شادي : انتي الي مش عاووزة اخطبك وبعدين امك مش طايقاني
سمر : ايوة انت أسلوب حياتك غيرنا انت أصلا كلك على بعضك غريب
شادي : دا راي خالتي ورايك انتي
وبيوسها تاني وهي المرة دي بتتنهد شادي ممكن كفاية
شادي : هبطل بس اديني فرصتي وانا هقنع الجميع
سمر : تؤتؤ تؤتؤ مش هينفع
شادي بيزود البوس وبيزنقها في الحيطة وخلاص سمر كانت هتجبهم وهي في حضنه
بيسمعوا صوت على السلم بتيعد عنه و بتطلع على السلم جري
بتدخل شقتهم بتلاقي اخواتها في اودتهم بتسلم عليهم بتطمن انهم مش هما على كانوا على السلم و بتخش تقفل على نفسها وتقلع هدومها وتبقي عريانه بسرعه وكل المشاهد من بزاز منار وكس رباب و عادل اصغير الهايج وبوس شادي وزبره الي اتحشر بين فخاده حتى منظر ساندي مر عليها بسرعه خلاها تجبهم بسرعه هي أصلا قبل ما تلمس نفسها كانت جبيتهم ويتمسك التليفون تتصل بسارة عشان تسالها كانت بتعمل ايه فوق.
بنرجع لمشهد الاربعه ميادة وعادل و رباب وساندي
عادل الي بتعمد يجي بيت خالته عشان يتفرج والنهاردة كمان شاف بزاز اخته لأول مرة وميادة ركزت اكتر مع عادل وبعد شوية قاموا روحوا لقت اختها نامت وقعدت في الصالة تتفرج على مسلسل هندي
عادل بيدخل الحمام يفضل يضرب في عشرة لحد ما خلاص معتش ينفع يوقف زبره تان يلانه كان هايج على الاخر و بيطلع يلاقي ميادة قدام التلفزيون بيقولها
عادل : مش هتدلعيني زي ما اخوات شادي بيدلعوه
ميادة : اسكت يا سافل ايه الي بتقوله دا انت عيل وسخ وكمان بتقولها كده عادي
عادل : وسخ ايه يا ستي شكرا انتي اختي الكبيرة بس هو لما اطلب من اختي عصير ابقا وسخ
ميادة : اه عصير
وشها بيحمر بتقوم تعمل عصير و تيجي
عادل : على فكرة انا مكنتش اقصد ادخل عليكو
ميادة : والمرة التانية كنت قاصد تتفرج على اختك
عادل : مش زي ما انتي فكرة على فكرة الممنوع مرغوب يعني لما بروح عن بيت خالتك بكون اتعود عليهم كده بطلت ابص وتاني مرة كنت خلاص اتعود على منظر ابلة منار يعني هي اختي برده
ميادة : يا سلام يعني لو اتعود عليا عريانه مش هتهيج عليا يعني
عادل بشغف طبعا وافتكر انه حاول يوقف زبره موقفش من كتر ما ضرب عشرة
وقالها : طيب تيجي نتراهن
ميادة : نتراهن على ايه
عادل : اني لو شفتك عريانه مش ههيج عيكي
ميادة : بطل سفالة
عادل : انا بتكلم بجد مستحيل انتي اختى اكيد مش ههيج عليكي
ميادة " يا سلام و بتفكر في كلام سمر وكلام رباب ليها قبل كده لما راحت شواطئ العراة وفي اعجابها بتفكير رباب أصلا
بتبصله وهي بتفكر وبتقوله يا سلام انت بتهرج
عادل : لا مش بهرج
ميادة : وانا هعرف ازاي انك مش متنيل هايج
عادل : انتي الكبيرة ومفيش بنت متعرفش الفرق يعني اكيد فاهمه اني بتاع الولد مش بيقف الا لو كان هايج
ميادة : عشان ماما و لا منار تصحى ونروح في داهية
عادل وحس انه قرب يشوف اخته عريانه
: عادي ندخل اودتي وهما نايمين مش هيصحوا الا الصبح منار ما بتصدق ابنها ينام
ميادة : لا طبعا مش موافقة
عادل : يعني انتي مش واثقة في اخوكي
ميادة : واثقة بس ....
عادل : يا بنتي مش ممكن اهيج عليكي
ميادة الفضول بيملاها عشان هتشوف زبر ولد وكمان شغف انها تبقي ملط زي رباب
بتتلفت حواليها تتاكد انهم نايمين
عادل : يا ينتي مفهاش حاجه مهي رباب على طول ملط يعني هي و ساندي
بتقوله : بس انت ممكن تقول لحد على ..
عادل مقاطعا : أقول لمين بس مش ممكن وبعدين داه يبقى سر بينا ولو لقيتني هايج عليكي او متأثر متعمليش كده تاني
ميادة : يا بني تاني ايه هي هتكون مرة واحده بس وخلاص
عادل حس انه خلاص قرب من هدفه
بيقوم ويدخل اودته وميادة بتمشي وراه وبيقفوا الباب
بيقولها يا بنتي بقولك مش ممكن انتي اختي
ميادة : لا اقلع انت الأول عشان اتأكد انت ممكن تهيج على الفكرة أصلا
عادل بيقلع وبيكون زبره نايم واصلا مفهوش حيل يقف
ميادة اول مرة تشوف زبر في حياتها بقلع البيجامه من فوق ومن تحت وبتقلع البرا
عادل : لسه
ميادة : لا كفاية عليك كده انا مش ممكن اقلع الاندر
عادل : يا بنتي اهو مش هايج عليكي
ميادة : مش قصة كده قصة اني اني مش مش...
عادل : مش ايه مش فاهم
ميادة : مش لازم تفهم هو كده وهلبس اهو
عادل : طيب استنى يمكن لما اتفرج فترة طويلة اتأثر انا بس عاوز اثبتلك اني مس هتأثر خالص
ميادة : طيب تعالى قرب كده
عادل بيقرب ميادة بتمد ايدها وهي بترتعش تقرب من زبره وبتقوله هو عشان صغير كده يبقا انت مش متأثر صح
عادل : ايوة وبيمسك ايديها و يخيلها تمسكه شايفة
عادل بيكون متأكد انه حلبه على الاخر
بتمسكه لانها كانت عندها فضول رهيب بتقوله صغير قوي عن الاف .. وبتسكت
ميادة : أي بنت في سنك لازم تكون شافت أفلام سكس اهم حاجه انك اوعي تكوني ع
قبل ما بيكمل كلامه بتقرص على زبره باديها يا زفت اختك مؤدبة ودي اول مرة اشوفه في الحقيقة
عادل : اه اه طيب بالراحه عليه بيوعجني وبيكمل كلام انتي مش عاوزة تقلعي عشان مش عاملة كسك صح
ميادة : بطل سفالة وكلام وسخ يا وسخ وبتزود القرص على زبره
عادل : حاضر بس بالراحه اقصد مش عاملة حلاوة على بتاعك حلو كده
ميادة : ايوة مش عارفة رباب بتعمله على طول هي وساندي
عادل : طيب هتخليني اشوفه لما تعملي
ميادة وهي بتكمل لعب في زبر اخوها وبيوضه كانها بتستكشف حاجه جديدة
وبتقوله : لا طبعا
عادل : ليه بس
ميادة : هنبقي نشوف بس يلاا نلبس دلوقتي
عادل بيقعد جمبها طيب انا كمان عندي فضول امسك دول وبيمد ايده على بزازها
بتشيل ايده لا يا عادل
عادل : ليه بس فضول مش قلة ادب
بتسيب عادي يلعب في بزازها وحلماتها وهي لسه ماسكه زبره وبتتنهد وحاسة بنافوره هتطلع من كسها مع لمسات عادل لبزازها وحلماتها
بتسمع حركه بره بيقوموا يلبسوا بسرعه وبتجري على الحمام وهي على اخرها.
نرجع لمشهد سمر وهي نايمة عريانه بعد ما جبتهم وبتكلم سارة
سارة : الو الو ايوة يا سمر
سمر : ازيك يا سارتي
سارة : ايه يا مزة روحتي
سمر : ما انتي شايفاني وانا نازلة ايه انا منعت شادي بالعافية انه يطلع فوق كان فاكرك قطه
سارة : يا نهار اسود لو كان شافني كانت هتبقي مصيبة
سمر : كنتي بتتفرجي على ايه
سارة : عليكو وانتوا بتعلبوا كوتشيينة هي ايه البت رباب ده تعرفي انها قبل ما تخبطي كانت عريانه خالص و لبست عشان سمعت خبط على الباب
سمر : هي على طول عريانه واصلا يعني لبست ايه ما كان كل حاجه باينة
سارة : ايوة شفت انا انا ...
سمر : اعترفي ايه كنتي بتعملي ايه
سارة : مفيش انتي مش بتحكيلي يبقي انا مش هحكيلك
سمر حكتلها على تفاصيل بوس شادي ليها وعن انها اول لما دخلت جابتهم وهي مش قادرة
ولسه نايمة عريانه
سارة : يا بختك ليكي اودة لوحدك انا على طول ريهام معايا مش بعرف اقلع واجبهم الا في الحمام بصراحه بطلع اجبهم على السطح وانا بتفرج عليهم وبصراحه بتاع شادي شكله حلو قوي قوي
سمر : ما انا اخدت بالي
سارة : اكيد شوفته كتير
سمر : سيبك مني اني شفته طبعا لانهم ممكن يغيروا عادي قدامنا او قدام بعض النهاردة حسيت بيه وهو واقف بين فخادي
سارة : طلعه وحشره بينهم
سمر : لا
سارة : شكله اكبر من بتاع مهند الي كان بياخد ثانية و يجبهم مكنتش بتمتع واكبر من بت
سمر : بتاع مين قولي انتي شفتي كام بتاع يا سافلة اعترفي
سارة : لا عادي يعني صدفة
سمر : قولي
سارة : من بتاع تامر يعني انتي مش شفتي بتاع اخواتك صدفة
سمر : بصراحه حصلت كتير
سارة : مين بتاعه احلى
سمر : سامر بتاعه اكبر حتى من بتاع شادي
سارة : اوووف مش هتظبتيني معاه طيب
سمر : وهي بتكمل دعك في كسها وصوت تنهيداتها بيعلى هو أحيانا بيلمحلي انه معجب بيكي
سارة : طيب يا بت يا جذمة على الأقل اخوكي مضمون
سمر وهي بتتخيل زبر اخوها وتنهيدها بيعلى
سارة : شفتي بتاع سامر ازاي
سامر اخو سارة الكبير 24 سنة شغال محاسب في بنك وسيم جدا
وسيد اخوها الصغير 17 سنة لسه داخل أولى جامعه
سمر : عادي كان بيستحمى والباب علق على فكرة الباب بيعلق كتير مرة فتح وانا جوه واكيد شافوني يعني و قعدوا يضحكوا عليا ولما فتح وسامر جوه جريت وصورته بالموبايل و قلته واحده بواحده
سارة : انتي مجنونه يعني افرضي هو صورك
سمر : انتي مجنونة مستحيل انا اصوره هو راجل عادي
سارة : مممم ك مم انسى خلاص
سمر : ايه نفسك تشوفي الصورة
سارة : ممكن تبعتيهالي
سمر : لا طبعا
سارة : يعني فضول اكيد مش هنشرها
سمر: لا طبعا دا بتاع اخويا لما نقعد ما بعض هبقى اورهالك بس مينفعش ايه معندكيش اخوات ولاد عيب وكانت بتضحك وبتكمل لعب في كسها هوا نتي فين دلوقتي
سارة : ششش ايه دا
سمر : فيه ايه
سارة : انا لسه على السطح ولقيت منار بتتحرك خارجة من الحمام لقيت ميادة خارجة جري من اودة دوله بتجري على الحمام وكانت هتتكعبل منظرها ضحكني بس
سمر : اه عادي تلاقيها كانت بتذاكر له
سارة : حصة سكس مش كده
سمر بضحك : بطلي تفكير سافل اكيد لا يعني
سارة : حاسه كده مش عارفة ليه وفجاة تنهيدة سارة عليت قوي وسكتت
سمر : سارة مالك وضحكت رحتي فين وسكتي ليه شفتي ايه يا بت انتي سارة
سارة : بصوت مبحوح اه خلاص هنزل بقا عشان محدش ياخد باله
سمر : شكلك جبيتهم صح
سارة : ايوة
سمر : المرة الكام دي
سارة : بس مش هجاوب
سمر : قولي بقا ياغلسه
سارة : الرابعه او الخامسة
سمر وهي بتتنهد اه وانا دي المرة التالتة
وهنا ينتهي الجزء التالت ونزل يوم الثلاثاء زي ما وعدتكم
بعتذر عن التأخير انشغلت لظروف الشغل
ومعاكم الجزء الرابع واتمنى الاقي تشجيع اكمل او نقد بناء من السادة القراء.
الجزء الرابع
سارة بتصحى تاني يوم على صوت ريهام بتقولها ان خالتهم تعبانه جدا وهي مش هتقدر تروح فلازم هي وتامر يروحوا اسكندرية وهما كده ولا كده مش وراهم جامعة النهاردة سارة بتقولها طيب بس كده هنقعد يومين تلاتة نتفسح بالمرة
ريهام : يا ستي بقولك خالتك تعبانة مش لازم فسحة يعني
سارة : خلاص روحي بعد الشغل وتعالي بسرعه
ريهام : يا سلام مش هقدر انتي صايعة انتي واخوكي معرفش اخد منكم مصلحة
سارة : طيب يا ستي قايمة هو تامر صحي
ريهام : لا قومي صحيه ووخليه يفوق عقبال لما احضر الفطار
سارة بتقوم تروح اودة تامر وكسها صحيت لقته مبلول على كلامها مع سمر ومنظر عادل وميادة بتدخل تلاقي تامر لابس ترنج وزبره منفوخ قوي واضح انه بيحلم بتقرب منه وتهزه
سارة : تامر يا عم اصحى
تامر : يا بنتي مش ورايا محاضرات النهاردة سبيني انام شوية
سارة : لا قوم عشان هنسافر اسكندرية
تامر : هنصيف بدري الجو لسه بدري عليه
سارة : لا قوم خالتك تعبانه ولازم نزورها ريهام مش قادرة تروح
تامر : بيقوم بيحاول يداري زبره طيب روحي انتي الوقتي
سارة بتشد الغطا بهزار : لا قوم مش هقوم الا وانت قدامي انا عارفة هتنا متاني
تامر محرج جدا وبيقولها : لا هقوم بس ..بيزقاه من على السرير لا قومي بقا وانا وراكي على طول
سارة بتفهم ان اخوها مكسوف فتقوم تكمل تحضير الفطار مع ريهام وتامر بيروح الحمام و يطلع يفطر ويلبس هو وسارة وبيركبوا القطر
بيحجزوا درجة تانية عادي والقطر بيتحرك بيهم وفي نص الطريق في محطة بنها القطر بيعطل وبتحصل مشكلة
الكمسري بيقول للركاب عنكم حلين اللي مستجعل هيركب قطر تاني او يستنى لما نصلح العطل
اغلب الركاب هيفضلوا يركبوا القطر التاني بس هيركبوا كلهم في عربتين بس عشان القطر التاني زحمة
تامر بيحضن اخته عشان محدش يتحرش بيها وبيحط الشنط جمبه وبيقف في زاورية بعيد عن الناس
شوية و القطر بيزدحم اكتر وتامر بيلاقي نفسه غصب عنه حاضن سارة قوي وبيحاول يحميها من الناس
بس الوضع خلاهم لزقوا في بعض قوي وتامر بيحاول يسطير على مشاعره بس غصب عنه زبره وقف وبقا بين فلقتين سارة
سارة بتفتكر منظر زبره الصبح وبترتبك قوي بس ادنيا زحمة قوي
كسها بيتتدي يفكر زبر مهند ونفسها بيكون مكتوم معقول هي هايجة على تامر تؤمها
في شنطه بتكون شايلاها وطرف الشنطة على كسها ومع حركة القطر بتعدل بوظ الشنطة بنفسها وكأنها مش قاصدة عشان تحكها في كسها وبتحس بحركة زبر تامر كانها محشورها بين اتنين
بتبتدي تتخيل انها بين اتنين فعلا ومع الحركة زبر تامر بيكبر اكتر وبتحس انه بيحاول يبعد عنها بس فجاة الزحمة مع الحركة بتلاقيه بيرجع تاني يلزق فيها وجسمها بيسخن وبتحاول متبصلوش لانها مكسوفة من نفسها ومنه
وبتحك اكتر في طرف الشنطة بتنسى اللي حوالها واكنها بتمارس العادة السرية في سريرها وبتحس ان محدش فاضي لحد والزحمة مش مخليا حد مركز
تامر كان بيحاول يبعد الإحساس عن دماغه مش ممكن يفكر في اخته وبيتمنى انها متخدتش بالها وهو بيحاول يبعد او يخلي الوحش ينام بس مش قادر
القطر بيقرب يوصل والزحمة بتخف بتكون لسه مجبتش شهوتها وبتكون على اخرها
بيوصلوا وبيركبوا تاكسي وبيوصوا بيت خالتها بيلاقوه زحمة جدا اغلبهم من أهلهم واهل جوز خالتها
خالتها لسه طالعه من المستشفى واكيد الكل جاي يزورها بيسلموا على الجميع وعلى خالتها ومش بيطولوا الزيارة عشان خالتهم تعبانه
وبيقولوا بكره هنيجي نزورك يكون الزحمة خفت
وبيروحوا يتفسحوا شوية وسارة بتقول لتامر : متيجي نتجنن وننزل الميه
تامر : انتي عبيطة الجو لسه سقعه هنموت من السقعه
سارة : مش قلت ان واحد صاحبك عنده شاليه في الساحل انا عمري ما رحت وانت كل سنة بتروح مع اصحابك متيجي نروح يوم بس من اوله
تامر : طيب نخلص زيارة خالتك بكره
سارة : البيت زحمة عند خالتك شكلنا مش هنعرف ننام هناك
تامر : هنام في أي فندق
سارة : طيب تعالي نشوف فندق على ما تفرج كده ونوفر الفلوس ونسافر بعد بكره شاليه صاحبك يوم واحد بس ونرجع
تامر : طيب تعالي نشوف
ودوروا لحد ما لقوا فندق رخيص بس هيكون سرير واحد في الاودة وكنبة
طلعوا البطايق و طبعا بما انهم اخوات اخدوا اوده واحده فيها سرير وكنبة على أساس ان تامر هينام على الكنبة
دخلوا الاودة و سارة دخلت اخدت دش وطلعت لابس شورت و برا وعليهم بادي ضيق
تامر دخل اخد دش وخرج لابس بنطلون ترنج وتي شيرت
سارة : مش جايلي نوم انت عاوز تنام
تامر : قعد جمبها على السرير
سارة : ايه انت هتنام على الكنبة طبعا
تامر شغل الدش وقالها : نتفرج على أي فيلم كوميدي لحد ما يجلنا نوم وهقوم انام على الكنبة
اتغطوا بملايه تقيلة شوية الجو كان في نسمة سقعه لسه الجو مش حر قوي ولا سقعه
شوية وسارة نامت على كتف تامر وهو كان عمال يكلمها على انها صاحية
حضنها باخوة لطيفة وقالها سارة سارة
سارة مردتش وكانت نامت فعلا
وابتدت تحلم انها في وسط القطر والناس كلها عريانين و تامر حاطط زبره في تيزها ومن قدام كل شوية واحد من القطر يحط زبره في كسها كانت عاوزة تجبهم بس مش قادرة
وصوت في الحلم بيقولها انتي لازم تمتعي القطر كله
كانت بتحضن ولد وسيم قوي وبتقوله هبدا بيك انت وعمال تحضن فجاة القطر وقف خلاهم يقعوا على الأرض والطقر كلها بيعلب فيها
صحيت مخضوضة وعمال تحضن في تامر وبتقوله الحقني منهم
بقت نفسها بتحضن في تامر فعلا بس هو رايح في سابع نومة وهي مش في القطر هي على السرير نايمة جمب تامر وبتحضنه فعلا
وفخادها عماله تحك في زبره و هي حاضنها كسها كان بيحك في جمبه
حست ان تامر هيصحي عملت نفسها نايمه في حضنه بس كانت هايجة على الاخر
تامر فاق وكان زبره واقف على الاخر لقى سارة في حضنه مكنش عارف يعمل ايه يصحيها ولا يسكت ولا ايه
فخادها سخنه قوي على زبره وهي حضاناه مكنتش قادرة تسيطر على نفسها ونفسه سخن وتامر كان حاسس انه بيحلم باخته وهي قدامه في القطر حاسس انه عايش نفس الحلم بيحاول يسيطر على نفسه
سارة كانت بتنهج ومش عارفه تبطل حك في تامر وهو كمان كان خارج السيطرة فجاة هي ارتعشت قوي وهو حضنها وجابهم وهي في حضنه والانفاس كانت بتتصاعد لحد الذروة
صمت رهيب مرت ثواني كانهم سنين ودموع سارة نزلت منها وانفاسها هديت وتامر مكنش مصدق انه جابهم عليها
لفت سارة وهي بتعيط وبعدت شوية عن تامر
تامر حضن عليها وطبطب عليها وقالها احنا كنا بنحلم معلش يا سارة انا مكنت اقصد واكيد انتي كمان و....
