• سجل دخولك او سجل عضوية لكي تتصفح من دون إعلانات

قصص سكس محارم كشف سر عمتي (عدد المشاهدين 5)

س

سكون الظهيرة

ضيف

الجزء الثاني


ارتميت على سريرى وزبرى منتصب اسفل البنطلون لم امارس الجنس طوال حياتى قط كنت اكتفى بمشاهدة افلام السكس الساخنة واقذف حليبى او اكتفى بقبلات من شفايف عبير خطيبتى وزوجه المستقبل كنت استمتع بالنساء وهن يسيرون فى الطرقات اشاهدة طيز هذه واستمتع بكبر بزاز تلك ولكن اول مرة اسمع فيها تلك الكلمات مباشرة اول مرة اشاهد سيده عارية بحق


قطعت عبير كل تخيلاتى عندما طرقت باب حجرتى

- ممكن ادخل

- طبعا طبعا هو حبيبى محتاج يستئذن

- ايه فيه مالك ( قالتها وهى تتحرك وتجلس بجوارى على حافة السرير)

- مفيش يا حبيبتى ( وقعت عينى عليها وعلى ما ترتدى كانت ترتدى بنطلون جنز ضيق وتيشرت يظهر تفاصيل بزازها المستديرة وكانت عبير قصيرة بعض الشىء ممتلىء الجسد )

- مفيش مفيش براحتك

- ايه ده هو انت عاوزانى ازعل بالعافية ( واقتربت منها وانا انظر الى عينيها ووضعت يدى على فخذها احسس عليه واقتربت اكثر ووضعت قبله على خدها )

- بس يا مجنون الباب مفتوح بعدين حد يدخل علينا ويشوفنا

- بس كده ( وفى لمح البصر تحركت ناحية الباب واغلقته وعدت اليها بسرعة ودفعتها على السرير ليبقى نصف جسدها فوق السرير وساقيها تتدلل على الارض وارتميت عليها نائما فوقا صدرى فوق بزازها وزبرى المنتصب اسفل البنطلون موضوع على كسها )

- انت بتعمل ايه يا مجنون وليد حزعل منك كده

- حد يزعل من جوزه حبيبه ( ووضعت قبله على شفتيها وكررتها باخرى وانا اقلب يدى فوق بزازها اعصرهم عصرا وهى تحاول ان تقاوم .. كانت هذه اول مره افعل معها هذا كل علاقتى كانت مجرب تقبيل خدها مسك يديها ولكن شىء بداخلى جعلنى محتاج الى ان افعل هذا ... واستجابت عبير لجسدى النائم فوقها واستشعرت زبرى وهو يحك كسها ويدى التى تعبث فى بزازها )

- وليد حبيبى بعدين حد يدخل يشوفنا ( كان صوت ضائع تماما وكانت تلف يدها هو ظهرى وانا ملقى عليها )

- اللى يدخل يدخل انت مراتى حبيبتى ( وضغت على بزازها بشده وانا اقبلها واشرب من شفتيها ورفعت التيشرت لاشاهد جسدها عاريا تماما الا من حمالة الصدر التى تغطى صدرها وكانت عبير بيضاء البشرة وشاهدت بزازها تغطيها حمالة الصدر وهجت اكثر الامر الذى دفعنى ان اخرج فرده من بزازها ارضع فيها كانت حلمتها ورديه لم يضع احد فمه عليها من قبلى وتاهت عبير مما فعلته بيها واخذت ارضع فى بزازها تاره واقبلها تارة وانا اضغط بزبرى على موضع كسها بدون خلع ملابسنا فلم اشىء ان افعل معها اكثر من هذا اخذت على هذه الوضعية مده عشر دقائق وانا اعض فى بزازها وشفايفها حتى شعرت بزبرى يقذف لبنه داخل البنطلون وارتميت عليها ثم استفاقت هى بعد ذلك وابعدتنى عنها بكل قوه وعدلت ملابسها وانصرفت بسرعة دون ادنى كلمه



مرت ما يقرب من عشرة ايام كنت خلالها لا اتحدث الى عمتى كعادتى السابقة كان الحديث قصير والكلام على قد السؤال وان كنت اتلصص النظر اليها وكانى اشاهدها للمرات الاولى كنت اتخيلها عارية او بمقيص نوم من هذه النوعية التى اشاهدها فى افلام السكس كنت اتخيل بزازها وطيزها عارية امامى

كذلك اختلفت نظرتى الى جميع من فى البيت وخصوصا بنات عمتى

وخلال هذه الفترة كانت علاقتى مع عبير قد عادت الى طبيعتها بعد تحدثت اليها بالتليفون وامطرتها بكلمات العشق والهيام واننى لا استطيع مقاومه جمالها وجمال جسدها وما كان منها الا ان زادتها كلماتى انوثة وشهوة وكنت اشعر انها على وشك ان تطلب ان احضر اليها وامارس معها الجنس



ارتديت ملابسى للذهاب الى بيت خالى ومقابلة عبير والجلوس معهم قرابة ساعة او ساعتين كانت الساعة حوالى الثامنة مساءا وكان منزلهم قريب بعض الشىء من منزلنا

وضعت يدى على جرس الباب لتفتح زوجه خالى – فاطمة تبلغ من العمر قرابة 38 عاما متزوجة وهى تبلغ من العمر 18 عاما جسدى فظيع لا تقل بياضا عن ابنتها بزاز مشدودة وعالية وكبيره بعض الشىء طيزها تداعب بعضها البعض ترتدى فى المنزل عبايات مفتوحة الصدر تستطيع ان تلمح اجزاء كبيرة فى بزازها وان شئت الدقة تستطيع ان تلمح بزازها بالكامل عدى الحلمات –

فتحت فاطمه زوجة خالى وكنت معتاد ان اقبلها كلما رأتها ومددت يدى اليها والتصقت بجسدها واضعا قبلتين على خديها وتحرت امامى وعينى تنظر الى طيزها التى تهتز وكانها لا ترتدى اى شىء اسفل تلك العباية كانت لدى رغبه شديدة فى الاقتراب منها وعصر طيزها بيدى الامر الذى جعل زبرى ينتصب اسفل البنطلون جلست فى الصالة وانصرفت زوجه خالى وانا اشاهد التليفزيون الى ان حضرت عبير وكانت فى كامل زينتها ترتدى ترنج بيتى ملتصق جدا بجسدها فانطلقت من فمى صافرة ترحيب

- ايه الطعامة والحلاوة ديه

- بس بقى ( قالتها وجلست ملتصقة بجوارى )

- بموت فيك وانت مكسوف اوى كده

- حقوم من جنبك

- خلاص خلاص قوليلى ايه الاخبار

- كويسة من التليفزيون لوضه النوم للفيس مفيش جديد يعنى

- كل الحلاوه ديه ومفيش جديد ( واقتربت منها ووضعت يدى حول وسطها واقتربت من شفتيها اقبلها قبله سريعة

- عاوز تعمل اللى عملته هنا كمان شكلك حدوينى فى داهيه

- هو انا عملت حاجة بس ديه بوسه يتيمه

- خليك بعيد كده علشان ماما ممكن تتدخل فى اى وقت

- خلاص مش حعمل حاجة حفضل ساكت ( وفتحت سوسته التوب الذى ترتدية لتظهر بزازها فقد كانت لا ترتدى شىء ) ايه التفاح والرومان ده

- تعالى ( وجذبتنى من يدى متجهه الى غرفتها ونظرت حولى لاشاهد زوجه خالى فى اى مكان فلم اشاهدها )

دخلنا غرفة النوم الخاصة بعبير وما ان اغلقت الباب حتى هجمت عليها اقطف من رحيق شفتيها بعض العسل واعصر بزازها البيضاء النقيه باسنانى وخلعت عنها سترتها العليا لتصبح عبير عارية من جزئها العلوى وبزازها البيضاء متوسطه الحجم تهتز امامى بكل رقه وجمال وبنفس الوضع فى المره السابقة نمت فوقها نصفها على السرير والنصف الاخر مستند على الارض واخذت افرك وادعك فى بزازها وزبرى موضوع على باب كسها اقلبه على كسها واضغط عليه ولم اجد بدا الا ان اخرج زبرى لتكتمل تلك المرحلة مع عبير واخرج زبرى من البنطلون ووضعته على بنطلون الترنج لعبير فشعرت به على كسها واصابتها نشوه كبيرة ولم تستطيع السيطره على نفسها وضمنتى عليها بقوه تلف ساقيها حول ظهرى وتضم بزازها بقوه حتى ارضع فيها بكل شبق دقائق وانا اقلب يدى بين صدرها وشفتى تنهش فى شفتيها واثناء لوعتى بكل هذا شعرت ان احدا فتح باب الحجرة فهبط من فوق عبير وهى نائمة فى عالم تانى وزبرى مدلدل امامى واذا بزوجة خالى تقف امام باب الغرفة وعينها على ما يحدث وهى تنظر الى زبرى المنصب امامى لم تمر على الاحداث اكثر من 15 ثانية كانت زوجة خالى خلالها تركز النظر الى زبرى ثم تحركت بدون كلمة وتركت الباب مفتوح وخرجت فى هذه اللحظات افاقت عبير من نشوتها واعتدلت وشاهدتنى وانا اقف هكذا وشاهدت زبرى امامى لاول مره

- ايه ده انت قلعت كده ليه

- مش وقته دلوقتى ... مامتك شافت كل حاجة وخرجت دلوقتى

- لطمت عبير على خديها واخذت تبكى .. ياخرابى يا خرابى هو يوم اسود انا عارفة من الاول

- اسود ومنيل عليكى هو حصل ايه يا بت ده انت مراتى البسى واسكتى خالص ومتفتحيش معاها اى كلام ولو كلمتك قوليها هو ضحك عليا يا ماما

- اه هو ضحك عليا يا ماما على اساس انى صغيرة ومش عارفة حاجة

- بقولك اسمعى الكلام وقولى زى ما بقولك

واكملت ارتداء البنطلون وكانت هى قد ارتدت كل شىء وخرجت ولم اسلم على احد واتجهت ناحية الباب وخرجت



حدثت كل هذه الامور ولم تمضى الا ساعة واحدة وكان مزاجى متعكر لما حدث ونظرت زوجه خالى لى ومشاهدتها لى وانا عارى وزبرى منتصب فقررت الذهاب الى المنزل اعبث مع جهاز الاب اشاهد افلام حتى ينقضى الليل

ذهبت الى البيت وكان الجو هادىء جدا وتقريبا لا يزجد احد فى البيت فماما تذهب لتجلس مع صديقاتها امام احد المنازل يتبادلون النميمه واحاديث الناس وبابا يجلس مع اصدقائه على المقهى واخى معروف خط سيره اما فى النادى يلعب كره او يتدرب او فى النادى مع اصدقائه فى جميع الاحوال هو فى النادى

دخلت الى المنزل متوجها الى غرفتى ولكن استوقفنا تلك الصوت الذى استطيع ان احدده بكل دقه انه صوت انثى تمارس الجنس اطرقت السمع وحددت مكان قدوم الصوت انه من غرفة اخى عصام تحركت بكل هدوء على اطراف اصابعى كان باب الغرفة مغلق تماما وانا اقترب اكثر والصق اذنى فى الباب لاسمع تلك الاهات اه اه اه اه اه اه طيزى وجعتنى يا عصام بشويش بشويش اه اه اه اه اه اه ان عصام ينيك ولكن من بدر الى ذهنى صفاء فهى فى مثل عمره وضعت عينى على احاول النظر ولكن هيهات لم استطيع وقفت امام الباب المغلق اسمع الاهات وصوت النيك يعلو ويعلو فقررت ان اكون ايجابيا وفتحت الباب ولكن كان الباب مغلق المفتاح فضربت بشده على الباب

- افتح يا عصام .... افتح ولا بعدين حقول لبابا وماما

لم اسمع اجابه لم اسمع سوا الصمت وصوت دربكه وبعد ثوان اتانى صوت عصام مبحوح

- ايوه يا وليد حاضر حاضر

فتح عصام الباب وكان يرتدى بوكسر فقط ويظهر جليا زبره المنتصب ودفعته ودخلت الغرفة لاجد علياء ابنه عمتى الكبرى تجلس على السرير ترتدى عبائة بيتى ويظهر عليها الارتباك واللجلجة

- انا عاوز اعرف ايه اللى بيحصل هنا انا واقف عند الباب بقالى فترة وعاوز اعرف اللى سمعته ده بالظبط ايه

لم يتحدث احد وقطع الصمت بكاء علياء الشديد فاقتربت منها

- بتعيطى ليه يا بنت عمتى محصلش حاجة ( كنت قد اتخذت قرارى سريعا فسوف اشارك اخى تلك النيكه فى بنت عمتنا )

لم تجب علياء ولكن نظرت اليا وفى عيونها توسلات كثيرة واكملت حديثى

- بدل ما تسمتعوا لوحدكم نستمتع سوا

سقطت العبارة عليهم كالصاعقة وتبادلو النظرات ولم انتظر كثيرا فقد خلعت البنطلون بسرعة واصبحت عاريا تماما واقتربت من علياء

- يلا بقى يا وسخة دلعى ابن خالك ( اقتربت بزبرى وانا اركب السرير واقف امامها وزبرى مستقرا فى وجهها

وضعت يدها على وجهها وبكت فاترب منها عصام

- بلاش عياط بقى وليد مننا وعلينا ومش حيجرى حاجة

كانت هذه الكلمات مفتاح البداية لعلياء التى توقفت عن البكاء مره واحدة ومسكت زبرى بيدها تلعب فيه وخلع عصام البوكسر وظهر زبرة وكان مقاربا لحجم زبرى ان كان هو اتخن منه قليلا واقترب منها ورفع عنها العبائة وكانت لا ترتدى شيئا فظهرت عاريه تماما وما اجمل جسدها فاتنه بكل معانى الكلمة جسدها متناسق جدا خصر نحيف يتدلى على موخرة متوسطه مع بزاز غاية فى الجمال والتناسق متوسطه الحجم خلعت ما عليها لنبقى ثلاثتنا عرايا ونامت على السرير واقتربت بزبرى من فمها كانت هذه هى المره الثانية لى ولكن هذه المره اختلف مع سابقتها مع عبير وضعت زبرى امام علياء النائمة على ظهرها وامسكت به ووضعته فى فمها وجلس عصام اسفل منها فاتحا ساقيها يلحس كسها النظيف الوردى وعلياء تهيج وتصرخ من الشهوه وتمص زبرى كانت اول مره تمص زبرى فتاه كم هو احساس ممتع وان كانت خبره مثل علياء التى يتضح انها جربت اكثر من مره كنا فى وضعنا انا اغرس زبرى فى فمها وانيكها فيه وعصام يفتح ساقيها ويداعب كسها ويلحس فيه وتبادلنا الادوار فجلست امام كسها وكانت اول مره ايضا فانا صاحب الاوائل وفتحت ساقيها وفعلت مثلما اشاهد فى افلام السكس كنت امرر لسانى من اسفل كسها الى اعلى واعود واكرر الفعل مرات ومرات واضع اسنانى على شفرات كسها اعضها والعب بلسانى فى بزرها وعلياء تقطم زبر عصام بكل نغج وبكل شهوه واكتفينا بتلك الوضعية واخذت وضعية الكلبة ونمت انا على ظهرى واقتربت هى تمص زبرى وذهب عصام من خلفها يبصق فى خرم طيزها ثم يدس زبره وحده وحده فى خرم طيزها وهى تفتح طيزها ليدخل زبره ودخل زبرة ولشده الم عضت علياء على زبرى فضربتها بالقلم وانا اقول لها زبرى يابنت الوسخة اندمجت علياء مع الشتيمه الصادرة من فمى ونظرت اليا بعين سكسية وهى تقول زبرك حلو اوى فنطق عصام وانا يابنت الوسخة زبرى مش حلو فنطقت وهى تداعب زبرى انت زبرك كله عسل زبرك ده حبيبى وكان عصام يضرب فى طيزها بكل قوه وهى تمص زبرى بتلك القوة التى ينيكها بها عصام وللمرة الثانية تبادلنا الادوار ووقفت خلفها اشاهد خرم طيزها الذى اتسع من زبر عصام ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل قوه وصرخت اه اه اه اه براحة بحب الحنية انا واخذت اضربها على طيزها الجميلة وانا انيكها وهى تمص زبر عصام حتى خارت قواها ونامت على بطنها وانا ارقد عليها وزبرى مغروس فى طيزها يدكها اخرجة وادخلة حتى اقتربت على الانزال فدفعت زبرى كله فى طيزها وادفع لبنى بقوه فى طيزها حتى خرج واصدر اصوات كان عصام ما زال يضرب زبره فى فمها بكل قوه واهى تمص بشهوه كبيرة حتى دفع زبرة فى فمها وافرغ حليبة كله فى فمها وانا اشاهد على الحقيقة علياء تشرب لبن عصام كله بل لم تكتفى بهذا فهجمت مره اخرى على زبر عصام تنظفة من بعض قطرات اللبن المتناثرة عليه

انتهينا من شهوتنا ونظرت لهم

- شكلكم شغلين نيك فى بعض بقالكم مده

- نطق عصام وهو يعبث ببزاز علياء .. علياء ديه بتحب الزبر اوى

- طاب يلا البسوا هدومكم لحسن حد يدخل

- نطقت علياء ... ايه مفيش نيك تانى

- تعالت ضحكات عصام ... مش بقولك شرموطه كبيرة

نظرت الى علياء العارية وجسدها الابيض الفتان وحبيبات العرق التى تكسو جسدها فتزيده قوه وجمال ونظرت الى عصام

