G
الجزء السادس
كنت اقود سيارتى عائد من الغردقة الى منزلنا وطاردتنى افكارى القذره كلها لماذا لا استمتع بهذا اللحم المجانى انها مجموعه من الاكساس جميله جدا جدا عمتى الشرموطه الكبيره وزوجه خالى حماه المستقبل وخالتى ذات الجسد الصاروخى الذى ينتصب له زبرك بدون ان تخلع ملابسها وماما مجرد ذكر اسمها يجعل زبرى ينتصب احتراما لها كم هى فاجره كم هى شبقه سوف اعمل جاهدا على ان اجعلهم جميعا ينامون عرايا امامى ولكن كيف
كيف السبيل الى ذلك ... عن طريق الفضيحة والتشهير بهم ومن منا لا يخاف من الفضائح لا يجعل لها نصيبا كبيرا من تصرفاته اليومية انها كارثه تحل بالانسان وثانيا مساعده الشرموطه الكبيرة ومعرفة بعض الاشياء منها
كنت سعيد بما آلت اليه الظروف واقتربت من منزلنا ودخلت حيث عمتى وماما يجلسان يتحدثان سويا رفعت يدى تحيه لهم وانصرفت وانا اتحدث مع نفسى
- اه يا جوز شراميط شكلكم كده قاعدين بتتفقوا على نيكه
ولم اكمل طريقى حتى ارتفع صوت عمتى وليد تعالى انا عاوزاك تحركت بتجاهم وانا انظر اليهم نظر رجل الى نساء قد شاهدهم وهم عرايا يتقلبون يدخل فيهم الزبر من كل اتجاه لا اعلم لماذا انتصب زبرى على مجرد الفكره وانا اشهد ماما ترتدى عبائه بيتى نصف كم يظهر منها ذراعان كانهم قوالب زبده عندما ترفع يدها تشاهد ما تحت باطها من بياض وجمال تتدلى بزازها الكبيره ذات الحلمات الطويله تجلس على طيزها العريضة الذى اخذ يدق فيها الرجل بزبره كانت تلك الفترة الصغيرة من التخيلات وانا اشاهد تلك العارهتين كفيله بظهور انتفاخ زبرى واقتربت من عمتى التى اعتطيتنى مبلغ من المال وهى تقول لى
- خد يا حبيبى الفلوس ديه بتاعت مراة خالك الجمعية بتاعتها
- وانت يا عمتى مستنيانى لما انا اجى يعنى
- معلش يا حبيب عمتك
ثم نظرت الى ماما وانا اقول
- وانت يا جميل مش عاوز حاجة
- لا يا حبيبى شكرا
ثم تركت المكان وذهبت الى غرفتى وقد تاخر الوقت واخذت قرارى ان انام من كثره التعب وكثره تنزيل اللبن على الشراميط وانا اقرر ان انيكهم جميعا جميعا بدون استثناء وبدون فواصل او كسوف او ملامه
انقضى يوم على ما شاهدت وقررت الذهاب الى خطيبتى وزوجه خالى فقد اشتاق زبرى الى الكس الذى يختبىئ داخله وتزينت وذهبت ووضعت يدى على الجرس فتحت الباب زوجه خالى فدخلت الى الداخل واغلقت الباب وارتميت عليها احتضنها وانا لا اعلم من موجود فى المنزل فهذا حضن عائلى ثم همست فى اذنيها
- خالى موجود
- لا
- وعبير فين
- فى غرفتها
فحضنتها جامد وانا اعصر بزازها واضربها على طيزها الرجراجة وفتحت فمها ووضعت لسانى بداخله ولم استمر طويلا لانها ابتعدت
- بلاش جنان البنت تشوفنا
- اصلى حموت عليكى يا ملبن
- تعالى بكره انا كده كده كنت حتصل بيك عبير رايحة مع باباها زيارة القصير ويرجعوا متاخر وانا حبقى لوحدى
- بكره على الساعة كام
- تعالى بقى علشان عبير وبعدين حقولك
وتحركت خلفها وهى تمشى تتراقص وانا العب فى طيزها واضربها وهى تتشرمط فى مشيتها اكثر حتى اصبحنا فى الصالة فنادت بصوتها
- يا عبير يا عبير تعالى يا حبيبتى وليد وصل ومستنيكى
وجلسنا انا وزوجه خالى كل منا فى مكان بعيد عن الاخر وخرجت عبير وما اجمل خروجها كنت اشوفها لاول مره فاتنه بما تحويه الكلمه من معانى كانت ترتدى بنطلون ضيق جدا ( استرتش ) يظهر كل تفاصيل جسدها السفلى فرغم صغرها كان كسها مكور جميل فى الامام وفخذيها يتحدثان عن نفسهما وترتدى تىشيرت مفتوح الصدر يظهر بزازها سبعه وبياض بزازها ينعكس على وجهها فاطلق سافره من فمى
- ايه الحلاوه ديه انا متجوز القمر ده
- بس ياود عيب اعمل اعتبار ان قاعده وسطكم
- اسف يا حماتى بس مقدرتش امسك نفسى