بعدت ايديه بعيد وقالت بصوت مبحوح : تامر سبني دلوقتي
حاول تامر ينام معرفش تانيب الضمير كان فوق احتماله قام ووقف في بلكونة الاودة ونام على الكرسي الي في البلكونة لحد الصبح
قامت سارة اخدت دش ودورت على تامر مش لاقيها وبعدين قالت تبص عليه في البلكونة لقته نايم على الكرسي كانت لبست هدومها صحته وقالتله بصوت متجهم
: تامر قوم عشان نروح لخالتك كانت عيونها حمرا من الدموع
تامر قام واضح من عينيه ان منمش كويس مسك ايديها وحاول يتكلم
قالتله : تامر لو سمحت تعالى نروح لخالتك خلينا نروح
قام تامر لبس ونزلوا وهما ساكتين وطول الطريق محدش كان بيتكلم
...............................................................................................
في الوقت ده سمر قامت الصبح تستحمى بعد لما جبتهم خمس مرات لما كانت بتكلم سارة
قامت تستحمى والباب علق كالعادة وسامر قعد يضحك عليها وقالها اصورك زي ما انتي صورتيني
حطت ايديها على جسمها وقاللته اطلع بره يا غتت هتصور اختك برده
قالها ايوة زي ما انتي صورتيني يا غلسه
قلتله وهي بتضحك بفتخر باخويا
عمل نفسه كانه بيصور وطبعا مكنش بيصور ولا حاجه وهي فضلت تروشه بالميه وتقوله
بس بقا
سامر : مش همشي
سمر : طيب متصورش
سامر : انتي هبلة طبعا مش هصور هتفرج بادب
سمر : بطل غلاسه بقا عاوز استحمى
سامر : انتي الي بداتي وصورتيني
سمر : قلتلك بفتخر باخويا
سامر : يتفتخري باخوكي ازاي
سمر : بطل بقا مش هقول
سامر : طيب همشي بس لما تقولي
سمر : تكسف هبقا اقولك بعدين بقا اطلع واقفل الباب
كانت سمر حاطه ايديها على بزازها وضامه رجلها
اول لما خرج قعدت في البانيو وفضت تحك في كسها لحد ما جابتهم وطلعت لقت سامر قاعد في اودته بيلعب في الموبايل كانت لابسه جلابية بيت على الركبة
سمر : سامر بجد انت صورتني
سامر : لا يا بنتي انا مجنون يعني
قعدت جمب اخوها على السرير كانت ركبها بتخبط في بعض ومنظرها عريان قدام اخوها خلاها تجبهم كانت لسه متخيلة نفسها عريانه
سامر قلها : انتي بتفرجي صورتي لاصحابك البنات
سمر : يا عم بهرج معاك مش بفرج حد انا بس صورتك غلاسه بس لو حد شاف صورتك عندي مش عيب انت ولد انما لو انت ...
سامر حط ايده على بوقها انا مش مجنون انا مش ممكن اصورك رغم انك ملكة جمال وصورتك تستاهل ملايين من جمالها
كلمة اخوها خلت قلبها يدق و جسمها ينبض قوي وكسها يرتعش وكأنها عاوزة تقوم تجبهم تاني وفتكرت شادي وهو بيبوسها
بتحس انها نفسها تجبهم للمرة المليون زي ما يكون كسها بيفتح شفايفه ويتكلم ويقولها ريحيني بقا
بتقلب في الصور في موبايلها بتقول لسامر انت أصلا شكلك وحش
بتجيب صورة اخوها العريان الي صورتهاله وصورة زبره الكبير وعضلاته المنفوخه بتبص على زبر اخوها في الصورة بتقارن بخيالها بين صورته و زبر شادي الي كان بين فخادها امبارح بتحس انها مش قادره
قعدت تهرج مع اخوها شوية وبعدين سامر سابها وقال انه نازل مع أصحابه وهيتأخر بره
دخلت اودتها قلعت ملط وفضلت تلعب في نفسها لحد ما جابتهم تاني ونامت
وصحيت لبست جلابية البيت والاندر كانت مستعجله على الحمام فنسيت تلبس البرا
دخلت الحمام وهي طالعه لقت سيد اخوها نايم على الكنبة الي في الصالة راحت عشان تصحيه لقت حرارته مرتفعه جدا
سيد فوق يا سيد مالك
سيد فتح عينه بالعافية : انا دايخ قوي يا سمر
سمر : طيب يا حبيبي هشوفلك خافض حرارة
وجريت على التلاجة جابت خافض حرارة وكوبايه ميه واديت الدوا لاخوها وسندته لحد اودته ونيمته
واتصلت بسامر : سامر الحق اخوك تعبان قوي قوي ودرجة حرارته مرتفعه خايفه لتكون كرونا
سامر : طيب شوفي خافض حراراه بسرعه بس اوعي تتصلي بحد ليجو يحجزوا سيد في الحجر الصحي
سمر : طيب تعالى ساعدني طيب
سامر : انا لقيت صحابي مسافرين سافرت معاهم
سمر : سافرت فين من غير ما تقولي
سامر : هي يعني لازم اخد الاذن منك
سمر : مش تاخد اذن ولا زفت انا الوقتي لوحدي ومش عارفة اتصرف
سامر : انا خلاص وصلت اسكندرية وبعدين انتي كبيرة مش صغيرة اتصرفي
سمر : يووو خلاص هتصرف انا
سمر اتصلت بواحدها صاحبتها شغالة ممرضة في مستشفى عشان تعرف تتصرف ازاي
صاحبتها اسمها دينا
سمر : الحقيني يا دينا اخويا سخن قوي ومش عارفة اتصرف ازاي
دينا : طيب ما تتصلي بالمستشفي غالبا كرونا
سمر : أخاف يحجزوه يا دينا
دينا : يا بنتي مش احسن اما يروح منك
سمر : يعني مفيش حل في البيت
دينا : طيب بصي هو ممكن هتجبيله ادوية .... وملتها أسماء ادوية معينة ما بين مسكنات و خافض حرارة
ولازم تحطي اخوكي تحت الميه بس مش دماغه جسمه نفسه تحت الدش او الحنفيه لو الحرارة منزلتش بقا يبقا غصب عنك اتصلي بيهم
سمر : طيب هحاول
وقامت لست بسرعه ونزلت جابت الدوا ورجعت ادته الدوا
سيد كان فايق شوية بس مع الادوية مكنش مدرك لاي حاجه بتدور حواليه
اتصلت سمر بدينا تاني ودينا قالتلها لازم تحطيه في البانيو او اتصلي برقم الطوارئ
سمر قامت وسندت اخوها وقلعته هدومه كلها
كانت لسه بالعباية الي لبستها ونزلت جابت الدوا
قعدته في البانيو و سيد كان بيخترف كده ومش فايق لاي حاجه
ملت البانيو بالميه وفضلت تدلك راسه وكتفه
العباية اتبلت قلعتها وفضلت بالاندر والبرا
ابتدت الحرارة تنزل شوية بشوية
الميه بلتها خالص كانها عريانه بس مكنتش مركزة كانت خايفه على اخوها
اتصلت بدينا وقلتلها الحرارة نزلت
قلتها خلاص اطمني شوية ونشفي اخوكي وغطيه كويس
سيد كان لسه مش فايق من مفعول الادوية
ايتدت تنشف الميه من جسمه كان فايق ومش فايق
ايديها لمست زبره
من غير شعور فضلت تلعب في زبره
لبسته بنطلون و تي شيرت
اخدته ونميته على السرير
قلعت البرا و الاندر ونشفت نفسها ولبست جلابيه البيت على اللحم
قعدت تنده عليه : سيد سيد
بس سيد كام مش فايق اتصلت بدينا
دينا قالتها هتعدي عليها بعد ساعة بس هو اكيد مش فايق من مفعول الادوية لان في ادوية من الي وصفتها مكسن ومنوم اهم حاجه الحرارة نزلت
قالتها نزلت
سمر نزلت البنطلون لاخوها كانت على اخرها كانت كل المشاهد الي مرت بيها من حكاوي سارة لتجسسها على بيت خالتها لشادي لسامر بتنطط في دماغها
حكاوي البنات عن حك الزبر في الكس
رفعت الجلابية ونامت على اخوها وحطت زبره بين فخادها وفضلت تحك وهي نفسها تجبهم مرة واحده باحساس مختلف عن انها تلعب في كسها بنفسها
نفسها زبر يحك فيها وفي فرصة اخوها واخد منوم فضلت تحك وزبر اخوها وقف شوية وأخيرا جابتهم بس حيت ان روحها راحت وانها اتمتعت وجابتهم باحساس مختلف واروع من أي إحساس .
هديت شوية وبعدين مسكت تلعب في زبر اخوها وتفحصه باديها و تلعب في بيوضه وبعدين لسته هدومه وشوية سمعت صوت جرس
جريت وهي ناسية انها مش لابسه اندر ولا برا سالت مين
دينا : انا دوندون يا سمر
سمر فتحت وقالت لدينا : كويس انك جيتي تعالي
ودخلوا على سيد كان لسه نايم
دينا قالتها تعالي طيب ساعديني هنديله حقنه
سمر نيمت سيد على جمبه ونزلت البنطلون شوية
دينا يا بت انتي مكسوفة من اخوكي لا ايه
قالتها لا عادي نزلت البنطلون للاخر وزبره بان وكان واقف من لعبها فيه
وسالت سارة : انتيب بتدي حقن كده الرجالة بتقلع قدامك
قالتلها : ايوة عادي كلها بيقلع قدامي وبتضحك بلبونة
بس اخوكي ايه دكر رغم الادوية الي اخدها الي تنيم جمل هو نام بس عنتر بتاعه لسه شادد حيله
ضحكت سارة ولبست اخوها تاني
دينا قالتها سبيه ينام شوية بقا متخافيش وتعالي اعمليلي حاجه اشربها عاوزة قهوة انا دماغي هتطق القعدة في الطوارئ بتخليني باليوم و الاتنين منمش
قامت سمر تعمل قهوة رجعت لقت دينا مولعه سجارة قلعت فاكه زاير البلوزة وبتقولها متجبيلي جلابية من عندك عشان افك شوية انا اتخنقت من البنطلون الي كابس على بطني ده
جابت جلابية من عندها وادتها لدينا الي قلعت البلوزة و البنطلون وفضلت بالاندر والبرا وبصتلها اوعي تكوني بتكسفي
سمر : لا عادي
راحت دينا قلعت البرا وقالت البتاعه دي بتخنقني ولبست جلابية البيت على الاندر بس وكملت شرب سجاير وقالتها معندكيش طفاية
سمر راحت جابت الطفاية من الصالون و رجعت وسألت دينا: اول مرة اعرف انك بتشربي سجاير
دينا : من ساعة لما بدأت الأزمة وانا بشرب
سمر : انحرفتي يعني
دينا : سمى التصرف باسمه الحقيقي وفتحي دماغك اسمها بتتمتعي بكل لحظات حياتك بطلي بقى تعملي غير الي في نفسك وبتقرب منها وتولع سيجارة وتديهالها
سمر : لا طبعا مش هقدر
دينا بتبصلها وبتفضل تمد ايديها لسمر وتقولها : سمر شكلك حلو من غير اندر ولا برا
وهيكون احلى بالسيجارة
سمر بتتلعثم في الكلام : انا هدومي اتلبت وانا بحمي سيد عش..
دينا بتحط السيجارة في بوق سمر وتقولها مش لازم تبرري تصرف جميل مخلي شكلك حلو انا كمان بخرج من غيره مش بس مش بقعد بيه في البيت مش بحب حاجه تقيدني
سمر حكت قوي من السيجارة
دينا بالراحه هتعجبك دي سيجارة فراولة على فكرة
سمر وهي بتحاول تشربها : هما كمان عملوا للسجاير طعم
دينا : معايا كمان اطعم تانية هو انا ممكن اريح هنا شوية عشان مش طالبه ارجع البيت
سمر : يا قلبي تنوري دا بيتك
دينا : لاكون الشيطان الي انتي مش طقاه
سمر : لا يا دوندون انا بحبك وبعتبرك اختي مش صحبتي
دينا بتاخدها من ايديها ويقعدوا على السرير وسمر بتكون بتكح قوي وبتبدي تعلمها شرب السجاير
سمر بتقولها : حلوة وطعمها جميل عندك بتقولي اطعم تانية
دينا بتفتح الشنطة بتطلع منها علب سجاير بتقولها فيه توت و تفاح و ..
سمر بتمسك علبه شكلها غريب كده بتسال دينا : وايه ده يا دوندون سجاير شكلها غريب
دينا بتضحك بلبونة على الاخر : سجاير لا دي مش سجاير انتي لسه خام قوي كده
سمر : لا بجد مش عارفة ايه ديه
دينا : دا كاندوم بالفراولة وده بالتوت
سمر : كاندوم ده نوع سجاير انا اعرف مالبورو بس
دينا : برده سجاير يا بت لا مش سجاير ده توبس
سمر : يعني انا فهمت كاندوم عشان افهم توبس
دينا : هو انتي بجد خام ولا بتستهبلي
سمر : لا بجد معرفش مش بستهبل
دينا : يعني مش بتتفرجي على سكس
سمر : بتفرج طبعا بس ممكن أكون مش عارفه المعنى
دينا : واقي ذاكري يا منيله
سمر : وده يبقا بطعم ليه مش ده عشان الست متحملش
دينا : يخربيتك انت نيله قوي عشان المص يا خبيتها
سمر بلمت كده وسرحت شوية وتنهديتها عليت
دينا : رحتي فين يا بت بتتخيلي نفسك بتمصي ولا ايه
سمر : لا ل ل اه يعني تفتكري هيكون ممتع
دينا : طبعا ممتع جدا
ومررت ايديها على فخاد سمر لان الجلابية كانت على الركبة بس لما قعدت اترفعت شوية ففخادها بانت
ودينا بتقولها وهي وتمرر ايديها على فخادها رايح جاي
انتي عمرك يعني ما حد مصلك
سمر : لا خالص هو دي حاجه جميلة
دينا : بتسحب روحك خصوصا انك هتفضلي بنت
دينا أصلا مطلقة اتجوزت صغيرة و اطلقت بعد سنة جواز
سمر بتبص لدينا وعيونها شاردة وهايجة
وبتقول : هو انتي عايشه حايتك بقا بعد طلاقك
دينا : وحياتك من قبل الجواز انا بحب اتمتع بكل لحظات حياتي
ودينا كانت عماله تلعب في فخاد سارة وهي بتقرب نفسها بالدخان من سمر الي كانت في عالم تاني
وبتبص في عينيها ولا حد لمس كوكو بتاعك
سمر ابتدت تعض على شفايفها وتهز راسها بالنفي
دينا قربت قوي من كس سمر وبتقولها : وليه حارمه نفسك من المتعة
سمر اتندهت وقالتلها انا على طول بمتع نفسي
دينا بتقرب اكتر : وهي دي متعه واكيد لما بتجبيهم بتحسي انك لسه هايجه
سمر بتهز راسها وبتقول بصوت مبحوح ايوة انتي عرفتي منين
بتبوس رقبتها وبتقولها عشان لما كنت هبلة زيك كده كنت فاكره ان موضوع السبعه ونص ممتع لما جربت النيك عرفت اني كنت عبيطه
رعشة سمر بتزيد وبتسخن قوي انا خايفة اجرب من حد يفضحني
دينا بتكون ايديها وصلت لكس سمر ونفسها بقا في رقبتها وهي بتقول متحرميش نفسك ومتخليش خوفك يمنعك
سمر بتحاول بتبعد ايد دينا وبتقول بصوت مبحوح ومش طالع : بتعملي ايه
دينا بحاول افهمك يعني ايه متعه يا عبيطة
سمر : تؤ مش عاوزة
دينا : لاء انتي عاوزه وعاوزه قوي وشكلك هبلة وخام
سمر : بلاش يا دينا انا ...