- اطلع بره انت وسيبنى انا الطلعه ديه

- ماشى كلامك بس متتعودش على كده

تحرك عصام بعدما ارتدى ملابسة وخرج واقتربت من علياء واحتضنتها بشده وانا اقبلها فى انحاء وجهها وهى تقبلنى ويدى تعبث فى جسدها وذهبت بيدها الى زبرى المرتخى واخذت تداعبه بيدها الناعمة وانتصب واستجاب لنعومه يدها كنت قد شاهدت افلام كثيرة لنيك الطيز وهى محفورة فى ذاكرتى فقررت ان افعلها اليوم مع علياء فانمتها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على شفرات كسها احكه فيه وامرره من اعلى الى اسفل وافتح براس زبرى شفرات كسها ثم رفعت ساقيها لاعلى ووضعت زبرى على خرم طيزها ودفعته بكل هدوء الى الداخل فاستقر فى طيزها الى المنتصف ثم هبطت بجسدى عليها ارضع بزازها وانا ادفع زبرى فى طيزها حتى استقر باكلمة واخذت انيكها بهذه الطريقة وانا ارضع من بزازها وارضع من شفتيها وزبرى يدخل ويخرج من خرم طيزها وعلياء ترفع ساقيها اكثر واكثر لتشعر بتلك المتعه وانا انيكها حتى اكتفت علياء من هذه الوضعية فطلبت هى ان انام انا على ظهرى واصبح زبرى يقف منتصبا امامى فجلست علياء على زبرى واضعة خرم طيزها على رأس زبرى الذى استقر بكل سهوله ويسر واخذت علياء تصعد وتهبط فوق زبرى وبزازها تتأرجح وتذكرت امها وهى عارية وكان جسدهما متقارب فازدات طاقتى وتضخم زبرى اكثر واصبحت ادفعة فيها بكل قوة وهى تصرخ اح اح اح اح اح اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه زبرك حلو زبرك لذيذ وهى تصعد وتعلو وزبرى يفشخ طيزها نصفين ويدى تمتد على بزازها اعصرها واقرص حلماتها وهى تتراقص على زبرى وتدخله باكبر قدرا ممكن ثم نهضت واستدارت لتجلس على زبرى بالعكس وتعطينى ظهرها وانغرس زبرى فى طيزها وانا اشاهد زبرى وهو يدهل ويخرج من طيزها وهى تمتد الى الامام لتجلس عليه ليدخل اكثر واكثر فى طيزها وكنت اضربها على طيزها كانت تزداد هياجا وسخونه عندما اضربها على طيزها فاخذت ازيد من ضربها على فرديتى طيزها وهى تزداد سرعة وشبق واصبحت لا افهم كلماتها وصوتها فمره تنادى عصام ومره وليد انها شرموطه لا تريد شخص معين ولكن تريد زبر ينغرس فى طيزها اقتربت على الانزال للمره الثانية فاخرجت زبرى من طيزها واستلقت وهجمت على زبرى تضعه فى فمها وتلكه وتمصه بقوه حتى قذفت فى فمها وكما فعلت مع عصام فعلت معى فلم تترك قطره لبن تخرج من زبرى الا وكانت قد ابتلعتها ونظفت زبرى تماما وهى تنظر اليا بعينها المتعبة وتشكرنى على تلك المتعه اولا وتشكرنى على عدم فضحها ثانيا



توجهت الى غرفتى بعد مبارة فى النيك فى علياء وبعد رضع بزاز عبير وتذكرت عبير وما حدث لزوجة خالى ولكن لم اعطى الامر اى اهتمام فعبير خطيبتى وهذه الامور جائز حدوثها بين المخطوبين وقد يحدث ما هو اكثر من ذلك وتجهت الى الحمام وانا منهك جدا وهبط الماء على جسدى وبقيت فترة مستمتعا بالماء ثم خرجت وارتميت على السرير مستسلما للنوم

لم تمر عشر دقائق حتى رن تليفونى المحمول انه رقم زوجه خالى ماذا تريد سوف تقوم بتوبيخى اكيد على ما شاهدته

عزمت امرى وفتحت الخط

- الو

- الو ازيك يا وليد

- ازيك يام عبير اخبارك ايه

- انا زعلانه منك اوى يا وليد

- ( لم انكر ما حدث فقد شاهدتنى وانا نائم عليها ) غصب عنى يامراة خالى انا بحب عبير اوى وانا فى فترة حرجة بس اوعدك انها مش حتكرر تانى

- انا قولت كده ومحبتش اكبر الموضوع علشان عرفاك راجل وحتحافظ على بنت خالك

- طبعا عبير ديه زوجه المستقبل وانا اخاف عليها من الهوا الطاير

- انا قولت كده **** يخليكم لبعض ومش عاوزة اللى حصل ده يتكرر

- اكيد اكيد طبعا

- خلاص بكره بقى تيجى تتغدا معانا

- حاضر بكره حكون عندكم

- سلام سلام

- سلام

اغلقت التليفون وارتميت اكمل نومى



استيقظت حوالى الساعة العاشرة واخذت حمام على السريع وارتديت ملابسى وخرجت من حجرتى وكانت ماما تجلس هى وعمتى وبنات عمتى علياء وصفاء فالقيت عليهم السلام وجلست بجوارهم وكانت جلستى بجوار عمتى التى كانت تتحدث مع ماما فى موضوع لم انتبه اليه كنت استرق النظر الى علياء التى لم تعطنى اى نظره وكانى لم انيكها مرتين بالامس ولم تكن عارية تماما امامى العب فى جسدها كانت محترفة بحق اثناء سرحانى هذا كانت يدى موضوعه على الكنبة وكانت عمتى تجلس بجوارى وكانت تتحدث مع ماما وهى تنظر اليها وحسدها ياخذ نصف استدارة واثناء عدلتها جلست بطيزها على كف يدى فحاولت ان اسحب يدى ولكنها حكت طيزها فى يدى ثم جذبت يدى بسرعة حتى لا يشعر احد واستئذنت منهم وخرجت وانا انظر الى عمتى التى كانت نظرتها غريبة بعض الشىء



ذهبت الى بعض اصدقائى وجلست معهم فترة ثم توجهت الى بيت خالى وبعد ضرب الجرس وفتح زوجة خالى الباب وكانت فى ابهى صورها ترتدى عبائة بيتى نصف كم تظهر بزازها اكثر وطيزها تهتز فيها بطريقة مثيرة جدا وبعد السلام وطبعا كان هناك قبلتين على خد زوجه خالى كالعادة طبعا ولكن كانت هذه المره مختلفة فالقبلتين كانوا بجوار شفتيها ولم تكن على خديها والحضن كان عنيفا وملتصقا بالجسد اكثر

كانت عبير فى المطبخ تعد الاكل وجلست فى الصالون فى انتظارهم وطال الوقت فتوجهت اليهم فى المطبخ

- ايه هو محدش حيقعد معايا ولا ايه

- زوجه خالى ( بنعمل الاكل وثوانى حنكون معاك )

- طاب لو عاوزين مساعده انا موجود

- زوجه خالى ( روح انت وعبير حضروا السفرة )

- حاضر

تحركت انا وعبير متجهين الى السفرة فاقتربت عبير منى

- ماما امبارح ضربتى على اللى حصل وقالتلى لو شفت اللى حصل ده تانى مش حخليكى تتجوزيه

نظرت اليها باستغراب فلم يكن هذا حديثها معى بالامس ولكن ربما هى تحاول ان تهدد ابنتها وتتحدث معى باسلوب اخر كل الطرق تؤدى الى روما

نطقت عبير

- انت متقعدش معايا انا ححضر السفرة روح اقعد معاها فى المطبخ

- حاضر انت تامر يا حبيب قلبى ( وانا اقترب منها لاضع بوسه على خديها )

فابتعدت بسرعة وازاحتنى بيدها

- انت مش بتحرم روح دلوقتى مش ناقصة مشاكل

تركت عبير متوجها الى المطبخ لزوجه خالى كان المطبخ واسعا جدا وكانت تقف امام البوتجاز وانا اقف بجوارها

- اخبار خالى ايه بقالى كتير مقعدتش معاه

- كويس هو مش فاضى من الشغل والتجارة

- وانت اخبارك ايه

- اهو عايشين حنعمل ايه يعنى ... هات طبق الرز ده من عندك

ناولتها طبق الارز واصبحت اقف خلفها مباشرة وانا اقف خلف المطبخ الرخام وهى امام البوتجاز وكانت المسافة بينى وبينها واسعة بعض الشىء وبدون مقدمات انحت زوجه خالى لتفتح فرن البوتجاز وتمد طيزها للخلف لتستقر طيزها فى زبرى مباشرة ما اجمل هذه الطيز العريضة الكبيرة شعرت بملمسها وهى تدفعها على زبرى لم يتستغرق الامر بضع ثوانى ولكن كانت بالنسبة لى كساعات انتصب زبرى بدون مقدمات ودار فى خلدى اشياء واشياء هل تقصد ما فعلت هل هى حركة عفوية قطع افكارى تكرار الامر مره اخرى فقد فتحت الفرن مرة اخرى ووضعت طيزها ملتصقة بزبرى وهى ترجع الى الوراء لتدخل طيزها اكثر فى زبرى فما كان منى الا ان اجرى بعض الاختبارات فوضعت يدى على طيزها ويا هول ما لمست كانت ترتدى العبائة بدون كلوت وكانت طيزها طرية جدا جدا ووضعت يدى الاثنين على فردتين طيزها وان اقول

- حاسبى يا ام عبير

- ثوانى حفتح الفرن احط الصنية ( ولم تحاول تغير وضعها )

ويدى على طيزها وتجرأت اكثر وضممت كف يدى على طيزها ولم تحرك ساكنا ودفعت زبرى بين فلقتين طيزها وشعرت انها استجات للوضع ولم تتحرك ويدى تعبث فى طيزها من فوق عبائتها التى زادتها بهجة ونعومه حتى شعرنا بقدوم عبير الى المطبخ فاعتدلت واغلقت باب الفرن وكأن شىء لم يكن وجلسنا ثلاثتنا فى المطبخ نتحدث ونضحك وكنت بين الحين والاخر اختلس حماتى واضع يدى على طيز عبير اداعبها وافعص فيها وايضا اختلس من عبير واحك يدى فى طيز زوجه خالى بطريقة عفوية وكنت كل مرة ازيد على سابقتها الى ان قمت بوضع اصبعى الاوسط فى طيز زوجه خالى مباشرة فى خرم طيزها ( بعبوص )

ثم تم الغداء وشربنا الشاى وانصرفت وانا فى قمه السعادة



لم اتحرك كثيرا عن بيت خالى حتى رن رقم زوجه خالى

- الو

- الو ايوه يا وليد

- نعم يا حماتى

- حماتك ايه يا ود ايه اللى بتعمله ده مش عيب عليك

- بصراحة مقدرتش امسك نفسى شكلك زى القمر

- يا واد بلاش قله ادب عيب كده لو عملت حاجة تانى من الحجات ديه حزعلك بجد

- واهون عليكى ده انا جوز بنتك

- بلاش كلام كتير .... اسمع انا عاوزة اروح الغردقة بكره وخالك مش فاضى وقالى وليد يوصلك بالعربية حروح اشترى شويه حجات كده

- غالى والطلب رخيص بكره يكون السواق الخصوصى معاكى يا فندم

- ضحكت ضحكات جميلة كلها سكس وميوعه وسلمت عليا واغلقت الخط


سرت افكر فى زوجه خالى وخطرت اليا فكره بلميون جنيه
chreifsalemانت لديك طريقة جميلة في القصة تشد القارئ اشكرك و نرجوه المزيد
 
  • أعجبني
التفاعلات: magamego و AhmesdSimo
س

سكون الظهيرة

ضيف

الجزء الثالث


ارتميت على سريرى تقفذ على رأسى كل الاحداث الجميلة التى تجمعت فى ما يقرب من شهر عمتى وبنت عمتى وعبير خطيبتى واخيرا زوجه خالى التى سوف اذهب غدا بصحبتها الى مدينة الغردقة فقد عقلى كل شىء واستسلمت الى النوم واستقيظت مبكرا فى انتظار تليفون زوجة خالى وفى حوالى التاسعة صباحا رن التليفون وكانت هى من تتحدث واخبرتنى بانها مستعده وجاهزة وانها ارتدت ملابسها وفى انتظارى


كنت جاهز ولم استغرق دقائق كنت خلالها اقود السيارة فى طريقى اليها وخرجت من منزلها وكانت ترتدى عبائة سوداء نظرا لضخامة طيزها وكبر بزازها وان تلك الملابس لا تساعدها فى حركتها جلست زوجة خالى فى المقعد المجاور لى وشممت رائحة البرفان التى تخرج منها كانت جميلة تزيدها سحرا وجمالا كانت المسافة من سفاجا الى الغردقة قرابة النصف ساعة كنا نتحدث فى امور كثيرة جدا وكنت من وقت الى اخر اضع يدى اليمنى على فخذها الايسر وكنت افعل ذلك بطريقة مجريات الحوار كنت اقبض على فخذها مره واحسس مره اخرى وهى تتركنى افعل ذلك بداعى ان الحوار بيننا يستوجب ذلك بعد ان وصلنا اخذت تلف وتدور فى شوارع الغردقة قرابة الثلاث ساعات دخلت خلالها محلات اجهزة كهربائة ومحلات مفروشات وغيرها وكنت اتعمد الاقتراب منها والحك فى طيزها فى بعض المحلات المزدحمة وكان الواضح للعامة انها امى وانا ابنها فلا شىء يدعوا الى القلق وفى احدى محلات المفروشات المكتظة بالنساء وقفت خلفها مباشراُ وكنت اضع يدى اليسرى بين فلقتى طيزها امررها الى اعلى والى اسفل وهى ساكنه لا تصدر اى حركه وظهر زبرى المنتصب فاقتربت من اذنى وبصوت منخفض ( لم نفسك ) ولم افعل اى شىء بعد ذلك واصبت بالتعب والملل من كثرة اللف حتى انتهت من هذا الشوبنج اللعين فاصطحبتها الى مطعم مميز جدا يقدم مأكولات الاسماك الطازجة وطلبنا وجبه عامرة من اسماك البحر يتخللها شوربة السى فود العامره بما لذ وطاب وفى حوالى الساعة الثانية انصرفنا من المطعم وهنا كان فكرتى التى بت ليلتى افكر فيها

- بقولك يا ام عبير انا تعبان جدا واكلت السمك ديه خلتنى عاوز انام شويه ايه رايك نروح الشقة بتاعت عمتى نرتاح شويه وبعدين نروح

- بس كده حنتاخر

- نتاخر على ايه هو انت معاكى حاجة مهمه

- لا بس

- مفيش بس مش عبير قاعدة فى البيت وخالى مش فاضى

- طاب خلاص يلا بينا بس مش عاوزين نتاخر

كانت سعادتى لا توصف فجزء من خطتى قد نجح وانطلقت بالسيارة الى الشقة وكنت فى وقت لا اعلم مداه اقف امام باب الشقة ادس المفتاح فى موطنه لينفتح الباب وتدخل عروستى اقصد زوجه خالى الى الداخل واغلقت الباب كانت لدى جرئه كبيرة لا اعلم سرها فعندما تحركت اقتربت منها واضعا يدى فى وسطها نتحرك ناحية احدى الكنبات الموضوعة وجلسنا سويا متجاورين بل ملتصقين كانت ترتدى العبائة وتلف رأسها بال**** فمسكت يدها ورفعتها على فمى ووضعت قبله على كف يدها فسحبت يدها ووقفت

- لا شكلك كده مش ناوى تجيبها لبر انا حروح احسن ( وهمت بالانصراف )

فوقت خلفها واحتضنتها من الخلف واضعى يدى حول وسطها وزبرى مستقر على طيزها وهمست فى اذنها كهمسات الشيطان

- عاوزه تمشى وتسبينى لوحدى هنا اهون عليكى

لقد تأثرت زوجه خالى من تلك الوضعية وذهبت انفاسها وصدر صوتها ضعيف

- بس كده عيب وحرام

اشتد انتصاب زبرى اكثر واكثر ورفعت يدى اداعب صدرها العالى الطرى

- هو فى حد معانا هنا وانا تعبان اوى وانت كمان تعبانه اوى

نزلت على اذنيها الكلمات لترضى نفسها وتقبل بما افعلة واستدارت وجها فى وجهى مستسلمة اقتربت بشفتى واضعها على شفتيها السفلى امصها واقبلها وذهبنا فى قبله كبيرة داعبت خلالها طيزها اضغط عليها وتعددت القبلات وتعالت الانفاس وتركتها وانا انظر الى عينها ويدى ما زالت مستقرة حول خصرها ثم نطقت بصوت عذب جميل

- حدخل الحمام واطلعك .. خمس دقايق

تحركت واخذت حقيبة يدها ودخلت الحمام وبقيت بمفردى خلعت ملابسى الا من البكسر الذى ارتديه ومرت الثوانى عليا كانها دهر وغابت فى الحمام قرابة الثلث ساعة كان زبرى خلالها ذهب فى سبات عميق وفتحت التليفزيون اشاهد بعض الاغانى وخرجت ويا جمال خروجها فاتنه ترتدى قميص اسود قصير يظهر بزازها البيضاء تتراقص من مشيتها ترتدى كلوت فتله صغير يغطى جزء صغير من كسها ويدور على وسطها بفتله صغيرة اعتقد ان طيزها ابتلعتها لم اتمالك نفسى وانا امشى ناحيتها بخطوات سريعة ارتميت عليها احتضنها واقبلها وامص جميع اجزاء جسدها