وجلست عبير بالقرب من مامتها واخذنا نتحدث فى مواضيع كثيرة وانا عينى تنطلق بينهما انظر الى بزاز عبير المتوسطه الحجم المنتصبه التى لم يقربها احد والى بزاز حماتى الخبره التى ترضع منها ولا تمل وبعد حوالى نص ساعه رن جرس الباب ونهضت عبير وفتحت الباب واذا بها جارتهم ام احمد امراه من سكان القاهرة الوسطى من تلك النوعيه النوعية التى كانت تعمل فى الارض والزراعة تمتلك جمال ربانى ما ابعده وجسد طويل ممتلىء وفتحت لها عبير الباب ورحبت بها ودعتها الى الدخول وسلمت علينا وجلست وسطتنا ولكنها كانت حزينه ويظهر واضحا على ملامحها فطلبت من زوجه خالى ان تتحدث معها بمفردها فكانت فرصه مثاليه للانفراد بعبير وخلال دقيقه كنت انا وعبير داخل حجرتها نجلس سويا على السرير اتغزل فى جمالها وجسدها المتناسق واقتربت منها احضنها واضمها على صدرى وانا اعصر جسدها بداخل جسدى ثم رفعت رأسها ووضعت شفتى على شفتيها التى كانت تضع عليها قليل من احمر الشفاه واخذت اقبلها قبلات حاره طويله ويدى تلعب فى صدرها وعبير مندمجه جدا ومستسلمه لما افعله بها ورفعت لها التيشرت وشاهدت بزازها فكانت لا ترتدى شىء تحته واقتربت بمفى وانا امسك بزها الايمن واضع الحلمه والورديه فى فمى الف لسانى عليها ولم تتمالك عبير نفسها فنامت على السرير واستلقيت عليها وخلعت عنها ذلك التيشرت الذى يغطى نصفها العلوى لتظهر بزازها الجميله النافره وهجمت عليها قبلات ومص ولحس وانتصب زبرى وعبير فى عالم اخر فخلعت عنها ما ترديه من الاسفل واصبحت بالكلوت فقط فتحت ساقيها وهبطت بلسانى اضعه على كسها الصغير من فوق الكلوت واستمتعت عبير بالحس وباعدت بين ساقيها باكبر قدر ممكن وانا انهش فى كسها الصغير ويدى تهرس بزازها ثم اخذت قرارى وخلعت عنها الكلوت لتصبح عبير عاريه تماما وشاهدت كسها البكر الجميل صغير وممتلىء قليلا ابيض اللون خارجا وردى اللون داخليا واخذت اشم رائحته العطره واضع انفى فيه واشم كمدمن هيروين ثم هبطت بلسانى مره اخرى وانا اتذوق طعمه كان لطعمه مذاق اخر غير مذاق الكس المفتوح المستعمل قبل لذلك شىء ممتع ان تشعر بانك اول مالك للشىء وانا الحس فى عبير وكس عبير وعبير تتلو ولا تصدر الا اهات بصوت مكتوم ثم خلعت الحزام واخرجت زبرى من مكمنه وانا ارتدى بنطلونى الذى خلعته للمنتصف وارتميت عليها واضعا زبرى فوق كسها امرره لاعلى ولاسفل وانا اعصر بزازها واشرب من شفتيها وهى تفتح ساقيها لتجد مساحه لجسدى كى يستلقى عليها ويدها تلعب فى ظهرى ثم اعتدلت ومسكت زبرى بيدى واخذت ادلك زبرى بين شفرات كسها ولم ارغب ابدا ان ادخلة فى كسها وكان كسها يقطر شهوته وانا ادلك شفراته واقبل فخذيها وساقيها ثم قلبتها لتنام على بطنها لتظهر اجمل طيز لفتاه شاهدتها متوسطه عاليه بيضاء طريه اسفنجيه دفنت راسى فيها وانا اقبل طيزها واشرب بشفتى منها وفتحت طيزها لاشاهد خرمها الصغير ووضعت لسانى الفه بين خرم طيزها واعضها فى طيزها الاسفنجيه ثم فتحت طيزها ووضعت زبرى بين فلقتيها ولم ارغب فى ان ادخل زبرى فى طيزها كنت انتظر الى فيما بعد واخذت ادلك زبرى بين فلقتيها وانا احضنها واعصر بزازها حتى انفجر زبرى باللبن بين طيزها فنمت عليها اقبلها فى رقبتها وخدودها وهى قد تهالكت تماما ونهضت عنها واعتدلت عبير وشاهدت زبرى وهو بين الانتصاب والارتخاء وشقهت
- يخرب بيتك انت عملت ايه
- فاحتضنتها وزبرى ملامس لها ( ولا حاجة كنت بلعب لعب بس )
- فضحكت ( خضنتنى انا مكنتش حاسه بحاجة )
- لا يا حبيبتى انا مش حدخله الى ليله الدخله
- طاب اوعى بقى علشان البس علشان ماما
وارتدت ملابسها على عجل بعد ان مسحت اللبن من على طيزها ورفعت بنطلونى وكان شىء لم يحدث وخرجت انا وعبير بعد تفريشه جميله فى جسد عبير ووجدنا حماتى وجارتها منشغلتين بموضوعهما والقيت عليهم السلام وانصرفت
تحركت من منزل خالى وجلست على المقهى قليلا وانا منتظر الغد بفروغ صبر اكى اختلى بحماتى ثم تذكرت طريقة ابى فى نيكها وانها تحب الضرب والشتيمه وتحب ان تكون العلاقة طويله فقررت ان اتناول حبوب منشطه حتى اجعلها تصرخ باعلى صوتها من المتعه وقطع عنى حديثى تليفون عمتى
- الو
- اهلا يا عمتى
- فينك روحت فين
- قاعد على القهوه فى حاجة
- فى حاجه هى انت شبعت منى ولا ايه
- هو فى حد يشبع منك يا فاجره ده انتى كسك كله نار
- ههههههههه طاب ايه مش ناوى طفى النار ولا ايه