دينا باستها في بوقها متخافش انا مش هفضحك ولا هصورك انا بس هعلمك مجرد درس في المتعه
سمر : انا بنت انتي مش فارقة معاكي
دينا : المص بمتع البنت ومش بيفتحها انا مجربة من قبل الجواز
سمر : طيب تعالي نطمن على سيد
دينا : انا فاهمه شغلي سيد لازم ينام بعد الحقنة شوية هنقوم نشوفه بعد شوية
سمر طيب اقفل الباب طيب
سمر قامت بخطوات ثقيلة وبتحاول تقاوم ووقفلت الباب و فضلت واقفة عنده كانت دينا قلعت هدومها وبتبقي ملط وهي بتفكر انها هتتمتع ببنت خام وده هيبقي إحساس مختلف عن كل تجاربها الجنسية وبتفتكر اول مرة مع جارتهم المتجوزة لما هي كانت خام
بتقوم بتكون عارفة إحساس سمر المتردد بتجيب سمر من عند الباب سمر بتكون في عالم تاني ما بين التردد والرغبة في التجربة
بتشدها وتحاول تقلعها بس سمر بتكون مترددة
بتنيمها على السرير وبتفضل تبوس فخادها لحد ما بتوصل لكس سمر الي تكون نايمة ومستسلمة وحاطه ايديها على كسها
دينا بتستمر في بوس فخاد سمر وبتبوس ايديها الي فوق كسها وبتحاول تشيلها بحنيه وسمر بتكون بترتعش بقولها بصوت في لهجة امر شيلي ايديك ومتخافيش مش هفتحك
سمر بتكون لسه ايديها مرتشعه بس مع سخونة بوس دينا بتشيل ايديها وبتبتدي تطلع اهاتها المكتومة مع ملامسة شافيف دينا لكسها ونفسها بيعلى قوي ودينا بتكرر لسانها على كس سمر الي بيكون مبلول على الاخر بتفضل بتلعب بلسانها في شفايف كسها وسمر بتنتنهد وتطلق صراخاتها بصوت مسموع وبتجيب مع مص سمر لكسها وبتحس إحساس محستوش قبل كده ابدا
بتقوم دينا وبتقلع سمر وسمر بتكونفي قمة الاستسلام وبتنام عليها وهي عريانه وبتكمل حد كسها في كس سمر و بزازها في بزاز سمر وبتكون هايجه وبتقولها مش هتريحيني زي ما ريحتك
سمر بتقولها وهي مش قادرة تطله صوت : اعمل ايه
دينا : قومي مصيلي مش قادرة
سمر بتحاول تنزل على كس دينا وتكون مش عارفة تعمل ايه بتحاول تمص كس دينا بتحاول تفتكر الأفلام السكس الي شافتها عشان تنفذ
دينا بتعلمها وتقولها طلعي لسانك ومرريه حاوله تبوسيه انا هايجه قوي وتعبانه
سمر بتحاول تنفذ تعليمات دينا لحد ما دينا بتجيب بس بتكون مترفزة وبتحضنها وبتقولها لسه تليمذة مبتدئة بتفكريني بنفسي اول مرة
سمر بتقولها : انتيب تعملي مع ستات
دينا : قلتلك اني بحب اتمتع بكل متعه حواليا بس اول مرة كانت مع جارتي
سمر : اسفة واضح اني مش عارفة اريحك
دينا بتحضنها وبتقولها : ولا يهمك شوية كده ونحاول تاني وهفرجكك على فيلمين سكس كده يمكن تتعلمي
سمر : طيب تعالي نقوم نطمن على سيد يمكن يكون خوفي عليه موترني
بيقوموا هما الاتنين وبيلبسوا جلابيات البيت على اللحم وبيلاقوا سيد نايم دينا بتجسه تلاقيه مش سخن وعرقان والحرارة هديت بتقول لسمر : متخافيش هيبقي كويس
سمر : طيب هيفوق امتى
دينا : مش قبل بكره الصبح الحقنة الي اخدها مسكن قوي وخافض حرارة بس هتخليه نايم للصبح حتى لو العمارة اتهدت
سمر بتقعد جمبه تطبب عليه بكل حنيه اخوية فعلا
دينا بتمسك زبر سيد وبتقولها نفسي اعرف زبره وقف ليه الحقنة دي المفروض تسيب اعصابه
سمر بتضحك ايوة شكله راجل قوي يا بت
دينا بتطلع زبره من البنطلون وبتلعب فيه بالنسبة لسنه زبره حجمه حلو وكمان واقف ممكن يكون واخد دوا تاني مثلا انتي ادتيله ايه
سمر : الادوية الي انتي مليتهالي
وبتسألها هو بقى التوبس أبو فراولة ده بلبسه في بتاعه ازاي بشوفهم في الأفلام بس مش بفهم أحيانا بجري وبتفرج على لقطات البوس بس بقرف اكمل المشهد
دينا : تحبي تجربي
سمر : اجرب ايه
دينا : ثواني وراحت جابت التوبس من شنطتها وجت
وبتقولها : اخوكي كده كده نايم تعالي اوريكي درس عملي
سمر : توريني ايه مش هبنفع ده اخويا
دينا : اصبي بس هو نايم ومش هيصحى اصبري هفرجك
بتلبس زبر سيد التوبس وبتبدي تمص زبر سيد وهي ممحونة على الاخر تعالي جربي كده
سمر وكسها بيسخن تاني على مشهد سكس لايف وبتقولها لا مش هينفع مش عاوزة
دينا : دي فرصة مش هتكرر وبعدين هو مش هيصحى ومحدش هيفضحك لوجربتي وبتكلمها وهي بتكمل مص وسمر سخنت قوي
ودينا بتقولها يا بت تعالي
سمر بتقرب من زبر اخوها وببتدي تحاول تحطه في بوقها بتحس انها شرقت وبتقول مش عارفه
دينا : مصيه كأنك بتمصي ايس كريم بس ده هوت كريم بقا
سمر بتحاول تحطه في بوقها وبتبتدي تتفاعل معها ودينا بتسألها طعم الفروالة حلو
سمر بتهز دماغها وهي بتكمل مص بتكون دينا قلعت هدومها وبتقول انا مش قادرة لازم اريح نفسي
سمر : هتعملي ايه
كمل مص بس وهقولك وسمر بتمص لاخوها وهي بتلعب في كسها وبتنهج قوي وحست بانها مولعه
دينا بتمسك زبر سيد وبتقولها حطوهويلي في كسي
سمر بقت عايشه جزء من فيلم سكس قدام عينيها وكمان بتشارك حست كأنها في قمة المتعة وبتساعد دينا الي بتقعد على زبر سيد وبتفضل تني نفسها لحد ما بتجبهم وبتصرخ قوي وتبنام على سيد وهي عمالة تنهج وبتقول أخيرا جبتهم
سمر بتكون قلعت هدومها وبتحاول تجبهم على اجمل فيلم سكس شافته
دينا بتبوسها وبتقولها تعالي حطيه بين فخادك قبل ما اخوكي يجبهم
سمر بتكون متخدره وعلى اخر هيجانها بتستلم لدينا وبتنام على اخوها للمرة التانية وطبعا هي محطتش عن اول مرة
بس المرة دي زبر سيد اسخن من المرة الي فاتت و كمان متصلب عن المرة اللي فاتت وبتبدي تحك في زبره وهي بتنهج ودينا بتحسس على ظهرها وبتلعب في خرم طيزها وسمر مش مصدقة المتعه الجديدة الي هي فيها
وبتجيب شهوتها وهي في قمة المتعه و السعادة
ودينا بتنزل تكمل مص لسيد لحد ما بيجبهم في التوبس وبتقولها هاتي مناديل عشان نسمح اثار الجريمة و بتمسح كل حاجه وبيروحوا يستحموا سوا
الجزء الخامس
بعد لما سمر ودينا بيستحموا دينا بتروح وهي مبسوطة اول مرة تجرب الإحساس ده انها تعمل مع اتنين و كمان الاتنين اخوات اينعم منهم سيد كان نايم بس الإحساس مختلف وبتفكر تكرر التجربة
سمر بتروح تنام وهي مضايقة ومخنوقة هي ليه وازاي عملت كده بتفكر تتكلم مع حد تحكيله بتكون خايفة تحكي لحد بيجي في بالها سارة هي بس الي ممكن تحكي معاها
في نفس الوقت بتكون سارة مع اخوها تامر زاروا خالتهم وطول الطريق كانوا ساكتين مفيش كلام وسارة كانت هي كمان عاوزة تحكي مع حد وفكرت في سمر زي ما سمر فكرت فيها وأول لما وصلوا الفندق تامر حاول يفك التنشنه الي بينهم
فقالها : سارة متيجي اعزمك على العشا احنا تقريبا مكلناش من الصبح
سارة : مليش نفس
تامر : سارة تعالي بس نتمشى وناكل ومتشغليش بالك
سارة هزت راسها وكانت فعلا مش عارفة تقول حاجه ومكسوفة من نفسها لانها معرفتش تسيطر على رغباتها و كانت فعلا مشاعرها مضطربة جدا ما بين المتعه وذكرياتها مع مهند والي حصل مع تامر
تامر كمان كان زعلان من نفسه هو أصلا يعرف بنات كتير مش محتاج يعني يهيج على سارة بس اكيد سارة معذورة اكيد لو هي تعرف حد كانت مسكت نفسها ولا يمكن هي متعودة على كده معقول سارة دي ملاك
تامر مسك ايد سارة وسألها : سارة بصي اعتبريني الأخ العاقل انا عاوز اسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة اوعدك هسمع منك الإجابة ولا كأني سمعت حاجه
سارة : عارفة السؤال و الإجابة لا
تامر : يعني انتي لوحدك فهمتي عاوز اسأل عن ايه
سارة : اكيد انت لازم تشك فيا بعد الي حصل بس يا تامر .....
تامر قاطع كلامها : احكيلي الحقيقة بس يا سارة
سارة دمعت بجد مش تمثيل : لا يا تامر مليش علاقات اكتر من زمالة وكده مفيش حد عمل معايا حاجه انا الصبح معرفت...
تامر ضغط على ايديها وقالها : الي حصل ممكن يكون غصب عنك معرفتيش فعلا تسيطري على نفسك اذا كنت انا اللي اعرف بنات كتير معرفتش
سارة : وانت من ساعة لما كنا في القطر مش عارف تسيطر على نفسك
تامر : لا خالص القطر يمكن الزحمة بس مكنتش هايج عليكي انتي اختي
سارة ضحكت : انا مش عبيطة انا مش ملاك برده وفاهمه انك كنت هايج وقوي كمان
تامر اتلعثم : خلاص يا سارة مش هشك فيكي بس
سارة : انا تعبت يلاا نروح الفندق وبكره نرجع البيت على طول
تامر : مش هنروح الساحل ولا خايفة مني
سارة :بلاش يا تامر
تامر : بطلي غلاسة انا خلاص اتفقت مع صاحبي هيقابلنا هناك ويسيب الشاليه ويروح هو
سارة : بس الي حصل ده مستحيل يتكرر
تامر : اكيد طبعا
ورحوا الفندق وتامر اول لما دخل قالها هنام على الأرض
سارة قالتله : احسن برده عشان انت بقيت خطر وكانت مبتسمة
وفعلا نام تامر على الأرض بعد لما فرد ملايات وشلت من بتوع الكراسي
سارة صحيت الصبح قبل تامر على تليفون من سمر بتحكيلها فيه كل الي حصل سارة بلمت شوية
سمر : رحتي فين طبعا هتقولي عليه وسخة وكده يا سارة انا كان نفسي اجرب الإحساس ده بجد إحساس أروع من مع نفسك
سارة : انا سكت عشان اقولك بصرة
سمر : يعني ايه
فسارة حكت لسمر على الي حصل وطبعا سمر فضلت تضحك عليها : اوووف تعرفي يا بت يا سارة دي الطريقة الوحيدة الي تضمني محدش يفضحك ولا يذلك
سارة : بس كده احنا مجانين رسمي
سمر : انا كنت مبسوطة بس اكيد مش هكررها تاني
سارة : ولا انا هي مرة و خلاص
واتكلموا شوية في أي رغي بنات لحد ما تامر صحي قفلت معاها و قامت نزلت مع اخوها راحوا الشاليه سوا
وسمر قامت تطمن على اخوها لقته فاق وقام عرقان والحرارة نزلت جريت حضنته وقالتله حمد **** على السلامة يا سيد قلقتني عليك
سيد : ايه الي حصل انا محستش بنفسي
سمر : كانت درجة حرارتك عاليه وفضلت معاك لحد ما نزلت
سيد : ومين غيرلي هدومي وفين سامر
سمر : سامر مسافر مع أصحابه وبايت بره وانا الي حميتك كمان قبل ما اغيرك
سيد : مين مين الي حماني
سمر : ان ياض فيها ايه مش انت اخويا الصغنن
سيد : يا سافلة انا كمان لازم احميكي زي ما انتي حمتيني
سمر : بعينك ياض انت مكنتش داري بنفسك خالص بس سيبك شرفتنا قدام الأجانب
سيد : ليه انتي صورتيني وانتيب تحميني ونشرت الفيديو عى مستوى العالم
سمر : لا صاحبتي الي اسمها دينا جت ايديتك حقنة و طلعت مشرفنا حتى وانت نايم
سيد ضحك بفخر كده وهز كتفه بعنطزة : طبعا انا أصلا مطلوب عالميا سيد اخوكي معروف بجبروته مش أي حد
سمر : يا عم اتنيل انا بجاملك بس
سيد : بيضربها على كتفيها اتنيلي بقا انتي قومي فطريني جعان
سمر : ضربته في اخ يقول لاخته الكبيرة اتنيلي
سيد : لا عيب مصحش اتزفتي بسرعه انا جعان وعيان
سمر قامت وهي بتضحك : طيب قوم اغسل وشك وتعالي كل عشان تاخد الدوا
سيد : وصاحبتك هتيجي تديني حقنة تانية عشان اشرفك تاني
سمر : لا يا عم انت بقيت كويس قوم بطل غلبه
وقام مع اخته غسل وشه و قعدوا فطروا سوا واخد الدوا وراح على اودته قعد شوية على الموبايل وسمر نزلت اشترت شوية حاجات عشان الغدا وسيد كمل نوم من الادوية الي بياخدها
وسمر رجعت عاوزة تدخل الحمام بسرعه لقت سامر بيسحمى قالته انجز عاوز ادخل الحمام
سامر بغلاسة : انا لسه داخل وعاوز افضل تحت الدش تسع ساعات كده انا منمتش من امبارح وطالع عييني
سمر : انجز يا عم
سامر : مش هنجز
سمر فتحت الباب وكانت على اخرها طيب دور وشك يا غلس
سامر دور وشه فعلا مش بحب اتفرج على ناس بتعمل بي بي
سمر عملت حمام بسرعه وقلعت الجيبة والاندر ومسكت فوطة لفتها حوالين وسطها وراحت وقفت على الحوض تغسل ايديها وسامر كان واقف يكمل حموم وكده بقت هي شايفة زبره بعد ما وقفت عند الحوض وبتكمل كلام مش تسال على اخوك
سامر : اشمعنى انتي مدورتيش وشك
سمر : شفتك بتستحمى كتير وانت ولا عاوز تصلح الباب ولا حتى عاوز تجيب حد يصلحه
سامر : عادي انا كمان شفتك مليون مرة قال يعني شفت حاجه عدله
سمر : بتبص على بتاعه الي كان واقف نص وقفة وبتقوله طيب كويس انك شفت حاجه حتى لو مش عدلة انا بصراحه مش شايفة حاجه خالص استنى كده اجيب اكبر تليسكوب في العالم يمكن اشوف حاجه
سامر رشها بالميه رحت هي كمان قعدت ترش عليه ميه و تضحك وتتحرك كانها بتجري منه
الفوطة وقعت وبقت عريانه من تحت خالص سامر ذود رشه للميه حتى البلوزة لزقت في بزازها
سمر طلعت تجري على الاودة ودخلت بسرعه وقفلت الباب وهي بتقوله حتى التليسكوب مجبش حاجه
سامر خلص حمام ولبس بوكسر وطلع فتح الباب فجأة على سمر اللي كانت واقفة بالاندر بس بعد لما خرجت من اودتها وبتغير اللبس الي سامر خلاها مليان ميه
اول لما دخل
سارة قالت : يا عم خبط واديت سامر ظهرها وبتكمل تنقيه
جه راح شادد استك الاندر لسعها وقالها ماشي هنجيب التليسكوب يمكن يقول انك كبرتي وانتي فلات
دورت وشها ومسكت بزازها وهزتهم كل ده وفلات بطريقة منة شلبي في الساحر
سامر ضحك عليها وشاور طلع زبره يعني كل ده وتليسكوب
قعدوا يضحكوا شوية وسمر قاللته طيب يلاا بطل غلاسة سبني البس بقا
سامر : رايحه فين يا بت
سمر : مش رايحة ايه بلاش البس
سامر : قرصها في جمبها العريان ايه المشكلة حلو الطقم الي انتي مش لابساه ده
سمر : طيب بدل غلاسه بقا عشان الحق اعمل الاكل
سامر : طيب انا هنام شوية انا منمتش من امبارح وابقي صحيني لما تخلصي
سمر اللي لسه واقفة عريانه قدام اخوها قالتله : ماشي يا عم يلاا بقا سبني البس واطلع اعمل الاكل
سامر راح نام وسيد كان لسه نايم وسمر لبست جلابيه من غير برا وراحت تعمل ومنظرها عريانه ومنظر اخوها العريان وكمان وهي بيمسك زبره قدام عينيها
وبقى يعدي قدام عينيها منظر رباب ووساندي الي عريانين على طول وبقت نفسها تعمل زيهم وتتحرك ملط في الشقة
...........................................................................................