- ايه الحلاوة ديه جسمك زى الملبن يتاكل اكل

لم تجب واكتفت بضحكات خفيفة وانا اقبلها فى شفتيها واحضنها ويدى تهبط للعلب فى طيزها ما اجملها من طيز طريه وناعمه اخذت اتعامل معها بسرعة كنت غير مصدق انها تقف امامى عارية اشاهد جسدها الفاتن فوضعت يدها على وجهى وهى تقول

- بشويش احنا معانا وقت طويل قوى وخليك تعمل كل اللى نفسك فيه

وجذبتنى واتجهت ناحية احدى الكنبات الموضوعة وجلست عليها وفتحت ساقيها واشارت باصبعها ناحية كسها وباعدت الكلوت قليلا هبطت بدون تردد لاشاهد كسها عاريا يظهر بزرها واضحا كس نظيف جدا ابيض مثل الشمع من الداخل تشاهد احمرارا واضحا جدا فتحت ساقيها وارتمت على الكنبة وجلست امام كسها فى البداية اخذت اقبله من جميع جوانبة وفى كل مكان حتى افخاذها لم تحرم من قبلتها كانت تضع عطرا فى كسها كنت اشمه وانا اقبله وهى نامت على الكنبة مسنده ظهرها تدعك بزازها بقوه وانا لم انتهى من قبلاتى اصبح كسها يخرج سائل خفيف فوضعت لسانى من اسفل كسها ومررت به الى اعلى واطلقت اجمل اصوات ممكن تسمعها فى النيك اح اح اح اح اه اه اه اه اه الحس اوى اوى اوى اه اه اه اه اه كسى كسى الحس كسى اح اح اح اح اح اح كنت اسمع صرخاها وازداد عض ولحس فى كسها الذى كان يتسع اكثر واكثر وانا ادخل لسانى بداخله العق ما به من عسل شهوتها وهى تشخر وتئن وانا ما زلت ادفع لسانى وفمى بداخل كسها حتى تكورت على الكنبة لترفع ساقيها اكثر لينفتح كسها اكثر وانا الحس اكثر واكثر ولسانى يضرب كسها من جميع جوانبة وكانت فتحة طيزها لا تسلم من بعض اللحس والنيك باللسانى وكنت اشم ايضا عطرا فى خرم طيزها وانا الحسه تناوبت اللحس والعض فى خرم طيزها وكسها وهى فى دنيا غير الدنيا لم تتوقف عن الصراخ والعهر فوضعت لسانى فى كسها ودفعت صباعى فى خرم طيزها الذى اتسع اكثر وانا ابعبصها فى طيزها والحس كسها كانت متعه لا توصف وخاصه لشاب مثلى لم اجرب هذا اطلاقا والان تجلس معى امراه خبره مثل زوجه خالى

لم اكتفى ولم اتوقف من لحس كسها ومداعبة خرم طيزها باصبعى ولا اعلم المدة التى اخذتها فى ذلك ثم صعدت بقدمى فوق الكنبة واضعا زبرى امام وجها بعد ان خلعت البوكسر وكان ممتدا وضخما من تأثير الفسفور الذى اكلته ويا سعد زبرى امسكته بيدها الناعمة تدلك فيه وتداعب راسه بيدها الطريه الناعمه ثم وضعت طرف لسانها على فتحة زبرى تلف لسانها عليه عده مرات ثم اخذت تداعب خصيتى وتلحس زبرى كقطعة ايس كريم من جميع جوانبة وهى تداعب خصيتى بكل رقه وحنيه قم اخذت تدخل طرف صغير من زبرى فى فمها وتخرجة تدخلة وتخرجة واخذت تزيد فى الدخول فمرة تدخل نصفة وتزيد حتى ابتلعته كلها فى فمها واجحظت عينها وهى تبلعة كله فى فمها اخذت تبلعة وتخرجة وانا اشعر بنار تمر فى عروق زبرى بلهيب يخرج من فمها ينزل على زبرى ثم ازحت راسها الى الاسفل ودفعت زبرى فى فمها انيكها فيه فاخذت ادخلة واخرجه وحده وحده وبدون تسرع وهى تفتح فمها وانا ادفع زبرى باكمله فى حلقها واخذت اسرع ولعابها يسيل على زبرى وانا ادفع بسرعة وبسرعة وهى تدع بزازها ولعابها يسيل اكثر واكثر كانت نيكه فى فمها لا توصف فاخرجت زبرى بيدها تمسكه وهى تنظر بسكس وهى تطلب منى ان اضعه فى كسها فحملت ساقيها بين اذرعى ووضعت زبرى على باب كسها اول مره هذه هى اول مره سوف يطرق زبرى كس كان شعور رهيب ليس له مثيل لا استطيع ان اعبر عنه بكل الاقلام

وضعت زبرى على باب كسها ودفعته ببطىء ليدخل مقدمته فى كسها التى تباعدت لتستقبل زبرى وكانت لها اجمل اه اه اه اه اه اه اه اه اه دخله دخله كله فاستجبت لنداها ودفعته بنفس الهدوء فى كسها ليستقر كله فى كسها وكان كسها عبارة عن فرن ساخنه اشتعلت ولا تجد من يطفئها فاخذت اخرج زبرى وادخله ثانية وثالثة ورابعة وهى تزووووووم وتشخر اح اح اح اح اح اح اح اح اه اه اه اوى اوى اوى اوى حبيبى اوى اوى اوى حبيبى نيكنة اوى اوى اوى اهرى كسى اهريه حبيبى اه اه اه اه اه اه اه اه وانا ادكه دكا واضرب بكل قوه وهى تستقبل زبرى ويهتز جسدها الطرى كقطعة جلى بزازها تتراقص افخاذها تهتز وانا اضرب واضرب وهى تطلق صيحاتها اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه نيكنى اوى نيك حبيبى انا عاوزه اكتر اكتر اكتر حبيبى كنت اشعر برجلولتى من كلمتاها المثيرة وكان زبرى يخرج ويدخل بسرعة لا توصف فى كسها اشاهده وهى ينزلق ويبتلع كسها زبرى وهو يخرج وكسها مفتوح لاستقابله ثانية واخذت تخرج شهوتها ويطير ماء شهوتى الواضح على افخاذى وعلى افخاذها وازدات فى فجرها وعهرها اه اه اه اه اه اه اح اح اح اخ طفى النار اوى اوى حطه كله اركبنى اركبنى حبيبى انا متناكه اح اح اح اح انا شرموطتك اركبنى اركبنى حبيبى اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه لم استطيع ان امنع نفسى ولم اتمالك اعصابى فضغطت عليها اكثر واكثر وانا ارفع ساقيها وهى تجلس مثل الكورة على الكنبة ووضعت زبرى كله فى كسها واندفعت شلالات اللبن فى كسها وشعرت به واخذت تخرج الصراخ لبنك سخن اح اح اح اح اح اح اح اح لبن غرق كسى اه اه اه اه اه اه ووضعت يدها على مؤخرتى وهى تقول خليه حبيبى خليه يتزلهم فى كسى مطلعهوش و بقى زبرى فى كسها واتجهت اليها اقبلها قبلات ساخنة فى فمها ومع كل قبله كنت اقول لها انت جميله انت رهيبه كسك حلو اوى وهى تبتسم ونستمر فى القبلات حتى ارتخى زبرى بعد وقت واخرجت من كسها وجلست بجوارها احتضنها واداعب بزازها وهى تنظر اليا نظرات لم اعرف معناها

- ايه فيه ايه ليه بتبصى كده

- مش عاوزة اقولك ان اللى حصل ده طبعا محدش يعرفه

- طبعا ديه مش محتاجة كلام

- وعبير

- مال عبير عبير مراتى

- طاب مش عاوز تعرف اى حاجة

- زى ايه يعنى مش فاهم

- مش عاوز تعرف انا عملت كده ليه

- هو الموضوع ده نفسى اعرفه بس ده حاجة ترجع ليكى انت لو عاوزة تحكى اوك مش عاوزة اوك برضو

- لا طبعا هو انت نمت معايا واحنا قاعدين عريانين قدام بعض انا مش حتكسف منك بس كل كلامى ده حيكون سر بينا

- طبعا يا غالى ( واقتربت عليها واضعا قبله فى فمها وهى تبدأ فى السرد )

- اتجوزت خالك وكنت صغيرة وبصراحة خالك مفيش راجل زيه كان بيمتعنى اوى وكان جامد جامد يعنى وخلفت عبير وفضلنا عرايس لمدة خمس او ست سنين كان بينيكنى كل يوم كل يوم مره او مرتين او تلاته كمان وكانت حياتنا لذيذه جدا وفى يوم سافر لشغل فى القاهره كان حيقعد هناك حوالى 10 او 15 يوم وسافر ورجع كان معاه واحد صاحبه اسمه توفيق كان توفيق ده حاجة زفت بيموت فى الستات وبيشرب كل حاجة حرام واتصاحب على خالك ومشى خالك مع توفيق ده وابتدت الليالى الحمرا تكتر اوى اوى اوى كان بسافر القاهرة ينام مع ستات هناك بفلوس ومن غير فلوس وكمان كان بينزل الغردقة فى صالات الديسكو والراقصات وكان مقضيها نيك فنيك وتركنى او يعنى بقى ينام معايا كل فين وفين ممكن مره كل اسبوع مره كل 15 يوم انا كنت واخده الموضوع عادى ومفيش اى مشكلة لكن ابتديت اشك فى تصرفاته وفى سفرياته الكتير وفضلت كده فترة كبيره لكن مقدرتش اثبت حاجة خالص بس كنت متاكده جدا انه بيخونى ومن حوالى ثلاث سنوات اكتشفت وشوفت بعيونى خيانته ليا فى يوم كنا معزومين عندكم فى البيت على الغداء وروحنا من الصبح وفضلنا مع مامتك كلنا نحضر الاكل ونضحك ونهزر وبدون مقدمات رن تليفون عمتك واخدت التليفون ومشيت بعيد واتلكلمت حوالى دقيقة او دقيقة ونص مفيش بعدها استئذنت علشان حتروح مشوار عند واحده صاحبتها تسلم عليها لغاية هنا مفيش اى حاجة كل حاجة عادى خرجت عمتك وفضلنا نحضر الاكل معرفش ايه اللى خلانى اسئل على خالك فقلولى خرج كان بيتكلم فى التليفون وخرج انا سمعت كلمه التليفون ومعرفش ايه اللى حصل نار ولعت فيا بس محدش كان واخد باله من حاجة خالص ومعرفش ساعتها خد بعضى ومشيت من غير ما اقول لحد ورحت البيت وفتحت بشويش ودخلت بشويش خالص كنت متاكده من ان فى مصيبة بتحصل جوه وفعلا سمعت صوت عمتك الشرموطه عريانه ونايمه على ضهرها وهو نازل فيها نيك كنت حصوت والم الناس واعملهم فضيحه كبيرة مسكت نفسى بالعافية علشان خاطر بنتى وحلفت انه عمره ما حيلمسنى ولا يقرب جنبى طالما هو عايش فى الوساخة ديه كنت بموت ساعات ومحتاجة للجنس كسى كان بيصرخ بس كنت بستحمل ولا يقرب منى فكرت كتير انى اخونه وفى رجاله كتير كلاب متصدق ترميلها عضمه لكن رفضت لغاية ما شفتك مع عبير وشوفت زبرك لما دخلت عليكم بصراحة نار الشهوه اتحركت كلها وقولت هو ده حيخاف عليا وعلى بنتى .. انا كنت عامله حسابى على كده بدليل انى جبت القميص معايا فى الشنطه وعارفه انك حتطلب تيجى هنا علشان ياما خالك ناك عمتك هنا وانا كنت عارفة

كنت اسمع الكلمات كانها احجار تهبط على رأسى كيف يحدث هذا خالى المحترم الذى تقف له الناس احتراما وتعظيما بتاع نسوان ومع من عمتى انا اعلم ان عمتى عاهرة ولكن هو لم يكن هناك اعتبارا لابى ولصداقته مع ابى ولكن اشفقت عليها وسعدت جدا بسماع الكلمات الاخيرة فهى الان سوف تصبح ملكا خاصا لى انا لا ينازعنى فيها احد حتى خالى سوف تصبح زوجتى الاولى وابنتها زوجتى الثانية

اقتربت منها وقد انهمرت الدموع منها واخذت اقبلها واضمها على صدؤى وامسح على شعرها الاسود

- خلاص بقى ملهوش لزوم العياط ده

- انا كنت خايفة انك تقول عنى شرموطه وان بنتى حتطلع زى امها

- انا بحبك وبحب بنتك وبلاش عياط بقى وتعالى نخاد دش سوا كده اصل حكاية الدش ديه بسمع بيها بين العرايس انهم بعد ما بيخلصوا نيك بيستحموا مع بعض

- هههههههههههه بس كده انا ححميك واظبطك كمان

- اه اه ظبطينى اوى اوى اصلى انا محتاج لظبط زوايا

تحركنا عريا الى الحمام وانهرمت المياة وانا احتضنها بين يدى واقلب فى جسدها بيدى اداعب بزازها ثم ارضعها اضغط على طيزها وانا اقبل شفتيها والعب فى كسها والمياه تتساقط علينا كنت اقبلها واضرب بكف يدى على كسها وادفع المياه عليه فيصدر صوتا عذبا وابعدها عن المياه وفتحت ساقيها وجلست الحس كسها الذى انفتح بيدها واخذت الحس فيه والمياة تتساقط عليه وهى تباعد شفراته وانا ادخل لسانى فيه من الداخل ثم بعد ذلك استدارت واعطيتنى ظهرها وانحنت الى الاسفل لاجد كسها مفتوح امامى وخرم طيزها ايضا فاخذت العق ما بينهما وادخل لسانى فى كسها وادفع اصبعى فى طيزها كانت تفتح بيدها على قدر استطاعتها ولم ارغب فى نيكها فى الحمام وجلست على تمسك زبرى وتمصه وترضع فيه وتلحس جوانبة بكل قوه وبكل احترافيه لم نستمر طويلا فى الحمام قضيناها قبلات وبعبصة ولحس ومص وخرجنا كما دخلنا عرايا ايضا واتجهنا الى حجرة النوم وارتمت على السرير تهتز بزازها بكل دلع ورقه وارتميت فوقها واضعا زبرى بين افخاذها اضغط بصدرى على بزازها اقبلها فى وجها خدودها رقبتها شفتيها كل مكان وارفع وسطى قليلا وهى تباعد بين ساقيها وانا مستمر فى قبلاتى لها وزبرى يعرف مكان استراحته فينزلق فى كسها ببطىء وهدوء وهى تباعد بين ساقيها لتبلع زبرى كله داخل كسها اخذت احرك وسطى صعودا وهبوطا وزبرى يضرب كسها دخولا وخروجا وهى ترقد تحتضنى بيديها وانا اقبلها قبلات اقل ما يقال عنها انها ساخنه كنت ادخل لسانى فى فمها مثلما يدخل زبرى فى كسها اخذنا وقت لم نعلمه بهذه الوضعية الجميلة زبرى يدخل ويخرج فى كسها بكل رومانسية وهدوء وهى ترقد فاتحة ساقيها وانا انام فوقها ثم اخذت ازيد اكثر واكثر ونهضت من عليها ممسكا قدميها ارفعهم عاليا اباعد بينهما وزبرى ما زال فى كسها واخذت انيكها بكل قوة وهى كعادتنا اخذت تطلق الحانها اه اه اه اه حبيبى اه اه اه اه اه انت راجلى وانت دكرى نيكنى اوى نيكنى حبيبى اح اح اح اح اح اح اح اح كانت تلعب بيدها فى بزرها وتزداد شهوتها اح اح اح اح اح اح اح اح اح اح ويدها تتحرك بسرعة على بزرها وانا ادفع زبرى فى كسها بكل سرعة وبكل قوة ثم سحبت زبرى من كسها واعتليت عليها ووضعت زبرى المدهون بماء كسها فى فمها فاستقبلته فى فمها وادخلته بالكامل وهى تلحس جوانبة وانا العب بيدى فى بزازها اعصر حلمتها واقرصها وهى تحلب فى زبرى وترضعة ثم نزلت من عليها واستدارت لتنام على بطنها لاشاهد طيزها الجميلة العالية جبلين مرتفعين يشقهم نفق صغير ارتميت عليها ادفن وجهى فى طيزها البيضاء افتحها واقبلها واعضها كانت جميلة جدا لم اسئلها هل تحبين زبرى فى طيزك بل فتحت طيزها ووضعت رأسه على خرم طيزها كانت ضيقة بعض الشىء فوضعت لعابى عليها ودهنت رأس زبرى به ومررته فيها بكل اريحيه وانزلق الراس وهى تغض فى المخدة وتزوم اه اه اه اه اه صعب صعب صعب يا وليد ولم اعيرها اهتمام بدفعته كله فيها فدخل فى طيزها عن اخره وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه اه طيزى طيزى نار يا وليد اه اه اه اه اه اه وبقيت ساكنا وانا اهبط عليها اقبل ضهرها الابيض الجميل واداعب هضاب طيزها وارجها وزبرى مستقر فى طيزها لا يتحرك كنت اضربها بيدى على فقلقتى طيزها لتهتز واستمتعت هى بتلك الوضعية ثم اخذت احرك زبرى فى طيزها دخولا وخروجها وهى تتالم الم الشهوه هذه المره اه اه اه اه اه اه اه زبرك حلو فى طيزى اه اه اه اول مره اه اه اه اه نيكنى فى طيزى نيكنى اوى اه اه اه اه اه واخذت ترفع طيزها لادفع زبرى اكثر واكثر فى خرمها وهى تتصبب عرقا او ماءا ولا تتوقف عن المحن والشرمطه اح اح اح اح اح اح اركبنى فى طيزى اركب القحبه بتاعتك اه اه افشخنى انا مفشوخه حبيبى وانا ازيدها من النيك وهى تطلق وابل كلماتها القبيحة حتى اننى اخرجت زبرى من طيزها وشاهدت خرم طيزها اتسع اتساعا كبيرا فاخذت ادخله كله واخرجة كله وهى تزوووووووووم من المتعه وكسها يقطر ماء شهوتها التى ادفعت اكثر من مرة ثم اخرجت زبرى من طيزها وارتميت على السرير نائما على ظهرى وصعدت هى فوق زبرى تجلس عليه بكسها الذى اصبح مبلل بما فيه الكفاية فوضعته كله فى كسها واخذت تتارجح عليه وهى تهز بزازها وتطلق صرخاتها نار نار نار كسى نار نار اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه حتى شعرت بزبرى سوف يقذف فى كسها وبنفس الوضعية انقلبت على ظهرها وزبرى فى كسها واخذت ساقيها الى الخلف واتسع كسها وزبرى يندفع فيه وضغطت عليها وانا اضغط على افخاذها وقذفت بداخلها للمرة الثانية وانا ارتمى عليها وزبرى بكسها يفرغ ما به من لبن