- ازاى يا روحى طبعا ظبطى المعاد وشوفى الوقت اللى يرحك وانا زبرى جاهز يفشخك
- اه ياواد نفسى فى زبرك اوى
- ايه يا شرموطه شكلك كده مش لاقيه زبر اليومين دول
- يا خول انا لو عاوزة مليون زبر دلوقتى احطهم فى كسى حيكونوا تحت رجلى بس انت ياواد شبابك حلو وجامد
- تمام يا شرموطتى ويلا علشان معايا ناس ولما تحددى تبقى تقوليلى
- سلام
- سلام
اكملت جلستى على المقهى وانا سعيد بتلك الحورات والاحداث الجميلة والاجساد التى سوف انيكها وذهبت الى احد التجار الذين يبعون الحبوب المخدره واشتريت منه قرصين وذهبت الى الصيدلية لاشترى حبوب تساعد على الانتصاب اكثر لتعمل مع الحبوب التى تؤخر القذف وعدت الى منزلنا متاخر ولم ارغب فى التحدث مع احد وذهبت الى غرفتى واخذت حمامى وبدلت ملابسى ومسكت هاتفى اقلب فيه وتلقيت مكالمة سريعة من زوجه خالى علمت منها ان الميعاد فى الساعة الثانية عشر ظهراً واكملت ما افعل حتى غلبنى النوم واستسلمت للنوم
فى تمام الساعة السابعة استيقظت بدون سبب ربما هو رغبتى التى تسيطر عليا فى النيك وميعاد زوجه خالى التى سوف انفرد بها للمره الثانية وبعد ان شاهدتنا بين احضان ابى يفعل بها ما يشاء المهم فقد استيقظت تحركت فى جوانب المنزل الكل نيام لا احد مستيقظ غيرى جهزت افطار لنفسى واكلت ثم اخذ الحبوب استعداداً لنيكه حماتى حتى اقضى معها اكبر قدر ممكن وبعد مرور ساعة كنت اجلس خلالها امام التليفزيون استيقظت عمتى وشاهدتنى امام التليفزيون
- صباح الخير يا حبيبى
- صباح الخير يا عمتى
- ايه اللى مصحيك بدرى كده
- جانى قلق وصحيت قعدت اتفرج على التليفزيون
كانت تتحدث وهى واقفة ومستعده الى الذهاب الى الحمام
- تحب تيجى الحمام معايا ياواد
- ياريت يا عمتى بس بعدين حد يصحى وتبقى فضيحة
- طاب استنانى حروح الحمام واجيلك
- حاضر كده كده انا قاعد حروح فين يعنى
وذهبت الى الحمام ونمت على الكنبة اشاهد التليفزيون ولم تمر النصف ساعة الا وكانت قد حضرت وجلست بجوارى وانا نائم
- بص بقى تعمل حسابك بعد بكره حنروح الغردقه علشان ناخد المقدم من الساكن الجديد
- هههههههههه يعنى هو الساكن الجديد مدفعش المقدم يا عمتى
- ياواد الراجل دفع بس علشان نروح انا قولت هو مدفعش
- اه كده وكده يعنى
وقطع حديثنا استيقاظ افراد العائلة واحد تلو الاخر علياء وماما ثم عصام وجلسنا جميعا نتحدث وكلا منا يحمل افكارا قذره فى راسه
ومر الوقت حتى حانت اللحظة التى تجمعنى معى واحده من الشراميط زوجه خالى وفى الموعد المحدد كنت امام الباب بعد ان اجرت اتصال تخبرنى ان عبير وخالى قد انصرفوا الى القصير وفتحت الباب حماتى وهى ترتدى لانجرى قصير يظهر بزازها وافخاذها السمينه البيضاء وتضع على بشرتها مساحيق تجميل كثيرة وبصراحة لم اتمالك نفسى فدغت الباب وهجمت عليها اقبلها واحتضنها ويدى تلامس كل ما هو متاح وغير متاح واندمجت معى حماتى وهى تفتح شفتيها ليدخل لسانى فى فمها تمصه ويدها تلعب على زبرى الذى اصبح عمود انارة بفضل الحبوب المنشطه عشر دقائق من البوس والمص والحص واللعب فى الطيز والكس وهو تلعب فى زبرى ثم جذبتها الى غرفت النوم وخلعت جميع ملابسى القيها على الارض واقتربت منها اعرى جسدها لتقف حماتى عاريه جسدها يشع بياضا مع احمرارا مع لمعانا انها اهتمت بنفسها اكثر من المره القادمة وجلست اسفل منها وهى واقفة وفتحت ساقيها لاقترب بوجهى من كسها كان كسها شبه كس عبير مع فارق ان كس حماتى كبير وواسع ولكن شممت فيه اجمل رائحة الم اقل لك انها اهتمت بنفسها جيدا حتى تحصل على نيكه جميله وما ان وقعت رائحة كسها الشهى على انفى حتى راح لسانى يلعقه فى جوانبة السمينه وهى تسند بيدها على راسى من الشهوه وتباعد بين ساقيها وانا لا ارحم كسها واعض شفراته وازيد فى عضهم وحماتى تئن اه اه اااااااااااااااااااااااااااااه لحسك حلو اااااااااااااه اه اه اه اه اه اه دخل لسانك جوه جوه افشخ كسى بلسانك نيكنى نيك مراة خالك ياواد ضربتها بيدى على طيزها ضربه مبرحه وانا