شادي رجع من سهرة مع أصحابه دخل على رباب وهي بتعمل عصير رباب كانت ملط كالعادة حضنها من ورا بحب وقالها الجميل عمل عصير ايه
رباب : فروالة باللبن تشرب معايا
شادي : يا ريت يا جميل
رباب : طيب خد الكوباية دي معاك اديها لساندي
شادي اخد العصير ودخل على ساندي الي كانت قاعدة على السرير فاتحة رجليها وبتعمل سويت لكسها
شادي قعد جمبها وحط العصير على الكومدينو وقالها : ايه ساندي كبرتي اهو بقا يطلعك شعر
ساندي : يا عم انا كبرت من زمان انت بس مش مركز
شادي : بقيتي بنوته جميلة اهو يا سوسو
ساندي : مش هتاخد بقا البنوتة الجميلة دي معاك الغردقة عشان نفسي انزل البحر
شادي : ماشي هظبط كده واخدك البحر
رباب دخلت عليهم ومعاها العصير بتاعها وانا كمان فيها لاخفيها
شادي : يا ستي حاضر انا بس هظبطلكم رحلة حلوة
ساندي كانت خلصت سويت وقالت لشادي ببراءة : كده حلو ولا لسه فيه شعر
شادي بص على كسها : لا كده تمام ولا بصي ومسك شعرايه صغيرة وشدها منها كده جوز ولا فرد
ساندي صوتت يا غلس قولي وانا اشيلها
وضربته على كتفه : يا غتت
رباب قالتلها خلاصي يا بت تعالي ساعديني في الاكل
ساندي : طيب ادخل استحمى الأول واجيلك
شادي : طيب يلاا خديني معاكي انا راجع نفسي اخد دش وانام
دخل شادي وساندي يستحموا سوا وكأنه شيء عادي متعودين عليه و راحت رباب على المطبخ تستعد للغدا وقالت لساندي انجزي بسرعه
قلع شادي ودخل مع اخته تحت الدش وابتدي يدعك ظهرها بالصابون ويدعك كتفها وهي دعكت بقيت جسمها صدرها ودعكت كسها كويس مكان الشعر
وايتديت تدعك ظهر شادي بالصابون وكتافه و فجاة شت شوية شعر من فوق زبره الي كان مش واقف قوي يعني نص وقفة كده لانه متعود على انه يستحمى مع اخته فمكنش هايج
وكان الشعر الي فوق زبره خفيف وقالته جتلي لحد عندي انا معنديش شعر خالص وانا مش هسبلك ولا شعرايه
شادي ضحك ودور وشه طيب يا اختي يا ريت نفسي اشيل وية الشعر الخفيف ده عشان السايحات في الغردقة بيحبوه املس انتي عاوزة السياحة
قعدت تضحك وتكمل صابون و مسكت المكنة وابتدت تحلق لاخوها وهي بتقوله : لا طبعا كله الا السياحة وكله الا سمعة مصر
حلقت لاخوها وكانت من الطبيعي انها تمسك زبره عشان تحلقه من على الاجناب
وبعد كده غسلت زبره وقالتله كده بقا زي الفل
كملوا حمام وطلعوا لابسين الفوط هو على اودته نام وهي على رباب تعمل معاها الاكل
الجزء السادس
أولا احب اشكر كل الي تابعوا القصة و خصوصا كلام النقد الي عجبني جدا
وخلاني اقرر اني اكمل
عاوز أوضح جزئية اني جريت الاحداث لاحساسي ان مفيش متابعين
ولكن كمان لحد الوقتي الاحداث لسه في الأول يعني سارة وتامر لسه حاسين بالندم ومفيش حاجه حصلت بينهم
اما سمر ففضولها خلاها تسمع كلام دينا الصايعه أصلا الي ليها علاقات متعددة عشان تجرب التوبس أبو طعم فروالة وتشوف فيلم سكس حقيقي
اما عن حموم ساندي واخوها فهو طبيعي وبيعملوه من صغرهم
هنكمل مع استعادتي للاسلوب البطئ من كلامات التشجيع والنقد
عشان نبقا مركزين
وصلنا لخروج شادي وساندي من الحمام بالفوط وشادي راح اودته وساندي راحت تساعد رباب في عمل الاكل
كانت ساندي لافة الفوطة حوالين جسمها وواقفة تكلم رباب قالتها لفي الفوطة حوالين شعرك عشان شعرك المبلول ميجيش في الاكل كده
راحت لفت فوطة وصغيرة حوالين وسطها ورجعت وهي عريانه وكملت مساعدة رباب و حطت الاكل على السفرة وشادي طلع من اودته لابس هدوم خروج
رباب : اقعد يا عم كل معانا
شادي : مستعجل ورايا معاد مع صحابي
ساندي : صحابك بره شوفتي يعني الحلاقة دي مش عشان مزة ولا اتنين
رباب : مش هتمشي الا لما تاكل
شادي : طيب بسرعه انا بجد مستعجل
وقعدوا اكلوا ونزل شادي راح لاصحابه و دخلت رباب و ساندي ناموا بعد لما لموا الاكل
..............................................................................................................
ريهام اتصلت بتامر
ريهام : انت فين يا عم مش خلص زرت خالتك
تامر : ايوة وهي بقت كويسه وكمان طلعت من المستشفى
ريهام : مش هرتجعوا بقا
تامر : بصراحه هروح كده انا وسارة يومين نتفسح في شاليه محسن صاحبي في الساحل
ريهام : يا اندال لوحدكوا
تامر : هبقي اخد المفتاح تاني من محسن هو كده كده بيسبلي المفتاح
ريهام : طيب يا عم فين البت سارة
تامر فتح الاسبيكر
سارة : ازيك يا ريمو وحشتيني
ريهام : وحشتك ايه بقي انتي خلاص هتتفسحي من غيري
سارة : قولي لتامر انا مش عاوزة اروح أصلا
تامر : سيبك منها يا ريهام دي بت نكد
سارة بتبص لتامر نظرة لوم وفي عيونها دمعه محبوسة
ريهام : روحي يا سوسوا تفسحي احنا بقالنا كتير مطلعناش مصيف
تامر : على العموم هنتصور هناك ونبعتلك الصور
ريهام : ماشي يا حبايب قلبي تتفسحوا وتيجوا بالسلامة
تامر بيقفل وبيوجه كلامه لسارة :
سارة قتلتك مكناش في وعينا وخلاص الي حصل مش هيتكرر
سارة : ممكن منتكلمش في الموضوع ده ويلاا شوف هنروح ازاي واكيد مش هنركب قطر
تامر ضحك : لا هنأجر عربية مخصوص يا ستي ولا كاينما حد حوش
سارة تبتبسم بصعوبة ودماغها مليانه بأفكار متناضقة انها جبتهم وارتاحت وان ده مكنش ينفع يحصل بس ارتاحت بعد مهند فعلا من ساعة لما مهند سابها وهي محستش بالمتعه دي
راحوا ركبوا عربية وصلتهم لحد الشالية ووصلوا على الفجر دخلوا ناموا وكان في اكتر من اودة بس اختاروا اودة فيها سريرين وناموا لحد تاني يوم الظهر
.......................................................................................................
ريهام بعد ما قفلت مع اخواتها حاولت تنام بس كل شوية يجلها كابوس يصحيها
مرة هي في المترو واقفة في عربية الستات عادي فجاة يتحلوا رجالة وهي بس الي عريانه وكلهم لابسين
ومرة في فرح صاحبتها و العريس والعروسة روحوا ومعاهم المعزايم وبيعملوا ليله الدخلة قصاد المعازيم
في اخر حلم قامت مفزوعه هي متجوزتش لحد الوقتي وحتى محدش باسها ولا قلعت الا قدام سارة وكمان مش كل هدومها
قامت فتحت التليفون قالت تتفرج على فيلم سكس يمكن تعرف تريح نفسها
جابت مشهد سكس قريب من الاحلام الي حلمت بيها ان العروسة كانت بترحب بالمعازيم انها تبوس كل المعازيم وتحضنهم وتمص لكل واحد شوية والعريس بيرحب بالمعزومات كده " حلوة كلمة المعزومات كلمة جديدة على اللغة العربي 😊😊😊 فجاة لقت كله المعازميم بيجيب على العروسة قفلت التليفون بسرعه وقرفت قوي
وقالت لنفسها يع ايه القرف ده
مش عارفة ايه المتعه في كده
قعدت تقلب تاني لحد ما لقت واحد بيبوس واحده ويحضنها ابتدت تحرك ايديها على فخادها وتفاعلت مع البوسه قوي
قفلت التليفون وغمضت عينيها وقالت لنفسها انا نفسي احب نفسي ادوب مع حضن مين قال السكس ممتع الحضن هو حلم كل بنت فضلت تتنهد وصتها يعلى لحد ما نامت وهي بتحلم حلم جميل ودايبة في أحضان فارس جميل
صحيت لقت نفسها ايديها على كسها وجابتهم وهي بتحلم
قامت قعدت تبوس في المخدة وتحضنها نفسي بقا تبقي حبيب حقيقي وافضل ابوسك واحضنك بس من غير أي حاجه تانية
قامت وقلعت كل هدومها وقالت انها ولحدها في البيت حرية جميلة وانها هتروح تستحمى وتخرج وهي عريانه تلبس وتروح الشغل
قامت بدري عن معادها حست انها مبسوطة قوي من الحلم الرومانسي الي حلمت بيه قامت فايقة جدا وبسرعه استحمت وفطرت وهي عريانه
ولبست هدومها وراحت الشغل اول مرة توصل بدري سمعت صوت جاي من اودة الأرشيف الي تحت السلم
نزلت درجات السلم وهي خايفة قربت من الباب بصت من الباب المتهالك لقت مدام جيهان المتجوزة مع المهندس ادهم حاططها على طرف المكتب وفاتح رجليها وبيتحرك وهو منزل بنطلونه وهي رافعة الجيبة على الاخر فخادها باينه وصدرها طالع بره البلوزة وهي مغمنضة عينيها وسامعه صوت خبط متناسق
وقفت تتفرج وهي بتسترجع الاحلام الي مرت بيها
بتقول معقول جيهان مش باين عليها انها بتخون جوزها معقول عشان جوزها مسافر بتلعب من وراه ولا أدهم الي مراته صغيرة ومدلعه واجمل من جيهان الكبيرة في السن ام جسم تخين ومش مظبوط
ليه الي يخليها مش مستحملة غياب جوزها سرحت شوية للدرجة دي هي معندهاش مقاومة
والحب الي بين ادهم ومراته في الأرض كده هو كل الرجالة بيخونوا ولا ايه
ردت نفسها عليها مش ممكن تكون جيهان الي اغوته
بس يعني جيهان مش الجسم الواو غير انها اكبر من ادهم بس هي بتجرب الي هي مجربتوش واكيد مش جوزها وبس يعني جوزها وادهم وممكن رجالة غيره يبقى جربت مع كتير
بترجع مكتبها مخنوقة من المشهد رغم ان كان ننفسها تشوف بقية السكس على الطبيعه بس بترجع تفكر في الفارس الرومانسي مش عاوزة تتخيل سكس ولا زفت
عاوزه حضن حضن وبس
بتشغل الموبايل ايربودز تسمع أغاني رومانسية وتحلم
تحاول تنسى المشهد الي شافته رغم وجود بنض بين رجليها وحست ببلل خفيف
بتفوق على صوت
الصوت : انتي هنا من امتى
الصوت : انتي يا حجه هالوا انتي جيتي بدري اول مرة يعني
الصوت وهي بتهززها من كتفها : انتي يا ريموووووو
بتلتفت وراها : مدام جيهان بتكلميني
مدام جيهان : ايوة بقالي فترة بقولك انتي جيتي امتى
ريهام بتوطي السماعات شوية
معلش اصل اول لما جيت شغلت أغاني كده مع نفسي عشان اسلي نفسي لحد ما حد منكم يجي
مدام جيهان : يعني برده انتي هنا من امتى
ريهام فهمت ان جيهان عاوزة تطمن انها مشفتهاش
فبتقول : من تلت أربع دقايق يدوبك لسه واصلة وجيت اقعد على مكتبي على طول عشان لما الباشا المدير يشرف يلقيني قاعدة على مكتبي
بتتنفس جيهان رغم شعورها بالقلق : طيب ورانا شغل كتير النهاردة شدي حيلك معايا
ريهام بتقول مع نفسها : اشد حيلي ايه انتي تلاقيكي هاده حيل الشكرة كلها وبتضحك
جيهان : بتضحكي ليه
ريهام : مبسوطة بس اني جيت بدري انا معاكي قولي بسرعه شغل ايه عشان نفسي اروح بدري انام منمتش كويس
بتبدي جيهان تملي الشغل المطلوب إدخاله على الكمبيوتر لريهام وبينشغلوا بالشغل
وبتروح ريهام بتخش تقلع بسرعه واحساسها ان الاندر مبلول على الاخر بتستحمى وبتطلع تاكل وهي عريانه بعد لما عجبها الإحساس
وبتنام ملط بما ان سارة وتامر مش جايين الليلة بعد لما تتصل تطمن عليهم في اول يوم ليهم في الساحل
..................................................................................................................
كنا وقفنا في الاحداث لما حصل موقف بين سامر وسمر موقف سريع مفهوش سكس
بس فيه غلاسة بينهم
يومها بليل كده رجعنا بالاحداث يوم عشان تبقي الاحداث لكل اسرة فيهم ماشيه على التوزاي
سمر وسامر و سيد قاعدين ياكلوا لب بيتفرجوا على الدش سوا وسمر قاعدة في النص ودماغها عماله تتخيل الاحداث السريعة الي مرت عليهم من امبارح و تعب اخوها و قلة ادب دينا
وكمان غلاسة سامر معاها
سامر : ما تقومي يا بت اعملي عشا
سمر : يعني انت مش لسه متغدي
سامر : ايوة بس هو يعني مش انتي الي خلصتي الغدا متأخر جعت تاني اعمل ايه يعني
سمر : وان طالع عيني امبارح مع اخوك اعزمنا على دليفري طيب دا انت جلدة
سيد : انا كنت عيان ونفسي في بيتزا
سامر : يا سلام هو العيان بياكل بيتزا
سيد: ايوة متعرفش ان البيتزا مفيدة للكرونا
سامر: هو أي شوية برد يبقى كرونا
سمر : يعني علقت على دي ومعلقتش على البيتزا
سامر : خلاص كل واحد يدفع من مصروفه هو انا خلفتكم ونسيتكم
سمر بهمس : تخلف ازاي من غير تلسكوب
سامر شدها من شعرها بهزار : انا برده يا فلات
سيد : تلسكوب ايه
سامر : اسئلها يلااا جاوبي بقا
سيد : سيبك منه لو مجبش بيتزا هنشر سيدهاته كل سيدهاته معايا
سامر ضربها في كتفها بدلع : ماشي يا اختي انا مش خايف من النشر انا مش بخبي حاجه عن الشعب بس عشان انتي تعبتي بس مع سيد امبارح هجيب بيتزا بس قومي اعملي عصير
سمر : لا ياعم انا هجيب بيبسي على حسابي
بيضحكوا وبيقضوا الليله في هزار واكل بيتزا لدرجة انهم بيناموا على كنبة الصالون بعد لما يفرودها وسمر كانت نايمة في النص
بتصحي الصبح اول واحده بتلاقي نفسها في وسط اخواتها محضنين عليها بتقوم تصحيهم وجسمها بيكون بيترعش من كتير الخيالات
يفطروا كل واحد بينزل في طريقه
...............................................................................................