مر وقت طويل كنا قد تاخرنا عن العودة فذهبنا الى الحمام سويا نستحم ولم تخلو ايضا من البوس والعض والقفش والبعبصة وارتدينا ملابسنا وركبنا السيارة وانطلقا عايدين فى طريقنا الى سفاجا وكنت طوال طريق العودة ممسكا بيدها اقبلها واضمها فى يدى وكانت تفعل هى كذلك كنا عرائس فى شهر العسل حتى انزلتها امام بيتها وتركتها وانصرفت الى منزلنا

ودخلت حجرتى وانتهيت من خلع ملابسى وارتميت على السرير انام من كثرة التعب والنيك فوجئت بعمتى تخبط على الباب

- وليد ممكن ادخل

- ادخلى يا عمتى ( لم اتحرك من موضعى )

- اخبارك ايه ( كان على وجهها ابتسامه ماكره )

- فى ايه عاوزة حاجة

- لا يا حبيبى كنت وحشنى وحبيت اسئل عليك واطمن

- تمام انا بخير

- اكيد طبعا مش كنت مع مراة خالك فى شقتى لازم تبقى بخير


القت كلمتها وانصرفت دون ان تلتفت ورائها وتركتنى افكر فى كلامها
chreifsalemكل جزء احلى من الي قبله او اقول انها سلسة متناسقة و جميلة جدا
 
  • أعجبني
التفاعلات: magamego و AhmesdSimo
ا

امير الجنس العربى

ضيف
مشششششششششششششششششكور
 
  • أعجبني
التفاعلات: magamego
س

سكون الظهيرة

ضيف

الجزء السابع والأخير




ذهبنا انا وعمتى فى الميعاد المحدد وكنت قد اخذت حبوب النيك وسرنا طوال 60كيلو متر من سفاجا الى الغردقة كاننا عرائس فى شهر العسل كنت اقرصها فى بزازها واضع يدى تحت كسها من تحت عبائتها وهى تداعب زبرى حتى وصلنا الى العمارة ودخلنا الشقه وكانت عمتى على اخرها ولكنها رغبت ان تدخل الى الحمام للاستعداد واخرجت علبتين كانز بيرا من الثلاجة واخذت اشرب انتظارا لخروج عمتى من الحمام وخرجت الشرموطه لا ترتدى شيئا الا كلوت صغير لا يغطى كسها الكبير وتبتلعه تلك الطيز الفاجره وعلى صدرها حماله مخرمه الشكل تظهر بزازها بشكل جميل وتخرج حلماتها منه كنت قد خلعت ما ارتدى كعادتى وبقيت عاريا تماما هذه المره وجاءت شرموطتى وجلسنا على الكنبة نمسك اكواب البيرا نسقى بعضنا بعض ونداعب الاجسداد العاريه هى تمسك فى زبرى تحلبه وانا اضع يدى على بزازها اعصر فيهم ويد على كسها فوق قطعه القماش هذه ثم اخذت عمتى وضعيه الجلوس على الارض وانا جالس على الكنبة وزبرى ممتد امامى وسكبت عليه قليلا من البيرة واخذت تمص فيه وتشرب ما عليه من بيرا وكررت شرموطتى هذه الحركة مرات كثيرة وهى تشرب من فوق زبرى ثم تبادلنا الادوار واصبحت انا اجلس فى الارض وهى تجلس على الكنبة مفشوخه الساقين تفتح كسها واخذت اضع البيرا فى كسها واشربها كما كانت تفعل كانت تجربة مثيرة وطعم البيره مع طعم كسها له رونق ومذاق اخر حتى شبعنا من اللحس والمص ثم نهضت وارتميت بجهها على الكنبة تعطينى طيزها الرجاجة وكسها المتسع الذى اصتبغ بطعم البيرا وهى تطلب منى ان اضع زبرى فى كسها


- يلا دخل زبرى

- ادخله فين يا شرموطه

- يلا بقى دخل زبرك فى كس عمتك الوسخة

- بموت فيكى يا شرموطه وانت لبوه اوى كده

واخذت تهز طيزها الكبيرة وانا اقف من خلفها واضعا زبرى على باب كسها ادفعه فيها واخذت تصرخ بصوتها الناعم ايوه نيك عمتك ايوه ياواد نيك اوى اوى اوى افشخ عمتك اوى اوى اوى وكلما ادخل زبرى فى كسها تزداد صرخاتها وصوتها يزداد علوا وكانت طيزها تنفتح امامى فيظهر خرم طيزها واسع جدا جدا فاضع فيه اصبعى وعمتى تطلب المزيد والمزيد اوى اوى اوى نيكنى وبعبصنى اوى اوى بحيبى اضرب زبرك جامد جامد قطع كسى نيك اوى اوى اوى بعبصنى بعبصنى اوى اوى اوى اوى اوى افشخنى افشخ عمتك وكانت لحركاتها وكلماتها مفعول قوى على تاثير زبرى عليها واندفاعه يشق كسها وترتطم افخاذى بطيزها التى تتراقص من تلك الصدمات وانا لا اتوقف عن النيك فى كس عمتى حتى تعبت كثيرا من وقفتها على ساقيها فجلست انا على الكنبة وركبت عمتى فوق زبرى تجلس عليه بكسها وبزازها اصبحت تغطى وجهى وهى تعلو وتهبط على زبرى بكسها الواسع الذى يبتلع زبرى كله فى جوفه وهى تشخر وتصرخ اوى نيكنى اوى كنت اتخيل انها محتاجة ماسورة صرف صحى تنغرس فى كسها الواسع وهى تطلب المزيد ولوقت غير معلوم فى هذه الوضعية استمرينا عليها ثم نامت على بطنها على الكنبة بطيزها المرتفعى وركبتها من الخلف دافعى زبرى فى بحر كسها اضربه بسرعة وبقوه وطيزها تهتز وتتمرجح كل فرده عكس التانية حتى انطلق من زبرى سيل غزير من اللبن دفعته كله فى كسها وانا ارتمى عليها وزبرى فى كسها احتضن بزازها الكبيرة بيدى وانام على جسدها باكمله

تراخى زبرى فى كسها وانا نائم عليها وفمى بالقرب من اذنيها وهمست لها

- عمتى

- ( بصوت ضعيف جدا ) نعم ياروح عمتك

- عاوز انيك خالتى

سمعت الكلمة جيدا واستدارت وانا راكب عليها فوقعت على الارض وهى تنظر اليا نظره غريبة جدا

- بتقول ايه ياروح امك

- ايه فيه مالك كنتى حتكسرى دراعى

- سيبك من دراعك وقولى عاوز ايه

- عاوز انيك خالتى ( واعتدلت واصبحت بالقرب منها ) حقولك تانى عاوز انيك خالتى

- ( فانطلقت منها ضحكه شرموطه اوى اوى اوى ) طاب اسمع كويس ياروح عمتك

- اه سامع

- انا عارفه انك اتفرجت على الفيديوهات اللى هنا ومش بس كده لا ده انا كمان اللى كنت عاوزاك تتفرج عليهم وانا اللى غيرت مكان الكامير فى اليوم اللى كنا فيه هنا علشان تشوفها فى الاوضه وكنت مراهنه انك زكى وحتعرف كل حاجة

- مش فاهم .. مش فاهم بجد

- مش فاهم ايه يا حمار انت مفكر نفسك ياواد ذكى ولا اذكى من عمتك لا ده انا كمان كنت عارفة انك حتيجى فى اليوم اللى شفتنى فيه هنا عريانه وبتناك وكنت مخططه انى اخليك تنيكنى وكمان عارفه انك بتنيك حماتك الوسخة ديه

- يعنى انت كنتى عاوزانى اشوف الحجات ديه حتى كمان امى وهى بتتناك

- ايوه ياروح امك

- طاب ليه مش خايفة منى

- وخاف منك ليه ياروح امك يعنى انت حتفضح نفسك ولا حتفضح اهلك ثم انا عارفاك بتحب النسوان زى اللى خلفك وحتطلب انك تنيك .. واهو فعلا عاوز خالتك سناء بس بصراحة هى مره بنت حرام فاجره

- ( كنت اسمع كلامها وانا فى عالم اخر هل اصبح سعيدا اننى سوف انيك جميع نساء العائلة ام اننى حمار كبير ووقعت تحت ضرس عمتى ) طاب وبعدين مش فاهم بجد

- خليك حمار كده

ونهضت بجسدها العارى وامسكت التليفون وطلبت رقم وتحتدثت

- الو

- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

- يلا تعالى انا فى الشقة مستنياك

والقت بالهاتف على الكنبة وهى تنظر اليا

- يلا يا بطل حقدملك هديه حلوه اوى

- هديه ايه

- اصبر على رزقك كده واشربلك شويه بيرا تهدى اعصابك

- طاب افهم

- اصبر يابن الكلب كلها عشر دقايق

لا اعلم كنت اسمع كلامها بشكل فظيع كانت لديها سلطه كبيره فى الاقناع والسيطره والتملك وجلست على الكنبة اشرب البيرا وهى ذهبت الى الحمام وخرجت بمقيص نوم اسود قصير على جسدها الابيض مثيرا حقا ولا ترتدى اى شىء وانا اجلس عاريا وزبرى نائم او متوتر فرفعت البكسر وارتديته وجلست انا وعمتى بجوار بعضنا البعض نشرب البيرا حتى رن الجرس ونهضت عمتى تفتح الباب وانا عيونى تتمركز على الباب ومن قادم من الخارج وفعلا كانت عمتى هى المسيطره على هذه الافعال انه عصام اخى الاصغر وتدخل بعده خالتى سناء ... دخلوا جميعا واغلقت عمتى الباب ونظرت اليهم بحيرة عصام مع خالتى هو فى ايه وقطعت خالتى لحظات الصمت

- اهو يا ستى وليد انضم الى المجموعه بتاعتنا

اقتربت خالتى وعصام وهم ممسكين ايدى بعضهم وعلى وجههم ابتسامه ونطقت خالتى

خالتى \ اهلا بابن اختى الدكر

عصام \ ايه ياعم وليد انت حتقضيها استغراب ولا ايه اصحى كده

خالتى \ تعالى ياواد انا عاوزاك جوه

ومسكتنى خالتى من يدى وكنت خلاص قد زال عنى الاستغراب واغلقت خالتى باب الحجرة علينا واقتربنا من بعضنا وبمجرد ان احتضنتى خالتى اصيب زبرى بتيار كهرباى عالى الفولت اى جسد هذا انها طريه فوق الوصف ناعمه جدا خلعت طرحتها ثم عبائتها وكانت ترتدى قميص نوم طويل يظهر معالم هذا الجسد النارى الجسد الناعم وضعت يدى على لحم كتفها فشعرت بتوتر شديد من نوعمه جسدها وخلعت البكسر بسرعة لاشاهد زبرى لاول مره بهذا الطول وهذه التخمه واحتضنتها بقوه وانا احاول ان اقبلها فصرخت وهى تقول

- لا لا لا مش بحب العنف خالص بحب السكس الحنين اوى بحب الهدوووووووووووووء

- ( فتذكرت ابى واسلوبه معها ) انت تأمر يا غالى هو انا اطول

- يلا بقى علشان انا سمعت انك جامد فشخ

واحتضنتها ووضعت لسانى فى فمها نغرق فى قبله طويله لا حدود لها ويدانا تبحث عن الشهوه فهى تبحث عن زبرى تدلكه وتمرر كف يدها الناعم عليه وانا اقلب بزازها وارضع تلك الحلمه الورديه التى تنظر اليها كانها فتاه بكر لم يقترب منها احد ويد وضعتها على كسها شتان بينه وبين اى كس لا والف لا انه كس فريد منتفخ ناعم طرى شفراته عريضه امسكته بكف يدى ونحن ما زلنا غارقين فى تلك القبله التى ابتلع كل منا لعاب الاخر اكثر من مره وايضا لا نبالى بما تفعله ايدينا من هرس وبعبصه وتدليك ثم جذبتها على زبرى ووضعت يدى على طيزها واو واو واو ما هذا انها قطعه من الاسفنج اللين ان طيزها ليست لحميه ولكنها مائية حقا ان خالتى لها تعامل خاص فى الجنس جذبتها واخذتها على السرير ونمنا عكس بعضنا البعض هى تمسك زبرى تتعامل معه بكل احترافيه ورومانسية مفرطه وانا افتح ساقيها واضع وجهى على كسها الذى ليس له مثيل كم هو خطير كسها ومذاق مائها كم هو لذيذ ايضا واخذت الحس فى كسها لاعلى ولاسفل وادخل لسانى فى كسها انيكها به وانا اباعد ساقيها ليظهر كسها الاحمر الجميل اضع انفى وججهى فيه وهى ترضع فى زبرى بشقتيها الناعمه الرقيقه كنت اشعر ان زبرى ليس فى فم وحده ست بل فى كسها كان مذاق فمها كمذاق كسها واوقات كثرة مرت ونحن تاهان فى عالم من الرومانسية ودنيا من اللحس والمص حتى استدرت وانا انام على جسدها الاسفنجى ومرتمى بين فخذيها ينتصب زبرى ارقد على بزازها ولم اكف عن وضع شفتى على شفتيها وعدد لا نهائى من القبلات الحارة وزبرى انزلق فى كسها ساخن ساخن جدا لم احركه دفعته فيها وانا اغوص معها فى بحر من القبلات وهى تستقبل زبرى فى كسها لا احركه مغروس بداخلها لا يفعل شىء ثم رفعت قدميها وزبرى فى كسها واخذت اقبل قدميها ثم اصبعها صباع صباع وانا ادفع بزبرى فى كسها بكل هدووووووووووووووء وراحه وخالتى مغمضه العين تدعك حلمات بزازها بيدها وانا انظر اليها والى جسدها العارى الملقى امام بزاز تهتز وكس يعصر زبرى وطيز بيضاء خرمها وردى لم يقربها زبر قط كان للجنس الرومانسى طعم اخر مع سيده جميله شبقه تعشق الجنس الرومانسى وتعطيك كل جسدها للتعامل معه كرسام كفنان ثم نمت على السرير وركبت خالتى فوق زبرى وجلست بكسها على راس زبرى تدخله الى اخره وهى مغمضه العين مستمتعه به وهو يشق كسها ولم نكن نشعر بمن حولنا فقد جاءت عمتى واخى وكانوا جالسين على السرير يشاهدون هذه النيكه الجميله وشاركنا عصام النيك فقد وقف عاليا وزبره امام وجه خالتى ففهمت هى واخذت ترضع وتمص زبر عصام بنفس الهدوء ونفس الرومانسية وعمتى تجلس مفشوخه تلعب فى كسها تحاول ان تمسك يد عصام ليغرس يده فى كسها المفشوخ وخالتى تجلس على زبرى تتحرك بطيزها عليه لينغرس اكثر واكثر فى كسها وهى ترضع زبر عصام ثم تبادلنا الادوار ونام عصام وجلست خالتى فوق زبره وانا اعطيها زبرى تمصه ثم اقتربت من اذنيها وانا اقول لها ( عاوز ادخله فى طيزك ) فلم تجبنى وكانها وافقت ان تنفتح طيزها ايضا فمالت على عصام وزبره مغروس فى كسها واخرجت لعابى بللت به راس زبرى وفتحت طيزها الطريه وانا انظر الى خرم طيزها الوردى ووضعت صباعى بداخله فاشتعلت النيران فيها ووسعت خرم طيزها وحاولت ادخال اصبع اخر فدخل بمنتهى الصعوبه واصبحت طيز خالتى مستعده فوضعت زبرى فوق خرم طيزها ودفعته بهدوء فاخذ يستقر داخل طيزها رويدا رويدا حتى اصمتلئت طيزها بزبرى وكسها بزبر عصام واخذنا نتحرك انا واخى فى فتحات خالتى رويدا رويدا حتى انطلقت منا شلالات اللبن تملىء كس خالتى وطيز خالتى وهى لا تسطيع الكلام او الحراك ملقاه على صدر عصام تلهث من المتعه والشبق وعمتى تضع اى شىء فى طريقها فى كسها حتى تبرد نارها وارتمينا على السرير نحن الاربعة وانا شارد فيما حدث وسعيد بما حدث كنت انام بالقرب من خالتى وجسدى ملتصق بها فاستدرت واخذتها فى حضنى وهى تنظر اليا وانا اقول لها