انظر اليها من واد يا شرموطه وهى تمسك رأسى وتضعها على كسها انت راجل وسيد الرجاله ولم انفذ طلبها وانا اقول لها وانت ايه يا وسخه ضحكت بشرمطه وهى تقول انا لبوه انا شرموطه انا متناكه فوقفت معتدلا وجذبتها من شعرها اضغط عليها لتجلس على الارض وانا اقول لها طاب يلا يا وسخة ارضعى زبر سيدك واستجابت وجلست على الارض ممسكه بزبرى المنتفخ الذى اصبح يقارب زبر بابا مع الفارق طبعا وهى تدلكه بيديها الاثنين وتقول انت سيدى وزبرك ده سيدى كمان طالما حتركبنى وتفشخنى وادخلت زبرى فى فمها الساخن الملتهب وهى تمصه بصورة متوحشه وتحاول ان تبلعه كله فى حلقها وانا اعبث فى بزازاها واشدها بقوه واقرص عليها بقوه انها تحب العنف فى الجنس تستمتع به اكثر ان بابا خبير بالنساء وانا سوف اكون مثله اخذت اضربها ما بين خدودها وعلى بزازها وكلما زاد الضرب اكثر واكثر كلما زادت هى فى الصراخ والمص اكثر واكثر واصبحت حلماتها محمره جدا من كثره القرض بهما وزادت حماتى واصبح زبرى مملوء بماء فمها ولعابها وكسها يقطر من شهوته ثم رفعتها احتضنها بين ذراعى ونحن عرايا الصق فمى فى فمها اقبلها بقوه واجذبها من طيزها على زبرى وانا اعصر فى طيزها مرة واضرب بكف يدى طيزها مرات متعددة وطيزها تتراقص بعد كل ضربه وحماتى اصبحت عاهرة كبيرة بين يدى ثم دفعتها على السرير لتستلقى عليه على بطنها محمله على ارجلها تقف عليها واقتربت منها من الخلف وامسكت بيدها اضعها على جوانت طيزها العريضة كى تفتحها ففهمت الشرموطه وفتحت طيزها بيدها وظهر كسها المفشوخ المبلل واضحا مع خرم طيزها المحمر الواسع ودفعت زبرى مره واحدة فى كسها فصرخت اح اح اح اح اح اح كسى اتقطع اح اح اح اح اح اح اح اه اه اه اه اااااااااااااااااااااااااه كسى ااااااااااه وانا اضرب فيها واقول لها هو كسك ده بيشبع يا لبوه وزبرى يندفع الى داخل كسها ليصل فى رحمها بسرعة كبيرة ويدى لا تكف عن الضرب المبرح على طيازها وكلما زاد الضرب زادت الشهوه والاستمتاع وهى تصرخ ايوه ايوه حبيبى اوى اوى اضربنى اوى انا متناكه اه اه اه اااااااااااااااااااااه اه ااااااااااااااااااااااااه اوى نيكنى اوى اوى افشخنى اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه حط زبرك كله جطه كله عشرنى عشر مراة خالك المتناكه شبعنى حبيبى اه اه ااااااااااااااااااااه شبع كس شرموطتك وانا اجاريها فى الحوار وادفع زبرى فى كسها انت ايه يا لبوه مش سامع وهى تقول انا شرموطه وانا اقول عاوز صوتك يعلى كمان وهى تقول انا شرموطه وليد ولبوه وليد نيكنى يا وليد نيك مراة خالك اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه وبعد فتره من نيك كسها وقد ملئت افخاذها من ماء شهوتها اخرجت زبرى المبلل من كسها ودفعت ايضا فى خرم طيزها فانزلق فيها واصبحت طيزها تضم على زبرى وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااح اااااااااااااااااااح طيزى طيزى يا وليد زبرك كبير ااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه زبرك كبير يا حبيبى فشخ طيزى وانا انيكها بكل قوه واضرب فيها بكل قوه واخرجت زبرى من خرم طيزها لاشاهده وهى متسع عن اخره ثم ادخلته مرة اخرى واخذت اكرر هذه الحركه مرات كثيرة اخرج زبرى من طيزها باكمله ثم ادفعه باكمله وارتمت على السرير من التعب والارهاق ولم اتركها فقد اكملت النيك فى طيزها الكبيرة المرتفعة وهى نائمة على بطنها تصرخ من المحن والنيك ااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااح طيزى طيزى اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه نيك اوى نيك نيك حبيبى نيك نيك اوى كنا نشعر بمتعه كبيرة رغم ان كلانا يتصبب عرقا ولكنها متعه لا توصف ثم اخرجت زبرى من طيزها ونمت على السرير وزبرى منتصبا ومسكت براسها بعنف كنت اعاملها معامله عنيفه قذره وهى مستمتعه وجذبت راسها اضع فمها فوق زبرى وانا اقول نظفى زبرى من وساختك يا شرموطه وهى تنظر اليا بانكسار ملحوظ حاضر يا سبعى يا راجلى وهجمت