بنرجع لعادل الي اقنع ميادة اخته انه يرضي فضوله وفضولها
واختهم الكبيرة منار
الي قامت صحيت دخلت الحمام لقت ميادة في الحمام
منار : يلاا يا بنتي اخلصي بسرعه
ميادة : حاضر
وبتطلع من الحمام ومنار بتقولها انتي كنتي فين يعني منمتيش
مش بعرف انام من ابنك كنت في الصالة شوية بتفرج مع عادل على فيلم
طيب يا اختي خشي نامي الواد نايم من بدري
بتخش تنام وهي فضولها زاد مقلقش
ومنار بتخش الحمام ترجع على اودة عادل تلاقيه نايم بتغطيه كويس و بترجع تنام في اودتها
بيعدي اليوم التاني عادي غير من ان عادل بقي يتعمد يخش على منار وهي بترضع ابنها
منار : يا زفت انت التاني ابقي اتنيل خبط
عادل : يووووو هو على طول بيرضع مفيش مرة ادخل الا لما تقوليلي يا زفت وبيكلم ميادة بس تعرفي الزفت التاني ده معناها ايه
ميادة : معناها ايه يا زفت على راي منار
عادل وهي بيضحك : معناها اني المركز التاني يبقى في حد بلا فخر واخد المركز الأول
ميادة بترمي المخدة على عادل انتيل على عينيك انا اختك الكبيرة برده وانا هقطعلك لسانك
طلعلها لسانه قومي لو مسكتيه ابقي اقطعيه مش انتي مسكتيه امبارح برده
ميادة وشها بيحمر وفهمت اخوها قاصد ايه بس طبعا لازم تكمل تهريج عشان منار متفهمش
: ايوة ايه رايك بقا لو مسكته تاني هقطعهولك وهو 2 سم كده
عادل : بيطلع لسانه لا مش 2 سم انا عندي أطول منك يا شبر واقطع انتي
ميادة بتقوم تجري وراه وهو بيجري منها ومنار بتضحك لانها فعلا متخيلتش اخواتها بيتكموا على ايه
وفي الصاله ميادة بتزنقه وبتمسكه من بتاعه وهي بتقول بصوت عالي اقطعهولك دلوقتي أصلا هو اصغر من اني امسكه
بيحاول يفلت منها بس هي بتوقعه على الأرض و وبتشده من بتاعه وتطلع تجري على الاودة الي فيها منار الي مطلعها لسه صدرها بتكمل رضاعه
بقت تزهق من موضوع انها تداري نفسها حست ان عادل اصغر من انها تركز معاه
بيقوم بالعافية ويرجع الاودة : طيب انا هوريكي يا غلسه بيفضلوا يضربوا بعض بالمخدات و يوقعوا بعض بس طبعا عادل مكنش عارف يعمل حاجه عشان قدام منار
منار : بس صوت بقا انت وهي الواد رضع وهدوء عشان ينام
عادل بيقع على ميادة بشكل تلقائي
وبيعدين بتهمس بطل يا غبي
بيقوم وبيقول هسيبك المرة دي عشان ابن اختك انما المرة الجاية مش هتنزل ابدا
منار بتقول لميادة : طيب خدي طبطبي على ظهره يا ميادة لحد ما ينام
بتشيله من حضن اختها تطبطب على ظهره وبيفضل صدر منار ثواني قدام عيون عادل بيبص من تحت لتحت وبعدين بتقوله عادل: انزل جيب بامبرز بسرعه
عادل : يوووو هو كل شوية بامبرز
منار : طيب بسرعه بقا بدل ما اخليك تغيرله وهو من غير بامبرز
عادل : لا على ايه هتنيل انزل اجيب
وبينزل يجيب بامبرز وشوية طلبات وبيرجع يلاقي ميادة نايمة على سريره هي و ابن اختها بيخش على منار
يقولها : هو ايه الاحتلال ده ايه الي نيم ابنك هناك
منار : فضلت تتمشى بيه كان بيعيط مرضاش ينام الا هناك يعني هنصحيه عشان انت تنام متنمش انت يا اخي انت مش مهم انما ابني حبيبي هو الي ينام مش كفاية هينام من غير بامبرز على سريرك عشان تحصلك البركه
عادل : لا بركه ايه لا قومي صحيه ولا لبسيه مش عاوز بركه
منار : متخافش لبسته اخر بامبرز تعالى نام على سرير ميادة واهمد شوية
خليني أقوم احضر الغدا ولا اتنيل تعالى ساعدني
عادل : لا بقولك ايه كفاية اني نزلت جبت حاجات
منار : يعني كمان اخواتك البنات يا فسل انت هينزلوا يجيبوا طلبات
عادل : لا انا انزل اجيب وانتي قومي اعملي الاكل
منار : ياض انا الكبيرة احترمني شوية
عادل : انا هنام شوية بقا وابقي صحيني لما الاكل يجهز
بتقوم منار تعمل الاكل وتسيب عادل نايم
وترجع كمان ساعه يكون عادل غرقان في النوم
عادل بيكون بيحلم باللي حصله من بزاز منار لبزاز ميادة لكس رباب واالاحلام بتيجي وتروح وفجاة بيحس ان ميادة لسه بتهزر معاه لما مسكت بتاعه وبتقول هقطهعولك وماسكه سكينة وبتقوله لو وقف عليا تاني هقعهولك انا اختك فاهم
عادل في الحلم : خلاص خلاص مش هيقف
ميادة في الحلم : طيب لو لعبت فيه كده هيقف
عادل : لا بلاش كده هيقف
ميادة في الحلم : ولو مصيتهولك كده
عادل : لا ل لل لا كده كده انا مش مش هقدر متقطعهوش كده انا
وعادل بيستحلم وبيجيب وبيرتعش
وميادة بتقوله كده بتجيب على ايد اختك طيب اهو وبتمسك السكينة وبتقوله طيب اهو
وعادل بيستحلم بتكون منار جاية تصحيه وبشوفه وهو بيرتعش
مالك يا عادل
بيفوق بيقولها : خليها متقعهوش انا مش قصدي
مناربتحضن اخوها : انت بتحلم بايه ما انت الي بتتحدها
عادل بيفوق ونفسه بيكون متسارع
منار: بتحضنه وبتطبطب عليه طيب اتنيل قوم عشان تاكل وانت ولا بلاش تاكل احسن
وبتقوم تروح تصحي تحط الاكل وتقوله قوم خلي ميادة تيجي تاكل بس خد بالك متخليش الواد يصحي صحيها هي بس وبتفكر مع نفسها وبتحس انها غلطانه انها كانت متساهلة قدامه اخوها كبر وهي ازاي سمعت كلامهم وعاملته على انه ***
خلاص اهو ومنظره وهو بيستحلم خلها تقول انها هتاخد بالها بعد كده
وهو بيفوق والحلم كان نصه جميل واخره مؤلم 😊
بيحاول يفتكر الحلم ويسأل نفسه هو منار شافت البقعه الي في بنطلونه
وينهار اسود ممكن يكون بل السرير بتاع ميادة
بيروح على اودته بيلاقي ميادة نايمة وفخادها باينه بيدور وشه بيخاف بتاعه يقف تقوم ميادة تقطعوله
بياخد غيار وبيخش يستحمى ومنار وتروح تغير الفرشة بتاعة السرير بيطلع يلاقيها راميه الملايات قدام الحمام و السرير فرشته اتغيرت بيكون خايف وقلقان بس اكيد ده وهو نايم اكيد مش قاصد وبيكون خايف بقيت اليوم من الحلم
منار بتدخل الملايات في الغسيل وبتتأكد ان اخوها بقي مش *** ازاي هي غبية اكيد 16 سنة يبقى بلغ من زمان
ازاي هي استهرت بيه كده
بيقعدوا يتغدوا سوا وكل شوية ميادة تمسك السكينة يتخيل الحلم شوية يبص على شافيفها يفتكر لقطة المص في الحلم وشوية على السكينة يهز راسه وياكل و هو بيضحك
........................................................................................................
سارة وتامر بيصحوا الصبح
سارة طبعا هنزل الميه زي كل سنة
تامر : قلتك السنة الي فاتت اخر سنة تنزلي الميه السنة دي مستحيل
سارة : وانا جاية ليه بقا
تامر : اهمدي بقا انتي كبرتي على المايوهات
سارة : تامر عشان خاطري هلبس شورت للركبة تحت المايو زي السنة الي فاتت
تامر : وبادي من فوق
سارة : يا عم الشط كله بمايوهات بطل غلاسه
تامر : مش غلاسة انتي كبرتي لدرجة ... انك كنتي ....
سارة : لو اتكلمت في الموضوع ده تاني انا هسيبك وارجع حتى لو رجعت مشي
تامر : انا مش قصدي الي في دماغك انا قصدي لدرجة ان المايوهات بقت ضيقة عليكي
سارة : خلاص هشتري مايو جديد وهلبس شورت بس ومحدش هيركز يعني كل الشط كده وبعدين احنا أصلا معملناش حسابنا والمايوهات اللي بتقول ضيقة مجبناهاش يعني كده كده يا حلو هتجبلي مايوه جديد
تامر : طيب لما نشوف اخرتها معاكي
قاموا الاتنين واشتروا مايوه جديد مقفول من فوق ولبست سارة شورت استرتش لحد الركبة
ونزلوا الميه
تامر كان ملفت جدا بسبب عضلاته ولعبه في الجيم المستمر
وكانوا منسجمين لدرجة ان محدش يشك انهم اخوات واتعرفوا على بنتين شكلهم كيوت واحده منهم لابسه بكيني لبني و التانية مايوه قطعه واحده اسود وجسمها ابيض والمايوه حملات وبزازها واضحة
اتعرفوا على بعض كالاتي :
بعد لما تامر عمال يرش سارة بالميه ، وسارة وهي بتجري في الميه خبطت في بنت منهم
سارة : سوري بجد
نهال : ولا يهمك يا قمر
سارة : معلش اخويا طول عمره غتت
ونهال : هو ده اخوكي
سارة : ايوة وانا سارة من القاهرة
نهال : وانا نهال من اسكندرية
تامر وهي وبيضحك : وانا تامر الغتت ودي اختي اغتت مني بشوية
سارة : بايخ ورزل
سلمى : بس بس هو انتوا الاخوة الأعداء من ساعة لما نزلتو وانتوا بترشوا ميه على بعض
تامر : انا اكبر منها بتلت دقايق المفروض تعاملني على اني اخوها الكبير
سارة : يا عم مش كانوا دقيقتين
نهال : بس انتوا صداع بس عسل
سلمى : ثواني ازاي انتوا توأم
تامر : شفتي رغم ان الي يشوفنا يقول انا اوسم واحلى منها بكتير مستحيل نكون اخوات
سارة : هو في ولد احلى من بنت
نهال : لا بجد انتوا ملكوش حل كفاية مناكفة
تامر : عندك حق يا قمر هو انتي قلتي القمر ونص ده اسمه ايه
نهال : طيب مش تحفظ اسمي الأول قبل ما تعاكسني
تامر : أحيانا يا افندم الجمال بيسحر الواحد بيخليه ينسى نفسه
سارة : هقول للتسعه الي انت مرتبط بيهم انك بتعاكس عليهم
سلمى : مرتبط بتسعه بس واو ايه كمية الوفاء دي كلها
تامر : انا مرتبط بوفاء نفسها
بعد فترة قضوها في تهريج وهزار طلعوا وتامر عينه على نهال ام بكيني لبني وكان عمال يرمي كلام معاكسة على انه هزار طول الوقت مع بعض التحرشات من تامر لنهال الي كانت على سبيل الهزار تحت الميه وخصوصا مايوه نهال الفتلة اللي كان مساعد تامر انه يلمس طيزها وكسها وكأنه مش قاصد مع جس نبضها وهي كانت عامل مش واخده بالها ولا بتعترض ولا بتبادله اللمسات .
طلعوا على الشط وتامر بكل شياكه عزمهم على اكل خفيف بعد السباحة و اتبادلوا ارقام التليفونات ورجعوا الشاليه على أساس يسهروا سوا بليل مع بعض
رجع تامر وسارة الشالية استحموا طبعا كل واحد لوحده وناموا شوية عشان يقدروا يسهروا بليل
................................................................................................................
تامر بيتسغل ان سارة نايمة بيكلم نهال
تامر : الو القمر بيرد بنفسه
نهال : اهلا تمورة البكاش الي مرتبط بتسعة منهم وفاء الي هتنتحر على ايده
تامر : انا كنت مرتبط بعشرة عشان مكنتش شفتك بس لما شفتك نسيت التسعه كلهم نسيت كل البنات و الستات
نهال : يا عم الكدب ده كله هتنزلوا انت وسارة نتعشى سوا والمرة دي انا الي هعزم
تامر : سارة لسه نايمة ما تيجي نقعد نشرب قهوة كده قبل ما العشا و نقضي مع بعض وقت أطول
نهال : على طول كده عاوز تستفرد بيا وانا مزة على نياتي
تامر : بجد انا عاوز اشوفك لوحدنا سيبك من سارة و صحبتك خلينا تخرج الأول مع بعض ونقابلهم بليل
نهال : ماشي نتقابل في الكافية الي جمب المطعم الي عزمتنا فيه على الغدا
تامر : ثواني هكون هناك رغم اني في مكان اجمل عاوز اعزمك فيه
تامر بيروح يقابل نهال
بتكون لابسه فستان اسود على الركبة وحمالات
تامر بيصفر ويقولها : واو انتي جسمك حلو قوي في الأسود بجد تحفة وكمان كنتي صاروخ في المايو الي مكنتيش لابساه .
نهال : اعتبر ده تحرش
تامر : الحقيقة ايوة انتي تحفة فنية جسمك عامل زي فينوس كده وبصراحة كان نفسي اتحلي بيكي بعد الغدا
نهال : يا عم الكلام الجامد ده اكتر حاجه بتعجبني في الراجل انه يكون جرئ بس انا كده أخاف منك هتكلني يعني
تامر مسك ايد نهال واتمشى بيها على البحر وقعد يغازل فيها ويقولها انه معجب بيها وبجسمها من اول لحظة وهي كانت منسجمة قوي معاه وسايباه يحسس على ايديها وكتفها
سارة اتصلت بتامر بعد لما صحيت
سارة : انت فين
تامر : مردتش اصحيكي ونزلت كنت عاوز اشرب قهوة
سارة : طيب انا جعت
تامر : طيب هعدي عليكي عشان ناكل انا كلمت نهال وشربنا قهوة سوا وهنعدي عليكي الوقتي
سارة : ماشي هلبس عقبال لما تيجوا
تامر بيعدي على سارة وبيقابلوا سلمى
تامر بيحاول يستفرد بنهال عشان يخطف بوسة او اكتر وعاوز يرجع بيها الشاليه ويسيب سارة مع سلمى
سارة بتهمس له في لحظة كانت نهال بتكلم سلمى على جنب
سارة لتامر : انا فهماك بس مش هنولك الي في بالك يا سافل
تامر : بس يا بت المفروض تساعدي اخوكي على الانحراف عشان ابقي طبيعي
سارة : انت سافل ومش هساعدك
تامر : مش محتاج مساعدتك هتصرف
سارة : بس هتصور وهتفضح عشان بوسة عندي ليك ديل
تامر : ارغي
سارة : هخليك تستفرد بيها في الشاليه
تامر : اجمل اخت في العالم
سارة : بس ليا شرط
تامر : اتنيلي قولي
سارة : اسمها اتفضلي اقولي لاما مش هظبطلك الجو
تامر : عاوزة ايه
سارة : عاوزة اتفرج
تامر: تتفرجي على ايه وازاي يعني اقولها تعالي واختي هتتفرج انتي مجنونة مش عاوز ديلات
سارة : لا طبعا انا هقول اني مصدعه وعاوزه اروح وهاخد الدوا الي بينمني وانت هتتصل بيها وتقولها اني نمت ومستحيل اصحى عشان مفعول وتاخدها الاودة التانية وانا بقي هتصرف واتفرج من بره
تامر : ازاي مش عاوز بكره ارجع لحريم السلطان والتسعه الي مرتبط بيهم
سارة : تسعه ايه انت صدقت نفسك ده البت ملمبن غير السلكه اللي انت مرتبط بيها على العموم انت حر وبعدين عشان انسى قلة ادبك معايا يا منيل
تامر : مممممممممممممم افكر
شوية وسارة عملت نفسها تعبانه والفضول ملاها انها تتفرج على فيلم سكس حقيقي وان اخوها لما يرتاح مش هيتحرش بيها تاني واهو هتشوف لقطات طبيعية
سارة قالت زي ما اتفقوا ورجعوا الشالية
وتامر بيفكر هل يتصل بنهال ولسه مختدش قرار
...........................................................................................................
وبكده ينتهي الجزء السادس
أتمنى أكون وفيت بوعدي في معاد الجزء السادس
واشكر كل الي علق بالنقد او المدح
ومازلت على رغبتي ان تكون الاحداث في اطار درامي بشكل او باخر بطئ بلا تسارع في الاحداث
وشكرا
الجزء السابع
متابعة شخصيات كتير في أي عمل سلاح ذو حدين من ناحية انك ممكن القارئ ميركزش في كل القصة بس من ناحية تانيه فهو اثراء للعمل الفني وممتعه انك تلاقي كل ردود الأفعال
يعني الرومانسي زي ريهام
الحرية زي رباب اللي عريانه بس مشنلهاش مشهد سكس
الفضولي زي سارة وسمر
واللبوة زي دينا
دينا بتعجبها قوي علاقتها مع سمر و سيد هي أصلا بتعشق السكس قوي وليها علاقات كتير
غير انها بتبات بره بحجة انها في المستشفى واحيانا بتكون مع عشيق واحيانا بتاخد مقابل مادي من رجل عجوز بتديله الحقنة بس بدل من تمن الحقنة بس الحقنة واشياء أخرى
زي مص على السريع او سكس على الواقف او حتى علاقة كاملة
هي الكبيرة لاخ واخت في ثانوي بنت تانية تجارة واخ في تالته صنايع وام عجوزة واب متوفي زي ما قلنا انها مطلقة من وهي صغيرة أهلها استعجلوا جوازها عشان يخلصوا من مصاريف حد من العيال
بس هي رجعتلهم تاني بعد وفاة الاب و السند الي كان بيعرف يقف لجوزها
المهم رجعت دينا البيت الصبح بعد ما باتت بره عند راجل عجوز بتروح تديله حقنة ويتحرش بيها شوية ويديها فلوس بزيادة وتظبله البيت لانه عايش لوحده
رجعت بتلاقي اخواتها رايحين المدرسة و أمها بتعمل ساندوتشات سريعه بنقف تخطف لقمة وتخش تنام
الراجل العجوز ده بيهيجها جدا بس مبيريحهاش لانه بيجيب بسرعه وزبره يدوبك بيقف ربع وقفة
رجعت هايجة حاولت تريح نفسها معرفتش نامت وهي هايجة قوي
صحيت لقت اختها رجعت من المدرسة و نايمة على جمبها واخوها على سريره نايم
دخلت الحمام حاولت تريح نفسها معرفتش اتصلت بكمال واحد صاحبها كانت مصاحباه بس علاقة صداقة قوية وبينام معاها بس ده من غير فلوس مجرد صديق وصاحب جدع معاها وهي كمان جدعه معاه بتريحه وهو بيريحها
كمال قالها انه مسافر طلعت اكلت لقمة سريعة وراحت تصحي اخواتها عشان الغدا
راحت تصحي اخوها الي اسمه علي وهي بتصحيه عدي عليها مشهدها مع سيد معقول هي كمان تعمل كده فحاولت تبعد الفكرة عن دماغها
بصت لاختها طبعا مستحيل ممكن كمان اختها تصحي .