- ايه تعبتى يا حلوه

- لا عاوزة تانى ... عاوزة كتييييييييييييير

فرعت ساقيها على ساقى وانا احضنها والعب فى بزازها واستجاب زبرى لجسدها وانتصب وعمتى تنظر الينا بنظرات كلها حقد وغيره

- ايه هو انا مليش حظ فى النيك ولا ايه

- عصام موجود يا عمتى

- تعالى يا زفت هو ايه مفيش حريم غير خالتكم ولا ايه هو انا حجيبه لنفسى

انطلقنا فى ضحكات طويله ولم نتمالك انفسنا على حديث عمتى القذر وبدانا نحن الاربعة معركه جديده من الجنس ولكن على عكس اطرافها فعصام وعمتى كانت الحرب مشتعلة بينهم عصام يدفس زبره كله فى كس عمتك يشركه ويضربها وينيكها بكل قوه وانا وخالتى نحتضن بعض وزبرى يرقد فى كسها وانا ارتشف من جسدها رضاعة وقبلات ومص واخذت اقلب فى خالتى واغير دخول زبرى فى كسها وطيزها وهى تغرق فى نشوتها ومحنها واهاتها الجميله وحركات يدها التى اذهلتنى وكانت تجعلنى انيك وانيك وانيك فى خالتى بكل استمتاع وشبق

وبعد ان قذفت فى خالتى ما يقرب من ثلاث مرات وبعد ان فشخ عصام عمتك فى كسها وطيزها واصبحت لا تسطيع ان تقف على قدميها ارتمينا على السرير من كثره التعب وقررنا ان نبات هنا الليله ولكن كلا فى حجره انا وخالتى فى حجرة وعصام وعمتى فى حجرة الامر الذى اثار غضب عمتى ولكنها ارتضت بالامر الواقع لاننى اول مره انيك خالتى اما عصام فشكله كده شغال من زمان

جلسنا انا وخالتى فى الحجرة ولم نرتدى اى ملابس وكنا لا نتحدث تشعر باننا عرائيس جدد فى شهر العسل ننظر الى بعضنا ونغط فى قبله كبيره ثم نداعب اجساد بعضنا البعض ولم نعلم اى شىء عن الزمن الذى مر حتى فتحت عمتى باب الحجرة وهى تقول

- يلا قوموا الاكل وصل

نهضت انا وعروستى اقصد خالتى وتحركنا عرايا وجلسنا نلتهم ما لذ وطاب من الطعام الملىء بالفوسفور وتحدثت عمتى ان غدا فى الصباح فى ضيوف جاين هنا فنظرنا اليها نحن الثلاثة ولم نتحدث فاكلمت

- لا متخوش دول ناس انتوا تعرفهم كويس حتكون بكره حفله نيك كبيره

ونظرت اليا انا وعصام

- عاوزاكم تشدوا حليكم علشان الشغل عليكم بكره كتير

ثم انلقنا فى الضحكات مره اخرى وانا وعصام يدور فى مخليتنا ان من سوف تاتى غدا هى ماما لا اعلم لماذا فقد كان هذا ما يدور بخاجلتى فماذا لو كانت ماما هل سننيك ماما هل سوف ارفع قدميها واضع زبرى فى كسها وارضع من بزازها لا اعلم ولكن كل الذى اعلمه ان زبرى انتصب لمجرد هذه التخيلات واكلنا وجلسنا نتسامر نحن الاربعة وتنطلق منا الضحكات ولم تسلم الجلسة من بعض الحركات السكسية فى خالتى او عمتى او اللعب فى ازبارنا انا وعصام حتى تعبنا ودخلنا غرفتنا ونمنا انا فى حضن خالتى وعصام فى حضن عمته ننتظر القادم فى الصباح

استلقيت فى حضن خالتى وكنت اشعر بالتعب الشديد فستلسمت للنوم نوم عميق لم اشعر باى شىء يدور من حولى واستيقظت فى الصباح لاجد ثلاث نساء واخى عصام يقفون داخل الحجرة ثلاث نساء يرتدون اجمل قطع من قمصان النوم تحل من حبل المنشقة بالاضافة الى خالتى التى ترقد فى حضنى هكذا يصبح العدد اربع نساء كلهن يرغبن فى المتعه يقفن عاريات امامنا انا واخى عمتى وخالتى وحماتى ام عبير وجارتها ام احمد بصراحة انطلقت عيناى على ام احمد فجميع الاجساد الاخرى قد تذوقت طعمها ولكن ام احمد لها بالتاكيد مذاق اخر كان عصام يقف فى المنتصف عاريا يحتضن حماتى وام احمد وعمتى تقف على الطرف الاخير فنطقت حماتى

- ايوه اظهر وبان بتنيك من غير حماتك

- هو انا اقدر تعالى اتفضلى

- لا قوم كده خد حمام وافطر علشان متتعبش ياروح حماتك

- ( قرصتها عمتى فى بزازها ) ايوه يا وسخه عاوزه فايق علشان يعرف ينيك يا وسخه

- طبعا يا مره يا شرموطه يعنى ينيك انت وهو فايق وانا لا

نهضت من سريرى وخرجنا جميعا لتناول وجبه الافطار ولم ارفع عينى من فوق جسد ام احمد ببزازها النافره وطيزها العريضة التى تشاهد خرم طيزها من مشيتها ووراكها الملتحمه البيضاء واخذنا نلتهم الطعام بعد ان مررنا باجسدنا على الماء نستحم ونزيل عنا معركه الامس وجلست بجوار ام احمد وانا اتابع جسدها وبزازها العالية وهى تنظر ولا تصدر اى صوت وقعت وصلت الصمت الشرموطه عمتى

عمتى \ ايه واد عجبتك ام احمد اوى اه يابن الوسخه بتحب اللحمه الكتيره انت

انا \ هو فى بعدك انتى يا قمر يا ملبن

عمتى \ يابن الوسخه انت حتاكل عقلى بكلمتين قومى يام احمد الواد حيموت عليكى

كانت عمتى من بيدها مقاليد الحكم وكانت الكلمه مثابه اشاره للبدايه فامسكت ام احمد من يدها واخذتها بمقربه من الكنبة وجلسنا ارضا وجذبتها الى صدرى ويدى تمر على بزازها وهنا سمعت صوتها العذب وهى تهمس فى اذنى

- كان نفسى فيك من زمان

اقتربت منها اكثر وانا اضع يدى على افخاذها وعينى تقع على عينها

- كنتى تهجمى عليا وتغتصبينى زى كده

وهجمت عليها انهل من شفتيها قبلات حاره وادعك بزازها الكبيرة وحلماتها المنتصبه وارتميت على الارض وارتمت هى فوق جسدها واصبحت اعسر فى طيزها الكبيرة وافتحها وزبرى بين فخذيها تعصره وبزازها على صدرى تطبق عليها واشتعل الجميع مما حدث وهجمت حماتى الشرموطه الكبيرة على هصام ترضع فى زبره وتشاركها الرضاعة عمتى وخالتى تحتضنك عصام فى قبلات وعصرات فى الجسد وانا وام احمد مازلنا على وضعنا ننام فوق بعضنا ثم نهضت ونامت على الارض وفتحت ساقيها اباعد بينهما واهبط لالحس كسها وهى تضغط على راسى وتقول الحس اوى اوى قطع كسى اح اح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااح وانا اعض كسها وشفرات كسها وام احمد تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اوى لحسك حلو اوى وانا الحس وانيكها فى كسها ثم امسكت بزبرى وهى نائمة ووضعه على كسها النظيف جدا وادخلته بكل قوه واستقبلت هى مع صرخه عهر اححححححححححححححححححححححححححح اححححححححححححححححححححححح اححححححححححححححح اه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااه دخل زبرك كله فى كسى متخليش حاجة بره وانا ادفع زبرى فى كسها وادفعة بكل قوه وام احمد تفشخ ساقيها اكثر واكثر وانا اضرب فى كسها الساخن وانظر بطرف عينى الى ما يحدث كانت حماتى تاخذ وضعيه الكلبة وعصام يركب عليها من الخلف يضرب زبرة فى كسها وعمتها تنام امام وجه حماتى تلحس كس عمتى وخالتى تجلس اسفل كس حماتى تداعب زبر عصام وتلحس كس حماتى وانا وام احمد فى مباراه اخرى اغتال فيها كس ام احمد المنعش وام احمد تزووووووووووووووووم وتشخر من دخول زبرى وخروجه فى كسها وانا ادك كس ام احمد جذبنى عصام من فوقها يريدنى ان انيك معه حماتى فجلس هو على الارض وجلست حماتى بالعكس تدخل زبره فى طيزها الواسعة وكسها مفتوح امام فرفعت ساقيها قليلا وادخلت زبرى فى كس حماتى واخذت تصرخ ااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااه طيز وكس اااااااااااااااااااااااااااه وعمتى تضربها على فمها اشبعى يا وسخه ياشرموطه وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااااح اااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ه ااااااااااااااااااااه وانا وعصام يبذل كلا منا مجهودا خرافيا ليظهر اكثر قوه من الاخر وحماتى تتسع فى طيزها وكسها وتصرخ من كثره النيك فيها ثم بدلنا الوضعية ولكن هذه المره على عمتى التى جلست بطيزها على زبرى انا وزبر عصام فى كسها وكما فعلنا فى حماتى كان لعمتى نصيب اخر من الفشخ والنيك والصراخ واتهرى كسها وطيزها من كثره النيك وقذفت الكثير والكثير ثم جلست ام احمد تاخذ نصيبها من النيك وكنا نتبادل انا وعصام فى النيك فيها مره ينيكها عصام فى كسها وطيزها باوضاع مختلفة ومره انا فى كسها وطيزها ايضا حتى اخذت نصيبها وجاء الدور على الجميله خالتى فاخذناها انا وعصام فى المنتصف ننهل من جسدها فى القبلات واللحس والمص وينيكها عصام وانا ارضع فى بزازها واجعلها تمص زبرى وانيكها فى فمها ثم اذهب انا وانيكها ويمتعها عصام بالمص والقبلات وانا اداعب كسها بزبرى حتى اقتربنا على الانزال ورقدوا هم الاربعة على الارض ونحن واقفون نحلب ازبارنا عليهم ودفعنا بلبننا على اجسادهم وكلا منهم تلحس فى الاخرى وتمص ما عليها من لين

جلسنا باقى اليوم نمارس الجنس الجماعى حتى اقترب الليل وذهبنا وتكررت اللقاءات بيننا مجمعون ومنفردون


حتى تزوجت من عبير وكان فرح كبير وقضيت مع عبير اجمل ايام حياتى ولم اقترب من اى سيده من عائلتى.
chreifsalemاحلى مافي القصة انها كانت بقبول من جميع الاطراف مافي جبر مافي مساومة هههه يعني النوع الي انا اميل ليه بجد فيها ما يعجب بشكل كبير شكرا ليك
 
ن

نسوانجي فشخ

ضيف

الجزء السادس



كنت اقود سيارتى عائد من الغردقة الى منزلنا وطاردتنى افكارى القذره كلها لماذا لا استمتع بهذا اللحم المجانى انها مجموعه من الاكساس جميله جدا جدا عمتى الشرموطه الكبيره وزوجه خالى حماه المستقبل وخالتى ذات الجسد الصاروخى الذى ينتصب له زبرك بدون ان تخلع ملابسها وماما مجرد ذكر اسمها يجعل زبرى ينتصب احتراما لها كم هى فاجره كم هى شبقه سوف اعمل جاهدا على ان اجعلهم جميعا ينامون عرايا امامى ولكن كيف


كيف السبيل الى ذلك ... عن طريق الفضيحة والتشهير بهم ومن منا لا يخاف من الفضائح لا يجعل لها نصيبا كبيرا من تصرفاته اليومية انها كارثه تحل بالانسان وثانيا مساعده الشرموطه الكبيرة ومعرفة بعض الاشياء منها

كنت سعيد بما آلت اليه الظروف واقتربت من منزلنا ودخلت حيث عمتى وماما يجلسان يتحدثان سويا رفعت يدى تحيه لهم وانصرفت وانا اتحدث مع نفسى

- اه يا جوز شراميط شكلكم كده قاعدين بتتفقوا على نيكه

ولم اكمل طريقى حتى ارتفع صوت عمتى وليد تعالى انا عاوزاك تحركت بتجاهم وانا انظر اليهم نظر رجل الى نساء قد شاهدهم وهم عرايا يتقلبون يدخل فيهم الزبر من كل اتجاه لا اعلم لماذا انتصب زبرى على مجرد الفكره وانا اشهد ماما ترتدى عبائه بيتى نصف كم يظهر منها ذراعان كانهم قوالب زبده عندما ترفع يدها تشاهد ما تحت باطها من بياض وجمال تتدلى بزازها الكبيره ذات الحلمات الطويله تجلس على طيزها العريضة الذى اخذ يدق فيها الرجل بزبره كانت تلك الفترة الصغيرة من التخيلات وانا اشاهد تلك العارهتين كفيله بظهور انتفاخ زبرى واقتربت من عمتى التى اعتطيتنى مبلغ من المال وهى تقول لى

- خد يا حبيبى الفلوس ديه بتاعت مراة خالك الجمعية بتاعتها

- وانت يا عمتى مستنيانى لما انا اجى يعنى

- معلش يا حبيب عمتك

ثم نظرت الى ماما وانا اقول

- وانت يا جميل مش عاوز حاجة

- لا يا حبيبى شكرا

ثم تركت المكان وذهبت الى غرفتى وقد تاخر الوقت واخذت قرارى ان انام من كثره التعب وكثره تنزيل اللبن على الشراميط وانا اقرر ان انيكهم جميعا جميعا بدون استثناء وبدون فواصل او كسوف او ملامه



انقضى يوم على ما شاهدت وقررت الذهاب الى خطيبتى وزوجه خالى فقد اشتاق زبرى الى الكس الذى يختبىئ داخله وتزينت وذهبت ووضعت يدى على الجرس فتحت الباب زوجه خالى فدخلت الى الداخل واغلقت الباب وارتميت عليها احتضنها وانا لا اعلم من موجود فى المنزل فهذا حضن عائلى ثم همست فى اذنيها

- خالى موجود

- لا

- وعبير فين

- فى غرفتها

فحضنتها جامد وانا اعصر بزازها واضربها على طيزها الرجراجة وفتحت فمها ووضعت لسانى بداخله ولم استمر طويلا لانها ابتعدت

- بلاش جنان البنت تشوفنا

- اصلى حموت عليكى يا ملبن

- تعالى بكره انا كده كده كنت حتصل بيك عبير رايحة مع باباها زيارة القصير ويرجعوا متاخر وانا حبقى لوحدى

- بكره على الساعة كام

- تعالى بقى علشان عبير وبعدين حقولك

وتحركت خلفها وهى تمشى تتراقص وانا العب فى طيزها واضربها وهى تتشرمط فى مشيتها اكثر حتى اصبحنا فى الصالة فنادت بصوتها

- يا عبير يا عبير تعالى يا حبيبتى وليد وصل ومستنيكى

وجلسنا انا وزوجه خالى كل منا فى مكان بعيد عن الاخر وخرجت عبير وما اجمل خروجها كنت اشوفها لاول مره فاتنه بما تحويه الكلمه من معانى كانت ترتدى بنطلون ضيق جدا ( استرتش ) يظهر كل تفاصيل جسدها السفلى فرغم صغرها كان كسها مكور جميل فى الامام وفخذيها يتحدثان عن نفسهما وترتدى تىشيرت مفتوح الصدر يظهر بزازها سبعه وبياض بزازها ينعكس على وجهها فاطلق سافره من فمى