على زبرى تنظفه بمفها وتدخله فيه حتى تبتلعه كله وانا العب فى وجها واضربها على خدودها وهى تنظف زبرى ثم طلبت منها ان تجلس على زبرى فنهضت واقفة فاتحة ساقيها لتجلس على زبرى وكسها اصبح معبر كبير ابتلع زبرى مرة واحدة ورغم جسدها الممتلىء قليلا الا انها اخذت ترتفع وتهبط مثل فتاه صغيرة كنت اشاهد زبرى يدخل فى كسها الى ان ترتطم طيزها بافخاذى ثم اشاهده وهو يخرج ولا تبقى منه الا الراس وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه يالهوى على النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااح يخرب بيت زبرك ااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه واقتربت من بزازها التى لم تتوقف وكنت اضربها عليها وهى تتراقص وحماتى تزداد فى عهرها وكسها يقذف ويقذف لا اعرف تحديدا كم مره سال كسها وبدون مقدمات ارادت شرموطتى ان يكون لخرم طيزها مجال للنيك فاخرجت كسها من زبرى وجلست عليه بخرم طيزها وما اجملها من طيز حماتى العريضة التى ابتلعت زبرى وكانت فتحته طيزها مثل فتحه كسها وكما كانت تفعل اخذت ترتفع وتهبط وزبرى يشق طيزها ويضربها بكل قوه وهى لا تزال تصدر عويلها المعتاد نيك طيزى زبرك حلو ظبرك كبير ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااح ااااااااااااااااااااااااااااااااح اضرب حبيبى اححححححححححح احححححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه طيزى طيزى طيزى وهى تعلو وتهبط ثم نهضت واستدارت لتجلس بالعكس لتعطينى ظهرها وهى تجلس على زبرى وجلست عليه هذه المره ايضا وادخلت زبرى فى كسها واصبحت طيزها العريضة اماما فاخذت اضربها بكلتا يدى على طيزها انها استدارت لكى اضربها لكى تشعر بالمهانة لانها تزداد شهوه وقوه وحماتى تعلو وتهبط وانا اضرب فى طيزها التى تعلو وتهبط وهى تصرخ اححححححححححححححححححح احححححححححححححححح اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه كان زبرى كد بلغ ذروته واقترب من الانزال فاخرجت زبرى وجلست على السرير على ركبتها وانا اقف اماما ممسكا زبرى اضعه فى فمها انيكها وانا اقول عاوزهم ينزلوا كله فى حلقك يابنت الوسخة ودفعت زبرى فى فمها ممسكا براسها ادفع زبرى بقوه فى حلقها وهى فاتحة فمها لا تغلقة وانا ادفع زبرى واضربها بيدى على وجهها حتى ادنفعت شلالت اللبن فى فمها فاغلقت عليه فمها وهى تبلع كل اللبن وزبرى يواصل القذف وهى تبلع ولا تفتح فمها وزبرى يخوص فى حلقها حتى فرغت من الانزال فاكلمت واجبها وقامت بتنظيف زبرى بمفها وهى تنظر اليا وتقول
- ايه الحلاوة ديه يخرب بيتك انت فظيع ( فجليت جلستها وانا اداعب بزازها الكبيرة )
- عجبك زبرى يا شرموطه
- يخرب بيت زبرك مفيش زى زبرك
- سيبك دلوقتى من حكاية مفيش زى زبرى ديه نتكلم فيها بعدين
- ازاى يعنى مش فاهمه
- دلوقتى تعالى نستحمى ونلعب تحت الميه
وتحركت تهبط من على السرير وانا اسير خلفها وزبرى منتصبا لم يرتخى فوضعته بين فلقتيى طيزها وانا احتضنها من الخلف وهى تسير باتجاه الحمام حتى انهمرت علينا المياة ونحن ملتصقين تاهين فى قبلات حارة واحضان دافئة ويد كلا منها تلامس الاخر فى كل المناطق والمياة تضربنا ونحن نقطع شفايف بعض ونمص السنه بعض واخذت ارضع فى حملاتها رضاعة *** صغير لم يشبع بعد ثم خرجنا وتوجهنا الى الغردفة مرة اخرى وجلست على السرير وهى لم تجلس معى
- ايه رايحه فين
- حجبلك اكل حبيبى علشان تتغذى علشان انهاردة انت بتاعى وبس
- اه انتى ناوية تخلصى مخزون اللبن اللى عندى بقى
- لا طبعا انا حفول التنك استنى بس انت وانا حجيلك عشر دقايق
جلست عاريا على السرير بعد ان ارتخى زبرى قليلا ومرت الدقائق وعادت شرموطتى تحمل صينيه عليها حمام وزجاتين من البيرة فتذكرت عمتى الشرموطه وانا اسرح بخيالى ( هم كلهم ولاد الوسخه بيشربوا بيره ) فجذبتنى من سرحانى
- كل حبيبى ( ممسكه بفرده حمامه تضعها فى فمى )هجمت عليها فقد كنت جاعا حقا واخذت اكل منها
- بص بقى الحمام ملهوش عطم يعنى تقرقشها كلها علشان تتغذى يا دكرى