اكيد مش هتعمل كده
بس وفيها ايه كمال مش موجود وهي ثقتها في الرجالة معدومه ممكن حد يفضحها وغالبا بتصحاب العواجيز عشان تاخد منهم فلوس وهما الي بيكونوا خايفين من انها تفضحهم
مسكت زبره لقته واقف وهو نايم هزته وهي بتصحيه وبتنده عليه : علي يا علي
بيفتح عينيه بالعافية : سبيني انام شوية كمان
دينا : تنام ايه قوم يا عم عشان نتغدا وراك زفت دروس بليل وانا هنزل الشغل تاني
قام دخل الحمام
ندهت على اختها الي كانت لابسه بادي ضيق و بنطلون فيزون
اول مرة تركز مع اخواتها بعد الي حصل مع سيد وسمر
اول مرة يلفت نظرها ان اختها بقت ملبن وكبرت وبقالها بزاز اينعم لسه صغيرين انما ايه شكلها هتطلع صاروخ كلها سنتين وتبقي فورتيكه
قامت علاُ اختها من النوم ودينا بتقولها يلاا يا سنيورة قومي حطي معايا الاكل
بعد لما اكلوا نزلت شغلها وحاولت تكلم حد تاني غير كمال صاحبها راجل متجوز كانت بتراعي مراته واتحرش بيها وسابته ينكها عشان يزود الفيزيتا برده هي شايفة ان الراجل المتجوز امان عشان بيكون هو كمان خايف من الفضيحة
قالها خليها بكره هو النهاردة خارج مع مراته
رجعت البيت لقت علاٌ نايمة و علي قاعد على سريره فاتح الموبايل
دينا : ايه يا علي هي علاُ نامت تاني
علي : ايوة نامت بعد لما انتي نزلتي
دينا وهي بتغير قدام علي عادي بتعتبره زي ابنها كمان مش اخوها الصغير
وبتكمل كلام بعد لما لبست البادي وبنطلون استرتش ضيق وبحركة احترافية خلعت البرا من تحت البادي
وراحت نامت جمب علاُ
بصت عليها وجست حرارتها
دينا : علي الحق البت سخنة يخربيت ام الكرونا دي كده بقت في كل بيت
علي : انا مش عارف شغلك ده معتش خطر عليكي لوحدك كمان خطر علينا وخصوصا امك الكبيرة العيانه
دينا : يا بني انا بعقم نفسي كويس وكده كده مفيش هروب من المكتوب المهم قوم شوفلي لبوس خافض في التلاجة
علي قام ورجع : مفيش هو انتي حاطه فين
دينا : يا بني مع الدوا الي في باب التلاجة
علي : يا ستي مفيش حاجه دورت كويس
دينا : طيب خد فلوس من كيسي وانزل هات بسرعه اختك سخنة
علي : يوووو انا قادر طول النهار مقضيه في دروس
دينا : انزل ياض عاوزاني انزل يعني الساعه 1 بليل
علي : ما انتي طول عمرك بترجعي 1 و 3
دينا وهي بتزعق : انزل ياض بسرعه عقبال لما اعمل كمدات لاختك
علي كان بيتفرج على سكس ساعة لما دينا دخلت عليه وكان زبره واقف وبيحاول يهدي ومداري لانه لابس جلابيه بيت واسعه
وهي بيغير حاول يداري زبره لانه كان بيغير عادي في الاودة الضيقة
هما من زمان في بيت اودة واحده بيغيروا قدام بعض من صغرهم كل الي ممكن يعملوه علي انه يدور وشه بس دينا مكنتش مركزة معاه
نزل علي بعد لما غير هدومه بسرعه راح جاب اللبوس ورجع
واداها اللبوس
بصتله وقالتله : مالك واقف متنح كده ليه
علي : مش يمكن تحتاجي مني حاجه تانية
دينا : هدي اللبوسه لاختك هتفضل تتفرج اتنيل اطلع بره
علي : مش طالع
دينا : انت يا واد
علي : اخرك معايا هبص الناحية التانية
وعلي فعلا دور وشه
دينا نزلت البنطلون من على اختها
من زمان مشفتش اختها عريانه
ابتدت تحط اللبوسه في خرمها واختها كانت نايمة من السخونية
بصت قوي في خرم اختها وهي بتدخل اللبوسة
معقول الفسلة الي في تانية ثانوي خرمها واسع
احه ازاي دا الخرم بلع اللبوسه ولو دخلت قطر كان دخل
غطتها بسرعه و علاُ حست بالم فتحت عينيها وهي مش فايقة وبتكلم بصعوبة
: دينا في ايه
دينا وهي بتبص نظرة غضب وبصوت فيه سنة نرفزة بديكلي لبوسة عشان حراراتك تنزل انتي مش حاسه انك سخنة
علاُ : انا مدرتشي بنفسي بعد الاكل لقيت نفسي عاوزة انام تاني رغم اني لسه صاحية من النوم
قامت دينا جابت شوية ادوية من الثلاجة وشربتها لاختها وهي منتظرة لحظة ما تفوق عشان تواجهها بالحقيقة وتفهم منها
علي كان لسه قاعد على الموبايل
دينا : قوم يا علي غيرلي الميه بتاعات الكماداات دي
علي كان زبره على الاخر قاعد في زاوية السرير بيتفرج على سكس
: يووو تاني مش قايم تاني
دينا رمته بالكمادات : لو مومقتش هقوم اديك حقنة تنيمك سنتين يا كسول
علي كان بيحاول يداري زبره ومكنش عارف يعمل ايه
قام بسرعه يجري على الحمام وبالمرة يضرب عشرة
دينا ضحكت في نفسها وشكت انه اخوها بيتفرج على سكس بس ازاي دي حاجات عاوزة يكون قاعد لوحده
ردت على نفسها هو تقريبا صعب يقعد لوحده على طول علاُ معاه
معقول يكون علي الي فتح طيز اخته معقول
لما تقوم الهانم بالسلامة يبقي ليها حساب
بعد شوية جلها تليفون شغل اعتذرت لانها قاعدة باختها
فضلت تغير كمادات لاختها وتديها ادوية تانية وادتها لبوسة كمان اتاكدت فيها ان اختها نفق شبرا
وعلي كان سهران معاها بيساعدها لحد ما خارت قواه
دينا : تشرب معايا عصير برتقان
علي : يا ريت انا طلع عيني معاكي روح يا زفت تعالي يا زفت الزفت نفسه يشرب عصير حتى لو لفت
دينا : فايق تهزر واختك عيانه
علي : يعني اعملها ايه اكتر من كده انا عملت معاكي كل حاجه الا اهم حاجه
دينا : ايه يا اخويا
علي : اديها اللبوسة
دينا وهي بتزقه : غور ياض يا سافل روح نام
علي : طيب هغور بس لما اشرب العصير
قامت دينا وهي بتكلم نفسها معقول علي ولا اختها لبوة ولا ايه
وهي هناك فكرت وحطت منوم لعلي عشان تقلع علاُ براحتها ميكنش على اد اللبوسة وعلى اد ان علي مدور وشه .
بعد لما على شرب العصير بشوية
قلعت اختها البنطلون خالص و ابتدت تفحص فيها وفحصت كسها و اختها كانت نايمة بشكل قاتل
اتاكدت ان اختها بنت بس مفتوحة من ورا
لبست اختها تاني وقعدت تتمشى في الاودة رايح جاي
هي أصلا اول راجل عرفته كان لما اتخرجت من مدرسة التمريض وبعدين هي خلاص طلعت شرموطة مش طالبة اختها تطلع زيها
فضلت وهي نفسها تصحيها وتقتلها لحد ما تعترف
وسرحت شوية معقول شكلها تعرف رجالة جامدين قوي ابتدت تحس بهيجان كان موجود بس التوتر خلاه يقل بس هي لسه هايجة
افتكرت نيك الطيظ أيام ما كانت بنت قبل لما تتجوز
أيام ما كانت بتدرب في المستشفى وزميلها وقعها بكملتين حب واتعودت على النيك وبعدها احترفته
معقول علي بس شكل الي ناك اختها زبره كبير
راحت عند على معقول اخوها زبره كبير كده
رفعت الجلابية لاخوها نزلت البوكسر
اخوها كان نايم بفعل المخدر هي كان قصدها تنيمه عشان تعرف تفحص اختها وخصوصا تتأكد ان كانت بنت بتعمل من ورا بس ولا لبوة من كل حته
فضلت تلعب في زبر اخوها
نزلت بنطلونها الاسترتش و بدون تفكير قعدت على زبر اخوها كانت ماسكه نفسها بالعافية وفضلت تطلع وتنزل بسرعه .... لحد ما جابت رعشتها نامت على اخوها وهي حضناه وطلعته من كسها وفضلت تلعب ف زبره لحد ما جاب في ايديها رجعت كل حاجه زي ماكانت واتاكدت ان اختها لسه نايمة وان أمها مطلعتش من اودتها ورجعت نامت تاني جمب اختها لحد الصبح
....................................................................................................
تامر يا تامر ايه مش هتكلم نهال
تامر فاق من سرحانه على صوت سارة
تامر بص لاخته : انتي مجنونة طبعا مش هعمل كده
سارة : يا عم ايه المجتمع الذكوري اللي انت عايش فيه مش احسن ما كنت اقولك انا كمان عاوز اتعرف على مز انت مش شايف الشوباب ممزمزين اد ايه
تامر : قوليها عشان اريحك من الدنيا خالص
سارة : يا عم هتفرج بس يا اخي غير اني هتفرج على اخويا وهو رافع راسنا في الساحل
تامر : بس يا بت
سارة : اه سوري انا اسفة يا تامر مش تقول معلش مختش بالي
تامر : أقول ايه
سارة : معرفش يا تامر مش نبهني خلتني كنت هجيب البت هنا وانت تفيص
تامر : افيص ايه يا بت انا أقوم بعشرة زيها
سارة : مكنتش عاوزة افتح أتكلم في الموضوع ده وقالت وهي بتمصص شفايفها لما حصل الي حصل غصب عني عنك فعلا يدوبك حضنت تلت ثواني وكورة تامر فست
تامر : يا حيوانه بتقولي ايه
سارة : وهي بتضحك وبتسقف كورة تامر فست كورة تامر فست
تامر وهو بيجري وراها : بس يا حيوانه انا هوريكي
سارة وقفت عن الجري : بجد يا تمورة يا حبيب اختك هتوريني بجد عاوزة اتفرج
تامر وهي بيشد شعرها بهزار : هوريكي يا بت يعني هطلع عينك مش هفرجك
سارة : يا عم شعري هو يعني ولا اعمل ولا اتفرج
وبصتله نظرة اتسعطاف هتفرج بادب بقا متبقاش غلس والا هطلع عليك اشاعه في الجامعه ان كورتك بتفسي
تامر : بس لو عملتي صوت هقتلك
سارة حضنته بحب وقالتله ميرسي يا تمورة يا مشرفنا و رافع راية العيلة في الساحل انت يا عنتيل جامعة القاهرة انت
تامر مسك تليفونه واتصل بنهال الي اول لما سمعت صوته قالتله سارة عاملة ايه طمني عليها
قالها : متيجي تطمني عليها
نهال : طيب هجيب سلمى واجي
تامر : متيجي لوحدك عشان بصراحة عاوز اشوفك قوي اهو بعد لما تزوريها اجي اوصلك
نهال بضحك : ماشي يا دنجوان
سارة بعد لما قفل حلوة الفكرة انا بقي هدخل انام وانت تقول اني نمت من التعب
نهال وصلت وسارة دخلت عملت نفسها نايمة
وتامر فتح لنهال
وأول لما فتح قالها وحشتيني على فكرة
نهال : بطل بكش يا بياع الكلام انت
تامر : لا ابدا يا نونو ده الحقيقة
نهال : فين سارة طيب
تامر : نامت من كتر التعب تعالي خشي شوفيها
نهال بصت على سارة من بره الاودة : خلاص سيبها نايمة يا عم ويلاا المشوار على الفاضي ابقي سلميلي عليها وتعالى بقا وصلني
تامر : على طول كده من غير ما تشربي أي حاجه
نهال : اعزمني في الطريق
ومشيت ناحية الباب
مسك ايديها بحنيه وباسها : طيب هتمشي من غير ما اقولك اد ايه انتي وحشاني ومش بالكلام عشان تعرفي اني مش بياع كلام وشدها ناحيته برقة وطبع بوسه على شافيفها
نهال : مممممممممممم ايه كده من غير مقدمات
تامر حضنها : مش بحب المقدمات غير اني بجد انتي وحشاني وباسها تاني
نهال : بس سارة ممكن تصحي مممم بس
تامر : سارة واخده ادوية تنيم جمل بس يبك انا الي في حضني غزال شارد عاوز صياد جامح
نهال : وانت بقا الصياد يا سي تامر
تامر وهو بيبوس في خدود وشفايف نهال برقة وبيحسس على ظهرها ونفسي اكل طبق الفاكهه لوحدي ورفعها عن الأرض ومشي بيها على الاودة التانية
نهال : بس يا مجنون اختك تصحي
تامر تجاهل كلامها وشالها لحد السرير وقفل الباب برجله
نهال بانبهار : اوووو صياد صياد يعني
تامر رماها على السرير ونام عليها وهو شغال بوس
نهال : اه اه بالراحه يا متوحش انت انت معاك غزال رقيق
تامر عمال يبوس في رقبة نهال وقلعها البادي
تامر :: اوووف انتي مش بتلبسي براه
نهال : ولا اندر حتى ..
تامر : وووو وبينزل البنطلون وعمال يبوس في بزازها ويقولها اجمل طبق فاكهه رمانك طعمه جميل قوي ووو وكمان تحسي اني هاكل فراولة ونازل بوس لحد كسها
نهال : طيب وريني بقا الموز بتاعك عشان ادوقه انا كمان
تامر عمل وضع 69 وادها زبره وهي بتقول : مممم موزك حجمه حلو ونظيف قوي وكمان طعمه يجنن
في الوقت ده كانت سارة بتبص من خرم الباب ومستمتعه بفيلم سكس لايف
وتامر اندمج مع نهال ونسى موضوع سارة
ونهال : بتقوله دخل لسانك مش قادرة
تامر : هو انتي ب,....
نهال : لا مش بنت دخله بقا كفاية مص مش قادرة
سارة حست بانقباض كسها وقت ما سمعت ان نهال مفتوحة وانها خارجة من غير براه ولا اندر مقدرتش تستحمل ورجعت الاودة وقفت على نفسها وقلعت ملط تلعب في كسها وصوتها مكتوم ومش قادرة من المتعه
وتامر كان مدخل زبره في كس نهال الي جابتهم وكاتن محضنه عليه وبتقوله بصوت عالي هاتهم جوووة مش قااادرررة
وتامر جابهم ونام على نهال وهو بيسالها انتي متأكده
نهال : بتسال بعد لما جبتهم متخفش انا عاملة حسابي رغم اني مكنتش متخيلة انك تكون عاملي كمين
تامر : لا مش كمين بس انا استغليت الوضع وبعدين مكنتش اعرف انك مفتوحة
نهال : لا عادي انا مفتوحة من ثانوي مش بحب اقيد نفسي
وقامت قالتله هاخد دش سريع عندكم وامشي بقا قبل ما سارة تصحى
قاموا اخدوا دش سوا وتامر وصل نهال ورجع لقي سارة قافلة على نفسها الباب وفضل يخبط عليها...
.....................................................................................................
ريهام صحيت بدري كانت نايمة عريانه قامت فطرت وجهزت كذا حاجه وهي ملط والاحساس عجبها ولبست ونزلت بدري عشان يمكن تتفرج تاني على جيهان
وفعلا وصلت لقت جيهان بس المرة الدي مع المهندس مدحت
وابتدت تكلم نفسها
ايه ده هي مدوراها بقا كل يوم مع واحد
تفتكري يا بت يا ريمو هي دي المتعه
انك تعملي كل الأوضاع السكس زي الأفلام
مش بعيد اجي بكره الاقي مدحت وادهم ويمكن عم خليل بتاع البوفيه يخربيتك يا جيجي
لا مش متعه ولانيلة بت يا ريهام انتي نفسك تحبي يا بت
احب فين بس وكل الرجالة همهم متعتهم حتى ادهم الي متجوز قمر بيرمرم مه واحده اكبر منه.
ليه تفتكري مش عارفة بجد
يا ستي بلا قرف تعالي نروح نشرب بيبسي ونرجع في معاد الشغل
مممم عشان كده كل يوم باجي الاقيها يبقا بتيجي بدري تساعد الرجال على تفريغ الشحنة عشان يركزوا من العمل
لا يا جيجي بتضحي من اجل رفع الشركة حلوة الصيغه دي
كل ده ريهام بتكلم نفسها بعد لما خرجت من الشركة تاني راحت تشرب بيبسي وترجع قال يعني لسه جاية
وكانت بتكلم نفسها وسرحانه ونزلت من على الرصيف من غير ما تركز بتعدي الشارع
صوت : بييييييب بيييييب مش تفتحي يا هانم
فاقت من الغيبوبة الي كانت فيها : اسفة معلش سرحت
صاحب الصوت : كنتي هتلبسيني مصيبة
ريهام : ما قلنا اسفين اعملك ايه يعني
صاحب الصوت : معقول ريهام محمد بسيوني
بيييييب بييييب العربيات الي وراه عربية صاحب الصوت
صاحب الصوت : لابقا ثواني هركن عشان معطل الدنيا
ريهام بصت كده مين ده هو أصلا مختش بالها منه بس ايه ده قال اسمها بالكامل يعني عارفها واو عربية جامده وشكله وسيم وهي عمرها ما عرفت حد وسيم
بس ازاي
بصت على صاحب الصوت الي جاي من بعيد بعد لما ركن
بصتله من فوق لتحت مش مجمعة شكله
مد ايده وسلم عليها : ازيك يا ريهام
ريهام : ا اه اهلا وسهلا
انا رامي رامي محمد بسيوني دايما كنا في لجنة واحده في الكلية ودايما فاكرنا اخوات
ريهام : رامي اوة افتكرتك بس انت كنت كنت ت ك نخ كنت
رامي : مكسوفة من ايه كنت تخين وفشلة على الاخر بس الكلام ده من سنتين الوقتي الوضع اختلف
ريهام : بجد بقى شكلك مختلف
رامي : بقيت احلى صح
ريهام مع ابتسامة خجل : مش قوي يعني
رامي : ياااخ يا ريهام انتي الي اتغيرتي خالص
ريهام : بقيت اوحش صح
رامي : لا خالص بقتي انضج
ريهام : مسئولية اخواتي بقا ااا معلش انا مضطرة استأذن عشان ورايا شغل
رامي : لا بس لازم اشوفك تاني وده ضروري
ريهام : ايوة اكيد و مشيت ناحية شركتها
رامي : هو فض مجالس هشوفك ازاي كده ممكن بقا رقم التليفون
ريهام بصتله بتردد
رامي : طيب خدي ده الكارت بتاعي انا شغال محاسب في بنك استثماري
ريهام خدت الكارت وابتسمت ومشيت على شغلها
.....................................................................................................................