- ايه الحلاوه ديه انا متجوز القمر ده

- بس ياود عيب اعمل اعتبار ان قاعده وسطكم

- اسف يا حماتى بس مقدرتش امسك نفسى

وجلست عبير بالقرب من مامتها واخذنا نتحدث فى مواضيع كثيرة وانا عينى تنطلق بينهما انظر الى بزاز عبير المتوسطه الحجم المنتصبه التى لم يقربها احد والى بزاز حماتى الخبره التى ترضع منها ولا تمل وبعد حوالى نص ساعه رن جرس الباب ونهضت عبير وفتحت الباب واذا بها جارتهم ام احمد امراه من سكان القاهرة الوسطى من تلك النوعيه النوعية التى كانت تعمل فى الارض والزراعة تمتلك جمال ربانى ما ابعده وجسد طويل ممتلىء وفتحت لها عبير الباب ورحبت بها ودعتها الى الدخول وسلمت علينا وجلست وسطتنا ولكنها كانت حزينه ويظهر واضحا على ملامحها فطلبت من زوجه خالى ان تتحدث معها بمفردها فكانت فرصه مثاليه للانفراد بعبير وخلال دقيقه كنت انا وعبير داخل حجرتها نجلس سويا على السرير اتغزل فى جمالها وجسدها المتناسق واقتربت منها احضنها واضمها على صدرى وانا اعصر جسدها بداخل جسدى ثم رفعت رأسها ووضعت شفتى على شفتيها التى كانت تضع عليها قليل من احمر الشفاه واخذت اقبلها قبلات حاره طويله ويدى تلعب فى صدرها وعبير مندمجه جدا ومستسلمه لما افعله بها ورفعت لها التيشرت وشاهدت بزازها فكانت لا ترتدى شىء تحته واقتربت بمفى وانا امسك بزها الايمن واضع الحلمه والورديه فى فمى الف لسانى عليها ولم تتمالك عبير نفسها فنامت على السرير واستلقيت عليها وخلعت عنها ذلك التيشرت الذى يغطى نصفها العلوى لتظهر بزازها الجميله النافره وهجمت عليها قبلات ومص ولحس وانتصب زبرى وعبير فى عالم اخر فخلعت عنها ما ترديه من الاسفل واصبحت بالكلوت فقط فتحت ساقيها وهبطت بلسانى اضعه على كسها الصغير من فوق الكلوت واستمتعت عبير بالحس وباعدت بين ساقيها باكبر قدر ممكن وانا انهش فى كسها الصغير ويدى تهرس بزازها ثم اخذت قرارى وخلعت عنها الكلوت لتصبح عبير عاريه تماما وشاهدت كسها البكر الجميل صغير وممتلىء قليلا ابيض اللون خارجا وردى اللون داخليا واخذت اشم رائحته العطره واضع انفى فيه واشم كمدمن هيروين ثم هبطت بلسانى مره اخرى وانا اتذوق طعمه كان لطعمه مذاق اخر غير مذاق الكس المفتوح المستعمل قبل لذلك شىء ممتع ان تشعر بانك اول مالك للشىء وانا الحس فى عبير وكس عبير وعبير تتلو ولا تصدر الا اهات بصوت مكتوم ثم خلعت الحزام واخرجت زبرى من مكمنه وانا ارتدى بنطلونى الذى خلعته للمنتصف وارتميت عليها واضعا زبرى فوق كسها امرره لاعلى ولاسفل وانا اعصر بزازها واشرب من شفتيها وهى تفتح ساقيها لتجد مساحه لجسدى كى يستلقى عليها ويدها تلعب فى ظهرى ثم اعتدلت ومسكت زبرى بيدى واخذت ادلك زبرى بين شفرات كسها ولم ارغب ابدا ان ادخلة فى كسها وكان كسها يقطر شهوته وانا ادلك شفراته واقبل فخذيها وساقيها ثم قلبتها لتنام على بطنها لتظهر اجمل طيز لفتاه شاهدتها متوسطه عاليه بيضاء طريه اسفنجيه دفنت راسى فيها وانا اقبل طيزها واشرب بشفتى منها وفتحت طيزها لاشاهد خرمها الصغير ووضعت لسانى الفه بين خرم طيزها واعضها فى طيزها الاسفنجيه ثم فتحت طيزها ووضعت زبرى بين فلقتيها ولم ارغب فى ان ادخل زبرى فى طيزها كنت انتظر الى فيما بعد واخذت ادلك زبرى بين فلقتيها وانا احضنها واعصر بزازها حتى انفجر زبرى باللبن بين طيزها فنمت عليها اقبلها فى رقبتها وخدودها وهى قد تهالكت تماما ونهضت عنها واعتدلت عبير وشاهدت زبرى وهو بين الانتصاب والارتخاء وشقهت

- يخرب بيتك انت عملت ايه

- فاحتضنتها وزبرى ملامس لها ( ولا حاجة كنت بلعب لعب بس )

- فضحكت ( خضنتنى انا مكنتش حاسه بحاجة )

- لا يا حبيبتى انا مش حدخله الى ليله الدخله

- طاب اوعى بقى علشان البس علشان ماما

وارتدت ملابسها على عجل بعد ان مسحت اللبن من على طيزها ورفعت بنطلونى وكان شىء لم يحدث وخرجت انا وعبير بعد تفريشه جميله فى جسد عبير ووجدنا حماتى وجارتها منشغلتين بموضوعهما والقيت عليهم السلام وانصرفت



تحركت من منزل خالى وجلست على المقهى قليلا وانا منتظر الغد بفروغ صبر اكى اختلى بحماتى ثم تذكرت طريقة ابى فى نيكها وانها تحب الضرب والشتيمه وتحب ان تكون العلاقة طويله فقررت ان اتناول حبوب منشطه حتى اجعلها تصرخ باعلى صوتها من المتعه وقطع عنى حديثى تليفون عمتى

- الو

- اهلا يا عمتى

- فينك روحت فين

- قاعد على القهوه فى حاجة

- فى حاجه هى انت شبعت منى ولا ايه

- هو فى حد يشبع منك يا فاجره ده انتى كسك كله نار

- ههههههههه طاب ايه مش ناوى طفى النار ولا ايه

- ازاى يا روحى طبعا ظبطى المعاد وشوفى الوقت اللى يرحك وانا زبرى جاهز يفشخك

- اه ياواد نفسى فى زبرك اوى

- ايه يا شرموطه شكلك كده مش لاقيه زبر اليومين دول

- يا خول انا لو عاوزة مليون زبر دلوقتى احطهم فى كسى حيكونوا تحت رجلى بس انت ياواد شبابك حلو وجامد

- تمام يا شرموطتى ويلا علشان معايا ناس ولما تحددى تبقى تقوليلى

- سلام

- سلام

اكملت جلستى على المقهى وانا سعيد بتلك الحورات والاحداث الجميلة والاجساد التى سوف انيكها وذهبت الى احد التجار الذين يبعون الحبوب المخدره واشتريت منه قرصين وذهبت الى الصيدلية لاشترى حبوب تساعد على الانتصاب اكثر لتعمل مع الحبوب التى تؤخر القذف وعدت الى منزلنا متاخر ولم ارغب فى التحدث مع احد وذهبت الى غرفتى واخذت حمامى وبدلت ملابسى ومسكت هاتفى اقلب فيه وتلقيت مكالمة سريعة من زوجه خالى علمت منها ان الميعاد فى الساعة الثانية عشر ظهراً واكملت ما افعل حتى غلبنى النوم واستسلمت للنوم



فى تمام الساعة السابعة استيقظت بدون سبب ربما هو رغبتى التى تسيطر عليا فى النيك وميعاد زوجه خالى التى سوف انفرد بها للمره الثانية وبعد ان شاهدتنا بين احضان ابى يفعل بها ما يشاء المهم فقد استيقظت تحركت فى جوانب المنزل الكل نيام لا احد مستيقظ غيرى جهزت افطار لنفسى واكلت ثم اخذ الحبوب استعداداً لنيكه حماتى حتى اقضى معها اكبر قدر ممكن وبعد مرور ساعة كنت اجلس خلالها امام التليفزيون استيقظت عمتى وشاهدتنى امام التليفزيون

- صباح الخير يا حبيبى

- صباح الخير يا عمتى

- ايه اللى مصحيك بدرى كده

- جانى قلق وصحيت قعدت اتفرج على التليفزيون

كانت تتحدث وهى واقفة ومستعده الى الذهاب الى الحمام

- تحب تيجى الحمام معايا ياواد

- ياريت يا عمتى بس بعدين حد يصحى وتبقى فضيحة

- طاب استنانى حروح الحمام واجيلك

- حاضر كده كده انا قاعد حروح فين يعنى

وذهبت الى الحمام ونمت على الكنبة اشاهد التليفزيون ولم تمر النصف ساعة الا وكانت قد حضرت وجلست بجوارى وانا نائم

- بص بقى تعمل حسابك بعد بكره حنروح الغردقه علشان ناخد المقدم من الساكن الجديد

- هههههههههه يعنى هو الساكن الجديد مدفعش المقدم يا عمتى

- ياواد الراجل دفع بس علشان نروح انا قولت هو مدفعش

- اه كده وكده يعنى

وقطع حديثنا استيقاظ افراد العائلة واحد تلو الاخر علياء وماما ثم عصام وجلسنا جميعا نتحدث وكلا منا يحمل افكارا قذره فى راسه

ومر الوقت حتى حانت اللحظة التى تجمعنى معى واحده من الشراميط زوجه خالى وفى الموعد المحدد كنت امام الباب بعد ان اجرت اتصال تخبرنى ان عبير وخالى قد انصرفوا الى القصير وفتحت الباب حماتى وهى ترتدى لانجرى قصير يظهر بزازها وافخاذها السمينه البيضاء وتضع على بشرتها مساحيق تجميل كثيرة وبصراحة لم اتمالك نفسى فدغت الباب وهجمت عليها اقبلها واحتضنها ويدى تلامس كل ما هو متاح وغير متاح واندمجت معى حماتى وهى تفتح شفتيها ليدخل لسانى فى فمها تمصه ويدها تلعب على زبرى الذى اصبح عمود انارة بفضل الحبوب المنشطه عشر دقائق من البوس والمص والحص واللعب فى الطيز والكس وهو تلعب فى زبرى ثم جذبتها الى غرفت النوم وخلعت جميع ملابسى القيها على الارض واقتربت منها اعرى جسدها لتقف حماتى عاريه جسدها يشع بياضا مع احمرارا مع لمعانا انها اهتمت بنفسها اكثر من المره القادمة وجلست اسفل منها وهى واقفة وفتحت ساقيها لاقترب بوجهى من كسها كان كسها شبه كس عبير مع فارق ان كس حماتى كبير وواسع ولكن شممت فيه اجمل رائحة الم اقل لك انها اهتمت بنفسها جيدا حتى تحصل على نيكه جميله وما ان وقعت رائحة كسها الشهى على انفى حتى راح لسانى يلعقه فى جوانبة السمينه وهى تسند بيدها على راسى من الشهوه وتباعد بين ساقيها وانا لا ارحم كسها واعض شفراته وازيد فى عضهم وحماتى تئن اه اه اااااااااااااااااااااااااااااه لحسك حلو اااااااااااااه اه اه اه اه اه اه دخل لسانك جوه جوه افشخ كسى بلسانك نيكنى نيك مراة خالك ياواد ضربتها بيدى على طيزها ضربه مبرحه وانا انظر اليها من واد يا شرموطه وهى تمسك رأسى وتضعها على كسها انت راجل وسيد الرجاله ولم انفذ طلبها وانا اقول لها وانت ايه يا وسخه ضحكت بشرمطه وهى تقول انا لبوه انا شرموطه انا متناكه فوقفت معتدلا وجذبتها من شعرها اضغط عليها لتجلس على الارض وانا اقول لها طاب يلا يا وسخة ارضعى زبر سيدك واستجابت وجلست على الارض ممسكه بزبرى المنتفخ الذى اصبح يقارب زبر بابا مع الفارق طبعا وهى تدلكه بيديها الاثنين وتقول انت سيدى وزبرك ده سيدى كمان طالما حتركبنى وتفشخنى وادخلت زبرى فى فمها الساخن الملتهب وهى تمصه بصورة متوحشه وتحاول ان تبلعه كله فى حلقها وانا اعبث فى بزازاها واشدها بقوه واقرص عليها بقوه انها تحب العنف فى الجنس تستمتع به اكثر ان بابا خبير بالنساء وانا سوف اكون مثله اخذت اضربها ما بين خدودها وعلى بزازها وكلما زاد الضرب اكثر واكثر كلما زادت هى فى الصراخ والمص اكثر واكثر واصبحت حلماتها محمره جدا من كثره القرض بهما وزادت حماتى واصبح زبرى مملوء بماء فمها ولعابها وكسها يقطر من شهوته ثم رفعتها احتضنها بين ذراعى ونحن عرايا الصق فمى فى فمها اقبلها بقوه واجذبها من طيزها على زبرى وانا اعصر فى طيزها مرة واضرب بكف يدى طيزها مرات متعددة وطيزها تتراقص بعد كل ضربه وحماتى اصبحت عاهرة كبيرة بين يدى ثم دفعتها على السرير لتستلقى عليه على بطنها محمله على ارجلها تقف عليها واقتربت منها من الخلف وامسكت بيدها اضعها على جوانت طيزها العريضة كى تفتحها ففهمت الشرموطه وفتحت طيزها بيدها وظهر كسها المفشوخ المبلل واضحا مع خرم طيزها المحمر الواسع ودفعت زبرى مره واحدة فى كسها فصرخت اح اح اح اح اح اح كسى اتقطع اح اح اح اح اح اح اح اه اه اه اه اااااااااااااااااااااااااه كسى ااااااااااه وانا اضرب فيها واقول لها هو كسك ده بيشبع يا لبوه وزبرى يندفع الى داخل كسها ليصل فى رحمها بسرعة كبيرة ويدى لا تكف عن الضرب المبرح على طيازها وكلما زاد الضرب زادت الشهوه والاستمتاع وهى تصرخ ايوه ايوه حبيبى اوى اوى اضربنى اوى انا متناكه اه اه اه اااااااااااااااااااااه اه ااااااااااااااااااااااااه اوى نيكنى اوى اوى افشخنى اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه حط زبرك كله جطه كله عشرنى عشر مراة خالك المتناكه شبعنى حبيبى اه اه ااااااااااااااااااااه شبع كس شرموطتك وانا اجاريها فى الحوار وادفع زبرى فى كسها انت ايه يا لبوه مش سامع وهى تقول انا شرموطه وانا اقول عاوز صوتك يعلى كمان وهى تقول انا شرموطه وليد ولبوه وليد نيكنى يا وليد نيك مراة خالك اااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه وبعد فتره من نيك كسها وقد ملئت افخاذها من ماء شهوتها اخرجت زبرى المبلل من كسها ودفعت ايضا فى خرم طيزها فانزلق فيها واصبحت طيزها تضم على زبرى وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااح اااااااااااااااااااح طيزى طيزى يا وليد زبرك كبير ااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااه زبرك كبير يا حبيبى فشخ طيزى وانا انيكها بكل قوه واضرب فيها بكل قوه واخرجت زبرى من خرم طيزها لاشاهده وهى متسع عن اخره ثم ادخلته مرة اخرى واخذت اكرر هذه الحركه مرات كثيرة اخرج زبرى من طيزها باكمله ثم ادفعه باكمله وارتمت على السرير من التعب والارهاق ولم اتركها فقد اكملت النيك فى طيزها الكبيرة المرتفعة وهى نائمة على بطنها تصرخ من المحن والنيك ااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااح طيزى طيزى اااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااه نيك اوى نيك نيك حبيبى نيك نيك اوى كنا نشعر بمتعه كبيرة رغم ان كلانا يتصبب عرقا ولكنها متعه لا توصف ثم اخرجت زبرى من طيزها ونمت على السرير وزبرى منتصبا ومسكت براسها بعنف كنت اعاملها معامله عنيفه قذره وهى مستمتعه وجذبت راسها اضع فمها فوق زبرى وانا اقول نظفى زبرى من وساختك يا شرموطه وهى تنظر اليا بانكسار ملحوظ حاضر يا سبعى يا راجلى وهجمت على زبرى تنظفه بمفها وتدخله فيه حتى تبتلعه كله وانا العب فى وجها واضربها على خدودها وهى تنظف زبرى ثم طلبت منها ان تجلس على زبرى فنهضت واقفة فاتحة ساقيها لتجلس على زبرى وكسها اصبح معبر كبير ابتلع زبرى مرة واحدة ورغم جسدها الممتلىء قليلا الا انها اخذت ترتفع وتهبط مثل فتاه صغيرة كنت اشاهد زبرى يدخل فى كسها الى ان ترتطم طيزها بافخاذى ثم اشاهده وهو يخرج ولا تبقى منه الا الراس وهى تصرخ اااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه يالهوى على النيك ااااااااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااح ااااااااااااااااااااااااااااااح يخرب بيت زبرك ااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااه واقتربت من بزازها التى لم تتوقف وكنت اضربها عليها وهى تتراقص وحماتى تزداد فى عهرها وكسها يقذف ويقذف لا اعرف تحديدا كم مره سال كسها وبدون مقدمات ارادت شرموطتى ان يكون لخرم طيزها مجال للنيك فاخرجت كسها من زبرى وجلست عليه بخرم طيزها وما اجملها من طيز حماتى العريضة التى ابتلعت زبرى وكانت فتحته طيزها مثل فتحه كسها وكما كانت تفعل اخذت ترتفع وتهبط وزبرى يشق طيزها ويضربها بكل قوه وهى لا تزال تصدر عويلها المعتاد نيك طيزى زبرك حلو ظبرك كبير ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااح ااااااااااااااااااااااااااااااااح اضرب حبيبى اححححححححححح احححححححححححححححححح اااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااه طيزى طيزى طيزى وهى تعلو وتهبط ثم نهضت واستدارت لتجلس بالعكس لتعطينى ظهرها وهى تجلس على زبرى وجلست عليه هذه المره ايضا وادخلت زبرى فى كسها واصبحت طيزها العريضة اماما فاخذت اضربها بكلتا يدى على طيزها انها استدارت لكى اضربها لكى تشعر بالمهانة لانها تزداد شهوه وقوه وحماتى تعلو وتهبط وانا اضرب فى طيزها التى تعلو وتهبط وهى تصرخ اححححححححححححححححححح احححححححححححححححح اااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااه كان زبرى كد بلغ ذروته واقترب من الانزال فاخرجت زبرى وجلست على السرير على ركبتها وانا اقف اماما ممسكا زبرى اضعه فى فمها انيكها وانا اقول عاوزهم ينزلوا كله فى حلقك يابنت الوسخة ودفعت زبرى فى فمها ممسكا براسها ادفع زبرى بقوه فى حلقها وهى فاتحة فمها لا تغلقة وانا ادفع زبرى واضربها بيدى على وجهها حتى ادنفعت شلالت اللبن فى فمها فاغلقت عليه فمها وهى تبلع كل اللبن وزبرى يواصل القذف وهى تبلع ولا تفتح فمها وزبرى يخوص فى حلقها حتى فرغت من الانزال فاكلمت واجبها وقامت بتنظيف زبرى بمفها وهى تنظر اليا وتقول

- ايه الحلاوة ديه يخرب بيتك انت فظيع ( فجليت جلستها وانا اداعب بزازها الكبيرة )