- وحياتك لقرقش الحمامه وبعدين حقرقشك انتى وصبت كوبين من البيرا واخذت تاكل معى ونحن نشرب البيرا واكلت كثيرا كثيرا جدا وشربت كثيرا ايضا وحملت الصينية وخرجت ثم عادت كل هذا ونحن عرايا ثم قامت بتشغيل اغنية رقص على تليفونها واخذت ترقص بنت الشرموطه وتهز جسدها الذى كان يبتعد عن بعده ويعود الى الالتحام فى منظر رسام عالمى كانت طيزها تنفتح فى بعض الحركات وتضرب بعضها الاخر وصدرها يعلو يهبط ويرتفع وينخفض اثارتها جعلت زبرى يستيقظ ويقف انتباها لها فنهت من على السرير احضنها من الخلف دافعا زبرى بين فلقتيى طيزها العريضه وهى ترقص وترقص وترقص حتى ارتمت على الارض على السجادة وارتميت عليها انهل من شفتيها والحس فيهم وامصهم وزبرى يغوص بين فخذيها فباعدت لزبرى ليصل الى كسها وعرف طريقة فانزلق بداخل كسها وانا مرمى عليها العب فى بزازها ارضعها واعصرها وامص شفتيها وهى تفتح ساقيها ليندفع زبرى فى كسها وانا انيكها وزبرى يدخل ويخرج فى كسها وحماتى تضغط علي ظهرى برجليها العفيه لتدخل زبرى اكثر واكثر فى كسها وارتفعت من عليها وزبرى فى كسها ورفعت ساقيها لاعلى لاجعلهم عند راسها ليظهر اكثر واكثر وسع كسها وخرم طيزها ومسكت رجليها بيدها وانا ادفع زبرى فى كسها واخرجة ادخله فى طيزها وهى لا تستطيع التحدث من النار التى تنطلق منها وليس لديها الا كلمه واحده احححححححححححححححححححححححححححححح احححححححححححححح احححححححححح احححححححححححححح وانا اضرب زبرى انيكها فى كسها وابدل فى خرم طيزها وهى تصرخ وتصرخ وانا اشاهد كسها يتسع وطيزها تتسع اكثر واكثر واكثر وزبرى يزداد انتصابا وانتصابا وحماتى تتكور وتتكور اكثر واكثر ليدخل فيها الزبر بكل سهوله لا اعرف كم قضيت فى تلك الوضعيه الممتعه ثم اجلستها فى وضعيه الكلبه ووقفت خلفها اقف على قدمى وزبرى على خرم طيزها ودفعته مرة واحدة وعادت اليها صحوتها فى المحن والعهر واخذت تصرخ ايوه اوى ايوة حبيبى اوى اوى اوى نيكنى اوى اوىولم اتوقف عن الضرب وعن السباب افتحى طيزك يا وسخة افتحيها علشان انيكك يا شرموطه وهى تقول حاضر حاضر اهو اهو حبيبى نيك الوسخة نيك الشرموطه وزبرى يغوص فى طيزها ويضربها وكسها يسيل ويسيل وتقذف شهوتها وطلبت منى اشباع كسها حط فى كسى حط زبرك فى كسى واستجبت لها ودفعته فى كسها وهى تجلس وجهها على الارض وانا اقف عليها ثم وضعت قدمى فوق راسها وانا ادفع زبرى فى كسها وصوتها يخرج بالكاد ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه انا كلبتك ايوه يا سيدى ااااااااااااااااااااااااه نيك عبدتك نيكنى يا سيدى واخذت اضغط فى ادخال زبرى وفى وضع قدمى على خدها وراسها على الارض وزادت شهوتها وسيلان كسها من تلك الحركات وحماتى تزوووووووووووووم وتشخر وتصرخ ااااااحححححححححححححححححححححح اااااااااااحححححح كسى كسى حبيبى اربكبنى نيك كسى كسى نار نار نار حبيبى ثم رفعت قدمى من على وجهها واعتدلت ونامت على جنبها ونمت من خلفها وهى ترفع احدا ساقيها وانا من الخلف اضع زبرى فى كسها واعصر بزازها بيدى وهى تفتح ساقيها لاعلى لتستقبل زبرى عن اخره كانت جميع الوضعيات مع حماتى كلها شبق ورغبه وانسجام فقد كنت استمتع بكسها وطيزها فى كل وضع وفى كل حركه واردت ان انيكها فى كل مكان فى منزلهم فاخذتها وذهبنا الى المطبخ واستندت بيدها على الرخامه وانا اقف خلفها تباعد بيدها فلقات طيزها واغرس زبرى فى كسها ادفعه بكل قوه وانا اعصر فى بزازها واقرص فى حلماتها بكل عنف واكرر دخول زبرى وخروجه ما بين خرم الطيز وفتحه الكس وحماتى تعلو وتهبط فى الصراخ ااااااااااااااااااااااااااه اححححححححححححححححح بحبك بحبك يا دكرى بحبك اوى اوى اوى اوى اوى ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه واخذت اضع زبرى يشق كسها وينيكه ويتوغل بداخله وافشخ طيزها التى تتسع وتتسع اكثر ساعات كثيرة قصيتها فى النيك والفشخ وحماتى فى قمه سعادتها وشبابها وتستقبل زبرى كل مره على انها المره الاولى وعدنا مرة اخرى الى الغرفة بعد مرور وقت طويل من النيك