بعد كده بيوم قامت منار من النوم لقت اخواتها نزلوا عادل راح مدرسته و ميادة كليتها
قامت عملت فطار و فطرت مع أمها وكلمت سليم اخوها
منار : ازيك يا سليم ايه يا عم مش جاي
سليم : بقولك ايه الجو هنا تحفة ما تيجي يومين ونرجع سوا
منار : يا عم خليها بعد الامتحانات ااهو واجيب اخواتك معايا
سليم : يا ستي نيجي تاني بس الوقتي شادي عندك إجازة تعالي اقعدي معايا يومين ونبقي نيجي تاني
منار : ماشي هقول لامك واجيلك بس استناني في الموقف
سليم : ماشي يا مون مون سلام
منار : سلام
وجهزت شنطتها بعد لما قالت لامها وعرضت عليها تيجي معاها وفعلا حضرت كمان شنطة أمها كلها يومين ويرجعوا عشان الامتحانات قربت اهو اخواتها يرتاحوا من دوشة ابنها ويركزوا في المذاكرة
ميادة رجعت بدري من الكلية وعرفت بالخبر زعلت طبعا لان نفسها تروح بس سليم كلمها في التليفون ووعدها برحلة مماثلة بعد الامتحانات
وصل عادل ونزل وقف تاكسي لامه واخته الكبيرة وطلع لميادة
الي كانت واقفة في البلكونة وابتدا يمني نفسه بتطور جديد معاها
ولسه في احداث جديدة وتطورات جميلة
الجزء الثامن
بعد الدمج القصة بقت اكثر وضوحا واحب أشكر كل المتابعين وكل التعليقات الإيجابية قوي 😊
وطبعا انا اقل من كل المدح الجميل ومتشكر للجميع واكيد هحاول الأجزاء الي جاية تكون على نفس المستوى
وكمان احب أوضح اني لا اميل لمشاهد السكس الصريح الي فيها بطل القصة دكر وكل حريم القصة معاها رغم اني فيه قصة عندي هتنزل قريب كده بس كوميدية مش بطل لا مثيل له 😊
وأخيرا هنحاول نجمع مع بعض الخيوط عشان محدش يتوه مني
وتاني ليه شخصيات كتير عشان هي ده الواقعية ان مش كل الشخصيات هتعمل نفس رد الفعل
الوقتي سارة مع تامر
في الساحل بعد ما حصل بين مشهد ندموا عليه وسارة بتحاول تنسى وتامر فرغ شهوته مه نهال الي اتعرف عليها هناك وكانت عايشة حياتها ومش بنت واقام معاها علاقة كاملة
عادل مع ميادة
الفضول خلاهم يكون في مشهد فضولي مش اكتر والوقتي هما لوحدهم بعد سفر اختهم منار وامهم – اعيد وآكد لم ولن سيكون هناك مشهد لكبار السن في هذه القصة
ومنار الي جوزها مسافر اغلب الوقت سافرت لاخوها سليم الي عايش وشغال في الغردقة مع شادي ابن خالته
شادي بيحب سمر
سمر فضولها خلي دينا صحبتها اللبوة الي هايجة على طول تعمل سكس مع سيد اخو سمر وهي اتفرجت وابتدت تحصل بينها وبين سامر الأخ الأكبر مشاهد تعري ودلع وهزار بدون سكس مباشر الى الان
دينا عجبتها الفكرة وبتطبقها على اخوها علي واكتشفت ان اختها واسعه من ورا وابتدت تشك فيها وبتحاول تتأكد
اما ريهام فكل رومانسية بتحاول تدور على قصة حب عشان شهوتها مش بتيجي بالسكس
وساندي ورباب عريانين بدون سكس لحد الوقتي ومش بيداروا حاجه عن كل الشعوب 😊
أتمنى انكم تكونوا مركزين معايا
..............................................................
كده اغلب ردود الأفعال متوافره واكيد لسه تطورات هتحصل مع كل حكاية
عملنا اهو زي المسلسلات العربي وعملنا فقرة في الحلقات السابقة 😊
.....................................
هنبتدي من سارة وتامر الأول وبعد كده ممكن نشوف اكثر قصة فيهم افضل
نهال : لا عادي انا مفتوحة من ثانوي مش بحب اقيد نفسي
وقامت قالتله هاخد دش سريع عندكم وامشي بقا قبل ما سارة تصحى
قاموا اخدوا دش سوا وتامر وصل نهال ورجع لقي سارة قافلة على نفسها الباب وفضل يخبط عليها...
كنا وقفنا لما تامر بيخبط على سارة
سارة اتفرجت على المشهد ومكنتش عاوزة تفتح لانها كانت في قمة نشوتها من فيلم سكس لايف حاولت تجبهم بس كانت لسه هايجة
تامر : سارة فاتحي يا بت مالك
سارة : بصوت مبحوح حاضر يا تامر شوية بس كده
تامر : تعالي طيب هعزمك على العشا بره متخلنيش احس بالذنب اني سبتك تتفرجي
سارة قامت لبست وطلعت تقوله يا سلام على الانانية انت راجل من حقك تعمل انما انا بنت لو حسيت بشهوة او اتفرجت يبقى يجوز اعدامي
تامر :وانا قلت هعدمك انا قلت هعشيكي
ضحكت واتعلقت في ايده وخرجوا سوا ومشهد صوت نهال وهي نايمة تحت تامر قدام عينيها و كسها بينبض
ابتدوا ياكلوا سوا وطلبت برجر وهو طلب شاورما لحمة
تامر : غريبة انتيب تحبي الكبدة الاسكندراني و السجق اول مرى تغيري
سارة : انا مش هاكل سجق تاني انا قرفت من نهال وهي بتم..... وانت بت.. بس مش عاوزة افتكر يع
وعملت حركة اشمئزاز بوشها وهي بتضحك
تامر : انتي بقا كنتي مركزة قوي تعرفي محستش بوجودك وانتي واقفة بره
سارة : كويس عشان البت نهال كمان تكون محستش بس ايه ده هي مش بنت صح
تامر : ما انتي مركزة اهو وشفتي كل حاجه
سارة : بس ممكن تدبسك يا عم الدغوف وتقولك انت أبو العيال
تامر : هي بتقول انها عاملة حسابها
سارة : كلهم بيقولوا كده في الأول يا عنتيل الساحل
تامر : بس بقا سبيني آكل بنفس متوجعيش بطني
سارة : انا بقى نفسي مفتوحة اطلبلي كبدة اسكندراني صحيح فكرتني
تامر : انا غلطان اني فكرتك مكنتش اعرف انك مركزة مع كل حاجه كده
سارة : طيب يلاا يا أبو حلموس خلاص هبقى خالتو أخيرا
تامر : يا بت بس البت شكلها بتحب الموضوع وواخداه هواية
سارة : يا بختها عايشة حياتها وبتلاقي الي يريحها
تامر : شكلي هقوم اجيب السكينة الي مع بتاع الشاورما دي و اخلص عليكي
سارة : احسن اموت بالسكينة بدل ما اموت من القهرة
تامر : طيب يلاا كلي كلي حطي همك في الاكل
خلصوا اكل واتفسحوا شوية ورجعوا على الشاليه دخلوا الاودة الي بينامو فيها سوا الي فيها سريرين
ملحوظة :
عشان نبقي مركزين اول يوم سارة وتامر عادي ناموا في اودة واحده فيها سريرين اما الاودة التانية دي فيها سرير واحد كبير الي نام فيها تامر مع نهال وكانت سارة عادي نايمة في الاودة الي فيها سريرين او عاملة نفسها نايمة لحظة وجود نهال
نرجع تاني:
سارة : اطلع بره ياض عشان اتنيل اغير
تامر : اشمعني انتي اتفرجتي على كل حاجه
سارة : اطللللللع بره
تامر دور وشه وغير هدومه وسارة غيرت هدومها وكل واحد قعد على سرير يكملوا كلام
وصل صوت اشعار في تليفون تامر نطت سارة على السرير وقالتله:مين فيهم يا مز انت
لقت نهال بعتها صورة كسها وبتقوله وحشته قوي من ساعة لما كنت معاه وهو عاوز تاني
سارة : اوبا يا مشرفنا يا رافع راسنا
تامر : بس يا بت
نهال على الواتس : ابعتلي صورة الي متعني بقا لحد ما اشوفه بكره وابوس راسه بنفسي على المتعه الي ادهاني
تامر بيكتب : طيب مش الوقتي عشان سا...
تامر كان لسه بيكتب سارة مسحت الكلام وقالتله : بتعمل ايه ابعت يا عم اعتبرني مش قاعدة
تامر بصلها تابعت كلامها : يا عم انا شفت كل حاجه
تامر تردد ثواني سارة غمضت عينيها وقالتله هغمض اهو وغمضت نص عين كده وفتحت تاني وتامر بيقلع الشورت ويصور زبره
سارة فتحت عينيها وكملت كلام : وريني رد فعلها وتامر كان لسه مطلع زبره
نهال : وحشني قوي انا عاوزة اجي اقعد عليه وعلى فكره تعرف انا ليه خليتك تصوره
تامر : ليه
نهال : في ناس مكنتش مصدقه انه حلو كده
سارة : سقفت بطفولية : اخويا يا عالمي
تامر : لا بقى انتي تخليهم يجو يشوفوه على الطبيعه
سلمى بتكتب على واتس تليفون نهال : لا بقى اجي ايه ما انت اخترت نهولتي وانا وهي واحد على فكرة انا سلمى
تامر : لا بس نهال تعبت من اول واحد وانا زي ما انتي شايفة اهو لسه متعتبتش
سلمى : ممم افكر
تامر : خلاص بكره لازم تيجي مع نهال
سلمى : وسارة اختك
تامر : سارة بتنام من الدوا الي بتاخده
سلمى : هي متعودة هلى الدوا ده
تامر : ايوه هي عيانه من زمان وبتاخد ادوية كتير عشان تخف
سلمى : يا حرام تعبانه قوي عندها ايه
تامر : مرض نادر كده في دماغها
سارة بصت لتامر بغضب : تعبانه وعيانه انت ايه يا عم بعد الشر عليا
تامر : ششش
سارة : يا عم ده واتس محدش سامعنا
تامر : يعني اقولهم انك بتتفرجي يعني
سارة : ماشي عيانه عيانه وقول اني عندي استبحس حتى المهم هتفرج
سلمى ونهال : خلاص بكره بقى على تليفون
سارة كانت بتنهج من المنظر وكسها بينبض قوي وخصوصا وزبر اخوها قدامها والخيال في دماغهم وكانت نايمة جمبه
ولسه سارة جمبة بترتعش قوي بصت لتامر وقلتله غطي يا عم البتاع ده
تامر لبس الشورت الضيق مكنش عارف من يلبسه كانت مضايقه
سارة : طيب خلاص مش لازم تلبس لحد ما تهدا شد الغطا عليك واطفي النور
تامر : ما تقوم انتي اطفي النور
سارة بصوت واطي : مش قادرة اقف يا عم
تامر قام طفى النور ورجع غطى نفسه جمب سارة : ايه يا اختي انتي صدقتي انك عيانه
سارة حطت راسها على كتفه وهي بتتنهد : بس بقي طبط عليا عشان انام
وايدها كانت بترتعش
تامر : انت يبردانه يا بت ولا ايه الجو حر
سارة الي كانت لابسه قميص بيتي نص كم لحد الركبة
قالتله بصوت اوطى : انا حرانه وبردانه في نفس الوقت
صوت تنهيدها زاد : تامر انا انا هروح انام في الاودة التانية وابتدت تقوم تسند على تامر قواها خارت ومقدرتش وقعت في حضنه
وبتنهيد وبصوت مبحوح : تامر ممكن انت متعملش حاجه ونامت على تامر وفتحت فخادها وحطت زبر تامر بين رجليها وافتكرت الي كانت بتعمله مع مهند وفضلت تتحرك بسرعه
تامر اتلخبطت لوهلة مكنش عارف يحضنها ولا يبعدها حاول يطبط عليها همست بصوت مبحوح : ابعد ايديك سبني دقيقة وفضلت تتحرك لحد ما جبتهم وهمدت شوية تامر فضل يطبطب عليها
سارة : شششششششششششششش تامر سبني انام في حضنك ومتعملش حاجه
رغم ان تامر زبره كان واقف انما حضن على سارة لحد ما نامت من التعب ونام هو كمان
..........................................................................................................
ريهام صحيت الصبح وراحت شغلها عادي وفي معاد مرواحها وهي راحه تركب المترو لقت الي بينده عليها ::: ريهام يا انسة ريهام
التفت : رامي ايه ده معقول مرتين صدفة في يومين ورا بعض
رامي : طبعا اصل انا شغلي جمبك هنا في أكتوبر وكنت بتمشى شفتك صدفة
ريهام : أكتوبر فعلا جمب العتبة فركت كعب يدوبك تسع ساعات مشي
رامي : لا امبارح كنت هنا في فرع البنك الي في العتبة بس النهاردة انا أخدت إجازة عشان اجي اشوفك
ريهام : تش تشوفني
رامي : ايوة انا بصراحه مصدقت شوفتك
ريهام : ايه يا عم الكلام الكبير ده
رامي : هنتكلم في الشارع كده
ريهام : لا صح عيب انتي جاي تعاكس بقا
رامي : طيب متيجي اعزمك على الغدا
ريهام : لا طبعا انا مليش في الجو ده
رامي : لا جو ايه انا مش بعاكس انا بتكلم بجد اديني بس فرصة نتكلم شوية مش تتسرعي في رد الفعل
ريهام : طيب انا النهاردة مش فاضية ورايا شوية حاجات مش مهمه ممكن تخليها السنة الجاية الساعة وبصت في ساعاتها وقلبها كان بيدق وعاوزة توافق
رامي : ريهام انا بحترمك وبقدرك متقلقيش مني
ريهام : رامي انا بجد النهاردة صعب يعني
رامي : خلاص يبقى بكره وانتي طالعه من الشغل ممكن بقى رقم التليفون عشان اتصل بيكي وانتي طالعه
ريهام افتكرت ان معاها الكارت بتاع رامي ابتسمت وطلعت الكارت ورنت عليه
وقالت : ماشي يا عم رامي لما نشوف اخرتها باي وسابته ومشيت وركبها بتخبط في بعضها
....................................................................................................................
....................................................................................................................
دينا قامت الصبح واعتذرت عن الشغل عشان تشوف اختها العيانه
وعلي راح المدرسة وهي مستنيا علاُ تصحى عشان تواجهها بالحقيقة وقاعدة متحفزة
ابتدت علاُ تفوق : اه دماغي
دينا : مالها دماغك يا عنيا فيها خرم برده
علاُ : ايوة فعلا تحسي كده ان حد ضربني على دماغي
دينا : ايوة يا اختي بقتي مخرومه من كل حته
علاُ فاقت للكلام وحست ان اختها بتتريق عدلت نفسها : دينا مش فاهمه يعني ايه تقصدي ايه بكلامك
دينا : بقولك ايه اتعدلي كده وفوقي وردي عليا مين فتحك من ورا يا بت
علاُ بلمت ثواني : بتقولي يا دينا
دينا : لا بقولك ايه انا امبارح شفت كل حاجه وشفت خرم طيزك يا بت عامل زي نفق شبرا
علاُ بصوت عالي وبجاحة : عادي بقلد اختي الكبيرة يعني هقلد مين
دينا : ضربت اختها بالقلم : اخرصي يا حيوانة
علاُ بعياط من قسوة القلم : بقولك يا دينا كلنا في الهوا سوا زي ما انتيب تتنازلي عشان تأكلينا انا كمان بتازل مع المدرس الفلاني ولا صاحبي العلاني عشان نعيش يا اختي
دينا مبقتش عارفة ترد وايديها ارتعشت ثواني
وعلاٌ كانت بتتشحتف من العياط " أتمنى تفهموا كلمة شحتفه " 😊
دينا لا ارديا اخدتها في حضنها : مكنتش عاوزاكي تطلعي زي يا علاُ و الشغل والجري على اكلكم شغلني اني اخليكي احسن مني
علاُ : انتي احسن واحده في الدنيا يا دوندون بس اكيد لازم اطلعلك يعني شهوتي عاليا يا بت
دينا بتردد رغم انها اتاكدت بس رجعت شكت تاني : انتي لسه بنت يا علاُ
علاُ بضحك مع الدموع الي نازلة من عينيها : متقلقيش انا بسلك نفسي رغم ان موضوع الجواز ده امر مستحيل يعني مين هيتجوزني
واتنهدت وقالت : يعني تعرفي مش قادرة امسك نفسي وبحسدك على انك مفتوحة
دينا مسحت دموع اختها : انتي قمر وجسمك يجنن وهتلاقي نصيب احسن مني
علاُ : مش قادرة احرم نفسي لحد ما يجي مش قادرة طالعه لاختي الكبيرة
دينا : يا مفعوصة انتي لما كنت في سنك مكنت عرفت ولاد
علاُ : وانا مالي انا الي طالعه احلى منك وجسمي كبر بدري
دينا : معشان سايبة الكل يلعب يا بت ومسكت بزاز اختها يخربيتك كل ده بز بنت لسه مفعوصة اكيد من انك سايبه الي يلعب يلعب وكمان عاملة كسك حلاوة انا اول مرة مسكت الحلاوة كان قبل الجواز بيوم
علاُ : مش بعرف اكسف حد تعبان طالعه قلبي حنين كده يعني ينفع تسيبي حد تعبان مش انتي ملاك الرحمة برده
دينا : انتي كده شيطان يا بت جايبة الشيطنه دي منين
علاُ : بحاول يا دوندون امسك نفسي لازم اجبهم سبع تمن مرات في اليوم المهم هو انا ايه الي حصلي امبارح وشفتي الخرم ازاي
دينا حكت لعلاُ على الي حصل طبعا مقلتش انها عملت حاجه مع اخوها وقالت : قومي يلاا خدي دش انتي حرارتك نزلت بس عشان اطمن عليكي عقبال لما اعملك فطار انا اخدت إجازة عشانك يا لبوة
علاُ : تسلميلي يا اختي
قامت دينا تعمل فطار و علاُ استحمت وخرجت بالفوطة بس
دينا اخدت الفطار في صنية وراحت على الاودة وهي بتقول : يخربيتك انتي طالعه عريانه كده ليه
علاُ : انا لابسه الفوطة اهو كفاية وبعدين محدش هنا
دينا : يا بت تبردي اكتر من انت يبردانه
علاُ : واحد مع نفسي وادفى
دينا بضحك : طيب يلاا البسي عشان متبرديش اكتر ولا اخوكي يزوغ من المدرسة زي عادته
علاُ رمت الفوطة على السرير وهي بتلبس
دينا بصت على جسمك اختها اترعشت وافتكرت علاقتها مع سمر وقبلها مع البنات صحابها الممرضات لما بيباتو سوا في المستشفى ويريحوا بعض أحيانا
علاُ كانت بتلبس وهي بتكمل كلام : أصلا على على طول بيبص عليا وانا بغير رغم انه بقوله دور وشك
دينا : وبتسبيه يتفرج
علاُ : يعني جت على اخوكي الغلبان بيكون تعبان قوي ويفكله عشرة ولا اتنين
دينا : يخربيت دماغك يعني اتحرش بيكي قبل كده يا بت
علاُ : لا بيتفرج بس وبحس بيه وهو بيضرب عشرة كل يوم عليا او عليكي
دينا : عليا انا كمان
علاُ : ايوة لما بتطلعي من الحمام او بتسحمي انا عن نفسي بسيبه يتفرج وبيصعب عليا
كانت علاُ لبست وجت قعدت على السرير جمب دينا وابتدت دينا تأكلها
علاُ : ايه الحب ده كمان بتأكليني في بقي
دينا : طبعا يا قلبي انتي اجمل اخت اشوفك عروسة كده
علاُ : نفسي يا بت يا دينا وابقي مفتوحة كده من كل حته زي الأفلام واتجوز اتنين
دينا : يخربيت دماغك
علاُ : يعني انتي مش نفسك كده بتعمل فيكي زي الأفلام
دينا سكتت شوية وكانت عاوزة تعترف لاختها انها جربت فعلا مع اتنين رجالة وجربت مع بنات واخر مرة جربت مع سمر واخوها سيد وانها ليها صولات وجولات
علاُ : ايه يا بت سرحتي في ايه احكيلي هو نيك الكس الى بكتير
دينا : مممم اوووي لقت نفسها بتحكي والاتنين مع بعض روعه
علاُ : يخربيت كده انتي جربتي
دينا : بس يا بت بقى متفكرنيش
علاُ : لا بقى احكيلي بجد حصل ازاي
دينا : لما تحكيلي انتي الأول
ابتدت كل واحده تحكي للتانية " ممكن يبقا ليهم قصة مستقلة اسمها ذكريات اللبوات " اسم موسيقي 😊
وكانت علاٌ خلصت اكل ودينا شالت الاكل ولسه الحكاوي شغاله وعنيهم في عين بعض وعلا بتسال بفضول كمان نمتي مع بنات
دينا : يعني هنقضي الليل في ايه لما تكون في نبطشية اهو بنسلي بعض ونريح بعض واحيانا بنعلم البنات الجديدة علينا
علاُ : طيب يا اختي ما تعلميني مش اختك أولى برده
دينا : بس يا بت انتي اختي أعلمك ايه قال يعني انتي متعرفيش
علاُ : اعرف بس انتي خبرة عشان أحيانا بقطع كسي ومش بعرف أوصل الا لما اشوف فلم واتنين وتلاته رغم اني عمري ما اتشديت لنتين مع بعض
ونزلت بنطلون البيجامه والاندر يلاا بقى يا دوندون وريني ايه اكتر حاجه تسرع الموضوع أحيانا ببقى عاوز انجز الصبح قبل ما على ما يصحى
دينا : يخربيتك انتيب تعملي في السرير تلاقي علي بيشوفك زي ما انتي بتشوفيه
علاُ : ما يشوف بس بجد انا بسيبه يتفرج عليا وانا بغير اه انما السبعه ونص لازم أكون مركزة
دينا : والي بتنامي معاهم مش بيرحوكي
علاُ :شاورت على كسها ولعبت فيه مهما جبتهم ببقى عاوزة تاني يا دينا عشان كده بقولك علميني يا اختي يمكن أكون مش بجبهم
دينا : لا يا اختي في بنات كده مهما حصل بيفضلوا هايجين
ومدت اديها على كس أختها وهي بتعلب بالراحه
دينا طلعت اه عاليه : ايديك ناعمه قوي يا دودو
قامت دينا وتأكدت انها قافلة الباب وقلعت هي كمان وقلعت اختها البيجامه من فوق والبرا
وفتحت رجل اختها وقالتها جربت المص يا بت وابتدت تمص لاختها
دينا بصوت مبحوح : مممم اه امال بعمل كسي ليه عشان يبقى جاهز
عم الصمت شوية ودينا عملت وضع تسعه و ستين مصيلي يلاا زي ما بمصلك ابتدت علاُ تمص لدينا وتقولها بصوت مش طالع وهي بتدخل صابعها إحساس حلو اني اجرب ادخل صابعي
دينا : دخلي صابعين تلاتة انا مش قادر انا هجت قوي
ابتدت علاٌ تدخل تلت صوابع وبتقولها : أدخل كمان
دينا : قوي قوي كماااان
وسرعت من لعبها في كس اختها لحد ما علاُ ارتعشت وقامت قعدت على طرف السرير ونامت بقت رجليها نازلة من طرف السرير وفاتحة رجليها وبتقول : علاٌ هاتي فرشة الشعر البني ودخلي ايديها في كسي مش قادرة
قامت علاُ نفذت وابتدت تنيك اختها بالفرشة لحد ما حست بارتعاش اختها رمت نفسها عليها وقالتلها : انا كده لسه سخنة قوي يا دينا هتديني لبوسة تانية
لا يا حبيبتي السخونية الي انتي فيها دي مش عاوزة لبوسة صغيرة دي عاوزة خابور كبير
علاُ : مسكت الفرشة تعرفي فكرة حلوة مجربتهاش قومي يلاا عالجي اختك بقا عشان تخف
ضحكوا هما الاتنين وكملوا نيك واستحموا سوا ولبسوا وطعلوا عملوا الاكل وعلي رجع من المدرسة وقعدوا اكلوا والاختين عمالين يضحكوا ويهزروا
..................................................................................................................