- عجبك زبرى يا شرموطه

- يخرب بيت زبرك مفيش زى زبرك

- سيبك دلوقتى من حكاية مفيش زى زبرى ديه نتكلم فيها بعدين

- ازاى يعنى مش فاهمه

- دلوقتى تعالى نستحمى ونلعب تحت الميه

وتحركت تهبط من على السرير وانا اسير خلفها وزبرى منتصبا لم يرتخى فوضعته بين فلقتيى طيزها وانا احتضنها من الخلف وهى تسير باتجاه الحمام حتى انهمرت علينا المياة ونحن ملتصقين تاهين فى قبلات حارة واحضان دافئة ويد كلا منها تلامس الاخر فى كل المناطق والمياة تضربنا ونحن نقطع شفايف بعض ونمص السنه بعض واخذت ارضع فى حملاتها رضاعة *** صغير لم يشبع بعد ثم خرجنا وتوجهنا الى الغردفة مرة اخرى وجلست على السرير وهى لم تجلس معى

- ايه رايحه فين

- حجبلك اكل حبيبى علشان تتغذى علشان انهاردة انت بتاعى وبس

- اه انتى ناوية تخلصى مخزون اللبن اللى عندى بقى

- لا طبعا انا حفول التنك استنى بس انت وانا حجيلك عشر دقايق

جلست عاريا على السرير بعد ان ارتخى زبرى قليلا ومرت الدقائق وعادت شرموطتى تحمل صينيه عليها حمام وزجاتين من البيرة فتذكرت عمتى الشرموطه وانا اسرح بخيالى ( هم كلهم ولاد الوسخه بيشربوا بيره ) فجذبتنى من سرحانى

- كل حبيبى ( ممسكه بفرده حمامه تضعها فى فمى )هجمت عليها فقد كنت جاعا حقا واخذت اكل منها

- بص بقى الحمام ملهوش عطم يعنى تقرقشها كلها علشان تتغذى يا دكرى

- وحياتك لقرقش الحمامه وبعدين حقرقشك انتى وصبت كوبين من البيرا واخذت تاكل معى ونحن نشرب البيرا واكلت كثيرا كثيرا جدا وشربت كثيرا ايضا وحملت الصينية وخرجت ثم عادت كل هذا ونحن عرايا ثم قامت بتشغيل اغنية رقص على تليفونها واخذت ترقص بنت الشرموطه وتهز جسدها الذى كان يبتعد عن بعده ويعود الى الالتحام فى منظر رسام عالمى كانت طيزها تنفتح فى بعض الحركات وتضرب بعضها الاخر وصدرها يعلو يهبط ويرتفع وينخفض اثارتها جعلت زبرى يستيقظ ويقف انتباها لها فنهت من على السرير احضنها من الخلف دافعا زبرى بين فلقتيى طيزها العريضه وهى ترقص وترقص وترقص حتى ارتمت على الارض على السجادة وارتميت عليها انهل من شفتيها والحس فيهم وامصهم وزبرى يغوص بين فخذيها فباعدت لزبرى ليصل الى كسها وعرف طريقة فانزلق بداخل كسها وانا مرمى عليها العب فى بزازها ارضعها واعصرها وامص شفتيها وهى تفتح ساقيها ليندفع زبرى فى كسها وانا انيكها وزبرى يدخل ويخرج فى كسها وحماتى تضغط علي ظهرى برجليها العفيه لتدخل زبرى اكثر واكثر فى كسها وارتفعت من عليها وزبرى فى كسها ورفعت ساقيها لاعلى لاجعلهم عند راسها ليظهر اكثر واكثر وسع كسها وخرم طيزها ومسكت رجليها بيدها وانا ادفع زبرى فى كسها واخرجة ادخله فى طيزها وهى لا تستطيع التحدث من النار التى تنطلق منها وليس لديها الا كلمه واحده احححححححححححححححححححححححححححححح احححححححححححححح احححححححححح احححححححححححححح وانا اضرب زبرى انيكها فى كسها وابدل فى خرم طيزها وهى تصرخ وتصرخ وانا اشاهد كسها يتسع وطيزها تتسع اكثر واكثر واكثر وزبرى يزداد انتصابا وانتصابا وحماتى تتكور وتتكور اكثر واكثر ليدخل فيها الزبر بكل سهوله لا اعرف كم قضيت فى تلك الوضعيه الممتعه ثم اجلستها فى وضعيه الكلبه ووقفت خلفها اقف على قدمى وزبرى على خرم طيزها ودفعته مرة واحدة وعادت اليها صحوتها فى المحن والعهر واخذت تصرخ ايوه اوى ايوة حبيبى اوى اوى اوى نيكنى اوى اوىولم اتوقف عن الضرب وعن السباب افتحى طيزك يا وسخة افتحيها علشان انيكك يا شرموطه وهى تقول حاضر حاضر اهو اهو حبيبى نيك الوسخة نيك الشرموطه وزبرى يغوص فى طيزها ويضربها وكسها يسيل ويسيل وتقذف شهوتها وطلبت منى اشباع كسها حط فى كسى حط زبرك فى كسى واستجبت لها ودفعته فى كسها وهى تجلس وجهها على الارض وانا اقف عليها ثم وضعت قدمى فوق راسها وانا ادفع زبرى فى كسها وصوتها يخرج بالكاد ااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااه انا كلبتك ايوه يا سيدى ااااااااااااااااااااااااه نيك عبدتك نيكنى يا سيدى واخذت اضغط فى ادخال زبرى وفى وضع قدمى على خدها وراسها على الارض وزادت شهوتها وسيلان كسها من تلك الحركات وحماتى تزوووووووووووووم وتشخر وتصرخ ااااااحححححححححححححححححححححح اااااااااااحححححح كسى كسى حبيبى اربكبنى نيك كسى كسى نار نار نار حبيبى ثم رفعت قدمى من على وجهها واعتدلت ونامت على جنبها ونمت من خلفها وهى ترفع احدا ساقيها وانا من الخلف اضع زبرى فى كسها واعصر بزازها بيدى وهى تفتح ساقيها لاعلى لتستقبل زبرى عن اخره كانت جميع الوضعيات مع حماتى كلها شبق ورغبه وانسجام فقد كنت استمتع بكسها وطيزها فى كل وضع وفى كل حركه واردت ان انيكها فى كل مكان فى منزلهم فاخذتها وذهبنا الى المطبخ واستندت بيدها على الرخامه وانا اقف خلفها تباعد بيدها فلقات طيزها واغرس زبرى فى كسها ادفعه بكل قوه وانا اعصر فى بزازها واقرص فى حلماتها بكل عنف واكرر دخول زبرى وخروجه ما بين خرم الطيز وفتحه الكس وحماتى تعلو وتهبط فى الصراخ ااااااااااااااااااااااااااه اححححححححححححححححح بحبك بحبك يا دكرى بحبك اوى اوى اوى اوى اوى ااااااااااااه اااااااااااااه اااااااااااااااااااااااه واخذت اضع زبرى يشق كسها وينيكه ويتوغل بداخله وافشخ طيزها التى تتسع وتتسع اكثر ساعات كثيرة قصيتها فى النيك والفشخ وحماتى فى قمه سعادتها وشبابها وتستقبل زبرى كل مره على انها المره الاولى وعدنا مرة اخرى الى الغرفة بعد مرور وقت طويل من النيك

ونامت على ظهرها وانا فوقها نائما على جسدها الامس بزازها وسوتها وزبرى مدفون فى كسها يغوص ويغوص حتى هاج وماج واندفعت منه الحمم تنزل فى جوف كسها وهى تغلق عليه بكل عناية وحرص وكسها يشفط اللبن كله وانا اقبلها هذه المره بكل رومانسية وحب وهى تبادلنى القبلات التى تعبر عن الشكر والعرفان على هذه النيكه الجميلة ومر وقت ليس بالطويل وانا مرمى فوق جسدها اقبل كل قطعه به حتى ارتخى زبرى فى كسها فهبطت من فوقها انام بجانبها وهى تحتضننى وتقبلنى وتقول

- انهاردة استمتعت كانى اول مره اتناك فيها

- يعنى انفع

- تنفع وتنفع وتنفع

- اقصد انفع عريس لبنتك

- يابختها بيك

- طاب ايه رايك فى زبرى بعرف انيك

- استاااااااااااااااااااااااااااااااا ذ ورئيس قسم كمان

- طاب زبر مين اللى بيشبعك

- لا خالك مش مهتم بيا يدوب بينيك وينزلهم وينام

- مش قصدى خالى

- ( نظرت اليا نظره شك ) امال قصدك مين

- ( اجابتها بسرعة وعينى تقع على عينها ) بابا

- ( نظرت نظره غريبة ) بابا وانا شفت بابا فين

- ( امسكت يدها احتضنها ) انا شوفت فيديو انت وبابا وهو بينيكك فى شقه الغردقة وشفت حجات تانيه كتير

- ( صدمتها الكلمات وهى تبحث فى عقلها عن مخرج او اختراع اى قصه فطعت عليها حبل افكارها )

- انت فاكرانى بهددك يا عبيطه انا عاوز اعرف منك بس الموضوع وازاى العلاقة وصلت لغاية النيك

- انهرمت فى بكاء شديد ودفنت راسها وسط ساقيها

- فاحتضنتها وانا امسح دموعها ... مش احنا خلاص ستر وغطا على بعض انا عاوز افهم بس

- فطلبت منى ان ترتدى ملابسها ونخرج فى الصاله وسوف تقص عليا كل شىئ

- ارتدينا ملابسنا او بعض من ملابسنا فقد ارتديت البوكسر فقط وهى ارتدت اللانجرى وخرجنا وجلسنا بجانب بعضنا البعض تقص عليا قصتها

- انا حكلت قبل كده ان خالك اهملنى جامد وشوفت خيانته بعيونى ديه مع عمتك فقررت استمتعت بكل حياتى بس ازاى لازم يكون مع حد امين مش حجيب اى حد من الشارع يفضحنى كنت عاوزه شرف خالك يترممط فى التراب اشمعنا الرجالة تنيك وتخون ستاتها والست لما تفكر تعمل حاجة تبقى شرموطه المهم من غير فلسفة كنا فى مرة انا وباباك وعمتك فى الغردقة وابوك دخل يريح شويه وفضلنا انا والشرموطه عمتك وابوك كان مخطط مع الشرموطه عمتك انه ينيكنى

- ابويا مخطط مع عمتى ليه

- استصبر بس واسمع ... المهم مفيش نص ساعة بعد بابك ما دخل ينام وعلمت عصير وحطت فى العصير حاجة كده تخلى الست تبقى سخنه اوى اوى وكسها عاوز يصرخ وبعد ما شربت العصير مفيش ورن تليفونها وحده ست صاحبتها كانت عاوزاها تروح معاها جنازة وحده معرفتهم المهم هى استئذنك وقالت انها حترجع تانى وانا مسكت فيها انى اروح معاها ازاى افضل هنا مع راجل غريب لوحدنا وهى تقولى الراجل نايم جوه وانا مش حتاخر المهم قدرت تقنعنى انى افضل فى الشقه مستنياها وفعلا قعدت فى الشقه ومفيش يدوبك شويه كده وحسيت بكسى عاوز يتشرك يتفشخ مش يتناك ونار فى جسمى قررت انى امشى واروح واروح لخالك يطفى نار كسى ولو بالعافية ولسه بفكر ليقت ابوك خارج من جوه لابس بنطلون ابيض قماش وفانله حملات وزبره قدامه زى عمود الخرسانه معرفتش اتكلم وقرب منى وسئلنى عن عمتك وانا كنت مخليا وشى فى الارض وحموت وامسك زبره كسى فيه نار باباك قلى انه حياخد حمام ونروح وعمتك تبقى تيجى براحتها انا فرحت اوى خلاص حخرج من المطب ابن الوسخه ده وجسمى فيه نار وبزازها عاوزة حد يقطعها واخر شرمطه فى الدنيا ويدوبك ابوك دخل الحمام وانا سامعه ميه الدش بتنزل وابوك فتح الباب وسمعت وقعه خفيفه كده وباباك بقول اه اه فطبعا جريت اشوف ايه فيه كان باباك واقع على الارض على ظهره ولابس شورت وزبره واقف فى الشورت وواضح اوى اوى ومش لابس حاجة تانى قاعد عريان ومسكت ابوك ارفعه من ظهره وعينى على عمود النور اللى تحت الشورت واضح جدا كبير كبير بعقل وراسه عريضه وابوك مسك فيا ايد فى ضهرى وايد على صدرى يلعب فى بزازها كانه بيحاول يقف انا استويت خالص لغايه ما وقف ولصق جسمه فيا وانا لابسه العبايا والخمار وزبرى مغروس فى سوتى وانا خلاص مش قادرة حموت جسمى بيطلع صهد وكسى استوى خالص لقيت نفسى بحضن باباك وهو ابتدا يقلعنى هدومى ومص وباس ولحس كل حته فى جسمى وناكنى حوالى تلت مرات وفشخنى فى طيزى كمان وبصراحة باباك كان استاذ استاذ يعنى

- اه وانتى طبعا استمتعتى بالموضوع وبقيتى تروحى معاه

- بصراحة ايوه وكمان كنت باخد معايا ستات ينيكنا احنا الاتنين

- ستات .. ستات زى مين

- يعنى جيران هنا شراميط منهم ام احمد اللى كانت هنا امبارح

- يانهار ابيض ديه مره تحل من على حبل المشنقة

- ( ضربتنى فى كتفى ) بس يا خول هو انا مش ماليه عينك ولا ايه

- لا طبعا بس احساس حلو لما تبقى بين شرمطتين تنيك فيهم وتبعبصهم كده

- على فكره هى معندهاش مانع خالص خالص هى تتمنى ديه متصدق تلاقى زبر

- اه ومين تانى

- بس يا واد انت همك كله على النيك امال حتتجوز عبير بايه

- ههههههههههه متخفيش الخير كتير ويكفى من الحبايب الف

واقتربت منها واحتضنتها واكملت معها نيكه حارة حاره حاره تنقل زبرى فيها بين الكس والطيز كالمعتاد حتى قذفت عليها وهى نائمة على الارض وانا احلب زبرى ويتساقط عليها اللبن على وجهها وبزازها وبطنها وهلى تلحس وتدعك فى جسدها وذهبنا مره اخرى الى الحمام وجمعتنا المياة مره اخرى ونحن نقبل بعضنا وكاننا لا نشبع ابدا وخرجت وارتديت ملابسى وقبلتها عند الباب وهى ممسكه بيدى

- تعرف انت زبرك مش قد زبر باباك لكن انا بستمتع معاك اكتر واكتر ومش حخلى حد يلمسنى تانى غيرك

- حتى خالى

- وحياتك ولا خالك

- واقتربت منها ووضعت قبله حب على شفتيها وانصرفت



بصراحة كنت متعب جدا وبالعافية تحملى قدمى وارغب فى العودة الى المنزل والوصول الى سريرى فى غمضه عين وبعد عناء شديد وصلت الى غايتى وارتميت على سريرى بدون ان اعلم كم هى الساعة الان وغضت فى سبات عميق



استيقظت لا اعلم كم مر من الوقت ولكن كل ما اعلمه هو ان الساعة اصبحت الثالثه عصرا فى اليوم التالى وكنت جائع جائع بصورة غير متوقعه فاخذت حمام وخرجت بسرعة الى حيث ماما انادى عليها فخرجت من غرفتها كانت انيقة فى كل وقت وكل حين فنظرت اليها نظرة الرجل الى المراة

- ايوه ياوليد كل ده نوم يا حبيبى

- مش عارف ياماما الظاهر كده تعبان نومت كتير اوى

- ( اقتربت منى تضع يدها على جبينى ) ولا تعبان ولا حاجة انت زى الفل

- طاب انا جعان اوى اوى حموت من الجوع

- بعد الشر عليك ثوانى يا قلبى احضرلك الاكل

تحركت الى المطبخ وتحركت ورائها ففى المطبخ تحدث اشياء واشياء ووقفت على الباب اتملى فى جسدها طيازها العالية وبزازها وذراعيها وكاد زبرى ان يقف لم ارغب فى ذلك ولم ارغب فى اى احتكاك بها وخرجت انتظرها فى الخارج وجاءت عمتى وجلست معى

- حنروح بكره الغردقة

- بكره بكره

- ايه رجعت فى كلامك ولا ايه اروح لوحدى

- شرموطه كبيرة معندكيش وقت خالص فى مليون بديل ينكوكى

- وطى صوتك

- حاضر بس خليها بعد بكره علشان بكره معايا مشوار مع اصحابها مش حقدر اتاخر عليه

- ماشى يا روح عمتك بعد بكره

هنا خرجت ماما تحمل صينيه الاكل عليها ما لذ وطاب من اسماك البحر وانا افكر ( هى الناس ديه عارفه عنى كل حاجة ولا ايه ماما بتوكلنى سمك ومعاهم جمبرى ايه فيه يا جدعان ) وهى تقول

- ايه هو اللى بعد بكره ده

- ( نطقت عمتى ) حنروح الغردقة بعد بكره ناخد المقدم من الساكن الجديد

- وانت كل ما تروحى الغردقة تاخدى الواد معاكى ما تروحى لوحدك

- شوف المره عاوزانى اتبهدل فى المواصلات والعربية تحت رجلينا

- مفيش مشكله ياماما ديه اسمها عمتنا مهما كان

وضحكت انا وماما وضربتنى عمتى ضربه خفيفة كده

- ماشى يابن الكلب اتريق انت وامك

- تعالى عاوزاكى فى موضوع وسيبك منه البغل ده على ما يخلص اكل ( كانت عمتى هى المتحدثة وجذبت يد ماما وذهبوا بعيدا )

واخذت انا اكل كمن لم يذق طعاما قط




مر باقى اليوم واليوم التالى وقمت بنفس الطقوس التى قمت بها مع حماتى واخذت حبوب للجنس تاخير وانتصاب استعدادا لمعركه كبيره لن تكون مع عمتى فقط
chreifsalemجميل جدا كمل
 
ا

المدمرعبدة

ضيف
مش هتكمل القصه بقا حرام عليك تشوقنا كده وتسيبنا متشوقين أين البقيه ،،،جميله جدا،،،
 
ا

المدمرعبدة

ضيف
مش ناوي تكمل القصه الحلوةدى ولا هو الحلو ميكملش
 
ا

العاشق

ضيف
ح

الجزء الأول


فتحت باب الشقة فى العمارة التى تمتلكها عمتى فى وسط مدينة الغردقة لاسمع ضحات تاتى من احد الغرف اغلقت الباب الرئيسى بكل هدوء وتحركت على اطراف اصابعى واقترب من الحجرة التى ياتى منها صوت الضحكات لاشاهد عمتى عارية تماما ذات جسد يهوس بيضاء طويلة تبلغ من العمر 40 سنة جسدها لاهو بالسمين وهو بالنحيل متوسطه ذات بزاز مدورة بيضاء ووراك كلها لحم وطيز حدث ولا حرج ممسكة بزبر رجل تدعك فيه وتدلكه وهى يحتضنها ويقبلها من شفتيها ويديه تدعك بزازها شاهدت هذا المنظر وارتفع صوتى عاليا


- بتعملوا ايه يا ولاد الكلب

انتفضت عمتى وظهر على وجهها علامات الرعب والفزع بينما نهض الرجل مسرعا يرتدى سروالة هجمت عليه كى اضربه وجدت عمتى تقف حائلا بينى وبينه وهى تحتضننى بقوة وهى عارية وجسدها مغروز فى جسدى حتى اكمل الرجل ارتداء ملابسة وعمتى تقول

- خلاص يا وليد خلاص بلاش فضايح حرام عليك

- فضايح مين يابنت الوسخة انتى لسه شفتى فضايح

فى هذه اللحظة خرج الرجل مسرعا وترك خلفه الباب مفتوح خرجت خلفه وتوقفت عند مدخل الشقة مستندا على الباب الرئيسى للشقة وبداخلى بركان من الغضب اغلقت الباب وذهبت ناحيت باب حجرة عمتى وجدتها معلقة كانت ترتدى ملابسها كنت اشعر بمراره فى حلقى وذهبت الى الثلاجة لاخرج زجاجة ماء بارد حتى اطفىء النيران المشتعلة بداخلى وانا اتذكر كيف اننى كنت احضر هنا من زمن انا وعمتى .....