ونامت على ظهرها وانا فوقها نائما على جسدها الامس بزازها وسوتها وزبرى مدفون فى كسها يغوص ويغوص حتى هاج وماج واندفعت منه الحمم تنزل فى جوف كسها وهى تغلق عليه بكل عناية وحرص وكسها يشفط اللبن كله وانا اقبلها هذه المره بكل رومانسية وحب وهى تبادلنى القبلات التى تعبر عن الشكر والعرفان على هذه النيكه الجميلة ومر وقت ليس بالطويل وانا مرمى فوق جسدها اقبل كل قطعه به حتى ارتخى زبرى فى كسها فهبطت من فوقها انام بجانبها وهى تحتضننى وتقبلنى وتقول
- انهاردة استمتعت كانى اول مره اتناك فيها
- يعنى انفع
- تنفع وتنفع وتنفع
- اقصد انفع عريس لبنتك
- يابختها بيك
- طاب ايه رايك فى زبرى بعرف انيك
- استاااااااااااااااااااااااااااااااا ذ ورئيس قسم كمان
- طاب زبر مين اللى بيشبعك
- لا خالك مش مهتم بيا يدوب بينيك وينزلهم وينام
- مش قصدى خالى
- ( نظرت اليا نظره شك ) امال قصدك مين
- ( اجابتها بسرعة وعينى تقع على عينها ) بابا
- ( نظرت نظره غريبة ) بابا وانا شفت بابا فين
- ( امسكت يدها احتضنها ) انا شوفت فيديو انت وبابا وهو بينيكك فى شقه الغردقة وشفت حجات تانيه كتير
- ( صدمتها الكلمات وهى تبحث فى عقلها عن مخرج او اختراع اى قصه فطعت عليها حبل افكارها )
- انت فاكرانى بهددك يا عبيطه انا عاوز اعرف منك بس الموضوع وازاى العلاقة وصلت لغاية النيك
- انهرمت فى بكاء شديد ودفنت راسها وسط ساقيها
- فاحتضنتها وانا امسح دموعها ... مش احنا خلاص ستر وغطا على بعض انا عاوز افهم بس
- فطلبت منى ان ترتدى ملابسها ونخرج فى الصاله وسوف تقص عليا كل شىئ
- ارتدينا ملابسنا او بعض من ملابسنا فقد ارتديت البوكسر فقط وهى ارتدت اللانجرى وخرجنا وجلسنا بجانب بعضنا البعض تقص عليا قصتها
- انا حكلت قبل كده ان خالك اهملنى جامد وشوفت خيانته بعيونى ديه مع عمتك فقررت استمتعت بكل حياتى بس ازاى لازم يكون مع حد امين مش حجيب اى حد من الشارع يفضحنى كنت عاوزه شرف خالك يترممط فى التراب اشمعنا الرجالة تنيك وتخون ستاتها والست لما تفكر تعمل حاجة تبقى شرموطه المهم من غير فلسفة كنا فى مرة انا وباباك وعمتك فى الغردقة وابوك دخل يريح شويه وفضلنا انا والشرموطه عمتك وابوك كان مخطط مع الشرموطه عمتك انه ينيكنى
- ابويا مخطط مع عمتى ليه
- استصبر بس واسمع ... المهم مفيش نص ساعة بعد بابك ما دخل ينام وعلمت عصير وحطت فى العصير حاجة كده تخلى الست تبقى سخنه اوى اوى وكسها عاوز يصرخ وبعد ما شربت العصير مفيش ورن تليفونها وحده ست صاحبتها كانت عاوزاها تروح معاها جنازة وحده معرفتهم المهم هى استئذنك وقالت انها حترجع تانى وانا مسكت فيها انى اروح معاها ازاى افضل هنا مع راجل غريب لوحدنا وهى تقولى الراجل نايم جوه وانا مش حتاخر المهم قدرت تقنعنى انى افضل فى الشقه مستنياها وفعلا قعدت فى الشقه ومفيش يدوبك شويه كده وحسيت بكسى عاوز يتشرك يتفشخ مش يتناك ونار فى جسمى قررت انى امشى واروح واروح لخالك يطفى نار كسى ولو بالعافية ولسه بفكر ليقت ابوك خارج من جوه لابس بنطلون ابيض قماش وفانله حملات وزبره قدامه زى عمود الخرسانه معرفتش اتكلم وقرب منى وسئلنى عن عمتك وانا كنت مخليا وشى فى الارض وحموت وامسك زبره كسى فيه نار باباك قلى انه حياخد حمام ونروح وعمتك تبقى تيجى براحتها انا فرحت اوى خلاص حخرج من المطب ابن الوسخه ده وجسمى فيه نار وبزازها عاوزة حد يقطعها واخر شرمطه فى الدنيا ويدوبك ابوك دخل الحمام وانا سامعه ميه الدش بتنزل وابوك فتح الباب وسمعت وقعه خفيفه كده وباباك بقول اه اه فطبعا جريت اشوف ايه فيه كان باباك واقع على الارض على ظهره ولابس شورت وزبره واقف فى الشورت وواضح اوى اوى ومش لابس حاجة تانى قاعد عريان ومسكت ابوك ارفعه من ظهره وعينى على عمود النور اللى تحت الشورت واضح جدا كبير كبير بعقل وراسه عريضه وابوك مسك فيا ايد فى ضهرى وايد على صدرى يلعب فى بزازها كانه بيحاول يقف انا استويت خالص لغايه ما وقف ولصق جسمه فيا وانا لابسه العبايا والخمار وزبرى مغروس فى سوتى وانا خلاص مش قادرة حموت جسمى بيطلع صهد وكسى استوى خالص لقيت نفسى بحضن باباك وهو ابتدا يقلعنى هدومى ومص وباس ولحس كل حته فى جسمى وناكنى حوالى تلت مرات وفشخنى فى طيزى كمان وبصراحة باباك كان استاذ استاذ يعنى