سمر وهي راجعة من الجامعه جالها تليفون من شادي ولقته قدامها قدام باب الجامعه
سمر : ايه يا عم انت طلعت منين
شادي : من التليفون اهو انتي قالتي الو لقيتني قدامك صح
سمر : فعلا التكنولوجيا بتتغير استني كده اما اكلم الواد احمد عز يمكن يجي يعزمني على الغدا
شادي : ابن خالتك احلى من احمد عز يا بت وموافق انك انتي الي تعزميني على الغدا
سمر : كمان هعزمك على الغدا
شادي : يعني هاكل و هدفع الاتنين
سمر : لا عندك حق انا هاكل وانت ادفع
وكملوا اليوم مع بعض وبرده وهما طالعين على السلم زنقها بوس وتقفيش وحاول يفتح زاير البلوزة
سمر : شادي ايديك كفاية عليك بوستين يلاا على بيتكم بقا
شادي : سمر انا اعرف بنات فوق وصفك ونمت مع كل الجنسيات بس انتي قلبي
سمر : شادي تعرف انك فجأتني تعرف كل ده فاكرة نفسي ايه
شادي : ايه ياقلبي
سمر : ابعد طيب شوية كاتم على نفسي مش عارفة ابعبر
شادي : اهو بعدت قولي بقي اعترفي بقا وبعبري ايه يا ابعبر دي اتعلمتي عربي فين فاكره نفسك ايه بقا يا قمر انت يا عسل
وطبعا هو لما اداها مساحة وبعد عنها شوية هي طلعت تجري على السلم وهي بتضحك وقالته : فاكرة نفسي كبدتك يا عسل اسود انت هههههههههههههههههههه
شادي : كده يا جميل بكره تندم يا جميل
سمر كملت جري لحد ما وصلت لبيتهم واطمنت ان اخواتها جوه محدش حس بحاجه ودخلت جري على الحمام تشوف كسها الي بقى مبلول على اخره وعاوزة تجبهم باي طريقة
.........................................................................................................
نرجع لمشهد عادل وميادة بعد لما ودعوا اختهم وامهم
عادل دخل وهو عاوز يتفرج على اخته تاني فراح قعد على سريرها وهوب يقولها هنتعشي ايه بقى
هي دخلت وقالته : يلاا ياض ورح على عشي نفسك عاوزه انام
عادل : لا مش عاوز انام لوحدي مش هتنيمني جمبك
ميادة : بقولك ايه ان كنت بتفكر الي حصل يحصل تاني ده مستحيل
عادل : ايه الي حصل ده كان درس علمي او يعني كان حصل ايه
ميادة : طيب يا اخويا قوم غور شوفلك درس على النت
عادل : طيب قومي نتعشى سوا مش عاوز دروس منك رغم اني واثق ان فضولك هيموتك
ميادة بلعت ريقها بالعافية : طيب قوم يا عم شوف تتنيل تتعشى ايه
عادل : وهساعدك كمان
ميادة : لا انزل جيب اكل جاهز من عند عبده كفتة وعلة حسابي وانا هعمل سلطة واسخن عيش و اعمل طيحنة وانت جيب نص كفتة من ام 20 جنيه بلاش يحطلك سلطات السلطة عنده اغلى من الكفتة انا هعملها هنا على الأقل اغسل الخضار شكله مبيغسلهاش ونعمل جو كده
عادل : ماشي يا عم هنسمع الكلام وبعدين يعني جبتي سيرة السلطة و عادي يعني نص كفتة بعشرين جنيه
ميادة : طبعا اختك الكبيرة ولازم تسمع كلامي ده أولا ثانيا يا عمي مش ملاحظ ان كل المناطق بتشكتي من الكللابب الي بتهب على الواحد ما عدا منطقتنا اهو الراجل بيعمل خدمتين خلصنا من الكللابب وبقينا منطقة امنه و بياكلنا لحمة ببلاش
عادل : لا تخيلي عندك حق
عادل نزل وميادة راحت عمل السلطات وسخنت عيش وعادل اتاخر قامت سخنت العيش تاني
وعادل رجع
ميادة : ايه يا عم اتاخرت ليه
عادل : شكله راح منطقة تانية يجيب كلاب
ميادة : عرفت منين
عادل : الناس كانت عنده زحمة وقال اللحمة هتتأخر عقبال ما تيجي شكله هيخدم المناطق المجاورة
ميادة : طيب اقعد كل ياض
بعد لما اكلوا
عادل : مش هنام جمبك بقى
ميادة : خش نام ومش عاوزة اسمع صوت
عادل : طيب حاضر
ميادة دخلت وقفلت على نفسها وقالت لتفسها : أخيرا لوحدي
قلعت ملط وابتدت تلعب في كل حتة في جسمها وهي هتموت عاوزة تجبهم بعد لما جبتهم مرتين قامت راحت تستحمى
فجاة وهي بتستحمي عادل فتح عليها الباب
ميادة : انت يا زفت اطلع بره
عادل : عاوز ادخل الحمام وبعدين انتي وعدتيني اتفرج وبوعدك هتفرج بس
ميادة : بس بقى يا عم
عادل راح قعد على طرف البانيو وميادة حاطت ايديها على كسها بس وعادل بيقولها : انا شفت دول قبل كده وعدتيني اشوف ده
ميادة : بطل بقا وحطت ايد واحده ورشته بالميه
عادل : انتي ندله انتي شوقتي عندي وانا مشفتش انتي غلسة
ميادة : ما انت اكيد شفت بتاع رباب وبتاع ساندي اهم سايبنوا طول النهار قدامك
عادل : بس انتي قلتيلي انك مش عاوزة تورهويني الا لما تعملي حلاوة قلتي كده
ميادة : على فكرة مقلتش كده انت تقول أي كلام
عادل : انا اعتبريتك قلتي كده بقى اشمعنا انا فرجتك وبعدين انا كس رباب وكس ساندي من بعيد عاوز اشوفه من قريب
ميادة : ايه الالفاظ السوقيه دي
عادل : اسمه ايه ما اسمه كس يعني
ميادة : لامسموش كده
عادل : امال اسمه ايه
ميادة : اسمه بوسي
عادل : اسمه ايه يا اختي
ميادة : بوووسييي خليك راقي
عادل : ابوسه انا وعض على شفايفه
ميادة المرة دي لا شعوريا رشته بالميه بايديها الاتنين
عادل سقف وقال : شفت كل حاجه شفت كل حاجه
ميادة : بطل يا غلس حد يتفرج على بوسي اخته
عادل اتفكر الحلم بس كان زبره واقف المرة دي رغم انه لسه ضارب عشرة
عادل : اصله حلو قوي احلى من بتاع رباب و ساندي
ميادة بصت على كسها وفتحت رجلها سنه: بجد يا دوله
عادل : ايوة شكله كيوت قوي والبتاعه دي عندك مش باينة وعندهم زي ما يكون كبيرة ومبطرخه
ميادة : اكيد عشان هو مش مطاهرين.
عادل : الحته دي الي بيطاهروها ولمس بظرها
ميادة : ضربت ايده بلده انت قلت هتتفرج بس شوفت بترجع في كلامك ازاي امشي بقا وحطت ايدها على كسها تاني
عادل : خلاص خلاص هتفرج بادب اهو شيلي ايديك بقا
وخبط ايديها بهزار : شيلي ايديك بقا
ميادة : اتندهت كده وعجبها كلام عادل انه قالها انه ميز كسها عن بنات خالتها
وشالت ايديها وقالت : تعرف ان اسمع ان البنت الي مش مطاهرة البظر بيحك في الاندر بيخليها هايجة على طول يمكن عشان كده بنات خالتك مش بيلبسوا اندرات
عادل : يعني افهم من كده انك مش هايجة على طول
ميادة بلعت ريقها بالعافية وقعدت على طرف البانيو الي هدومه اتبلت من كتر رشها الميه عليه والدش الي شغال
وقالت : مش عارفة يا دوله وشاورت على كسها وقالت : شكل بوسي بتاعي مش بيسكت رغم اني مطاهرة بس ايه بوسي على طول بينبض
وضحكت وقالت : ياض بتاعك واقف ليه مش قلتلي المرة الي فاتت ان مفيش اخ بتاعه بيقف على اخته وضربت على بتاع اخوها الي باين من الشورت المبلول
عادل : اه بس يا بت بيوعجني مش عليكي كنت بحلم
وطلعه من الشورت كده ينفع تزعليه كده
ميادة : ايه ده طلعلك بتاع اهو المرة الي فاتت كان نايم خالص اكبر من سنك يا ولا
عادل : انتي فاكرة ايه انتي عشان المرة الي فاتت شوفتيه نايم ده عشان مكنتش عاوزه يقف عليكي والنهاردة هو واقف عشان الحلم مش عشانك بس ايه اخوكي جامد
ميادة : ايوة اصل لو وقف عشاني هقطعولك
عادل خبي بتاعه وبيقولها : برده هو ايه حكاية القطع دي
ميادة : مين تاني عاوزة تقطعهولك
عادل : مش امبارح كنتي بتقولي كده قدام منار
ميادة : انت غبي على فكرة ممكن تفهمنا صح ونروح في داهية
عادل : بس ايه رايك في زبر اخوكي مش جامد برده
وقام وقف قدامها بفخر
ميادة : بطل الفاظ زبالة يا زبالة
عادل : ليه هو انتوا بتسموه ايه ده كمان
ميادة : مش بنقوله
عادل : مش وانتوا بنات بتكلموا مع بعض
ميادة : بنتكلم طبعا
عادل : بتقوله ايه
ميادة : بس بقى بنقول بتاع يعني مش بنقول كده
عادل : بتاع زبر ايه رأيك وخلاص
ميادة : لا المرة دي شكله احلى ومدت ايديها ومسكت بيوضه ودول شكلهم بقى اصغر ولا بيتهئيلي
عادل : لا عشان وقف غير الأول كان مداري فيهم
ميادة مسكت زبره وابتدت تستكشفه زي اول مرة وتقوله : شكله مختلف وهو واقف كده
مقلتليش كنت بتحلم بايه
عادل : كنت بحلم باني في وسط مزة حلوه بتمصلي
ميادة : يع هو ده مش مقرف
عادل : اكيد لو مقرف مكنوش عمله كده وبعدين ممكن تغسليه قبل ما تعملي كده
ميادة : ومين قال انك ممكن اعمل كده
عادل : عادي انا قلت تجربي يعني مجرد فضول
ميادة بصت لاخوها و مسكت صابونة وغسلت زبر اخوها كويس
وعملت حركة امتعاض بشفافها
وبعدين حست بكسها بينقبض لما مسكت زبره والفكرة جت في دماغها
وقربته من شفايفها وابتدت تفتح بوقها وتحاول تدخله جوه بوقها و احساسها بيزيد وأبدت تدخله جوه بوقها وتمصه
عادل مقدرش يستحمل من اول لمسه جاب على وشها راحت قامت تكح وتف وتغسل وشها ايه ده يخربيتك انت ايه يا مقرف
عادل وهو بينهج : مش قصدي انا مقدرش استحمل لمستك
وقفت تحت الدش تستحمى وترشه بالميه وتقوله : انت اخرك بوسه ياض
فضل يرشها هو كمان بالميه : سوري بجد اول مرة بنت تلمسني هنا تعالي احميكي
ميادة : بس بقا يا متخلف
عادل : طيب يا ستي انا همصلك زي ما انتي مصتيلي ومش هقرف منك
ميادة بتردد : لا شكرا مش عاوزة
عادل : يعني مش نفسك تجربي انا متأكد انك بتضربي سبعة ونص
ميادة : قلتلك بطل الفاظ زبالة
عادل : هي دي كمان الفاظ امال بتقولوا عليها ايه
ميادة : بنقول عليها العادة المهببه نفسي اخلص منها
عادل وهو بيقرب منها : يا بت سبيني امصلك انتي أصلا شكلك هجتي لاما مكنتيش جربتي
وراح مقعده على طرف البانيو وقفل الدش ووطى ناحيه كسها
ميادة حست انها متخدرة مكنتش قادرة تقف فقعدت بسهولة أصلا رجليها مكنتش شيلاها
وابتدي عادل يسترجع زكريات الأفلام السكس ويحاول يمص لاخته
وهي بتحاول تستجمع قواها : لا يا عادل
طنش كلامها وابتدي يبوس كسها
ميادة وهي بتنهج : حاسب هتفتحني
عادل : لا مش هدخل حاجه جوه همص من بره بس
ميادة : عادل خد بالك
اول لما عادل سمع الكلمة دي اعتبرها تصريح بالبدء
وابتدي يمرر شفايفه على كسها ويمص بظرها الصغير وهو بيقول : رغم انه صغير انما طعمه معسل قوي
هي بتنهج كانت بتحرك راس اخوها على كسها بسرعه وبتنهج فضلت تحرك راسه لحد ما جابتهم وضمت رجليها على راسه
وهو حرك راسه بالعافية هتخنقيني
حضنوا بعض وقالها : اتبسطي
هزت راسها وقالتله بس دي اخر مرة ماشي
حضنها وهو بيقول : يا ستي لما تحبي ترتاحي قوليلي
حضنته وقالتله : قوم ياض نكمل حموم انا جعت تاني شكلي عملت مجهود لسه فيه اكل باقي من الكفتة صح
عادل : ممم ماشي يلاااا
مسكت الفوطة تنشف ولسه هتلبس
قالها : يا بت خليني اتعود عليكي كده عشان ابطل اجبهم بسرعه
ميادة : يا عم عيب
عادل : عيب ايه بقي
ميادة : عيب تقولي يا بت قصدي
وطلعوا عريانين ياكلوا لحد ما شبعوا ونامو في حضن بعض
نكتفي بتلك الوجبة بتكلك الوجبة احنا كمان يا ريت تكونوا شبعتوا شوية انتوا كمان ونكمل اجزء التاسع وقت تاني
وارجو ان نكتب عليها السلسلة الأولى عشان لسه بدري
وتصبحوا على خير
شارك برايك في التاسع و رد على الاسئلة لو القصة عجباكيوجد أجزاء الان 😟
عاوزين رأيك في مين الشخصيات اللي تستمر في السلسلة الثانيةالجزء التاسع جامد اوي وشكل العاشر هيبقى نار
منتظرينك يافنان متتاخرش علينا يادكتور كريم
❤️❤️🔥💜🤍