انا وليد عمرى وقتها 22 عام خريج كليه حقوق الابن الاكبر لابى وامى نعيش فى مدينة سفاجا فى منزل كبير مكون من طابقين ابى يعمل فى احدى الشركات المرموقة بسفاجا زيادة على ارث حصل عليه بعد وفاه جدى لدى اخ اصغر منى عصام 18 سنة لاعب كره قدم

بيت ابى هو بيت العائلة جميعا فامى بنت خال ابى ( قرايب ) الكل يأتى الى بيتنا المقيمين بداخل المدينة وخارجها يصبح بيتنا فى بعض الاوقات الى فندق لا تعلم من حضر ومن ذهب

وكل شاب فى هذه الاوقات تفكيرة يسوقه الى الجنس اشاهد افلام السكس ومواقع السكس وافرغ حليبى بيدى وهكذا

عمتى نورا متزوجة من رجل اعمال يقضى معظم اوقاته فى السفر الى دول الخليج لديها بنتين علياء وصفاء وحدة 20 سنة والاخرى 17 سنة على قدر كبير من الجمال

منذ حوالى 6 سنوات مضت اشترى زوج عمتى عمارة كبيرة فى الغردقة كنت اذهب انا وعمتى اول كل شهر الى الغردقة لتحصيل الايجار من عمارتها التى يمتلكها زوجها وكانت تخصص شقة فى العمارة للعائلة من يريد ان يذهب ياخذ مفتاحها وتقدر تقول ان الشقة كانت طول السنة مفتوحة وكانت عمتى تبيت فى بعض الاوقات فى الشقة حتى تنتهى لم الايجار وكنت بطبيعة الحال ابات معها كانت فى هذه الاوقات ترتدى اى شىء يحلو لها قمصان نوم قصيرة او طويلة ترتدى حماله صدر او لا ترتدى عباءات بيتى تظهر جسدها

وكانت نظرتى اليها نظرة عادية جدا لم تحرك فى يوم من الايام مشاعرى فكيف انظر الى عمتى

الى ان جاء هذا اليوم

وبعد ان اخرجت زجاجة الماء حضرت عمتى وهى ترتدى ملابسها البيتيه ولم استطيع النظر اليها وكانت الدموع تنهمر منها

- انا عارفة انت بتقول عليا ايه

- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ( كنت ابعد عنها ولا انظر اليها وهى تتحدث )

- بس صدقنى غصب عنى انا محرومة محرومة وجوز عمتك مسافر

- اسكتى يا .......

- كمل قول لعمتك يا وسخة يا شرموطة بس علشان خاطرى متقولش لاى حد بلاش تفضحنى وحكون تحت امرك

- تحت امرى ايه يا مراه يا وسخة

- علشان خاطرى اضربى قطعنى بس بلاش حد يعرف

تركتها وفتحت الباب وانصرفت وذهبت اسفل العمارة جلست على احد المقاهى وراسى تغلى كان بركان نار انصب بداخلها هل افضحها وجميع اهلى يعرف حقيقتها ولكن كيف فهى عمتى وسمعتها من سمعتى وسمعت ابى وامى وايضا فان لها بنتان لم ولن يقرب منهم اى شخص بعد تفكير مرير وكثير اتخذت قرارى ان لا اخبر احد وان احتفظ بسرى لنفسى وبعد ما يقرب من ساعة او ساعة ونصف ذهبت الى الشقة واخبرتها باننى لم ولن اخبر احدا ولكن بشروط

- اسمعينى كويس

- قول سمعاك ( وهى تبكى )

- انا حستر عليكى مش علشانك انت لا علشان خاطر ابويا وامى وعلشان جوزك وبناتك هم ملهمش ذنب فى افعال وحده زيك

- حاضر حاضر

- اسمعى ومتفتحيش بقك خالص ... مش حتيجى العمارة هنا لوحدم تانى ورجلى على رجلك فاهمه

- فاهمه فاهمه ( وهى تمسح دموع التماسيح من على وجهها )

- يلا دلوقتى علشان نغور من هنا ومش عاوز اسمع صوتك طول الطريق

ارتدت ملابسها وانا غاضب جدا لم يخطر ببالى ان ابتذها وان اطلب منها ان انيكها كان الامر بعيد جدا ولم يخطر ببالى

دخلنا البيت فى منتصف النهار وسلمت على الجميع كان يوجد فى البيت خالى ابراهيم وابنته عبير وكانت عبير بمثابة خطيبتى الجميع يعلم هذا كنا نحب بعضنا البعض جدا جدا سلمت عليهم ولم اجلس معه وتركت الجميع منصرفا الى حجرتى واغلقت بابها وانا اتذكر ما رأيت

عمتى عارية جسد ابيض ممشوق بزاز بيضاء ذات حلمات طويلة تمسك زبر الرجل المنتصب ودلك فيه واضعة شفتيها فى شفتيه تقطم وتمص لسانة وهو يداعب جميع انحاء جسدها

كانت لمحة سريعة اتذكر فيها جسدها بكل تفاصيلة اثناء تفكيرى وانا ملقى على سريرى سمعت طرقات على باب حجرتى

- ادخل

- انا جيت ومش عارفة اقولك ايه

- عمتى لو سمحتى .. اخرجى بره

- اسمعنى بس انا مش حبرر انا عارفة انى غلطانة بس صدقنى انا مش غلطانة لوحدى

- نظرت اليها نظرة غريبة ... ايه معنى الكلام ده

- انا اتجوزت كان عندى حوالى 18 سنة وجوزى مش وحش راجل محترم جدا بس بيحب الفلوس كل همه فى الدنيا يجمع فلوس احنا عايشين كويس ولبسين كويس بس انا فين بينزل كل 6 او 7 شهور اجازة صغيرة اكبر اجازة بتكون شهر بينام معايا فيهم مرة او اتنين

- نظرت اليها ... انت ازاى بتتكلمى كدة

- يعنى انت شفتنى عريانة ومكسوف انى اقولك بينام معايا

- لا اعلم ماذا حدث لى هى ساحرة وشيطانة استطاعت ان تجذبنى اليها فعندما علمت ان اننى لن اخبر احدا كانت هى خطتها ... كملى يا عمتى

- كنت ببقى تبعانة اوى ومش بقدر استحمل الراجل اللى كان معايا ده يبقى سمسار عقارات كان بيجى كتير وكنت بشوف فى عيونة نظرة حب وشوق انى مطلوبة لغاية محصل اللى حصل

- لا اعلم لماذا سئلتها ... ايه اللى حصل عاوز اعرف كل حاجة

- نظرت اليا نظرة المنتصر وجلست بجوارى جسدها متلاصق بجسدى .. احكيلك كل حاجة

- مرة جانى بليل علشان عاوز يأجر شقه مفروش لناس وقعد معايا كنت بخلى الباب مفتوح وفجاة وانا بعمله الشاى دخل ورايا المطبخ كنت لبسة لبس بيتى محترم وكنت حاطه طرحة على رأسى اول ما دخل المطبخ انا حسيت بنار بتاكل فى جسمى وقف جنبى وقعد يمدح فيا وفى جمالك وايده اتمدت عليا وكدة عينى

- ايه هو وكده بقولك عاوز اسمع كل حاجة بالتفصيل ( شهوه اجتاحتنى ان اسمع منها وبصوتها علقتها مع هذا السمسار كنت اريد ان اسمع التفاصيل وتفاصيل التفاصيل وبدأت هى وكانها كسبت السباق او الرهان )

- مفيش يا سيدى سمعت الباب بتاع الشقة بيتقفل ولقيته وقف من ورايا وحضنى اوى وايده لفت حولين بزازاى بيحضنى وزبره خابط وره فى طيزى حاولت ان امنعه ولكن مقدار الرغبة كان اكبر بكثير وخصوصا عندما بدا يدير وجهى ناحيته واصبحت امامه مباشرة كان فنان فى مداعبة الانثى هجم على شفتى يقبلهم بكل قوه ويدخل لسانى بداخل فمى ويضغط على بزازاى بيديه وزبرة مغروس فى بطنى فهو اطول منى ثم جذبنى اليه بقوه واخذ يعصر فى طيزى بيديه من الخلف ولم اشعر به وهو يرفع العبائة عنى ويخلعها حتى اصبحت بالقميص الداخلى وتخلص منه ايضا واصبحت اقف امامة بالكلوت والسنتيان وان كانوا لا يغطون شىء فكسى اصبح غرقان بماء شهوتى وبزازاى تضخمت اكثر من الشهوة ثم وضع اصبعه على شفرات كسى يقلب فيه ويدخل احدى اصبعيه بداخلة وانا اكاد اجن كل هذا وهو لم يخلع ملابسة ثم هبط اسفل جسدى واضعا راسة امام كسى وانزل الكلوت واخذ يقبل كسى عده قبلات ضعت تماما بعدها ولسانه يرسم موهبه عظيمة فى منعرجات كسى اخذا للتو اصدر اصواتا لم تصدر منى من قبل وانا اصرخ من اعماقى صراخ المتعه واللذه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اوى اوى دخل لسانك فى كسى اوى كان الرجل بارعا بحق فهو يمارس لحس كسى ويده من الخلف تفتح طيزى ويضع صباعة فى خرم طيزى كانت نشوه ما بعدها نشوها استمر مدة كبيرة على هذا الوضع وانا لا استطيع الوقوف على قدمى حتى جذبنى وقادنى الى غرفة النوم وانا مستسلمة له تماما وخلع ملابسة واصبح عاريا زبرة كبير وتخين نمت على السرير وصعد جالسا فوق صدرى موجها زبرة الى فمى صدقنى كانت اول مرة امص زبر عمرى ما مصيت زبر قبل كده حتى جوزى معملهاش شعرت معه اننى تائهة واننى امص زبره وانا مشتاقة اليه ومحرومة جدا اخذت الحسه من جميع الجوانب واداعب راس زبره بلسانى كان طعم زبرة جميل جدا ثم اخذ يدفع زبرة بين بزازاى واضعه بين بزازى وانا اضم على زبرة واخذ ينيك بزازاى وانا اقبل زبره كلما اقترب ناحية فمى وبدون مقدمات نام بجوارى وادارنى على جنبى ورفع احدى ساقى وانا اعطيه ظهرى ممسكا بزبره ووضعه على باب كسى الذى اصبح مستعدا جدا لبلعة والاستمتاع به ودفع زبره كمدفع فى كسى وانا اصرخ من الشهوه اه اه اه اه اه اه اه اه براحة على كسى زبرك كبير اه اه اه اه اه اه اه وهو يعصر فى بزازاى ويدفع زبرة فى كسى بسرعة وانا لا استطيع التنفس من كثرة الشهوة كانت يده اليمنى تداعب بزازاى ويده اليسرى تداعب كسى وهو ينيكنى تداعب بزرى كنت اموت كنت اتوجع ولكن لا اريده ان يتوقف خلال فترة زواجى من اكن اشعر بتلك المتعه شعرت بكسى يقذف ماء كثير ابتلت افخاذى من ماء شهوتى وهو لا يتوقف عن دفع زبرة فى غيابات كسى ومازال صوتى يصرخ اه اه اه اه اه اه اه اح اح اح اح اح اح اح اح قوى نيكنى اوى متعنى انا بحبك اه اه اه اه اه اه وبدون مقدمات انامنى على بطنى ونام فوقى واضعا زبرة فى كسى من الخلف مكبلا بزازاى بيدة يدفع زبره بكل قوه شعرت بزبرة انه سوف يخرج من حلقى ارتفع صراخى ولكن هو لا يرحمنى وانا لا اريده ان يرحمنى كنت استمتع بزبرة وهو يضرب كسى بكل قوة وكل عنف يخرجة باكمله ويدخلة فى كسى الى اخرى حتى اننى كنت اظن ان خصيتية تدخل مع زبره فى كسى كان لدخول زبرة فى كسى من الخلف ناثير خطير على شهوتى التلا هجمت على جسدى بكل طاقتها كان السمسار ذو زبر قوى يداعب الكس بكل رومانسية وجمال وكان يدخل احدى اصبيعة فى طيزى وهو يدفع زبره فى كسى لم يحدث هذا من قبل زوجى يقضى شهوته ويقذف لبنه فى كسى ويتركنى لا يداعب اى شىء من جسمى اما هو فكان يغرس زبره فى كسى ويدفع اصبعه فى طيزى بكل دلع وصوتى يخور واصرخ اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه اه بعبصنى اوى اوى انا اول مرة اتبعبص كده اه اه اه اه اه اه اه وفوجئت به يخرج زبرة المبلل بماء كسى ووضعة على فتحة طيزى كنت لا استطيع التحدث كنت اريد ان اجرب جمال زبره فى طيزى وكنت خايفة من كبر زبره فى طيزى ولكن هو لم يدعنى افكر كثير فقد انغرس زبرة على اعتاب طيزى ومزقت رأس زبره خرم طيزى يدخل يفتش فى داخلها كنت اتوجع من الالم ولكن هناك لذه ذات شهوه كبيره احتاجتنى جعلتنى ارفع طيزى لاعلى لادفعة على زبره ليدخل زبره مره واحدة فى طيزى فاطلقت صرخة من مرة واحدة سمعها اهالى البحر الاحمر باكلمهم بهجم عليا يكمم فمى ويضرب زبره فى طيزى بكل قوه وانا اصرخ وهو يكمم فمى والدموع تنساب من عيونى ولكنى مستمتعه بما يحدث لطيزى من متعه حتى اخرجة وعاد مرة اخرى به الى كسى وما بين كسى وطيزى اخذ ينتقل بزبرة هنا وهناك وما كان منه الا ان نهض ووقف متوسط جسدى وانا استدير ليحلب زبرة ويقذف لبنه عليا كرجل مطافى يقوم برش الحريق لاخمادها وتساقطت قطرات اللبن على جسدى بين وجهى وبين بزازاى وانا سعيده بما حدث لى من نيك جميل

انتهت عمتى من قصتها ولا اعلم لماذا انتصب زبرى عن اخرة وهل شاهدت عمتى هذا الانتصاب ام انها لم تلاحظ ولكنها ارتمت على السرير نائمة على بطنها تظهر طيزها عالية واضحة جليه كنت اشاهدها قبل ذلك بهذا الوضع ولكن ماذا حدث هذه المره اننى اشتاق ان اركب فوقها واضعى زبرى بين مفرق طيزها اعصر بزازها اقبل شفتيها لم افق الا عند سماع صوتها

- وليد حبيبى انت روحت فين

- انتبهت الى صوتها ونظرت اليها كل شىء تغير نظرتى اليها ونظرتها هى الى عينى شىء غريب كنا ننظر الى بعضنا رجل وامراه لا هى تلك النظرة بين سيده يطلق عليها عمتى وبينى انا ابن اخيها .... ايوه فى ايه


- مفيش يا حبيبى ... ثم نهضت ووضعت قبله على خدى وانا جالس على السرير واستدرات مبتعده ووضعت يدها على زبرى تضغط عليه بحجة انا تقوم لتنهض من فوق السرير وخرجت دون ان تفتح فمها باى كلم
chreifsalemحلوه كمل
ومتتاخرش في تنزيل الأجزاء
تحياتي ليك
 

المستخدمين الذين يشاهدون هذا الموضوع

Personalize

أعلى أسفل