- اه وانتى طبعا استمتعتى بالموضوع وبقيتى تروحى معاه
- بصراحة ايوه وكمان كنت باخد معايا ستات ينيكنا احنا الاتنين
- ستات .. ستات زى مين
- يعنى جيران هنا شراميط منهم ام احمد اللى كانت هنا امبارح
- يانهار ابيض ديه مره تحل من على حبل المشنقة
- ( ضربتنى فى كتفى ) بس يا خول هو انا مش ماليه عينك ولا ايه
- لا طبعا بس احساس حلو لما تبقى بين شرمطتين تنيك فيهم وتبعبصهم كده
- على فكره هى معندهاش مانع خالص خالص هى تتمنى ديه متصدق تلاقى زبر
- اه ومين تانى
- بس يا واد انت همك كله على النيك امال حتتجوز عبير بايه
- ههههههههههه متخفيش الخير كتير ويكفى من الحبايب الف
واقتربت منها واحتضنتها واكملت معها نيكه حارة حاره حاره تنقل زبرى فيها بين الكس والطيز كالمعتاد حتى قذفت عليها وهى نائمة على الارض وانا احلب زبرى ويتساقط عليها اللبن على وجهها وبزازها وبطنها وهلى تلحس وتدعك فى جسدها وذهبنا مره اخرى الى الحمام وجمعتنا المياة مره اخرى ونحن نقبل بعضنا وكاننا لا نشبع ابدا وخرجت وارتديت ملابسى وقبلتها عند الباب وهى ممسكه بيدى
- تعرف انت زبرك مش قد زبر باباك لكن انا بستمتع معاك اكتر واكتر ومش حخلى حد يلمسنى تانى غيرك
- حتى خالى
- وحياتك ولا خالك
- واقتربت منها ووضعت قبله حب على شفتيها وانصرفت
بصراحة كنت متعب جدا وبالعافية تحملى قدمى وارغب فى العودة الى المنزل والوصول الى سريرى فى غمضه عين وبعد عناء شديد وصلت الى غايتى وارتميت على سريرى بدون ان اعلم كم هى الساعة الان وغضت فى سبات عميق
استيقظت لا اعلم كم مر من الوقت ولكن كل ما اعلمه هو ان الساعة اصبحت الثالثه عصرا فى اليوم التالى وكنت جائع جائع بصورة غير متوقعه فاخذت حمام وخرجت بسرعة الى حيث ماما انادى عليها فخرجت من غرفتها كانت انيقة فى كل وقت وكل حين فنظرت اليها نظرة الرجل الى المراة
- ايوه ياوليد كل ده نوم يا حبيبى
- مش عارف ياماما الظاهر كده تعبان نومت كتير اوى
- ( اقتربت منى تضع يدها على جبينى ) ولا تعبان ولا حاجة انت زى الفل
- طاب انا جعان اوى اوى حموت من الجوع
- بعد الشر عليك ثوانى يا قلبى احضرلك الاكل
تحركت الى المطبخ وتحركت ورائها ففى المطبخ تحدث اشياء واشياء ووقفت على الباب اتملى فى جسدها طيازها العالية وبزازها وذراعيها وكاد زبرى ان يقف لم ارغب فى ذلك ولم ارغب فى اى احتكاك بها وخرجت انتظرها فى الخارج وجاءت عمتى وجلست معى
- حنروح بكره الغردقة
- بكره بكره
- ايه رجعت فى كلامك ولا ايه اروح لوحدى
- شرموطه كبيرة معندكيش وقت خالص فى مليون بديل ينكوكى
- وطى صوتك
- حاضر بس خليها بعد بكره علشان بكره معايا مشوار مع اصحابها مش حقدر اتاخر عليه
- ماشى يا روح عمتك بعد بكره
هنا خرجت ماما تحمل صينيه الاكل عليها ما لذ وطاب من اسماك البحر وانا افكر ( هى الناس ديه عارفه عنى كل حاجة ولا ايه ماما بتوكلنى سمك ومعاهم جمبرى ايه فيه يا جدعان ) وهى تقول
- ايه هو اللى بعد بكره ده
- ( نطقت عمتى ) حنروح الغردقة بعد بكره ناخد المقدم من الساكن الجديد
- وانت كل ما تروحى الغردقة تاخدى الواد معاكى ما تروحى لوحدك
- شوف المره عاوزانى اتبهدل فى المواصلات والعربية تحت رجلينا
- مفيش مشكله ياماما ديه اسمها عمتنا مهما كان
وضحكت انا وماما وضربتنى عمتى ضربه خفيفة كده
- ماشى يابن الكلب اتريق انت وامك
- تعالى عاوزاكى فى موضوع وسيبك منه البغل ده على ما يخلص اكل ( كانت عمتى هى المتحدثة وجذبت يد ماما وذهبوا بعيدا )
واخذت انا اكل كمن لم يذق طعاما قط
مر باقى اليوم واليوم التالى وقمت بنفس الطقوس التى قمت بها مع حماتى واخذت حبوب للجنس تاخير وانتصاب استعدادا لمعركه كبيره لن تكون مع عمتى فقط